قوة الحاكم ليست من السماء
الفصل 1100 – قوة الحاكم ليست من السماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى شيا العظمى الآن العديد من الأراضي وراء البحار ، حيث كانت في حاجة ماسة إلى سلاح أيديولوجي للسكان الأصليين.
لم يكن طموح أويانغ شو صغيراً ، ولكن لتنفيذ هذه الخطط ، سيكون هناك العديد من العقبات والصعوبات.
منذ العصور القديمة وحتى الآن ، كان مجال الأفكار والتعلم دائمًا غير مؤكد . لقد تجاوزت الأخطار والقسوة مخاطر الحرب الواسعة.
كيف سيحصل على الكثير من موارد التدريب؟
كانت هذه حرب بلا دخان أو مدافع ، حيث يمكن أن تحدث مذبحة دون الحاجة إلى السكاكين والسيوف. حتى القول إن بعض الحروب قد بدأت بسبب خلافات أيديولوجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط من خلال دفع القوانين والالتزام بها يمكن أن تستمر السلالة لفترة طويلة على هذه الأرض.
خلال فترة الربيع والخريف والدول المتحاربة ، كان نقاش الفلاسفة نقاشًا لا يستطيع فيه أي شخص إقناع الآخرين. حدث هذا لأن الاختلافات بين بعضهم البعض كانت ضخمة للغاية ، لذا لا يمكن أن يتعايشوا.
أصبحت كيفية اختيار الأفضل من كل واحد منهم مشكلة.
المتطلبات الثلاثة التي طرحها أويانغ شو اليوم ستصبح “مبادئ شيا العظمى الثلاثة للحكم” الشهيرة في المستقبل.
لحسن الحظ ، لم يفتقر أويانغ شو إلى مؤيدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لما رأى أن الأمر قد تمت تسويته ، أنهى أويانغ شو الاجتماع.
كانت الكونفوشيوسية ، والموهية ، والقانونية ، ومدرسة الحرب ، جوهر الفلاسفة.
بدعم من هؤلاء الأربعة ، يمكن أن تؤتي فكرة أويانغ شو ثمارها. عند رؤية ذلك ، يمكن لمدرسة الطاوية ومدرسة يينغ ويانغ والآخرين فقط أن يتبعوا ويتفقوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أويانغ شو يتطلع حقًا إلى فتح زيفو بعد التدريب إلى أقصى الحدود. في ذلك الوقت ، ما هي التغييرات الجديدة التي سيخضع لها؟
“لم يكن لديهم خيار آخر سوى الموافقة!”
كان السعي وراء التدريب وتحسين نوعية الحياة هو هدفه النهائي.
في اللحظة التي يسيطر فيها الاربعة على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى ، يمكن للمدارس الأخرى فقط أن تبقى في الجزء الجانبي.
عندما سمع لاو زي والآخرون ذلك ، اختفى القلق في قلوبهم ، حيث أصبحوا أكثر هدوءًا.
في مثل هذا الوقت ، حتى لاو زي الذي أيد الحكم بعدم القيام بأي شيء لم يستطع فعل أي شيء.
إذا كان القانون هو الجدار الناري الأخير لحكم دولة ما ، فإن الأخلاق هي ما يتم استخدامها لتثقيف وتغذية الناس. فقط من خلال استيعاب البئرين سيؤدي إلى ارتفاع شيا العظمى.
لم تكن البرية الحالية هي البرية في بداية اللعبة. بدأ النظام بأكمله في الاستقرار ، حيث بدأ اللوردات في تحويل تركيزهم نحو الشؤون الداخلية. في مثل هذه البيئة ، قد ينجح حكم الطاوية بعدم فعل أي شيء.
لم يعد أويانغ شو يشرح بعد الآن ، حيث أثار طلبه الثاني ، “ستستخدم شيا العظمى القانون للحكم ، والخير لتعليم الناس ، وتقوى الأبناء لحكم العالم.”
بالطبع ، كان هناك أناس عنيدون لم يكونوا على استعداد للمشاركة.
أكمل أويانغ شو ، وهو يحتسي الشاي ، قائلاً: “بالنسبة الى كيفية بناء النظام الأيديولوجي ، لدي ثلاثة طلبات أتمنى أن تتذكروها جميعًا.”
