القوي يزداد قوة ، والضعيف يتم تدميره
الفصل 1168 – القوي يزداد قوة ، والضعيف يتم تدميره
بعد مغادرة إثيوبيا ، زار أويانغ شو منطقة هيلو ومنطقة هيتاو. حتى أنه استغرق بعض الوقت لمراجعة سرب المحيط الهندي لإظهار دعمه لـ نان جيانغ.
مع دخول الشهر الخامس ، سيركز جميع اللاعبين على أمر واحد ، وهو شهر حروب الدول.
حتى شخص مثل أويانغ شو لن يتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك. كان للمحكمة الإمبراطورية قواعدها وأساليبها. سيحتاج المرء إلى الحصول على نتائج فعلية لإقناع الآخرين.
لم يكن شهر حروب الدول وقتًا للاعبين لتسوية مظالمهم ، ولكنه كان أيضًا فرصة لتغيير الوضع العالمي. ببساطة ، سيصبح القوي أقوى ، بينما سيُمحى الضعيف.
حتى شخص مثل أويانغ شو لن يتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك. كان للمحكمة الإمبراطورية قواعدها وأساليبها. سيحتاج المرء إلى الحصول على نتائج فعلية لإقناع الآخرين.
كان من الصعب التعبير عن الوضع المعقد بالكلمات.
بسبب هذا الحكم ، كانت هناك موجة جديدة من المهاجرين لا يمكن إيقافها.
على سبيل المثال ، داخل اليد الفضية ، يمكن لسلالة قوية أن تستغل هذه الفرصة لابتلاع الأعضاء المحيطين علنًا. في الوقت نفسه ، يمكن أن تستخدم اليد الفضية و إشارة ازور الشهر لمهاجمة بعضهم البعض لتعديل استراتيجياتهم.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يضع دي تشين أمله فيه هو اليد الفضية. طالما أنهم ما زالوا يريدون كبح صعود شيا العظمى ، فسيحتاجون إلى تشو العظمى في الصين.
بالمثل ، كان شهر حروب الدول فرصة جيدة للمنظمتين للتنظيم داخليًا. يمكنهم التخلي عن بعض المناطق الضعيفة وتقوية البعض الآخر لتشكيل تخطيط عالمي أكثر ارتباطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم تقم بعمل لائق ، حتى لو لم يقل أويانغ شو أي شيء ، فإن المحكمة الإمبراطورية ستفعل.
أما ما يشعر به اللاعبون العاديون حيال ذلك ، فلا يهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن سقوط المغرب كان له بعض التأثير السلبي على مولان يوي على الرغم من أدائها الجيد. في ظل هذه الظروف ، كان على أويانغ شو بطبيعة الحال أن يتقدم ويتخذ موقفًا.
هاتان المنظمتان ، بما في ذلك داخليًا ، كلاهما يرغب في أشياء مختلفة ، بل كان لهم تضارب في المصالح. حتى أن نقول إنه لتحقيق أهدافهم الخاصة ، لم يكن تدمير بعضهم البعض مشكلة.
فشلت تشو العظمى في محاولاتهم للقضاء على شيا العظمى ، في حين أن شيا العظمى كان لديها حصاد وافر في الخارج ، مما يجعل اللاعبين الذين عاشوا تحت قيادة تشو العظمى يرتعدون خوفًا.
على العكس من ذلك ، كانت سلالة شيا العظمى التي اعتمدت على الدرع القوي الذي كان يمثل منطقة الصين منطقة آمنة.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يضع دي تشين أمله فيه هو اليد الفضية. طالما أنهم ما زالوا يريدون كبح صعود شيا العظمى ، فسيحتاجون إلى تشو العظمى في الصين.
في الشهر الخامس ، بدأ التصويت لقائد حرب الدولة. كان لدى أويانغ شو سلطة منطقة الصين ، لذلك لم يكن بحاجة إلى الانضمام إلى التصويت ، حيث حصل تلقائيًا على المنصب.
لذلك ، تم استنزاف خزائن تشو العظمى بغزارة.
أما بالنسبة للمنطقة التي يجب مهاجمتها ، فالأمر متروك لأويانغ شو فقط.
كان الصخب والضجيج في ميناء طنجة المقابل خاطفًا للعين.
بالنظر الى جميع أنحاء الصين ، كان الاعداء الذين يمكنهم اختيارهم هم منطقة الهند ، وسلالة رومانوف ، وإمبراطورية بلاد فارس ، وجاوا.
