وصلت القوات الأسطورية
الفصل 1222 – وصلت القوات الأسطورية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخيار الثاني هو تجاهلهم وإسقاط منزل شينغ تشينغ.
العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم العاشر ، منطقة أراضي شو بالقرب من شيا الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت أخبار هزيمة جيش شيا الغربية خارج منزل شينغ تشينغ ، أمر مارشال فيلق الدب لي مو الفيلق الأول بالتسلل إلى شيا الغربية.
في ذلك اليوم ، حاصر الفيلق الأول الذي دخل شيا الغربية قوات موكالي بسرعة قبل أن يتمكنوا من سحقهم تحت قيادة تشين تانغ.
كان لي مو يحاول الاستفادة من الفاصل الزمني.
لم يكن لي يوان هاو إمبراطورًا يستسلم بسهولة.
علاوة على ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يطلب إمبراطور شيا الغربية لي يوان هاو المساعدة من شيا العظمى ، كما لم يصدر أويانغ شو أمرًا عسكريًا.
لصد الجيش المغولي وتغطية القوة الرئيسية المنسحبة إلى المدينة ، ضحى 20 ألف جندي من شيا الغربية بأنفسهم. اجتمعوا في تشكيل خارج المدينة ليقاتلوا بشجاعة.
…
كانت كفاءة شيا العظمى مذهلة حقًا.
لم يكن لي يوان هاو إمبراطورًا يستسلم بسهولة.
في هذه المرحلة ، كانت شيا الغربية بالفعل على قدميها الأخيرة. في ذلك اليوم ، اعترف لي يوان هاو العنيد أخيرًا بالهزيمة وأبلغ شيا العظمى أنه طالما كانوا قادرين على حماية ثروات عائلة لي ومساعدة شيا الغربية ، فسوف يخضعون لشيا العظمى.
خلال الأيام القليلة التالية ، تخلى تولي عن الحصار وقاد القوات لمطاردة قوات يي لي وانغ رونغ.
كان لي مو يحاول الاستفادة من الفاصل الزمني.
كان تولي ذكيًا ومرنًا في استراتيجيته واستخدامه للقوات. بعد نصب كمين للعدو ، قام على الفور بتغيير خطة معركته من الحصار إلى القضاء على قوات العدو المتبقية.
قبل وصول جيش شيا العظمى ، نزل سكان تشيانغ المحليون من الجبال لمقابلتهم. الطريقة التي نظروا بها إلى سلاح الفرسان المغولي أصبحت غريبة أيضًا.
طالما يتم القضاء على جيش شيا الغربية الرئيسي ، كيف سيكونون قادرين على الصمود؟
أصبح سلاح الفرسان المغولي الذين كانوا ينهبون ويسرقون بشجاعة على الفور مثل الفئران في الشوارع.
كان كل يوم بمثابة تعذيب كبير لمنزل شينغ تشينغ .
أشارت الإجراءات الغريبة للجيش المغولي إلى تغييرات محددة.
بالنظر إلى الجيش خارج المدينة الذي يأكله سلاح الفرسان المغولي ، كان لي يوان هاو قلقًا حقًا . لم يكن على استعداد لانتظار وفاته فقط ، لذلك أمر يي لي وانغ رونغ ليقود قواته للعودة إلى المدينة مستخدمًا الليل كغطاء في اليوم 13.
مر يوم واحد فقط عندما اندلعت المعركة الأولى.
في تلك الليلة كان لون القمر دمويا.
على الرغم من أن تولي قد أمر القوات بالتجمع ، إلا أن 100 ألف منهم قد انتشروا. لم يكن من السهل التجمع.
عندما حاول يي لي وانغ رونغ الهرب بسرعة نحو بوابة المدينة ، كان سلاح الفرسان المغولي مثل مجموعة من الذئاب التي اشتمت رائحة الدم ، حيث طاردوا وراءهم عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ادهش هذا يي لي وانغ رونغ . لم يستطع أن يتخيل كيف رأى العدو من خلال حيله في مثل هذا الوقت القصير.
على العكس من ذلك ، لم يفعل إمبراطور شيا الغربية لي يوان هاو الكثير منذ دخوله البرية. لم يستطع التوسع ولم يستطع حماية سلامتهم ، مما جعلهم يشعرون بخيبة أمل حقيقية .
