انقلاب التبت
الفصل 1247 – انقلاب التبت
لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
دخلت معركة تدمير سونغ أكثر لحظاتها حدة.
عندما شاهد الشاب أشوكا تقرير معركة الصين ، أشرقت عينيه ، “هذه المرة ، ستكون هناك معركة ضخمة في السهول الوسطى في الصين. جيد جدا!”
الفصل 1247 – انقلاب التبت
مع فهم أشوكا للحرب والأباطرة ، لم يكن لدى شيا العظمى وسونغ العظمى أي وسيلة للمساومة ، حيث يمكنهم فقط القتال حتى الموت.
عندما انتشر الخبر إلى شيانغ يانغ ، اهتز بلاط سونغ الإمبراطوري مرة أخرى.
علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، فإن السرعة التي قام بها أشوكا بتلويح السكين كانت أكثر حسماً وأسرع من سونغتسين جامبو.
“هذه فرصتنا!”
بلا حول ولا قوة ، كانت مدينة حبة الشمس تحت سيطرة تشون شين جون . لقد أدارها لما يقارب من ست اعوام ، وعلى الرغم من أنه أُجبر على تسليمها إلى سونغ العظمى ، إلا أنه لا يزال يتمتع بنفوذ هائل هناك.
تمامًا كما خمّن أويانغ شو ، كان أشوكا إمبراطورًا طموحًا حقًا . قبل ثلاثة أشهر ، حصل سونغتسين جامبو على اتصال أشوكا بسبب الخوف. أدرك أشوكا أن هذه كانت فرصة عظيمة للسلالة الحاكمة لابتلاع التبت وجعل أرضهم المحتلة مزدوجة.
ذكر الإمبراطور بوضوح أن أي واحد منهم يسقط مدينة شيانغ يانغ أولاً سيكافأ كثيرًا. انتمى حراس القصر الإمبراطوري وفيلق شيانغ جيانغ وفيلق النمر إلى ثلاثة أنظمة مختلفة ، ولم يرغب أي منهم في الخسارة.
كان هذا الإغراء شيئًا لا يستطيع أي إمبراطور مقاومته.
تمامًا كما خمّن أويانغ شو ، كان أشوكا إمبراطورًا طموحًا حقًا . قبل ثلاثة أشهر ، حصل سونغتسين جامبو على اتصال أشوكا بسبب الخوف. أدرك أشوكا أن هذه كانت فرصة عظيمة للسلالة الحاكمة لابتلاع التبت وجعل أرضهم المحتلة مزدوجة.
لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.
أولئك الذين أرادوا الاستسلام كانوا خائفين من قوة شيا العظمى ولا يريدون أن يدفنوا.
هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
لتقليل الأعباء اللوجستية على سلالة التبت ، أرسل أشوكا الحبوب من الهند.
تمكن فيلق شيانغ جيانغ من تدمير مدينة حبة الشمس بسلاسة بسبب المساعدة الداخلية.
كان من الطبيعي أن يبذل أشوكا قصارى جهده في دعم التبت والذي لم يكن نابعًا من لطف قلبه. كان التعاون المزعوم ممكناً فقط عندما يكون لدى الجانبين قوة متساوية. ومع ذلك ، كان جيش سلالة أشوكا أكبر بعشر مرات من جيش التبت ، لذلك لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
الترجمة: Hunter
هذا التفاوت الهائل في القوة يعني أن التبت كانت تقود ذئبًا إلى منزلهم.
…
بحلول الوقت أدرك سونغتسين جامبو هذه النقطة ، لقد فات الأوان بالفعل. كان جيش سلالة أشوكا ، الذي دخل مدينة لاسا في التبت ، قد سيطر بالفعل على المناطق المهمة في المدينة.
أولئك الذين أرادوا الاستسلام كانوا خائفين من قوة شيا العظمى ولا يريدون أن يدفنوا.
“من السهل دعوة إله ، لكن من الصعب إبعاده!”
