لا يمكن أن يموت إلا واقفا ولن يعيش راكعا
الفصل 1271 – لا يمكن أن يموت إلا واقفا ولن يعيش راكعا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمنى أويانغ شو سوى أن يكون ضميره نظيفًا في النهاية.
كانت خطة وانغ جيان هي إلقاء 1.3 مليون جندي ناجي في ساحة معركة المغول. أرادهم أن يضبطوا اتجاه هجومهم ليصعدوا شمالًا نحو منزل أوجيدي .
بصرف النظر عن هذين المسارين ، كان أويانغ شو يخطط لبناء مسارين من منطقة شي كانغ إلى سلالة الطاووس و سلالة جوبتا للاستعداد لحربهم المستقبلية.
تم تقسيم محكمة الشؤون العسكرية في هذه المسألة.
من الواضح أن هذا المصطلح المهين سيجعل قلب المرء يشعر بالبرد.
جادل دو رو هوي أنه بعد حرب التبت ، كان الـ 1.3 مليون جندي الباقين ، جنودًا منتظمين لجيش شيا العظمى ما لم يتم نزع سلاحهم.
بعد فترة طويلة ، فتح جنكيز خان عينيه ببطء. في عينيه الغائمتين ، لم يكن هناك أي أثر للتردد. لم يعد هناك خمول أو ضعف أو استسلام ؛ لم يكن هناك سوى تصميم شبيه بالفولاذ.
لقد خاطروا بحياتهم في ساحة معركة التبت. على الرغم من أنه كان من أجل البقاء على قيد الحياة ، إلا أنهم بذلوا قصارى جهدهم من أجل الإمبراطورية. على هذا النحو ، ينبغي منحهم الاحترام الواجب والكرامة وتلقي المعاملة المناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكننا معاملتهم كمواد مستهلكة وإلقائهم في ساحة معركة المغول؟” لم يفهم دو رو هوي .
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 12 ، كاراكوروم ، القصر الإمبراطوري.
كان لدى كلمات دو رو هوي بعض المعنى.
جادل دو رو هوي أنه بعد حرب التبت ، كان الـ 1.3 مليون جندي الباقين ، جنودًا منتظمين لجيش شيا العظمى ما لم يتم نزع سلاحهم.
في مواجهة شكاوى محكمة الشؤون العسكرية ، اختار أويانغ شو الحل الوسط وأوضح أن 1.3 مليون جندي كانوا مسؤولين عن مهاجمة منزل أوجيدي . بعد إسقاط المنزل ، سينفصلون عن اسم “الجيش المستهلك”.
تم تجهيز إمدادات الحبوب منذ فترة طويلة.
أثناء حرب التبت ، إما سرب أحدهم الأخبار أو خمن الغرباء بشكل صحيح. وصف الناس المليوني جندي الذين تم إلقاؤهم في التبت على أنهم “جيش قابل للاستهلاك”.
كان هذان المساران حاسمين لحكم الإمبراطورية ، لذلك تم إيلاء الكثير من الاهتمام له.
من الواضح أن هذا المصطلح المهين سيجعل قلب المرء يشعر بالبرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الصدد ، كان أسرى الحرب هؤلاء هم أفضل العمال. على الرغم من أنه لا يمكن معاملتهم مثل العبيد ، إلا أنه طالما تم إطعامهم وتدفئتهم ، يمكن أن يقوموا بالعمل.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، أرسل على الفور أشخاصًا للتحقيق. فقط بعد أن ألقى القبض على صانعي الشائعات ، خفت حدة هذه العاصفة . إذا استمرت هذه العاصفة وامتدت إلى الجبهات فمن يدري مقدار الفوضى التي ستحدثها.
تم تجهيز إمدادات الحبوب منذ فترة طويلة.
بالحديث عن ذلك ، كان أويانغ شو هو صانع القرار النهائي لعملية طحن اللحم. ومع ذلك ، فقد صعد الآن لإزالة الشائعات ، والتي كانت مزيفة بعض الشيء.
بصرف النظر عن هذين المسارين ، كان أويانغ شو يخطط لبناء مسارين من منطقة شي كانغ إلى سلالة الطاووس و سلالة جوبتا للاستعداد لحربهم المستقبلية.
ومع ذلك ، كانت السياسة على هذا النحو.