لم يكن يعلم أن سلاح الفرسان المغولي كانوا الأفضل في التعقب.
فقط عندما حل الليل ، قام الجيش المغولي بالتراجع . كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون الدخول بنجاح في المدينة ، لذلك سيتراجعون بفخر مثل الموجة ، ويختفون في سماء الليل.
إذا تمكنوا من استغلال هذه الفرصة لاختراق بوابات المدينة ، فسيكون ذلك بمثابة نعمة كبيرة للجيش المغولي.
بالتالي ، تقدم فيلق النسر للأمام بهالة الملك مع معنويات عالية حقًا .
كيف يمكن لجيش شيا الغربية أن يسمح لهم بالحصول على ما يريدون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تولي يقود الجيش لمهاجمة منزل شينغ تشينغ ، كانت قوات موكالي تستريح. كيف يمكن أن يتوقعوا من الأعداء أن يحاصروهم مباشرة بعد أن تلقوا نبأ دخول شيا العظمى؟
لصد الجيش المغولي وتغطية القوة الرئيسية المنسحبة إلى المدينة ، ضحى 20 ألف جندي من شيا الغربية بأنفسهم. اجتمعوا في تشكيل خارج المدينة ليقاتلوا بشجاعة.
كان تولي ذكيًا ومرنًا في استراتيجيته واستخدامه للقوات. بعد نصب كمين للعدو ، قام على الفور بتغيير خطة معركته من الحصار إلى القضاء على قوات العدو المتبقية.
فقط عندما حل الليل ، قام الجيش المغولي بالتراجع . كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون الدخول بنجاح في المدينة ، لذلك سيتراجعون بفخر مثل الموجة ، ويختفون في سماء الليل.
بعد جولات قليلة من المعارك ، اصبح كلا الجانبين عدوين لدودين ، وهذا لن يتغير أبدًا.
كانت الجثث خارج المدينة مثل التحفة بالنسبة لهم.
أشارت الإجراءات الغريبة للجيش المغولي إلى تغييرات محددة.
…
لم يكن من السهل استدعاء القوات التي تحولت عيونها إلى اللون الأحمر بسبب الجشع بأمر عسكري واحد.
اليوم 14 ، أصبح وضع المعركة أكثر وضوحًا.
مع إعطاء الأمر العسكري ، دخل منزل شينغ تشينغ في معركة صعبة.
كان جيش شيا الغربية مثل السلاحف في منزل شينغ تشينغ ، حيث حاولوا الاعتماد على المدينة للدفاع. بعد فترة راحة قصيرة ، قاد يي لي وانغ رونغ قواته إلى سور المدينة للتحضير لمعركة شرسة ضد جيش المغول في الصباح الباكر.
بعد انسحاب جيش شيا الغربية إلى المدينة ، فقد تولي اهتمامه بالحصار. لقد تخلى عن المدينة وقرر إسقاط شيا الغربية بالكامل بدلاً من ذلك.
ومع ذلك ، في النهاية ، لم يحاصر الجيش المغولي في ذلك اليوم.
مر يوم واحد فقط عندما اندلعت المعركة الأولى.
بعد شهر من المعارك ، أصبح لديهم فهم واضح لأسلوب تولي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعلم أن سلاح الفرسان المغولي كانوا الأفضل في التعقب.
كان هذا جنرالاً استخدم أساليب غير تقليدية بدت مفاجئة وعديمة الجدوى لكنها أصابت نقاط ضعف العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشارت الإجراءات الغريبة للجيش المغولي إلى تغييرات محددة.
ومع ذلك ، في النهاية ، لم يحاصر الجيش المغولي في ذلك اليوم.
بعد انسحاب جيش شيا الغربية إلى المدينة ، فقد تولي اهتمامه بالحصار. لقد تخلى عن المدينة وقرر إسقاط شيا الغربية بالكامل بدلاً من ذلك.
كان لي مو يحاول الاستفادة من الفاصل الزمني.
في ذلك اليوم ، قاد تولي شخصيًا 100 ألف جندي إلى معسكر خارج منزل شينغ تشينغ بينما انتشر الباقون بطريقة غير مقيدة عبر أراضي شيا الغربية. لقد نهبوا وسرقوا ، على ما يبدو بهدف اكتساح شيا الغربية بالكامل.
