مطاردة الفوز
الفصل 1034 – مطاردة الفوز
كانت رؤية جنرالهم الرئيسي يموت أمام أعينهم بمثابة ضربة كبيرة للجيش المغولي. قبل أن يتمكنوا من الرد ، بدأ إيلاي ، في التحرك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُتل مثل هذا القائد القوي بضربة واحدة.
“قتل!”
اندفع سلاح الفرسان مثل البرق ، حيث اجتاح البرية واخرج نية قتل أثناء مرورهم مثل التسونامي.
عند رؤية جنرالهم يُظهر مهارته ، انفجر فيلق الحرس. احمرت كل وجوههم بالمشاعر مع تسارعهم. كانوا يعملون بجد أكثر لتدمير القوات الخلفية للعدو.
أومأ وو تشي برأسه وبدأ التخطيط. نظرًا لأن بيان قد مات بالفعل ، لن يحتاج الجناحان الشرقي والغربي لمواصلة الحصار . أمرهم وو تشي بالعودة على الفور وقتل الأعداء من حولهم.
ازدادت شراسة هذه المعركة أكثر فأكثر.
اشتعلت النيران في منتصف الطريق عبر السماء ، وانتشرت الصرخات من داخل النيران.
ارتفعت معنويات قوات شيا العظمى ، لكن الجيش المغولي بدأ في إظهار الخوف. أدت الضربات المتتالية إلى إضعاف ثقة سلاح الفرسان المغولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الجنود المغول الوقت حتى لجمع جثة قائدهم قبل الدوس عليها بواسطة فيلق الحرس ، لتصبح الجثة ملتصقة بالأرض.
قُتل مثل هذا القائد القوي بضربة واحدة.
…
كانوا الآن مجموعة من الجنود بدون قائد. من الواضح أن الجيش المغولي ، الذي لم يكن موحدًا ، لن يستطيع الدفاع ضد إندفاع فيلق حرس شيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيلق حرس شيا العظمى يستحق سمعته!” ابتسم شونغ با وهنأه.
كان وجه تشانغ هونغ فان قبيحًا حقًا . في اللحظة التي مات فيها بيان ، تأكد مصيره بالفعل. كانت المشكلة هي ما كان من المفترض أن يفعله الآن.
تمامًا كما توقع وو تشي ، نظرًا لأن بيان وتشانغ هونغ فان لم يتولوا مسؤولية المعسكر الشمالي ، لم يجرؤ الجنود هناك على الخروج من المعسكر ، حيث اختاروا الدفاع عن موقعهم.
من أجل إنقاذ بيان ، تمكن من جمع 20 ألف جندي وسارع إلى المساعدة. كانت القوات تتجمع في الثكنات ، حيث ما يزالون بحاجة إلى وقت قبل أن يتمكنوا من تعزيز قدراتهم.
بصرف النظر عن وو تشي ، الذي كان يقود القوات ، كان كل من أويانغ شو و شونغ با و وين تيان شيانغ وأعضاء المجلس الكبير الآخرين هنا.
في نظر تشانغ هونغ فان ، يمكن أن يستمر سلاح الفرسان من النخبة البالغ عددهم 10 آلاف لمدة نصف ساعة ، لذلك كان كافياً بالنسبة له لقيادة قواته للتعزيز.
قاد إيلاي 30 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى. قاد تشانغ شي جي 50 ألف من سلاح فرسان النخبة وتبعهم عن كثب. تدفق الجيش الضخم نحو معسكر المغول الجنوبي.
من كان يعلم أن هذه المجموعة من الحراس الشخصيين سيتم القضاء عليهم بهذه السهولة.
وجود جيش بدون قائد يعني أن المعسكر الجنوبي قد فقد عقله تمامًا. تحت قيادة إيلاي ، اصبح مصير الجنود متوقعا.
بمجرد التفكير في ذلك ، شعر تشانغ هونغ فان بقشعريرة في عموده الفقري. دخل إحساس بارد في قلبه وجعله يرتجف.
كان من المقرر أن تكون هذه الليلة فوضوية.
لم يمنح فيلق حرس شيا العظمى تشانغ هونغ فان الكثير من الوقت للتفكير.
