شيا الغربية تطلب المساعدة
الفصل 1220- شيا الغربية تطلب المساعدة
أذهلت كلمات تشانغ يي أويانغ شو على الفور.
قبل المعركة كان يي لي وانغ رونغ وشقيقه واثقين حقًا . ومع ذلك ، عندما حاربوا ضد سلاح الفرسان المغولي ، تعلموا أخيرًا مدى رعب هذا الخصم. كانت قوات موكالي وتولي مثل سكاكين حادة تطعن في شيا الغربية.
لم تهدد الإمبراطورية المغولية شيا الغربية فحسب بل هددت سلالة التبت أيضًا. من يدري ما هي الاعتبارات التي أخذها أوجيدي خان في عدم الهجوم.
كان 400 ألف من سلاح الفرسان كافيا لتغطية الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، حتى لو أراد لي يوان هاو الاستسلام ، لن يستطيع ذلك. علاوة على ذلك ، حتى لو قبلوا الاستسلام ، فسيكون هناك العديد من الصراعات نظرًا لطبيعة الإمبراطورية المغولية.
دار سلاح الفرسان المغولي الذي لم يكن بارعًا في الحصار حول منزل شينغ تشينغ عاصمة شيا الغربية وذهبوا جنوبًا لزيادة مستويات الخوف في جميع أنحاء شيا الغربية.
كانت شهية أويانغ شو كبيرة مثل جنكيز خان.
ذبح القرى وقتل المدن والقضاء على البلدان …
حتى جنكيز خان كان عليه أن يتبع هذه القاعدة الحديدية.
لنشر الخوف ، لم يكن هناك شيء لم يفعله سلاح الفرسان المغولي.
أذهلت كلمات تشانغ يي أويانغ شو على الفور.
على الرغم من أن شعب تشيانغ كانوا أقوياء ، إلا أنهم شعروا ببطء بالخوف والحزن في كل مكان. تم إحراق القرى بالكامل ، وتم نهب المدن ، وتناثر الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية ذلك ، تردد تشانغ يي لكنه قال: “ايها الملك ، أعتقد أن هذا أمر طبيعي .”
واجه شعب شيا الغربية المثير للشفقة الآن كارثة إنسانية بعد الكارثة الطبيعية.
لن يؤدي هذا إلى حل الأزمة الحالية فحسب ، بل لن يحتاجوا أيضًا إلى الخوف من إمبراطورية المغول في المستقبل.
ومع ذلك ، كان من السهل إخفاء الكوارث على عكس الكوارث التي من صنع الإنسان. أولئك الذين تجنبوا كارثة الجراد جمعوا مشاعرهم وكانوا يجمعون الحبوب لفصل الشتاء لكن قتلوا بلا رحمة.
أظهرت هذه المعركة قوة جيش شيا الغربية.
ظهر ظلم الحياة والحزن.
“لما ذلك؟” لم يفهم أويانغ شو .
في عالم يسوده الفوضى ، كان الناس كالكلاب ، ليتم قتلهم من قبل أي شخص. أرادت شيا الغربية في الأصل الحصول على بعض السلام ، لكن تم دفعهم إلى هذه الحرب ولم يتمكنوا من الابتعاد عنها.
إذا تمكن من هزيمة شيا الغربية ، فسيكون ذلك بمثابة فضل كبير.
في عالم فوضوي ، سيموت المرء ما لم يتقدم ، ولن تكون هناك أرض نظيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية ذلك ، تردد تشانغ يي لكنه قال: “ايها الملك ، أعتقد أن هذا أمر طبيعي .”
كانت فكرة المغول بسيطة ، “ألا يهتمون كثيرًا بحبوبهم؟ اذا دعونا نقتل أولئك الذين يأكلون الحبوب “.
منذ فترة طويلة ، سمح أويانغ شو لهم بالكشف أن شيا العظمى كان لديها جبال من الحبوب وكانوا على استعداد لمساعدة حلفائهم. كانت محاولة تجنيد الآخرين واضحة حقًا.