خاف الأمراء الأربعة وجميع الجنرالات من جنكيز خان.
كحاكم ، كان على أويانغ شو مواجهة مثل هذه الخيارات المتضاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الصدد ، كان أسرى الحرب هؤلاء هم أفضل العمال. على الرغم من أنه لا يمكن معاملتهم مثل العبيد ، إلا أنه طالما تم إطعامهم وتدفئتهم ، يمكن أن يقوموا بالعمل.
كانت يداه بعيدتين عن النقاوة والنظافة.
كان لدى منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ منطقتي شي كانغ و شي هاي ، وكان مقر القيادة في مدينة لاسا ، التي تمتد إلى المنطقة الغربية بأكملها.
لم يتمنى أويانغ شو سوى أن يكون ضميره نظيفًا في النهاية.
“لا يمكن أن تموت إلا واقفا ولا تعيش راكعا؟” أصبحت عيون جنكيز خان صعبة القراءة.
كان منزل أوجيدي يؤوي قوات أوجيدي وبو’ير شو وتشي لاو وين . نظرًا لأنهم عانوا من بعض الخسائر عند مهاجمتهم للإمبراطورية الفارسية ، كانت قوتهم الإجمالية حوالي 550 ألف ، وكانوا جميعًا في الأساس من سلاح الفرسان .
“لا يمكن أن تموت إلا واقفا ولا تعيش راكعا؟” أصبحت عيون جنكيز خان صعبة القراءة.
1.3 مليون جندي ضد 550 ألف ، لم يكن لدى منزل أوجيدي أي فرصة للفوز.
“أبي ، أنا محارب. لا أريد العرش. بالمقارنة مع العرش ، فإنني أقدر جرأة وشجاعة شعبنا المغولي أكثر “.
أما بالنسبة للدعم المحتمل من الإمبراطورية المغولية ، فقد فكرت فيه شيا العظمى منذ فترة طويلة. عندما وافق أويانغ شو على خطة وانغ جيان ، أصدرت محكمة الشؤون العسكرية أمرًا لفيلق النسر و هيدونغ و بي جيانغ و العنقاء بإيقاف نزع السلاح مؤقتًا. إذا حاولت إمبراطورية المغول مساعدة منزل أوجيدي ، فإنهم سيهاجمون بشكل مباشر.
وقف جنكيز خان ونظر إلى السحب البيضاء وهو يقول ، “دع هذه السماء الزرقاء والسحب البيضاء تشهد أساطير المغول. استخدموا الدماء الطازجة لحماية الشرف الذي لن يضيع أبدًا! “
الآن ، سيتوقف كل هذا على الخيار الذي سيتخذه جنكيز خان.
في هذه الحرب ، لم يكن لدى الإمبراطورية المغولية أي فرصة للفوز. لقد فكروا فقط في كيفية تعظيم الثمن الذي كان على شيا العظمى دفعه لاسقاطهم وتوحيد الصين.
…
بعد فترة طويلة ، فتح جنكيز خان عينيه ببطء. في عينيه الغائمتين ، لم يكن هناك أي أثر للتردد. لم يعد هناك خمول أو ضعف أو استسلام ؛ لم يكن هناك سوى تصميم شبيه بالفولاذ.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم العاشر ، قاد وانغ جيان قواته إلى إسقاط القلعة ، وقاد قواته إلى الطريق القديم لـ التبت – تانغ وأشار إلى بدء الحرب ضد منزل أوجيدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكننا معاملتهم كمواد مستهلكة وإلقائهم في ساحة معركة المغول؟” لم يفهم دو رو هوي .
بعد ذلك ، انقسم 1.3 مليون جندي إلى أربعة مجموعات وذهبوا شمالًا إلى منزل أوجيدي .
تنهد اويانغ شو ، حيث قام بتسوية شؤون التبت بعد الحرب.
عندما تلقى أوجيدي التقرير ، لم يكن متوترًا. أمر قواته بتشكيل دفاعات بينما هرع الى إمبراطورية المغول ، محاولًا رفع الروح القتالية لأولئك الذين أرادوا الحرب واستخدام هذه الفرصة لتجنيد المزيد من القوات لمواجهة شيا العظمى.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 12 ، كاراكوروم ، القصر الإمبراطوري.
فجأة ، أصبحت الإمبراطورية المغولية شديدة التوتر.
