لا أستطيع أن أكون صادقة.
ترجمة، تدقيق : روزيتا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للتواصل انستا : @tta.x47
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، يا ألهي.”
——–
أطعمت السيدة ديبورا التفاحة لـسيينا ، وضغطتها في فمها المفتوح.
“… مهلا!”
‘لِمَ بحق الأرض.’
فتحت سيينا عينيها على نطاق واسع بدهشة على صوت هدير عالٍ.
تدخلت السيدة ديبورا.
“لماذا تنامين هنا؟”
“أنا أتذكر.”
“اهدأ أيها السيد الصغير ، لا تتفاجأ …”
“نعم ، أنت تعرف ، أنا من دار للأيتام.”
السيدة ديبورا أوقفته ، لكنه لم ينجح ، بدا أن مايكل غاضبًا إلى حد ما.
“شكرًا لك.”
“ما الذي تتحدثين عنه؟ لماذا تنام هنا؟”
أومأ مايكل بقوة لكلماتها في الوقت المناسب ، “اذا ما رأيكِ في ذلك؟” ، بدا وكأنه يقول هذه الكلمات بينما ينظر إلى سيينا بثقة.
“لقد مرضت لمدة يومين لأن الحمى سيئة ، لابد أنها أتت إلى هذه الغرفة أثناء النوم …”
لا ، بدلا من ذلك ، بدا لي أنها أكثر فخرًا بنفسها بدلا من مدح سيينا.
“لماذا تغادرين السرير الجميل والدافئ؟!”
“لأن هذه الغرفة جميلة جدًا بالنسبة لي ، إنها تشبه المكان الذي اعتدت أن أمتلكه ، لذلك أواصل المجيء إلى هنا للنوم.”
تنهدت سيينا بينما تفرك عينيها ، كان من الغريب أنها كانت مريضة لمدة يومين ، لكنها تساءلت عن نوع الأخلاق للـصراخ أمام شخص كان مريض لمدة يومين.
“نعم ، أنت تعرف ، أنا من دار للأيتام.”
“الخادمة الرئيسية ، لم تتظاهري فقط بأنكِ جيدة أمام والدي ولكن أخبرتيها أن تبقى هنا ، أليس كذلك؟”
لا ، بدلا من ذلك ، بدا لي أنها أكثر فخرًا بنفسها بدلا من مدح سيينا.
“يا إلهي ، هذا ليس صحيحًا!”
“هذا …”
في النهاية ، ذهب سهم على طول الطريق لضرب السيدة ديبورا ، لم أكن أعتقد أنه يمكن الاستلقاء بهدوء بعد الآن.
“السيد الصغير ، هذا هو ما عليه ، سوف تعتاد الآنسة على ذلك قريبا.”
“… توقف ، مايكل.”
“آه … ل- ليس بعد الآن ، أنتِ طفل من عائلة ناخت الآن ، وقد حصلتِ على بركات من الرمان ، ألا تتذكرين؟”
نهضت سيينا بهدوء.
“شكرًا لك …؟”
“كما قالت الخادمة الرئيسية ، أنا من جاء إلى هذه الغرفة بمفردي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“هل تظنين مني تصديق ذلك؟”
للتواصل انستا : @tta.x47
ماذا سأفعل إذا لم تصدقني؟ سيينا ، التي كانت مريضة لمدة يومين ، شعرت بالتعب للغاية.
أومأت سيينا ، التي لم تكن جائعة حتى ، برأسها بهدوء.
“لِمَ قد أكذب؟”
هزت سيينا رأسها ، قائلة إنها ممتلئة ، لكن السيدة ديبورا أخبرتها أن التفاح جيد لها ، وتوسلت إليها أن تأخذ قضمة.
“أنتِ تفعلين هذا لتغطية حماقة الخادمة الرئيسية.”
“متأكدة من أن صدق السيدة ديبورا قد أثرت بكِ.”
هذه فكرة ساذجة ، هزت سيينا رأسها.
——–
“مستحيل ، أنا لستُ شخصًا جيدًا لدرجة أنني سأتستر عمدًا على شخص يؤذيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
” آنسة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..”
رمشت سيينا عينيها بهدوء.
