النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري
الفصل 1268 – النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري
على الرغم من أنهم قتلوا العديد من قوات العدو ، إلا أنه لم يتبقى منهم سوى 50 ألف بحلول الوقت الذي تمكن فيه الجيش من العودة إلى نقطة البداية. حتى نائب وانغ بين مات في المعركة.
اندفعت قوات وانغ بين على قمة التل ، وسحقت الموجة الأولى من الأعداء الذين تمكنوا من الصعود.
كان الجانبان مثل قطعتين من الجرانولا التي تتصادمان وتتآكلان مع بعضهم البعض ويصبحان أقصر. الآن ، سيكون الجانب الصامد هو المنتصر.
بدأ الاختبار الحقيقي للتو.
“إنه غريب بعض الشيء.”
“توقفوا!”
“قتل!”
مع إعطاء الأمر ، قام جنود سلاح الفرسان المندفعين بسحب حبالهم بإحكام ، والتي كانت ملفوفة بإحكام حول خيولهم. حتى ذلك الحين ، استغرق الأمر بضع دقائق قبل أن يتوقف الجيش بأكمله.
“الخط الخلفي يصبح خط المواجهة ، استمروا في الاندفاع!”
…
كانت قمة التل ضيقة وشديدة الانحدار ، مما جعل من الصعب على سلاح الفرسان القيام بمنعطفات ضخمة لتغيير الاتجاهات. كان بإمكانهم فقط استخدام هذه الأساليب البدائية ، والتي ستضيع بعض الوقت.
كان جيش سلالة أشوكا غير سعيد وغاضب ، لكنهم كانوا عاجزين أمام مثل هذه التكتيكات. كانت التبت منطقة جبلية. كان بها العديد من التلال ونادراً ما سيكون بها ممرات مفتوحة. لم يكن هناك سوى مسار واحد لنقل الحبوب ، ولا يمكنهم الاختباء حتى لو أرادوا ذلك.
علاوة على ذلك ، فإن مثل هذه الإجراءات تعني أنه سيتعين عليهم اكتساب الزخم من الصفر.
…
بحلول الوقت الذي تمكن فيه الجيش من الالتفاف ، كان جيش سلالة أشوكا الذي تم تشكيله بالفعل في انتظارهم. كانوا متقاربين بشكل وثيق على طول قمة التل ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتهم.
الفصل 1268 – النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري
على جوانب التل كان الرماة مكتظين بشكل وثيق ومتجمعين على المنحدرات.
لحسن الحظ ، فازوا.
“اندفاع!”
بالتالي ، لم يكن بوسعهم إلا تجاهل صرخات خيول الحرب وتجاهل طلب المساعدة من أصدقائهم. لم يتوقفوا على الإطلاق ، حيث تجاوزوهم مباشرة.
لم يكن أمام قوات وانغ بين خيار. كان عليهم أن يتقدموا للخلف عبر هذا الطريق لأن هذا كان الطريق الوحيد لأسفل التل.
تراجعت قوات وانغ بين بالكامل كما بدأ جيش سلالة أشوكا في إزالة الفوضى.
للاستفادة من هذا الوقت ، قام سلاح الفرسان بنفض أجزاء اللحم والرأس والجسم المعلقة على رماحهم. بعد أن هزوا أطراف رمحهم ، تناثرت الدماء ، وأشرق الضوء البارد مرة أخرى.
في كل مرة يتشكلون فيها ، ستهرب قوات العدو بالفعل.
كان هذا كل ما يمكن للجنود فعله. نقرت أرجلهم على خيولهم الحربية ، حيث بدأوا في الاندفاع مرة أخرى.
ركزوا كل طاقتهم في الرمح في أيديهم. أي شخص يثقبونه لن يكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. لن يتوقف الزخم الذي لا يقهر إلا بعد أن يرى الدماء.
“قتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اندفاع!”
صرخ جنود تشين في انسجام تام ، وأطلقوا أنفاسًا من الهواء الفاسد بينما راكموا طاقاتهم وهالاتهم.
