اجتماع عشاء
ترجمة، تدقيق : روزيتا
“… كلا ، أنا بخير الآن.”
للتواصل انستا : @tta.x47
“أنتِ لا تهتمين لتفسيري ، وأين تنظرين الآن … أوه ، أنتِ تنظرين إلى ذلك ، لديكِ بصر جيد.”
——–
“اجلسي.”
“…..”
“لقد حصلت للتو على معلومات ، سمعت أن التطهير في العاصمة انتهت بنجاح كبير ، وسيعود جلالته إلى المنزل مبكرًا ، لذلك سيكون هناك عشاء عائلي لأول مرة منذ فترة طويلة.”
كانت قلادة جميلة في وسط الممر ، بدت الجوهرة مألوفة لـسيينا ، على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالمجوهرات.
“ما هذا؟ هل سوف تلمسينه؟”
‘ماذا …؟’
لورينا ، التي جاءت لرؤية غرفة المعرض وحدها ، لمست الجوهرة بدافع الفضول ، وسقطت ، واضطرت إلى الاستلقاء لمدة أسبوعين تقريبا.
أنا قلقة بشأن هذا الشعور باليأس.
بدا هدير مثل زلزال ضخم ، نقر الخادم لسانه.
“أنتِ لا تهتمين لتفسيري ، وأين تنظرين الآن … أوه ، أنتِ تنظرين إلى ذلك ، لديكِ بصر جيد.”
لقد كانت ثمرة على طبق ذهبي منقوش مثل نافورة عملاقة ، كان عنب الطازج معلقا عليها مثل مياه النافورة ، وظهر فوقه رمان كبير تم قطعه ، ظهر الخرز الأحمر.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، لا بأس ، على أي حال ، عليكِ الإسراع للاستعداد.”
وأشار مايكل إلى الصورة التي كان يتحدث عنها حتى الآن.
ذهبت جميع الملابس لأيدي السيدة ديبورا ، ولكن بقايا نسيج القطن الخام لا يمكن أن تحويله إلى الحرير.
“هذا صحيح ، هذه القلادة التي كانت ترتديها جدتي.”
حاول مايكل ، الذي لم يكن لديه فكرة عما فكرت به للتو ، أن يقودني ويواصل توجيهي إلى غرفة المعرض بشكل جدي بعد ذلك.
“…..”
“… كلا ، أنا بخير الآن.”
لم أكن أركز على التفسير للتعرف على القلادة في الصورة ، لكنني قررت أن أعبر عن انتباهي ، أومأت سيينا بحدة.
‘هل يفعلون هذا لجعلي أشعر بالسوء؟’
” أنا أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للهول.”
“هل ترغبين في رؤيته عن قرب؟”
ليس الأحمر الدم الداكن مثل روبي وغارنيت ، ولكن الجوهرة النارية التي تشتعل العين.
ربما يحب أن تركز سيينا على تفسيره ، لأن موقف مايكل بدا مرتاحًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يحب أن تركز سيينا على تفسيره ، لأن موقف مايكل بدا مرتاحًا تمامًا.
‘على الرغم من هذا ألا إنه أمر محرج.’
“يمكنكِ لمسها ، اللمس لا يعني أي شيء.”
كان أفضل مائة مرة من الصراخ وبدء القتال.
“لقد حصلت للتو على معلومات ، سمعت أن التطهير في العاصمة انتهت بنجاح كبير ، وسيعود جلالته إلى المنزل مبكرًا ، لذلك سيكون هناك عشاء عائلي لأول مرة منذ فترة طويلة.”
وقف الاثنان أمام طاولة المعرض التي في منتصف المبنى ، عليها مجوهرات قرمزية بحجم قبضة الطفل.
“أنا آسفة ، أنا لا أجرؤ على هذا …”
“شعلة هساروس ، هذا واحد من المسمى.”
“لقد غادر أولا.”
“المسمى …”
رفع مايكل أنفه.
“هل تعرفين؟ إنه مشهور ، شيء جديد مختوم في صندوق الألفية ، الموروثات القديمة التي تقدم فقط للأشخاص المؤهلين.”