يبدوا أن السيدة ديبورا تأثرت بشيء غير عادي ، لكن مايكل شعر أنه لديه رغبة غريبة في دحض كلامها ، لقد كان شعورًا مؤسفا ، ولا يعرف السبب نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها قصة تشعر الشخص بالخجل والإذلال إلا أن موقف سيينا أصبح أكثر هدوئا ، بدا أن هدوئها مفرط لكنها بدت واثقة.
“… إذا لماذا تركتي غرفتك وذهبتي في خزانة كهذه؟”
‘لا يمكنني أكله لأنه محرج …’
تنهدت سيينا ، هذا الشخص وذلك الشخص ، جميعهم كهذا ، الجميع يشكون من هذه الأشياء.
تم تقشير التفاح من قبل شخص مشرف على موظفي دوقية ناخت ، لقد كان شيئا لم تتلقها حتى لورينا.
‘سيكون من الجميل لو كان لدي شعور بحدوث المشكلة قبل أن تصبح مثل هذا.’
غير مدرك لسرعة الآخرين في الفهم ، بدأ مايكل بإلقاء خطاب حول مدى روعة الرمان الذي تلقته سيينا.
أنا آسفة ولكنني لن أشتري شفقتكم بعد الآن ، لقد انتهى الأمر ، هذه ليست مجرد مشكلة عاطفية.
العلاج الذي لم أتلقه من قبل كان مزعجًا أكثر من كونه جيداً ، في هذا الوقت ، سئمت قليلاً.
‘حتى النهاية ، حيث لن يكون لدي شيء بائس.’
“أنتِ تفعلين هذا لتغطية حماقة الخادمة الرئيسية.”
كان من الواضح أنه إذا أصبح لديّ شيء أو تلقيت معاملة جيدة ، فسوف أسقط أكثر في الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لِمَ قد أكذب؟”
كررت سيينا الأعذار التي قدمتها إلى الدوق الأكبر في اليوم السابق.
“لقد مرضت لمدة يومين لأن الحمى سيئة ، لابد أنها أتت إلى هذه الغرفة أثناء النوم …”
“لأن هذه الغرفة جميلة جدًا بالنسبة لي ، إنها تشبه المكان الذي اعتدت أن أمتلكه ، لذلك أواصل المجيء إلى هنا للنوم.”
لا أصدق بأنني ألتلقى الثناء لأكل كل الطعام الذي أعطيته لي.
“…..”
فتحت سيينا عينيها على نطاق واسع بدهشة على صوت هدير عالٍ.
“آسفة لإثارة المشاكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت سيينا فقط الطبيب الذي عالج الجرح أمام الدوق الأكبر ، لكن الطبيب الذي جاء اليوم كان شخصا آخر.
مايكل ، الذي فقد كلماته ، ظهر له تعبير مصدوم على وجهه.
“شكرًا لك.”
“… إنه مشابه للمكان الذي كنتِ فيه؟”
“شكرًا لك …؟”
“نعم ، أنت تعرف ، أنا من دار للأيتام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن من تعامل الأيتام بجدية لمجرد أن الدوق الأكبر كان صارما.
على الرغم من أنها قصة تشعر الشخص بالخجل والإذلال إلا أن موقف سيينا أصبح أكثر هدوئا ، بدا أن هدوئها مفرط لكنها بدت واثقة.
“السيد الصغير ، هذا هو ما عليه ، سوف تعتاد الآنسة على ذلك قريبا.”
“هذا ، ولكن …”
“لا أعلم ما إذا كنتِ تعرفين ، لكن والدي لا يعطي الرمان لأي شخص ، أعني ، من الصعب أن أشرح.”
عندما سمع مايكل ذلك ، شعر بالأحراج إلى حد ما.
لقد غادرت في الصباح الباكر عندما كانت السيدة ديبورا تغفو ، لا بد أنها أصبحت غاضبة عندما كنت نائمة في هذه غرفة.
تلعثم الصبي وحاول إقناع الفتاة الصغيرة.
في النهاية ، شعرت سيينا بالإحراج ، وبعد خسارتها في المعركة ، أجبرت على وضع التفاح الحلو المقشر بهدوء في فمها وتناوله.