أثناء حرب التبت ، إما سرب أحدهم الأخبار أو خمن الغرباء بشكل صحيح. وصف الناس المليوني جندي الذين تم إلقاؤهم في التبت على أنهم “جيش قابل للاستهلاك”.
في تلك اللحظة بالذات ، أرسل كل من الأمير الأول تشاغاتاي والأمير الثاني جوتشي رسائل إلى جنكيز خان ، مطالبين منه بإرسال قوات لمساعدة أوجيدي للقتال حتى الموت ضد شيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، أرسل على الفور أشخاصًا للتحقيق. فقط بعد أن ألقى القبض على صانعي الشائعات ، خفت حدة هذه العاصفة . إذا استمرت هذه العاصفة وامتدت إلى الجبهات فمن يدري مقدار الفوضى التي ستحدثها.
“أبناء المغول يموتون فقط وهم واقفون ولا يعيشون راكعين.” قال جوتشي .
أصدر أويانغ شو بالفعل أمرًا بنزع سلاح أسرى الحرب وإرسالهم لبناء المسارين اللذين يربطان مدينة لاسا بأراضي شو وشي هاي .
فجأة ، اصبحت الإمبراطورية المغولية متحمسة ، حيث سعى المزيد من الاشخاص إلى المعركة. في مثل هذا الوقت ، حتى جنكيز خان وجد صعوبة في السيطرة على الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير جنكيز خان جادًا بشكل غير مسبوق. لم يكن يتوقع أن تتجاهل الإمبراطورية شيا العظمى كثيرًا ، حيث كانت موجات الاشخاص الذين يطلبون خوض الحرب على وشك قلب القصر.
اصبحت كلمات جوتشي شعار الشعب المغولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، أرسل على الفور أشخاصًا للتحقيق. فقط بعد أن ألقى القبض على صانعي الشائعات ، خفت حدة هذه العاصفة . إذا استمرت هذه العاصفة وامتدت إلى الجبهات فمن يدري مقدار الفوضى التي ستحدثها.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 12 ، كاراكوروم ، القصر الإمبراطوري.
لقد شهد أويانغ شو كل هذا. قبل شهر ، شعر أن هذه الحرب لا مفر منها ، ولهذا السبب طلب من الفيالق الأربعة أن يعدوا أنفسهم.
كان تعبير جنكيز خان جادًا بشكل غير مسبوق. لم يكن يتوقع أن تتجاهل الإمبراطورية شيا العظمى كثيرًا ، حيث كانت موجات الاشخاص الذين يطلبون خوض الحرب على وشك قلب القصر.
بصرف النظر عن 500 ألف جندي من منزل أوجيدي ، انقسمت الإمبراطورية المغولية ذو الـ 800 ألف في الشمال والجنوب والشرق والوسط. كانوا بالتأكيد غير قادرين على مواجهة الفيالق الأربعة لشيا العظمى.
إذا استمر هذا ، فسيبدأ الانقلاب بالتأكيد .
بعد فترة طويلة ، فتح جنكيز خان عينيه ببطء. في عينيه الغائمتين ، لم يكن هناك أي أثر للتردد. لم يعد هناك خمول أو ضعف أو استسلام ؛ لم يكن هناك سوى تصميم شبيه بالفولاذ.
كان لدى تولي ، الذي كان يواجه جنكيز خان ، تعبير معقد ايضا. عندما قرر جنكيز خان تسليم العرش إليه ، تم استدعاء تولي من الحدود الجنوبية إلى كاراكوروم .
“أبي ، أنا محارب. لا أريد العرش. بالمقارنة مع العرش ، فإنني أقدر جرأة وشجاعة شعبنا المغولي أكثر “.
” تولي ، ما هو رأيك في هذا الأمر؟” سأل جنكيز خان.
لهذا ، قام أويانغ شو بالفعل بدفن فخ لكل من سلالة جوبتا والطاووس.
مثلما طرح جنكيز خان هذا السؤال ، سمع الاثنان صراخًا غامضًا من الشوارع خارج القصر. هؤلاء هم الأشخاص الذين سعوا لخوض الحرب.
” تولي ، ما هو رأيك في هذا الأمر؟” سأل جنكيز خان.