في هذه الليلة ، يجب ألا يتباطئ جيش مدينة هاندان ، حيث سقط خلفهم العديد من سلاح الفرسان لمعسكر المغول الغربي.
اندفع سلاح الفرسان مثل البرق ، حيث اجتاح البرية واخرج نية قتل أثناء مرورهم مثل التسونامي.
في كل منطقة يمرون بها ، سيموت بعض الأشخاص.
بغرابة ، في اللحظة التي غابت فيها الشمس ، علق القمر الساطع عالياً في السماء ، حيث أعطى ضوءًا أبيض لطيفًا ولكن لافتًا للنظر بينما استمر في السطوع على الأرض.
لم يكن لدى الجنود المغول الوقت حتى لجمع جثة قائدهم قبل الدوس عليها بواسطة فيلق الحرس ، لتصبح الجثة ملتصقة بالأرض.
نظرًا لوجود جنود قد تراجعوا عن الخطوط الأمامية ، عرف جنود المعسكر الجنوبي بالفعل أن قائدهم بيان قد مات في المعركة. كما ضاع الجنرال تشانغ هونغ فان في الفوضى.
في هذه اللحظة بالذات ، هب نسيم بارد.
كان لدى ليان بو تعابير معقدة على وجهه. نظر إلى المعسكر الجنوبي الذي كان ينتشر منه صرخات القتل ، قال بصوت منخفض: “أرسلوا أوامري ، فلتصبح القوات الأمامية هي القوات الخلفية ، والظهر سيصبح الجبهة. سيكون الهدف هو المعسكر الغربي “.
بدت الرؤوس السوداء لفيلق حرس شيا العظمى في الهواء واضحة ، حيث رقصت الزينات المعلقة على خوذهم في مهب الرياح ، ليصبح المشهد الأكثر لفتًا للأنظار تحت سماء الليل.
لم تكن هذه الزينات مجرد قطعة زخرفية ، حيث كان لها بالفعل استخدام كبير في المعركة.
لم تكن هذه الزينات مجرد قطعة زخرفية ، حيث كان لها بالفعل استخدام كبير في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى إيلاي ذلك ، قرر أن ذلك كافٍ ، حيث أمر القوات بالراحة في الموقع والتشكيل.
مع المعركة الحالية كمثال ، كان إيلاي يندفع في المقدمة. يمكن للقوات استخدام الزينة لمعرفة اتجاه الهجوم وتمييز الحلفاء عن الأعداء ، ويمكنهم حتى استخدامها لتحسس اتجاه الرياح.
بدت الرؤوس السوداء لفيلق حرس شيا العظمى في الهواء واضحة ، حيث رقصت الزينات المعلقة على خوذهم في مهب الرياح ، ليصبح المشهد الأكثر لفتًا للأنظار تحت سماء الليل.
في غمضة عين ، اصبح الجيشان مثل فيضان ، اصطدم أحدهما بالآخر.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعود الجيش المغولي إلى رشدهم ، وسيضيع كل عملهم الشاق.
عند لحظة صمت تشانغ هونغ فان ، لم يكن للجيش المغولي قائد. تقدم بعض الجنود إلى الجبهة بينما استدار البعض مستعدين للهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، اصبح الجيشان مثل فيضان ، اصطدم أحدهما بالآخر.
كانت ساحة المعركة بأكملها في حالة فوضى تامة.
في نظر تشانغ هونغ فان ، يمكن أن يستمر سلاح الفرسان من النخبة البالغ عددهم 10 آلاف لمدة نصف ساعة ، لذلك كان كافياً بالنسبة له لقيادة قواته للتعزيز.
في هذه اللحظة بالذات ، سقطت الشمس البرتقالية أخيرًا.
الترجمة: Hunter
بغرابة ، في اللحظة التي غابت فيها الشمس ، علق القمر الساطع عالياً في السماء ، حيث أعطى ضوءًا أبيض لطيفًا ولكن لافتًا للنظر بينما استمر في السطوع على الأرض.
بصق إيلاي الهواء من فمه. حاليًا ، كان جسده غارقًا في العرق. حتى جنرال شرس مثله سيشعر بالإرهاق بعد هذه المعركة.
