تكتيك الوتد
الفصل 1039 – تكتيك الوتد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
10 صباحًا ، البوابة الجنوبية .
…
في ساعة قصيرة من الحصار ، هاجم الجنود المغول بالفعل ثلاث موجات متتالية. كان سور المدينة الجنوبي مصبوغًا بدماء جديدة ، لكنه ما زال قوياً.
“هولا! هولا!
كانت هذه الساعة القصيرة كارثة كاملة للمحاربين المغول. تم سحق بعضهم بالحجر ، وتم حرق بعضهم بالزيت النباتي الساخن ، وبعضهم تم قنصه بواسطة السهام.
“كيف حدث هذا؟”
اختلفت أساليب موتهم ، لكنهم ماتوا في النهاية.
اختلفت أساليب موتهم ، لكنهم ماتوا في النهاية.
مع مرور الوقت ، لم تحرز معارك الحصار أي تقدم. أصبح وجه تشانغ هونغ فان جادا أكثر فأكثر ، حيث تساقط العرق من يده على الأرض. بغض النظر عن كيفية إبعاده ، لن يتمكن من فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن تشانغ هونغ فان لم يوافق على هذا الاستنتاج ، إلا أنه لم يعارض. هذه التعزيزات المائة ألف كانت أمله الأخير. من الواضح أنه سيحتاج إلى اغتنام هذه الفرصة لإنقاذ حياته.
على الرغم من أن كوبلاي خان لم يقل شيئًا ، الا انه قد أطلق ضغطًا غير مرئي يمكن أن يسحق تشانغ هونغ فان.
تم تسوية الأمر على هذا النحو.
لم يكن أمام تشانغ هونغ فان أي خيار آخر. كان بإمكانه فقط أن يصر على أسنانه ، ويرسل موجة تلو الأخرى من المحاربين لمحاولة الاختراق.
على الرغم من أنه أصبح إمبراطورًا لسلالة يوان ، إلا أن جسده لا يزال يتدفق بدماء العائلة الذهبية للمراعي. لقد كان محاربًا وجنرالًا ، حيث قتل الكثيرين.
لقد تجاوز عناد جيش سونغ الجنوبية ووحدة دفاعاتهم توقعاته تمامًا.
ارتكب كوبلاي خان مثل هذا الخطأ ، حيث استخدم خبرته السابقة للحكم على خصومه الحاليين. كيف سيعرف أنه خارج خريطة المعركة هذه ، ستكون هناك خريطة رئيسية أكبر؟
“كيف حدث هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته الجنرال الرئيسي لـ 200 ألف جندي ، لم يظهر جو زي يي في ساحة المعركة الرئيسية وبدلاً من ذلك بقي هنا. نظر من الأعلى إلى الأسفل ، منتبهاً إلى تحركات العدو. كان على استعداد للخروج في أي لحظة.
بصفته النائب الأعلى لـ بيان ، تبع تشانغ هونغ فان بيان لإسقاط سونغ الجنوبية. اسقط 20 مدينة على الأقل ، حيث لم يواجه أبدًا مثل هذه المقاومة العنيدة.
دقت طبول الحرب وتم التلويح بالعلم.
“هل هؤلاء هم شعب سونغ الضعفاء؟”
لم يقل إيلاي أي شيء ، حيث تحرك لوشا بخفة. مثل السهم ، قاد الهجوم نحو الجيش المغولي. كانت قوات سلاح الفرسان النخبة البالغ عددها 50 ألف مثل جسد واحد وهم يندفعون.
وقف تشانغ هونغ فان على برج القيادة . نظر إلى مبتدئي سونغ الجنوبية الشجعان ، حيث لم يصدق عينيه.
الترجمة: Hunter
كان الأمر كما لو أنه في ليلة واحدة ، قام شخص ما بإلقاء السحر على مدينة لينان.
يا له من اندفاع غريب.
أزال المدنيين في المدينة كل نقاط الضعف من قبل ، حيث امتلأوا الآن بنية القتل وأصبحوا ذئابًا لخوض معركة جيدة مع المغول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرياح تصر ، والخيول تصهل ، والأرض تهدر.
