انقلاب التبت
الفصل 1247 – انقلاب التبت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
هذا التفاوت الهائل في القوة يعني أن التبت كانت تقود ذئبًا إلى منزلهم.
عندما شاهد الشاب أشوكا تقرير معركة الصين ، أشرقت عينيه ، “هذه المرة ، ستكون هناك معركة ضخمة في السهول الوسطى في الصين. جيد جدا!”
تمامًا كما خمّن أويانغ شو ، كان أشوكا إمبراطورًا طموحًا حقًا . قبل ثلاثة أشهر ، حصل سونغتسين جامبو على اتصال أشوكا بسبب الخوف. أدرك أشوكا أن هذه كانت فرصة عظيمة للسلالة الحاكمة لابتلاع التبت وجعل أرضهم المحتلة مزدوجة.
مع فهم أشوكا للحرب والأباطرة ، لم يكن لدى شيا العظمى وسونغ العظمى أي وسيلة للمساومة ، حيث يمكنهم فقط القتال حتى الموت.
علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.
علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.
بلا حول ولا قوة ، كانت مدينة حبة الشمس تحت سيطرة تشون شين جون . لقد أدارها لما يقارب من ست اعوام ، وعلى الرغم من أنه أُجبر على تسليمها إلى سونغ العظمى ، إلا أنه لا يزال يتمتع بنفوذ هائل هناك.
“هذه فرصتنا!”
علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.
تمامًا كما خمّن أويانغ شو ، كان أشوكا إمبراطورًا طموحًا حقًا . قبل ثلاثة أشهر ، حصل سونغتسين جامبو على اتصال أشوكا بسبب الخوف. أدرك أشوكا أن هذه كانت فرصة عظيمة للسلالة الحاكمة لابتلاع التبت وجعل أرضهم المحتلة مزدوجة.
بالنظر إلى الأمر من الإمبراطور ، صرخ المارشال شو دا ، حراس القصر الإمبراطوري ، “رجال!”
كان هذا الإغراء شيئًا لا يستطيع أي إمبراطور مقاومته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم جيش شيا العظمى يومًا ونصف فقط للتغلب على مدينة حبة الشمس ، مما أعطى ضربة قوية لسونغ العظمى.
لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.
برؤية ذلك ، ارسل سونغتسين جامبو رسالة إلى أشوكا. قال إن أزمة التبت قد تمت تسويتها بشكل أساسي ، شكرًا لك على مساعدتك. كان هذا اللطف شيئًا ستتذكره التبت كثيرًا.
هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.
مع ذلك ، أكملت سلالة أشوكا سيطرتها على التبت.
لتقليل الأعباء اللوجستية على سلالة التبت ، أرسل أشوكا الحبوب من الهند.
الفصل 1247 – انقلاب التبت
كان من الطبيعي أن يبذل أشوكا قصارى جهده في دعم التبت والذي لم يكن نابعًا من لطف قلبه. كان التعاون المزعوم ممكناً فقط عندما يكون لدى الجانبين قوة متساوية. ومع ذلك ، كان جيش سلالة أشوكا أكبر بعشر مرات من جيش التبت ، لذلك لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.
هذا التفاوت الهائل في القوة يعني أن التبت كانت تقود ذئبًا إلى منزلهم.
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 29 ، سلالة سونغ العظمى ، مدينة شيانغ يانغ .
بحلول الوقت أدرك سونغتسين جامبو هذه النقطة ، لقد فات الأوان بالفعل. كان جيش سلالة أشوكا ، الذي دخل مدينة لاسا في التبت ، قد سيطر بالفعل على المناطق المهمة في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن الطريقة التي ناقش بها مسؤولو سونغ العظمى ، بعد الحصول على الأمر بإسقاط سونغ العظمى في نصف شهر ، بدأت الجبهات الثلاث لـ شيا العظمى بالتحرك.
“من السهل دعوة إله ، لكن من الصعب إبعاده!”
هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.
كان لي جينغ جنرالًا متمرسًا حقًا. بعد ملاحظة ما كان يحدث مع جيش التبت ، لم يكن في عجلة من أمره للهجوم. بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بالتخييم على الحدود لمراقبة العدو والحصول على المعلومات ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى حد كبير في نفس الوقت ، كان لدى فيلق شيانغ جيانغ في الوسط وفيلق النمر في الجناح الأيمن تصرفات مماثلة.اصطف 700 ألف من قوات شيا العظمى مثل النمور الشرسة ، حيث كشفوا أنيابهم نحو سونغ العظمى.