كانت هذه كارثة للجيش المغولي. لم تكن سماء الليل تعويذة حماية لهم. على العكس من ذلك ، فقد أصبح أفضل مصدر للضوء لفيلق حرس شيا العظمى.
الترجمة: Hunter
في الضوء ، سيكون فيلق حرس شيا العظمى مثل الأشباح. في أقل من ثلاث جولات ، تمزق تشكيل سلاح الفرسان المغولي من قبل قوات شيا العظمى ، وهربوا في جميع الاتجاهات.
لم تكن هذه الزينات مجرد قطعة زخرفية ، حيث كان لها بالفعل استخدام كبير في المعركة.
“هو!”
كان وجه تشانغ هونغ فان قبيحًا حقًا . في اللحظة التي مات فيها بيان ، تأكد مصيره بالفعل. كانت المشكلة هي ما كان من المفترض أن يفعله الآن.
بصق إيلاي الهواء من فمه. حاليًا ، كان جسده غارقًا في العرق. حتى جنرال شرس مثله سيشعر بالإرهاق بعد هذه المعركة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعود الجيش المغولي إلى رشدهم ، وسيضيع كل عملهم الشاق.
خاصة بعد مقتل اثنين من جنرالات المغول على التوالي. على السطح ، بدا الأمر بسيطًا ، لكنه استهلك معظم قدرة إيلاي على التحمل.
عندما رأى إيلاي ذلك ، قرر أن ذلك كافٍ ، حيث أمر القوات بالراحة في الموقع والتشكيل.
خاصة بعد مقتل اثنين من جنرالات المغول على التوالي. على السطح ، بدا الأمر بسيطًا ، لكنه استهلك معظم قدرة إيلاي على التحمل.
كان الاندفاع المتتالي امرا كبيرا ، وخاصة الخيول. في ظل هذه المعركة الشديدة ، كانت بعض الخيول تلهث وتبصق رغوة بيضاء.
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يمنعهم. عندما هرب هؤلاء الجنود نحو المعسكرات الشرقية والغربية ، لن يكون ذلك مفيدًا فحسب ، بل انه سينشر الخوف ويفسد الجيش المغولي بأكمله.
إذا لم يرتاحوا ، ستتعب الخيول حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى إيلاي ذلك ، قرر أن ذلك كافٍ ، حيث أمر القوات بالراحة في الموقع والتشكيل.
“أرسل إلى المدينة رصاصة إشارة وقل إن بيان قد مات وتم سحق جبهة العدو. اطلب الاوامر ، ما إذا نتابع او نتراجع “. أمر إيلاي.
في هذه اللحظة بالذات ، هب نسيم بارد.
بدا الأمر العسكري معقدًا ، لكن كان لديهم مخطط بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية ، كان هناك بالفعل سلاح الفرسان مغولي الهاربين باتجاه معسكرات المدينة الشرقية والغربية في محاولة للهروب.
بالتالي ، تم إطلاق رصاصة إشارة حمراء ، مما يمثل نجاح المهمة. اشار اللون الأصفر إلى أن خط الجبهة قد تم القضاء عليه ، وسيكون هناك حاجة إلى مزيد من الاوامر.
بمجرد التفكير في ذلك ، شعر تشانغ هونغ فان بقشعريرة في عموده الفقري. دخل إحساس بارد في قلبه وجعله يرتجف.
…
قاد إيلاي 30 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى. قاد تشانغ شي جي 50 ألف من سلاح فرسان النخبة وتبعهم عن كثب. تدفق الجيش الضخم نحو معسكر المغول الجنوبي.
مدينة لينان ، بوابة المدينة الجنوبية.
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، استخدم 180 ألف جندي من سونغ الجنوبية ضوء القمر لبدء مذبحة في البرية.
بصرف النظر عن وو تشي ، الذي كان يقود القوات ، كان كل من أويانغ شو و شونغ با و وين تيان شيانغ وأعضاء المجلس الكبير الآخرين هنا.
