أنا لستُ طفلة بعد الآن
السيدة ديبورا أحضرت سيينا بعد لحظات لاحقا ، متظاهرة أنها وجدتها.
‘ربما ، لم أعود بالزمن إلى الوراء بل دخلت عالمًا جديدًا؟’
“أين …”
“إنها غرفتك من الآن فصاعدًا ، لذا ابدأي في التعود عليها.”
“كانت في خزانة.”
أعادت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة مهد القمر.
ضاقت الفجوة بين حاجبيه.
“عندما استيقظت ، كان من الصعب تصديق أن مثل تلك الغرفة الجميلة يمكن أن تكون لي.”
“لقد اختبأتِ هناك ولم أكن أعرف؟”
بجسم طفلة ، فإن التمرد ضد شخص بالغ لا طائل منه.
“أعتقد أن الآنسة بحاجة إلى علاج الآن لأنها مصابة.”
ولكن في غضون ذلك ، اختفت سيينا مرة أخرى دون أن تترك أثرا.
آه ، نعم ، الأولوية الأولى هي علاج الجرح ، قام بسرعة بنسيان شكوكه بعد ذلك.
“عندما استيقظت ، كان من الصعب تصديق أن مثل تلك الغرفة الجميلة يمكن أن تكون لي.”
“أعطني الطفلة.”
“نعم.”
مد الدوق الأكبر ذراعيه لأخذ سيينا ، لكن في تلك اللحظة ، ارتجفت سيينا وأمسكت بأكمام السيدة ديبورا.
“لا تقلق ، جلالتك ، سأحملها بحذر.”
بغض النظر عن الطريقة التي تنظر إليه ، كان من الواضح أنها كانت خائفة من الدوق.
لن أكون الشخص الذي يزعج نفسه في هذه العملية.
قبل أن يصبح الجو متوترًا ، طلبت السيدة ديبورا بسرعة الإذن.
الآن ، لم ترغب سيينا في الانخراط عاطفيا مع الدوق الأكبر ، وضعت جانبا الأسئلة التي سمعتها وتركتها كما كانت.
“لا تقلق ، جلالتك ، سأحملها بحذر.”
من الأفضل ألا يكون لدي أسئلة عديمة الفائدة والأسوأ من ذلك أن يكون لدي آمال عديمة الفائدة.
“… نعم ، افعلي ذلك.”
كان مهد القمر للورينا ، وليس لـسيينا.
توجهوا إلى أقرب غرفة للجلوس ، تم وضع كرسي بذراعين بالقرب من النار ولف الخادمة سيينا في البطانيات.
من الأفضل ألا يكون لدي أسئلة عديمة الفائدة والأسوأ من ذلك أن يكون لدي آمال عديمة الفائدة.
سرعان ما وصل الطبيب ، تم علاج سيينا من قبل الطبيب الذي عاملها بعناية مثل ريشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا دافئا ولذيذا ، ولكن لم يكن لدي شهية … أوه.
‘أوم …’
“يا إلهي ، لقد سقطتي بشدة.”
اعتقدت أنه سيكون من غير المريح أن أكون ضيفا غير مدعو في هذا المنزل ، لكنني أدركت أنه سيكون من غير المريح أن تعامل بأقصى قدر من الرعاية عندما لم أتلق ذلك من قبل.
السيدة ديبورا آمنت بذلك.
“يا إلهي ، لقد سقطتي بشدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يصبح الجو متوترًا ، طلبت السيدة ديبورا بسرعة الإذن.
أصبح الجرح أكثر خطورة مما كان متوقعا نتيجة لإهماله لليلة واحدة ، ومع ذلك ، يمكنني التركيز فقط على الألم عند وضع المطهر في الجرح.
“نعم.”
“لقد أبليتِ بلاء حسنًا ، أيتها الآنسة الشابة ، هل تريدين حلوى؟”
لم أستطع حتى تخيل هذا الهراء.
بعد التضميد ، أعطى الطبيب الحلوى ، سيينا ، التي لم تتوقع هذا النوع من اللطف ، فوجئت قليلاً ونظرت إلى الحلوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت سيينا قرارها بالاستسلام قليلاً لمنع حدوث حدث فوضوي.