…
لم يشعر جيش سلالة أشوكا الذي سبقهم إلا بهالة شبيهة بالجبال التي تلحق بهم. علاوة على ذلك ، احتوى الضغط على نية قتل متفجرة . كان الأمر كما لو كانوا عالقين في محيط من الدماء ، حيث شعروا بالاختناق ووجدوا صعوبة في التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ بين حاسمًا جدًا وأمر ، “انسحبوا فورًا!”
بعد شهر واحد فقط من القتل ، تمكن جيش تشين من حشد روح الجيش الحديدي ، مما تسبب في القشعريرة لهم.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا مسؤولين عن نقل الحبوب ، فقد امتد تشكيلهم لفترة طويلة بشكل لا مفر منه. في مواجهة إزعاجات جيش وانغ بين ، لم يستطع جيش سلالة أشوكا الرد في الوقت المناسب. لم تستطع قواتهم الأمامية والخلفية مساعدة بعضهم البعض.
قام جنود سلالة أشوكا بتعديل حالة دروعهم التي كانت موضوعة على الأرض بقلق. كان النصل الذي يمسكون به يقطر بالعرق وهم يحدقون فيهم. لا يمكن وصف قلقهم واضطرابهم الحالي بالكلمات.
كان جيش سلالة أشوكا غير سعيد وغاضب ، لكنهم كانوا عاجزين أمام مثل هذه التكتيكات. كانت التبت منطقة جبلية. كان بها العديد من التلال ونادراً ما سيكون بها ممرات مفتوحة. لم يكن هناك سوى مسار واحد لنقل الحبوب ، ولا يمكنهم الاختباء حتى لو أرادوا ذلك.
“تحملوا! تحملوا!”
تراجعت قوات وانغ بين بالكامل كما بدأ جيش سلالة أشوكا في إزالة الفوضى.
لحسن الحظ ، لا يزال الجنرالات هادئين ، حيث استمروا في تهدئة واستقرار الجيش.
“لقد وقعنا في فخهم!”
“إستعدوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدف قوات وانغ بين واضحًا لهم. لقد أرادوا فقط الوصول إلى نقطة البداية. بغض النظر عن السعر ، فإن هذا الهدف لن يتغير.
رفع الجنرال يده. في الوقت الحالي ، يمكن أن يشم رائحة كريهة من أنفاس خيول الحرب وكذلك الرائحة الحامضة من العشب الأخضر الذي يتم سحقه.
…
“إطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخط الخلفي يصبح خط المواجهة ، استمروا في الاندفاع!”
صرخ الجنرال ، حيث تم إطلاق مطر السهام.
كان النائب على وشك نشر الأمر. لسوء الحظ ، كان الأوان قد فات بالفعل.
طالما كان المرء مكونًا من لحم ودم ، فلا يمكن أن يكون منيعا اما مطر السهام. تم إطلاق السهام على الجنود أو خيول الحرب لقوات وانغ بين المندفعة ، حيث سقطوا وأصبحوا غير قادرين على النهوض.
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن مدى مهارة سلاح الفرسان ، لن يتمكنوا من القيام بأي حركات مراوغة. علاوة على ذلك ، إذا حاولوا المراوغة ، فقد يصطدمون بسلاح الفرسان من جانبهم ، حيث سيصبح الأمر شديد الخطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل!”
بالتالي ، لم يكن بوسعهم إلا تجاهل صرخات خيول الحرب وتجاهل طلب المساعدة من أصدقائهم. لم يتوقفوا على الإطلاق ، حيث تجاوزوهم مباشرة.
كانت ساحة المعركة قاسية.
للاستفادة من هذا الوقت ، قام سلاح الفرسان بنفض أجزاء اللحم والرأس والجسم المعلقة على رماحهم. بعد أن هزوا أطراف رمحهم ، تناثرت الدماء ، وأشرق الضوء البارد مرة أخرى.
يمكنهم فقط تحدي مطر السهام ومواصلة الاندفاع.
في وقت قصير ، هاجمت قوات وانغ بين جبهة العدو. لم يغمض جنود سلاح الفرسان في مواجهة صفوف الدروع وكذلك الرماح الطويلة التي تخرج من داخل الفجوات.