هل سيكون وهمًا إذا كان كل شيء في غرفة الطعام مشرقًا بشكل أكثر إشراق مما كان عليه في ذاكرتها؟
“آه … نعم ، ذلك.”
‘هل يفعلون هذا لجعلي أشعر بالسوء؟’
“هناك ثلاثة عشر مؤهلا ، وهناك أربعة منهم في ناخت وحدها.”
“هناك ثلاثة عشر مؤهلا ، وهناك أربعة منهم في ناخت وحدها.”
رفع مايكل أنفه.
“أوه ، والسيد الشباب أسيل سيحضر أيضًا.”
“اثنان لأبي وأخي ، لكني لا أعرف لمن ينتمي الآخر ، لكن أحدهما مميز ، يقولون إنه لم يخضع للآخرين بعد.”
***
الاستماع إلى تفسيره أعاد ذاكرة ضبابية.
———
‘لقد أصبحت لورينا في مشكلة عندما لمست هذا من قبل.’
دون أن يفتحه أحد ، فُتح باب غرفة الطعام.
لم يمض وقت طويل بعد أحداث سيينا ولورينا الصيفية التي لا تنسى.
“… أنتِ هنا؟”
لورينا ، التي جاءت لرؤية غرفة المعرض وحدها ، لمست الجوهرة بدافع الفضول ، وسقطت ، واضطرت إلى الاستلقاء لمدة أسبوعين تقريبا.
“هل تعرفين؟ إنه مشهور ، شيء جديد مختوم في صندوق الألفية ، الموروثات القديمة التي تقدم فقط للأشخاص المؤهلين.”
في وقت لاحق ، قالت لورينا إنها كادت أن تموت تقريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا يا آنسة ، اتبعيني.”
‘ماذا قالت؟ كان سحرها قويا لدرجة أنها عندما لمسته ، حدث شيء مثل الاصطدام.’
‘على الرغم من هذا ألا إنه أمر محرج.’
الجوهرة التي دفعت لورينا إلى حافة الموت لم تكن مستقرة أيضا ، وانقسمت إلى اثنين على الفور.
“ما هذا؟ هل سوف تلمسينه؟”
لهذه المسألة ، أصبحت لورينا مشهورة بأنها ‘عبقرية لم تستطع حتى التعامل مع صندوق الألفية’ ، واختفى المسمى هيساروس من ناخت.
أنا قلقة بشأن هذا الشعور باليأس.
هذا هو السبب في أن سيينا تعرفت على الكائن الذي هدد حياة أختها في لمحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حالك؟”
‘… مهلاً.’
“أنتِ لا تهتمين لتفسيري ، وأين تنظرين الآن … أوه ، أنتِ تنظرين إلى ذلك ، لديكِ بصر جيد.”
فكرت سيينا فجأة.
“نعم؟”
لو كادت مانا لورينا أن تقتلها في حادث التصادم ، ألن يحدث شيء مماثل إذا لمسته؟
لم أكن أركز على التفسير للتعرف على القلادة في الصورة ، لكنني قررت أن أعبر عن انتباهي ، أومأت سيينا بحدة.
ليس الأحمر الدم الداكن مثل روبي وغارنيت ، ولكن الجوهرة النارية التي تشتعل العين.
هذا هو السبب في أن سيينا تعرفت على الكائن الذي هدد حياة أختها في لمحة.
‘ربما سأموت …’
” أنا أرى.”
هاه …
” عذرًا؟”
كلما نظرت إليه أكثر ، كلما بدا أنني أراه بدقة ، بدا وكأنه حريق محاصر في زجاج شفاف ، بدا أكثر غموضا وقوة ، يبدوا أن لديه القدرة على قتل شخص واحد على الأقل.
وأدركت أن يدي كانت فوق الجوهرة الحمراء مباشرة بمسافة إصبع فقط.
“ما هذا؟ هل سوف تلمسينه؟”
وأشار مايكل إلى الصورة التي كان يتحدث عنها حتى الآن.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، هذه القلادة التي كانت ترتديها جدتي.”
بكلمات مايكل ، عادت سيينا إلى رشدها وشعرت بالأرتباك.
“أنا أتحدث وأنتِ تنامين؟ لابد أنكِ تشعرين بالملل.”