“لا.”
فكرت السيدة ديبورا في نفسها ، لم يكن لديها نية لخفض رتبة الطفلة التي يبدوا أن الدوق الأكبر يعتز بها ، أقوى رجل في الأسرة ، وقالت في لهجة مهذبة.
ابتسمت دون وعي وهزت رأسي.
“أنتِ نعسانه لأنكِ لم تنامي الليلة الماضية.”
‘أنا لستُ طفلة بعد الآن …’
كانت الغرفة المزينة باللون الأزرق السماوي والأبيض المنعشة هي الأجمل عندما اشرقت الشمس على النوافذ والأرضيات العالية.
أيضا ، لم يكن من الجيد أن تسترجع الماضي الذي دفنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من الإصرار على تناول الطعام في غرفة مختلفة ، اطاعت سيينا وخرجت.
في الماضي ، لم يستدعي أحد بالطبيب حتى لو أصيبت سيينا ، كانت هذه هي المرة الأولى.
قررت البقاء هناك قدر استطاعتي ، في كل مرة تقول فيها السيدة ديبورا أو الدوق الأكبر شيئًا ما ، يمكنها الرد قائلة ، “أشعر بالراحة هناك.”
كان لدرجة أن الخادمة ستكون مترددة في إعطاء الدواء لها.
“… لماذا ذهبتِ للنوم في مثل تلك الغرفة الصغيرة؟”
ولكن الآن أنا أعالج بكل إخلاص من قبل الطبيب وقدم لي الحلوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لديها أخلاق جيدة بالنسبة لطفلة لم يتم تعليمها حتى آداب السلوك.’
‘ربما ، لم أعود بالزمن إلى الوراء بل دخلت عالمًا جديدًا؟’
اعتقدت أنه سيكون من غير المريح أن أكون ضيفا غير مدعو في هذا المنزل ، لكنني أدركت أنه سيكون من غير المريح أن تعامل بأقصى قدر من الرعاية عندما لم أتلق ذلك من قبل.
لم أستطع حتى تخيل هذا الهراء.
سرعان ما وصل الطبيب ، تم علاج سيينا من قبل الطبيب الذي عاملها بعناية مثل ريشة.
بشكل غير متوقع ، استسلم الطبيب ، الذي قدم الحلوى بعد رؤية الطفلة تتعامل مع الألم دون ضجة ، وغادر.
“هااا …”
الدوق الأكبر ، الذي شاهد السيناريو بأكمله ، سأل.
مد الدوق الأكبر ذراعيه لأخذ سيينا ، لكن في تلك اللحظة ، ارتجفت سيينا وأمسكت بأكمام السيدة ديبورا.
“… لماذا ذهبتِ للنوم في مثل تلك الغرفة الصغيرة؟”
“أين …”
أجابت سيينا ، التي لم يكن لديها ما تقوله ، بصدق.
“إذا آنستي ، سأحضر لكِ وجبة أثناء الحصول على الراحة.”
“عندما استيقظت ، كان من الصعب تصديق أن مثل تلك الغرفة الجميلة يمكن أن تكون لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن بدأت الخادمة الرئيسية في العبوس ، فتح باب صغير داخل غرفة النوم.
“…..”
“أعطني الطفلة.”
تركت الكلمات المباشرة مساحة صغيرة للخيال ، سمع الدوق الأكبر وآخرون أن الطفلة الصغيرة أصيبت بينما كانت تتجول في القلعة في منتصف الليل بحثا عن غرفة رثة لتجنب التوبيخ.
“إنه ليس مكانا للبقاء به ، تعالي إلى هنا حان وقت الطعام.”
“يا إلهي …”
أجابت سيينا ، التي لم يكن لديها ما تقوله ، بصدق.
فكرت سيينا أثناء النظر إلى وجه الدوق الأكبر الذي كان ينظر إليها أثناء التنهد.
‘إذا استمريت في الإصرار ، فقد يمنعوني من البقاء هناك.’