كانت ساحة المعركة قاسية.
تم دفع جناحي العدو بواسطة الاشخاص من حولهم وهم يتدحرجون أسفل التل . أدى هذا إلى المزيد من الفوضى ، حيث ملأت الشتائم الأجواء.
مع إعطاء الأمر ، قام جنود سلاح الفرسان المندفعين بسحب حبالهم بإحكام ، والتي كانت ملفوفة بإحكام حول خيولهم. حتى ذلك الحين ، استغرق الأمر بضع دقائق قبل أن يتوقف الجيش بأكمله.
عندما رأى قائد جيش سلالة أشوكا ذلك ، أصبح تعبيره محرجًا حقًا . بعد فوات الأوان ، كان جعل الرماة يختبئون فكرة غبية.
اندفعت قوات وانغ بين على قمة التل ، وسحقت الموجة الأولى من الأعداء الذين تمكنوا من الصعود.
“دع الرماة ينسحبون ويرسلون جنود الدرع والسيف!” أمر القائد بشكل حاسم.
“أيها القائد ، هناك شيء غير صحيح.” قال النائب المعين حديثا.
“نعم!”
كان وانغ بين أول من استدار واندفع من الاتجاه الذي أتوا منه.
انسحب الرماة مثل الفيضان بينما كان جنود الدرع والسيف يتصارعون بقوة. لم يستطع جنود الدرع والسيف إلا أن يسخروا من الرماة ، مما جعل وجوه الرماة تتوهج باللون الأحمر.
“أيها الإخوة ، اتبعوني لتوجيه الاندفاع. النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري! “
بينما كان جيش سلالة أشوكا يتشكلون ، هاجمت قوات وانغ بين بالفعل. نظرًا لأن قمة التل كانت ضيقة ، فقد تم إبعاد الجنود عن طريق سلاح الفرسان أو تم ذبح سلاح الفرسان بلا رحمة بواسطة الجنود.
“إستعدوا!”
لم يكن هناك احتمال ثالث.
العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 21.
كان الجانبان مثل قطعتين من الجرانولا التي تتصادمان وتتآكلان مع بعضهم البعض ويصبحان أقصر. الآن ، سيكون الجانب الصامد هو المنتصر.
مع إعطاء الأمر ، قام جنود سلاح الفرسان المندفعين بسحب حبالهم بإحكام ، والتي كانت ملفوفة بإحكام حول خيولهم. حتى ذلك الحين ، استغرق الأمر بضع دقائق قبل أن يتوقف الجيش بأكمله.
كان هدف قوات وانغ بين واضحًا لهم. لقد أرادوا فقط الوصول إلى نقطة البداية. بغض النظر عن السعر ، فإن هذا الهدف لن يتغير.
لحسن الحظ ، فازوا.
كان السعر باهظًا.
بدأ الاختبار الحقيقي للتو.
على الرغم من أنهم قتلوا العديد من قوات العدو ، إلا أنه لم يتبقى منهم سوى 50 ألف بحلول الوقت الذي تمكن فيه الجيش من العودة إلى نقطة البداية. حتى نائب وانغ بين مات في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ بين حاسمًا جدًا وأمر ، “انسحبوا فورًا!”
لحسن الحظ ، فازوا.
على الرغم من أنهم لم يحسبوا الخسائر ، وبالنظر إلى الجثث المنتشرة في كل مكان ، كان وجه القائد مظلمًا حقًا . حتى أن الجثث على الطريق الجبلي قد أغلقت الطريق.
بالنظر إلى جبل الجثث ، ومحيط الدماء ، والمشاهد الفوضوية على منحدرات الجبل وأسفله ، أومأ وانغ بين برأسه بارتياح قبل أن يأمر بشكل حاسم ، “انسحاب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل جيش تشين ، تحرك جيش سلالة أشوكا بسرعة لقطع طريق هروبهم.
مرت القوات المتبقية من الجانب الآخر من التل ، واختفت من أنظار العدو.
