تكتيك الوتد
الفصل 1039 – تكتيك الوتد
تحت قيادة الرسول ، رأى تشانغ هونغ فان كوبلاي خان.
10 صباحًا ، البوابة الجنوبية .
في نفس الوقت ، بدأ جيش سلاح الفرسان المغولي في التحرك. أولاً ، كان الصف الأول ، ثم الثاني ، ثم الثالث.
في ساعة قصيرة من الحصار ، هاجم الجنود المغول بالفعل ثلاث موجات متتالية. كان سور المدينة الجنوبي مصبوغًا بدماء جديدة ، لكنه ما زال قوياً.
كان سلاح الفرسان المغولي من حوله من النخب. بطبيعة الحال ، كانوا أيضًا لا يخشون شيئًا. مع إعطاء الأمر العسكري ، تحولوا جميعًا إلى ذئاب تتوق لتمزيق العدو.
كانت هذه الساعة القصيرة كارثة كاملة للمحاربين المغول. تم سحق بعضهم بالحجر ، وتم حرق بعضهم بالزيت النباتي الساخن ، وبعضهم تم قنصه بواسطة السهام.
في هذه اللحظة بالذات ، سار رسول إلى برج القيادة. لقد كان حارسًا شخصيًا لكوبلاي خان ، “جنرال ، لدى صاحب الجلالة أوامر. يريدك أن تقود الخطوط الأمامية “.
اختلفت أساليب موتهم ، لكنهم ماتوا في النهاية.
استيقظ تشانغ هونغ فان فجأة وشعر بالخجل من أفكاره. لقد كان جنرالا ، حيث لا يمكن أن يكون خائفا.
مع مرور الوقت ، لم تحرز معارك الحصار أي تقدم. أصبح وجه تشانغ هونغ فان جادا أكثر فأكثر ، حيث تساقط العرق من يده على الأرض. بغض النظر عن كيفية إبعاده ، لن يتمكن من فعل ذلك.
كان سلاح الفرسان المغولي من حوله من النخب. بطبيعة الحال ، كانوا أيضًا لا يخشون شيئًا. مع إعطاء الأمر العسكري ، تحولوا جميعًا إلى ذئاب تتوق لتمزيق العدو.
على الرغم من أن كوبلاي خان لم يقل شيئًا ، الا انه قد أطلق ضغطًا غير مرئي يمكن أن يسحق تشانغ هونغ فان.
لم يكن أمام تشانغ هونغ فان أي خيار آخر. كان بإمكانه فقط أن يصر على أسنانه ، ويرسل موجة تلو الأخرى من المحاربين لمحاولة الاختراق.
وقف تشانغ هونغ فان على برج القيادة . نظر إلى مبتدئي سونغ الجنوبية الشجعان ، حيث لم يصدق عينيه.
لقد تجاوز عناد جيش سونغ الجنوبية ووحدة دفاعاتهم توقعاته تمامًا.
لم يستطع كوبلاي خان السماح لجنرال جبان بقيادة قواته.
“كيف حدث هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن تشانغ هونغ فان لم يوافق على هذا الاستنتاج ، إلا أنه لم يعارض. هذه التعزيزات المائة ألف كانت أمله الأخير. من الواضح أنه سيحتاج إلى اغتنام هذه الفرصة لإنقاذ حياته.
بصفته النائب الأعلى لـ بيان ، تبع تشانغ هونغ فان بيان لإسقاط سونغ الجنوبية. اسقط 20 مدينة على الأقل ، حيث لم يواجه أبدًا مثل هذه المقاومة العنيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن تشانغ هونغ فان لم يوافق على هذا الاستنتاج ، إلا أنه لم يعارض. هذه التعزيزات المائة ألف كانت أمله الأخير. من الواضح أنه سيحتاج إلى اغتنام هذه الفرصة لإنقاذ حياته.
“هل هؤلاء هم شعب سونغ الضعفاء؟”
في اللحظة التي تم فيها التلويح بالعلم على سور المدينة ، حصلت القوات على الفور على الإشارة . مثل الموجة ، قاموا بنشر الرسالة بسرعة وبدقة. عندما حصلوا على الأمر ، استيقظ جميع الجنود واستخدموا أقصر وقت ممكن للتحقق من معداتهم والتأكد من أنهم كانوا في أفضل حالاتهم القتالية.