‘مجددًا ، هذه هي النظرة التي ألقاها في دار الأيتام أمس.’
‘لن يحدث شيء سيء .’
تعبير عن الصبر وإزعاج طفيف.
بغض النظر عن الطريقة التي تنظر إليه ، كان من الواضح أنها كانت خائفة من الدوق.
يبدو أنه كان لديه سبب وراء إعطائي مثل تلك الغرفة الجميلة.
ابتسمت دون وعي وهزت رأسي.
‘حسنا ، أنا لا أريد أن أسأل عن ذلك …’
“…..”
الآن ، لم ترغب سيينا في الانخراط عاطفيا مع الدوق الأكبر ، وضعت جانبا الأسئلة التي سمعتها وتركتها كما كانت.
“أين …”
‘ سواء كنتُ يتيمة أو مدللة …’
ضاقت الفجوة بين حاجبيه.
ما الذي سأفعله عند معرفة سبب أختلاف المعاملة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يصبح الجو متوترًا ، طلبت السيدة ديبورا بسرعة الإذن.
إنه مجرد خيال سيختفي مثل الضباب عندما تصل لورينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لديها أخلاق جيدة بالنسبة لطفلة لم يتم تعليمها حتى آداب السلوك.’
سيينا عرفت ، كانت هناك فجوة عميقة بينها وبين لورينا لا يمكن ملؤها بالموهبة.
“أنتِ نعسانه لأنكِ لم تنامي الليلة الماضية.”
لذلك أردت فقط أن أعيش بهدوء في هذا المنزل حتى أبلغ 15 عامًا وأصبح مؤهلاً لدخول الأكاديمية.
بغض النظر عن الطريقة التي تنظر إليه ، كان من الواضح أنها كانت خائفة من الدوق.
من الأفضل ألا يكون لدي أسئلة عديمة الفائدة والأسوأ من ذلك أن يكون لدي آمال عديمة الفائدة.
قررت سيينا إنهاء الأمور بدقة في هذه المرحلة.
‘أنا أكره ذلك.’
“… نعم ، افعلي ذلك.”
قررت سيينا إنهاء الأمور بدقة في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لديها أخلاق جيدة بالنسبة لطفلة لم يتم تعليمها حتى آداب السلوك.’
“أنا آسفة ، لن أثير ضجة كهذه مجددًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سوف يستغرق وقتا أطول قليلاً للتكيف.’
“لماذا أنتِ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبير عن الصبر وإزعاج طفيف.
لا ، ليس كذلك ، هز الدوق الأكبر رأسه وتنهد.
لن أغادر تلك الغرفة لأنني يتيمة تعرف مكانها.
كان خطأ الخادمة أنها فشلت في اختيار مربية للبقاء بجانب سريرها ، خطأ من الخدم أدناه هو أيضًا خطأه.
من المحتمل أن تتفاجأ مما يعطيها الدوق الأكبر ، سوف تكبر بسرعة ، لذا سرعان ما ستنسى ماضيها وتستمتع بكونها طفلة من عائلة ناخت.
لم تكن سيينا تحتاج إلى استجواب ، ولا كان هناك حاجة إلى اعتذار من سيينا.
ترددت سيينا للحظة.
“ليس عليكِ الاعتذار لأنه ليس خطأك.”
أجابت سيينا ، التي لم يكن لديها ما تقوله ، بصدق.
“…..”
لقد تنهدت كما لو كانت تنظر إلى غرفة فوضوية.
“إنها غرفتك من الآن فصاعدًا ، لذا ابدأي في التعود عليها.”
“من فضلك تفضلي بالجلوس هنا.”
بدلا من الإجابة ، نظرت سيينا فقط إلى الدوق.
“إذا آنستي ، سأحضر لكِ وجبة أثناء الحصول على الراحة.”
“… هل لديكِ شيء ما لقوله؟”
بفضول ، نظرت السيدة ديبورا إلى سيينا ، لكن سيينا.