صرّ تولي على أسنانه وقال ، “أبي ، لا يمكننا أن نعارض مشاعر الشعب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحسب كلمات أويانغ شو ، لن تسمح شيا العظمى أبدًا لأي عدو بالهجوم على حدودهم. “الدفاع عن العدو خارج أبوابهم.” كان هذا هو المطلب الأساسي لأويانغ شو لجيش شيا العظمى.
تجمدت عيون جنكيز خان وقال ، “حتى أنت توافق على محاربة شيا العظمى؟ أنت لا تريد حتى منصب خان؟ “
كان لدى تولي ، الذي كان يواجه جنكيز خان ، تعبير معقد ايضا. عندما قرر جنكيز خان تسليم العرش إليه ، تم استدعاء تولي من الحدود الجنوبية إلى كاراكوروم .
“أبي ، أنا محارب. لا أريد العرش. بالمقارنة مع العرش ، فإنني أقدر جرأة وشجاعة شعبنا المغولي أكثر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أخذ اقتراحات مجلس الوزراء واستعارة أفكار من التاريخ ، قرروا إعادة تسمية التبت بمنطقة شي كانغ . كانت المدينة الحاكمة بطبيعة الحال مدينة لاسا.
“لا يمكن أن تموت إلا واقفا ولا تعيش راكعا؟” أصبحت عيون جنكيز خان صعبة القراءة.
عندما تلقى أوجيدي التقرير ، لم يكن متوترًا. أمر قواته بتشكيل دفاعات بينما هرع الى إمبراطورية المغول ، محاولًا رفع الروح القتالية لأولئك الذين أرادوا الحرب واستخدام هذه الفرصة لتجنيد المزيد من القوات لمواجهة شيا العظمى.
أومأ تولي برأسه وقال ، “لا يمكن إلا أن نموت واقفين ولا نعيش راكعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الصدد ، كان أسرى الحرب هؤلاء هم أفضل العمال. على الرغم من أنه لا يمكن معاملتهم مثل العبيد ، إلا أنه طالما تم إطعامهم وتدفئتهم ، يمكن أن يقوموا بالعمل.
في تلك اللحظة ، بدا أن جنكيز خان قد كبر عدة أعوام ، حيث ظهرت عليه علامات الإرهاق. أغلق ببطء عينيه. عندما رأى تولي ذلك ، شعر بعدم الارتياح حقًا .
خاف الأمراء الأربعة وجميع الجنرالات من جنكيز خان.
خاف الأمراء الأربعة وجميع الجنرالات من جنكيز خان.
“تحملوا ؛ بقيت هذه المعركة فقط. “
بعد فترة طويلة ، فتح جنكيز خان عينيه ببطء. في عينيه الغائمتين ، لم يكن هناك أي أثر للتردد. لم يعد هناك خمول أو ضعف أو استسلام ؛ لم يكن هناك سوى تصميم شبيه بالفولاذ.
بعد فترة طويلة ، فتح جنكيز خان عينيه ببطء. في عينيه الغائمتين ، لم يكن هناك أي أثر للتردد. لم يعد هناك خمول أو ضعف أو استسلام ؛ لم يكن هناك سوى تصميم شبيه بالفولاذ.
“بما أن هذا هو الحال ، فلنذهب إلى الحرب!”
بعد ذلك ، انقسم 1.3 مليون جندي إلى أربعة مجموعات وذهبوا شمالًا إلى منزل أوجيدي .
وقف جنكيز خان ونظر إلى السحب البيضاء وهو يقول ، “دع هذه السماء الزرقاء والسحب البيضاء تشهد أساطير المغول. استخدموا الدماء الطازجة لحماية الشرف الذي لن يضيع أبدًا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
“نعم!”
أومأ تولي برأسه ، حيث كان الدم في جسده يغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير جنكيز خان جادًا بشكل غير مسبوق. لم يكن يتوقع أن تتجاهل الإمبراطورية شيا العظمى كثيرًا ، حيث كانت موجات الاشخاص الذين يطلبون خوض الحرب على وشك قلب القصر.
…
فجأة ، أصبحت الإمبراطورية المغولية شديدة التوتر.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 13 ، أنهت الإمبراطورية المغولية جميع المفاوضات مع شيا العظمى. هذا يعني أيضًا أنه قبل حلول فصل الشتاء ، ستخوض الإمبراطوريتان الوحيدتان المتبقيتان في الصين معركة حياة أو موت .