برؤية ذلك ، ارسل سونغتسين جامبو رسالة إلى أشوكا. قال إن أزمة التبت قد تمت تسويتها بشكل أساسي ، شكرًا لك على مساعدتك. كان هذا اللطف شيئًا ستتذكره التبت كثيرًا.
أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.
كان يأمل أن تسحب سلالة أشوكا بعض قواتها.
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
تجاه هذا الأمر ، ترك أشوكا ذلك يسقط على آذان صماء مستخدمًا ذريعة القوات التي تسافر بعيدًا وتحتاج إلى الراحة لمواصلة المبيت في التبت. حتى القول إن أشوكا قد نقل 500 ألف جندي إضافي إلى الحدود للاستعداد لدخول التبت في أي لحظة.
“لا نريد أن تتحول سونغ العظمى إلى غبار.” قال المسؤولون.
عندما تلقى الأخبار ، أدرك سونغتسين جامبو أن شيئًا ما كان خاطئا ، لكنه كان عاجزًا تجاه هذا الموقف. كانت التبت الضعيفة عالقة بين شيا العظمى وسلالة أشوكا ، حيث كان مصيرها الموت.
لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.
علاوة على ذلك ، فإن السرعة التي قام بها أشوكا بتلويح السكين كانت أكثر حسماً وأسرع من سونغتسين جامبو.
الفصل 1247 – انقلاب التبت
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 28 ، عندما توجه معبد هونغ لو إلى سونغ العظمى مرة أخرى ، أرسل أشوكا 500 ألف جندي آخر إلى التبت ، حيث سيطروا بالكامل على التبت.
أولاً ، كانت هذه أول حرب كبيرة يخوضها شو دا منذ انضمامه إلى شيا العظمى. في الجيش حيث كان الجنرالات مثل السحب ، سيحتاج شو دا إلى استخدام هذه الحرب لإثبات أنه يستحق لقب الجنرال العظيم.
أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
كانت خطة أشوكا وحشية حقًا . لم يقتصر الأمر على إرسال التعزيزات التي أرسلها للسيطرة على مدينة لاسا فحسب ، بل استغل الفرصة أيضًا لإقناع القوات بالتعرف على التضاريس بمساعدة المرشدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تشاو كوانغ يين بالتضارب حقًا. من ناحية ، لم يستطع أن ينكر كبرياء وكرامة الإمبراطور ، ناهيك عن السلالة التي خلقها. كان غير راغب في الاستسلام. كان غير راغب في خفض رأسه.
مع ذلك ، أكملت سلالة أشوكا سيطرتها على التبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ الغرباء انقلاب التبت لأنه كان منفصلاً حقًا ، حتى أويانغ شو لم يكن يعلم. في نهاية الشهر السادس ، اصبح لدى شيا العظمى وحش عملاق مختبئ على حدودهم الغربية.
لم يلاحظ الغرباء انقلاب التبت لأنه كان منفصلاً حقًا ، حتى أويانغ شو لم يكن يعلم. في نهاية الشهر السادس ، اصبح لدى شيا العظمى وحش عملاق مختبئ على حدودهم الغربية.
هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.
…
هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 29 ، سلالة سونغ العظمى ، مدينة شيانغ يانغ .
لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.
صنع أمر أويانغ شو ضجة في برية سونغ العظمى. تم تقسيم البلاط الإمبراطوري إلى فصيلين. أراد إحدى الفصيلين الاستسلام ، وأراد الفصيل الأخر القتال ؛ كان يذكرنا بـ سونغ الشمالية.
دخلت معركة تدمير سونغ أكثر لحظاتها حدة.
أولئك الذين أرادوا الاستسلام كانوا خائفين من قوة شيا العظمى ولا يريدون أن يدفنوا.
…
حتى تشو العظمى ، التي كانت أكبر خصم لشيا العظمى وكان لديها 700 ألف جندي ، استسلمت دون قتال ، ناهيك عن سونغ العظمى الأضعف بكثير.