من الواضح أن أويانغ شو لم يجبرهم. إذا كانوا يفتقرون إلى هذا القدر القليل من البصيرة وأرادوا الإصرار على مُثلهم العليا ، حتى لو شاركوا ، قد يجلبون المزيد من السلبيات أكثر من الإيجابيات.
كان أويانغ شو يخطط بالفعل لاستخدام نظام قانون شيا العظمى كأساس لتوسيعه وتحسينه.
لما رأى أن الأمر قد تمت تسويته ، أنهى أويانغ شو الاجتماع.
لم يكن طموح أويانغ شو صغيراً ، ولكن لتنفيذ هذه الخطط ، سيكون هناك العديد من العقبات والصعوبات.
…
كان أويانغ شو يخطط بالفعل لاستخدام نظام قانون شيا العظمى كأساس لتوسيعه وتحسينه.
بعد أن غادر معظمهم ، دعا أويانغ شو بشكل خاص مو زي و كونغ زي و لاو زي و هان في زي و سون وو وما شابه إلى غرفة صغيرة في منزل النقاش لبدء الجولة الثانية من المناقشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي يسيطر فيها الاربعة على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى ، يمكن للمدارس الأخرى فقط أن تبقى في الجزء الجانبي.
تبعه جيانغ شانغ طوال الوقت.
انحنى جيانغ شانغ ، مما يدل على أنه تولى الدور.
بعد الجلوس ، جلبت الخادمات الشاي والكعك.
رفع أويانغ شو إصبعًا واحدًا ، ” قوة الحاكم لا تُمنح بواسطة السماء بل من الشعب. يمكن أن تحمل المياه قاربًا ، ولكن يمكنها أيضًا أن تقلبه. هذا هو جوهر أيديولوجية شيا العظمى. يرجى فهم ذلك بعمق “.
نظرًا لأن هذه كانت مناقشة جماعية صغيرة ، فقد كان الجو أكثر استرخاءً. جلس أويانغ شو القرفصاء وقال بصراحة ، “لقد ذكرت أنه من حيث المعرفة ، أنتم بمثابة اساتذتي. من حيث النظام الأيديولوجي ، لن أتدخل وسيترأسه جيانغ شانغ “.
عندما سمع لاو زي والآخرون ذلك ، اختفى القلق في قلوبهم ، حيث أصبحوا أكثر هدوءًا.
انحنى جيانغ شانغ ، مما يدل على أنه تولى الدور.
كيف سيحصل على الكثير من موارد التدريب؟
عندما سمع لاو زي والآخرون ذلك ، اختفى القلق في قلوبهم ، حيث أصبحوا أكثر هدوءًا.
عدم المشاركة لا يعني أن أويانغ شو لم يكن لديه أي أفكار حول هذا الموضوع. على العكس من ذلك ، كان على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى أن تكون من قيم أويانغ شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أويانغ شو يتطلع حقًا إلى فتح زيفو بعد التدريب إلى أقصى الحدود. في ذلك الوقت ، ما هي التغييرات الجديدة التي سيخضع لها؟
أكمل أويانغ شو ، وهو يحتسي الشاي ، قائلاً: “بالنسبة الى كيفية بناء النظام الأيديولوجي ، لدي ثلاثة طلبات أتمنى أن تتذكروها جميعًا.”
المتطلبات الثلاثة التي طرحها أويانغ شو اليوم ستصبح “مبادئ شيا العظمى الثلاثة للحكم” الشهيرة في المستقبل.
“ايها الملك ، من فضلك أرشدنا!” كان كونغ زي والآخرون أذكياء ، لذا فهموا ما يعنيه الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي يسيطر فيها الاربعة على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى ، يمكن للمدارس الأخرى فقط أن تبقى في الجزء الجانبي.
“أولاً.”
كان من الواضح أن أويانغ شو قد وضع القانون في مقدمة أولوياته باعتباره الجوهر.
