الملك ضد الملك ، الجنرال ضد الجنرال
الفصل 1038 – الملك ضد الملك ، الجنرال ضد الجنرال
“حصار!”
في الساعة 8 صباحًا ، وصل كوبلاي خان كما هو متوقع.
“إطلاق!”
إلى جانبه كان هناك 200 ألف جندي الذين تم إيوائهم في مدينة سان هي. كانت العربة الإمبراطورية الذهبية لكوبلاي خان محمية بشدة من قبل الجيش ، حيث بدت جذابة ومذهلة حقًا .
كان الوضع واضحًا بالفعل . لن تُفتح أبواب المدينة ، ولن يموتوا إلا إذا استمروا في الضغط هنا. لماذا لا يجازفون ويتبعون ما تقوله اللافتة ويندفعون نحو بوابة المدينة الشمالية؟
ركب تشانغ هونغ فان على خيل محارب أسود وتبعه بجانب العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن هاجم المغول سونغ ، اصبحت الأرض الصينية بأكملها ترتجف تحت حوافر خيول المغول. تم اغتصاب وقتل العديد من الفتيات الصينيات ، حيث كان العرق بأكمله يواجه فترة مظلمة.
أمام الجيش ، كان هناك 100 ألف مدني من عرق هان ، حيث كانوا نحيفين وعيونهم خالية من الإحساس والطاقة. كانت ملابسهم ممزقة وقذرة.
في الساعة 9 صباحًا ، وصل الجيش المغولي بالفعل إلى موقعه.
منذ أن هاجم المغول سونغ ، اصبحت الأرض الصينية بأكملها ترتجف تحت حوافر خيول المغول. تم اغتصاب وقتل العديد من الفتيات الصينيات ، حيث كان العرق بأكمله يواجه فترة مظلمة.
كان سلاح الفرسان المغولي المسؤول عن هؤلاء الأشخاص على استعداد لإطلاق السهام على المدنيين لإجبارهم على فتح البوابات.
بعد أن قضى يوان على سونغ الجنوبية في التاريخ ، لحماية النبلاء المغول ، أقاموا نظامًا طبقيا. الأعلى سيكون المغول ، والثاني سيكون شعب سيمو ، والثالث سيكون هان ، والأخير سيكون شعب الجنوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إصدار أمر على سور المدينة ، حيث أطلق الرماة و والمنجنيقات بالكامل ، مما تسبب في تراجع سلاح الفرسان المغولي من ميدان الرماية.
لم يشر هان الذي أشاروا إليه إلى شعب هان ولكن نوجين وهان والأشخاص الآخرين الذين غزاهم المغول فيما بعد مثل سي تشوان ودالي والكوريين.
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، مات مئات المدنيين خارج المدينة.
كانت الطبقة الأخيرة هي شعب الجنوب ، وهم المدنيون المتنوعون في سونغ الجنوبية.
…
نتيجة لذلك ، كان شعب هان الحقيقيون هم الطبقة الدنيا في السلالة الحاكمة بأكملها ، حيث كانوا يُعاملون بشكل غير عادل وينظر إليهم بازدراء. لم يكونوا مختلفين عن العبيد. فمثلاً حرم عليهم الصيد وتعلم فنون القتال وحيازة السلاح والصلاة للآلهة والتجول ليلاً ونحو ذلك.
أما المجندين الذين جمعتهم سونغ الجنوبية ، فلم يكونوا شيئا في عيون كوبلاي خان.
فعلت سلالة يوان كل ما يحلو لهم تجاه شعب هان. من بين 10 منازل ، لم يكن لديهم سوى سكين طبخ واحد ، حيث كانوا بحاجة لإطعام الجندي المغولي الذي كان يراقبهم. مهما كانت الفتيات التي تزوجوا ، كان لابد من منح الليلة الأولى للمغول. لم يكن بإمكان شعب هان حتى الحصول على لقب ، حيث سيكون الاسم هو تاريخ ميلادهم.
هذا صحيح ، كان جيش المغول يتألف بشكل أساسي من سلاح الفرسان ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن لديهم جنود.