ترددت سيينا للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خطأ الخادمة أنها فشلت في اختيار مربية للبقاء بجانب سريرها ، خطأ من الخدم أدناه هو أيضًا خطأه.
هل يجب أن أقول أن الغرفة القديمة جيدة جدا بالنسبة لي أم لا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا عادت ، سأكون منزعجة عندما أضطر إلى إعادته إليها عند وصولها.’
كان مهد القمر للورينا ، وليس لـسيينا.
ولكن في غضون ذلك ، اختفت سيينا مرة أخرى دون أن تترك أثرا.
‘إذا عادت ، سأكون منزعجة عندما أضطر إلى إعادته إليها عند وصولها.’
“ليس عليكِ الاعتذار لأنه ليس خطأك.”
هل أخبره أم لا؟
ترددت سيينا للحظة.
التفكير في ذلك جعلني أشعر بالضيق ، هزت سيينا رأسها بصمت.
على الرغم من أنه لم يكن واضحا ، ألا أنه أعتقد بأن ليس لديه خيار سوى التفكير الآن.
إذا جاءت لورينا وطلبت الغرفة على أي حال ، فسـتتمكن سيينا بطبيعة الحال من الذهاب إلى غرفة أخرى.
———
لن أكون الشخص الذي يزعج نفسه في هذه العملية.
قررت البقاء هناك قدر استطاعتي ، في كل مرة تقول فيها السيدة ديبورا أو الدوق الأكبر شيئًا ما ، يمكنها الرد قائلة ، “أشعر بالراحة هناك.”
إذا أظهرت أنك تتخلى عن غرفتك وتغادر ، فستعرف لورينا على الأقل أن سيينا ليس لديها نية للمواجهة.
ولكن الآن أنا أعالج بكل إخلاص من قبل الطبيب وقدم لي الحلوى.
‘لن يحدث شيء سيء .’
آه ، نعم ، الأولوية الأولى هي علاج الجرح ، قام بسرعة بنسيان شكوكه بعد ذلك.
في التفكير بالأمر ، كان هناك مساحة واحدة على الأقل في الغرفة التي كنت على دراية بها ، يمكنني البقاء هناك بهدوء ، بعد أن تم الانتهاء من التفكير في الموقف ، هزت سيينا رأسها بهدوء.
“… هل لديكِ شيء ما لقوله؟”
نظر الدوق الأكبر إلى الطفلة التي هزت رأسها بهدوء بنظرة محيرة على وجهه.
الدوق الأكبر ، الذي شاهد السيناريو بأكمله ، سأل.
عندما رأيتها لأول مرة في دار الأيتام ، كانت لا تزال مثل طفلة يرثى لها ، لكنها لم تبدو كذلك عندما تبدأ بالتحدث بشكل ناضج.
ولكن الآن أنا أعالج بكل إخلاص من قبل الطبيب وقدم لي الحلوى.
‘سوف يستغرق وقتا أطول قليلاً للتكيف.’
“هوو …”
على الرغم من أنه لم يكن واضحا ، ألا أنه أعتقد بأن ليس لديه خيار سوى التفكير الآن.
أخذت السيدة ديبورا حوالي عشر دقائق للعودة بخادمة تدفع عربة مع وجبة الإفطار.
***
لقد كان إدراكا جديدًا من شأنه أن يساعد بطريقة إيجابية للغاية في المستقبل.
أعادت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة مهد القمر.
‘حسنا ، أنا لا أريد أن أسأل عن ذلك …’
كانت الغرفة المزينة باللون الأزرق السماوي والأبيض المنعشة هي الأجمل عندما اشرقت الشمس على النوافذ والأرضيات العالية.
“يا إلهي ، لقد سقطتي بشدة.”
طفلة تستيقظ في ليلة وتتفاجأ بغرفة جميلة ، ألن تتفاجئ أكثر الآن؟
“من فضلك تفضلي بالجلوس هنا.”
بفضول ، نظرت السيدة ديبورا إلى سيينا ، لكن سيينا.
‘ربما ، لم أعود بالزمن إلى الوراء بل دخلت عالمًا جديدًا؟’
“هوو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبير عن الصبر وإزعاج طفيف.
