مهاجمة تشو العظمى
الفصل 1239 – مهاجمة تشو العظمى
نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو مرتاحًا حقًا بشأن ساحة معركة إفريقيا.
اقترب الشهر الرابع بسرعة من نهايته. كان لحرب شيا العظمى في الخارج نتائج مختلفة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنطق وراء ذلك واضحًا – لقد كانوا يخافون من شيا العظمى. سواء أكان جاك أو برازيليا ، فقد كانوا يخشون أن ترسل شيا العظمى تعزيزات إلى أمريكا الجنوبية وتضيف العديد من الجوانب التي لا يمكن السيطرة عليها إلى خطتهم.
في إفريقيا ، انقسم جيش شيا العظمى إلى جبهتين ، حيث كانوا مذهلين. علاوة على ذلك ، حصل المدنيون في جنوب السودان وكينيا على حصص إغاثة من المحكمة الإمبراطورية.
كان هدفهم هو السماح لسلالة داوسون بدعمهم بالأسلحة النارية ومساعدتهم على تدريب المدفعين.
سواء كانت أوغندا أو تنزانيا ، فإن المدنيين في الدولتين لم يكرهوا جيش شيا العظمى بالكامل. أعطى هذا الجيش الأساس لعدم الدخول في حرب مع الشعب.
عندما بدأت الحرب للتو ، باستخدام عنصر المفاجأة وتصميمهم ، ومع أعمال الذبح في المدينة ، داس سلاح الفرسان المغولي على مدن الإمبراطورية الفارسية واسقطوا العديد من المدن.
كان استخدام باي تشي للحبوب ماهرا حقا.
كانت الحقيقة بعيدة عن ذلك.
تعلم المدنيون في أوغندا وتنزانيا أن جنوب السودان وكينيا قد تلقوا حصص إغاثة ، مما خفض العدائية.
الترجمة: Hunter
نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو مرتاحًا حقًا بشأن ساحة معركة إفريقيا.
كانت الإمبراطورية الهندية مكونة من جنود فقط. لقد أرادوا التمسك بالتقاليد الهندية المتمثلة في استخدام الأقواس والحراب للدفاع عن شرف إمبراطوريتهم.
ومع ذلك ، كانت ساحة معركة التبت غير عادية. بناءً على تحليل ما قبل الحرب ، لن يكون جيش التبت ندا لفيلق الدب بقيادة لي جينغ. حتى لو قاتلوا في منطقة السهل المرتفع ، فلا يزال بإمكانهم هزيمتهم في معركة واحدة.
كانت المنطقة الأكثر كثافة لا تزال منطقة آسيا ، حيث كان المغول والإمبراطورية الفارسية يتعاركون وجها لوجه.
كانت الحقيقة بعيدة عن ذلك.
في الشهر الخامس ، اكتمل الربيع ، حيث كانت البرية خضراء بالكامل ، مليئة بالحياة. هذا يعني أيضًا أن وقت حرب التوحيد قد بدأ ، ولا يمكن تأجيله لاحقًا.
استنادًا إلى تقرير الاستخبارات من لي جينغ ، كانت هناك قوة أخرى وراء سلالة التبت والتي تقوم بدور الدرع لهم. على الرغم من أن الجنود الذين يقاتلون ضد فيلق الدب كانوا يرتدون الزي التبتي ، إلا أنهم لم يكونوا من القوات التبتية.
كان جنكيز خان صريح الذهن. سواء كان الأمر يتعلق بنهب الموارد أو توسيع أراضيهم ، كان الغرب هو الخيار الأفضل لهم.
كان هذا مثيرًا للاهتمام حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفادت الأخبار أن الإسبان كانوا يخططون بالفعل لمهاجمة أراضي الإمبراطورية الهندية.
نتيجة لذلك ، أمر أويانغ شو بأن لا يشعروا بأي ضغوط بالوقت. لم تحدد المحكمة الإمبراطورية موعدًا نهائيًا وسمحت لهم ببساطة بالتكيف بناءً على الوضع في ساحة المعركة.