…
“أيها القائد ، هناك شيء غير صحيح.” قال النائب المعين حديثا.
تراجعت قوات وانغ بين بالكامل كما بدأ جيش سلالة أشوكا في إزالة الفوضى.
بدأ الاختبار الحقيقي للتو.
على الرغم من أنهم لم يحسبوا الخسائر ، وبالنظر إلى الجثث المنتشرة في كل مكان ، كان وجه القائد مظلمًا حقًا . حتى أن الجثث على الطريق الجبلي قد أغلقت الطريق.
من خلال خبرته ، كان يعلم أن ما لا يقل عن 100 ألف جندي قد ماتوا.
لحسن الحظ ، لا يزال الجنرالات هادئين ، حيث استمروا في تهدئة واستقرار الجيش.
بصرف النظر عن خسائر الجنود ، تناثرت كميات كبيرة من الحبوب والموارد على الأرض واختلطت بالدم والأوساخ أثناء كل الفوضى. لا يمكن استخدام هذه العناصر بعد الآن.
عندما رأى قائد جيش سلالة أشوكا ذلك ، أصبح تعبيره محرجًا حقًا . بعد فوات الأوان ، كان جعل الرماة يختبئون فكرة غبية.
أراد القائد البكاء لكن الدموع لم تنهمر. أمر بشراسة ، “ابحثوا عن آثار العدو. إذا لم اقتلهم ، فلن يكون لدي وجه لأرى الملك “.
لحسن الحظ ، فازوا.
“نعم!” كانت قوات سلالة أشوكا الباقية غاضبة بالمثل.
بعد أسبوع من المعارك ، فقدوا 10 آلاف رجل ، وكان الباقون منهكين.
…
ركزوا كل طاقتهم في الرمح في أيديهم. أي شخص يثقبونه لن يكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. لن يتوقف الزخم الذي لا يقهر إلا بعد أن يرى الدماء.
في الحقيقة ، لم يكن جيش سلالة أشوكا بحاجة للبحث عنهم. خلال الأسبوع التالي ، أمر وانغ بين الجيش بتعطيل خط حبوب العدو ، وإرسال مجموعات كبيرة وصغيرة لإزعاجهم.
ستبدأ المعارك الكبيرة بشكل أساسي كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الجنرال ، حيث تم إطلاق مطر السهام.
كان جيش سلالة أشوكا غير سعيد وغاضب ، لكنهم كانوا عاجزين أمام مثل هذه التكتيكات. كانت التبت منطقة جبلية. كان بها العديد من التلال ونادراً ما سيكون بها ممرات مفتوحة. لم يكن هناك سوى مسار واحد لنقل الحبوب ، ولا يمكنهم الاختباء حتى لو أرادوا ذلك.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا مسؤولين عن نقل الحبوب ، فقد امتد تشكيلهم لفترة طويلة بشكل لا مفر منه. في مواجهة إزعاجات جيش وانغ بين ، لم يستطع جيش سلالة أشوكا الرد في الوقت المناسب. لم تستطع قواتهم الأمامية والخلفية مساعدة بعضهم البعض.
من خلال خبرته ، كان يعلم أن ما لا يقل عن 100 ألف جندي قد ماتوا.
في كل مرة يتشكلون فيها ، ستهرب قوات العدو بالفعل.
مع إعطاء الأمر ، قام جنود سلاح الفرسان المندفعين بسحب حبالهم بإحكام ، والتي كانت ملفوفة بإحكام حول خيولهم. حتى ذلك الحين ، استغرق الأمر بضع دقائق قبل أن يتوقف الجيش بأكمله.
بعد أسبوع ، لم يخسر جيش سلالة أشوكا ما يقارب من 50 ألف جندي فحسب ، بل تكبدت الحبوب التي كانوا ينقلونها لخسائر فادحة أيضًا.
بينما كان جيش سلالة أشوكا يتشكلون ، هاجمت قوات وانغ بين بالفعل. نظرًا لأن قمة التل كانت ضيقة ، فقد تم إبعاد الجنود عن طريق سلاح الفرسان أو تم ذبح سلاح الفرسان بلا رحمة بواسطة الجنود.