“آه … ل- ليس بعد الآن ، أنتِ طفل من عائلة ناخت الآن ، وقد حصلتِ على بركات من الرمان ، ألا تتذكرين؟”
“… إنه مشابه للمكان الذي كنتِ فيه؟”
آوه ، ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد بعض الحساء.”
“أنا أتذكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تغادرين السرير الجميل والدافئ؟!”
لا يوجد مرض يجعلك تنسى ما تحملته ، إنها مشكلة لأنها تجعلني مريضة بدلا من التحرك والامتنان.
كان من الواضح أنه إذا أصبح لديّ شيء أو تلقيت معاملة جيدة ، فسوف أسقط أكثر في الهاوية.
غير مدرك لسرعة الآخرين في الفهم ، بدأ مايكل بإلقاء خطاب حول مدى روعة الرمان الذي تلقته سيينا.
ماذا سأفعل إذا لم تصدقني؟ سيينا ، التي كانت مريضة لمدة يومين ، شعرت بالتعب للغاية.
“لا أعلم ما إذا كنتِ تعرفين ، لكن والدي لا يعطي الرمان لأي شخص ، أعني ، من الصعب أن أشرح.”
لم أشعر برغبة في تناول أي شيء ، ولكن عندما جلبت السيدة ديبورا شيئا للأكل ، بدأ فمي يسيل.
“أنت تعني أنك ستعتبرني عائلة ، أليس كذلك؟”
نهضت سيينا بهدوء.
“نعم ، هذا صحيح! نحن متشابهون تقريبًا.”
سارع الصبي للخروج مرة أخرى بوجهه محمر ، فكرت بعمق ‘لقد أنتهى الآمر بسلام’.
أومأ مايكل بقوة لكلماتها في الوقت المناسب ، “اذا ما رأيكِ في ذلك؟” ، بدا وكأنه يقول هذه الكلمات بينما ينظر إلى سيينا بثقة.
لقد غادرت في الصباح الباكر عندما كانت السيدة ديبورا تغفو ، لا بد أنها أصبحت غاضبة عندما كنت نائمة في هذه غرفة.
رمشت سيينا عينيها بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه لـشرف عظيم أن أكون عضوا في عائلة الدوق الأكبر ، ولكن للأسف بعض الأشخاص لا يريدون هذا الشرف.
“شكرًا لك …؟”
كررت سيينا الأعذار التي قدمتها إلى الدوق الأكبر في اليوم السابق.
إنه لـشرف عظيم أن أكون عضوا في عائلة الدوق الأكبر ، ولكن للأسف بعض الأشخاص لا يريدون هذا الشرف.
‘حسنا أيها الطبيب ، أنت لم تعرفني حتى قبل.’
‘إذا كان هذا ممكنا ، أريد فقط أن أرمي كل ما تم هضمه بالفعل في معدتي.’
إذا لم يجبرك الدوق الأكبر على القيام بذلك مرة أخرى ، فلن ترغب في فحص اليتيمة ، فكرت سيينا بشكل تافه.
مرة أخرى ، لا أستطيع أن أكون صادقة.
لا يوجد مرض يجعلك تنسى ما تحملته ، إنها مشكلة لأنها تجعلني مريضة بدلا من التحرك والامتنان.
تدخلت السيدة ديبورا.
مايكل ، الذي فقد كلماته ، ظهر له تعبير مصدوم على وجهه.
“السيد الصغير ، هذا هو ما عليه ، سوف تعتاد الآنسة على ذلك قريبا.”
“هل تظنين مني تصديق ذلك؟”
“لكن …”
يبدوا أن السيدة ديبورا تأثرت بشيء غير عادي ، لكن مايكل شعر أنه لديه رغبة غريبة في دحض كلامها ، لقد كان شعورًا مؤسفا ، ولا يعرف السبب نفسه.
“علاوة على ذلك ، أعتقد الآن أنه سيتعين عليك المغادرة حتى تتمكن الآنسة من تغيير ملابسها والراحة.”
سارع الصبي للخروج مرة أخرى بوجهه محمر ، فكرت بعمق ‘لقد أنتهى الآمر بسلام’.
“آه.”
نهضت سيينا بهدوء.
لقد غادرت في الصباح الباكر عندما كانت السيدة ديبورا تغفو ، لا بد أنها أصبحت غاضبة عندما كنت نائمة في هذه غرفة.