كان لقانون سلالة يوان أيضًا قواعد مفادها أنه إذا قتل شخص مغوليًا ، فسوف يموت ، في حين أن أولئك الذين قتلوا سيمو سيحتاجون إلى دفع 40 وحدة من الذهب. من ناحية أخرى ، عندما يُقتل أحد الـ هان ، سيحتاجون فقط لدفع البغل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما أنهم يخترقون بوابات المدينة ، فسيظلون ينتصرون.
عندما يواجهون الحرب ، سيصبح الاختلاف في المعاملة أكثر وضوحًا. مثلما حدث عندما هاجموا أن نان عام 1286. من أصل ثلاثة خيول لشعب السمو ، تم أخذ اثنين ، بينما تم أخذ جميع خيول شعب هان.
اتخذ المغول معظم المناصب ، وعندما لا تكون كافية ، سيتم اختيار الآسيويين المركزيين الذين قدموا رشاوى كافية.
“حصار!”
كانت معظم المناصب الرسمية المغولية وراثية. لكل قاضي ولاية أو قاضي مقاطعة ، ستكون الأرض الواقعة تحت قيادته ، وسيكون الـ هان عبيدًا له. لم يكن لديهم أي التزامات حاكمة أو قانونية تجاه هان.
يمكن للإمبراطور المغولي أن يعامل هان مثل الحبوب ، ويعطيهم للأقارب مثل البذور.
بعد أن تم القضاء على سونغ الجنوبية ، كان هناك حفل كبير للمكافئات. أولئك الذين حصلوا على القليل حصلوا على 10 أو 100 منزل ، بينما حصل البعض على 10 آلاف. إذا كان في منزل واحد 5 رجال ، فهذا يعني 50 ألف عبد.
في هذه اللحظة بالذات ، تدلت لافتة من أسوار المدينة. كانت عليها كلمات مكتوبة باللون الأحمر المشع ، “أيها الإخوة ، اتبعوا الحائط وامشوا باتجاه البوابة الشمالية.”
كان بإمكان المغول حتى غزو المزارع متى أرادوا. غالبًا ما سيظهرون فجأة ويطردون شعب هان بعيدًا عن التربة الخصبة ، مما سمح للمحاصيل بالنمو دون رعاية الحيوانات.
ربما بسبب هذه القاعدة القاسية ، استمرت سلالة يوان لمدة 98 عام فقط قبل أن تحل محلها سلالة مينغ.
كان هناك الأذكياء الذين قرروا تجربة حظهم والركض نحو بوابة المدينة الشمالية.
…
عندما يواجهون الحرب ، سيصبح الاختلاف في المعاملة أكثر وضوحًا. مثلما حدث عندما هاجموا أن نان عام 1286. من أصل ثلاثة خيول لشعب السمو ، تم أخذ اثنين ، بينما تم أخذ جميع خيول شعب هان.
في الساعة 8 صباحًا ، تم إحضار عربة كوبلاي خان الإمبراطورية إلى الثكنات الشمالية.
في هذه اللحظة بالذات ، تدلت لافتة من أسوار المدينة. كانت عليها كلمات مكتوبة باللون الأحمر المشع ، “أيها الإخوة ، اتبعوا الحائط وامشوا باتجاه البوابة الشمالية.”
بعد مقابلة الجنرال المدافع ، غادر كوبلاي خان العربة وذهب إلى برج القيادة. لاحظ 200 ألف جندي وقال ، “لديهم بالفعل بعض الروح القتالية!”
لم يكن سلاح الفرسان المغولي يعرفون ماذا يفعلون ، حتى تشانغ هونغ فان كان في مأزق. لقد فهم السبب في ترتيب سونغ الجنوبية لـ 200 ألف رجل في الشمال. كانوا هناك لحماية هؤلاء المدنيين.