بعد جولات قليلة من المعارك ، اصبح كلا الجانبين عدوين لدودين ، وهذا لن يتغير أبدًا.
بدا أن الوضع قد عاد إلى البداية.
علاوة على ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يطلب إمبراطور شيا الغربية لي يوان هاو المساعدة من شيا العظمى ، كما لم يصدر أويانغ شو أمرًا عسكريًا.
في اليوم 16 ، اتصل تولي بالإمبراطورية ليطلب منهم إرسال أشخاص لاستقبال شيا الغربية ، متغطرسا إلى أقصى الحدود.
لم يكن لديه وقت للدفاع وخسر على الفور.
في هذه المرحلة ، كانت شيا الغربية بالفعل على قدميها الأخيرة. في ذلك اليوم ، اعترف لي يوان هاو العنيد أخيرًا بالهزيمة وأبلغ شيا العظمى أنه طالما كانوا قادرين على حماية ثروات عائلة لي ومساعدة شيا الغربية ، فسوف يخضعون لشيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
أما الاستسلام لإمبراطورية المغول؟ كان امرا مستحيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن لي يوان هاو كان عاجزًا ولا يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك ، الا ان الشعب لن يستطيع مسامحته من وجهة نظر عاطفية.
بعد جولات قليلة من المعارك ، اصبح كلا الجانبين عدوين لدودين ، وهذا لن يتغير أبدًا.
كانت كفاءة شيا العظمى مذهلة حقًا.
…
تم ربط شيا الغربية وأراضي شو ، كان عرق تشيانغ في كلتا المنطقتين مرتبطين. أصبحت حياتهم مزدهرة بعد الخضوع لشيا العظمى ، مما أثار الكثير من حسد شعب تشيانغ الذين كانوا في شيا الغربية.
كانت كفاءة شيا العظمى مذهلة حقًا.
تم ربط شيا الغربية وأراضي شو ، كان عرق تشيانغ في كلتا المنطقتين مرتبطين. أصبحت حياتهم مزدهرة بعد الخضوع لشيا العظمى ، مما أثار الكثير من حسد شعب تشيانغ الذين كانوا في شيا الغربية.
بمجرد أن تلقى أويانغ شو التقرير من معبد هونغ لو ، قام على الفور بإبلاغ قائد منطقة الحرب الشمالية الغربية لي جينغ بإرسال قوات إلى شيا الغربية. في اللحظة التي حصل فيها لي جينغ على الأمر ، قاد فيالق النسر الأربعة فورًا إلى شيا الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تولي يقود الجيش لمهاجمة منزل شينغ تشينغ ، كانت قوات موكالي تستريح. كيف يمكن أن يتوقعوا من الأعداء أن يحاصروهم مباشرة بعد أن تلقوا نبأ دخول شيا العظمى؟
مر يوم واحد فقط عندما اندلعت المعركة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الوضع قد عاد إلى البداية.
في ذلك اليوم ، حاصر الفيلق الأول الذي دخل شيا الغربية قوات موكالي بسرعة قبل أن يتمكنوا من سحقهم تحت قيادة تشين تانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد شهر من المعارك ، أصبح لديهم فهم واضح لأسلوب تولي .
بينما كان تولي يقود الجيش لمهاجمة منزل شينغ تشينغ ، كانت قوات موكالي تستريح. كيف يمكن أن يتوقعوا من الأعداء أن يحاصروهم مباشرة بعد أن تلقوا نبأ دخول شيا العظمى؟
كانت شينغ تشينغ هي عاصمة شيا الغربية وكان لديها الكثير من الثروات والكثير من الحبوب المعدة. إذا تمكنوا من هزيمة هذه المدينة ، يمكن للجيش المغولي أن يأكل حتى تمتلئ بطونهم ، ولن يكون لديهم ما يدعو للقلق.
لم يكن لديه وقت للدفاع وخسر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه فرصة عظيمة لسلاح الفرسان المغولي الذين كانوا ينهبون. بينما كانوا ينهبون من أجل الإمبراطورية ، كان الاحتفاظ ببعضهم لأنفسهم أمرًا منطقيًا ومعقولًا.
