سفاح الجحيم
الفصل 1176 – سفاح الجحيم
العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم الخامس ، بدأ جيش سلالة الطاووس أخيرًا في التحرك.
خارج المدينة ، خيمة القائد المركزي.
من بين 700 ألف جندي ، بقي 500 ألف للدفاع عن المعسكر بينما انتقل الباقون البالغ عددهم 200 ألف إلى المدينة الحدودية في الشمال – ناجيا.
الترجمة: Hunter
بعد 3 أيام ، حاصر الجيش مدينة ناجيا بحيث لم تتسرب حتى قطرة ماء.
“انشروا الخبر لكل الجنود ، لا يوجد تراجع في هذه المعركة. لا يسعنا إلا أن نقاتل حتى الموت. إذا لم ننجح في الدفاع عنها ، فسنضطر للموت مع مدينة ناجيا “. كان صوت شياو تشاو قوي هادئًا حقًا ، لكن الأمر العسكري الذي أصدره كان مهيبًا حقًا.
في اللحظة التي وصلوا فيها ، لم تتردد سلالة الطاووس على الإطلاق واستدعت على الفور 250 ألف من حراس المدينة الامبراطورية للمساعدة. بهذه الطريقة ، حاصر ما مجموع 450 ألف جندي مدينة حدودية صغيرة.
برؤية الدفاعات على سور المدينة تضعف ، قرر كارجيل إلقاء أسلحة الحصار. تم دفع المنجنيقات نحو خطوط المواجهة ، ورمي الحجارة تلو الحجارة على سور المدينة.
لا يمكن مقارنة دفاع مدينة ناجيا بمدينة بانغ بين. يوجد هنا الفيلق الخامس من فيلق التنين. نظرًا لأن جنرال الفيلق الخامس شياو تشاو قوي ولد في دولة تاي بينغ ، كان هذا الفيلق أيضًا أول فيلق مدفعي في فيلق التنين.
ألم تكن قوات المدينة الإمبراطورية التي استدعاها ديورافا ، والتي يبلغ عددها 250 ألف جندي ، أفضل علف للمدافع لتحقيق ذلك؟
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من صد جيش العدو.
من بين 700 ألف جندي ، بقي 500 ألف للدفاع عن المعسكر بينما انتقل الباقون البالغ عددهم 200 ألف إلى المدينة الحدودية في الشمال – ناجيا.
كان الأمر الذي أعطاهم اياه باي تشي هو “دافعوا حتى الموت لمدة يومين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف شياو تشاو قوي على سور المدينة ونظر إلى الخيام البيضاء المكتظة خارج المدينة. حاليًا ، كان تعبيره جادا حقًا . كان الفيلق الخامس يواجه ستة أضعاف عددهم. بالنسبة لمدينة ناجيا ، التي كانت تتمتع بمثل هذه الدفاعات الضعيفة ، لم يكن الدفاع لمدة يومين أمرًا سهلاً.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة الاسلحة النارية مرعبة بكل بساطة.
ناجيا ، سور المدينة.
“فلتتقدم قوات الحصار!”
وقف شياو تشاو قوي على سور المدينة ونظر إلى الخيام البيضاء المكتظة خارج المدينة. حاليًا ، كان تعبيره جادا حقًا . كان الفيلق الخامس يواجه ستة أضعاف عددهم. بالنسبة لمدينة ناجيا ، التي كانت تتمتع بمثل هذه الدفاعات الضعيفة ، لم يكن الدفاع لمدة يومين أمرًا سهلاً.
الفصل 1176 – سفاح الجحيم
ومع ذلك ، نظرًا لأنه تلقى أمرًا ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، لم يكن أمام شياو تشاو قوي خيار سوى تنفيذه.
بسبب القيود المفروضة على التكنولوجيا ، كان هناك فرق بين الأدوات الدفاعية لسلالة الطاووس وسلالة شيا العظمى. في مواجهة هجمات الأسلحة النارية ، كانوا جميعًا عاجزين.
“انشروا الخبر لكل الجنود ، لا يوجد تراجع في هذه المعركة. لا يسعنا إلا أن نقاتل حتى الموت. إذا لم ننجح في الدفاع عنها ، فسنضطر للموت مع مدينة ناجيا “. كان صوت شياو تشاو قوي هادئًا حقًا ، لكن الأمر العسكري الذي أصدره كان مهيبًا حقًا.
العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم الخامس ، بدأ جيش سلالة الطاووس أخيرًا في التحرك.
“نعم ، جنرال !”
