لن يموت سلاح الفرسان ، سيأخذوا شكلا آخر فقط
الفصل 1273 – لن يموت سلاح الفرسان ، سيأخذوا شكلا آخر فقط
على الرغم من أنه يبدو أن منطقة التلال بها قلاع حرب في كل مكان ، إلا أنه لم يكن هناك في الواقع العديد من جنود فيلق بي جيانغ هناك. تم ترتيب معظم الجنود عند مخارج ومداخل التلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الاختلافات في التجارب والقيود المفروضة على عصورهم ، لم يكن مفاجئًا لبعض الجنرالات أن تكون لديهم مثل هذه الأفكار.
تم إعداد خط من المدافع عند كل مخرج.
كاراكوروم ، القصر الامبراطوري.
بعد ذلك سيكون المدفعيون وجنود الدرع والسيف الذين يغطونهم.
حتى مارشال فيلق الحرس قد اصبح لديه مصدر إلهام.
بالنسبة لسلاح الفرسان المغولي الذين عانوا من خسائر فادحة ، كان اختراق هذا الخط الدفاعي صعبًا مثل تسلق السماء. أطلق نائب المارشال تشين يو تشينغ على هذا المكان باسم قبر قوات بو’ير هو .
أصدر أويانغ شو تعليماته بالفعل لجامعة الجيش العسكرية والجامعة البحرية للاستفادة من هذه الفرصة لتدريب وتطوير الجنرالات المتقدمين وتدريب الجنرالات الحاليين على الأسلحة النارية.
حوصر 130 ألف جندي من سلاح الفرسان المغولي بين التلال. إذا تقدموا ، سيموتون ، لكن إذا تراجعوا ، ما زالوا سيموتون.
شهدت جولة نزع السلاح هذه إزالة 100 ألف جندي من فيلق الحرس. اضطر نصف سلاح الفرسان الذين بقوا إلى تغيير وظائفهم ، وخاصة جنود الدرع الخفيف ، حيث كان عليهم أن يصبحوا سلاح فرسان مدفعي.
لم يكن هناك ما هو أكثر ميؤوسًا منه من وضع كهذا.
بلا شك ، كان لهذه المعركة التأثير الأكبر على هو كو بينغ .
في ظهيرة واحدة فقط ، دُفن ما يقارب من 70 ألف من جنود سلاح الفرسان تحت أمطار الرصاص. أولئك الذين نجحوا كان عليهم مواجهة سلاح الفرسان المطارد وجنود فيلق بي جيانغ .
الجنرالات مثل هو كو بينغ الذي كان له أسلوب قتال واضح ومميز سيكون له مكان دائمًا.
لم يكن هناك مخرج لهم.
كان هناك العديد من الأشخاص الذين عارضوا عملية نزع السلاح.
لم يكن لديهم أمل!
عندما رأى تولي ذلك ، سأل: “هل يجب علينا تجنيد الشباب في الجيش؟” كانت المغول مكانًا حيث يجب على الجميع خوض القتال ، لذلك إذا أرادوا ذلك ، فيمكنهم جمع ما يقارب من 100 ألف جندي إضافي على الفور.
في الساعة 5 مساءً ، تم تحطيم بو’ير هو بشظية قذيفة وأصيب بجروح خطيرة. أراد الجنود أن يحملوه للهرب ، لكنه رفضهم.
حمل هذا الجنرال المغولي جسده المصاب بجروح بالغة لشن هجومه الأخير على العدو.
تم إعداد خط من المدافع عند كل مخرج.
مع وفاة بو’ير هو ، قام سلاح الفرسان المغولي الباقون بخفض رؤوسهم المتعجرفة أخيرًا واستسلموا لجيش شيا العظمى. في يوم واحد فقط ، سحق فيلق بي جيانغ واحدًا من القوات التسعة للجيش المغولي.
بالنسبة لسلاح الفرسان المغولي الذين عانوا من خسائر فادحة ، كان اختراق هذا الخط الدفاعي صعبًا مثل تسلق السماء. أطلق نائب المارشال تشين يو تشينغ على هذا المكان باسم قبر قوات بو’ير هو .
في اللحظة التي انتشرت فيها أخبار هذا الأمر ، صُدمت الإمبراطورية المغولية بأكملها.
اليوم 20 ، قاد لي مو فيلق النسر لمهاجمة قوات موكالي ، مما أسفر عن مقتل 50 ألف منهم.
كاراكوروم ، القصر الامبراطوري.