هاتان المنظمتان ، بما في ذلك داخليًا ، كلاهما يرغب في أشياء مختلفة ، بل كان لهم تضارب في المصالح. حتى أن نقول إنه لتحقيق أهدافهم الخاصة ، لم يكن تدمير بعضهم البعض مشكلة.
كان الآخرون بعيدين للغاية ، حيث لن يتمكنوا من العودة في غضون شهر.
كان الإحساس الهائل بالهزيمة يغمر دي تشين ، مما جعله يغضب أكثر فأكثر. كانت تشو العظمى محاطة بهالة متشائمة ، مما جعل المرء يشعر بالاكتئاب.
لم تكن سلالة رومانوف وإمبراطورية بلاد فارس اختيارات جيدة ، حيث كانت هناك قوى أصلية لا تزال موجودة. علاوة على ذلك ، إذا كانوا سيهاجمون ، فإن أحدهم كان سهلًا جليديًا ، والآخر سهل مرتفع. لم يكن للصين ميزة جغرافية في أي من الجانبين.
كان الصخب والضجيج في ميناء طنجة المقابل خاطفًا للعين.
كانت الفكرة الأولى لأويانغ شو هي إسقاط جاوا.
إذا أخذت تشو العظمى قطعة من جاوا ، فسيكون أويانغ شو منزعجًا حقًا. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يدع جاوا تعيش لفترة أطول قبل إسقاطها بمفرده؟
إذا أعلنت الصين الحرب على جاوا ، فلن يكون أمام جاوا أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للمنطقة التي يجب مهاجمتها ، فالأمر متروك لأويانغ شو فقط.
ومع ذلك ، فإن القيام بذلك له إيجابيات وسلبيات.
أثناء قيامه بجولة في جنوب شرق آسيا ، تبعه الحاكم العام باي هوا على طول الطريق.
لم يكن شهر حروب الدول مجرد مرحلة لشيا العظمى. مع مشاركة السلالات الثلاث في الصين معًا ، فإن تقسيم الأراضي بعد الحرب سيكون مشكلة. على سبيل المثال ، تم تقسيم اليابان إلى ثلاثة أجزاء في المرة الأخيرة.
ما جعلهم يشعرون بالاكتئاب هو أنهم واجهوا عمليات فحص واستجواب صارمة عندما دخلوا شيا العظمى. بناءً على كلمات قسم الشؤون المدنية ، كانت المحكمة الإمبراطورية تتحكم في عدد اللاعبين ولم تقبل أي شخص فقط.
إذا أخذت تشو العظمى قطعة من جاوا ، فسيكون أويانغ شو منزعجًا حقًا. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يدع جاوا تعيش لفترة أطول قبل إسقاطها بمفرده؟
فشلت تشو العظمى في محاولاتهم للقضاء على شيا العظمى ، في حين أن شيا العظمى كان لديها حصاد وافر في الخارج ، مما يجعل اللاعبين الذين عاشوا تحت قيادة تشو العظمى يرتعدون خوفًا.
بالتالي ، كانت الهند هي الهدف الأفضل للحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالب المزيد من الأعضاء بالانتقال إلى شيا العظمى.
بلا حول ولا قوة ، كانت الهند عملاق هائل. كان من المستحيل على الصين إسقاطها في شهر قصير.
على العكس من ذلك ، كانت سلالة شيا العظمى التي اعتمدت على الدرع القوي الذي كان يمثل منطقة الصين منطقة آمنة.
إذا اختارت الصين الذهاب نحوهم ، في ظل الظروف التي لم يكونوا فيها يقاتلون على أرضهم ، فسيكون الفائز والخاسر غير مؤكد.
…
ومع ذلك ، لم يكن لدى أويانغ شو خيار آخر. الآن ، كان عليه أن يفكر في كيفية الاستفادة من شهر حروب الدول لتوجيه ضربة للهند مع ضمان عدم حدوث نتائج عكسية عليهم.
حتى بعد أن أصدر دي تشين أوامر صارمة بتقييد اللاعبين من المغادرة ، لا يزال عدد كبير من اللاعبين يغادرون.
كانت الاستراتيجيات والخطط المعنية بحاجة إلى ان يعمل المجلس الكبير ومحكمة التوجيه الإداري معًا.
فشلت تشو العظمى في محاولاتهم للقضاء على شيا العظمى ، في حين أن شيا العظمى كان لديها حصاد وافر في الخارج ، مما يجعل اللاعبين الذين عاشوا تحت قيادة تشو العظمى يرتعدون خوفًا.