“سوف نُدمر. الرجاء التفكير بعناية. يوم تدمير سونغ هو اليوم الذي تُمحى فيه تشين وتانغ. بدلا من الاستسلام ، دعونا نخوض حربا جيدة! “
كان لي جينغ جنرالًا متمرسًا حقًا. بعد ملاحظة ما كان يحدث مع جيش التبت ، لم يكن في عجلة من أمره للهجوم. بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بالتخييم على الحدود لمراقبة العدو والحصول على المعلومات ببطء.
تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.
برؤية ذلك ، ارسل سونغتسين جامبو رسالة إلى أشوكا. قال إن أزمة التبت قد تمت تسويتها بشكل أساسي ، شكرًا لك على مساعدتك. كان هذا اللطف شيئًا ستتذكره التبت كثيرًا.
دخلت معركة تدمير سونغ أكثر لحظاتها حدة.
كان يأمل أن تسحب سلالة أشوكا بعض قواتها.
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
تجاه هذا الأمر ، ترك أشوكا ذلك يسقط على آذان صماء مستخدمًا ذريعة القوات التي تسافر بعيدًا وتحتاج إلى الراحة لمواصلة المبيت في التبت. حتى القول إن أشوكا قد نقل 500 ألف جندي إضافي إلى الحدود للاستعداد لدخول التبت في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تشو العظمى ، التي كانت أكبر خصم لشيا العظمى وكان لديها 700 ألف جندي ، استسلمت دون قتال ، ناهيك عن سونغ العظمى الأضعف بكثير.
عندما تلقى الأخبار ، أدرك سونغتسين جامبو أن شيئًا ما كان خاطئا ، لكنه كان عاجزًا تجاه هذا الموقف. كانت التبت الضعيفة عالقة بين شيا العظمى وسلالة أشوكا ، حيث كان مصيرها الموت.
لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.
علاوة على ذلك ، فإن السرعة التي قام بها أشوكا بتلويح السكين كانت أكثر حسماً وأسرع من سونغتسين جامبو.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون العدو قادرًا على الاعتماد على الدفاع القوي و 150 ألف حارس للبقاء لمدة أسبوع على الأقل ، حتى مع قدرات تشانغ شو تو .
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 28 ، عندما توجه معبد هونغ لو إلى سونغ العظمى مرة أخرى ، أرسل أشوكا 500 ألف جندي آخر إلى التبت ، حيث سيطروا بالكامل على التبت.
في مدينة حبة الشمس ، كانت سونغ العظمى تؤوي 150 ألف حارس وخزنت كميات كبيرة من الحبوب. لقد كانت جسرًا مهمًا بالنسبة لهم لمحاربة شيا العظمى.
أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه فرصتنا!”
كانت خطة أشوكا وحشية حقًا . لم يقتصر الأمر على إرسال التعزيزات التي أرسلها للسيطرة على مدينة لاسا فحسب ، بل استغل الفرصة أيضًا لإقناع القوات بالتعرف على التضاريس بمساعدة المرشدين.
أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.
مع ذلك ، أكملت سلالة أشوكا سيطرتها على التبت.
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
لم يلاحظ الغرباء انقلاب التبت لأنه كان منفصلاً حقًا ، حتى أويانغ شو لم يكن يعلم. في نهاية الشهر السادس ، اصبح لدى شيا العظمى وحش عملاق مختبئ على حدودهم الغربية.
ومع ذلك ، إذا لم يستسلموا ، فقد يتم القضاء على عرقه.
…
ذكر الإمبراطور بوضوح أن أي واحد منهم يسقط مدينة شيانغ يانغ أولاً سيكافأ كثيرًا. انتمى حراس القصر الإمبراطوري وفيلق شيانغ جيانغ وفيلق النمر إلى ثلاثة أنظمة مختلفة ، ولم يرغب أي منهم في الخسارة.
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 29 ، سلالة سونغ العظمى ، مدينة شيانغ يانغ .
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 29 ، سلالة سونغ العظمى ، مدينة شيانغ يانغ .
صنع أمر أويانغ شو ضجة في برية سونغ العظمى. تم تقسيم البلاط الإمبراطوري إلى فصيلين. أراد إحدى الفصيلين الاستسلام ، وأراد الفصيل الأخر القتال ؛ كان يذكرنا بـ سونغ الشمالية.
…
أولئك الذين أرادوا الاستسلام كانوا خائفين من قوة شيا العظمى ولا يريدون أن يدفنوا.