لقد فاجأ عمل معسكر سونغ الجنوبية تشانغ هونغ فان ، حيث قال بعناية ، ” صاحب الجلالة ، هل يجب أن نلتزم بالخطة أم نقضي على الأعداء أولاً؟”
عندما يواجهون الحرب ، سيصبح الاختلاف في المعاملة أكثر وضوحًا. مثلما حدث عندما هاجموا أن نان عام 1286. من أصل ثلاثة خيول لشعب السمو ، تم أخذ اثنين ، بينما تم أخذ جميع خيول شعب هان.
”التزم بالخطة! اترك 400 ألف هنا ، والـ 300 ألف المتبقيين سيتم توزيعهم على الجوانب الثلاثة. يجب أن نسقط لينان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الموت ، كان الجميع أنانيًا.
“نعم جلالتك!”
في الساعة 8 صباحًا ، وصل كوبلاي خان كما هو متوقع.
أفاد الجواسيس في مدينة لينان أنه باستثناء 200 ألف جندي في الخارج ، لم يتبقى سوى 140 ألف داخل المدينة. في اللحظة التي يتم فيها اقتحام المدينة ودخول الجيش ، لن تكون هذه القوات مصدر قلق.
سمح الانتقام القوي من القوات المدافعة للمدنيين برؤية آمال في البقاء على قيد الحياة. لم يهتموا كثيرًا بعد الآن ، حيث اندفعوا نحو بوابة المدينة الشمالية.
أما المجندين الذين جمعتهم سونغ الجنوبية ، فلم يكونوا شيئا في عيون كوبلاي خان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ بدء هجومه على سونغ الجنوبية ، كان مدنيين سونغ الجنوبية مرادفًا للضعف في عينيه. لقد فعلوا كل ما طلب منهم ولم يكن لديهم أي نية قتل ، حيث لم يقاوموا مهما فعل المغول بهم.
أمر تشانغ هونغ فان “أطلقوا السهام بحرية واجبروا المدنيين على الهجوم”.
كيف يمكن لهؤلاء المدنيين أن يلدوا جيشًا قويًا؟
تم إحضار هؤلاء من القواعد الست ، وكان معهم مجموعة من سلالم الحصار ايضا. على الرغم من بساطتها ، إلا أنها لا تزال تعتبر سلاح حصار.
على الرغم من أن أفكار كوبلاي خان كانت منحازة بعض الشيء ، إلا أنها كانت صحيحة أيضًا. كانت سونغ الجنوبية سلالة مسالمة ، وكان المدنيون بعيدين عن الحرب ، لذا كان ضعفهم حقيقة لا يمكن إنكارها.
عندما رأى الجنود المغول ذلك ، من الطبيعي أنهم لن يتركوهم. حولوا تركيزهم إلى أولئك المدنيين الذين حاولوا الهرب. إذا هربوا حقًا ، فكيف سيمكنهم إجبار سونغ الجنوبية على فتح أبواب المدينة؟
ما لم يكن يعرفه كوبلاي خان هو أنه في الأوقات العصيبة ، يمكن للأشخاص الضعيفين تقديم قوة استثنائية.
…
كانت الطبقة الأخيرة هي شعب الجنوب ، وهم المدنيون المتنوعون في سونغ الجنوبية.
بسرعة كبيرة ، انتشر الجيش المغولي في أربعة اتجاهات. تم تقسيم 100 ألف مدني من هان إلى ثلاثة باتجاه بوابات الشرق والغرب والجنوب.
على الرغم من أن أفكار كوبلاي خان كانت منحازة بعض الشيء ، إلا أنها كانت صحيحة أيضًا. كانت سونغ الجنوبية سلالة مسالمة ، وكان المدنيون بعيدين عن الحرب ، لذا كان ضعفهم حقيقة لا يمكن إنكارها.
في الساعة 9 صباحًا ، وصل الجيش المغولي بالفعل إلى موقعه.
بعد مقابلة الجنرال المدافع ، غادر كوبلاي خان العربة وذهب إلى برج القيادة. لاحظ 200 ألف جندي وقال ، “لديهم بالفعل بعض الروح القتالية!”
“حصار!”