أما بالنسبة للدعم المحتمل من الإمبراطورية المغولية ، فقد فكرت فيه شيا العظمى منذ فترة طويلة. عندما وافق أويانغ شو على خطة وانغ جيان ، أصدرت محكمة الشؤون العسكرية أمرًا لفيلق النسر و هيدونغ و بي جيانغ و العنقاء بإيقاف نزع السلاح مؤقتًا. إذا حاولت إمبراطورية المغول مساعدة منزل أوجيدي ، فإنهم سيهاجمون بشكل مباشر.
دون أن تُقال أي كلمات ، اندفع فيلق النسر ، العنقاء ، هيدونغ ، بي جيانغ بشجاعة الى منغوليا من أربعة مسارات.
لقد شهد أويانغ شو كل هذا. قبل شهر ، شعر أن هذه الحرب لا مفر منها ، ولهذا السبب طلب من الفيالق الأربعة أن يعدوا أنفسهم.
بحسب كلمات أويانغ شو ، لن تسمح شيا العظمى أبدًا لأي عدو بالهجوم على حدودهم. “الدفاع عن العدو خارج أبوابهم.” كان هذا هو المطلب الأساسي لأويانغ شو لجيش شيا العظمى.
“أبي ، أنا محارب. لا أريد العرش. بالمقارنة مع العرش ، فإنني أقدر جرأة وشجاعة شعبنا المغولي أكثر “.
فجأة ، اشتعلت ألسنة اللهب في الشمال مرة أخرى.
كان لدى منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ منطقتي شي كانغ و شي هاي ، وكان مقر القيادة في مدينة لاسا ، التي تمتد إلى المنطقة الغربية بأكملها.
لقد شهد أويانغ شو كل هذا. قبل شهر ، شعر أن هذه الحرب لا مفر منها ، ولهذا السبب طلب من الفيالق الأربعة أن يعدوا أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن أن وراء هؤلاء الأربعة كان فيلق النمر والفهد الذين يعملون كقوات احتياطية.
تم تجهيز إمدادات الحبوب منذ فترة طويلة.
عندما تلقى أوجيدي التقرير ، لم يكن متوترًا. أمر قواته بتشكيل دفاعات بينما هرع الى إمبراطورية المغول ، محاولًا رفع الروح القتالية لأولئك الذين أرادوا الحرب واستخدام هذه الفرصة لتجنيد المزيد من القوات لمواجهة شيا العظمى.
بصرف النظر عن 500 ألف جندي من منزل أوجيدي ، انقسمت الإمبراطورية المغولية ذو الـ 800 ألف في الشمال والجنوب والشرق والوسط. كانوا بالتأكيد غير قادرين على مواجهة الفيالق الأربعة لشيا العظمى.
لهذا ، قام أويانغ شو بالفعل بدفن فخ لكل من سلالة جوبتا والطاووس.
ناهيك عن أن وراء هؤلاء الأربعة كان فيلق النمر والفهد الذين يعملون كقوات احتياطية.
فجأة ، اشتعلت ألسنة اللهب في الشمال مرة أخرى.
في هذه الحرب ، لم يكن لدى الإمبراطورية المغولية أي فرصة للفوز. لقد فكروا فقط في كيفية تعظيم الثمن الذي كان على شيا العظمى دفعه لاسقاطهم وتوحيد الصين.
دون أن تُقال أي كلمات ، اندفع فيلق النسر ، العنقاء ، هيدونغ ، بي جيانغ بشجاعة الى منغوليا من أربعة مسارات.
نظرًا لوقوع الحرب في الشمال ، وحلول الشهر 11 بالفعل ، كان من المقرر ألا تستمر هذه الحرب لفترة طويلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيحل الشتاء ، مما يجعل الجانبين في وضع صعب.
عندما تلقى أوجيدي التقرير ، لم يكن متوترًا. أمر قواته بتشكيل دفاعات بينما هرع الى إمبراطورية المغول ، محاولًا رفع الروح القتالية لأولئك الذين أرادوا الحرب واستخدام هذه الفرصة لتجنيد المزيد من القوات لمواجهة شيا العظمى.
“تحملوا ؛ بقيت هذه المعركة فقط. “
بالحديث عن ذلك ، كان أويانغ شو هو صانع القرار النهائي لعملية طحن اللحم. ومع ذلك ، فقد صعد الآن لإزالة الشائعات ، والتي كانت مزيفة بعض الشيء.