“الخادمة الرئيسية ، لم تتظاهري فقط بأنكِ جيدة أمام والدي ولكن أخبرتيها أن تبقى هنا ، أليس كذلك؟”
“هذا …”
“… إنه مشابه للمكان الذي كنتِ فيه؟”
مايكل ، الذي كان في العاشرة من عمره ولكنه اعتبر نفسه رجلاً نبيلاً ، أراد أن يختبئ مثل الفأر في حفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“السيد الصغير؟”
“يا إلهي ، هذا ليس صحيحًا!”
“آسف ، أنا آسف … أ- أنا سوف أعود.”
“لأن هذه الغرفة جميلة جدًا بالنسبة لي ، إنها تشبه المكان الذي اعتدت أن أمتلكه ، لذلك أواصل المجيء إلى هنا للنوم.”
سارع الصبي للخروج مرة أخرى بوجهه محمر ، فكرت بعمق ‘لقد أنتهى الآمر بسلام’.
ترجمة، تدقيق : روزيتا
أنا لا أريد أن أراك اليوم بعد الآن.
بدأت الشائعات تنتشر بين العاملين بالقلعة بسبب تخفيض رتبة الطبيب ، بأن الفتاة اليتيمة كانت محتقرة ، ثم بدأت شائعة كبيرة في الانتشار.
إذا عرف مايكل أن أفكارها هكذا ، لكان قد بكى ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن لدى السيد الصغير الموهبة لقراءة عقول الناس.
‘لِمَ بحق الأرض.’
***
في التفكير بالأمر ، لم يسبق لي أن أكلت أي شيء بشكل صحيح منذ أن جئت إلى قلعة ناخت ، التقطت سيينا ملعقة صغيرة وبدأت في شرب الحساء بسرعة.
بعد فترة وجيزة ، جاء طبيب وفحص سيينا ، التي كانت مريضة ، وقال أنه لا يوجد شيء خاطئ.
“لأن هذه الغرفة جميلة جدًا بالنسبة لي ، إنها تشبه المكان الذي اعتدت أن أمتلكه ، لذلك أواصل المجيء إلى هنا للنوم.”
“أنا سعيد لأنكِ استيقظتي بأمان.”
لا يوجد مرض يجعلك تنسى ما تحملته ، إنها مشكلة لأنها تجعلني مريضة بدلا من التحرك والامتنان.
“شكرًا لك.”
للتواصل انستا : @tta.x47
عرفت سيينا فقط الطبيب الذي عالج الجرح أمام الدوق الأكبر ، لكن الطبيب الذي جاء اليوم كان شخصا آخر.
“شكرًا لك …؟”
‘حسنا أيها الطبيب ، أنت لم تعرفني حتى قبل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه لـشرف عظيم أن أكون عضوا في عائلة الدوق الأكبر ، ولكن للأسف بعض الأشخاص لا يريدون هذا الشرف.
إذا لم يجبرك الدوق الأكبر على القيام بذلك مرة أخرى ، فلن ترغب في فحص اليتيمة ، فكرت سيينا بشكل تافه.
نهضت سيينا بهدوء.
اختفى طبيب دوقية عائلة ناخت من مكان عمله لأنه لم يقدر سيينا ، ولكن حتى سيينا لم تستطع تخيل طريقة لمعرفة ذلك.
بعد فترة وجيزة ، جاء طبيب وفحص سيينا ، التي كانت مريضة ، وقال أنه لا يوجد شيء خاطئ.
بدأت الشائعات تنتشر بين العاملين بالقلعة بسبب تخفيض رتبة الطبيب ، بأن الفتاة اليتيمة كانت محتقرة ، ثم بدأت شائعة كبيرة في الانتشار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… توقف ، مايكل.”
“آنسة ، لم تأكلي منذ يومين ، لذا هل تريدين وجبة سريعة قبل تناول الدواء؟”
“السيد الصغير؟”
“نعم ، من فضلك.”
السيدة ديبورا ، التي نجحت في إطعامها وعاء من الحساء والتفاح ، أشادت بفخر بـسيينا.