إلى جانبه كان هناك 200 ألف جندي الذين تم إيوائهم في مدينة سان هي. كانت العربة الإمبراطورية الذهبية لكوبلاي خان محمية بشدة من قبل الجيش ، حيث بدت جذابة ومذهلة حقًا .
إلى جانب هذا الأمر ، اصبح شعب هان مثل الخراف وهم يسيرون إلى الأمام. إذا ساروا ببطء شديد ، فسيتم قتلهم. كان المشهد مروعًا حقًا .
اتخذ المغول معظم المناصب ، وعندما لا تكون كافية ، سيتم اختيار الآسيويين المركزيين الذين قدموا رشاوى كافية.
بغرابة ، تم وضع الجسور المتحركة من جميع الجوانب ، ولكن تم إغلاق بوابات المدينة. ماذا قصدوا بذلك؟
كان سلاح الفرسان المغولي المسؤول عن هؤلاء الأشخاص على استعداد لإطلاق السهام على المدنيين لإجبارهم على فتح البوابات.
في نظره ، نظرًا لأن معسكر سونغ الجنوبية قد نقل 200 ألف جندي إلى معسكر خارج المدينة ، فإن القوات المدافعة داخل المدينة ستكون فارغة حقًا . حتى أنهم لن يكونوا قادرين على الاستمرار ليوم واحد في ظل هجمات 300 ألف رجل.
في هذه اللحظة بالذات ، تدلت لافتة من أسوار المدينة. كانت عليها كلمات مكتوبة باللون الأحمر المشع ، “أيها الإخوة ، اتبعوا الحائط وامشوا باتجاه البوابة الشمالية.”
كان هذا شك شرفًا كبيرًا له.
في الوقت نفسه ، صرخ الجنود من على أسوار المدينة ليطلبوا من المدنيين التجمع باتجاه الشمال.
بالنسبة لشعب لينان ، وصل أعظم اختبار لهم . سيكون عليهم الصمود في ظل جيش المغول الشرس وكسب الوقت لـ 200 ألف جندي في الخارج.
أربك هذا سلاح الفرسان المغولي ، الذين أبلغوا على الفور عن ذلك. انتشر الخبر بسرعة إلى تشانغ هونغ فان. لهذا الحصار ، لم يأمره كوبلاي خان شخصيًا. بدلاً من ذلك ، نقل كل السيطرة إلى تشانغ هونغ فان.
“حصار!”
كان هذا شك شرفًا كبيرًا له.
في الساعة 8 صباحًا ، وصل كوبلاي خان كما هو متوقع.
عندما تلقى تشانغ هونغ فان التقرير ، عبس. ومع ذلك ، لم يشعر بالصدمة. لقد خاض عدة جولات مع اللاعبين ، حيث علم أنهم لم يكونوا بسيطين ولن يستسلموا بسهولة بهذا الشكل.
بسرعة كبيرة ، انتشر الجيش المغولي في أربعة اتجاهات. تم تقسيم 100 ألف مدني من هان إلى ثلاثة باتجاه بوابات الشرق والغرب والجنوب.
في اللحظة الحاسمة ، سيحتاج إلى استخدام بعض الأساليب.
أمر تشانغ هونغ فان “أطلقوا السهام بحرية واجبروا المدنيين على الهجوم”.
أمر تشانغ هونغ فان “أطلقوا السهام بحرية واجبروا المدنيين على الهجوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفاد الجواسيس في مدينة لينان أنه باستثناء 200 ألف جندي في الخارج ، لم يتبقى سوى 140 ألف داخل المدينة. في اللحظة التي يتم فيها اقتحام المدينة ودخول الجيش ، لن تكون هذه القوات مصدر قلق.
“نعم ، جنرال!”
كان الوضع واضحًا بالفعل . لن تُفتح أبواب المدينة ، ولن يموتوا إلا إذا استمروا في الضغط هنا. لماذا لا يجازفون ويتبعون ما تقوله اللافتة ويندفعون نحو بوابة المدينة الشمالية؟
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، مات مئات المدنيين خارج المدينة.