أدرك القائد أنه إذا استمر هذا ، فسوف يسحقهم العدو.
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن مدى مهارة سلاح الفرسان ، لن يتمكنوا من القيام بأي حركات مراوغة. علاوة على ذلك ، إذا حاولوا المراوغة ، فقد يصطدمون بسلاح الفرسان من جانبهم ، حيث سيصبح الأمر شديد الخطورة.
…
اندفعت قوات وانغ بين على قمة التل ، وسحقت الموجة الأولى من الأعداء الذين تمكنوا من الصعود.
العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 21.
حتى الآن ، لم يستطع وانغ بين قبول وفاة تشين شي هوانغ .
نظرًا لتحقيق الهدف بشكل أساسي ، قرر وانغ بين شن الهجوم النهائي اليوم قبل العودة إلى الطريق القديم لـ التبت – تانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك القائد أنه إذا استمر هذا ، فسوف يسحقهم العدو.
بعد أسبوع من المعارك ، فقدوا 10 آلاف رجل ، وكان الباقون منهكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اندفاع!”
مسار جبلي آخر ، هجوم متسلل آخر.
تجمدت عيون وانغ بين. لأول مرة ، احترم وانغ بين جنرال العدو. كان ذلك لأن الهجمات في الأسبوع الماضي كانت سلسة للغاية ، مما جعله يخفض من حذره لا شعوريا.
كان آخر هجوم متسلل سلسا بشكل غير عادي. كان جيش سلالة أشوكا في حالة اضطراب ولم يكن لديه القدرة على القتال.
بعد أسبوع ، لم يخسر جيش سلالة أشوكا ما يقارب من 50 ألف جندي فحسب ، بل تكبدت الحبوب التي كانوا ينقلونها لخسائر فادحة أيضًا.
ومع ذلك ، جعل هذا وانغ بين يشعر بعدم الارتياح.
تراجعت قوات وانغ بين بالكامل كما بدأ جيش سلالة أشوكا في إزالة الفوضى.
“أيها القائد ، هناك شيء غير صحيح.” قال النائب المعين حديثا.
ركزوا كل طاقتهم في الرمح في أيديهم. أي شخص يثقبونه لن يكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. لن يتوقف الزخم الذي لا يقهر إلا بعد أن يرى الدماء.
“إنه غريب بعض الشيء.”
“أيها القائد ، هناك شيء غير صحيح.” قال النائب المعين حديثا.
كان وانغ بين حاسمًا جدًا وأمر ، “انسحبوا فورًا!”
تراجعت قوات وانغ بين بالكامل كما بدأ جيش سلالة أشوكا في إزالة الفوضى.
“نعم ، جنرال!”
بعد شهر واحد فقط من القتل ، تمكن جيش تشين من حشد روح الجيش الحديدي ، مما تسبب في القشعريرة لهم.
كان النائب على وشك نشر الأمر. لسوء الحظ ، كان الأوان قد فات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المسار الذي أتوا منه ، انطلقت قوات العدو فجأة ، وسدوا طريقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحملوا! تحملوا!”
يبدو أن قائد جيش سلالة أشوكا قد وضع “خطة المدينة الفارغة” ليحاصروهم.
لم يكن أمام قوات وانغ بين خيار. كان عليهم أن يتقدموا للخلف عبر هذا الطريق لأن هذا كان الطريق الوحيد لأسفل التل.
عندما وصل جيش تشين ، تحرك جيش سلالة أشوكا بسرعة لقطع طريق هروبهم.
“أيها القائد ، نحن محاصرون!” كان النائب قلقا قليلا.
“لقد وقعنا في فخهم!”
“دع الرماة ينسحبون ويرسلون جنود الدرع والسيف!” أمر القائد بشكل حاسم.
تجمدت عيون وانغ بين. لأول مرة ، احترم وانغ بين جنرال العدو. كان ذلك لأن الهجمات في الأسبوع الماضي كانت سلسة للغاية ، مما جعله يخفض من حذره لا شعوريا.