كان وجه الرسول جادا أيضًا . استدار وغادر بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطفت قوات النخبة التي تحمل سلالم الحصار وهي تهرع نحو سور المدينة.
…
في نظرهم ، لكي يحاصر جيش كهذا مدينة صغيرة ، ستنتهي هذه المعركة على الفور. كونك الطليعة يعني الفضل الأول في الحرب.
خارج المدينة ، خيمة القائد المركزي.
عندما رأى كارجيل الذي كان يقف على مسافة ذلك ، ابتسم بقساوة ، “اعتقدت أنهم أقوياء ، لكن يبدو أن الأمر هكذا فقط. أرسل أوامري ، استخدم المنجنيق”.
كان ديورافا يقف على أرض مرتفعة ، حيث كان ينظر إلى مدينة ناجيا التي لم تكن بعيدة. ما لاحظه هو أن فيلق التنين كان يقف على أسوار المدينة. حتى عندما كانوا محاصرين ، لم يظهروا أي خوف على وجوههم.
برؤية الدفاعات على سور المدينة تضعف ، قرر كارجيل إلقاء أسلحة الحصار. تم دفع المنجنيقات نحو خطوط المواجهة ، ورمي الحجارة تلو الحجارة على سور المدينة.
“لقد سمعت أن فيلق التنين تحت قيادة باي تشي هم مجموعة من سفاحي الجحيم. يبدو أن الشائعات صحيحة “. في الواقع أشاد ديورافا بالعدو هكذا.
وصلوا إلى الجبهة بصعوبة بالغة ، حيث كان ما واجهوه هو زيت النار الكيميائي والخشب المتدحرج والحجارة وأسلحة قتل أخرى.
عندما سمع الجنرالات المحيطون بذلك ، أظهرت وجوههم تعاسة واضحة ، لكنهم لم يجرؤوا على الرد.
من بين 700 ألف جندي ، بقي 500 ألف للدفاع عن المعسكر بينما انتقل الباقون البالغ عددهم 200 ألف إلى المدينة الحدودية في الشمال – ناجيا.
بالحديث عن سلالة الطاووس ، فإن أشهر أنواع الجنود ستكون قوات الفيل. لقد كانوا أقوى من قوة الفيل الحربي لسلالة شانغ ، حيث كان التواجد في ساحة المعركة هو الذي أرعب أي شخص يراهم.
أومأ ديورافا برأسه بارتياح. توقفت عيناه على الجنرال الشاب الواقف في المقدمة ، “كارجيل ، ستكون أنت من يقود!”
لسوء الحظ ، في الحصار ، لم تكن فيلة الحرب ذات فائدة تذكر ، ولهذا السبب أحضر ديورافا كمية صغيرة منها فقط لاستخدامها في حصار بوابات المدينة.
“نعم ، جنرال !”
بدا أن ديورافا قد شعر بمزاج الجنرالات وراءه وغير نبرته ، “حتى لو كانوا سفاحي الجحيم ، فلن يتمكنوا من الهروب من عقاب الاله شيفا. حان الوقت للسماح لهم برؤية مدى روعة جيش الطاووس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دقت الطبول وامتلأت السماء بالرمل الأصفر.
كما قال ذلك ، استدار فجأة وقال بصوت عالٍ ، “من الذي يرغب في أن يكون الطليعة؟”
كان جيش سلالة الطاووس شجاعًا حقًا . حتى في ظل هذه الهجمات الشرسة ، ما زالوا يتقدمون بلا خوف ، مظهرين الروح البطولية.
“أنا أرغب!”
خارج المدينة ، خيمة القائد المركزي.
سعى جميع الجنرالات ليكونوا الطليعة.
عندما سمع الجنرالات المحيطون بذلك ، أظهرت وجوههم تعاسة واضحة ، لكنهم لم يجرؤوا على الرد.
في نظرهم ، لكي يحاصر جيش كهذا مدينة صغيرة ، ستنتهي هذه المعركة على الفور. كونك الطليعة يعني الفضل الأول في الحرب.
“لا يوجد خيار ، يمكننا فقط بذل قصارى جهدنا!”
لن يتمكن أي جنرال من مقاومة مثل هذا الإغراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعى جميع الجنرالات ليكونوا الطليعة.
أومأ ديورافا برأسه بارتياح. توقفت عيناه على الجنرال الشاب الواقف في المقدمة ، “كارجيل ، ستكون أنت من يقود!”
بسرعة كبيرة ، قاد كارجيل القوات إلى خارج المعسكر واصطفوا خارج المدينة.
“نعم ايها الملك!”