…
كان سلاح الفرسان المغولي مدربين تدريباً جيداً على الرماية ، حيث يمكنهم قتل أكثر من مدني بسهم واحد. في أقل من 10 دقائق ، سقط جميع المدنيين في مؤخرة المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما أنهم يخترقون بوابات المدينة ، فسيظلون ينتصرون.
أثار هذا الإرادة للعيش في هؤلاء المدنيين ، اندفعوا جميعًا إلى الأمام وضربوا بوابات المدينة ، “دعونا ندخل! دعونا ندخل! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الساعة 8 صباحًا ، تم إحضار عربة كوبلاي خان الإمبراطورية إلى الثكنات الشمالية.
لقد فكروا فقط في الاختباء من التهديدات القادمة من الخلف ولم يفكروا في الكارثة عندما يقتحم سلاح الفرسان المغولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، جنرال!”
أمام الموت ، كان الجميع أنانيًا.
بعد أن تم القضاء على سونغ الجنوبية ، كان هناك حفل كبير للمكافئات. أولئك الذين حصلوا على القليل حصلوا على 10 أو 100 منزل ، بينما حصل البعض على 10 آلاف. إذا كان في منزل واحد 5 رجال ، فهذا يعني 50 ألف عبد.
كان هناك الأذكياء الذين قرروا تجربة حظهم والركض نحو بوابة المدينة الشمالية.
هذا صحيح ، كان جيش المغول يتألف بشكل أساسي من سلاح الفرسان ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن لديهم جنود.
عندما رأى الجنود المغول ذلك ، من الطبيعي أنهم لن يتركوهم. حولوا تركيزهم إلى أولئك المدنيين الذين حاولوا الهرب. إذا هربوا حقًا ، فكيف سيمكنهم إجبار سونغ الجنوبية على فتح أبواب المدينة؟
كان سلاح الفرسان المغولي مدربين تدريباً جيداً على الرماية ، حيث يمكنهم قتل أكثر من مدني بسهم واحد. في أقل من 10 دقائق ، سقط جميع المدنيين في مؤخرة المجموعة.
بما أن المدنيين كانوا على الحائط مباشرة ، إذا أرادوا إطلاق السهام ، سيكون على سلاح الفرسان المغولي التقدم إلى الأمام. أدى ذلك إلى دخولهم الى نطاق القوات المدافعة.
في الوقت نفسه ، دفع الجيش المغولي مدافع شيانغ يانغ.
“إطلاق!”
لقد فاجأ عمل معسكر سونغ الجنوبية تشانغ هونغ فان ، حيث قال بعناية ، ” صاحب الجلالة ، هل يجب أن نلتزم بالخطة أم نقضي على الأعداء أولاً؟”
تم إصدار أمر على سور المدينة ، حيث أطلق الرماة و والمنجنيقات بالكامل ، مما تسبب في تراجع سلاح الفرسان المغولي من ميدان الرماية.
كان هذا شك شرفًا كبيرًا له.
استفاد جيا شو من هيكل سور المدينة لإنشاء منطقة ميتة للمدنيين ، مما يسمح لهم بالهروب من ميدان الرماية لسلاح الفرسان.
لم يكن سلاح الفرسان المغولي يعرفون ماذا يفعلون ، حتى تشانغ هونغ فان كان في مأزق. لقد فهم السبب في ترتيب سونغ الجنوبية لـ 200 ألف رجل في الشمال. كانوا هناك لحماية هؤلاء المدنيين.
سمح الانتقام القوي من القوات المدافعة للمدنيين برؤية آمال في البقاء على قيد الحياة. لم يهتموا كثيرًا بعد الآن ، حيث اندفعوا نحو بوابة المدينة الشمالية.
ربما بسبب هذه القاعدة القاسية ، استمرت سلالة يوان لمدة 98 عام فقط قبل أن تحل محلها سلالة مينغ.
مع وجود شخص ما يقودهم ، سيكون هناك أشخاص يتبعون.