“يا له من شعب خاص.”
تم تسوية الأمر على هذا النحو.
تمتم تشانغ هونغ فان ولم يكن تعبيره جيدًا ، حيث كانت الأوراق الرابحة في يده تتناقص. بمجرد أن يستخدمها جميعًا ، إذا لم يحقق نتيجة جيدة ، فسينتظره تعذيب لا يرحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت ، لم تحرز معارك الحصار أي تقدم. أصبح وجه تشانغ هونغ فان جادا أكثر فأكثر ، حيث تساقط العرق من يده على الأرض. بغض النظر عن كيفية إبعاده ، لن يتمكن من فعل ذلك.
كانت المناصب والرتب مجرد حلم.
“أنا لست خائفا. أنا قلقا فقط على سلامتك. يمتلك العدو 200 ألف جندي في الشمال. إذا أخذت 100 ألف رجل للهجوم ، فقد يأخذون زمام المبادرة لضربنا.” أوضح تشانغ هونغ فان
في هذه اللحظة بالذات ، سار رسول إلى برج القيادة. لقد كان حارسًا شخصيًا لكوبلاي خان ، “جنرال ، لدى صاحب الجلالة أوامر. يريدك أن تقود الخطوط الأمامية “.
وقف تشانغ هونغ فان على برج القيادة . نظر إلى مبتدئي سونغ الجنوبية الشجعان ، حيث لم يصدق عينيه.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، تحولت ساقيه إلى هلام. كان يفكر في أن الملك قد أصيب بخيبة أمل كاملة فيه ، حيث كان على استعداد لإعدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خف تعبير كوبلاي خان ، واختفت نية القتل ، “لا داعي للقلق بشأن هذا. لدي 300 ألف جندي يدافعون ، ناهيك عن سونغ الجنوبية التي لن تجرؤ على الهجوم ، حتى لو تجرأوا ، فلن أسمح لهم بالعودة “.
اجتاح الخوف تشانغ هونغ فان مثل الفيضان. في تلك اللحظة ، فكر تشانغ هونغ فان في القفز من برج القيادة.
عندما رأى كوبلاي خان ذلك ، قال عاطفياً: “الوزير تشانغ ، أشعر بخيبة أمل حقًا”.
“جنرال؟”
لم يقل إيلاي أي شيء ، حيث تحرك لوشا بخفة. مثل السهم ، قاد الهجوم نحو الجيش المغولي. كانت قوات سلاح الفرسان النخبة البالغ عددها 50 ألف مثل جسد واحد وهم يندفعون.
عندما رأى الرسول أن تشانغ هونغ فان كان مترددا ، ذكّره.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، تحولت ساقيه إلى هلام. كان يفكر في أن الملك قد أصيب بخيبة أمل كاملة فيه ، حيث كان على استعداد لإعدامه.
“أوه ، جيد. سأذهب الآن.”
كان جو زي يي حاسمًا حقًا ولم يتردد على الإطلاق.
استيقظ تشانغ هونغ فان فجأة وشعر بالخجل من أفكاره. لقد كان جنرالا ، حيث لا يمكن أن يكون خائفا.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، تحولت ساقيه إلى هلام. كان يفكر في أن الملك قد أصيب بخيبة أمل كاملة فيه ، حيث كان على استعداد لإعدامه.
حتى لو أراد أن يموت ، سيكون عليه أن يموت مثل الرجل.
لم يرى كوبلاي خان قدرة قوى اللاعبين. على هذا النحو ، كان واثقًا من سلاح الفرسان المغولي. هؤلاء الرجال الذي تبعوه لغزو الجنوب ولم يخسروا قط.
في النهاية ، كانت الإخفاقات المتتالية خلال هذه الفترة الزمنية هي التي أثرت على ثقة تشانغ هونغ فان.
بمجرد مرور 100 ألف من سلاح الفرسان ببطء ، بدأ جو زي يي في التحرك.
…
“كيف حدث هذا؟”
تحت قيادة الرسول ، رأى تشانغ هونغ فان كوبلاي خان.
كان جو زي يي حاسمًا حقًا ولم يتردد على الإطلاق.