وقف تشانغ هونغ فان على برج القيادة . نظر إلى مبتدئي سونغ الجنوبية الشجعان ، حيث لم يصدق عينيه.
بسرعة كبيرة ، غادر 100 ألف جندي مغولي الثكنات الشمالية واتجهوا نحو الجانبين الشرقي والغربي.
كان الأمر كما لو أنه في ليلة واحدة ، قام شخص ما بإلقاء السحر على مدينة لينان.
على الرغم من أنه أصبح إمبراطورًا لسلالة يوان ، إلا أن جسده لا يزال يتدفق بدماء العائلة الذهبية للمراعي. لقد كان محاربًا وجنرالًا ، حيث قتل الكثيرين.
أزال المدنيين في المدينة كل نقاط الضعف من قبل ، حيث امتلأوا الآن بنية القتل وأصبحوا ذئابًا لخوض معركة جيدة مع المغول.
للقتال وجها لوجه ضد قوات سونغ الجنوبية ، خرج الجيش المغولي من الثكنات الشمالية وتشكل أمام معسكرهم. استخدم الجيش المغولي 10 آلاف رجل كوحدة واحدة ، حيث كان لديهم ما مجموع 40 تشكيل من سلاح الفرسان.
“يا له من شعب خاص.”
في النهاية ، كانت الإخفاقات المتتالية خلال هذه الفترة الزمنية هي التي أثرت على ثقة تشانغ هونغ فان.
تمتم تشانغ هونغ فان ولم يكن تعبيره جيدًا ، حيث كانت الأوراق الرابحة في يده تتناقص. بمجرد أن يستخدمها جميعًا ، إذا لم يحقق نتيجة جيدة ، فسينتظره تعذيب لا يرحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خف تعبير كوبلاي خان ، واختفت نية القتل ، “لا داعي للقلق بشأن هذا. لدي 300 ألف جندي يدافعون ، ناهيك عن سونغ الجنوبية التي لن تجرؤ على الهجوم ، حتى لو تجرأوا ، فلن أسمح لهم بالعودة “.
كانت المناصب والرتب مجرد حلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته النائب الأعلى لـ بيان ، تبع تشانغ هونغ فان بيان لإسقاط سونغ الجنوبية. اسقط 20 مدينة على الأقل ، حيث لم يواجه أبدًا مثل هذه المقاومة العنيدة.
في هذه اللحظة بالذات ، سار رسول إلى برج القيادة. لقد كان حارسًا شخصيًا لكوبلاي خان ، “جنرال ، لدى صاحب الجلالة أوامر. يريدك أن تقود الخطوط الأمامية “.
الفصل 1039 – تكتيك الوتد
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، تحولت ساقيه إلى هلام. كان يفكر في أن الملك قد أصيب بخيبة أمل كاملة فيه ، حيث كان على استعداد لإعدامه.
على غرار الجناح الأيسر ، قام الجناح الأيمن أيضًا بعمل منحنى. إذا لم يحدث أي خطأ ، فإن مجموعتي القوات ستلتقيان في مركز العدو.
اجتاح الخوف تشانغ هونغ فان مثل الفيضان. في تلك اللحظة ، فكر تشانغ هونغ فان في القفز من برج القيادة.
“جنرال؟”
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، جثا على ركبتيه دون وعي وقال ، “لقد خذلتك ، أنا أستحق الموت!”
عندما رأى الرسول أن تشانغ هونغ فان كان مترددا ، ذكّره.
وقف تشانغ هونغ فان على برج القيادة . نظر إلى مبتدئي سونغ الجنوبية الشجعان ، حيث لم يصدق عينيه.
“أوه ، جيد. سأذهب الآن.”
الفصل 1039 – تكتيك الوتد
استيقظ تشانغ هونغ فان فجأة وشعر بالخجل من أفكاره. لقد كان جنرالا ، حيث لا يمكن أن يكون خائفا.
لم يقل إيلاي أي شيء ، حيث تحرك لوشا بخفة. مثل السهم ، قاد الهجوم نحو الجيش المغولي. كانت قوات سلاح الفرسان النخبة البالغ عددها 50 ألف مثل جسد واحد وهم يندفعون.
حتى لو أراد أن يموت ، سيكون عليه أن يموت مثل الرجل.
يا له من اندفاع غريب.
في النهاية ، كانت الإخفاقات المتتالية خلال هذه الفترة الزمنية هي التي أثرت على ثقة تشانغ هونغ فان.