“حساء مسلوق بالبطاطس ، طبق بيض ناعم …”
“لقد مرضت لمدة يومين لأن الحمى سيئة ، لابد أنها أتت إلى هذه الغرفة أثناء النوم …”
لم أشعر برغبة في تناول أي شيء ، ولكن عندما جلبت السيدة ديبورا شيئا للأكل ، بدأ فمي يسيل.
إذا لم يجبرك الدوق الأكبر على القيام بذلك مرة أخرى ، فلن ترغب في فحص اليتيمة ، فكرت سيينا بشكل تافه.
أومأت سيينا ، التي لم تكن جائعة حتى ، برأسها بهدوء.
“لأن هذه الغرفة جميلة جدًا بالنسبة لي ، إنها تشبه المكان الذي اعتدت أن أمتلكه ، لذلك أواصل المجيء إلى هنا للنوم.”
“أريد بعض الحساء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لِمَ قد أكذب؟”
“سيكون جاهزا بعد دقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت سيينا فقط الطبيب الذي عالج الجرح أمام الدوق الأكبر ، لكن الطبيب الذي جاء اليوم كان شخصا آخر.
سرعان ما تم وضع حساء بطاطا مشبع بالبخار أمام سيينا ، عندما شمت رائحة لذيذة ، أصبحت لدي شهية لا تصدق.
نهضت سيينا بهدوء.
في التفكير بالأمر ، لم يسبق لي أن أكلت أي شيء بشكل صحيح منذ أن جئت إلى قلعة ناخت ، التقطت سيينا ملعقة صغيرة وبدأت في شرب الحساء بسرعة.
“لا أعلم ما إذا كنتِ تعرفين ، لكن والدي لا يعطي الرمان لأي شخص ، أعني ، من الصعب أن أشرح.”
“لقد انتهيتي من الأكل!”
لقد غادرت في الصباح الباكر عندما كانت السيدة ديبورا تغفو ، لا بد أنها أصبحت غاضبة عندما كنت نائمة في هذه غرفة.
صاحت السيدة ديبورا.
السيدة ديبورا أوقفته ، لكنه لم ينجح ، بدا أن مايكل غاضبًا إلى حد ما.
“أحسنتِ ، آنسة.”
هذه فكرة ساذجة ، هزت سيينا رأسها.
لا أصدق بأنني ألتلقى الثناء لأكل كل الطعام الذي أعطيته لي.
لكن السيدة ديبورا لم تتوقف عند هذا الحد ، جلبت تفاحة وبدأت تقشيرها بسكين فضية.
لكن السيدة ديبورا لم تتوقف عند هذا الحد ، جلبت تفاحة وبدأت تقشيرها بسكين فضية.
تنهدت سيينا ، هذا الشخص وذلك الشخص ، جميعهم كهذا ، الجميع يشكون من هذه الأشياء.
“بما أنكِ تأكلين جيدًا ، يجب أن تأكلي الحلوى أيضًا.”
بعد فترة وجيزة ، جاء طبيب وفحص سيينا ، التي كانت مريضة ، وقال أنه لا يوجد شيء خاطئ.
“أوه ، يا ألهي.”
كيف لم أتوقع أي شيء؟ ومع ذلك ، فإن نظرة الترقب في عيون السيدة ديبورا جعلت سيينا تستفسر.
العلاج الذي لم أتلقه من قبل كان مزعجًا أكثر من كونه جيداً ، في هذا الوقت ، سئمت قليلاً.
لم أشعر برغبة في تناول أي شيء ، ولكن عندما جلبت السيدة ديبورا شيئا للأكل ، بدأ فمي يسيل.
تم تقشير التفاح من قبل شخص مشرف على موظفي دوقية ناخت ، لقد كان شيئا لم تتلقها حتى لورينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قضمة واحدة ، حسنًا؟ إذا لم يناسب ذوقك ، فلن أوصي به بعد الآن.”
‘لا يمكنني أكله لأنه محرج …’
” آنسة …”
هزت سيينا رأسها ، قائلة إنها ممتلئة ، لكن السيدة ديبورا أخبرتها أن التفاح جيد لها ، وتوسلت إليها أن تأخذ قضمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا عرف مايكل أن أفكارها هكذا ، لكان قد بكى ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن لدى السيد الصغير الموهبة لقراءة عقول الناس.
“فقط قضمة واحدة ، حسنًا؟ إذا لم يناسب ذوقك ، فلن أوصي به بعد الآن.”