كان سقوط جيش موكالي مثل صاعقة البرق التي تومض في سماء شيا الغربية. اشار هذا إلى أن المعركة التي بدأت بسبب أزمة الحبوب كانت تواجه نقطة تحول جديدة.
في هذه المرحلة ، كانت شيا الغربية بالفعل على قدميها الأخيرة. في ذلك اليوم ، اعترف لي يوان هاو العنيد أخيرًا بالهزيمة وأبلغ شيا العظمى أنه طالما كانوا قادرين على حماية ثروات عائلة لي ومساعدة شيا الغربية ، فسوف يخضعون لشيا العظمى.
عندما حصل تولي على التقرير ، لم يستطع تعبيره إلا أن يتحول إلى الجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أوقات الفوضى ، من يستطيع حماية سلامتهم وإعادة السلام لهم هو المنقذ والملك.
كان أمامه خياران. كان أحدهم هو إعادة الكمية الهائلة من الأموال والموارد التي نهبوها والعودة إلى المراعي ، لاستكمال أهداف ما قبل الحرب بشكل أساسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الخيار الثاني هو تجاهلهم وإسقاط منزل شينغ تشينغ.
لم يكن لي يوان هاو إمبراطورًا يستسلم بسهولة.
كانت شينغ تشينغ هي عاصمة شيا الغربية وكان لديها الكثير من الثروات والكثير من الحبوب المعدة. إذا تمكنوا من هزيمة هذه المدينة ، يمكن للجيش المغولي أن يأكل حتى تمتلئ بطونهم ، ولن يكون لديهم ما يدعو للقلق.
في تلك الليلة كان لون القمر دمويا.
بمجرد أن يسقطوا المدينة ، سيكونون قادرين على الاختيار بين الانسحاب أو الدفاع.
ومع ذلك ، في النهاية ، لم يحاصر الجيش المغولي في ذلك اليوم.
كان هذا الإغراء شيئًا لم يستطع تولي مقاومته .
عندما حصل تولي على التقرير ، لم يستطع تعبيره إلا أن يتحول إلى الجدية.
لهذه الحرب ، عين جنكيز خان موكالي كقائد رئيسي وهو كنائب. في النهاية ، خسرت قوات موكالي بشكل رهيب ، بينما حققت قواته انتصارات متتالية ، حيث كسبوا الكثير من غنائم الحرب.
الترجمة: Hunter
لقد حصل على ميزة كبيرة.
مع إعطاء الأمر العسكري ، دخل منزل شينغ تشينغ في معركة صعبة.
إذا تمكن من إسقاط منزل شينغ تشينغ ، فسيحل أزمة الحبوب في الإمبراطورية. سيكون المنزل التالي الذي تقيمه الإمبراطورية هو منزل تولي .
قبل وصول جيش شيا العظمى ، نزل سكان تشيانغ المحليون من الجبال لمقابلتهم. الطريقة التي نظروا بها إلى سلاح الفرسان المغولي أصبحت غريبة أيضًا.
كان تولي الذي ظهر في البرية مختلفا عن ذلك الموجود في التاريخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تولي يقود الجيش لمهاجمة منزل شينغ تشينغ ، كانت قوات موكالي تستريح. كيف يمكن أن يتوقعوا من الأعداء أن يحاصروهم مباشرة بعد أن تلقوا نبأ دخول شيا العظمى؟
كان تولي في التاريخ جنرالًا خالصًا ولم يعرف سوى كيفية خوض الحروب. في النهاية ، قُتل بسبب حذر أخيه أوجيداي .
قبل ذلك ، كان بإمكان شعب تشيانغ الاختباء فقط في الجبال ومحاولة البقاء على قيد الحياة ، حيث لم يجرؤوا على القتال ضد سلاح الفرسان المغولي.
لحسن الحظ ، كان أطفاله مفيدين وسيطروا على سلالة يوان. حتى لو لم يكن تولي نفسه راغبًا ، سيكون عليه أن يفكر في أطفاله ويتولى السيطرة على منزل.
لحسن الحظ ، كان أطفاله مفيدين وسيطروا على سلالة يوان. حتى لو لم يكن تولي نفسه راغبًا ، سيكون عليه أن يفكر في أطفاله ويتولى السيطرة على منزل.