…
لم يكن أمام تشانغ هونغ فان أي خيار آخر. كان بإمكانه فقط أن يصر على أسنانه ، ويرسل موجة تلو الأخرى من المحاربين لمحاولة الاختراق.
تحت قيادة الرسول ، رأى تشانغ هونغ فان كوبلاي خان.
“هل هؤلاء هم شعب سونغ الضعفاء؟”
جلس كوبلاي خان على العرش. في الوقت الحالي ، لم يكن تعبيره مرتاحًا كما كان من قبل ، لكنه لم يكن خطيرا. بصفته لوردا عظيمًا للجيل ، رأى كوبلاي خان جميع أنواع المواقف.
…
“الوزير تشانغ ، أريد أن أعرف كم من الوقت سيستغرق قبل أن نسقط مدينة لينان.” منذ أن كان حوله مجموعة من المسؤولين من هان ، أصبح كوبلاي خان أكثر دراية بكيفية تصرفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خف تعبير كوبلاي خان ، واختفت نية القتل ، “لا داعي للقلق بشأن هذا. لدي 300 ألف جندي يدافعون ، ناهيك عن سونغ الجنوبية التي لن تجرؤ على الهجوم ، حتى لو تجرأوا ، فلن أسمح لهم بالعودة “.
فتح تشانغ هونغ فان فمه لكنه لم يستطع نطق كلمة واحدة. من الواضح أنه أراد أن يضرب صدره ويقول إنه يمكنه إسقاطها في نصف يوم ، لكنه لم يجرؤ على ذلك.
في هذه اللحظة بالذات ، تحركت 5 آلاف وحدة من الرجال نحو الجناحين. من الواضح أن كوبلاي خان قد أمرهم بمساعدة قوات البوابة الشرقية والغربية.
عندما رأى كوبلاي خان ذلك ، قال عاطفياً: “الوزير تشانغ ، أشعر بخيبة أمل حقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوبلاي خان ، وهو ينظر إلى جنراله ، “انهض. سأعطيك 100 ألف جندي آخر. إذا كنت لا تستطيع إسقاط مدينة لينان ، أعطني رأسك فقط “.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، جثا على ركبتيه دون وعي وقال ، “لقد خذلتك ، أنا أستحق الموت!”
في النهاية ، كانت الإخفاقات المتتالية خلال هذه الفترة الزمنية هي التي أثرت على ثقة تشانغ هونغ فان.
كما قال ذلك ، فعل ذلك بجد لدرجة أن رأسه قد بدأ ينزف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن تشانغ هونغ فان لم يوافق على هذا الاستنتاج ، إلا أنه لم يعارض. هذه التعزيزات المائة ألف كانت أمله الأخير. من الواضح أنه سيحتاج إلى اغتنام هذه الفرصة لإنقاذ حياته.
قال كوبلاي خان ، وهو ينظر إلى جنراله ، “انهض. سأعطيك 100 ألف جندي آخر. إذا كنت لا تستطيع إسقاط مدينة لينان ، أعطني رأسك فقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو أراد أن يموت ، سيكون عليه أن يموت مثل الرجل.
كان تشانغ هونغ فان متيقظًا ، حيث لم يهز رأسه على الفور. بدلاً من ذلك ، أظهر ولائه لكوبلاي خان مرة أخرى وقال: “لن أجرؤ على ذلك.”
لم يرى كوبلاي خان قدرة قوى اللاعبين. على هذا النحو ، كان واثقًا من سلاح الفرسان المغولي. هؤلاء الرجال الذي تبعوه لغزو الجنوب ولم يخسروا قط.
“لماذا ، هل أنت خائف من سونغ الجنوبية؟” انتشرت نية القتل من جسد كوبلاي خان مثل ملك الذئب الذي كان مستعدًا لتمزيق العدو إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرياح تصر ، والخيول تصهل ، والأرض تهدر.
لم يستطع كوبلاي خان السماح لجنرال جبان بقيادة قواته.
“أنا لست خائفا. أنا قلقا فقط على سلامتك. يمتلك العدو 200 ألف جندي في الشمال. إذا أخذت 100 ألف رجل للهجوم ، فقد يأخذون زمام المبادرة لضربنا.” أوضح تشانغ هونغ فان
كما كان متوقعًا ، سقط كوبلاي خان في الفخ ، حيث أرسل 100 ألف جندي إضافي.