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن مدى مهارة سلاح الفرسان ، لن يتمكنوا من القيام بأي حركات مراوغة. علاوة على ذلك ، إذا حاولوا المراوغة ، فقد يصطدمون بسلاح الفرسان من جانبهم ، حيث سيصبح الأمر شديد الخطورة.
في هذه اللحظة ترددت صرخات القتل من خلف قوة نقل الحبوب. تجمعت القوات على الخطوط الخلفية أيضًا ، وشكلوا حصارا أماميا وخلفيا.
بعد أسبوع ، لم يخسر جيش سلالة أشوكا ما يقارب من 50 ألف جندي فحسب ، بل تكبدت الحبوب التي كانوا ينقلونها لخسائر فادحة أيضًا.
“أيها القائد ، نحن محاصرون!” كان النائب قلقا قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ بين هادئًا حقًا وكشف عن ابتسامة كما قال ، “نحن جنود لـ دولة ميتة. ألا يجب أن نتبع جلالته حتى الموت؟ لماذا سنخاف من الموت؟ “
مع إعطاء الأمر ، قام جنود سلاح الفرسان المندفعين بسحب حبالهم بإحكام ، والتي كانت ملفوفة بإحكام حول خيولهم. حتى ذلك الحين ، استغرق الأمر بضع دقائق قبل أن يتوقف الجيش بأكمله.
حتى الآن ، لم يستطع وانغ بين قبول وفاة تشين شي هوانغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
عندما سمعوا كلماته ، وافق جنود تشين المحيطون بصمت. تأثرت قلوبهم ومشاعرهم.
على الرغم من أنهم لم يحسبوا الخسائر ، وبالنظر إلى الجثث المنتشرة في كل مكان ، كان وجه القائد مظلمًا حقًا . حتى أن الجثث على الطريق الجبلي قد أغلقت الطريق.
“أيها الإخوة ، اتبعوني لتوجيه الاندفاع. النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري! “
“النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري!”
لم يكن أمام قوات وانغ بين خيار. كان عليهم أن يتقدموا للخلف عبر هذا الطريق لأن هذا كان الطريق الوحيد لأسفل التل.
غلت دماء جنود جيش تشين ، حيث انفجر العزم المذهل على القتال حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ بين حاسمًا جدًا وأمر ، “انسحبوا فورًا!”
كان جنود تشين الباقون مثل الرجال الأحياء.
“إنه غريب بعض الشيء.”
“قتل!”
كان الجانبان مثل قطعتين من الجرانولا التي تتصادمان وتتآكلان مع بعضهم البعض ويصبحان أقصر. الآن ، سيكون الجانب الصامد هو المنتصر.
كان وانغ بين أول من استدار واندفع من الاتجاه الذي أتوا منه.
بينما كان جيش سلالة أشوكا يتشكلون ، هاجمت قوات وانغ بين بالفعل. نظرًا لأن قمة التل كانت ضيقة ، فقد تم إبعاد الجنود عن طريق سلاح الفرسان أو تم ذبح سلاح الفرسان بلا رحمة بواسطة الجنود.
كان مهيبا بشكل غير عادي.
استدار جنود تشين بصمت متبعين قائدهم. ستبدأ قريبًا مذبحة جماعية.
“لقد وقعنا في فخهم!”
تراجعت قوات وانغ بين بالكامل كما بدأ جيش سلالة أشوكا في إزالة الفوضى.
كان وانغ بين أول من استدار واندفع من الاتجاه الذي أتوا منه.
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن مدى مهارة سلاح الفرسان ، لن يتمكنوا من القيام بأي حركات مراوغة. علاوة على ذلك ، إذا حاولوا المراوغة ، فقد يصطدمون بسلاح الفرسان من جانبهم ، حيث سيصبح الأمر شديد الخطورة.
الفصل 1268 – النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري
كان السعر باهظًا.
كان جنود تشين الباقون مثل الرجال الأحياء.
الترجمة: Hunter
تراجعت قوات وانغ بين بالكامل كما بدأ جيش سلالة أشوكا في إزالة الفوضى.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