كان هو كو بينغ جيدًا في المعارك السريعة والهجمات التسلسلية بعيدة المدى. في عصر ما بعد سلاح الفرسان ، كانت هذه الأساليب لا تزال تتمتع بسحر فريد. خاصة في العالم الحديث ، الذي كان به مساحة كبيرة لاستخدامها.
عندما تلقى نبأ وفاة بو’ير هو وتدمير قواته ، كاد جنكيز خان أن يفقد توازنه. كان وجهه أبيض شاحب وهو يتمتم ، “كيف هذا ممكن ، كيف …”
الفصل 1273 – لن يموت سلاح الفرسان ، سيأخذوا شكلا آخر فقط
كانت هذه النتيجة شيئًا لم يستطع جنكيز خان قبوله.
بالنسبة لسلاح الفرسان المغولي الذين عانوا من خسائر فادحة ، كان اختراق هذا الخط الدفاعي صعبًا مثل تسلق السماء. أطلق نائب المارشال تشين يو تشينغ على هذا المكان باسم قبر قوات بو’ير هو .
بالنظر إلى تقرير المخابرات ، شعر جنكيز خان بقشعريرة لن تختفي ، منتشرة في جيشه بالكامل. في مواجهة جيش شيا العظمى ، هل سيكون للجيش المغولي المكون من سلاح الفرسان فقط فرصة للفوز؟
ليس فقط إمبراطورية المغول ، حتى جيش شيا العظمى نفسه قد شعر بالدهشة. لم يتوقع العديد من الجنرالات أن تكون الأسلحة النارية قوية للغاية.
كان سلاح الفرسان المغولي الشهير يواجه خصمًا غير مسبوق.
بعد ذلك سيكون المدفعيون وجنود الدرع والسيف الذين يغطونهم.
عندما رأى تولي ذلك ، سأل: “هل يجب علينا تجنيد الشباب في الجيش؟” كانت المغول مكانًا حيث يجب على الجميع خوض القتال ، لذلك إذا أرادوا ذلك ، فيمكنهم جمع ما يقارب من 100 ألف جندي إضافي على الفور.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 19 ، قاد جو زي يي فيلق العنقاء لمهاجمة قوات تشاغاتاي ، مما أسفر عن مقتل 30 ألف منهم. في هذه المرحلة ، خسر الجزء الشرقي من إمبراطورية المغول.
من الواضح أن تولي لم يكن واثقًا من هذه المعركة وأراد الحصول على المزيد من القوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوصر 130 ألف جندي من سلاح الفرسان المغولي بين التلال. إذا تقدموا ، سيموتون ، لكن إذا تراجعوا ، ما زالوا سيموتون.
“دعنا نترك بعض البذور لشعبنا!” لوح جنكيز خان بيده منهكا. في مواجهة مثل هذا الخصم ، فإن تجنيد القوات الآن سيكون مجرد ضغط دماء الشعب المغولي.
“دعنا نترك بعض البذور لشعبنا!” لوح جنكيز خان بيده منهكا. في مواجهة مثل هذا الخصم ، فإن تجنيد القوات الآن سيكون مجرد ضغط دماء الشعب المغولي.
“نحن من تسبب في هذه المشكلة. دعنا لا نقتل شعبنا معنا “. أغمض جنكيز خان عينيه بشكل مؤلم.
لم يكن هناك ما هو أكثر ميؤوسًا منه من وضع كهذا.
عندما رأى تولي ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرتفع فيها الندم في قلبه. لولا دعمه للحرب مع شيا العظمى ، لما حدثت هزيمة اليوم. لم يكونوا ليجروا الإمبراطورية المغولية إلى هاوية مظلمة.
الفصل 1273 – لن يموت سلاح الفرسان ، سيأخذوا شكلا آخر فقط
يمكن للمرء أن يقول حتى أن تولي قد شعر بالاستياء تجاه أوجيدي .
اليوم 20 ، قاد لي مو فيلق النسر لمهاجمة قوات موكالي ، مما أسفر عن مقتل 50 ألف منهم.
ومع ذلك ، لا يمكن استدعاء السهم الذي تم إطلاقه. منذ أن أعلنوا الحرب بالفعل ، لم يكن هناك مجال للسلام. لم يكن أمامهم سوى طريقين.
شهدت جولة نزع السلاح هذه إزالة 100 ألف جندي من فيلق الحرس. اضطر نصف سلاح الفرسان الذين بقوا إلى تغيير وظائفهم ، وخاصة جنود الدرع الخفيف ، حيث كان عليهم أن يصبحوا سلاح فرسان مدفعي.