خف تعبير كوبلاي خان ، واختفت نية القتل ، “لا داعي للقلق بشأن هذا. لدي 300 ألف جندي يدافعون ، ناهيك عن سونغ الجنوبية التي لن تجرؤ على الهجوم ، حتى لو تجرأوا ، فلن أسمح لهم بالعودة “.
“كيف حدث هذا؟”
لم يرى كوبلاي خان قدرة قوى اللاعبين. على هذا النحو ، كان واثقًا من سلاح الفرسان المغولي. هؤلاء الرجال الذي تبعوه لغزو الجنوب ولم يخسروا قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خف تعبير كوبلاي خان ، واختفت نية القتل ، “لا داعي للقلق بشأن هذا. لدي 300 ألف جندي يدافعون ، ناهيك عن سونغ الجنوبية التي لن تجرؤ على الهجوم ، حتى لو تجرأوا ، فلن أسمح لهم بالعودة “.
لم يفكر ابدا أن هناك مجموعة من الجنود أقوى منه. كانت الهزيمة في السابق بالتأكيد بسبب محاولة يائسة. نتيجة لذلك ، جعلوا العدو يبدو قوياً للغاية.
يمكن أن يظهر مشهد المعركة الصادم هذا في عالم اللعبة فقط.
كانت هناك جملة مناسبة حقًا لوصف هذا ، “يمكن أن تساعد التجربة المرء ، لكنها يمكن أن تقتل شخصًا أيضًا.”
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من سلاح الفرسان ، فسيبتلع الغبار الذي نشأ بسبب سلاح الفرسان المندفع ساحة المعركة بأكملها.
ارتكب كوبلاي خان مثل هذا الخطأ ، حيث استخدم خبرته السابقة للحكم على خصومه الحاليين. كيف سيعرف أنه خارج خريطة المعركة هذه ، ستكون هناك خريطة رئيسية أكبر؟
وقف تشانغ هونغ فان على برج القيادة . نظر إلى مبتدئي سونغ الجنوبية الشجعان ، حيث لم يصدق عينيه.
على الرغم من أن تشانغ هونغ فان لم يوافق على هذا الاستنتاج ، إلا أنه لم يعارض. هذه التعزيزات المائة ألف كانت أمله الأخير. من الواضح أنه سيحتاج إلى اغتنام هذه الفرصة لإنقاذ حياته.
في هذه اللحظة بالذات ، سار رسول إلى برج القيادة. لقد كان حارسًا شخصيًا لكوبلاي خان ، “جنرال ، لدى صاحب الجلالة أوامر. يريدك أن تقود الخطوط الأمامية “.
تم تسوية الأمر على هذا النحو.
كان الأمر كما لو أنه في ليلة واحدة ، قام شخص ما بإلقاء السحر على مدينة لينان.
بسرعة كبيرة ، غادر 100 ألف جندي مغولي الثكنات الشمالية واتجهوا نحو الجانبين الشرقي والغربي.
في ساعة قصيرة من الحصار ، هاجم الجنود المغول بالفعل ثلاث موجات متتالية. كان سور المدينة الجنوبي مصبوغًا بدماء جديدة ، لكنه ما زال قوياً.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت ، لم تحرز معارك الحصار أي تقدم. أصبح وجه تشانغ هونغ فان جادا أكثر فأكثر ، حيث تساقط العرق من يده على الأرض. بغض النظر عن كيفية إبعاده ، لن يتمكن من فعل ذلك.
مدينة لينان ، السور الشمالي.
بسرعة كبيرة ، غادر 100 ألف جندي مغولي الثكنات الشمالية واتجهوا نحو الجانبين الشرقي والغربي.
بصفته الجنرال الرئيسي لـ 200 ألف جندي ، لم يظهر جو زي يي في ساحة المعركة الرئيسية وبدلاً من ذلك بقي هنا. نظر من الأعلى إلى الأسفل ، منتبهاً إلى تحركات العدو. كان على استعداد للخروج في أي لحظة.
لم يكن كوبلاي خان خائفًا من الحرب أبدًا.
للقتال وجها لوجه ضد قوات سونغ الجنوبية ، خرج الجيش المغولي من الثكنات الشمالية وتشكل أمام معسكرهم. استخدم الجيش المغولي 10 آلاف رجل كوحدة واحدة ، حيث كان لديهم ما مجموع 40 تشكيل من سلاح الفرسان.
