حركة واحدة تتغلب على الجميع
الفصل 1128 – حركة واحدة تتغلب على الجميع
حتى أن بعض المتطفلين خرجوا من المدينة لمحاولة إزعاج جيش شيا العظمى على طول الطريق.
وضع رد أفيرا على الفور أويس في موقف صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نرسل دفعة واحدة من التعزيزات وبعدها سنحكم على الوضع.” قرر أويس إرسال 100 ألف جندي إلى ملبورن وإيلويلو. أما ما إذا كان سيرسل المزيد أم لا ، فسيعتمد على كيفية تطور المعركة.
“يبدو أن شيا العظمى مستعدة للقتال على جبهتين.” كان أويس يعاني من الصداع. لم تكن حماية لوزون وأستراليا بسبب الاتفاقية فحسب ، بل كانت تتعلق أيضًا بسلامة جاوا.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الدول المتبقية في دول جنوب شرق آسيا. توقفت دولة بياو وجوهور عن القتال ضد شيا العظمى ، في النهاية ، لم تُترك جاوا إلا مع لوزون وأستراليا كحلفاء.
إذا أضاف أحد لاعبي الفئة القتالية ، فستكون فرصهم في الفوز أعلى.
في اللحظة التي يسقط فيها الاثنان ، سيكون من المقرر أن تكون جاوا بمفردها. كما يقولون ، سيتطلب التصفيق الى امتلاك يدين. إذا سقطوا ، سيتم خنق جاوا عاجلاً أم آجلاً حتى الموت بواسطة شيا العظمى.
…
“دعنا نرسل دفعة واحدة من التعزيزات وبعدها سنحكم على الوضع.” قرر أويس إرسال 100 ألف جندي إلى ملبورن وإيلويلو. أما ما إذا كان سيرسل المزيد أم لا ، فسيعتمد على كيفية تطور المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلقت شيا العظمى مناطق المحيط المجاورة لجاوا ، حيث لم يجرؤ أويس على السفر عبر المحيط. في اللحظة التي يتم فيها اعتراضهم بواسطة سرب شيا العظمى ، فسيضيع كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم التاسع ، الساعة التاسعة صباحًا.
…
شكل جيش منطقة ملبورن البالغ عدده 100 ألف و 100 ألف من التعزيزات لجاوا قوة هائلة ، حيث انطلقوا نحو المدينة الإمبراطورية.
استنادًا إلى المعلومات من الخطوط الأمامية ، لم ترسل شيا العظمى سوى فيلقين من فيلق الحرس ، أي ما مجموع 140 ألف جندي. من ناحية أخرى ، كان لدى أستراليا 200 ألف حارس إمبراطوري ، و 100 ألف من جيش منطقة ، و 100 ألف من التعزيزات.
الفصل 1128 – حركة واحدة تتغلب على الجميع
إذا أضاف أحد لاعبي الفئة القتالية ، فستكون فرصهم في الفوز أعلى.
إذا أضاف أحد لاعبي الفئة القتالية ، فستكون فرصهم في الفوز أعلى.
إذا بدأوا الحصار دون استعداد ، فقد يأتي بنتائج عكسية.
ومع ذلك ، بمجرد التفكير في كيف أن أولئك الذين أرسلتهم شيا العظمى كانوا أكثر الفيالق نخبوية ، فقد أفيرا كل ثقته.
إذا بدأوا الحصار دون استعداد ، فقد يأتي بنتائج عكسية.
لحسن الحظ ، بصفته لوردا ، كان حاسمًا حقًا . كان مستعدًا لتوطين الجيش وقيادته نحو مدينة كانبيرا الإمبراطورية لمواجهة غزو شيا العظمى.
بعد وصول فيلق الحرس ، لم يكونوا في عجلة من أمرهم للحصار. بعد كل شيء ، كان لدى كانبيرا 200 ألف حارس ومئات الآلاف من لاعبي الفئة القتالية.
على الجانب الآخر ، كان فيلق الحرس مشغولاً.
“يبدو أن شيا العظمى مستعدة للقتال على جبهتين.” كان أويس يعاني من الصداع. لم تكن حماية لوزون وأستراليا بسبب الاتفاقية فحسب ، بل كانت تتعلق أيضًا بسلامة جاوا.