كانت الإمبراطورية الهندية مكونة من جنود فقط. لقد أرادوا التمسك بالتقاليد الهندية المتمثلة في استخدام الأقواس والحراب للدفاع عن شرف إمبراطوريتهم.
قبل أن يفهموا من يقف وراء التبت ، لم يكن شن الهجوم فكرة جيدة. علاوة على ذلك ، كانت منطقة التبت مليئة بالعديد من الجبال ، وكانت التضاريس معقدة حقًا. يمكن أن يتم نصب كمين لهم في أي لحظة ، ولهذا السبب سيكون عليهم توخي الحذر حقًا .
بمهارته ، كانت السيطرة على سلالة برازيليا مجرد مسألة وقت.
دخلت معركة التبت في طريق مسدود هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
…
نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو مرتاحًا حقًا بشأن ساحة معركة إفريقيا.
باستثناء شيا العظمى ، شهد الوضع العالمي أيضًا تغيرات جديدة.
كانت اليد الفضية تتحكم بشكل كامل في وضع أمريكا الجنوبية.
كانت المنطقة الأكثر كثافة لا تزال منطقة آسيا ، حيث كان المغول والإمبراطورية الفارسية يتعاركون وجها لوجه.
حتى في ظل مثل هذا الوضع ، نست السلالات الثلاث الإكوادور ، لم تخاف منها ولكن أيضًا لم تعارضها.
عندما بدأت الحرب للتو ، باستخدام عنصر المفاجأة وتصميمهم ، ومع أعمال الذبح في المدينة ، داس سلاح الفرسان المغولي على مدن الإمبراطورية الفارسية واسقطوا العديد من المدن.
كانت المنطقة الأكثر كثافة لا تزال منطقة آسيا ، حيث كان المغول والإمبراطورية الفارسية يتعاركون وجها لوجه.
تم نقل كميات كبيرة من الموارد والسكان إلى الإمبراطورية المغولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنطق وراء ذلك واضحًا – لقد كانوا يخافون من شيا العظمى. سواء أكان جاك أو برازيليا ، فقد كانوا يخشون أن ترسل شيا العظمى تعزيزات إلى أمريكا الجنوبية وتضيف العديد من الجوانب التي لا يمكن السيطرة عليها إلى خطتهم.
ظهر الخوف الكبير من الغزو المغولي الذي حدث في التاريخ مرة أخرى. ومع ذلك ، لم تكن اللعبة مثل التاريخ. بعد أن اصبح الامر سيئا لهم ، ردت الإمبراطورية الفارسية بهجوم مضاد.
ومع ذلك ، مع التغييرات التي حدثت ، لم يكن من الممكن إطالة الحرب.
بدأت الحرب للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الشهر الرابع ، شكلت سلالة إسبانيا وسلالة برازيليا رسميًا تحالفًا ووافقوا على ابتلاع الإمبراطورية الهندية.
العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم العاشر ، لحل مشكلة الخطوط الخلفية للإمبراطورية المغولية ، أرسل أويانغ شو مبعوثًا للاندفاع إلى كاراكوروم لإبلاغ جنكيز خان أنه بينما تغزو الإمبراطورية المغولية الغرب ، فإن شيا العظمى لن تهاجمهم.
عندما تلقى جنكيز خان التقرير ، اصبح تعبيره معقدًا. على الرغم من أنه رأى ما كان يخطط له أويانغ شو ، إلا أنه كان عليه أن يقبل هذا الجميل. لقد تخلى بشكل حاسم عن حذره تجاه شيا العظمى وبدأ في بذل قصارى جهده في ساحة المعركة الفارسية.
نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو مرتاحًا حقًا بشأن ساحة معركة إفريقيا.
خلال هذه الفترة ، كان المغول قلقين من أن شيا العظمى كانت تخطط لهجوم. كان هدفهم هو السماح لهم بخفض حذرهم قبل الهجوم ، “شعب هان ماكرون ولا يمكن الوثوق بهم.”
…
خاصةً النبلاء الذين كانت لهم أرض مرتبطة بشيا العظمى ، كانوا أكثر توترًا وخوفًا من أنه بمجرد أن تبعد الإمبراطورية القوات الدفاعية ، فإنهم سيكونون في خطر كبير.