تنهد اويانغ شو ، حيث قام بتسوية شؤون التبت بعد الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أخذ اقتراحات مجلس الوزراء واستعارة أفكار من التاريخ ، قرروا إعادة تسمية التبت بمنطقة شي كانغ . كانت المدينة الحاكمة بطبيعة الحال مدينة لاسا.
في مواجهة شكاوى محكمة الشؤون العسكرية ، اختار أويانغ شو الحل الوسط وأوضح أن 1.3 مليون جندي كانوا مسؤولين عن مهاجمة منزل أوجيدي . بعد إسقاط المنزل ، سينفصلون عن اسم “الجيش المستهلك”.
تم ترقية حاكم محافظة شون تشو من منطقة تشوان نان ، باو شو يا ، إلى منصب حاكم منطقة شي كانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة بالذات ، أرسل كل من الأمير الأول تشاغاتاي والأمير الثاني جوتشي رسائل إلى جنكيز خان ، مطالبين منه بإرسال قوات لمساعدة أوجيدي للقتال حتى الموت ضد شيا العظمى.
كان باو شو يا أيضًا وزيرًا للإمبراطورية لفترة طويلة وتنافس ذات مرة مع فان شونغ يان على منصب حاكم منطقة تشوان نان . سواء كان ذلك من حيث الخبرة أو القدرة ، فقد كان مؤهلاً بما يكفي لهذه الوظيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب سقوط التبت ، حقق أويانغ شو أخيرًا وعده لـ وو فو وأنشأ منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ .
يمكن لبعض الأشخاص الدقيقين أن يلاحظوا أنه إلى جانب ترقية باو شو يا ، من بين حكام المناطق الخمسة في منطقة تشوان نان ، لم يكن أي منهم من الشخصيات التاريخية. أشرق العم الثالث لأويانغ شو ، أويانغ هينغ ، الذي كان حاكم محافظة وو تشو من تشوان نان .
بالحديث عن ذلك ، كان أويانغ شو هو صانع القرار النهائي لعملية طحن اللحم. ومع ذلك ، فقد صعد الآن لإزالة الشائعات ، والتي كانت مزيفة بعض الشيء.
“هل هذه صدفة أم أن جلالته قد خطط لهذا؟” تجرأ المسؤولون فقط على التفكير في هذا السؤال في قلوبهم.
ستكون المهمة الرئيسية لفيلق الدب هي رعاية المليون اسير.
إلى جانب سقوط التبت ، حقق أويانغ شو أخيرًا وعده لـ وو فو وأنشأ منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، أرسل على الفور أشخاصًا للتحقيق. فقط بعد أن ألقى القبض على صانعي الشائعات ، خفت حدة هذه العاصفة . إذا استمرت هذه العاصفة وامتدت إلى الجبهات فمن يدري مقدار الفوضى التي ستحدثها.
سيتولى حاكم محافظة جيو تشو ، سيما غوانغ ، دور حاكم منطقة جيانغ تشوان. بفضل قدرته ، لن تكون إدارة منطقة جيانغ تشوان مشكلة.
بالحديث عن ذلك ، كان أويانغ شو هو صانع القرار النهائي لعملية طحن اللحم. ومع ذلك ، فقد صعد الآن لإزالة الشائعات ، والتي كانت مزيفة بعض الشيء.
كان لدى منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ منطقتي شي كانغ و شي هاي ، وكان مقر القيادة في مدينة لاسا ، التي تمتد إلى المنطقة الغربية بأكملها.
كحاكم ، كان على أويانغ شو مواجهة مثل هذه الخيارات المتضاربة.
أما بالنسبة لأراضي شو ، بناءً على استراتيجية الإمبراطورية طويلة المدى ، فلن يتم إدراجها ضمن منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ. حتى أن نقول أنه على خريطة الإمبراطورية ، فإن أراضي شو ستنتمي إلى المنطقة الأساسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة إلى شونغ با ، فمن الطبيعي أن يتم ترتيب ذلك في المستقبل.
مع إنشاء منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ ، تلقى كل من مولان يوي و باي هوا و غونغ تشينغ شي و وو فو مكافآتهم. ستكون فينغ تشيو هوانغ التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، بدا أن جنكيز خان قد كبر عدة أعوام ، حيث ظهرت عليه علامات الإرهاق. أغلق ببطء عينيه. عندما رأى تولي ذلك ، شعر بعدم الارتياح حقًا .