تم تجميع سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 400 ألف في مكان واحد ، ثم انتشروا مثل الشبكة.
شعر قلب تشانغ يي بالدفء. كان يعلم أن الملك لم يكن مهتمًا بالتحدث أكثر ، فغادر.
تحول وجه إمبراطور شيا الغربية إلى اللون الأخضر. أمر الإخوة بالقتال حتى الموت وإيقاف سلاح الفرسان المغولي. كان عليهم أن يجدوا فرصة لقلب الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها الملك!”
كان الأخوان جنرالات متمرسين ومن الواضح أنهم سيخرجون جميعًا. عند رؤية وطنهم يسقط وعائلاتهم في مأزق ، أصبح جنود شيا الغربية غاضبين.
كان الجانبان من حضارات مختلفة.
على هذا النحو ، سيفوز جيش حزين بالتأكيد .
لن يؤدي هذا إلى حل الأزمة الحالية فحسب ، بل لن يحتاجوا أيضًا إلى الخوف من إمبراطورية المغول في المستقبل.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 28 ، بعد التخطيط الدقيق ، صدت قوات شيا الغربية أخيرًا قوات موكالي في المنطقة الجنوبية الغربية وخاضوا معركة ضخمة في البرية.
عند سماع ذلك ، أومأ لي جينغ برأسه بارتياح ، “ضع قائمة بالموارد التي تحتاجها لتنسيق منطقة الحرب.”
أظهرت هذه المعركة قوة جيش شيا الغربية.
حتى جنكيز خان كان عليه أن يتبع هذه القاعدة الحديدية.
على الرغم من أن موكالي كان جنرالًا كبيرًا وان وجود سلاح الفرسان المغولي كان أضعف من سلاح فرسان شيا العظمى ، الا أنهم أُُجبروا على العودة بواسطة جيش شيا الغربية الذي كان يقاتل حتى الموت.
كان هذا وعدًا.
ومع ذلك ، كما كانت شيا الغربية على وشك أن تحاصر ، ارسلت العاصمة شينغ تشينغ تقرير طارئ. كان تولي يقترب منهم ، لذلك أمروا الجيش بالعودة لتقديم المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنشر الخوف ، لم يكن هناك شيء لم يفعله سلاح الفرسان المغولي.
تم إهدار كل عملهم الشاق.
أظهرت هذه المعركة قوة جيش شيا الغربية.
كان سلاح الفرسان المغولي خبراء حقًا في هذا الأمر ، حيث استخدموا ضعف شيا الغربية الذي يريد خوض معركة أخيرة لاستخدام قوات موكالي كطعم لجذب قوة شيا الغربية الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها الملك!”
تجمعت قوات تولي المختبئة معًا للهجوم على منزل شينغ تشينغ .
شعر قلب تشانغ يي بالدفء. كان يعلم أن الملك لم يكن مهتمًا بالتحدث أكثر ، فغادر.
فجأة ، أصبحت العاصمة في ورطة.
إذا تمكن من هزيمة شيا الغربية ، فسيكون ذلك بمثابة فضل كبير.
واجه جيش شيا الغربية فجأة وضعا صعبا. إذا انسحبوا وساعدوا العاصمة ، فسوف يضيعون الفرصة لقتل العدو ، وقد يتعرضون للعض بواسطة القوات المطاردة لـ موكالي .
كانت هذه الكلمات مليئة بالمعاني.
ومع ذلك ، إذا لم يساعدوا ، فقد تسقط العاصمة.
“لما ذلك؟” لم يفهم أويانغ شو .
حتى لو لم يكن سلاح الفرسان المغولي جيدًا في الحصار ، كان لدى منزل شينغ تشينغ أقل من 50 ألف جندي فقط. إذا استمر هذا ، فسيخترقهم الجيش المغولي بالتأكيد .