‘ أوه.’
“… ماذا؟”
وأدركت أن يدي كانت فوق الجوهرة الحمراء مباشرة بمسافة إصبع فقط.
صاح مايكل وغادر غرفة المعرض.
“أنا آسفة ، أنا لا أجرؤ على هذا …”
لا يوجد مخرج ، نقرت سيينا لسانها سرا من الداخل.
عندما سحبت سيينا يدها بسرعة ، تجاهل مايكل فعلتها.
“أوه ، والسيد الشباب أسيل سيحضر أيضًا.”
“يمكنكِ لمسها ، اللمس لا يعني أي شيء.”
الجوهرة التي دفعت لورينا إلى حافة الموت لم تكن مستقرة أيضا ، وانقسمت إلى اثنين على الفور.
سواء استمعت سيينا إلى تفسيره جيدًا أم لا ، فقد كان كريمًا جدًا.
” عذرًا؟”
ابتسمت سيينا وهزت رأسها.
“هل ترغبين في رؤيته عن قرب؟”
“… كلا ، أنا بخير الآن.”
لورينا ، التي جاءت لرؤية غرفة المعرض وحدها ، لمست الجوهرة بدافع الفضول ، وسقطت ، واضطرت إلى الاستلقاء لمدة أسبوعين تقريبا.
بعدها.
وأدركت أن يدي كانت فوق الجوهرة الحمراء مباشرة بمسافة إصبع فقط.
شعرت بالقلق بفكرة أنها كادت أن تموت الآن، لكنها لم ترغب في ذلك بعد ، قررت سيينا أن تضع في اعتبارها أن هناك مثل هذه الطريقة للموت في الوقت الراهن وأرجعت يدها إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، هذه القلادة التي كانت ترتديها جدتي.”
“همم … حسنا ، إذا كنتِ لا ترغبين في ذلك.”
‘هل يفعلون هذا لجعلي أشعر بالسوء؟’
حاول مايكل ، الذي لم يكن لديه فكرة عما فكرت به للتو ، أن يقودني ويواصل توجيهي إلى غرفة المعرض بشكل جدي بعد ذلك.
ولكن في لحظة.
‘هذا لا يحدث في كثير من الأحيان الآن ، ولكن …’
“مهلاً ، أنتِ …”
فركت سيينا عينيها.
“… آه.”
للأسف ، لم يكن هناك مخرج ، أنا فقط يجب أن أتعامل مع هذه المشكلة.
عندما سمعت سيينا تفسيره ، سقطت فجأة نائمة ، لقد كان حادثا كبيرًا.
ذهبت جميع الملابس لأيدي السيدة ديبورا ، ولكن بقايا نسيج القطن الخام لا يمكن أن تحويله إلى الحرير.
“أنا أتحدث وأنتِ تنامين؟ لابد أنكِ تشعرين بالملل.”
حاول مايكل ، الذي لم يكن لديه فكرة عما فكرت به للتو ، أن يقودني ويواصل توجيهي إلى غرفة المعرض بشكل جدي بعد ذلك.
“حسنا ، أنا آسفة.”
ومض البرق واحدا تلو الآخر مع صوت المطر.
فركت سيينا عينيها.
***
كان ذلك أكثر من اللازم ، يبدوا أن مايكل قد شعر بالإهانة من الاعتذار الجاف.
للتواصل انستا : @tta.x47
“هذا يكفي! ليس الأمر كما لو أنني أعرفكِ جيدًا بما فيه الكفاية!”
ولكن في لحظة.
صاح مايكل وغادر غرفة المعرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا يا آنسة ، اتبعيني.”
هل علي التمسك به؟ لقد فكرت في ذلك للحظة ، لكن سيينا سرعان ما غيرت رأيها.
“… كلا ، أنا بخير الآن.”
‘ليس من المفترض أن نكون كذلك.’
——–
لحسن الحظ ، سرعان ما جاءت السيدة ديبورا لأخذ سيينا.
‘هل يفعلون هذا لجعلي أشعر بالسوء؟’
“كيف حالك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه …
لسوء الحظ ، كانت خادمة الرئيسية تأمل في أن يصبح الطفلان قريبين بشكل جيد ، وقد رتبت مكانا لتناول الحلويات لتعزيز الصداقة.