جلس كوبلاي خان على العرش. في الوقت الحالي ، لم يكن تعبيره مرتاحًا كما كان من قبل ، لكنه لم يكن خطيرا. بصفته لوردا عظيمًا للجيل ، رأى كوبلاي خان جميع أنواع المواقف.
“هل هؤلاء هم شعب سونغ الضعفاء؟”
“الوزير تشانغ ، أريد أن أعرف كم من الوقت سيستغرق قبل أن نسقط مدينة لينان.” منذ أن كان حوله مجموعة من المسؤولين من هان ، أصبح كوبلاي خان أكثر دراية بكيفية تصرفهم.
الفصل 1039 – تكتيك الوتد
فتح تشانغ هونغ فان فمه لكنه لم يستطع نطق كلمة واحدة. من الواضح أنه أراد أن يضرب صدره ويقول إنه يمكنه إسقاطها في نصف يوم ، لكنه لم يجرؤ على ذلك.
بغرابة ، لم يندفعوا مباشرة. بدلاً من ذلك ، اتبعوا إيلاي وانتقلوا من اليسار إلى اليمين ، مما أدى إلى منحنى ضخم.
عندما رأى كوبلاي خان ذلك ، قال عاطفياً: “الوزير تشانغ ، أشعر بخيبة أمل حقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هجوم!”
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، جثا على ركبتيه دون وعي وقال ، “لقد خذلتك ، أنا أستحق الموت!”
لم يكن كوبلاي خان خائفًا من الحرب أبدًا.
كما قال ذلك ، فعل ذلك بجد لدرجة أن رأسه قد بدأ ينزف.
“أرسل اوامري ، استعدوا!”
قال كوبلاي خان ، وهو ينظر إلى جنراله ، “انهض. سأعطيك 100 ألف جندي آخر. إذا كنت لا تستطيع إسقاط مدينة لينان ، أعطني رأسك فقط “.
“كيف حدث هذا؟”
كان تشانغ هونغ فان متيقظًا ، حيث لم يهز رأسه على الفور. بدلاً من ذلك ، أظهر ولائه لكوبلاي خان مرة أخرى وقال: “لن أجرؤ على ذلك.”
جلس كوبلاي خان على العرش. في الوقت الحالي ، لم يكن تعبيره مرتاحًا كما كان من قبل ، لكنه لم يكن خطيرا. بصفته لوردا عظيمًا للجيل ، رأى كوبلاي خان جميع أنواع المواقف.
“لماذا ، هل أنت خائف من سونغ الجنوبية؟” انتشرت نية القتل من جسد كوبلاي خان مثل ملك الذئب الذي كان مستعدًا لتمزيق العدو إلى أشلاء.
لقد تجاوز عناد جيش سونغ الجنوبية ووحدة دفاعاتهم توقعاته تمامًا.
لم يستطع كوبلاي خان السماح لجنرال جبان بقيادة قواته.
لم يكن أمام تشانغ هونغ فان أي خيار آخر. كان بإمكانه فقط أن يصر على أسنانه ، ويرسل موجة تلو الأخرى من المحاربين لمحاولة الاختراق.
“أنا لست خائفا. أنا قلقا فقط على سلامتك. يمتلك العدو 200 ألف جندي في الشمال. إذا أخذت 100 ألف رجل للهجوم ، فقد يأخذون زمام المبادرة لضربنا.” أوضح تشانغ هونغ فان
بسرعة كبيرة ، غادر 100 ألف جندي مغولي الثكنات الشمالية واتجهوا نحو الجانبين الشرقي والغربي.
خف تعبير كوبلاي خان ، واختفت نية القتل ، “لا داعي للقلق بشأن هذا. لدي 300 ألف جندي يدافعون ، ناهيك عن سونغ الجنوبية التي لن تجرؤ على الهجوم ، حتى لو تجرأوا ، فلن أسمح لهم بالعودة “.
في هذه اللحظة بالذات ، تحركت 5 آلاف وحدة من الرجال نحو الجناحين. من الواضح أن كوبلاي خان قد أمرهم بمساعدة قوات البوابة الشرقية والغربية.