عندما قرأ لي جينغ الأمر ، فهم على الفور.
في هذه المرحلة ، ستكون الدولة في خطر.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن الأمر يتعلق بالسفير ، فقد ينجح الاستسلام بالفعل . ومع ذلك ، تم اذلال جنكيز خان بالفعل بواسطة شيا الغربية ، حيث أراد التنفيس عن إحباطه. على هذا النحو ، كيف سيكون مستعدا لقبول استسلام شيا الغربية؟
منزل شينغ تشينغ ، القصر.
على الرغم من أن شعب تشيانغ كانوا أقوياء ، إلا أنهم شعروا ببطء بالخوف والحزن في كل مكان. تم إحراق القرى بالكامل ، وتم نهب المدن ، وتناثر الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان.
عندما رأى لي يوان هاو قوات تولي وهي تهاجم العاصمة مباشرة بينما كان جيش شيا الغربية عالقًا في ساحة المعركة الجنوبية الغربية ، أصبح قلقًا للغاية.
ومع ذلك ، كان من السهل إخفاء الكوارث على عكس الكوارث التي من صنع الإنسان. أولئك الذين تجنبوا كارثة الجراد جمعوا مشاعرهم وكانوا يجمعون الحبوب لفصل الشتاء لكن قتلوا بلا رحمة.
“إنهم يريدون القضاء على شيا الغربية.” صر لي يوان هاو على أسنانه.
“أنا لا أجرؤ على قبول ذلك.”
كان لديه طريقان فقط. يمكنه الاستسلام لإمبراطورية المغول ، أو يمكنه طلب المساعدة من شيا العظمى.
“إنهم يريدون القضاء على شيا الغربية.” صر لي يوان هاو على أسنانه.
تم رفض السابق على الفور.
منذ فترة طويلة ، سمح أويانغ شو لهم بالكشف أن شيا العظمى كان لديها جبال من الحبوب وكانوا على استعداد لمساعدة حلفائهم. كانت محاولة تجنيد الآخرين واضحة حقًا.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالسفير ، فقد ينجح الاستسلام بالفعل . ومع ذلك ، تم اذلال جنكيز خان بالفعل بواسطة شيا الغربية ، حيث أراد التنفيس عن إحباطه. على هذا النحو ، كيف سيكون مستعدا لقبول استسلام شيا الغربية؟
عندها فقط سيتمكنون من حماية الصورة المرعبة والمخيفة للإمبراطورية المغولية لتحطيم الروح القتالية للعدو ، حيث سيؤدي هذا إلى تقليل عدد الحصارات التي كان على سلاح الفرسان المغولي محاولة القيام بها ، مما يسمح لهم بالتوسع بسهولة.
إذا لم يقضوا على منزل شينغ تشينغ بأكمله ، فلن يتوقف سلاح الفرسان المغولي.
…
كان هذا أيضًا الإجراء المعتاد للإمبراطورية المغولية ضد المقاومة ، ولم تكن هناك استثناءات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها فقط سيتمكنون من حماية الصورة المرعبة والمخيفة للإمبراطورية المغولية لتحطيم الروح القتالية للعدو ، حيث سيؤدي هذا إلى تقليل عدد الحصارات التي كان على سلاح الفرسان المغولي محاولة القيام بها ، مما يسمح لهم بالتوسع بسهولة.
على هذا النحو ، سيفوز جيش حزين بالتأكيد .
حتى جنكيز خان كان عليه أن يتبع هذه القاعدة الحديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتالي ، حتى لو أراد لي يوان هاو الاستسلام ، لن يستطيع ذلك. علاوة على ذلك ، حتى لو قبلوا الاستسلام ، فسيكون هناك العديد من الصراعات نظرًا لطبيعة الإمبراطورية المغولية.
لن يؤدي هذا إلى حل الأزمة الحالية فحسب ، بل لن يحتاجوا أيضًا إلى الخوف من إمبراطورية المغول في المستقبل.