كانوا الآن مجموعة من الجنود بدون قائد. من الواضح أن الجيش المغولي ، الذي لم يكن موحدًا ، لن يستطيع الدفاع ضد إندفاع فيلق حرس شيا العظمى.
بالنظر إلى رصاصة الإشارة الحمراء المتصاعدة ، أطلق أويانغ شو تعبيرًا راضيًا. كما هو متوقع ، لم يخيبه إيلاي وفاز في معركته.
بصرف النظر عن تحريك سلاح الفرسان خارج المدينة ، قام وو تشي بتحريك القوات داخل المدينة للهجوم والعمل مع قوات سلاح الفرسان للقضاء على ثكنات المغول.
“فيلق حرس شيا العظمى يستحق سمعته!” ابتسم شونغ با وهنأه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يعلم أن هذه المجموعة من الحراس الشخصيين سيتم القضاء عليهم بهذه السهولة.
أمسك وين تيان شيانغ بقبضتيه بقوة. في الوقت الحالي ، كان وجهه مليئًا بالرهبة والعاطفة. لم يستطع جسده إلا أن يهتز وهو يتطلع نحو أويانغ شو بتقدير واحترام.
لقد أذهلت قوة جيش اللاعبين وين تيان شيانغ تمامًا وجعلته يستسلم.
لقد أذهلت قوة جيش اللاعبين وين تيان شيانغ تمامًا وجعلته يستسلم.
فتحت أبواب مدينة لينان الأربعة مرة أخرى.
ابتسم أويانغ شو ، حيث استدار ونظر إلى وو تشي ، “لقد مات بيان ، وانهارت جبهة الجيش المغولي. حان الوقت لتوسيع مكاسبنا ، ما رأيك؟ “
“جنرال ، يمكنك التحدث دون قلق!” ابتسم اويانغ شو.
منذ أن تم تعيينه كقائد ، كان من الطبيعي أن يمنح أويانغ شو وو تشي الاحترام الكافي.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعود الجيش المغولي إلى رشدهم ، وسيضيع كل عملهم الشاق.
أومأ وو تشي برأسه ، “ملك شيا محق. السماوات تكره المغول. القمر مشرق للغاية ، لذلك لا يزال بإمكاننا القتال. منذ وفاة بيان ، لن يكون لدى المغول اي قائد ولن يتمكنوا من القتال! “
بصرف النظر عن وو تشي ، الذي كان يقود القوات ، كان كل من أويانغ شو و شونغ با و وين تيان شيانغ وأعضاء المجلس الكبير الآخرين هنا.
“جنرال ، يمكنك التحدث دون قلق!” ابتسم اويانغ شو.
بصرف النظر عن وو تشي ، الذي كان يقود القوات ، كان كل من أويانغ شو و شونغ با و وين تيان شيانغ وأعضاء المجلس الكبير الآخرين هنا.
أومأ وو تشي برأسه وبدأ التخطيط. نظرًا لأن بيان قد مات بالفعل ، لن يحتاج الجناحان الشرقي والغربي لمواصلة الحصار . أمرهم وو تشي بالعودة على الفور وقتل الأعداء من حولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ وو تشي برأسه ، “ملك شيا محق. السماوات تكره المغول. القمر مشرق للغاية ، لذلك لا يزال بإمكاننا القتال. منذ وفاة بيان ، لن يكون لدى المغول اي قائد ولن يتمكنوا من القتال! “
سيقود إيلاي القوات جنوبًا لإزالة الثكنات الجنوبية للجيش المغولي.
تحت سماء الليل ، اختلطت أصوات القتل ، وحوافر الخيول ، والصراخ معًا ، مما تسبب في إضطراب البرية الهادئة.
بصرف النظر عن تحريك سلاح الفرسان خارج المدينة ، قام وو تشي بتحريك القوات داخل المدينة للهجوم والعمل مع قوات سلاح الفرسان للقضاء على ثكنات المغول.
بالنظر إلى رصاصة الإشارة الحمراء المتصاعدة ، أطلق أويانغ شو تعبيرًا راضيًا. كما هو متوقع ، لم يخيبه إيلاي وفاز في معركته.