لقد تنهدت كما لو كانت تنظر إلى غرفة فوضوية.
“من فضلك تفضلي بالجلوس هنا.”
طفلة بدت وكأنها تعاني من صداع بمجرد وجودها في الغرفة.
ضاقت الفجوة بين حاجبيه.
‘مثل هذه الطفلة الغريبة …’
‘ سواء كنتُ يتيمة أو مدللة …’
فكرت السيدة ديبورا في نفسها ، لم يكن لديها نية لخفض رتبة الطفلة التي يبدوا أن الدوق الأكبر يعتز بها ، أقوى رجل في الأسرة ، وقالت في لهجة مهذبة.
( الخادمة الرئيسية هي نفسها ديبورا )
“إذا آنستي ، سأحضر لكِ وجبة أثناء الحصول على الراحة.”
‘مجددًا ، هذه هي النظرة التي ألقاها في دار الأيتام أمس.’
من المحتمل أن تتفاجأ مما يعطيها الدوق الأكبر ، سوف تكبر بسرعة ، لذا سرعان ما ستنسى ماضيها وتستمتع بكونها طفلة من عائلة ناخت.
نظر الدوق الأكبر إلى الطفلة التي هزت رأسها بهدوء بنظرة محيرة على وجهه.
السيدة ديبورا آمنت بذلك.
“هل ذهبتي إلى هناك فقط؟”
استغرق الأمر أقل من عشر دقائق لإثبات أن الحكم كان متسرعًا.
‘مجددًا ، هذه هي النظرة التي ألقاها في دار الأيتام أمس.’
“آنسة …؟”
قررت البقاء هناك قدر استطاعتي ، في كل مرة تقول فيها السيدة ديبورا أو الدوق الأكبر شيئًا ما ، يمكنها الرد قائلة ، “أشعر بالراحة هناك.”
أخذت السيدة ديبورا حوالي عشر دقائق للعودة بخادمة تدفع عربة مع وجبة الإفطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لديها أخلاق جيدة بالنسبة لطفلة لم يتم تعليمها حتى آداب السلوك.’
ولكن في غضون ذلك ، اختفت سيينا مرة أخرى دون أن تترك أثرا.
‘ سواء كنتُ يتيمة أو مدللة …’
‘لن تكون في غرفة الطابق الثالث مرة أخرى ، أليس كذلك ..؟’
أعادت السيدة ديبورا سيينا إلى غرفة مهد القمر.
بمجرد أن بدأت الخادمة الرئيسية في العبوس ، فتح باب صغير داخل غرفة النوم.
‘أنا لستُ طفلة بعد الآن …’
( الخادمة الرئيسية هي نفسها ديبورا )
فكرت السيدة ديبورا في نفسها ، لم يكن لديها نية لخفض رتبة الطفلة التي يبدوا أن الدوق الأكبر يعتز بها ، أقوى رجل في الأسرة ، وقالت في لهجة مهذبة.
“لقد عدتِ؟”
لا ، ليس كذلك ، هز الدوق الأكبر رأسه وتنهد.
“هل ذهبتي إلى هناك فقط؟”
ترددت سيينا للحظة.
“نعم.”
“… نعم ، افعلي ذلك.”
“إنها غرفة للملابس ، لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا أكره ذلك.’
“لماذا؟”
نظر الدوق الأكبر إلى الطفلة التي هزت رأسها بهدوء بنظرة محيرة على وجهه.
رمشت سيينا عينيها بشكل طبيعي.
لم تكن سيينا تحتاج إلى استجواب ، ولا كان هناك حاجة إلى اعتذار من سيينا.
“لم أكن أعرف ، شعرت بتحسن عندما كنت هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سوف يستغرق وقتا أطول قليلاً للتكيف.’
“إنه ليس مكانا للبقاء به ، تعالي إلى هنا حان وقت الطعام.”
اعتقدت أنه سيكون من غير المريح أن أكون ضيفا غير مدعو في هذا المنزل ، لكنني أدركت أنه سيكون من غير المريح أن تعامل بأقصى قدر من الرعاية عندما لم أتلق ذلك من قبل.