يمكنهم إما أن يحنوا رؤوسهم ويخدموهم ، أو يموتون بفخرهم.
“دعنا نترك بعض البذور لشعبنا!” لوح جنكيز خان بيده منهكا. في مواجهة مثل هذا الخصم ، فإن تجنيد القوات الآن سيكون مجرد ضغط دماء الشعب المغولي.
…
ليس فقط إمبراطورية المغول ، حتى جيش شيا العظمى نفسه قد شعر بالدهشة. لم يتوقع العديد من الجنرالات أن تكون الأسلحة النارية قوية للغاية.
الجنرالات مثل هو كو بينغ الذي كان له أسلوب قتال واضح ومميز سيكون له مكان دائمًا.
خلال هذه الجولة من نزع السلاح ، أشاروا بوضوح إلى زيادة عدد القوات ذات الأسلحة النارية وتقليل عدد قوات الأسلحة الباردة.
كاراكوروم ، القصر الامبراطوري.
في الحقيقة ، لم يفهم العديد من الجنرالات في الجيش هذا القرار.
الفصل 1273 – لن يموت سلاح الفرسان ، سيأخذوا شكلا آخر فقط
كان هناك العديد من الأشخاص الذين عارضوا عملية نزع السلاح.
قاد هو غونغ يي المعين حديثًا فيلق هيدونغ لمحاربة قوات جوتشي التي ذهبت جنوبًا وقتلوا 20 ألف منهم.
ومع ذلك ، بعد أن كشفت محكمة الشؤون العسكرية عن تقارير مفصلة عن المعركة ، فقد هؤلاء الجنرالات والجنود المتذمرون أصواتهم وتعاونوا لاستكمال نزع السلاح.
على الرغم من أن ثقة هو كو بينغ قد تأثرت بشكل كبير ، إلا أن أويانغ شو كان لديه آمال كبيرة حقًا .
عندما تلقى أويانغ شو التقرير ، كشف عن وجه سعيد وأمر على الفور بترقية تشين يو تشينغ إلى مارشال فيلق بي جيانغ . كما منح تشين يو تشينغ لقب جنرال استقرار الشمال من الدرجة الثالثة. سيتلقى المارشال الأصلي يوي فاي منصبا جديدا.
أصدر أويانغ شو تعليماته بالفعل لجامعة الجيش العسكرية والجامعة البحرية للاستفادة من هذه الفرصة لتدريب وتطوير الجنرالات المتقدمين وتدريب الجنرالات الحاليين على الأسلحة النارية.
بمجرد انتهاء معركة المغول ، سيرحب جيش شيا العظمى بجولة جديدة من التعديلات ، وسيكون لـ يوي فاي دور مهم ليلعبه.
اليوم 20 ، قاد لي مو فيلق النسر لمهاجمة قوات موكالي ، مما أسفر عن مقتل 50 ألف منهم.
فعل أويانغ شو هذا لمكافأة تشين يو تشينغ على عمله ورفع معنويات الجيش. كما كانت مكافأة تشين يو تشينغ لاستخدامه الأسلحة النارية لإزالة أكبر عقبة أمام نزع السلاح العسكري.
“دعنا نترك بعض البذور لشعبنا!” لوح جنكيز خان بيده منهكا. في مواجهة مثل هذا الخصم ، فإن تجنيد القوات الآن سيكون مجرد ضغط دماء الشعب المغولي.
كان تشين يو تشينغ الذي جاء من دولة تاي بينغ على دراية بالأسلحة النارية. كما هو متوقع ، لم يخذل أويانغ شو .
خسر خط الدفاع الجنوبي للمغول.
استغل تشين يو تشينغ البيئة الخاصة واستهدف ضعف سلاح الفرسان المغولي لصياغة تكتيك سلاح ناري مناسب ، حيث اكتسب الشهرة في معركة واحدة.
…
كانت العبارة القديمة جيدة ، “انظر إلى ذلك لتصدقها”.
كان جنرالات شيا العظمى الذين لم يروا قوة الأسلحة النارية من قبل متحيزين ضد هذه الأسلحة الجديدة. حتى أن البعض قد شعر بعناد أن الأسلحة الباردة كانت الجوهر الأساسي.
الترجمة: Hunter
بسبب الاختلافات في التجارب والقيود المفروضة على عصورهم ، لم يكن مفاجئًا لبعض الجنرالات أن تكون لديهم مثل هذه الأفكار.
بشكل غير متوقع ، أُجبر سلاح الفرسان المغولي على الهرب مهزومين.