فقط من خلال قهر الإمبراطورية الفارسية وجعل الفرس عبيدًا لهم ، سيتمكنون من بناء نظام يمكن أن يسمح للإمبراطورية المغولية بالحصول على موطئ قدم.
لم يشعر جنكيز خان بهذه الطريقة ، “إمبراطور شيا هو الأقوى في السهول الوسطى ، ولن يعارض كلماته بسهولة. لا داعي للقلق “.
رأى أويانغ شو من خلال هذا. ظاهريًا ، كان هناك تحالفًا بين إسبانيا وسلالة برازيليا ، لكن في الحقيقة ، كانت إسبانيا تعمل مع سلالة داوسون.
بين الحكام ، يجب أن يكون هناك قدر معين من الثقة.
لسوء الحظ ، ما ذاقوه كان درسًا دمويًا.
كان جنكيز خان صريح الذهن. سواء كان الأمر يتعلق بنهب الموارد أو توسيع أراضيهم ، كان الغرب هو الخيار الأفضل لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للإمبراطورية المغولية التي كانت تتكون أساسًا من البدو ، كانت زراعتهم ضعيفة ، لذلك لم يكونوا بحاجة للحديث عن التصنيع أو الثورة الصناعية. كان من المستحيل عليهم إنشاء مثل هذه الأنظمة المعقدة.
بالتالي ، حتى لو وفر النجاح المبكر قدرًا كبيرًا من الموارد وحل مشكلة الجوع في الإمبراطورية ، فإن جنكيز خان سيواصل الحرب مع الإمبراطورية الفارسية.
عندما تلقى جنكيز خان التقرير ، اصبح تعبيره معقدًا. على الرغم من أنه رأى ما كان يخطط له أويانغ شو ، إلا أنه كان عليه أن يقبل هذا الجميل. لقد تخلى بشكل حاسم عن حذره تجاه شيا العظمى وبدأ في بذل قصارى جهده في ساحة المعركة الفارسية.
يمكن استخدام ذلك لتدريب قواتهم أثناء بناء جيشه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفادت الأخبار أن الإسبان كانوا يخططون بالفعل لمهاجمة أراضي الإمبراطورية الهندية.
بالنسبة للإمبراطورية المغولية التي كانت تتكون أساسًا من البدو ، كانت زراعتهم ضعيفة ، لذلك لم يكونوا بحاجة للحديث عن التصنيع أو الثورة الصناعية. كان من المستحيل عليهم إنشاء مثل هذه الأنظمة المعقدة.
في الوقت نفسه ، أعطت هزيمة الإمبراطورية الهندية في الجنوب الثقة لسلالة برازيليا. لم يترددوا ووافقوا على التعاون مع سلالة داوسون.
إذا كانت الإمبراطورية لا تريد أن يتم القضاء عليها ، فيمكنهم فقط بناء جيشهم من خلال الحرب.
فقط من خلال قهر الإمبراطورية الفارسية وجعل الفرس عبيدًا لهم ، سيتمكنون من بناء نظام يمكن أن يسمح للإمبراطورية المغولية بالحصول على موطئ قدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كانت الوحشية والعنف وسيلة.
اقترب الشهر الرابع بسرعة من نهايته. كان لحرب شيا العظمى في الخارج نتائج مختلفة بالكامل.
بالتالي ، بعد أن قطع أويانغ شو وعده ، تخلى جنكيز خان عن نواياه بالتوقف بعد سرقة بلاد فارس وحول تركيز الإمبراطورية نحو الغرب.
إلى جانب تعزيز سلالة إسبانيا للأرجنتين ، تصاعد الوضع في أمريكا الجنوبية ، حيث أصبحت رائحة البارود قوية حقًا . في منتصف الشهر الرابع ، لم تعد الإمبراطورية الهندية قادرة على تحمل الأمر وبدأت هجومها على الأرجنتين.
من المحتمل أن تستمر هذه المعركة بين هاتين السلالتين لفترة طويلة من الزمن.