“نعم …”
“لقد غادر أولا.”
‘لقد أصبحت لورينا في مشكلة عندما لمست هذا من قبل.’
اعترفت سيينا بصدق ، “لقد كان يشرح كل شيء جيدًا ، لكنه أصبح غاضبًا لأنني نمت.”
للأسف ، لم يكن هناك مخرج ، أنا فقط يجب أن أتعامل مع هذه المشكلة.
“أوه ، فهمت ، لابد أنكِ تشعرين بخيبة أمل.”
“أعتقد أنه سيزعج الوجبة ، لذلك سأنزل الستائر.”
مستحيل ، ضحكت سيينا بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، هذه القلادة التي كانت ترتديها جدتي.”
“لكن اليوم كان جيدا إلى حد ما ، عليكِ أن تعدي نفسك مرة أخرى في وقت لاحق.”
شعرت بالقلق بفكرة أنها كادت أن تموت الآن، لكنها لم ترغب في ذلك بعد ، قررت سيينا أن تضع في اعتبارها أن هناك مثل هذه الطريقة للموت في الوقت الراهن وأرجعت يدها إلى الوراء.
“… ماذا؟”
ومض البرق واحدا تلو الآخر مع صوت المطر.
ثار شعور سيء في لحظة.
من ناحية أخرى ، كانت سيينا ترتدي ملابس دار الأيتام لأن ملابسها الجديدة لم تكن جاهزة بعد.
“لقد حصلت للتو على معلومات ، سمعت أن التطهير في العاصمة انتهت بنجاح كبير ، وسيعود جلالته إلى المنزل مبكرًا ، لذلك سيكون هناك عشاء عائلي لأول مرة منذ فترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستحيل ، ضحكت سيينا بصمت.
“يا للهول.”
“… ماذا؟”
ارتجفت حواجب ديبورا في كلماتي الصادقة التي خرجت دون وعي.
ولكن في لحظة.
“ماذا قلتي للتو؟”
رؤية سيينا تركز على بذور الرمان واحدا تلو الآخر ، أستسلم الدوق الأكبر واستدعى الخادم لقول شيئا.
” عذرًا؟”
“…..”
مالت سيينا رأسها ، كانت لفتة بريئة ، نظرت إليها السيدة ديبورا بريبة ، ولكن بدلاً من الاستمرار في استجواب سيينا ، قادتها إلى الغرفة.
حاول مايكل ، الذي لم يكن لديه فكرة عما فكرت به للتو ، أن يقودني ويواصل توجيهي إلى غرفة المعرض بشكل جدي بعد ذلك.
“حسنا ، لا بأس ، على أي حال ، عليكِ الإسراع للاستعداد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حالك؟”
يبدوا أن الخادمة الرئيسية الصارمة متحمسة؟
لورينا ، التي جاءت لرؤية غرفة المعرض وحدها ، لمست الجوهرة بدافع الفضول ، وسقطت ، واضطرت إلى الاستلقاء لمدة أسبوعين تقريبا.
“حسنا … سيدتي ما زلتُ غير مهذبه جدًا ، لذلك أود أن آكل وحدي في غرفتي كما أفعل حتى الآن عند الأنتهاء من الدراسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت سيينا تفسيره ، سقطت فجأة نائمة ، لقد كان حادثا كبيرًا.
لا يوجد مخرج ، نقرت سيينا لسانها سرا من الداخل.
لا يوجد مخرج ، نقرت سيينا لسانها سرا من الداخل.
“أوه ، والسيد الشباب أسيل سيحضر أيضًا.”
” عذرًا؟”
هذا فقط جعل الأمور أسوأ.
“أعتقد أنه سيزعج الوجبة ، لذلك سأنزل الستائر.”
“لقد تم منح السيد الشاب الإذن بالبقاء هنا للترحيب بكِ ، يجب أن تكوني ممتنه.”
شعرت بالقلق بفكرة أنها كادت أن تموت الآن، لكنها لم ترغب في ذلك بعد ، قررت سيينا أن تضع في اعتبارها أن هناك مثل هذه الطريقة للموت في الوقت الراهن وأرجعت يدها إلى الوراء.