…
قبل العام الجديد ، أصدر أويانغ شو حكمًا بأنه سيكون هناك نقص في الحبوب هذا العام ، مما أدى إلى إنفاق موارد ضخمة لشراء كميات كبيرة من الحبوب. إذا سارت الأمور بسلاسة قبل موسم الحصاد في الشهر السابع ، فسيكون ذلك خسارة كبيرة له.
الشهر الخامس ، الشيء الذي كان أويانغ شو قلقًا بشأنه لم يكن حرب الدولة.
ما كان يقلقه هو الزراعة. في بداية الشهر الخامس ، بدأت الزراعة في الجنوب ، ومن المفترض أن يتمكنوا من جمع الدفعة الأولى من الأرز في نهاية الشهر السابع.
ما كان يقلقه هو الزراعة. في بداية الشهر الخامس ، بدأت الزراعة في الجنوب ، ومن المفترض أن يتمكنوا من جمع الدفعة الأولى من الأرز في نهاية الشهر السابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أعلنت الصين الحرب على جاوا ، فلن يكون أمام جاوا أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
قبل العام الجديد ، أصدر أويانغ شو حكمًا بأنه سيكون هناك نقص في الحبوب هذا العام ، مما أدى إلى إنفاق موارد ضخمة لشراء كميات كبيرة من الحبوب. إذا سارت الأمور بسلاسة قبل موسم الحصاد في الشهر السابع ، فسيكون ذلك خسارة كبيرة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف ترحب زراعة شيا العظمى بجولة جديدة من النمو.
على الأقل حتى الآن ، لم تكن هناك كوارث ، مما جعل أويانغ شو يشعر بعدم الارتياح.
سيكون ذلك مفيدًا أيضًا لعمل مولان يوي.
قبل الشهر الخامس ، تم الانتهاء من هدف 200 مليون مو من الأراضي الزراعية. كانت المزارع المختلفة في جميع أنحاء الدولة تنتشر كالنار المشتعلة.
الفصل 1168 – القوي يزداد قوة ، والضعيف يتم تدميره
سوف ترحب زراعة شيا العظمى بجولة جديدة من النمو.
لذلك ، تم استنزاف خزائن تشو العظمى بغزارة.
حتى في الشهر الخامس ، كان لا يزال هناك العديد من اللاعبين الذين تقدموا بطلبات لاستئجار المزارع. هاجر جزء منهم للتو من تشو العظمى.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يضع دي تشين أمله فيه هو اليد الفضية. طالما أنهم ما زالوا يريدون كبح صعود شيا العظمى ، فسيحتاجون إلى تشو العظمى في الصين.
فشلت تشو العظمى في محاولاتهم للقضاء على شيا العظمى ، في حين أن شيا العظمى كان لديها حصاد وافر في الخارج ، مما يجعل اللاعبين الذين عاشوا تحت قيادة تشو العظمى يرتعدون خوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للمنطقة التي يجب مهاجمتها ، فالأمر متروك لأويانغ شو فقط.
حتى بعد أن أصدر دي تشين أوامر صارمة بتقييد اللاعبين من المغادرة ، لا يزال عدد كبير من اللاعبين يغادرون.
قبل الشهر الخامس ، تم الانتهاء من هدف 200 مليون مو من الأراضي الزراعية. كانت المزارع المختلفة في جميع أنحاء الدولة تنتشر كالنار المشتعلة.
يمكن لأي شخص حاد أن يرى أنه من الآن فصاعدًا ، لن تتمكن تشو العظمى من بدء أي موجات في منطقة الصين. علاوة على ذلك ، قد يتم القضاء عليها بواسطة شيا العظمى في أي لحظة.
على هذا النحو ، لماذا سيبقى هؤلاء اللاعبون هناك؟
إذا اختارت الصين الذهاب نحوهم ، في ظل الظروف التي لم يكونوا فيها يقاتلون على أرضهم ، فسيكون الفائز والخاسر غير مؤكد.
ما جعلهم يشعرون بالاكتئاب هو أنهم واجهوا عمليات فحص واستجواب صارمة عندما دخلوا شيا العظمى. بناءً على كلمات قسم الشؤون المدنية ، كانت المحكمة الإمبراطورية تتحكم في عدد اللاعبين ولم تقبل أي شخص فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن كيفية القيام بذلك لا تزال غير مؤكدة.