بعد نزول فيلق الحرس بسلاسة ، قامت الشعبة الأولى من سرب المحيط الهندي برحلة العودة لنقل الفيالق الثلاثة المتبقية من فيلق الحرس وكذلك تشكيل أوكلاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نرسل دفعة واحدة من التعزيزات وبعدها سنحكم على الوضع.” قرر أويس إرسال 100 ألف جندي إلى ملبورن وإيلويلو. أما ما إذا كان سيرسل المزيد أم لا ، فسيعتمد على كيفية تطور المعركة.
كانت شيا العظمى في حاجة ماسة إلى أستراليا.
شكل جيش منطقة ملبورن البالغ عدده 100 ألف و 100 ألف من التعزيزات لجاوا قوة هائلة ، حيث انطلقوا نحو المدينة الإمبراطورية.
على الرغم من إنشاء منطقة لياو جين وأنه تم حل النقص في المعادن ، إلا ان أويانغ شو لم يمانع في هزيمة أستراليا والحصول على المزيد من الموارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الفيضانات السوداء ، كانت الأعلام الحمراء لافتة للنظر حقًا . رفرف علم التنين الذهبي في مهب الرياح معلنا الهوية النبيلة التي لا تقهر.
تعليم أستراليا درسًا من شأنه أيضًا إرسال إشارة إلى اليد الفضية والسماح لأعضائها بإدراك أن اتباع استراتيجية المنظمة وإغضاب شيا العظمى سيؤدي إلى مثل هذه النتيجة.
…
في طريق العودة ، استراح الفيلقان الأول والرابع اللذان هزموا سيدني بالفعل واتبعوا خطط القائد للانقسام إلى ثلاثة جيوش.
استنادًا إلى المعلومات من الخطوط الأمامية ، لم ترسل شيا العظمى سوى فيلقين من فيلق الحرس ، أي ما مجموع 140 ألف جندي. من ناحية أخرى ، كان لدى أستراليا 200 ألف حارس إمبراطوري ، و 100 ألف من جيش منطقة ، و 100 ألف من التعزيزات.
كان الجيش الأول هو الفيلق الأول ، والذي كان فيه الشعبة الأولى من جيش الجلمود ؛ كانوا مسؤولين عن الدفاع عن سيدني. ستكون مسؤوليتهم هي الترحيب بالقوات القادمة والعمل مع حراس الأفعى السوداء لتطهير المدينة.
…
كان الهدف هو تغطية وصول القوات القادمة بحيث لا يلاحظ أفيرا.
في مواجهة غزو شيا العظمى ، أعلنت ملبورن الحرب.
سيقود الجيش الثاني شعبة سلاح الفرسان النخبة من الفيلق الرابع. سيكتسحون المدن والقرى حول سيدني لتحقيق نفس أهداف الجيش الأول.
غرق قلب أفيرا ، حيث ارتفع في قلبه شعور بعدم الارتياح. نهض على خيله ، حيث حاول التركيز. ومع ذلك ، كانت هناك أصوات حوافر الخيول في كل اتجاه.
أخيرًا ، كان هناك الجيش الثالث. كانوا القوة الرئيسية التي ستتقدم نحو مدينة كانبيرا الإمبراطورية.
في غمضة عين ، مر يوم آخر.
…
في مواجهة غزو شيا العظمى ، أعلنت ملبورن الحرب.
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم التاسع ، الساعة التاسعة صباحًا.
على الجانب الآخر ، في نفس الوقت الذي خرج فيه جيش ملبورن من المدينة ، نزل الفيلق الثاني سلاح فرسان النمر والفهد والفيلق الثالث سلاح فرسان التنين الدموي الحربي على بعد 20 ميل خارج سيدني.
شكل جيش منطقة ملبورن البالغ عدده 100 ألف و 100 ألف من التعزيزات لجاوا قوة هائلة ، حيث انطلقوا نحو المدينة الإمبراطورية.
في اللحظة التي يندفع فيها جيش ملبورن أثناء حصارهم ، ستكون كارثة .
في مواجهة غزو شيا العظمى ، أعلنت ملبورن الحرب.