تجاه هذا الأمر ، ترك أشوكا ذلك يسقط على آذان صماء مستخدمًا ذريعة القوات التي تسافر بعيدًا وتحتاج إلى الراحة لمواصلة المبيت في التبت. حتى القول إن أشوكا قد نقل 500 ألف جندي إضافي إلى الحدود للاستعداد لدخول التبت في أي لحظة.
“لا نريد أن تتحول سونغ العظمى إلى غبار.” قال المسؤولون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ الغرباء انقلاب التبت لأنه كان منفصلاً حقًا ، حتى أويانغ شو لم يكن يعلم. في نهاية الشهر السادس ، اصبح لدى شيا العظمى وحش عملاق مختبئ على حدودهم الغربية.
أولئك الذين أرادوا القتال كانوا في الأساس من الجنرالات. كان لديهم سبب بسيط ، “الاستسلام دون قتال؟ هل يمكننا إظهار بعض الشجاعة؟ حتى لو استسلمنا ، ستظل شيا العظمى تنظر إلينا بازدراء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.
تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.
كانت السلطة الحقيقية في أيدي المسؤولين والإمبراطور.
في كلماته ، “آمل أنه بعد هذه المعركة ، لن يكون هناك جنود جين أو مينغ أو سوي. بدلاً من ذلك ، سنكون جميعًا جنودًا في حراس القصر الإمبراطوري! “
شعر تشاو كوانغ يين بالتضارب حقًا. من ناحية ، لم يستطع أن ينكر كبرياء وكرامة الإمبراطور ، ناهيك عن السلالة التي خلقها. كان غير راغب في الاستسلام. كان غير راغب في خفض رأسه.
في مدينة حبة الشمس ، كانت سونغ العظمى تؤوي 150 ألف حارس وخزنت كميات كبيرة من الحبوب. لقد كانت جسرًا مهمًا بالنسبة لهم لمحاربة شيا العظمى.
ومع ذلك ، إذا لم يستسلموا ، فقد يتم القضاء على عرقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى حد كبير في نفس الوقت ، كان لدى فيلق شيانغ جيانغ في الوسط وفيلق النمر في الجناح الأيمن تصرفات مماثلة.اصطف 700 ألف من قوات شيا العظمى مثل النمور الشرسة ، حيث كشفوا أنيابهم نحو سونغ العظمى.
من المؤكد أنه لن يشك في عزيمة إمبراطور شيا. إذا قاتلوا حقا ، فإن استخدام إمبراطور شيا رأسه كرمز سيكون أمرًا طبيعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
لو كان تشاو كوانغ يين ، لفعل الشيء نفسه.
أولئك الذين أرادوا القتال كانوا في الأساس من الجنرالات. كان لديهم سبب بسيط ، “الاستسلام دون قتال؟ هل يمكننا إظهار بعض الشجاعة؟ حتى لو استسلمنا ، ستظل شيا العظمى تنظر إلينا بازدراء “.
تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.
بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.
إذا استسلم ، فسيستسلم الثلاثة معًا ، وستشعر وجوههم بتحسن كبير ؛ إذا لم يفعلوا ذلك ، فسيكون الاثنان قادرين على الجلوس على الجانب ومراقبة سونغ تواجه الدمار.
كان هذا الإغراء شيئًا لا يستطيع أي إمبراطور مقاومته.
“سوف نُدمر. الرجاء التفكير بعناية. يوم تدمير سونغ هو اليوم الذي تُمحى فيه تشين وتانغ. بدلا من الاستسلام ، دعونا نخوض حربا جيدة! “
في مدينة حبة الشمس ، كانت سونغ العظمى تؤوي 150 ألف حارس وخزنت كميات كبيرة من الحبوب. لقد كانت جسرًا مهمًا بالنسبة لهم لمحاربة شيا العظمى.
كانت الحرب الجيدة التي ذكرها هي فقط للسماح لـ تشين وتانغ بتحمل بعض الضغط. لقد كان واضحا بشأن الخطط الماكرة في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
“دعنا نأمل أن يكون ذلك مفيدا!” كان تشاو كوانغ يين يخوض الصراع أخيرًا.
أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.
…
أولاً ، كانت هذه أول حرب كبيرة يخوضها شو دا منذ انضمامه إلى شيا العظمى. في الجيش حيث كان الجنرالات مثل السحب ، سيحتاج شو دا إلى استخدام هذه الحرب لإثبات أنه يستحق لقب الجنرال العظيم.