إذا أراد المرء أن يعيش في شيا العظمى ، بصرف النظر عن كونه نظيفًا ، يجب أن يمتلك المواهب.
الفصل 1168 – القوي يزداد قوة ، والضعيف يتم تدميره
قبل ذلك ، كان اللاعبون هم من اختاروا المنطقة للعيش فيها. الآن ، انقلبت الطاولات.
من كان يعلم أن هذه الخطوة ستحفز بدلاً من ذلك لاعبي تشو العظمى؟ في نظرهم ، تعني متطلبات شيا العظمى الآن أن هذه المتطلبات ستصبح أكثر صرامة في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أعلنت الصين الحرب على جاوا ، فلن يكون أمام جاوا أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
كلما مضى الوقت ، كان من الصعب الانتقال إلى شيا العظمى.
لم تكن سلالة رومانوف وإمبراطورية بلاد فارس اختيارات جيدة ، حيث كانت هناك قوى أصلية لا تزال موجودة. علاوة على ذلك ، إذا كانوا سيهاجمون ، فإن أحدهم كان سهلًا جليديًا ، والآخر سهل مرتفع. لم يكن للصين ميزة جغرافية في أي من الجانبين.
بسبب هذا الحكم ، كانت هناك موجة جديدة من المهاجرين لا يمكن إيقافها.
على العكس من ذلك ، كانت سلالة شيا العظمى التي اعتمدت على الدرع القوي الذي كان يمثل منطقة الصين منطقة آمنة.
كان الاشخاص هكذا ؛ لقد رأوا دائمًا الارتفاع ولكن ليس الهبوط. مثل العقارات في الواقع ، فإن ارتفاع الأسعار سيجعل المزيد من الأشخاص يشترون. من ناحية أخرى ، إذا انخفض السعر قليلاً ، فسيترددون ويبدأون في المراقبة من الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي.
ومع ذلك ، لم يكن لدى أويانغ شو خيار آخر. الآن ، كان عليه أن يفكر في كيفية الاستفادة من شهر حروب الدول لتوجيه ضربة للهند مع ضمان عدم حدوث نتائج عكسية عليهم.
استنادًا إلى معلومات حرس شان هاي ، ليس فقط النقابات المتوسطة والكبيرة ، حتى النقابات العملاقة مثل جين يي وي كانت تخوض مشاجرات داخلية.
أثناء قيامه بجولة في جنوب شرق آسيا ، تبعه الحاكم العام باي هوا على طول الطريق.
طالب المزيد من الأعضاء بالانتقال إلى شيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للمنطقة التي يجب مهاجمتها ، فالأمر متروك لأويانغ شو فقط.
فيما يتعلق بهذه النقابات العملاقة ، إذا أرادوا حقًا الذهاب ، فلن تتمكن تشو العظمى من إيقافهم ، أو سيكون هناك العديد من الاضطرابات.
ما جعلهم يشعرون بالاكتئاب هو أنهم واجهوا عمليات فحص واستجواب صارمة عندما دخلوا شيا العظمى. بناءً على كلمات قسم الشؤون المدنية ، كانت المحكمة الإمبراطورية تتحكم في عدد اللاعبين ولم تقبل أي شخص فقط.
بلا حول ولا قوة ، لم يكن بإمكان دي تشين إلا العمل مع قادة النقابات لوعد اللاعبين ببعض الشروط الجيدة لتهدئتهم والتوسل لهم للبقاء في تشو العظمى.
حتى في الشهر الخامس ، كان لا يزال هناك العديد من اللاعبين الذين تقدموا بطلبات لاستئجار المزارع. هاجر جزء منهم للتو من تشو العظمى.
لذلك ، تم استنزاف خزائن تشو العظمى بغزارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن سقوط المغرب كان له بعض التأثير السلبي على مولان يوي على الرغم من أدائها الجيد. في ظل هذه الظروف ، كان على أويانغ شو بطبيعة الحال أن يتقدم ويتخذ موقفًا.
بدا أن دي تشين لم يتوقع أبدًا أن يكون هناك يوم يتوسل فيه اللاعبين للبقاء. في السابق ، كان اللاعبين يتدفقون نحو مدينة هاندان وهو يختار المواهب.
من كان يعلم أن هذه الخطوة ستحفز بدلاً من ذلك لاعبي تشو العظمى؟ في نظرهم ، تعني متطلبات شيا العظمى الآن أن هذه المتطلبات ستصبح أكثر صرامة في المستقبل.
مع تغير الزمن ، تغير الوضع.