”أرسل اوامري ؛ قل لجميع القوات أن يتجمعوا للحصار! ” اتخذ تولي قراره.
على العكس من ذلك ، لم يفعل إمبراطور شيا الغربية لي يوان هاو الكثير منذ دخوله البرية. لم يستطع التوسع ولم يستطع حماية سلامتهم ، مما جعلهم يشعرون بخيبة أمل حقيقية .
“نعم!”
عندما حاول يي لي وانغ رونغ الهرب بسرعة نحو بوابة المدينة ، كان سلاح الفرسان المغولي مثل مجموعة من الذئاب التي اشتمت رائحة الدم ، حيث طاردوا وراءهم عن كثب.
مع إعطاء الأمر العسكري ، دخل منزل شينغ تشينغ في معركة صعبة.
حتى ان هناك البعض الذين قاموا بتسليم 80 ٪ من الثروات واحتفظوا بالباقي.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الوضع قد عاد إلى البداية.
دعنا نتحدث عن فيلق النسر لـ شيا العظمى.
بمجرد أن يسقطوا المدينة ، سيكونون قادرين على الاختيار بين الانسحاب أو الدفاع.
بعد أن هزم الفيلق الأول قوات موكالي ، لم يطاردوا الفوز ولم يندفعوا لإنقاذ منزل شينغ تشينغ. بدلاً من ذلك ، أمرهم لي مو بالانقسام إلى خمسة مجموعات واكتساحهم من الجنوب إلى الشمال.
كان هذا الإغراء شيئًا لم يستطع تولي مقاومته .
من الواضح أن فيلق النسر لم يفعل ذلك لاقتلاع قوات شيا الغربية. بدلاً من ذلك ، سيبيدون سلاح الفرسان المغول ، ولن يتركوهم على قيد الحياة.
كان تولي ذكيًا ومرنًا في استراتيجيته واستخدامه للقوات. بعد نصب كمين للعدو ، قام على الفور بتغيير خطة معركته من الحصار إلى القضاء على قوات العدو المتبقية.
بالتالي ، تقدم فيلق النسر للأمام بهالة الملك مع معنويات عالية حقًا .
لم يكن ذلك بسبب ضعف سلاح الفرسان المغولي أو لأن جيش شيا العظمى كان قوياً للغاية. كان ذلك لأنهم عرفوا أنه مع دخول جيش شيا العظمى ، فإن وضع المعركة بأكمله سينقلب رأسًا على عقب.
بعد أن “يستعيدوا” قطعة الأرض ، سينشرون اسم ملك شيا ، “ملك شيا طيب ولا يمكنه تحمل رؤية شعب شيا الغربية يُقتلون ، ولهذا أرسل تعزيزات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه فرصة عظيمة لسلاح الفرسان المغولي الذين كانوا ينهبون. بينما كانوا ينهبون من أجل الإمبراطورية ، كان الاحتفاظ ببعضهم لأنفسهم أمرًا منطقيًا ومعقولًا.
سيشترون قلوب شعب شيا الغربية بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”أرسل اوامري ؛ قل لجميع القوات أن يتجمعوا للحصار! ” اتخذ تولي قراره.
في أوقات الفوضى ، من يستطيع حماية سلامتهم وإعادة السلام لهم هو المنقذ والملك.
كان جيش شيا الغربية مثل السلاحف في منزل شينغ تشينغ ، حيث حاولوا الاعتماد على المدينة للدفاع. بعد فترة راحة قصيرة ، قاد يي لي وانغ رونغ قواته إلى سور المدينة للتحضير لمعركة شرسة ضد جيش المغول في الصباح الباكر.
تم ربط شيا الغربية وأراضي شو ، كان عرق تشيانغ في كلتا المنطقتين مرتبطين. أصبحت حياتهم مزدهرة بعد الخضوع لشيا العظمى ، مما أثار الكثير من حسد شعب تشيانغ الذين كانوا في شيا الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، مع مشاركة قوات شيا العظمى ، تغير الوضع على الفور.
منذ وصول جيش شيا العظمى ، من الواضح أنه تم الترحيب بهم بحرارة.