‘لماذا بحق السماء أنتَ هكذا.’
” أنا أرى.”
لم أكن أرغب في الذهاب من قبل ، لكنني الآن ضد الذهاب أكثر الآن.
‘لم تكن زهرة عادية.’
‘هل سوف يضر؟’
“لقد غادر أولا.”
لم يكن سوى اجتماع عشاء ، إذا تجنب لقائهم اليوم ، سيكون هناك غدًا ، والانتظار حتى الغد من شأنه أن يسبب المزيد من المشاكل.
“لكن اليوم كان جيدا إلى حد ما ، عليكِ أن تعدي نفسك مرة أخرى في وقت لاحق.”
للأسف ، لم يكن هناك مخرج ، أنا فقط يجب أن أتعامل مع هذه المشكلة.
“أنا آسفة ، أنا لا أجرؤ على هذا …”
***
بدا هدير مثل زلزال ضخم ، نقر الخادم لسانه.
كان الليل هو نفسه حيثما تغرب الشمس ، ولكن الليلة التي جاءت إلى هذه القلعة لم تكن عادية.
على قمة الطاولة الطويلة جلس الدوق الأكبر ، وعلى الجانب الأيمن من الطاولة كان ابناه.
ليلة سامة وثقيلة وعميقة.
هل سيكون وهمًا إذا كان كل شيء في غرفة الطعام مشرقًا بشكل أكثر إشراق مما كان عليه في ذاكرتها؟
كما لو أن المنزل ، الذي هو مكان يعيش فيه الناس كالمزحة ، تدفق الهواء الثقيل في كل مكان مما جعل الأشخاص حذرين مثل الفريسة.
“لقد تم منح السيد الشاب الإذن بالبقاء هنا للترحيب بكِ ، يجب أن تكوني ممتنه.”
حتى الظلال التي في الممر كانت مثل المستنقعات ، لذلك إذا ذهبت بطريقة خاطئة ، فسوف تبدو وكأنها سوف تتشابك في كاحلي.
“أوه ، فهمت ، لابد أنكِ تشعرين بخيبة أمل.”
عادت ذكريات النوم أثناء البكاء بهدوء كل ليلة عندما جئت لأول مرة إلى هذه القلعة.
لم أكن أرغب في الذهاب من قبل ، لكنني الآن ضد الذهاب أكثر الآن.
‘هذا لا يحدث في كثير من الأحيان الآن ، ولكن …’
لم يمض وقت طويل بعد أحداث سيينا ولورينا الصيفية التي لا تنسى.
بعد أن عادت إلى سن 11 ، بدأت في محاولة للتكيف ، ولكن هذا الظلام بدأ يشعرها بالخوف مرة أخرى لأول مرة منذ ثلاث سنوات.
“يمكنكِ لمسها ، اللمس لا يعني أي شيء.”
“هيا يا آنسة ، اتبعيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، هذه القلادة التي كانت ترتديها جدتي.”
دون أن يفتحه أحد ، فُتح باب غرفة الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المسمى …”
“… أنتِ هنا؟”
لو كادت مانا لورينا أن تقتلها في حادث التصادم ، ألن يحدث شيء مماثل إذا لمسته؟
“نعم …”
ومض البرق واحدا تلو الآخر مع صوت المطر.
لقد أكلنا هنا معًا عدة مرات من قبل.
“… ماذا؟”
لكن جو اليوم كان مختلفا بعض الشيء.
“لقد غادر أولا.”
على قمة الطاولة الطويلة جلس الدوق الأكبر ، وعلى الجانب الأيمن من الطاولة كان ابناه.
“هل ترغبين في رؤيته عن قرب؟”
“اجلسي.”
“دعونا نبدأ.”
هل سيكون وهمًا إذا كان كل شيء في غرفة الطعام مشرقًا بشكل أكثر إشراق مما كان عليه في ذاكرتها؟
رؤية سيينا تركز على بذور الرمان واحدا تلو الآخر ، أستسلم الدوق الأكبر واستدعى الخادم لقول شيئا.