أرادوا السماح لجنود العدو برؤية ما يسمى بـ سفاحي الجحيم.
رفع كارجيل رأسه متفاجئا. كان أيضًا جنرالًا مشهورًا في الهند ، وكان مشهورًا بشجاعته.
في اللحظة التي وصلوا فيها ، لم تتردد سلالة الطاووس على الإطلاق واستدعت على الفور 250 ألف من حراس المدينة الامبراطورية للمساعدة. بهذه الطريقة ، حاصر ما مجموع 450 ألف جندي مدينة حدودية صغيرة.
عندما رأى الجنرالات الآخرون ذلك ، امتلأوا بالحسد والغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القلق مجرد قلق ، وما زال الهجوم مستمرًا.
لم يكلف ديورافا عناء تسوية أوضاعهم ، التفت مرة أخرى ونظر إلى المدينة من بعيد ، وعقله يتجول.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه تلقى أمرًا ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، لم يكن أمام شياو تشاو قوي خيار سوى تنفيذه.
عندما رأى الجنرالات ذلك ، غادروا. كانوا يعلمون أن شخصية ملكهم كانت غريبة بعض الشيء ، حيث كان يحب أن يجعل نفسه مثل أشوكا في التاريخ. كانت كلماته هي القانون ، وكان من الأفضل عدم الدخول في كتبه السيئة.
“استمروا في الاندفاع!”
بسرعة كبيرة ، قاد كارجيل القوات إلى خارج المعسكر واصطفوا خارج المدينة.
برؤية الدفاعات على سور المدينة تضعف ، قرر كارجيل إلقاء أسلحة الحصار. تم دفع المنجنيقات نحو خطوط المواجهة ، ورمي الحجارة تلو الحجارة على سور المدينة.
دقت الطبول وامتلأت السماء بالرمل الأصفر.
في اللحظة التي وصلوا فيها ، لم تتردد سلالة الطاووس على الإطلاق واستدعت على الفور 250 ألف من حراس المدينة الامبراطورية للمساعدة. بهذه الطريقة ، حاصر ما مجموع 450 ألف جندي مدينة حدودية صغيرة.
في مثل هذه البلدة الصغيرة المنعزلة وعديمة الشهرة ، انفجرت أول معركة واسعة النطاق في حرب الدولة هذه. صرخ جيش سلالة الطاووس بقيادة الجنرال كارجيل وهم يهاجمون أسوار المدينة.
عندما رأى الجنرالات ذلك ، غادروا. كانوا يعلمون أن شخصية ملكهم كانت غريبة بعض الشيء ، حيث كان يحب أن يجعل نفسه مثل أشوكا في التاريخ. كانت كلماته هي القانون ، وكان من الأفضل عدم الدخول في كتبه السيئة.
ما رأوه لم يكن مذبحة دموية بل فرصة لكسب المزايا.
هذه المرة ، ضعفت شبكة القوة النارية.
كانت فكرتهم جيدة ، لكن الحقيقة كانت قاسية حقًا . أبهرت الموجات الأولى من الهجمات المضادة من الفيلق الخامس جيش سلالة الطاووس.
كما قال ذلك ، استدار فجأة وقال بصوت عالٍ ، “من الذي يرغب في أن يكون الطليعة؟”
الهجمة الأولى كانت جولة من نيران المدافع ، ثم منجنيق القوس الثلاثي. أخيرًا ، المسدسات ، حيث أودت كل جولة من الهجمات بحياة العديد من الأشخاص.
الفصل 1176 – سفاح الجحيم
كانت قوة الاسلحة النارية مرعبة بكل بساطة.
بصرف النظر عن ذلك ، نظرًا لضيق الوقت ، كانت الأدوات الدفاعية مثل الصخور والأخشاب المتدحرجة تتناقص بمعدل مرئي. بدا الأمر وكأنهم لن يكونوا قادرين على الصمود لفترة طويلة.
بسبب القيود المفروضة على التكنولوجيا ، كان هناك فرق بين الأدوات الدفاعية لسلالة الطاووس وسلالة شيا العظمى. في مواجهة هجمات الأسلحة النارية ، كانوا جميعًا عاجزين.
لن يتمكن أي جنرال من مقاومة مثل هذا الإغراء.
سقط الجيش المندفع واحدا تلو الآخر مثل حصاد القمح.
الترجمة: Hunter
كان جيش سلالة الطاووس شجاعًا حقًا . حتى في ظل هذه الهجمات الشرسة ، ما زالوا يتقدمون بلا خوف ، مظهرين الروح البطولية.