لم يرى كوبلاي خان قدرة قوى اللاعبين. على هذا النحو ، كان واثقًا من سلاح الفرسان المغولي. هؤلاء الرجال الذي تبعوه لغزو الجنوب ولم يخسروا قط.
بالتالي ، كان على وو تشي إخراج معظم القوات لجذب العدو لإلقاء المزيد من الرجال على الخطوط الأمامية.
لم يفكر ابدا أن هناك مجموعة من الجنود أقوى منه. كانت الهزيمة في السابق بالتأكيد بسبب محاولة يائسة. نتيجة لذلك ، جعلوا العدو يبدو قوياً للغاية.
لم يكن أمام تشانغ هونغ فان أي خيار آخر. كان بإمكانه فقط أن يصر على أسنانه ، ويرسل موجة تلو الأخرى من المحاربين لمحاولة الاختراق.
كانت هناك جملة مناسبة حقًا لوصف هذا ، “يمكن أن تساعد التجربة المرء ، لكنها يمكن أن تقتل شخصًا أيضًا.”
عندما رأى كوبلاي خان ذلك ، قال عاطفياً: “الوزير تشانغ ، أشعر بخيبة أمل حقًا”.
ارتكب كوبلاي خان مثل هذا الخطأ ، حيث استخدم خبرته السابقة للحكم على خصومه الحاليين. كيف سيعرف أنه خارج خريطة المعركة هذه ، ستكون هناك خريطة رئيسية أكبر؟
ارتكب كوبلاي خان مثل هذا الخطأ ، حيث استخدم خبرته السابقة للحكم على خصومه الحاليين. كيف سيعرف أنه خارج خريطة المعركة هذه ، ستكون هناك خريطة رئيسية أكبر؟
على الرغم من أن تشانغ هونغ فان لم يوافق على هذا الاستنتاج ، إلا أنه لم يعارض. هذه التعزيزات المائة ألف كانت أمله الأخير. من الواضح أنه سيحتاج إلى اغتنام هذه الفرصة لإنقاذ حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو أراد أن يموت ، سيكون عليه أن يموت مثل الرجل.
تم تسوية الأمر على هذا النحو.
كما كان متوقعًا ، سقط كوبلاي خان في الفخ ، حيث أرسل 100 ألف جندي إضافي.
بسرعة كبيرة ، غادر 100 ألف جندي مغولي الثكنات الشمالية واتجهوا نحو الجانبين الشرقي والغربي.
“هولا! هولا!
…
الفصل 1039 – تكتيك الوتد
مدينة لينان ، السور الشمالي.
في النهاية ، كانت الإخفاقات المتتالية خلال هذه الفترة الزمنية هي التي أثرت على ثقة تشانغ هونغ فان.
بصفته الجنرال الرئيسي لـ 200 ألف جندي ، لم يظهر جو زي يي في ساحة المعركة الرئيسية وبدلاً من ذلك بقي هنا. نظر من الأعلى إلى الأسفل ، منتبهاً إلى تحركات العدو. كان على استعداد للخروج في أي لحظة.
“هل هؤلاء هم شعب سونغ الضعفاء؟”
للقتال وجها لوجه ضد قوات سونغ الجنوبية ، خرج الجيش المغولي من الثكنات الشمالية وتشكل أمام معسكرهم. استخدم الجيش المغولي 10 آلاف رجل كوحدة واحدة ، حيث كان لديهم ما مجموع 40 تشكيل من سلاح الفرسان.
لم يرى كوبلاي خان قدرة قوى اللاعبين. على هذا النحو ، كان واثقًا من سلاح الفرسان المغولي. هؤلاء الرجال الذي تبعوه لغزو الجنوب ولم يخسروا قط.
يمكن أن يظهر مشهد المعركة الصادم هذا في عالم اللعبة فقط.
يمكن أن يظهر مشهد المعركة الصادم هذا في عالم اللعبة فقط.
ظهرت عربة كوبلاي خان الإمبراطورية ايضا في ساحة المعركة. ومع ذلك ، كان في موقع أكثر مركزية. شكل 40 تشكيل 40 خط.