رفع أويانغ شو إصبعًا واحدًا ، ” قوة الحاكم لا تُمنح بواسطة السماء بل من الشعب. يمكن أن تحمل المياه قاربًا ، ولكن يمكنها أيضًا أن تقلبه. هذا هو جوهر أيديولوجية شيا العظمى. يرجى فهم ذلك بعمق “.
المتطلبات الثلاثة التي طرحها أويانغ شو اليوم ستصبح “مبادئ شيا العظمى الثلاثة للحكم” الشهيرة في المستقبل.
في عالم اللعبة ، كانت خلفية منطقة الصين عبارة عن نظام عدائي. ومع ذلك ، لم يرغب أويانغ شو في أن يكون لوردا عدائيا على طول الطريق ، حيث كان يأمل أن يتقاعد يومًا ما ليبدأ الجزء التالي من حياته.
نتيجة لذلك ، في كل مرحلة ، سيكون هناك هدف لتلك المرحلة.
الآن ، وصل تدريبه الى الطبقة الرابعة من الكتاب المقدس الداخلي للبلاط الأصفر ، حيث كان على وشك الاختراق. كان جسده يعج بالطاقة البدائية ، حيث خضع لتحول مرة أخرى.
نتيجة لذلك ، في كل مرحلة ، سيكون هناك هدف لتلك المرحلة.
كان أويانغ شو يتطلع حقًا إلى فتح زيفو بعد التدريب إلى أقصى الحدود. في ذلك الوقت ، ما هي التغييرات الجديدة التي سيخضع لها؟
“أتوق إلى قوة الإمبراطور ؛ أتوق إلى الطريق الكبير. بما أنني لا أستطيع الحصول على كليهما ، سأفضل أن أحصل على الطريق الكبير للتدريب”. كان هذا هو تصميم أويانغ شو.
كان السعي وراء التدريب وتحسين نوعية الحياة هو هدفه النهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن هذه كانت مناقشة جماعية صغيرة ، فقد كان الجو أكثر استرخاءً. جلس أويانغ شو القرفصاء وقال بصراحة ، “لقد ذكرت أنه من حيث المعرفة ، أنتم بمثابة اساتذتي. من حيث النظام الأيديولوجي ، لن أتدخل وسيترأسه جيانغ شانغ “.
كان طريق الغزو مجرد نقطة واحدة في رحلة حياته ، لكنها لم تكن النهاية. كانت وجهته ذلك المسار الكبير الغير معروف ولكن المغري حقًا.
لم تكن البرية الحالية هي البرية في بداية اللعبة. بدأ النظام بأكمله في الاستقرار ، حيث بدأ اللوردات في تحويل تركيزهم نحو الشؤون الداخلية. في مثل هذه البيئة ، قد ينجح حكم الطاوية بعدم فعل أي شيء.
بدون أن يكون حاكماً عظيماً ، لن يكون المرء قادراً على السير في هذا الطريق العظيم.
سيكون ذلك مفيدًا لحكم شيا العظمى.
فقط فكر في الأمر ، إذا لم يكن أويانغ شو حاكمًا وكان مجرد لاعب من وضع المغامرة ، فكيف سيكون قادرًا على تعلم تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر والكتاب المقدس الداخلي للبلاط الأصفر؟
بدون أن يكون حاكماً عظيماً ، لن يكون المرء قادراً على السير في هذا الطريق العظيم.
كيف سيحصل على الكثير من موارد التدريب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها الملك ، من فضلك أرشدنا!” كان كونغ زي والآخرون أذكياء ، لذا فهموا ما يعنيه الملك.
حتى الآن ، لم يتم الكشف عن الجزء الثالث من التقنية ، ولهذا السبب سيحتاج إلى قوة السلالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع هان في زي ذلك ، أضاءت عيناه ، حيث كان بإمكانه توقع ازدهار مدرسة الفكر القانونية. كان كونغ زي ضعيفًا قليلاً ، حيث كان من الواضح أنه لا يمكن استخدام الكونفوشيوسية إلا لتعليم الناس وليس لحكم الدولة.
بأخذ خطوة إلى الوراء ، كان طريق الغزو لأويانغ شو طريقًا للتدريب المستمر ، مما يجعل عقله وقلبه أكثر هدوءًا. ستكون هناك حاجة ماسة لهذا عندما يشرع المرء في الطريق الكبير.