“لقد سمعت أن فيلق التنين تحت قيادة باي تشي هم مجموعة من سفاحي الجحيم. يبدو أن الشائعات صحيحة “. في الواقع أشاد ديورافا بالعدو هكذا.
وصلوا إلى الجبهة بصعوبة بالغة ، حيث كان ما واجهوه هو زيت النار الكيميائي والخشب المتدحرج والحجارة وأسلحة قتل أخرى.
برؤية الدفاعات على سور المدينة تضعف ، قرر كارجيل إلقاء أسلحة الحصار. تم دفع المنجنيقات نحو خطوط المواجهة ، ورمي الحجارة تلو الحجارة على سور المدينة.
برؤية القوات تواجه المتاعب ، كان كارجيل بلا تعبير. كانت الموجة الأولى عبارة عن هجوم استكشافي ، حيث كانت القوات التي أرسلها علفًا للمدافع – حراس المدينة الإمبراطورية.
“نعم ايها الملك!”
كان الهدف هو التحقيق في نظام الدفاع للمدينة.
أرادوا السماح لجنود العدو برؤية ما يسمى بـ سفاحي الجحيم.
“هاي ، يبدو أنهم مستعدون جيدًا.” لم يتغير تعبير كارجيل. ومع ذلك ، ضاق قلبه. لم يكن يتوقع أن يكون فيلق التنين الذي سارع إلى المدينة قد أعد الكثير من القوة النارية.
ما رأوه لم يكن مذبحة دموية بل فرصة لكسب المزايا.
لا سيما مجموعة المدفعيين ، والتي كان كارجيل قلقًا بشأنها حقًا.
ناجيا ، سور المدينة.
“استمروا في الاندفاع!”
كان القلق مجرد قلق ، وما زال الهجوم مستمرًا.
لا سيما مجموعة المدفعيين ، والتي كان كارجيل قلقًا بشأنها حقًا.
ألم تكن قوات المدينة الإمبراطورية التي استدعاها ديورافا ، والتي يبلغ عددها 250 ألف جندي ، أفضل علف للمدافع لتحقيق ذلك؟
تحت الهجمات الشرسة للمنجنيقات ، لم يكن فيلق التنين منزعجا. أدت الهجمات العنيفة على ما يبدو إلى تدمير أسوار المدينة ، لكنها لم تؤذهم إلا قليلاً.
بموجب أوامر كارجيل الباردة ، تم إرسال جيش بعد جيش إلى الخطوط الأمامية ، دون إعطاء القوات المدافعة أي فرصة للراحة. فجأة ، بدا الأمر وكأن شبكة النيران لفيلق التنين لن تكون قادرة على الصمود.
لا سيما مجموعة المدفعيين ، والتي كان كارجيل قلقًا بشأنها حقًا.
على الرغم من تعديل المدافع من النوع P1 ، الا ان ارتفاع درجة حرارة الفوهة أمرًا لا مفر منه ، حيث لا يمكن إطلاق النار لفترات طويلة. كانت الأسلحة النارية هي نفسها ، وبمجرد أن تكون البراميل ساخنة ، سيصبح الإطلاق صعبًا.
العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم الخامس ، بدأ جيش سلالة الطاووس أخيرًا في التحرك.
بصرف النظر عن ذلك ، نظرًا لضيق الوقت ، كانت الأدوات الدفاعية مثل الصخور والأخشاب المتدحرجة تتناقص بمعدل مرئي. بدا الأمر وكأنهم لن يكونوا قادرين على الصمود لفترة طويلة.
كما قال ذلك ، استدار فجأة وقال بصوت عالٍ ، “من الذي يرغب في أن يكون الطليعة؟”
لم يتوقع شياو تشاو قوي أن يكون العدو في الواقع شجاعًا للغاية ، “يا لها من مجموعة من الأشخاص الذين يتجاهلون حياتهم. القائد يطرح علي سؤالا صعبا حقا “.
هذه المرة ، ضعفت شبكة القوة النارية.
“لا يوجد خيار ، يمكننا فقط بذل قصارى جهدنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع كارجيل رأسه متفاجئا. كان أيضًا جنرالًا مشهورًا في الهند ، وكان مشهورًا بشجاعته.
نظرًا لتفاقم الوضع ، أمر شياو تشاو قوي القوات على الفور بالتوقف عن إلقاء زيت النار والحجارة والأخشاب المتدحرجة ، وادخارها لأجل اللحظة الحاسمة. سيوقفون إطلاق النيران مؤقتًا ويسمحون للمجموعة الثانية بالسيطرة.