ظهر الخوف الكبير من الغزو المغولي الذي حدث في التاريخ مرة أخرى. ومع ذلك ، لم تكن اللعبة مثل التاريخ. بعد أن اصبح الامر سيئا لهم ، ردت الإمبراطورية الفارسية بهجوم مضاد.
…
يمكن استخدام ذلك لتدريب قواتهم أثناء بناء جيشه.
بصرف النظر عن المعركة بين إمبراطورية المغول والإمبراطورية الفارسية ، داخل المشهد العالمي ، كان هناك أيضًا مكان آخر مثير حقًا . كان المكان هو قارة أمريكا الجنوبية التي خرجت من أذهان الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة تكتيكات الأسلحة النارية الإسبانية المدربة جيدًا ، عانى الجيش الهندي الذي استخدم الأسلحة الباردة بشكل أساسي من خسائر فادحة خلال أول اشتباك واسع النطاق.
إلى جانب تعزيز سلالة إسبانيا للأرجنتين ، تصاعد الوضع في أمريكا الجنوبية ، حيث أصبحت رائحة البارود قوية حقًا . في منتصف الشهر الرابع ، لم تعد الإمبراطورية الهندية قادرة على تحمل الأمر وبدأت هجومها على الأرجنتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسفرت المعركة الأولى عن نكسة كبيرة للإمبراطورية الهندية.
أشعل طعم النصر الجميل الرغبة في عظام السلالة الإسبانية. من الواضح أنهم لم يكونوا راضين عن مجرد الدفاع عن منطقة الأرجنتين.
في مواجهة تكتيكات الأسلحة النارية الإسبانية المدربة جيدًا ، عانى الجيش الهندي الذي استخدم الأسلحة الباردة بشكل أساسي من خسائر فادحة خلال أول اشتباك واسع النطاق.
العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم العاشر ، لحل مشكلة الخطوط الخلفية للإمبراطورية المغولية ، أرسل أويانغ شو مبعوثًا للاندفاع إلى كاراكوروم لإبلاغ جنكيز خان أنه بينما تغزو الإمبراطورية المغولية الغرب ، فإن شيا العظمى لن تهاجمهم.
كانت الإمبراطورية الهندية مكونة من جنود فقط. لقد أرادوا التمسك بالتقاليد الهندية المتمثلة في استخدام الأقواس والحراب للدفاع عن شرف إمبراطوريتهم.
يمكن استخدام ذلك لتدريب قواتهم أثناء بناء جيشه.
لسوء الحظ ، ما ذاقوه كان درسًا دمويًا.
الترجمة: Hunter
لقد كشفت الحرب الضخمة عن كل أخطائهم القاتلة ونقاط ضعفهم.
بصرف النظر عن المعركة بين إمبراطورية المغول والإمبراطورية الفارسية ، داخل المشهد العالمي ، كان هناك أيضًا مكان آخر مثير حقًا . كان المكان هو قارة أمريكا الجنوبية التي خرجت من أذهان الجميع.
أشعل طعم النصر الجميل الرغبة في عظام السلالة الإسبانية. من الواضح أنهم لم يكونوا راضين عن مجرد الدفاع عن منطقة الأرجنتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أن تستمر هذه المعركة بين هاتين السلالتين لفترة طويلة من الزمن.
أفادت الأخبار أن الإسبان كانوا يخططون بالفعل لمهاجمة أراضي الإمبراطورية الهندية.
الفصل 1239 – مهاجمة تشو العظمى
في الوقت نفسه ، أعطت هزيمة الإمبراطورية الهندية في الجنوب الثقة لسلالة برازيليا. لم يترددوا ووافقوا على التعاون مع سلالة داوسون.
رأى أويانغ شو من خلال هذا. ظاهريًا ، كان هناك تحالفًا بين إسبانيا وسلالة برازيليا ، لكن في الحقيقة ، كانت إسبانيا تعمل مع سلالة داوسون.
كان هدفهم هو السماح لسلالة داوسون بدعمهم بالأسلحة النارية ومساعدتهم على تدريب المدفعين.
كانت الحقيقة بعيدة عن ذلك.