كان الجانبان من حضارات مختلفة.
على الرغم من أن شعب تشيانغ كانوا أقوياء ، إلا أنهم شعروا ببطء بالخوف والحزن في كل مكان. تم إحراق القرى بالكامل ، وتم نهب المدن ، وتناثر الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان.
كانت الطريقة الوحيدة هي طلب المساعدة من شيا العظمى.
كان لي يوان هاو شخصًا يعرف متى يطلب المساعدة. لم يتردد ، واتصل بشيا العظمى ليطلب منهم الانقاذ.
حتى جنكيز خان كان عليه أن يتبع هذه القاعدة الحديدية.
لذلك ، كانت شيا الغربية مستعدة للاعتراف بشيا العظمى بصفتها صاحبة السلطة.
كان التحدث مع الأشخاص الأذكياء أمرًا سهلاً.
علم لي يوان هاو أنه لا يوجد غداء مجاني في العالم. لجعل شيا العظمى تساعدهم ، سيحتاجون إلى إخراج صدقهم. كان الاعتراف بشيا العظمى كدولة ذات سيادة هو البطاقة الدبلوماسية التي سيستخدمها.
“لا تقلق أيها القائد ، لن يشوه فيلق النسر سمعة منطقة الحرب.”
لن يؤدي هذا إلى حل الأزمة الحالية فحسب ، بل لن يحتاجوا أيضًا إلى الخوف من إمبراطورية المغول في المستقبل.
بالتفكير في الأمر ، استخدم بوصلة الاتصال للاتصال بـ مارشال فيلق النسر لي مو ، “اجعل قواتك في وضع المعركة ، واستعد لغزو شيا الغربية.”
كان لي يوان هاو ذكيا ، لكن أويانغ شو لن يقع لأجل ذلك.
تجمعت قوات تولي المختبئة معًا للهجوم على منزل شينغ تشينغ .
…
…
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 29 ، مدينة شان هاي .
كان الجانبان من حضارات مختلفة.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، أبلغ تشانغ يي شخصيًا عن مسألة شيا الغربية وسأل الملك عن قراره.
في النهاية ، كشخص حضاري ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن مدى مرونة الناس في العصور القديمة ، حيث كان الحفاظ على الدفء والامتلاء أعظم رغباتهم.
“كيف سنرد عليهم؟” سأل اويانغ شو .
إذا تمكن من هزيمة شيا الغربية ، فسيكون ذلك بمثابة فضل كبير.
فوجئ تشانغ يي ، “هذا الأمر يتعلق بالجيش. لا ينبغي أن أتحدث عن ذلك “. على الرغم من أنه كان رئيس معبد هونغ لو وكان شامل المواهب ، إلا أن تشانغ يي كان يعرف مكانه.
“ما زلنا بحاجة إلى انتظار أوامر من الملك بشأن البدء.” بعد توقفه ، تابع ، “سيتم بدأ مراسم ترقية سلالة الإمبراطور قريبا . بالنسبة لي وإلى منطقة الحرب الشمالية الغربية ، لا شيء أفضل من هزيمة شيا الغربية. يجب أن تفهم مدى أهمية هذه المعركة. لا يجب أن تفوز فقط ، ولكن يجب أن تفوز بها بشكل جميل “.
يعرف متى يتحدث ومتى يلتزم بالصمت ، فعل تشانغ يي ذلك بشكل جيد حقًا .
الفصل 1220- شيا الغربية تطلب المساعدة
“دع المعركة تطول ؛ لا ترد على أي شيء “.
كان 400 ألف من سلاح الفرسان كافيا لتغطية الأرض.
“نعم أيها الملك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأت شهامة لي جينغ لي مو بالاحترام.
كان تشانغ يي مليئًا بالأفكار.
واجه شعب شيا الغربية المثير للشفقة الآن كارثة إنسانية بعد الكارثة الطبيعية.