كان الوضع واضحًا بالفعل . لن تُفتح أبواب المدينة ، ولن يموتوا إلا إذا استمروا في الضغط هنا. لماذا لا يجازفون ويتبعون ما تقوله اللافتة ويندفعون نحو بوابة المدينة الشمالية؟
أمر تشانغ هونغ فان “أطلقوا السهام بحرية واجبروا المدنيين على الهجوم”.
في إحدى الحالات ، ستتتدفق أعداد كبيرة من المدنيين باتجاه الشمال.
بصرف النظر عن الرماية ، أحبوا المصارعة. كانت أكبر ثلاث رياضات لهم هي المصارعة وسباق الخيل والرماية. ولد حبهم بسبب حفنة من المحاربين المغول. امر تشانغ هونغ فان القوة المغولية النخبة لاختراق بوابات المدينة.
لم يكن سلاح الفرسان المغولي يعرفون ماذا يفعلون ، حتى تشانغ هونغ فان كان في مأزق. لقد فهم السبب في ترتيب سونغ الجنوبية لـ 200 ألف رجل في الشمال. كانوا هناك لحماية هؤلاء المدنيين.
مع وجود شخص ما يقودهم ، سيكون هناك أشخاص يتبعون.
مع ذلك ، ستفشل خطته بالفعل. بالتفكير في نظرة الإمبراطور ، لم يستطع إلا أن يرتجف.
“نعم جلالتك!”
أعطى تشانغ هونغ فان أمرًا شريرًا ، حيث أمر الأطراف الثلاثة من القوات بالحصار.
الفصل 1038 – الملك ضد الملك ، الجنرال ضد الجنرال
على أقل تقدير ، تم وضع الجسر المتحرك ، حيث أصبح نهر حماية المدينة الآن عديم الفائدة.
“يا لها من حماقة ، لإهدار 200 ألف جندي مقابل 100 ألف فقط من المدنيين عديمي الفائدة.” احتقر تشانغ هونغ فان تصرفات سونغ الجنوبية.
طالما أنهم يخترقون بوابات المدينة ، فسيظلون ينتصرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيعتمد النصر أو الهزيمة على هذا.
هذا صحيح ، كان جيش المغول يتألف بشكل أساسي من سلاح الفرسان ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن لديهم جنود.
كانت الطبقة الأخيرة هي شعب الجنوب ، وهم المدنيون المتنوعون في سونغ الجنوبية.
بصرف النظر عن الرماية ، أحبوا المصارعة. كانت أكبر ثلاث رياضات لهم هي المصارعة وسباق الخيل والرماية. ولد حبهم بسبب حفنة من المحاربين المغول. امر تشانغ هونغ فان القوة المغولية النخبة لاختراق بوابات المدينة.
أما المجندين الذين جمعتهم سونغ الجنوبية ، فلم يكونوا شيئا في عيون كوبلاي خان.
في الوقت نفسه ، دفع الجيش المغولي مدافع شيانغ يانغ.
أما المجندين الذين جمعتهم سونغ الجنوبية ، فلم يكونوا شيئا في عيون كوبلاي خان.
تم إحضار هؤلاء من القواعد الست ، وكان معهم مجموعة من سلالم الحصار ايضا. على الرغم من بساطتها ، إلا أنها لا تزال تعتبر سلاح حصار.
كان لقانون سلالة يوان أيضًا قواعد مفادها أنه إذا قتل شخص مغوليًا ، فسوف يموت ، في حين أن أولئك الذين قتلوا سيمو سيحتاجون إلى دفع 40 وحدة من الذهب. من ناحية أخرى ، عندما يُقتل أحد الـ هان ، سيحتاجون فقط لدفع البغل.
إلى جانب أوامر تشانغ هونغ فان ، بدأت الأطراف الثلاثة حصارًا واسع النطاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت سلالة يوان كل ما يحلو لهم تجاه شعب هان. من بين 10 منازل ، لم يكن لديهم سوى سكين طبخ واحد ، حيث كانوا بحاجة لإطعام الجندي المغولي الذي كان يراقبهم. مهما كانت الفتيات التي تزوجوا ، كان لابد من منح الليلة الأولى للمغول. لم يكن بإمكان شعب هان حتى الحصول على لقب ، حيث سيكون الاسم هو تاريخ ميلادهم.