للقتال وجها لوجه ضد قوات سونغ الجنوبية ، خرج الجيش المغولي من الثكنات الشمالية وتشكل أمام معسكرهم. استخدم الجيش المغولي 10 آلاف رجل كوحدة واحدة ، حيث كان لديهم ما مجموع 40 تشكيل من سلاح الفرسان.
يمكن أن يظهر مشهد المعركة الصادم هذا في عالم اللعبة فقط.
“أرسل اوامري ، استعدوا!”
ظهرت عربة كوبلاي خان الإمبراطورية ايضا في ساحة المعركة. ومع ذلك ، كان في موقع أكثر مركزية. شكل 40 تشكيل 40 خط.
في الساعة 11 صباحًا ، اندلعت حرب سلاح الفرسان المفاجئة في الضواحي الشمالية لمدينة لينان.
في هذه اللحظة بالذات ، تحركت 5 آلاف وحدة من الرجال نحو الجناحين. من الواضح أن كوبلاي خان قد أمرهم بمساعدة قوات البوابة الشرقية والغربية.
لاحظ الجيش المغولي الموقف الغريب من اللاعبين وأبلغوا كوبلاي خان ، “لقد تجرأوا على المجيء حقًا. جيد. دعونا نخوض معركة جيدة “.
مع ذلك ، أصبح تشكيل سلاح الفرسان لا نهاية له . لا عجب أنه كان واثقًا جدًا.
في نفس الوقت ، بدأ جيش سلاح الفرسان المغولي في التحرك. أولاً ، كان الصف الأول ، ثم الثاني ، ثم الثالث.
ابتسم جو زي يي ، “لقد تحركوا أخيرًا. كنت أخشى ألا يفعلوا ذلك! ” في بداية المعركة ، قام المجلس الكبير بتقييم خطة جيا شو.
تمتم تشانغ هونغ فان ولم يكن تعبيره جيدًا ، حيث كانت الأوراق الرابحة في يده تتناقص. بمجرد أن يستخدمها جميعًا ، إذا لم يحقق نتيجة جيدة ، فسينتظره تعذيب لا يرحم.
بقوة 150 ألف من سلاح الفرسان ، يمكنهم الدفاع ضد 350 ألف من سلاح الفرسان المغولي على الأكثر. أي شيء يتجاوز ذلك سيكون كثيرًا ، حيث سيتعين عليهم الاستسلام.
“هولا! هولا!
بالتالي ، كان على وو تشي إخراج معظم القوات لجذب العدو لإلقاء المزيد من الرجال على الخطوط الأمامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما كان متوقعًا ، سقط كوبلاي خان في الفخ ، حيث أرسل 100 ألف جندي إضافي.
كان سلاح الفرسان المغولي من حوله من النخب. بطبيعة الحال ، كانوا أيضًا لا يخشون شيئًا. مع إعطاء الأمر العسكري ، تحولوا جميعًا إلى ذئاب تتوق لتمزيق العدو.
مع ذلك ، سيصبح الوضع أفضل بكثير بالنسبة لمعسكر سونغ الجنوبية.
لم يرى كوبلاي خان قدرة قوى اللاعبين. على هذا النحو ، كان واثقًا من سلاح الفرسان المغولي. هؤلاء الرجال الذي تبعوه لغزو الجنوب ولم يخسروا قط.
بمجرد مرور 100 ألف من سلاح الفرسان ببطء ، بدأ جو زي يي في التحرك.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، جثا على ركبتيه دون وعي وقال ، “لقد خذلتك ، أنا أستحق الموت!”
“أرسل اوامري ، استعدوا!”
كانت المناصب والرتب مجرد حلم.
في اللحظة التي تم فيها التلويح بالعلم على سور المدينة ، حصلت القوات على الفور على الإشارة . مثل الموجة ، قاموا بنشر الرسالة بسرعة وبدقة. عندما حصلوا على الأمر ، استيقظ جميع الجنود واستخدموا أقصر وقت ممكن للتحقق من معداتهم والتأكد من أنهم كانوا في أفضل حالاتهم القتالية.
“لماذا ، هل أنت خائف من سونغ الجنوبية؟” انتشرت نية القتل من جسد كوبلاي خان مثل ملك الذئب الذي كان مستعدًا لتمزيق العدو إلى أشلاء.