تجاه هذا الأمر ، ترك أشوكا ذلك يسقط على آذان صماء مستخدمًا ذريعة القوات التي تسافر بعيدًا وتحتاج إلى الراحة لمواصلة المبيت في التبت. حتى القول إن أشوكا قد نقل 500 ألف جندي إضافي إلى الحدود للاستعداد لدخول التبت في أي لحظة.
حتى تشو العظمى ، التي كانت أكبر خصم لشيا العظمى وكان لديها 700 ألف جندي ، استسلمت دون قتال ، ناهيك عن سونغ العظمى الأضعف بكثير.
كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.
“لا نريد أن تتحول سونغ العظمى إلى غبار.” قال المسؤولون.
“نعم ايها مارشال!”
أولئك الذين أرادوا القتال كانوا في الأساس من الجنرالات. كان لديهم سبب بسيط ، “الاستسلام دون قتال؟ هل يمكننا إظهار بعض الشجاعة؟ حتى لو استسلمنا ، ستظل شيا العظمى تنظر إلينا بازدراء “.
أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.
لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.
كان هذا الإغراء شيئًا لا يستطيع أي إمبراطور مقاومته.
كانت السلطة الحقيقية في أيدي المسؤولين والإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، كان حراس القصر الإمبراطوري جيشًا جديدًا وكانوا بحاجة إلى التعاون معًا خلال هذه الحرب لاختبار نتائج تدريبهم والتعاون.
شعر تشاو كوانغ يين بالتضارب حقًا. من ناحية ، لم يستطع أن ينكر كبرياء وكرامة الإمبراطور ، ناهيك عن السلالة التي خلقها. كان غير راغب في الاستسلام. كان غير راغب في خفض رأسه.
ومع ذلك ، إذا لم يستسلموا ، فقد يتم القضاء على عرقه.
عندما تلقى الأخبار ، أدرك سونغتسين جامبو أن شيئًا ما كان خاطئا ، لكنه كان عاجزًا تجاه هذا الموقف. كانت التبت الضعيفة عالقة بين شيا العظمى وسلالة أشوكا ، حيث كان مصيرها الموت.
من المؤكد أنه لن يشك في عزيمة إمبراطور شيا. إذا قاتلوا حقا ، فإن استخدام إمبراطور شيا رأسه كرمز سيكون أمرًا طبيعيًا.
علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.
لو كان تشاو كوانغ يين ، لفعل الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تشو العظمى ، التي كانت أكبر خصم لشيا العظمى وكان لديها 700 ألف جندي ، استسلمت دون قتال ، ناهيك عن سونغ العظمى الأضعف بكثير.
تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.
كان من الطبيعي أن يبذل أشوكا قصارى جهده في دعم التبت والذي لم يكن نابعًا من لطف قلبه. كان التعاون المزعوم ممكناً فقط عندما يكون لدى الجانبين قوة متساوية. ومع ذلك ، كان جيش سلالة أشوكا أكبر بعشر مرات من جيش التبت ، لذلك لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
إذا استسلم ، فسيستسلم الثلاثة معًا ، وستشعر وجوههم بتحسن كبير ؛ إذا لم يفعلوا ذلك ، فسيكون الاثنان قادرين على الجلوس على الجانب ومراقبة سونغ تواجه الدمار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
“سوف نُدمر. الرجاء التفكير بعناية. يوم تدمير سونغ هو اليوم الذي تُمحى فيه تشين وتانغ. بدلا من الاستسلام ، دعونا نخوض حربا جيدة! “
عندما انتشر الخبر إلى شيانغ يانغ ، اهتز بلاط سونغ الإمبراطوري مرة أخرى.
كانت الحرب الجيدة التي ذكرها هي فقط للسماح لـ تشين وتانغ بتحمل بعض الضغط. لقد كان واضحا بشأن الخطط الماكرة في ذلك.
كان من الطبيعي أن يبذل أشوكا قصارى جهده في دعم التبت والذي لم يكن نابعًا من لطف قلبه. كان التعاون المزعوم ممكناً فقط عندما يكون لدى الجانبين قوة متساوية. ومع ذلك ، كان جيش سلالة أشوكا أكبر بعشر مرات من جيش التبت ، لذلك لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
“دعنا نأمل أن يكون ذلك مفيدا!” كان تشاو كوانغ يين يخوض الصراع أخيرًا.