كان من الواضح أنه إذا أصبح لديّ شيء أو تلقيت معاملة جيدة ، فسوف أسقط أكثر في الهاوية.
‘لِمَ بحق الأرض.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، يا ألهي.”
لماذا تحاولين بجد؟
بدأت الشائعات تنتشر بين العاملين بالقلعة بسبب تخفيض رتبة الطبيب ، بأن الفتاة اليتيمة كانت محتقرة ، ثم بدأت شائعة كبيرة في الانتشار.
في النهاية ، شعرت سيينا بالإحراج ، وبعد خسارتها في المعركة ، أجبرت على وضع التفاح الحلو المقشر بهدوء في فمها وتناوله.
“يا إلهي ، هذا ليس صحيحًا!”
‘… أعتقد أنها شخصًا حساسًا جدًا للسلطة وشخصيتها …’
“بما أنكِ تأكلين جيدًا ، يجب أن تأكلي الحلوى أيضًا.”
لم تكن من تعامل الأيتام بجدية لمجرد أن الدوق الأكبر كان صارما.
“السيد الصغير؟”
أطعمت السيدة ديبورا التفاحة لـسيينا ، وضغطتها في فمها المفتوح.
“نعم ، من فضلك.”
‘أوه.’
هزت سيينا رأسها ، قائلة إنها ممتلئة ، لكن السيدة ديبورا أخبرتها أن التفاح جيد لها ، وتوسلت إليها أن تأخذ قضمة.
بعد شرود الذهن وتناول بضع قضمات ، شعرت أن التفاحة حلوة ويصعب الآن رفضها.
أنا لا يمكنني المساعدة الآن ، السيدة ديبورا قشرت تفاحة لـسيينا ، التي استسلمت و أكلت بشكل جيد.
أنا لا يمكنني المساعدة الآن ، السيدة ديبورا قشرت تفاحة لـسيينا ، التي استسلمت و أكلت بشكل جيد.
‘إذا كان هذا ممكنا ، أريد فقط أن أرمي كل ما تم هضمه بالفعل في معدتي.’
“يا له من تحسن كبير!”
‘حتى النهاية ، حيث لن يكون لدي شيء بائس.’
السيدة ديبورا ، التي نجحت في إطعامها وعاء من الحساء والتفاح ، أشادت بفخر بـسيينا.
رمشت سيينا عينيها بهدوء.
“متأكدة من أن صدق السيدة ديبورا قد أثرت بكِ.”
تنهدت سيينا بينما تفرك عينيها ، كان من الغريب أنها كانت مريضة لمدة يومين ، لكنها تساءلت عن نوع الأخلاق للـصراخ أمام شخص كان مريض لمدة يومين.
لا ، بدلا من ذلك ، بدا لي أنها أكثر فخرًا بنفسها بدلا من مدح سيينا.
تنهدت سيينا ، هذا الشخص وذلك الشخص ، جميعهم كهذا ، الجميع يشكون من هذه الأشياء.
“الآن بعد أن انتهيتي من الأكل ، هل يمكنكِ النهوض؟ في الواقع ، لدينا شيء مهم جدًا لفعله اليوم.”
“بما أنكِ تأكلين جيدًا ، يجب أن تأكلي الحلوى أيضًا.”
“آه …”
عندما سمع مايكل ذلك ، شعر بالأحراج إلى حد ما.
كيف لم أتوقع أي شيء؟ ومع ذلك ، فإن نظرة الترقب في عيون السيدة ديبورا جعلت سيينا تستفسر.
لكن السيدة ديبورا لم تتوقف عند هذا الحد ، جلبت تفاحة وبدأت تقشيرها بسكين فضية.
“ما هو؟”
رمشت سيينا عينيها بهدوء.
وقالت ، “لقد اتصلت بالخياط لصنع ملابس للآنسة.”
‘إذا كان هذا ممكنا ، أريد فقط أن أرمي كل ما تم هضمه بالفعل في معدتي.’
——
كيف لم أتوقع أي شيء؟ ومع ذلك ، فإن نظرة الترقب في عيون السيدة ديبورا جعلت سيينا تستفسر.
“ما الذي تتحدثين عنه؟ لماذا تنام هنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