منطقة جينغ تشو ، محافظة جينغ تشو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
بالنظر إلى الأمر من الإمبراطور ، صرخ المارشال شو دا ، حراس القصر الإمبراطوري ، “رجال!”
دخلت معركة تدمير سونغ أكثر لحظاتها حدة.
“هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه فرصتنا!”
“اجمع الجنرالات للاجتماع!”
بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.
“نعم ايها مارشال!”
لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.
بغض النظر عن الطريقة التي ناقش بها مسؤولو سونغ العظمى ، بعد الحصول على الأمر بإسقاط سونغ العظمى في نصف شهر ، بدأت الجبهات الثلاث لـ شيا العظمى بالتحرك.
هذا التفاوت الهائل في القوة يعني أن التبت كانت تقود ذئبًا إلى منزلهم.
ذكر الإمبراطور بوضوح أن أي واحد منهم يسقط مدينة شيانغ يانغ أولاً سيكافأ كثيرًا. انتمى حراس القصر الإمبراطوري وفيلق شيانغ جيانغ وفيلق النمر إلى ثلاثة أنظمة مختلفة ، ولم يرغب أي منهم في الخسارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتقليل الأعباء اللوجستية على سلالة التبت ، أرسل أشوكا الحبوب من الهند.
“في الجيش ، ستحدد الجدارة ما إذا كان المرء قوياً أم لا!”
في كلماته ، “آمل أنه بعد هذه المعركة ، لن يكون هناك جنود جين أو مينغ أو سوي. بدلاً من ذلك ، سنكون جميعًا جنودًا في حراس القصر الإمبراطوري! “
بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.
علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.
أولاً ، كانت هذه أول حرب كبيرة يخوضها شو دا منذ انضمامه إلى شيا العظمى. في الجيش حيث كان الجنرالات مثل السحب ، سيحتاج شو دا إلى استخدام هذه الحرب لإثبات أنه يستحق لقب الجنرال العظيم.
بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.
ثانيًا ، كان حراس القصر الإمبراطوري جيشًا جديدًا وكانوا بحاجة إلى التعاون معًا خلال هذه الحرب لاختبار نتائج تدريبهم والتعاون.
صنع أمر أويانغ شو ضجة في برية سونغ العظمى. تم تقسيم البلاط الإمبراطوري إلى فصيلين. أراد إحدى الفصيلين الاستسلام ، وأراد الفصيل الأخر القتال ؛ كان يذكرنا بـ سونغ الشمالية.
في كلماته ، “آمل أنه بعد هذه المعركة ، لن يكون هناك جنود جين أو مينغ أو سوي. بدلاً من ذلك ، سنكون جميعًا جنودًا في حراس القصر الإمبراطوري! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم جيش شيا العظمى يومًا ونصف فقط للتغلب على مدينة حبة الشمس ، مما أعطى ضربة قوية لسونغ العظمى.
كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استسلم ، فسيستسلم الثلاثة معًا ، وستشعر وجوههم بتحسن كبير ؛ إذا لم يفعلوا ذلك ، فسيكون الاثنان قادرين على الجلوس على الجانب ومراقبة سونغ تواجه الدمار.
أعطى أويانغ شو هذه المسؤولية الثقيلة إلى شو دا.
تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.
في ذلك اليوم ، حشد شو دا القوات ، قائلاً إنهم لن يتوقفوا عند أي شيء حتى يقومون بإسقاط شيانغ يانغ وإظهار مجد حراس القصر الإمبراطوري.
…
إلى حد كبير في نفس الوقت ، كان لدى فيلق شيانغ جيانغ في الوسط وفيلق النمر في الجناح الأيمن تصرفات مماثلة.اصطف 700 ألف من قوات شيا العظمى مثل النمور الشرسة ، حيث كشفوا أنيابهم نحو سونغ العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي جينغ جنرالًا متمرسًا حقًا. بعد ملاحظة ما كان يحدث مع جيش التبت ، لم يكن في عجلة من أمره للهجوم. بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بالتخييم على الحدود لمراقبة العدو والحصول على المعلومات ببطء.
دخلت معركة تدمير سونغ أكثر لحظاتها حدة.