إذا كان القانون هو الجدار الناري الأخير لحكم دولة ما ، فإن الأخلاق هي ما يتم استخدامها لتثقيف وتغذية الناس. فقط من خلال استيعاب البئرين سيؤدي إلى ارتفاع شيا العظمى.
نتيجة لذلك ، في كل مرحلة ، سيكون هناك هدف لتلك المرحلة.
في عالم اللعبة ، كانت خلفية منطقة الصين عبارة عن نظام عدائي. ومع ذلك ، لم يرغب أويانغ شو في أن يكون لوردا عدائيا على طول الطريق ، حيث كان يأمل أن يتقاعد يومًا ما ليبدأ الجزء التالي من حياته.
بالتالي ، قال أويانغ شو أن سلطة الحاكم لم تُمنح من السماء لأنه لم يرغب في الاعتماد على السماوات لإثبات صحة حكم شيا العظمى.
كان طريق الغزو مجرد نقطة واحدة في رحلة حياته ، لكنها لم تكن النهاية. كانت وجهته ذلك المسار الكبير الغير معروف ولكن المغري حقًا.
“أنا السماوات!”
كان السعي وراء التدريب وتحسين نوعية الحياة هو هدفه النهائي.
ذُهل كونغ زي والآخرون من ذلك ، حيث بدوا متفاجئين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي يسيطر فيها الاربعة على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى ، يمكن للمدارس الأخرى فقط أن تبقى في الجزء الجانبي.
لم يعد أويانغ شو يشرح بعد الآن ، حيث أثار طلبه الثاني ، “ستستخدم شيا العظمى القانون للحكم ، والخير لتعليم الناس ، وتقوى الأبناء لحكم العالم.”
كان سبب أويانغ شو بسيطًا حقًا . لحكم منطقة شاسعة ، سيحتاج إلى علامة يمكن أن تنطبق على كل أرض.
كان من الواضح أن أويانغ شو قد وضع القانون في مقدمة أولوياته باعتباره الجوهر.
بالطبع ، بصرف النظر عن القانون ، لم ينسى أويانغ شو جوهر الثقافة الصينية ، وهو الإحسان والتقوى.
عندما سمع هان في زي ذلك ، أضاءت عيناه ، حيث كان بإمكانه توقع ازدهار مدرسة الفكر القانونية. كان كونغ زي ضعيفًا قليلاً ، حيث كان من الواضح أنه لا يمكن استخدام الكونفوشيوسية إلا لتعليم الناس وليس لحكم الدولة.
خلال فترة الربيع والخريف والدول المتحاربة ، كان نقاش الفلاسفة نقاشًا لا يستطيع فيه أي شخص إقناع الآخرين. حدث هذا لأن الاختلافات بين بعضهم البعض كانت ضخمة للغاية ، لذا لا يمكن أن يتعايشوا.
أما بالنسبة إلى مو زي و لاو زي ، فقد كانوا أكثر حزنًا.
بعد ذلك ، أثار أويانغ شو الطلب الثالث ، “ادمجوا المُثل المختلفة ، لكن يجب أن تركزوا على العالمية. فقط من خلال دفع مثل هذه القيم يمكن أن يكون من السهل نشرها وجلها كمعايير للجميع “.
كان سبب أويانغ شو بسيطًا حقًا . لحكم منطقة شاسعة ، سيحتاج إلى علامة يمكن أن تنطبق على كل أرض.
“أتوق إلى قوة الإمبراطور ؛ أتوق إلى الطريق الكبير. بما أنني لا أستطيع الحصول على كليهما ، سأفضل أن أحصل على الطريق الكبير للتدريب”. كان هذا هو تصميم أويانغ شو.
كانت هذه العلامة هي القانون.
كان أويانغ شو يخطط بالفعل لاستخدام نظام قانون شيا العظمى كأساس لتوسيعه وتحسينه.
…
فقط من خلال دفع القوانين والالتزام بها يمكن أن تستمر السلالة لفترة طويلة على هذه الأرض.
سيكون ذلك مفيدًا لحكم شيا العظمى.