عندما حاول يي لي وانغ رونغ الهرب بسرعة نحو بوابة المدينة ، كان سلاح الفرسان المغولي مثل مجموعة من الذئاب التي اشتمت رائحة الدم ، حيث طاردوا وراءهم عن كثب.
على العكس من ذلك ، لم يفعل إمبراطور شيا الغربية لي يوان هاو الكثير منذ دخوله البرية. لم يستطع التوسع ولم يستطع حماية سلامتهم ، مما جعلهم يشعرون بخيبة أمل حقيقية .
أشارت الإجراءات الغريبة للجيش المغولي إلى تغييرات محددة.
خاصة عندما قتل المغول مئات الآلاف من المدنيين في منزل شينغ تشينغ منذ وقت ليس ببعيد. تدفقت دمائهم في الأنهار ، وبردت قلوب شعب شيا الغربية.
على الرغم من أن لي يوان هاو كان عاجزًا ولا يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك ، الا ان الشعب لن يستطيع مسامحته من وجهة نظر عاطفية.
خلال الأيام القليلة التالية ، تخلى تولي عن الحصار وقاد القوات لمطاردة قوات يي لي وانغ رونغ.
في ظل هذه الخلفية ، لم يواجه فيلق النسر أي مقاومة. لقد تم الترحيب بهم بحرارة بواسطة شعب تشيانغ أينما ذهبوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سارت هذه العمليات بسلاسة غير عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح سلاح الفرسان المغولي الذين كانوا ينهبون ويسرقون بشجاعة على الفور مثل الفئران في الشوارع.
كان أمامه خياران. كان أحدهم هو إعادة الكمية الهائلة من الأموال والموارد التي نهبوها والعودة إلى المراعي ، لاستكمال أهداف ما قبل الحرب بشكل أساسي.
على الرغم من أن تولي قد أمر القوات بالتجمع ، إلا أن 100 ألف منهم قد انتشروا. لم يكن من السهل التجمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعلم أن سلاح الفرسان المغولي كانوا الأفضل في التعقب.
كانت هذه فرصة عظيمة لسلاح الفرسان المغولي الذين كانوا ينهبون. بينما كانوا ينهبون من أجل الإمبراطورية ، كان الاحتفاظ ببعضهم لأنفسهم أمرًا منطقيًا ومعقولًا.
…
حتى ان هناك البعض الذين قاموا بتسليم 80 ٪ من الثروات واحتفظوا بالباقي.
لم يكن لي يوان هاو إمبراطورًا يستسلم بسهولة.
لم يكن من السهل استدعاء القوات التي تحولت عيونها إلى اللون الأحمر بسبب الجشع بأمر عسكري واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الوضع قد عاد إلى البداية.
لم تجرؤ القوات على مخالفة الأمر علنًا ، لكن يمكنهم بسهولة العثور على سبب مثل المطر المفاجئ أو كسر الجسور مما يجعل من الصعب السفر والقول إنه يتعين عليهم اتخاذ مسار آخر ، مما أدى إلى تأخير.
بمجرد أن يسقطوا المدينة ، سيكونون قادرين على الاختيار بين الانسحاب أو الدفاع.
كان من السهل العثور على أعذار مماثلة.
كان أمامه خياران. كان أحدهم هو إعادة الكمية الهائلة من الأموال والموارد التي نهبوها والعودة إلى المراعي ، لاستكمال أهداف ما قبل الحرب بشكل أساسي.
لولا الانضباط الصارم للجيش المغولي وحكم تولي الجيد ، فمن يدري متى سيتم تجميع 100 ألف جندي.
في تلك الليلة كان لون القمر دمويا.
ومع ذلك ، في اللحظة التي وصل فيها فيلق النسر ، أصبح سلاح الفرسان المغولي مثل الأرانب التي تلتقي بالنسور ، حيث ركضت أسرع من أي شخص آخر نحو منزل شينغ تشينغ .
في هذه المرحلة ، كانت شيا الغربية بالفعل على قدميها الأخيرة. في ذلك اليوم ، اعترف لي يوان هاو العنيد أخيرًا بالهزيمة وأبلغ شيا العظمى أنه طالما كانوا قادرين على حماية ثروات عائلة لي ومساعدة شيا الغربية ، فسوف يخضعون لشيا العظمى.