كان هذا الإغراء شيئًا لا يستطيع أي إمبراطور مقاومته.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تشو العظمى ، التي كانت أكبر خصم لشيا العظمى وكان لديها 700 ألف جندي ، استسلمت دون قتال ، ناهيك عن سونغ العظمى الأضعف بكثير.
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم الثالث ، أعلن فيلق شيانغ جيانغ التابع للجيش الأوسط عن الالتحام الاول.
في الرابعة مساءً ، بعد يوم ونصف من المعارك العنيفة ومع المساعدة من الداخل ، احتل الجيش أخيرًا مدينة حبة الشمس ، مما أسفر عن مقتل 30 ألف شخص وخرج منتصراً.
في الرابعة مساءً ، بعد يوم ونصف من المعارك العنيفة ومع المساعدة من الداخل ، احتل الجيش أخيرًا مدينة حبة الشمس ، مما أسفر عن مقتل 30 ألف شخص وخرج منتصراً.
“هنا!”
نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
“سوف نُدمر. الرجاء التفكير بعناية. يوم تدمير سونغ هو اليوم الذي تُمحى فيه تشين وتانغ. بدلا من الاستسلام ، دعونا نخوض حربا جيدة! “
في مدينة حبة الشمس ، كانت سونغ العظمى تؤوي 150 ألف حارس وخزنت كميات كبيرة من الحبوب. لقد كانت جسرًا مهمًا بالنسبة لهم لمحاربة شيا العظمى.
“نعم ايها مارشال!”
بلا حول ولا قوة ، كانت مدينة حبة الشمس تحت سيطرة تشون شين جون . لقد أدارها لما يقارب من ست اعوام ، وعلى الرغم من أنه أُجبر على تسليمها إلى سونغ العظمى ، إلا أنه لا يزال يتمتع بنفوذ هائل هناك.
لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.
تمكن فيلق شيانغ جيانغ من تدمير مدينة حبة الشمس بسلاسة بسبب المساعدة الداخلية.
بحلول الوقت أدرك سونغتسين جامبو هذه النقطة ، لقد فات الأوان بالفعل. كان جيش سلالة أشوكا ، الذي دخل مدينة لاسا في التبت ، قد سيطر بالفعل على المناطق المهمة في المدينة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون العدو قادرًا على الاعتماد على الدفاع القوي و 150 ألف حارس للبقاء لمدة أسبوع على الأقل ، حتى مع قدرات تشانغ شو تو .
كانت خطة أشوكا وحشية حقًا . لم يقتصر الأمر على إرسال التعزيزات التي أرسلها للسيطرة على مدينة لاسا فحسب ، بل استغل الفرصة أيضًا لإقناع القوات بالتعرف على التضاريس بمساعدة المرشدين.
استخدم جيش شيا العظمى يومًا ونصف فقط للتغلب على مدينة حبة الشمس ، مما أعطى ضربة قوية لسونغ العظمى.
هذا التفاوت الهائل في القوة يعني أن التبت كانت تقود ذئبًا إلى منزلهم.
عندما انتشر الخبر إلى شيانغ يانغ ، اهتز بلاط سونغ الإمبراطوري مرة أخرى.
أولاً ، كانت هذه أول حرب كبيرة يخوضها شو دا منذ انضمامه إلى شيا العظمى. في الجيش حيث كان الجنرالات مثل السحب ، سيحتاج شو دا إلى استخدام هذه الحرب لإثبات أنه يستحق لقب الجنرال العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استسلم ، فسيستسلم الثلاثة معًا ، وستشعر وجوههم بتحسن كبير ؛ إذا لم يفعلوا ذلك ، فسيكون الاثنان قادرين على الجلوس على الجانب ومراقبة سونغ تواجه الدمار.
الترجمة: Hunter
“اجمع الجنرالات للاجتماع!”
تجاه هذا الأمر ، ترك أشوكا ذلك يسقط على آذان صماء مستخدمًا ذريعة القوات التي تسافر بعيدًا وتحتاج إلى الراحة لمواصلة المبيت في التبت. حتى القول إن أشوكا قد نقل 500 ألف جندي إضافي إلى الحدود للاستعداد لدخول التبت في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم جيش شيا العظمى يومًا ونصف فقط للتغلب على مدينة حبة الشمس ، مما أعطى ضربة قوية لسونغ العظمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