عندما رأى كوبلاي خان ذلك ، قال عاطفياً: “الوزير تشانغ ، أشعر بخيبة أمل حقًا”.
في هذه اللحظة بالذات ، تحركت 5 آلاف وحدة من الرجال نحو الجناحين. من الواضح أن كوبلاي خان قد أمرهم بمساعدة قوات البوابة الشرقية والغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو أراد أن يموت ، سيكون عليه أن يموت مثل الرجل.
مع ذلك ، أصبح تشكيل سلاح الفرسان لا نهاية له . لا عجب أنه كان واثقًا جدًا.
“هل هؤلاء هم شعب سونغ الضعفاء؟”
ابتسم جو زي يي ، “لقد تحركوا أخيرًا. كنت أخشى ألا يفعلوا ذلك! ” في بداية المعركة ، قام المجلس الكبير بتقييم خطة جيا شو.
تم تسوية الأمر على هذا النحو.
بقوة 150 ألف من سلاح الفرسان ، يمكنهم الدفاع ضد 350 ألف من سلاح الفرسان المغولي على الأكثر. أي شيء يتجاوز ذلك سيكون كثيرًا ، حيث سيتعين عليهم الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتالي ، كان على وو تشي إخراج معظم القوات لجذب العدو لإلقاء المزيد من الرجال على الخطوط الأمامية.
بقوة 150 ألف من سلاح الفرسان ، يمكنهم الدفاع ضد 350 ألف من سلاح الفرسان المغولي على الأكثر. أي شيء يتجاوز ذلك سيكون كثيرًا ، حيث سيتعين عليهم الاستسلام.
كما كان متوقعًا ، سقط كوبلاي خان في الفخ ، حيث أرسل 100 ألف جندي إضافي.
تم تسوية الأمر على هذا النحو.
مع ذلك ، سيصبح الوضع أفضل بكثير بالنسبة لمعسكر سونغ الجنوبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد مرور 100 ألف من سلاح الفرسان ببطء ، بدأ جو زي يي في التحرك.
“هل هؤلاء هم شعب سونغ الضعفاء؟”
“أرسل اوامري ، استعدوا!”
في اللحظة التي تم فيها التلويح بالعلم على سور المدينة ، حصلت القوات على الفور على الإشارة . مثل الموجة ، قاموا بنشر الرسالة بسرعة وبدقة. عندما حصلوا على الأمر ، استيقظ جميع الجنود واستخدموا أقصر وقت ممكن للتحقق من معداتهم والتأكد من أنهم كانوا في أفضل حالاتهم القتالية.
في نفس الوقت ، بدأ جيش سلاح الفرسان المغولي في التحرك. أولاً ، كان الصف الأول ، ثم الثاني ، ثم الثالث.
ستبدأ معركة ضخمة قريبا.
لقد تجاوز عناد جيش سونغ الجنوبية ووحدة دفاعاتهم توقعاته تمامًا.
“هجوم!”
في اللحظة التي تم فيها التلويح بالعلم على سور المدينة ، حصلت القوات على الفور على الإشارة . مثل الموجة ، قاموا بنشر الرسالة بسرعة وبدقة. عندما حصلوا على الأمر ، استيقظ جميع الجنود واستخدموا أقصر وقت ممكن للتحقق من معداتهم والتأكد من أنهم كانوا في أفضل حالاتهم القتالية.
كان جو زي يي حاسمًا حقًا ولم يتردد على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس من ذلك ، أشعل استفزاز اللاعبين إرادة القتال فيه. لم يستطع كبح دمائه المغلية وقرر القتال.
“هونغ! هونغ! هونغ هونغ!
بمجرد مرور 100 ألف من سلاح الفرسان ببطء ، بدأ جو زي يي في التحرك.
دقت طبول الحرب وتم التلويح بالعلم.
10 صباحًا ، البوابة الجنوبية .
على الجناح الأيسر ، فتح إيلاي ، الذي حصل على الكثير من الفضل لقتله بيان ، عينيه النائمتين فجأة. تحته ، هز لوشان جسده.