بالطبع ، بصرف النظر عن القانون ، لم ينسى أويانغ شو جوهر الثقافة الصينية ، وهو الإحسان والتقوى.
نتيجة لذلك ، في كل مرحلة ، سيكون هناك هدف لتلك المرحلة.
إذا كان القانون هو الجدار الناري الأخير لحكم دولة ما ، فإن الأخلاق هي ما يتم استخدامها لتثقيف وتغذية الناس. فقط من خلال استيعاب البئرين سيؤدي إلى ارتفاع شيا العظمى.
“أنا السماوات!”
بعد ذلك ، أثار أويانغ شو الطلب الثالث ، “ادمجوا المُثل المختلفة ، لكن يجب أن تركزوا على العالمية. فقط من خلال دفع مثل هذه القيم يمكن أن يكون من السهل نشرها وجلها كمعايير للجميع “.
لم تكن البرية الحالية هي البرية في بداية اللعبة. بدأ النظام بأكمله في الاستقرار ، حيث بدأ اللوردات في تحويل تركيزهم نحو الشؤون الداخلية. في مثل هذه البيئة ، قد ينجح حكم الطاوية بعدم فعل أي شيء.
لم يقتصر طموح أويانغ شو على شيا العظمى.
كان أويانغ شو يخطط بالفعل لاستخدام نظام قانون شيا العظمى كأساس لتوسيعه وتحسينه.
كان لدى شيا العظمى الآن العديد من الأراضي وراء البحار ، حيث كانت في حاجة ماسة إلى سلاح أيديولوجي للسكان الأصليين.
أكمل أويانغ شو ، وهو يحتسي الشاي ، قائلاً: “بالنسبة الى كيفية بناء النظام الأيديولوجي ، لدي ثلاثة طلبات أتمنى أن تتذكروها جميعًا.”
سيكون ذلك مفيدًا لحكم شيا العظمى.
في عالم اللعبة ، كانت خلفية منطقة الصين عبارة عن نظام عدائي. ومع ذلك ، لم يرغب أويانغ شو في أن يكون لوردا عدائيا على طول الطريق ، حيث كان يأمل أن يتقاعد يومًا ما ليبدأ الجزء التالي من حياته.
المتطلبات الثلاثة التي طرحها أويانغ شو اليوم ستصبح “مبادئ شيا العظمى الثلاثة للحكم” الشهيرة في المستقبل.
“لم يكن لديهم خيار آخر سوى الموافقة!”
رفع أويانغ شو إصبعًا واحدًا ، ” قوة الحاكم لا تُمنح بواسطة السماء بل من الشعب. يمكن أن تحمل المياه قاربًا ، ولكن يمكنها أيضًا أن تقلبه. هذا هو جوهر أيديولوجية شيا العظمى. يرجى فهم ذلك بعمق “.
سيكون ذلك مفيدًا لحكم شيا العظمى.
ذُهل كونغ زي والآخرون من ذلك ، حيث بدوا متفاجئين للغاية.
خلال فترة الربيع والخريف والدول المتحاربة ، كان نقاش الفلاسفة نقاشًا لا يستطيع فيه أي شخص إقناع الآخرين. حدث هذا لأن الاختلافات بين بعضهم البعض كانت ضخمة للغاية ، لذا لا يمكن أن يتعايشوا.
لم يعد أويانغ شو يشرح بعد الآن ، حيث أثار طلبه الثاني ، “ستستخدم شيا العظمى القانون للحكم ، والخير لتعليم الناس ، وتقوى الأبناء لحكم العالم.”
الترجمة: Hunter
الآن ، وصل تدريبه الى الطبقة الرابعة من الكتاب المقدس الداخلي للبلاط الأصفر ، حيث كان على وشك الاختراق. كان جسده يعج بالطاقة البدائية ، حيث خضع لتحول مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها الملك ، من فضلك أرشدنا!” كان كونغ زي والآخرون أذكياء ، لذا فهموا ما يعنيه الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى شيا العظمى الآن العديد من الأراضي وراء البحار ، حيث كانت في حاجة ماسة إلى سلاح أيديولوجي للسكان الأصليين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