فهم أويانغ شو هذه الأفكار ، لكنه لم يوافق عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المعركة على التل مثل الحبة المهدئة لهؤلاء الجنرالات العنيدين.
كاراكوروم ، القصر الامبراطوري.
حتى مارشال فيلق الحرس قد اصبح لديه مصدر إلهام.
هل كانت النهاية المأساوية لسلاح الفرسان المغول الحديدي علامة على مستقبل فيلق الحرس؟
بلا شك ، كان لهذه المعركة التأثير الأكبر على هو كو بينغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء ، كان هو كو بينغ عبقريًا في سلاح الفرسان ، وكان فيلق الحرس الخاص به يتكون في الغالب من سلاح الفرسان. لقد ساعد الإمبراطورية وحصل على الكثير من الجدارة ، وكان يُنظر إليه على أنه ألمع لؤلؤة في الإمبراطورية. ومع ذلك ، فقد سقط الآن في مثل هذا الموقف المحرج.
هل كانت النهاية المأساوية لسلاح الفرسان المغول الحديدي علامة على مستقبل فيلق الحرس؟
كان جنرالات شيا العظمى الذين لم يروا قوة الأسلحة النارية من قبل متحيزين ضد هذه الأسلحة الجديدة. حتى أن البعض قد شعر بعناد أن الأسلحة الباردة كانت الجوهر الأساسي.
شهدت جولة نزع السلاح هذه إزالة 100 ألف جندي من فيلق الحرس. اضطر نصف سلاح الفرسان الذين بقوا إلى تغيير وظائفهم ، وخاصة جنود الدرع الخفيف ، حيث كان عليهم أن يصبحوا سلاح فرسان مدفعي.
شهدت جولة نزع السلاح هذه إزالة 100 ألف جندي من فيلق الحرس. اضطر نصف سلاح الفرسان الذين بقوا إلى تغيير وظائفهم ، وخاصة جنود الدرع الخفيف ، حيث كان عليهم أن يصبحوا سلاح فرسان مدفعي.
على الرغم من أن ثقة هو كو بينغ قد تأثرت بشكل كبير ، إلا أن أويانغ شو كان لديه آمال كبيرة حقًا .
ليس فقط إمبراطورية المغول ، حتى جيش شيا العظمى نفسه قد شعر بالدهشة. لم يتوقع العديد من الجنرالات أن تكون الأسلحة النارية قوية للغاية.
كان هو كو بينغ جيدًا في المعارك السريعة والهجمات التسلسلية بعيدة المدى. في عصر ما بعد سلاح الفرسان ، كانت هذه الأساليب لا تزال تتمتع بسحر فريد. خاصة في العالم الحديث ، الذي كان به مساحة كبيرة لاستخدامها.
شهدت جولة نزع السلاح هذه إزالة 100 ألف جندي من فيلق الحرس. اضطر نصف سلاح الفرسان الذين بقوا إلى تغيير وظائفهم ، وخاصة جنود الدرع الخفيف ، حيث كان عليهم أن يصبحوا سلاح فرسان مدفعي.
على سبيل المثال ، القوة الجوية التي كانت تعتبر سلاح فرسان السماء.
الجنرالات مثل هو كو بينغ الذي كان له أسلوب قتال واضح ومميز سيكون له مكان دائمًا.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك قوات آلية مثل الدبابات وقوات الدرع الثقيل ذات الحركة العالية والتي كانت مجرد سلاح فرسان محسن. كان الاختلاف الوحيد هو أن خيول الحرب أصبحت آلات.
حتى مارشال فيلق الحرس قد اصبح لديه مصدر إلهام.
الجنرالات مثل هو كو بينغ الذي كان له أسلوب قتال واضح ومميز سيكون له مكان دائمًا.
“لن يموت سلاح الفرسان ، سيأخذوا شكلا آخر فقط!” واسى اويانغ شو.
في غضون 4 أيام فقط ، فقدت الإمبراطورية المغولية أكثر من 100 ألف جندي.
أصدر أويانغ شو تعليماته بالفعل لجامعة الجيش العسكرية والجامعة البحرية للاستفادة من هذه الفرصة لتدريب وتطوير الجنرالات المتقدمين وتدريب الجنرالات الحاليين على الأسلحة النارية.
بالنظر إلى تقرير المخابرات ، شعر جنكيز خان بقشعريرة لن تختفي ، منتشرة في جيشه بالكامل. في مواجهة جيش شيا العظمى ، هل سيكون للجيش المغولي المكون من سلاح الفرسان فقط فرصة للفوز؟
كان هو كو بينغ أول جنرال يذهب للتسجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الاختلافات في التجارب والقيود المفروضة على عصورهم ، لم يكن مفاجئًا لبعض الجنرالات أن تكون لديهم مثل هذه الأفكار.