لم يفكر ابدا أن هناك مجموعة من الجنود أقوى منه. كانت الهزيمة في السابق بالتأكيد بسبب محاولة يائسة. نتيجة لذلك ، جعلوا العدو يبدو قوياً للغاية.
“رجال ، اقتلوا معي!”
طوال العملية بأكملها ، لم يتحرك سوى جوهر التشكيل ، حيث كان يتواجد كوبلاي خان. كان الجنود المخلصون يحرسون حوله ، حيث كانوا آخر خط دفاع.
لم يقل إيلاي أي شيء ، حيث تحرك لوشا بخفة. مثل السهم ، قاد الهجوم نحو الجيش المغولي. كانت قوات سلاح الفرسان النخبة البالغ عددها 50 ألف مثل جسد واحد وهم يندفعون.
“جنرال؟”
بغرابة ، لم يندفعوا مباشرة. بدلاً من ذلك ، اتبعوا إيلاي وانتقلوا من اليسار إلى اليمين ، مما أدى إلى منحنى ضخم.
كان تشانغ هونغ فان متيقظًا ، حيث لم يهز رأسه على الفور. بدلاً من ذلك ، أظهر ولائه لكوبلاي خان مرة أخرى وقال: “لن أجرؤ على ذلك.”
في نفس الوقت ، انطلق تشاو تشوانغ من اليمين أيضًا.
في اللحظة التي تم فيها التلويح بالعلم على سور المدينة ، حصلت القوات على الفور على الإشارة . مثل الموجة ، قاموا بنشر الرسالة بسرعة وبدقة. عندما حصلوا على الأمر ، استيقظ جميع الجنود واستخدموا أقصر وقت ممكن للتحقق من معداتهم والتأكد من أنهم كانوا في أفضل حالاتهم القتالية.
على غرار الجناح الأيسر ، قام الجناح الأيمن أيضًا بعمل منحنى. إذا لم يحدث أي خطأ ، فإن مجموعتي القوات ستلتقيان في مركز العدو.
ابتسم جو زي يي ، “لقد تحركوا أخيرًا. كنت أخشى ألا يفعلوا ذلك! ” في بداية المعركة ، قام المجلس الكبير بتقييم خطة جيا شو.
خلال هذه العملية برمتها ، لم يتحرك سلاح الفرسان البالغ عددهم 50 ألف في الوسط ، حيث لم يُظهروا أي نوايا لتوجيه الاندفاع.
على الرغم من أن كوبلاي خان لم يقل شيئًا ، الا انه قد أطلق ضغطًا غير مرئي يمكن أن يسحق تشانغ هونغ فان.
يا له من اندفاع غريب.
عندما رأى الرسول أن تشانغ هونغ فان كان مترددا ، ذكّره.
لاحظ الجيش المغولي الموقف الغريب من اللاعبين وأبلغوا كوبلاي خان ، “لقد تجرأوا على المجيء حقًا. جيد. دعونا نخوض معركة جيدة “.
تمتم تشانغ هونغ فان ولم يكن تعبيره جيدًا ، حيث كانت الأوراق الرابحة في يده تتناقص. بمجرد أن يستخدمها جميعًا ، إذا لم يحقق نتيجة جيدة ، فسينتظره تعذيب لا يرحم.
على الرغم من أنه أصبح إمبراطورًا لسلالة يوان ، إلا أن جسده لا يزال يتدفق بدماء العائلة الذهبية للمراعي. لقد كان محاربًا وجنرالًا ، حيث قتل الكثيرين.
“جنرال؟”
لم يكن كوبلاي خان خائفًا من الحرب أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على العكس من ذلك ، أشعل استفزاز اللاعبين إرادة القتال فيه. لم يستطع كبح دمائه المغلية وقرر القتال.
تحت قيادة الرسول ، رأى تشانغ هونغ فان كوبلاي خان.
“هولا! هولا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خف تعبير كوبلاي خان ، واختفت نية القتل ، “لا داعي للقلق بشأن هذا. لدي 300 ألف جندي يدافعون ، ناهيك عن سونغ الجنوبية التي لن تجرؤ على الهجوم ، حتى لو تجرأوا ، فلن أسمح لهم بالعودة “.