في الحقيقة ، كان هذا محفوفًا بالمخاطر بعض الشيء. بعد كل شيء ، كانوا يتقاتلون في الليل. ومع ذلك ، إذا نجحوا ، فستكون المكافآت أكثر مما كانوا يتوقعون.
في أقل من 5 دقائق ، تم توزيع الامر الجديد من خلال الرموز النقطية للإشارة. كان هذا أيضًا سلاحًا سريًا لقوات اللاعبين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من نشر الأوامر في مثل هذه الليلة.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، لم يتحدث علانية للمعارضة.
في نظر تشانغ هونغ فان ، يمكن أن يستمر سلاح الفرسان من النخبة البالغ عددهم 10 آلاف لمدة نصف ساعة ، لذلك كان كافياً بالنسبة له لقيادة قواته للتعزيز.
دعت الأوقات العصيبة إلى اتخاذ إجراءات يائسة. لم تكن هذه المكاسب الصغيرة كافية لتغيير المعركة ، حيث كان الجيش المغولي الرئيسي لا يزال على قيد الحياة. بالتالي ، سيحتاجون إلى زيادة أرباحهم بسرعة.
من أجل إنقاذ بيان ، تمكن من جمع 20 ألف جندي وسارع إلى المساعدة. كانت القوات تتجمع في الثكنات ، حيث ما يزالون بحاجة إلى وقت قبل أن يتمكنوا من تعزيز قدراتهم.
نظرًا لأن الجيش المغولي لم يكن لديه قائد في الوقت الحالي ، فقد كان هذا هو أفضل وقت للإضراب. يمكنهم زيادة الخوف داخل الأعداء وإجبارهم على الانهيار الشامل.
في كل منطقة يمرون بها ، سيموت بعض الأشخاص.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعود الجيش المغولي إلى رشدهم ، وسيضيع كل عملهم الشاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجزء الأخير من الليل ، اشتعلت النيران في المعسكرين الشرقي والغربي. استخدم جنود سونغ الجنوبية الفوضى لإشعال النيران في كل مكان ، حيث كانوا مستعدين لإحراق معسكر العدو بأكمله.
كما هو متوقع من جنرال الهي مثل وو تشي. لقد رأى ساحة المعركة بأكملها بوضوح .
في هذه اللحظة بالذات ، سقطت الشمس البرتقالية أخيرًا.
في أقل من 5 دقائق ، تم توزيع الامر الجديد من خلال الرموز النقطية للإشارة. كان هذا أيضًا سلاحًا سريًا لقوات اللاعبين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من نشر الأوامر في مثل هذه الليلة.
تحت سماء الليل ، اختلطت أصوات القتل ، وحوافر الخيول ، والصراخ معًا ، مما تسبب في إضطراب البرية الهادئة.
…
ابتسم أويانغ شو ، حيث استدار ونظر إلى وو تشي ، “لقد مات بيان ، وانهارت جبهة الجيش المغولي. حان الوقت لتوسيع مكاسبنا ، ما رأيك؟ “
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، استخدم 180 ألف جندي من سونغ الجنوبية ضوء القمر لبدء مذبحة في البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية ، كان هناك بالفعل سلاح الفرسان مغولي الهاربين باتجاه معسكرات المدينة الشرقية والغربية في محاولة للهروب.
قاد إيلاي 30 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى. قاد تشانغ شي جي 50 ألف من سلاح فرسان النخبة وتبعهم عن كثب. تدفق الجيش الضخم نحو معسكر المغول الجنوبي.
كان وجه تشانغ هونغ فان قبيحًا حقًا . في اللحظة التي مات فيها بيان ، تأكد مصيره بالفعل. كانت المشكلة هي ما كان من المفترض أن يفعله الآن.
كان المعسكر الجنوبي الحالي في حالة من الفوضى الكاملة.
مع المعركة الحالية كمثال ، كان إيلاي يندفع في المقدمة. يمكن للقوات استخدام الزينة لمعرفة اتجاه الهجوم وتمييز الحلفاء عن الأعداء ، ويمكنهم حتى استخدامها لتحسس اتجاه الرياح.