عندما تلقى لاعبو المدينة الإمبراطورية الأخبار ، على الرغم من أنهم شعروا بالتعقيد بشأن جنود جاوا وفخرهم ، إلا أنهم لم يتراجعوا عن مدحهم لأفيرا.
ومع ذلك ، بمجرد التفكير في كيف أن أولئك الذين أرسلتهم شيا العظمى كانوا أكثر الفيالق نخبوية ، فقد أفيرا كل ثقته.
“يا له من أخ!” رفع الجميع إبهامه نحو أفيرا .
في طريق العودة ، استراح الفيلقان الأول والرابع اللذان هزموا سيدني بالفعل واتبعوا خطط القائد للانقسام إلى ثلاثة جيوش.
برؤية 200 ألف جندي جاءوا للمساعدة ، أصبح اللاعبون الأستراليين واثقين على الفور. صرخوا ، “دمروا شيا العظمى ، احموا منزلنا”.
سيقود الجيش الثاني شعبة سلاح الفرسان النخبة من الفيلق الرابع. سيكتسحون المدن والقرى حول سيدني لتحقيق نفس أهداف الجيش الأول.
حتى أن بعض المتطفلين خرجوا من المدينة لمحاولة إزعاج جيش شيا العظمى على طول الطريق.
على الرغم من إنشاء منطقة لياو جين وأنه تم حل النقص في المعادن ، إلا ان أويانغ شو لم يمانع في هزيمة أستراليا والحصول على المزيد من الموارد.
كان هذا علامة جيدة.
في مواجهة غزو شيا العظمى ، أعلنت ملبورن الحرب.
على الجانب الآخر ، في نفس الوقت الذي خرج فيه جيش ملبورن من المدينة ، نزل الفيلق الثاني سلاح فرسان النمر والفهد والفيلق الثالث سلاح فرسان التنين الدموي الحربي على بعد 20 ميل خارج سيدني.
اصبح قلب أفيرا باردًا ، حيث تمتم ، “سلاح فرسان شيا العظمى. من أين أتوا؟”
كان الفيلق الخامس وتشكيل أوكلاند الدفعة الثالثة ، حيث كانوا لا يزالون في أوكلاند.
بعد فترة قصيرة ، رأى خطوطًا سوداء مثل الفيضان تتجه نحو جيش ملبورن. الهالة التي أطلقتها هذه المجموعة من سلاح الفرسان ستجعل المرء ينفجر خوفا.
لم تدخل قوات سلاح الفرسان مدينة سيدني. بعد النزول ، لم يستريحوا واختفوا في البرية.
بعد فترة قصيرة ، رأى خطوطًا سوداء مثل الفيضان تتجه نحو جيش ملبورن. الهالة التي أطلقتها هذه المجموعة من سلاح الفرسان ستجعل المرء ينفجر خوفا.
…
إذا أضاف أحد لاعبي الفئة القتالية ، فستكون فرصهم في الفوز أعلى.
في غمضة عين ، مر يوم آخر.
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 10. حتى مع إزعاج اللاعبين الأستراليين لهم على طول الطريق ، وصل الجيش الثالث بسلاسة على بعد 20 ميل من كانبيرا ، حيث بدأ في إقامة معسكر.
أخيرًا ، كان هناك الجيش الثالث. كانوا القوة الرئيسية التي ستتقدم نحو مدينة كانبيرا الإمبراطورية.
على الرغم من أن كانبيرا كانت تقع بين سيدني وملبورن ، إلا أنها لم تكن موجودة في المركز.
سيقود الجيش الثاني شعبة سلاح الفرسان النخبة من الفيلق الرابع. سيكتسحون المدن والقرى حول سيدني لتحقيق نفس أهداف الجيش الأول.
بالمقارنة ، كانت سيدني أقرب إلى كانبيرا. على هذا النحو ، على الرغم من أن قوات شيا العظمى انطلقت بعد يوم واحد ، إلا أن جيش ملبورن الحالي كان لا يزال على بعد يوم واحد.
على الجانب الآخر ، كان فيلق الحرس مشغولاً.
بعد وصول فيلق الحرس ، لم يكونوا في عجلة من أمرهم للحصار. بعد كل شيء ، كان لدى كانبيرا 200 ألف حارس ومئات الآلاف من لاعبي الفئة القتالية.