مع ذلك ، سيتم إعطاء سلالة داوسون السبب للتدخل في معركة أمريكا الجنوبية. من المحتمل أن يبتسم جاك أثناء نومه بسبب ذلك ، حيث لن يكون لديه سبب لعدم الموافقة.
كانت المنطقة الأكثر كثافة لا تزال منطقة آسيا ، حيث كان المغول والإمبراطورية الفارسية يتعاركون وجها لوجه.
بمهارته ، كانت السيطرة على سلالة برازيليا مجرد مسألة وقت.
في إفريقيا ، انقسم جيش شيا العظمى إلى جبهتين ، حيث كانوا مذهلين. علاوة على ذلك ، حصل المدنيون في جنوب السودان وكينيا على حصص إغاثة من المحكمة الإمبراطورية.
في نهاية الشهر الرابع ، شكلت سلالة إسبانيا وسلالة برازيليا رسميًا تحالفًا ووافقوا على ابتلاع الإمبراطورية الهندية.
لسوء الحظ ، ما ذاقوه كان درسًا دمويًا.
رأى أويانغ شو من خلال هذا. ظاهريًا ، كان هناك تحالفًا بين إسبانيا وسلالة برازيليا ، لكن في الحقيقة ، كانت إسبانيا تعمل مع سلالة داوسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلم المدنيون في أوغندا وتنزانيا أن جنوب السودان وكينيا قد تلقوا حصص إغاثة ، مما خفض العدائية.
كانت اليد الفضية تتحكم بشكل كامل في وضع أمريكا الجنوبية.
رأى أويانغ شو من خلال هذا. ظاهريًا ، كان هناك تحالفًا بين إسبانيا وسلالة برازيليا ، لكن في الحقيقة ، كانت إسبانيا تعمل مع سلالة داوسون.
حتى في ظل مثل هذا الوضع ، نست السلالات الثلاث الإكوادور ، لم تخاف منها ولكن أيضًا لم تعارضها.
كانت المنطقة الأكثر كثافة لا تزال منطقة آسيا ، حيث كان المغول والإمبراطورية الفارسية يتعاركون وجها لوجه.
كانوا يحاولون إضعاف وجود شيا العظمى في أمريكا الجنوبية.
في الشهر الخامس ، اكتمل الربيع ، حيث كانت البرية خضراء بالكامل ، مليئة بالحياة. هذا يعني أيضًا أن وقت حرب التوحيد قد بدأ ، ولا يمكن تأجيله لاحقًا.
كان المنطق وراء ذلك واضحًا – لقد كانوا يخافون من شيا العظمى. سواء أكان جاك أو برازيليا ، فقد كانوا يخشون أن ترسل شيا العظمى تعزيزات إلى أمريكا الجنوبية وتضيف العديد من الجوانب التي لا يمكن السيطرة عليها إلى خطتهم.
قبل أن يفهموا من يقف وراء التبت ، لم يكن شن الهجوم فكرة جيدة. علاوة على ذلك ، كانت منطقة التبت مليئة بالعديد من الجبال ، وكانت التضاريس معقدة حقًا. يمكن أن يتم نصب كمين لهم في أي لحظة ، ولهذا السبب سيكون عليهم توخي الحذر حقًا .
خلال هذه الفترة ، لم تطلب الإمبراطورية الهندية المساعدة من شيا العظمى ولم تطلب أي مساعدة تدريبية بخصوص المدفعين. يبدو أنهم كانوا يحاولون التغلب عليهم بقوة.
كانت اليد الفضية تتحكم بشكل كامل في وضع أمريكا الجنوبية.
بما أن هذا هو الحال ، فمن الواضح أن أويانغ شو لن يأخذ زمام المبادرة لإثارة هذه المسألة.
بمهارته ، كانت السيطرة على سلالة برازيليا مجرد مسألة وقت.
في ساحة معركة أمريكا الجنوبية ، تحلى أويانغ شو بالصبر . أمر جيدوشي الإكوادور بالانتظار لجمع المعلومات عن المنطقة ، بما في ذلك الإمبراطورية الهندية.