كان سلاح الفرسان المغولي من حوله من النخب. بطبيعة الحال ، كانوا أيضًا لا يخشون شيئًا. مع إعطاء الأمر العسكري ، تحولوا جميعًا إلى ذئاب تتوق لتمزيق العدو.
لاحظ الجيش المغولي الموقف الغريب من اللاعبين وأبلغوا كوبلاي خان ، “لقد تجرأوا على المجيء حقًا. جيد. دعونا نخوض معركة جيدة “.
في نفس الوقت ، بدأ جيش سلاح الفرسان المغولي في التحرك. أولاً ، كان الصف الأول ، ثم الثاني ، ثم الثالث.
لم يفكر ابدا أن هناك مجموعة من الجنود أقوى منه. كانت الهزيمة في السابق بالتأكيد بسبب محاولة يائسة. نتيجة لذلك ، جعلوا العدو يبدو قوياً للغاية.
طوال العملية بأكملها ، لم يتحرك سوى جوهر التشكيل ، حيث كان يتواجد كوبلاي خان. كان الجنود المخلصون يحرسون حوله ، حيث كانوا آخر خط دفاع.
بمجرد مرور 100 ألف من سلاح الفرسان ببطء ، بدأ جو زي يي في التحرك.
كانت الرياح تصر ، والخيول تصهل ، والأرض تهدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته النائب الأعلى لـ بيان ، تبع تشانغ هونغ فان بيان لإسقاط سونغ الجنوبية. اسقط 20 مدينة على الأقل ، حيث لم يواجه أبدًا مثل هذه المقاومة العنيدة.
في الساعة 11 صباحًا ، اندلعت حرب سلاح الفرسان المفاجئة في الضواحي الشمالية لمدينة لينان.
لم يفكر ابدا أن هناك مجموعة من الجنود أقوى منه. كانت الهزيمة في السابق بالتأكيد بسبب محاولة يائسة. نتيجة لذلك ، جعلوا العدو يبدو قوياً للغاية.
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من سلاح الفرسان ، فسيبتلع الغبار الذي نشأ بسبب سلاح الفرسان المندفع ساحة المعركة بأكملها.
فتح تشانغ هونغ فان فمه لكنه لم يستطع نطق كلمة واحدة. من الواضح أنه أراد أن يضرب صدره ويقول إنه يمكنه إسقاطها في نصف يوم ، لكنه لم يجرؤ على ذلك.
بين الدخان والغبار ، بدأت القوات الوسطى للاعبين بالتحرك!
بقوة 150 ألف من سلاح الفرسان ، يمكنهم الدفاع ضد 350 ألف من سلاح الفرسان المغولي على الأكثر. أي شيء يتجاوز ذلك سيكون كثيرًا ، حيث سيتعين عليهم الاستسلام.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، تحولت ساقيه إلى هلام. كان يفكر في أن الملك قد أصيب بخيبة أمل كاملة فيه ، حيث كان على استعداد لإعدامه.
في اللحظة التي تم فيها التلويح بالعلم على سور المدينة ، حصلت القوات على الفور على الإشارة . مثل الموجة ، قاموا بنشر الرسالة بسرعة وبدقة. عندما حصلوا على الأمر ، استيقظ جميع الجنود واستخدموا أقصر وقت ممكن للتحقق من معداتهم والتأكد من أنهم كانوا في أفضل حالاتهم القتالية.
يا له من اندفاع غريب.
على الرغم من أن كوبلاي خان لم يقل شيئًا ، الا انه قد أطلق ضغطًا غير مرئي يمكن أن يسحق تشانغ هونغ فان.
…
الترجمة: Hunter
كان تشانغ هونغ فان متيقظًا ، حيث لم يهز رأسه على الفور. بدلاً من ذلك ، أظهر ولائه لكوبلاي خان مرة أخرى وقال: “لن أجرؤ على ذلك.”
استيقظ تشانغ هونغ فان فجأة وشعر بالخجل من أفكاره. لقد كان جنرالا ، حيث لا يمكن أن يكون خائفا.
يمكن أن يظهر مشهد المعركة الصادم هذا في عالم اللعبة فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