لم يكن الأثاث لامع بشكل استثنائي ، لكن الدوق الأكبر وأبنائه كانوا يرتدون ملابس ملكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوى اجتماع عشاء ، إذا تجنب لقائهم اليوم ، سيكون هناك غدًا ، والانتظار حتى الغد من شأنه أن يسبب المزيد من المشاكل.
‘أنا أرتدي ملابس محرجة …’
وأشار مايكل إلى الصورة التي كان يتحدث عنها حتى الآن.
من ناحية أخرى ، كانت سيينا ترتدي ملابس دار الأيتام لأن ملابسها الجديدة لم تكن جاهزة بعد.
الجوهرة التي دفعت لورينا إلى حافة الموت لم تكن مستقرة أيضا ، وانقسمت إلى اثنين على الفور.
ذهبت جميع الملابس لأيدي السيدة ديبورا ، ولكن بقايا نسيج القطن الخام لا يمكن أن تحويله إلى الحرير.
ولكن في لحظة.
لقد تجاوزت سن الخجل من ملابسي على أي حال ، لكنني كنت أشعر بالفضول قليلاً بشأن نواياهم.
لحسن الحظ ، سرعان ما جاءت السيدة ديبورا لأخذ سيينا.
‘هل يفعلون هذا لجعلي أشعر بالسوء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوى اجتماع عشاء ، إذا تجنب لقائهم اليوم ، سيكون هناك غدًا ، والانتظار حتى الغد من شأنه أن يسبب المزيد من المشاكل.
الدوق الأكبر ، أسيل ، ومايكل كانوا يشاهدون بصمت سيينا جالسا على الجانب الأيسر ، تنهدت سيينا في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جو اليوم كان مختلفا بعض الشيء.
نعم أعرف ، حتى لو لم أنظر إليهم ، فأنا أعرف جيدا أنني كائن غريب لا يتناسب مع هذا المكان.
فركت سيينا عينيها.
على أي حال ، لم أرغب في إجراء اتصال بالعين مع أي من الثلاثة ، لذلك بدأت التحديق في وسط الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه …
‘لم تكن زهرة عادية.’
‘على الرغم من هذا ألا إنه أمر محرج.’
لقد كانت ثمرة على طبق ذهبي منقوش مثل نافورة عملاقة ، كان عنب الطازج معلقا عليها مثل مياه النافورة ، وظهر فوقه رمان كبير تم قطعه ، ظهر الخرز الأحمر.
‘هل يفعلون هذا لجعلي أشعر بالسوء؟’
يحتوي الرمان على شعار عائلة ناخت ، ربما هذا هو السبب في أنه تم اعتماده كزينة بدلا من زهرة.
‘ماذا قالت؟ كان سحرها قويا لدرجة أنها عندما لمسته ، حدث شيء مثل الاصطدام.’
“دعونا نبدأ.”
“لكن اليوم كان جيدا إلى حد ما ، عليكِ أن تعدي نفسك مرة أخرى في وقت لاحق.”
رؤية سيينا تركز على بذور الرمان واحدا تلو الآخر ، أستسلم الدوق الأكبر واستدعى الخادم لقول شيئا.
“هناك ثلاثة عشر مؤهلا ، وهناك أربعة منهم في ناخت وحدها.”
دمدمة ، أنفجار.
على أي حال ، لم أرغب في إجراء اتصال بالعين مع أي من الثلاثة ، لذلك بدأت التحديق في وسط الطاولة.
بدا هدير مثل زلزال ضخم ، نقر الخادم لسانه.
عندما سحبت سيينا يدها بسرعة ، تجاهل مايكل فعلتها.
“بدأت تمطر فجأة بشدة.”
هل سيكون وهمًا إذا كان كل شيء في غرفة الطعام مشرقًا بشكل أكثر إشراق مما كان عليه في ذاكرتها؟
ومض البرق واحدا تلو الآخر مع صوت المطر.
“أعتقد أنه سيزعج الوجبة ، لذلك سأنزل الستائر.”
يبدوا أن الخادمة الرئيسية الصارمة متحمسة؟
———
“… أنتِ هنا؟”
لا يوجد مخرج ، نقرت سيينا لسانها سرا من الداخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