هذه المرة ، ضعفت شبكة القوة النارية.
كان جيش سلالة الطاووس شجاعًا حقًا . حتى في ظل هذه الهجمات الشرسة ، ما زالوا يتقدمون بلا خوف ، مظهرين الروح البطولية.
عندما رأى كارجيل الذي كان يقف على مسافة ذلك ، ابتسم بقساوة ، “اعتقدت أنهم أقوياء ، لكن يبدو أن الأمر هكذا فقط. أرسل أوامري ، استخدم المنجنيق”.
بسرعة كبيرة ، قاد كارجيل القوات إلى خارج المعسكر واصطفوا خارج المدينة.
“نعم ، جنرال !”
لن يتمكن أي جنرال من مقاومة مثل هذا الإغراء.
برؤية الدفاعات على سور المدينة تضعف ، قرر كارجيل إلقاء أسلحة الحصار. تم دفع المنجنيقات نحو خطوط المواجهة ، ورمي الحجارة تلو الحجارة على سور المدينة.
عندما رأى الجنرالات ذلك ، غادروا. كانوا يعلمون أن شخصية ملكهم كانت غريبة بعض الشيء ، حيث كان يحب أن يجعل نفسه مثل أشوكا في التاريخ. كانت كلماته هي القانون ، وكان من الأفضل عدم الدخول في كتبه السيئة.
بدون المدافع التي تقيدهم ، ستكون المنجنيقات مثل آلات قتل ، حيث ستمطر بلا خوف باتجاه سور المدينة. سور المدينة الذي لم يكن قويا في المقام الأول بدأ يهتز تحت الكميات الكبيرة من الهجمات.
…
“فلتتقدم قوات الحصار!”
عندما سمع الجنرالات المحيطون بذلك ، أظهرت وجوههم تعاسة واضحة ، لكنهم لم يجرؤوا على الرد.
أمر كارجيل الورقة الرابحة الحقيقية بالتقدم. لقد رأى بالفعل الأمل في هزيمة مدينة ناجيا.
الترجمة: Hunter
اصطفت قوات النخبة التي تحمل سلالم الحصار وهي تهرع نحو سور المدينة.
كانت فكرتهم جيدة ، لكن الحقيقة كانت قاسية حقًا . أبهرت الموجات الأولى من الهجمات المضادة من الفيلق الخامس جيش سلالة الطاووس.
بدأت المذبحة الحقيقية للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، جنرال !”
تحت الهجمات الشرسة للمنجنيقات ، لم يكن فيلق التنين منزعجا. أدت الهجمات العنيفة على ما يبدو إلى تدمير أسوار المدينة ، لكنها لم تؤذهم إلا قليلاً.
عندما رأى كارجيل الذي كان يقف على مسافة ذلك ، ابتسم بقساوة ، “اعتقدت أنهم أقوياء ، لكن يبدو أن الأمر هكذا فقط. أرسل أوامري ، استخدم المنجنيق”.
عند رؤية قوات العدو وهي تأتي ، قام جنود فيلق التنين بإصدار ابتسامات قاسية. اخرجوا شفرات تانغ اللامعة ، حيث كانت عيونهم باردة مثل الجليد.
تحت الهجمات الشرسة للمنجنيقات ، لم يكن فيلق التنين منزعجا. أدت الهجمات العنيفة على ما يبدو إلى تدمير أسوار المدينة ، لكنها لم تؤذهم إلا قليلاً.
أرادوا السماح لجنود العدو برؤية ما يسمى بـ سفاحي الجحيم.
بدا أن ديورافا قد شعر بمزاج الجنرالات وراءه وغير نبرته ، “حتى لو كانوا سفاحي الجحيم ، فلن يتمكنوا من الهروب من عقاب الاله شيفا. حان الوقت للسماح لهم برؤية مدى روعة جيش الطاووس “.
“أنا أرغب!”
بعد 3 أيام ، حاصر الجيش مدينة ناجيا بحيث لم تتسرب حتى قطرة ماء.
نظرًا لتفاقم الوضع ، أمر شياو تشاو قوي القوات على الفور بالتوقف عن إلقاء زيت النار والحجارة والأخشاب المتدحرجة ، وادخارها لأجل اللحظة الحاسمة. سيوقفون إطلاق النيران مؤقتًا ويسمحون للمجموعة الثانية بالسيطرة.
الترجمة: Hunter
…
أرادوا السماح لجنود العدو برؤية ما يسمى بـ سفاحي الجحيم.
سقط الجيش المندفع واحدا تلو الآخر مثل حصاد القمح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