“سوف نُدمر. الرجاء التفكير بعناية. يوم تدمير سونغ هو اليوم الذي تُمحى فيه تشين وتانغ. بدلا من الاستسلام ، دعونا نخوض حربا جيدة! “
…
لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.
منطقة جينغ تشو ، محافظة جينغ تشو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتقليل الأعباء اللوجستية على سلالة التبت ، أرسل أشوكا الحبوب من الهند.
بالنظر إلى الأمر من الإمبراطور ، صرخ المارشال شو دا ، حراس القصر الإمبراطوري ، “رجال!”
أولاً ، كانت هذه أول حرب كبيرة يخوضها شو دا منذ انضمامه إلى شيا العظمى. في الجيش حيث كان الجنرالات مثل السحب ، سيحتاج شو دا إلى استخدام هذه الحرب لإثبات أنه يستحق لقب الجنرال العظيم.
“هنا!”
عندما شاهد الشاب أشوكا تقرير معركة الصين ، أشرقت عينيه ، “هذه المرة ، ستكون هناك معركة ضخمة في السهول الوسطى في الصين. جيد جدا!”
“اجمع الجنرالات للاجتماع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه فرصتنا!”
“نعم ايها مارشال!”
لو كان تشاو كوانغ يين ، لفعل الشيء نفسه.
بغض النظر عن الطريقة التي ناقش بها مسؤولو سونغ العظمى ، بعد الحصول على الأمر بإسقاط سونغ العظمى في نصف شهر ، بدأت الجبهات الثلاث لـ شيا العظمى بالتحرك.
كانت الحرب الجيدة التي ذكرها هي فقط للسماح لـ تشين وتانغ بتحمل بعض الضغط. لقد كان واضحا بشأن الخطط الماكرة في ذلك.
ذكر الإمبراطور بوضوح أن أي واحد منهم يسقط مدينة شيانغ يانغ أولاً سيكافأ كثيرًا. انتمى حراس القصر الإمبراطوري وفيلق شيانغ جيانغ وفيلق النمر إلى ثلاثة أنظمة مختلفة ، ولم يرغب أي منهم في الخسارة.
بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.
“في الجيش ، ستحدد الجدارة ما إذا كان المرء قوياً أم لا!”
تمكن فيلق شيانغ جيانغ من تدمير مدينة حبة الشمس بسلاسة بسبب المساعدة الداخلية.
بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
أولاً ، كانت هذه أول حرب كبيرة يخوضها شو دا منذ انضمامه إلى شيا العظمى. في الجيش حيث كان الجنرالات مثل السحب ، سيحتاج شو دا إلى استخدام هذه الحرب لإثبات أنه يستحق لقب الجنرال العظيم.
كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.
ثانيًا ، كان حراس القصر الإمبراطوري جيشًا جديدًا وكانوا بحاجة إلى التعاون معًا خلال هذه الحرب لاختبار نتائج تدريبهم والتعاون.
عندما شاهد الشاب أشوكا تقرير معركة الصين ، أشرقت عينيه ، “هذه المرة ، ستكون هناك معركة ضخمة في السهول الوسطى في الصين. جيد جدا!”
في كلماته ، “آمل أنه بعد هذه المعركة ، لن يكون هناك جنود جين أو مينغ أو سوي. بدلاً من ذلك ، سنكون جميعًا جنودًا في حراس القصر الإمبراطوري! “
…
كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تشو العظمى ، التي كانت أكبر خصم لشيا العظمى وكان لديها 700 ألف جندي ، استسلمت دون قتال ، ناهيك عن سونغ العظمى الأضعف بكثير.
أعطى أويانغ شو هذه المسؤولية الثقيلة إلى شو دا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى حد كبير في نفس الوقت ، كان لدى فيلق شيانغ جيانغ في الوسط وفيلق النمر في الجناح الأيمن تصرفات مماثلة.اصطف 700 ألف من قوات شيا العظمى مثل النمور الشرسة ، حيث كشفوا أنيابهم نحو سونغ العظمى.