بدلاً من الإصرار على تناول الطعام في غرفة مختلفة ، اطاعت سيينا وخرجت.
على الرغم من أنه لم يكن واضحا ، ألا أنه أعتقد بأن ليس لديه خيار سوى التفكير الآن.
‘ليس عليّ أن أكون عنيدة جدًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خطأ الخادمة أنها فشلت في اختيار مربية للبقاء بجانب سريرها ، خطأ من الخدم أدناه هو أيضًا خطأه.
قررت البقاء هناك قدر استطاعتي ، في كل مرة تقول فيها السيدة ديبورا أو الدوق الأكبر شيئًا ما ، يمكنها الرد قائلة ، “أشعر بالراحة هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مثل هذه الطفلة الغريبة …’
لن أغادر تلك الغرفة لأنني يتيمة تعرف مكانها.
“لقد أبليتِ بلاء حسنًا ، أيتها الآنسة الشابة ، هل تريدين حلوى؟”
‘إذا استمريت في الإصرار ، فقد يمنعوني من البقاء هناك.’
أيضا ، لم يكن من الجيد أن تسترجع الماضي الذي دفنته.
اتخذت سيينا قرارها بالاستسلام قليلاً لمنع حدوث حدث فوضوي.
“أين …”
‘من المريح جدًا عدم المحاولة.’
كان لدرجة أن الخادمة ستكون مترددة في إعطاء الدواء لها.
لقد كان إدراكا جديدًا من شأنه أن يساعد بطريقة إيجابية للغاية في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفلة تستيقظ في ليلة وتتفاجأ بغرفة جميلة ، ألن تتفاجئ أكثر الآن؟
“من فضلك تفضلي بالجلوس هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لقد كان نظامًا غذائيًا مُعدًا بعناية فائقة ، ومن المرجح صنع لـيهدئ طفلة قلقة ، كانت العجة الطرية والناعمة في أطباق الطفلة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يصبح الجو متوترًا ، طلبت السيدة ديبورا بسرعة الإذن.
بدا دافئا ولذيذا ، ولكن لم يكن لدي شهية … أوه.
“هااا …”
التفكير في ذلك جعلني أشعر بالضيق ، هزت سيينا رأسها بصمت.
كنت نعسانه لدرجة التثاؤب.
سرعان ما وصل الطبيب ، تم علاج سيينا من قبل الطبيب الذي عاملها بعناية مثل ريشة.
“أنتِ نعسانه لأنكِ لم تنامي الليلة الماضية.”
‘إذا استمريت في الإصرار ، فقد يمنعوني من البقاء هناك.’
أقنعت السيدة ديبورا سيينا وحثتها على تناول الطعام.
“إذا آنستي ، سأحضر لكِ وجبة أثناء الحصول على الراحة.”
“فقط تناولي القليل ، عند الأنتهاء من الأكل ، سأخذك إلى الفراش.”
“إنه ليس مكانا للبقاء به ، تعالي إلى هنا حان وقت الطعام.”
“نعم …”
“أنا آسفة ، لن أثير ضجة كهذه مجددًا.”
بجسم طفلة ، فإن التمرد ضد شخص بالغ لا طائل منه.
‘ربما ، لم أعود بالزمن إلى الوراء بل دخلت عالمًا جديدًا؟’
أنهت سيينا صلاة قصيرة وقطعت العجة إلى قطع صغيرة وأدخلتها إلى فمها.
***
لمعت عيون السيدة ديبورا.
أيضا ، لم يكن من الجيد أن تسترجع الماضي الذي دفنته.
‘لديها أخلاق جيدة بالنسبة لطفلة لم يتم تعليمها حتى آداب السلوك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سوف يستغرق وقتا أطول قليلاً للتكيف.’
———
“أنتِ نعسانه لأنكِ لم تنامي الليلة الماضية.”
“لقد أبليتِ بلاء حسنًا ، أيتها الآنسة الشابة ، هل تريدين حلوى؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