الترجمة: Hunter
إذا بدأوا الحصار دون استعداد ، فقد يأتي بنتائج عكسية.
في اللحظة التي يندفع فيها جيش ملبورن أثناء حصارهم ، ستكون كارثة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة ، كانت سيدني أقرب إلى كانبيرا. على هذا النحو ، على الرغم من أن قوات شيا العظمى انطلقت بعد يوم واحد ، إلا أن جيش ملبورن الحالي كان لا يزال على بعد يوم واحد.
مر يوم عصبي على الفور.
“يا له من أخ!” رفع الجميع إبهامه نحو أفيرا .
في صباح اليوم 11 ، كان جيش ملبورن على بعد نصف يوم فقط من كانبيرا. كان اللورد أفيرا محاطًا في المركز. كان لديه الكثير من الأمور في ذهنه ، لكنه ما زال يشعر بالضيق حقًا.
“لأكون قادرًا على قيادة جيش كهذا ، لن أشعر بأي ندم”.
حتى الآن ، لم يتلقى أفيرا أخبارًا عن الدفعة الثانية من التعزيزات ، مما ضاعف ثقته. إذا تمكنوا من سحق جيش شيا العظمى ، فسيكون ذلك إنجازًا غير مسبوقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما كان أفيرا يحلم بالنصر ، حدث تغيير.
على الجانب الآخر ، في نفس الوقت الذي خرج فيه جيش ملبورن من المدينة ، نزل الفيلق الثاني سلاح فرسان النمر والفهد والفيلق الثالث سلاح فرسان التنين الدموي الحربي على بعد 20 ميل خارج سيدني.
أولاً ، اطلق الحراس الخارجيون التحذير. قبل أن تتفاعل القوة الرئيسية ، ترددت اصوات حوافر الخيول من الأفق وهزت الأرض.
على الرغم من أن كانبيرا كانت تقع بين سيدني وملبورن ، إلا أنها لم تكن موجودة في المركز.
”هجوم متسلل! هجوم متسلل! “
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 10. حتى مع إزعاج اللاعبين الأستراليين لهم على طول الطريق ، وصل الجيش الثالث بسلاسة على بعد 20 ميل من كانبيرا ، حيث بدأ في إقامة معسكر.
تم إفساد تشكيلهم العسكري على الفور.
في مواجهة غزو شيا العظمى ، أعلنت ملبورن الحرب.
غرق قلب أفيرا ، حيث ارتفع في قلبه شعور بعدم الارتياح. نهض على خيله ، حيث حاول التركيز. ومع ذلك ، كانت هناك أصوات حوافر الخيول في كل اتجاه.
على الجانب الآخر ، كان فيلق الحرس مشغولاً.
بعد فترة قصيرة ، رأى خطوطًا سوداء مثل الفيضان تتجه نحو جيش ملبورن. الهالة التي أطلقتها هذه المجموعة من سلاح الفرسان ستجعل المرء ينفجر خوفا.
كانت شيا العظمى في حاجة ماسة إلى أستراليا.
حدث كل شيء في غمضة عين ، حيث أصبح الخط الأسود فيضانًا أسود ابتلع جيش ملبورن.
من بين الفيضانات السوداء ، كانت الأعلام الحمراء لافتة للنظر حقًا . رفرف علم التنين الذهبي في مهب الرياح معلنا الهوية النبيلة التي لا تقهر.
اصبح قلب أفيرا باردًا ، حيث تمتم ، “سلاح فرسان شيا العظمى. من أين أتوا؟”
أخيرًا ، كان هناك الجيش الثالث. كانوا القوة الرئيسية التي ستتقدم نحو مدينة كانبيرا الإمبراطورية.
على الجانب الآخر ، كان فيلق الحرس مشغولاً.
على الجانب الآخر ، كان فيلق الحرس مشغولاً.
“لأكون قادرًا على قيادة جيش كهذا ، لن أشعر بأي ندم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم التاسع ، الساعة التاسعة صباحًا.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الفيضانات السوداء ، كانت الأعلام الحمراء لافتة للنظر حقًا . رفرف علم التنين الذهبي في مهب الرياح معلنا الهوية النبيلة التي لا تقهر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