في ذلك اليوم ، حشد شو دا القوات ، قائلاً إنهم لن يتوقفوا عند أي شيء حتى يقومون بإسقاط شيانغ يانغ وإظهار مجد حراس القصر الإمبراطوري.
بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.
إلى حد كبير في نفس الوقت ، كان لدى فيلق شيانغ جيانغ في الوسط وفيلق النمر في الجناح الأيمن تصرفات مماثلة.اصطف 700 ألف من قوات شيا العظمى مثل النمور الشرسة ، حيث كشفوا أنيابهم نحو سونغ العظمى.
“دعنا نأمل أن يكون ذلك مفيدا!” كان تشاو كوانغ يين يخوض الصراع أخيرًا.
دخلت معركة تدمير سونغ أكثر لحظاتها حدة.
من المؤكد أنه لن يشك في عزيمة إمبراطور شيا. إذا قاتلوا حقا ، فإن استخدام إمبراطور شيا رأسه كرمز سيكون أمرًا طبيعيًا.
…
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم الثالث ، أعلن فيلق شيانغ جيانغ التابع للجيش الأوسط عن الالتحام الاول.
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم الثالث ، أعلن فيلق شيانغ جيانغ التابع للجيش الأوسط عن الالتحام الاول.
من المؤكد أنه لن يشك في عزيمة إمبراطور شيا. إذا قاتلوا حقا ، فإن استخدام إمبراطور شيا رأسه كرمز سيكون أمرًا طبيعيًا.
في الرابعة مساءً ، بعد يوم ونصف من المعارك العنيفة ومع المساعدة من الداخل ، احتل الجيش أخيرًا مدينة حبة الشمس ، مما أسفر عن مقتل 30 ألف شخص وخرج منتصراً.
تجاه هذا الأمر ، ترك أشوكا ذلك يسقط على آذان صماء مستخدمًا ذريعة القوات التي تسافر بعيدًا وتحتاج إلى الراحة لمواصلة المبيت في التبت. حتى القول إن أشوكا قد نقل 500 ألف جندي إضافي إلى الحدود للاستعداد لدخول التبت في أي لحظة.
نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
عندما شاهد الشاب أشوكا تقرير معركة الصين ، أشرقت عينيه ، “هذه المرة ، ستكون هناك معركة ضخمة في السهول الوسطى في الصين. جيد جدا!”
في مدينة حبة الشمس ، كانت سونغ العظمى تؤوي 150 ألف حارس وخزنت كميات كبيرة من الحبوب. لقد كانت جسرًا مهمًا بالنسبة لهم لمحاربة شيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن الطريقة التي ناقش بها مسؤولو سونغ العظمى ، بعد الحصول على الأمر بإسقاط سونغ العظمى في نصف شهر ، بدأت الجبهات الثلاث لـ شيا العظمى بالتحرك.
بلا حول ولا قوة ، كانت مدينة حبة الشمس تحت سيطرة تشون شين جون . لقد أدارها لما يقارب من ست اعوام ، وعلى الرغم من أنه أُجبر على تسليمها إلى سونغ العظمى ، إلا أنه لا يزال يتمتع بنفوذ هائل هناك.
“هنا!”
تمكن فيلق شيانغ جيانغ من تدمير مدينة حبة الشمس بسلاسة بسبب المساعدة الداخلية.
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون العدو قادرًا على الاعتماد على الدفاع القوي و 150 ألف حارس للبقاء لمدة أسبوع على الأقل ، حتى مع قدرات تشانغ شو تو .
“في الجيش ، ستحدد الجدارة ما إذا كان المرء قوياً أم لا!”
استخدم جيش شيا العظمى يومًا ونصف فقط للتغلب على مدينة حبة الشمس ، مما أعطى ضربة قوية لسونغ العظمى.
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
عندما انتشر الخبر إلى شيانغ يانغ ، اهتز بلاط سونغ الإمبراطوري مرة أخرى.
بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.
هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.
الترجمة: Hunter
كان هذا الإغراء شيئًا لا يستطيع أي إمبراطور مقاومته.
ومع ذلك ، إذا لم يستسلموا ، فقد يتم القضاء على عرقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