حتى بعد أن أصدر دي تشين أوامر صارمة بتقييد اللاعبين من المغادرة ، لا يزال عدد كبير من اللاعبين يغادرون.
كان الإحساس الهائل بالهزيمة يغمر دي تشين ، مما جعله يغضب أكثر فأكثر. كانت تشو العظمى محاطة بهالة متشائمة ، مما جعل المرء يشعر بالاكتئاب.
“سيكون من الصعب قيادة الفريق اذا فقد الشخص الثقة .” كان دي تشين مليئًا بالعواطف.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، حتى لو كان الشخص في منصب عالٍ ، فلن يكون المرء قادرًا على الاستقرار هناك.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يضع دي تشين أمله فيه هو اليد الفضية. طالما أنهم ما زالوا يريدون كبح صعود شيا العظمى ، فسيحتاجون إلى تشو العظمى في الصين.
من كان يعلم أن هذه الخطوة ستحفز بدلاً من ذلك لاعبي تشو العظمى؟ في نظرهم ، تعني متطلبات شيا العظمى الآن أن هذه المتطلبات ستصبح أكثر صرامة في المستقبل.
بمجرد سقوط تشو العظمى ، ستفقد اليد الفضية الاوراق الرابحة. سيكون من المستحيل عليهم إيقاف صعود شيا العظمى في المستقبل.
كانت الاستراتيجيات والخطط المعنية بحاجة إلى ان يعمل المجلس الكبير ومحكمة التوجيه الإداري معًا.
ومع ذلك ، فإن كيفية القيام بذلك لا تزال غير مؤكدة.
فيما يتعلق بهذه النقابات العملاقة ، إذا أرادوا حقًا الذهاب ، فلن تتمكن تشو العظمى من إيقافهم ، أو سيكون هناك العديد من الاضطرابات.
…
يمكن لأي شخص حاد أن يرى أنه من الآن فصاعدًا ، لن تتمكن تشو العظمى من بدء أي موجات في منطقة الصين. علاوة على ذلك ، قد يتم القضاء عليها بواسطة شيا العظمى في أي لحظة.
بصرف النظر عن الاهتمام بالمسائل الزراعية ، استغرق أويانغ شو أيضًا وقتًا للذهاب إلى عدد قليل من الأماكن. أولاً ، قام برحلة إلى مدينة جي ديان لتقديم التعازي للجنود القتلى من سرب المحيط الأطلسي ، وتهدئة الشعب ، وعقد لقاء سري مع كاليا.
كان لدى مدينة جي ديان كميات هائلة من الموارد المرسلة من منطقة المغرب. مع وجود فيلق غرب إفريقيا المتمركز هنا وقوات بحرية تقوم بدوريات في الخليج ، كانت قلعة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن سقوط المغرب كان له بعض التأثير السلبي على مولان يوي على الرغم من أدائها الجيد. في ظل هذه الظروف ، كان على أويانغ شو بطبيعة الحال أن يتقدم ويتخذ موقفًا.
لمنع الاشخاص من تدمير تشكيل النقل الآني في الداخل ، أمر أويانغ شو بنقل سكان مدينة جي ديان إلى إثيوبيا.
الترجمة: Hunter
ستكون مدينة جي ديان بأكملها تحت الحكم العسكري وستكون معسكرًا رائعًا.
إذا أراد المرء أن يعيش في شيا العظمى ، بصرف النظر عن كونه نظيفًا ، يجب أن يمتلك المواهب.
كان قدوم أويانغ شو إلى مدينة جي ديان يهدف أيضًا الى رفع الروح المعنوية للجنود وتحفيزهم ، “في يوم من الأيام ، سنعود. أعتقد أن ذلك اليوم لن يكون بعيدًا جدًا “.
إذا اختارت الصين الذهاب نحوهم ، في ظل الظروف التي لم يكونوا فيها يقاتلون على أرضهم ، فسيكون الفائز والخاسر غير مؤكد.
كان هذا وعده.
لذلك ، تم استنزاف خزائن تشو العظمى بغزارة.
كان الصخب والضجيج في ميناء طنجة المقابل خاطفًا للعين.
أما ما يشعر به اللاعبون العاديون حيال ذلك ، فلا يهم.
بعد ذلك ، ذهب إلى إثيوبيا للقيام بجولة لكسب مشاعر الشعب بينما أظهر للمسؤولين أنه يتمتع بأقصى قدر من الدعم لمولان يوي.