“هل حدث أي شيء في التبت؟”
كانت شهية أويانغ شو كبيرة مثل جنكيز خان.
لم تهدد الإمبراطورية المغولية شيا الغربية فحسب بل هددت سلالة التبت أيضًا. من يدري ما هي الاعتبارات التي أخذها أوجيدي خان في عدم الهجوم.
كانت شهية أويانغ شو كبيرة مثل جنكيز خان.
أجاب تشانغ يي: “ايها الملك ، لم تتصل سلالة التبت بمعبد هونغ لو “.
أظهرت هذه المعركة قوة جيش شيا الغربية.
أومأ أويانغ شو برأسه مبتسماً على ما يبدو ، “يمكنهم تحمل الأمر بشكل جيد وعدم الاستسلام حتى يوشكوا على الموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منزل شينغ تشينغ ، القصر.
كانت هذه الكلمات مليئة بالمعاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية ذلك ، تردد تشانغ يي لكنه قال: “ايها الملك ، أعتقد أن هذا أمر طبيعي .”
منذ كارثة الشهر العاشر ، كان كل من تشين وتانغ وسونغ يمرون بوقت عصيب. بناءً على الأخبار الواردة من جواسيس حرس شان هاي ، كان هناك لاجئون في كل مكان وجاء معظمهم من تانغ.
لذلك ، كانت شيا الغربية مستعدة للاعتراف بشيا العظمى بصفتها صاحبة السلطة.
منذ فترة طويلة ، سمح أويانغ شو لهم بالكشف أن شيا العظمى كان لديها جبال من الحبوب وكانوا على استعداد لمساعدة حلفائهم. كانت محاولة تجنيد الآخرين واضحة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد مغادرة تشانغ يي ، أمر أويانغ شو على الفور ، “أخبروا الشمال الغربي بالاستعداد لدخول شيا الغربية ، لكن لا تدعوا جواسيس شيا الغربية يلاحظون.”
بلا حول ولا قوة ، لم يرد أحد حتى الآن ، مما جعل أويانغ شو يشعر بخيبة أمل .
ومع ذلك ، إذا لم يساعدوا ، فقد تسقط العاصمة.
عند رؤية ذلك ، تردد تشانغ يي لكنه قال: “ايها الملك ، أعتقد أن هذا أمر طبيعي .”
“لما ذلك؟” لم يفهم أويانغ شو .
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 28 ، بعد التخطيط الدقيق ، صدت قوات شيا الغربية أخيرًا قوات موكالي في المنطقة الجنوبية الغربية وخاضوا معركة ضخمة في البرية.
“بالنظر إلى التاريخ الصيني ، مثل هذه الأشياء كانت تحدث دائمًا ، والناس معتادون عليها منذ فترة طويلة. قدرتهم على تحمل الجوع تفوق خيالنا. بالتالي ، على الرغم من وجود الكثير من اللاجئين ، إلا ان ذلك سيهز أسس السلالة ، فلماذا سيخفضون رؤوسهم إلينا؟ “
“….”
…
أذهلت كلمات تشانغ يي أويانغ شو على الفور.
“لا تقلق أيها القائد ، لن يشوه فيلق النسر سمعة منطقة الحرب.”
“هذا صحيح. هذه الكوارث لا تكفي لسحق الدول”.
أجاب تشانغ يي: “ايها الملك ، لم تتصل سلالة التبت بمعبد هونغ لو “.
في النهاية ، كشخص حضاري ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن مدى مرونة الناس في العصور القديمة ، حيث كان الحفاظ على الدفء والامتلاء أعظم رغباتهم.
“….”
“شكرا على التذكير.” قال اويانغ شو .
على الرغم من أن شعب تشيانغ كانوا أقوياء ، إلا أنهم شعروا ببطء بالخوف والحزن في كل مكان. تم إحراق القرى بالكامل ، وتم نهب المدن ، وتناثر الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان.
“أنا لا أجرؤ على قبول ذلك.”