…
في ظهيرة واحدة فقط ، دُفن ما يقارب من 70 ألف من جنود سلاح الفرسان تحت أمطار الرصاص. أولئك الذين نجحوا كان عليهم مواجهة سلاح الفرسان المطارد وجنود فيلق بي جيانغ .
لم تكن معركة التل هذه حالة خاصة ، حيث كانت مجرد البداية.
لم يكن هناك ما هو أكثر ميؤوسًا منه من وضع كهذا.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 19 ، قاد جو زي يي فيلق العنقاء لمهاجمة قوات تشاغاتاي ، مما أسفر عن مقتل 30 ألف منهم. في هذه المرحلة ، خسر الجزء الشرقي من إمبراطورية المغول.
بلا شك ، كان لهذه المعركة التأثير الأكبر على هو كو بينغ .
اليوم 20 ، قاد لي مو فيلق النسر لمهاجمة قوات موكالي ، مما أسفر عن مقتل 50 ألف منهم.
كاراكوروم ، القصر الامبراطوري.
مات الجنرال المغولي موكالي في المعركة.
في اللحظة التي انتشرت فيها أخبار هذا الأمر ، صُدمت الإمبراطورية المغولية بأكملها.
قاد هو غونغ يي المعين حديثًا فيلق هيدونغ لمحاربة قوات جوتشي التي ذهبت جنوبًا وقتلوا 20 ألف منهم.
خسر خط الدفاع الجنوبي للمغول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، لم يفهم العديد من الجنرالات في الجيش هذا القرار.
في غضون 4 أيام فقط ، فقدت الإمبراطورية المغولية أكثر من 100 ألف جندي.
…
على الرغم من أن الجيوش الثلاثة لم تخلق معجزة شبيهة بمعجزة تشين يو تشينغ ، إلا أن شيا العظمى قمعت سلاح الفرسان المغولي بالكامل بواسطة التنسيق بين البنادق والمدافع .
يجب على المرء أن يعرف أن هذه المعارك الثلاث قد حسمت وضع المراعي. كانت المراعي المغولية الشاسعة ساحة المعركة الرئيسية ، وكانت المكان الأنسب لسلاح الفرسان المغولي.
كان هناك العديد من الأشخاص الذين عارضوا عملية نزع السلاح.
بشكل غير متوقع ، أُجبر سلاح الفرسان المغولي على الهرب مهزومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن تولي لم يكن واثقًا من هذه المعركة وأراد الحصول على المزيد من القوات.
كان من المقرر القضاء على سلاح الفرسان في العام السابع مع انتشار الأسلحة النارية .
كان جنرالات شيا العظمى الذين لم يروا قوة الأسلحة النارية من قبل متحيزين ضد هذه الأسلحة الجديدة. حتى أن البعض قد شعر بعناد أن الأسلحة الباردة كانت الجوهر الأساسي.
كان هناك العديد من الأشخاص الذين عارضوا عملية نزع السلاح.
الترجمة: Hunter
خسر خط الدفاع الجنوبي للمغول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان هو كو بينغ عبقريًا في سلاح الفرسان ، وكان فيلق الحرس الخاص به يتكون في الغالب من سلاح الفرسان. لقد ساعد الإمبراطورية وحصل على الكثير من الجدارة ، وكان يُنظر إليه على أنه ألمع لؤلؤة في الإمبراطورية. ومع ذلك ، فقد سقط الآن في مثل هذا الموقف المحرج.
الترجمة: Hunter
كان من المقرر القضاء على سلاح الفرسان في العام السابع مع انتشار الأسلحة النارية .
بالنظر إلى تقرير المخابرات ، شعر جنكيز خان بقشعريرة لن تختفي ، منتشرة في جيشه بالكامل. في مواجهة جيش شيا العظمى ، هل سيكون للجيش المغولي المكون من سلاح الفرسان فقط فرصة للفوز؟
الجنرالات مثل هو كو بينغ الذي كان له أسلوب قتال واضح ومميز سيكون له مكان دائمًا.
على الرغم من أن الجيوش الثلاثة لم تخلق معجزة شبيهة بمعجزة تشين يو تشينغ ، إلا أن شيا العظمى قمعت سلاح الفرسان المغولي بالكامل بواسطة التنسيق بين البنادق والمدافع .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