ستبدأ معركة ضخمة قريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوبلاي خان ، وهو ينظر إلى جنراله ، “انهض. سأعطيك 100 ألف جندي آخر. إذا كنت لا تستطيع إسقاط مدينة لينان ، أعطني رأسك فقط “.
“هجوم!”
عندما رأى الرسول أن تشانغ هونغ فان كان مترددا ، ذكّره.
كان جو زي يي حاسمًا حقًا ولم يتردد على الإطلاق.
كانت هذه الساعة القصيرة كارثة كاملة للمحاربين المغول. تم سحق بعضهم بالحجر ، وتم حرق بعضهم بالزيت النباتي الساخن ، وبعضهم تم قنصه بواسطة السهام.
“هونغ! هونغ! هونغ هونغ!
وقف تشانغ هونغ فان على برج القيادة . نظر إلى مبتدئي سونغ الجنوبية الشجعان ، حيث لم يصدق عينيه.
دقت طبول الحرب وتم التلويح بالعلم.
لم يقل إيلاي أي شيء ، حيث تحرك لوشا بخفة. مثل السهم ، قاد الهجوم نحو الجيش المغولي. كانت قوات سلاح الفرسان النخبة البالغ عددها 50 ألف مثل جسد واحد وهم يندفعون.
على الجناح الأيسر ، فتح إيلاي ، الذي حصل على الكثير من الفضل لقتله بيان ، عينيه النائمتين فجأة. تحته ، هز لوشان جسده.
لم يقل إيلاي أي شيء ، حيث تحرك لوشا بخفة. مثل السهم ، قاد الهجوم نحو الجيش المغولي. كانت قوات سلاح الفرسان النخبة البالغ عددها 50 ألف مثل جسد واحد وهم يندفعون.
“رجال ، اقتلوا معي!”
لم يقل إيلاي أي شيء ، حيث تحرك لوشا بخفة. مثل السهم ، قاد الهجوم نحو الجيش المغولي. كانت قوات سلاح الفرسان النخبة البالغ عددها 50 ألف مثل جسد واحد وهم يندفعون.
كما قال ذلك ، فعل ذلك بجد لدرجة أن رأسه قد بدأ ينزف.
بغرابة ، لم يندفعوا مباشرة. بدلاً من ذلك ، اتبعوا إيلاي وانتقلوا من اليسار إلى اليمين ، مما أدى إلى منحنى ضخم.
لم يستطع كوبلاي خان السماح لجنرال جبان بقيادة قواته.
في نفس الوقت ، انطلق تشاو تشوانغ من اليمين أيضًا.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، جثا على ركبتيه دون وعي وقال ، “لقد خذلتك ، أنا أستحق الموت!”
على غرار الجناح الأيسر ، قام الجناح الأيمن أيضًا بعمل منحنى. إذا لم يحدث أي خطأ ، فإن مجموعتي القوات ستلتقيان في مركز العدو.
بقوة 150 ألف من سلاح الفرسان ، يمكنهم الدفاع ضد 350 ألف من سلاح الفرسان المغولي على الأكثر. أي شيء يتجاوز ذلك سيكون كثيرًا ، حيث سيتعين عليهم الاستسلام.
خلال هذه العملية برمتها ، لم يتحرك سلاح الفرسان البالغ عددهم 50 ألف في الوسط ، حيث لم يُظهروا أي نوايا لتوجيه الاندفاع.
على الجناح الأيسر ، فتح إيلاي ، الذي حصل على الكثير من الفضل لقتله بيان ، عينيه النائمتين فجأة. تحته ، هز لوشان جسده.
يا له من اندفاع غريب.
تمتم تشانغ هونغ فان ولم يكن تعبيره جيدًا ، حيث كانت الأوراق الرابحة في يده تتناقص. بمجرد أن يستخدمها جميعًا ، إذا لم يحقق نتيجة جيدة ، فسينتظره تعذيب لا يرحم.
لاحظ الجيش المغولي الموقف الغريب من اللاعبين وأبلغوا كوبلاي خان ، “لقد تجرأوا على المجيء حقًا. جيد. دعونا نخوض معركة جيدة “.
ظهرت عربة كوبلاي خان الإمبراطورية ايضا في ساحة المعركة. ومع ذلك ، كان في موقع أكثر مركزية. شكل 40 تشكيل 40 خط.