بناءً على تنبؤات أويانغ شو ، في الشهر الخامس ، ستكتمل معركة التبت. مع ذلك ، يمكن أن تركز شيا العظمى بالكامل على الاستعداد لتوحيد الصين.
بناءً على حكمه ، لم يكن هذا هو أفضل وقت لدخول شيا العظمى في حرب أمريكا الجنوبية.
…
…
في الشهر الخامس ، اكتمل الربيع ، حيث كانت البرية خضراء بالكامل ، مليئة بالحياة. هذا يعني أيضًا أن وقت حرب التوحيد قد بدأ ، ولا يمكن تأجيله لاحقًا.
العام السابع ، الشهر الخامس ، اليوم الأول ، العاصمة الإمبراطورية ، المدينة الإمبراطورية.
كانت الإمبراطورية الهندية مكونة من جنود فقط. لقد أرادوا التمسك بالتقاليد الهندية المتمثلة في استخدام الأقواس والحراب للدفاع عن شرف إمبراطوريتهم.
في الشهر الخامس ، اكتمل الربيع ، حيث كانت البرية خضراء بالكامل ، مليئة بالحياة. هذا يعني أيضًا أن وقت حرب التوحيد قد بدأ ، ولا يمكن تأجيله لاحقًا.
…
بناءً على تنبؤات أويانغ شو ، في الشهر الخامس ، ستكتمل معركة التبت. مع ذلك ، يمكن أن تركز شيا العظمى بالكامل على الاستعداد لتوحيد الصين.
بناءً على حكمه ، لم يكن هذا هو أفضل وقت لدخول شيا العظمى في حرب أمريكا الجنوبية.
ومع ذلك ، مع التغييرات التي حدثت ، لم يكن من الممكن إطالة الحرب.
رأى أويانغ شو من خلال هذا. ظاهريًا ، كان هناك تحالفًا بين إسبانيا وسلالة برازيليا ، لكن في الحقيقة ، كانت إسبانيا تعمل مع سلالة داوسون.
في هذا اليوم ، أعلن أويانغ شو رسميًا بدء حرب التوحيد. كان هدفه الأول هو تشو العظمى. تم تأكيد خطط المعركة ذات الصلة من قبل المجلس الكبير قبل الشتاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أن تستمر هذه المعركة بين هاتين السلالتين لفترة طويلة من الزمن.
كان الجيش مستعدًا ، حيث كان ينتظر إشارة الانطلاق من أويانغ شو .
لسوء الحظ ، ما ذاقوه كان درسًا دمويًا.
كان جنكيز خان صريح الذهن. سواء كان الأمر يتعلق بنهب الموارد أو توسيع أراضيهم ، كان الغرب هو الخيار الأفضل لهم.
بالتالي ، حتى لو وفر النجاح المبكر قدرًا كبيرًا من الموارد وحل مشكلة الجوع في الإمبراطورية ، فإن جنكيز خان سيواصل الحرب مع الإمبراطورية الفارسية.
بالتالي ، حتى لو وفر النجاح المبكر قدرًا كبيرًا من الموارد وحل مشكلة الجوع في الإمبراطورية ، فإن جنكيز خان سيواصل الحرب مع الإمبراطورية الفارسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة تكتيكات الأسلحة النارية الإسبانية المدربة جيدًا ، عانى الجيش الهندي الذي استخدم الأسلحة الباردة بشكل أساسي من خسائر فادحة خلال أول اشتباك واسع النطاق.
بصرف النظر عن المعركة بين إمبراطورية المغول والإمبراطورية الفارسية ، داخل المشهد العالمي ، كان هناك أيضًا مكان آخر مثير حقًا . كان المكان هو قارة أمريكا الجنوبية التي خرجت من أذهان الجميع.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الشهر الرابع ، شكلت سلالة إسبانيا وسلالة برازيليا رسميًا تحالفًا ووافقوا على ابتلاع الإمبراطورية الهندية.
تم نقل كميات كبيرة من الموارد والسكان إلى الإمبراطورية المغولية.
بمهارته ، كانت السيطرة على سلالة برازيليا مجرد مسألة وقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