خاصة الجيش المنتشر في الجنوب. كانوا خائفين من أن يلحق بهم فيلق النسر ، لذلك اضطروا أحيانًا إلى إلقاء ثرواتهم التي نهبوها مثل القمامة من أجل الهرب.
إذا تمكنوا من استغلال هذه الفرصة لاختراق بوابات المدينة ، فسيكون ذلك بمثابة نعمة كبيرة للجيش المغولي.
لم يكن ذلك بسبب ضعف سلاح الفرسان المغولي أو لأن جيش شيا العظمى كان قوياً للغاية. كان ذلك لأنهم عرفوا أنه مع دخول جيش شيا العظمى ، فإن وضع المعركة بأكمله سينقلب رأسًا على عقب.
بعد أن “يستعيدوا” قطعة الأرض ، سينشرون اسم ملك شيا ، “ملك شيا طيب ولا يمكنه تحمل رؤية شعب شيا الغربية يُقتلون ، ولهذا أرسل تعزيزات.”
قبل ذلك ، كان بإمكان شعب تشيانغ الاختباء فقط في الجبال ومحاولة البقاء على قيد الحياة ، حيث لم يجرؤوا على القتال ضد سلاح الفرسان المغولي.
كان تولي ذكيًا ومرنًا في استراتيجيته واستخدامه للقوات. بعد نصب كمين للعدو ، قام على الفور بتغيير خطة معركته من الحصار إلى القضاء على قوات العدو المتبقية.
الآن ، مع مشاركة قوات شيا العظمى ، تغير الوضع على الفور.
العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم العاشر ، منطقة أراضي شو بالقرب من شيا الغربية.
قبل وصول جيش شيا العظمى ، نزل سكان تشيانغ المحليون من الجبال لمقابلتهم. الطريقة التي نظروا بها إلى سلاح الفرسان المغولي أصبحت غريبة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
في ظل هذه الظروف ، كيف يمكن لسلاح الفرسان المغولي أن يجرؤ على البقاء متعجرفًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه فرصة عظيمة لسلاح الفرسان المغولي الذين كانوا ينهبون. بينما كانوا ينهبون من أجل الإمبراطورية ، كان الاحتفاظ ببعضهم لأنفسهم أمرًا منطقيًا ومعقولًا.
إذا ساءت الأمور ، حتى قبل اندفاع جيش شيا العظمى ، سيمزقهم شعب تشيانغ الأقوياء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن لي يوان هاو كان عاجزًا ولا يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك ، الا ان الشعب لن يستطيع مسامحته من وجهة نظر عاطفية.
بمجرد أن يسقطوا المدينة ، سيكونون قادرين على الاختيار بين الانسحاب أو الدفاع.
عندما حاول يي لي وانغ رونغ الهرب بسرعة نحو بوابة المدينة ، كان سلاح الفرسان المغولي مثل مجموعة من الذئاب التي اشتمت رائحة الدم ، حيث طاردوا وراءهم عن كثب.
خاصة الجيش المنتشر في الجنوب. كانوا خائفين من أن يلحق بهم فيلق النسر ، لذلك اضطروا أحيانًا إلى إلقاء ثرواتهم التي نهبوها مثل القمامة من أجل الهرب.
في ذلك اليوم ، قاد تولي شخصيًا 100 ألف جندي إلى معسكر خارج منزل شينغ تشينغ بينما انتشر الباقون بطريقة غير مقيدة عبر أراضي شيا الغربية. لقد نهبوا وسرقوا ، على ما يبدو بهدف اكتساح شيا الغربية بالكامل.
الترجمة: Hunter
على العكس من ذلك ، لم يفعل إمبراطور شيا الغربية لي يوان هاو الكثير منذ دخوله البرية. لم يستطع التوسع ولم يستطع حماية سلامتهم ، مما جعلهم يشعرون بخيبة أمل حقيقية .
لحسن الحظ ، كان أطفاله مفيدين وسيطروا على سلالة يوان. حتى لو لم يكن تولي نفسه راغبًا ، سيكون عليه أن يفكر في أطفاله ويتولى السيطرة على منزل.
لم يكن لديه وقت للدفاع وخسر على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