على الرغم من أنه أصبح إمبراطورًا لسلالة يوان ، إلا أن جسده لا يزال يتدفق بدماء العائلة الذهبية للمراعي. لقد كان محاربًا وجنرالًا ، حيث قتل الكثيرين.
الفصل 1039 – تكتيك الوتد
لم يكن كوبلاي خان خائفًا من الحرب أبدًا.
على العكس من ذلك ، أشعل استفزاز اللاعبين إرادة القتال فيه. لم يستطع كبح دمائه المغلية وقرر القتال.
لم يفكر ابدا أن هناك مجموعة من الجنود أقوى منه. كانت الهزيمة في السابق بالتأكيد بسبب محاولة يائسة. نتيجة لذلك ، جعلوا العدو يبدو قوياً للغاية.
“هولا! هولا!
مدينة لينان ، السور الشمالي.
كان سلاح الفرسان المغولي من حوله من النخب. بطبيعة الحال ، كانوا أيضًا لا يخشون شيئًا. مع إعطاء الأمر العسكري ، تحولوا جميعًا إلى ذئاب تتوق لتمزيق العدو.
في هذه اللحظة بالذات ، تحركت 5 آلاف وحدة من الرجال نحو الجناحين. من الواضح أن كوبلاي خان قد أمرهم بمساعدة قوات البوابة الشرقية والغربية.
في نفس الوقت ، بدأ جيش سلاح الفرسان المغولي في التحرك. أولاً ، كان الصف الأول ، ثم الثاني ، ثم الثالث.
ارتكب كوبلاي خان مثل هذا الخطأ ، حيث استخدم خبرته السابقة للحكم على خصومه الحاليين. كيف سيعرف أنه خارج خريطة المعركة هذه ، ستكون هناك خريطة رئيسية أكبر؟
طوال العملية بأكملها ، لم يتحرك سوى جوهر التشكيل ، حيث كان يتواجد كوبلاي خان. كان الجنود المخلصون يحرسون حوله ، حيث كانوا آخر خط دفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوبلاي خان ، وهو ينظر إلى جنراله ، “انهض. سأعطيك 100 ألف جندي آخر. إذا كنت لا تستطيع إسقاط مدينة لينان ، أعطني رأسك فقط “.
كانت الرياح تصر ، والخيول تصهل ، والأرض تهدر.
كان تشانغ هونغ فان متيقظًا ، حيث لم يهز رأسه على الفور. بدلاً من ذلك ، أظهر ولائه لكوبلاي خان مرة أخرى وقال: “لن أجرؤ على ذلك.”
في الساعة 11 صباحًا ، اندلعت حرب سلاح الفرسان المفاجئة في الضواحي الشمالية لمدينة لينان.
“جنرال؟”
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من سلاح الفرسان ، فسيبتلع الغبار الذي نشأ بسبب سلاح الفرسان المندفع ساحة المعركة بأكملها.
على الرغم من أنه أصبح إمبراطورًا لسلالة يوان ، إلا أن جسده لا يزال يتدفق بدماء العائلة الذهبية للمراعي. لقد كان محاربًا وجنرالًا ، حيث قتل الكثيرين.
بين الدخان والغبار ، بدأت القوات الوسطى للاعبين بالتحرك!
عندما رأى كوبلاي خان ذلك ، قال عاطفياً: “الوزير تشانغ ، أشعر بخيبة أمل حقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، سيصبح الوضع أفضل بكثير بالنسبة لمعسكر سونغ الجنوبية.
الترجمة: Hunter
في النهاية ، كانت الإخفاقات المتتالية خلال هذه الفترة الزمنية هي التي أثرت على ثقة تشانغ هونغ فان.
يمكن أن يظهر مشهد المعركة الصادم هذا في عالم اللعبة فقط.
يا له من اندفاع غريب.
الترجمة: Hunter
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من سلاح الفرسان ، فسيبتلع الغبار الذي نشأ بسبب سلاح الفرسان المندفع ساحة المعركة بأكملها.
بغرابة ، لم يندفعوا مباشرة. بدلاً من ذلك ، اتبعوا إيلاي وانتقلوا من اليسار إلى اليمين ، مما أدى إلى منحنى ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوزير تشانغ ، أريد أن أعرف كم من الوقت سيستغرق قبل أن نسقط مدينة لينان.” منذ أن كان حوله مجموعة من المسؤولين من هان ، أصبح كوبلاي خان أكثر دراية بكيفية تصرفهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