في نظره ، نظرًا لأن معسكر سونغ الجنوبية قد نقل 200 ألف جندي إلى معسكر خارج المدينة ، فإن القوات المدافعة داخل المدينة ستكون فارغة حقًا . حتى أنهم لن يكونوا قادرين على الاستمرار ليوم واحد في ظل هجمات 300 ألف رجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما أنهم يخترقون بوابات المدينة ، فسيظلون ينتصرون.
بمجرد اقتحام مدينة لينان ، ستكون القوات الموجودة بالخارج عديمة الفائدة.
في هذه اللحظة بالذات ، تدلت لافتة من أسوار المدينة. كانت عليها كلمات مكتوبة باللون الأحمر المشع ، “أيها الإخوة ، اتبعوا الحائط وامشوا باتجاه البوابة الشمالية.”
“يا لها من حماقة ، لإهدار 200 ألف جندي مقابل 100 ألف فقط من المدنيين عديمي الفائدة.” احتقر تشانغ هونغ فان تصرفات سونغ الجنوبية.
بصرف النظر عن الرماية ، أحبوا المصارعة. كانت أكبر ثلاث رياضات لهم هي المصارعة وسباق الخيل والرماية. ولد حبهم بسبب حفنة من المحاربين المغول. امر تشانغ هونغ فان القوة المغولية النخبة لاختراق بوابات المدينة.
بالنسبة لشعب لينان ، وصل أعظم اختبار لهم . سيكون عليهم الصمود في ظل جيش المغول الشرس وكسب الوقت لـ 200 ألف جندي في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إصدار أمر على سور المدينة ، حيث أطلق الرماة و والمنجنيقات بالكامل ، مما تسبب في تراجع سلاح الفرسان المغولي من ميدان الرماية.
سيعتمد النصر أو الهزيمة على هذا.
بالنسبة لشعب لينان ، وصل أعظم اختبار لهم . سيكون عليهم الصمود في ظل جيش المغول الشرس وكسب الوقت لـ 200 ألف جندي في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الموت ، كان الجميع أنانيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب هذا الأمر ، اصبح شعب هان مثل الخراف وهم يسيرون إلى الأمام. إذا ساروا ببطء شديد ، فسيتم قتلهم. كان المشهد مروعًا حقًا .
ركب تشانغ هونغ فان على خيل محارب أسود وتبعه بجانب العربة.
منذ بدء هجومه على سونغ الجنوبية ، كان مدنيين سونغ الجنوبية مرادفًا للضعف في عينيه. لقد فعلوا كل ما طلب منهم ولم يكن لديهم أي نية قتل ، حيث لم يقاوموا مهما فعل المغول بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفاد الجواسيس في مدينة لينان أنه باستثناء 200 ألف جندي في الخارج ، لم يتبقى سوى 140 ألف داخل المدينة. في اللحظة التي يتم فيها اقتحام المدينة ودخول الجيش ، لن تكون هذه القوات مصدر قلق.
لم يشر هان الذي أشاروا إليه إلى شعب هان ولكن نوجين وهان والأشخاص الآخرين الذين غزاهم المغول فيما بعد مثل سي تشوان ودالي والكوريين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“حصار!”
بصرف النظر عن الرماية ، أحبوا المصارعة. كانت أكبر ثلاث رياضات لهم هي المصارعة وسباق الخيل والرماية. ولد حبهم بسبب حفنة من المحاربين المغول. امر تشانغ هونغ فان القوة المغولية النخبة لاختراق بوابات المدينة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في إحدى الحالات ، ستتتدفق أعداد كبيرة من المدنيين باتجاه الشمال.
في نظره ، نظرًا لأن معسكر سونغ الجنوبية قد نقل 200 ألف جندي إلى معسكر خارج المدينة ، فإن القوات المدافعة داخل المدينة ستكون فارغة حقًا . حتى أنهم لن يكونوا قادرين على الاستمرار ليوم واحد في ظل هجمات 300 ألف رجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