العام السادس ، الشهر الخامس ، اليوم 15 ، أنهى أويانغ شو جولته وعاد إلى العاصمة. فور عودته ، تلقى رسالة سرية. بالنظر إلى المرسل ، ارتفعت حواجب أويانغ شو.
من الواضح أن سقوط المغرب كان له بعض التأثير السلبي على مولان يوي على الرغم من أدائها الجيد. في ظل هذه الظروف ، كان على أويانغ شو بطبيعة الحال أن يتقدم ويتخذ موقفًا.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي.
سيكون ذلك مفيدًا أيضًا لعمل مولان يوي.
فيما يتعلق بهذه النقابات العملاقة ، إذا أرادوا حقًا الذهاب ، فلن تتمكن تشو العظمى من إيقافهم ، أو سيكون هناك العديد من الاضطرابات.
بعد مغادرة إثيوبيا ، زار أويانغ شو منطقة هيلو ومنطقة هيتاو. حتى أنه استغرق بعض الوقت لمراجعة سرب المحيط الهندي لإظهار دعمه لـ نان جيانغ.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، حتى لو كان الشخص في منصب عالٍ ، فلن يكون المرء قادرًا على الاستقرار هناك.
أثناء قيامه بجولة في جنوب شرق آسيا ، تبعه الحاكم العام باي هوا على طول الطريق.
“سيكون من الصعب قيادة الفريق اذا فقد الشخص الثقة .” كان دي تشين مليئًا بالعواطف.
بالنسبة لها ، كان تولي منصب الحاكم العام لـ نان جيانغ شرفًا ومسؤولية كبيرة. تجرأ أويانغ شو على السماح لها بحكم مثل هذه المنطقة الضخمة ، لذلك من الواضح أنها تعاملت معها بمنتهى الجدية.
…
إذا لم تقم بعمل لائق ، حتى لو لم يقل أويانغ شو أي شيء ، فإن المحكمة الإمبراطورية ستفعل.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يضع دي تشين أمله فيه هو اليد الفضية. طالما أنهم ما زالوا يريدون كبح صعود شيا العظمى ، فسيحتاجون إلى تشو العظمى في الصين.
حتى شخص مثل أويانغ شو لن يتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك. كان للمحكمة الإمبراطورية قواعدها وأساليبها. سيحتاج المرء إلى الحصول على نتائج فعلية لإقناع الآخرين.
مع دخول الشهر الخامس ، سيركز جميع اللاعبين على أمر واحد ، وهو شهر حروب الدول.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، حتى لو كان الشخص في منصب عالٍ ، فلن يكون المرء قادرًا على الاستقرار هناك.
بدا أن دي تشين لم يتوقع أبدًا أن يكون هناك يوم يتوسل فيه اللاعبين للبقاء. في السابق ، كان اللاعبين يتدفقون نحو مدينة هاندان وهو يختار المواهب.
العام السادس ، الشهر الخامس ، اليوم 15 ، أنهى أويانغ شو جولته وعاد إلى العاصمة. فور عودته ، تلقى رسالة سرية. بالنظر إلى المرسل ، ارتفعت حواجب أويانغ شو.
بعد ذلك ، ذهب إلى إثيوبيا للقيام بجولة لكسب مشاعر الشعب بينما أظهر للمسؤولين أنه يتمتع بأقصى قدر من الدعم لمولان يوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن كيفية القيام بذلك لا تزال غير مؤكدة.
الترجمة: Hunter
بلا حول ولا قوة ، لم يكن بإمكان دي تشين إلا العمل مع قادة النقابات لوعد اللاعبين ببعض الشروط الجيدة لتهدئتهم والتوسل لهم للبقاء في تشو العظمى.
بصرف النظر عن الاهتمام بالمسائل الزراعية ، استغرق أويانغ شو أيضًا وقتًا للذهاب إلى عدد قليل من الأماكن. أولاً ، قام برحلة إلى مدينة جي ديان لتقديم التعازي للجنود القتلى من سرب المحيط الأطلسي ، وتهدئة الشعب ، وعقد لقاء سري مع كاليا.
لمنع الاشخاص من تدمير تشكيل النقل الآني في الداخل ، أمر أويانغ شو بنقل سكان مدينة جي ديان إلى إثيوبيا.
كان قدوم أويانغ شو إلى مدينة جي ديان يهدف أيضًا الى رفع الروح المعنوية للجنود وتحفيزهم ، “في يوم من الأيام ، سنعود. أعتقد أن ذلك اليوم لن يكون بعيدًا جدًا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