لو كان الأمر كذلك في العام الماضي ، لكان أويانغ شو قد وافق على طلبه. ومع ذلك ، كانت الأوقات مختلفة الآن ، حيث لا يمكن إيقاف محاولة شيا العظمى لتوحيد الصين. ما فائدة وجود دولة دمية مثل شيا الغربية الآن؟
شعر قلب تشانغ يي بالدفء. كان يعلم أن الملك لم يكن مهتمًا بالتحدث أكثر ، فغادر.
“هل حدث أي شيء في التبت؟”
بمجرد مغادرة تشانغ يي ، أمر أويانغ شو على الفور ، “أخبروا الشمال الغربي بالاستعداد لدخول شيا الغربية ، لكن لا تدعوا جواسيس شيا الغربية يلاحظون.”
كان سلاح الفرسان المغولي خبراء حقًا في هذا الأمر ، حيث استخدموا ضعف شيا الغربية الذي يريد خوض معركة أخيرة لاستخدام قوات موكالي كطعم لجذب قوة شيا الغربية الرئيسية.
لو كان الأمر كذلك في العام الماضي ، لكان أويانغ شو قد وافق على طلبه. ومع ذلك ، كانت الأوقات مختلفة الآن ، حيث لا يمكن إيقاف محاولة شيا العظمى لتوحيد الصين. ما فائدة وجود دولة دمية مثل شيا الغربية الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم يسوده الفوضى ، كان الناس كالكلاب ، ليتم قتلهم من قبل أي شخص. أرادت شيا الغربية في الأصل الحصول على بعض السلام ، لكن تم دفعهم إلى هذه الحرب ولم يتمكنوا من الابتعاد عنها.
كانت شهية أويانغ شو كبيرة مثل جنكيز خان.
كان تشانغ يي مليئًا بالأفكار.
كانت شيا الغربية مثل الفريسة التي تخلت عن نفسها. سيحتاج المرء فقط إلى مزيد من الصبر لجعلها تستسلم.
بلا حول ولا قوة ، لم يرد أحد حتى الآن ، مما جعل أويانغ شو يشعر بخيبة أمل .
…
“شكرا على التذكير.” قال اويانغ شو .
بعد ظهر ذلك اليوم ، تشينغ دو.
كقائد مقر الشمال الغربي ، سواء كانت التبت في الغرب أو شيا الغربية في الشمال ، كان كلاهما تحت إشرافه الدقيق. من الواضح أن معركة شيا الغربية لم تفلت من عينيه.
منذ استسلام سلالة شو هان ، تم نقل المقر الرئيسي الشمالي الغربي هنا. تم ختم أوامر أويانغ شو التي تم إرسالها بعد الظهر وإرسالها إلى المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن الأمر يتعلق بالسفير ، فقد ينجح الاستسلام بالفعل . ومع ذلك ، تم اذلال جنكيز خان بالفعل بواسطة شيا الغربية ، حيث أراد التنفيس عن إحباطه. على هذا النحو ، كيف سيكون مستعدا لقبول استسلام شيا الغربية؟
عندما قرأ لي جينغ الأمر ، فهم على الفور.
كان هذا وعدًا.
كقائد مقر الشمال الغربي ، سواء كانت التبت في الغرب أو شيا الغربية في الشمال ، كان كلاهما تحت إشرافه الدقيق. من الواضح أن معركة شيا الغربية لم تفلت من عينيه.
تم رفض السابق على الفور.
بالتفكير في الأمر ، استخدم بوصلة الاتصال للاتصال بـ مارشال فيلق النسر لي مو ، “اجعل قواتك في وضع المعركة ، واستعد لغزو شيا الغربية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأخوان جنرالات متمرسين ومن الواضح أنهم سيخرجون جميعًا. عند رؤية وطنهم يسقط وعائلاتهم في مأزق ، أصبح جنود شيا الغربية غاضبين.