أما بالنسبة إلى شونغ با ، فمن الطبيعي أن يتم ترتيب ذلك في المستقبل.
بالحديث عن ذلك ، كان أويانغ شو هو صانع القرار النهائي لعملية طحن اللحم. ومع ذلك ، فقد صعد الآن لإزالة الشائعات ، والتي كانت مزيفة بعض الشيء.
إلى جانب إنشاء منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ ، سيتم نقل مقر منطقة الحرب الشمالية الغربية من تشينغ دو إلى مدينة لاسا. نسبيًا ، سينتقل فيلق الدب بقيادة زو زونغ تانغ إلى منطقة شي كانغ .
“أبناء المغول يموتون فقط وهم واقفون ولا يعيشون راكعين.” قال جوتشي .
ستكون المهمة الرئيسية لفيلق الدب هي رعاية المليون اسير.
ومع ذلك ، كانت السياسة على هذا النحو.
أصدر أويانغ شو بالفعل أمرًا بنزع سلاح أسرى الحرب وإرسالهم لبناء المسارين اللذين يربطان مدينة لاسا بأراضي شو وشي هاي .
“تحملوا ؛ بقيت هذه المعركة فقط. “
كان هذان المساران حاسمين لحكم الإمبراطورية ، لذلك تم إيلاء الكثير من الاهتمام له.
تجمدت عيون جنكيز خان وقال ، “حتى أنت توافق على محاربة شيا العظمى؟ أنت لا تريد حتى منصب خان؟ “
في هذا الصدد ، كان أسرى الحرب هؤلاء هم أفضل العمال. على الرغم من أنه لا يمكن معاملتهم مثل العبيد ، إلا أنه طالما تم إطعامهم وتدفئتهم ، يمكن أن يقوموا بالعمل.
دون أن تُقال أي كلمات ، اندفع فيلق النسر ، العنقاء ، هيدونغ ، بي جيانغ بشجاعة الى منغوليا من أربعة مسارات.
بصرف النظر عن هذين المسارين ، كان أويانغ شو يخطط لبناء مسارين من منطقة شي كانغ إلى سلالة الطاووس و سلالة جوبتا للاستعداد لحربهم المستقبلية.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 13 ، أنهت الإمبراطورية المغولية جميع المفاوضات مع شيا العظمى. هذا يعني أيضًا أنه قبل حلول فصل الشتاء ، ستخوض الإمبراطوريتان الوحيدتان المتبقيتان في الصين معركة حياة أو موت .
في آسيا ، كانت الهند هدفًا كان على أويانغ شو القضاء عليه.
“تحملوا ؛ بقيت هذه المعركة فقط. “
لهذا ، قام أويانغ شو بالفعل بدفن فخ لكل من سلالة جوبتا والطاووس.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 13 ، أنهت الإمبراطورية المغولية جميع المفاوضات مع شيا العظمى. هذا يعني أيضًا أنه قبل حلول فصل الشتاء ، ستخوض الإمبراطوريتان الوحيدتان المتبقيتان في الصين معركة حياة أو موت .
“أبناء المغول يموتون فقط وهم واقفون ولا يعيشون راكعين.” قال جوتشي .
1.3 مليون جندي ضد 550 ألف ، لم يكن لدى منزل أوجيدي أي فرصة للفوز.
بصرف النظر عن 500 ألف جندي من منزل أوجيدي ، انقسمت الإمبراطورية المغولية ذو الـ 800 ألف في الشمال والجنوب والشرق والوسط. كانوا بالتأكيد غير قادرين على مواجهة الفيالق الأربعة لشيا العظمى.
بالحديث عن ذلك ، كان أويانغ شو هو صانع القرار النهائي لعملية طحن اللحم. ومع ذلك ، فقد صعد الآن لإزالة الشائعات ، والتي كانت مزيفة بعض الشيء.
الترجمة: Hunter
كان لدى تولي ، الذي كان يواجه جنكيز خان ، تعبير معقد ايضا. عندما قرر جنكيز خان تسليم العرش إليه ، تم استدعاء تولي من الحدود الجنوبية إلى كاراكوروم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