“أيها القائد ، هل سنقاتل أخيرًا؟”
وجد لي مو صعوبة في إخفاء حماسته وسعادته. من الواضح أنه كان ينتظر هذا لفترة طويلة.
كان لديه طريقان فقط. يمكنه الاستسلام لإمبراطورية المغول ، أو يمكنه طلب المساعدة من شيا العظمى.
كان التحدث مع الأشخاص الأذكياء أمرًا سهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، أبلغ تشانغ يي شخصيًا عن مسألة شيا الغربية وسأل الملك عن قراره.
الجزء الذي أثار حماسة لي مو لم يكن مجرد دخول معركة شيا الغربية ، بل كان قرار لي جينغ بإعطاء المهمة لفيلق النسر وليس فيلق الدب الذي قاده بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنشر الخوف ، لم يكن هناك شيء لم يفعله سلاح الفرسان المغولي.
إذا تمكن من هزيمة شيا الغربية ، فسيكون ذلك بمثابة فضل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك أيها القائد!”
ملأت شهامة لي جينغ لي مو بالاحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأخوان جنرالات متمرسين ومن الواضح أنهم سيخرجون جميعًا. عند رؤية وطنهم يسقط وعائلاتهم في مأزق ، أصبح جنود شيا الغربية غاضبين.
“ما زلنا بحاجة إلى انتظار أوامر من الملك بشأن البدء.” بعد توقفه ، تابع ، “سيتم بدأ مراسم ترقية سلالة الإمبراطور قريبا . بالنسبة لي وإلى منطقة الحرب الشمالية الغربية ، لا شيء أفضل من هزيمة شيا الغربية. يجب أن تفهم مدى أهمية هذه المعركة. لا يجب أن تفوز فقط ، ولكن يجب أن تفوز بها بشكل جميل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلق أيها القائد ، لن يشوه فيلق النسر سمعة منطقة الحرب.”
وجد لي مو صعوبة في إخفاء حماسته وسعادته. من الواضح أنه كان ينتظر هذا لفترة طويلة.
كان هذا وعدًا.
لو كان الأمر كذلك في العام الماضي ، لكان أويانغ شو قد وافق على طلبه. ومع ذلك ، كانت الأوقات مختلفة الآن ، حيث لا يمكن إيقاف محاولة شيا العظمى لتوحيد الصين. ما فائدة وجود دولة دمية مثل شيا الغربية الآن؟
عند سماع ذلك ، أومأ لي جينغ برأسه بارتياح ، “ضع قائمة بالموارد التي تحتاجها لتنسيق منطقة الحرب.”
كان 400 ألف من سلاح الفرسان كافيا لتغطية الأرض.
“شكرا لك أيها القائد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها الملك!”
“ما زلنا بحاجة إلى انتظار أوامر من الملك بشأن البدء.” بعد توقفه ، تابع ، “سيتم بدأ مراسم ترقية سلالة الإمبراطور قريبا . بالنسبة لي وإلى منطقة الحرب الشمالية الغربية ، لا شيء أفضل من هزيمة شيا الغربية. يجب أن تفهم مدى أهمية هذه المعركة. لا يجب أن تفوز فقط ، ولكن يجب أن تفوز بها بشكل جميل “.
تم تجميع سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 400 ألف في مكان واحد ، ثم انتشروا مثل الشبكة.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 28 ، بعد التخطيط الدقيق ، صدت قوات شيا الغربية أخيرًا قوات موكالي في المنطقة الجنوبية الغربية وخاضوا معركة ضخمة في البرية.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 29 ، مدينة شان هاي .
كان الجانبان من حضارات مختلفة.
الترجمة: Hunter
لم تهدد الإمبراطورية المغولية شيا الغربية فحسب بل هددت سلالة التبت أيضًا. من يدري ما هي الاعتبارات التي أخذها أوجيدي خان في عدم الهجوم.
كان 400 ألف من سلاح الفرسان كافيا لتغطية الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