نظرًا لوجود جنود قد تراجعوا عن الخطوط الأمامية ، عرف جنود المعسكر الجنوبي بالفعل أن قائدهم بيان قد مات في المعركة. كما ضاع الجنرال تشانغ هونغ فان في الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع من جنرال الهي مثل وو تشي. لقد رأى ساحة المعركة بأكملها بوضوح .
كادت الإخفاقات المتتالية أن تتسبب في انهيار قوات المعسكر الجنوبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجود جيش بدون قائد يعني أن المعسكر الجنوبي قد فقد عقله تمامًا. تحت قيادة إيلاي ، اصبح مصير الجنود متوقعا.
سيؤدي هذا إلى تسريع هزيمة الجيش المغولي لأنه كان لديهم مخرجًا.
كان سقوط المعسكر الجنوبي مجرد مسألة وقت.
لم يستطيع اي شخص أن يعطيهم إجابة صحيحة.
خلال هذه العملية ، كان هناك بالفعل سلاح الفرسان مغولي الهاربين باتجاه معسكرات المدينة الشرقية والغربية في محاولة للهروب.
…
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يمنعهم. عندما هرب هؤلاء الجنود نحو المعسكرات الشرقية والغربية ، لن يكون ذلك مفيدًا فحسب ، بل انه سينشر الخوف ويفسد الجيش المغولي بأكمله.
كانت ساحة المعركة بأكملها في حالة فوضى تامة.
…
في هذه اللحظة بالذات ، هب نسيم بارد.
في الوقت نفسه ، قاد ليان بو و تشاو تشوانغ جناحي القوات ، حيث كانوا على وشك محاصرة جيش الجنوب المغولي. كما كانوا على وشك القيام بذلك ، تلقوا الأمر.
بغرابة ، في اللحظة التي غابت فيها الشمس ، علق القمر الساطع عالياً في السماء ، حيث أعطى ضوءًا أبيض لطيفًا ولكن لافتًا للنظر بينما استمر في السطوع على الأرض.
كان لدى ليان بو تعابير معقدة على وجهه. نظر إلى المعسكر الجنوبي الذي كان ينتشر منه صرخات القتل ، قال بصوت منخفض: “أرسلوا أوامري ، فلتصبح القوات الأمامية هي القوات الخلفية ، والظهر سيصبح الجبهة. سيكون الهدف هو المعسكر الغربي “.
في هذه اللحظة بالذات ، سقطت الشمس البرتقالية أخيرًا.
“نعم ، جنرال!”
بمجرد التفكير في ذلك ، شعر تشانغ هونغ فان بقشعريرة في عموده الفقري. دخل إحساس بارد في قلبه وجعله يرتجف.
كان ليان بو جنرالًا فخورًا. لم يكن على استعداد للسماح لفيلق حرس شيا العظمى بالمطالبة بكل الفضل.
…
في هذه الليلة ، يجب ألا يتباطئ جيش مدينة هاندان ، حيث سقط خلفهم العديد من سلاح الفرسان لمعسكر المغول الغربي.
كان سقوط المعسكر الجنوبي مجرد مسألة وقت.
قاد تشاو تشوانغ قوات الجناح الشرقي ، حيث كانت الحرب التي خاضوها مماثلة لتلك التي خاضها ليان بو.
في أقل من 5 دقائق ، تم توزيع الامر الجديد من خلال الرموز النقطية للإشارة. كان هذا أيضًا سلاحًا سريًا لقوات اللاعبين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من نشر الأوامر في مثل هذه الليلة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الجنود المغول الوقت حتى لجمع جثة قائدهم قبل الدوس عليها بواسطة فيلق الحرس ، لتصبح الجثة ملتصقة بالأرض.
انتشر خبر موت بيان بسرعة إلى المعسكرات الشرقية والغربية وببطء باتجاه الشمال. هز هذا تماما الروح القتالية للجيش المغولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، تم إطلاق رصاصة إشارة حمراء ، مما يمثل نجاح المهمة. اشار اللون الأصفر إلى أن خط الجبهة قد تم القضاء عليه ، وسيكون هناك حاجة إلى مزيد من الاوامر.
هل يرسلون قوات للانتقام من اجل القائد أم يدافعون عن الثكنات حتى ضوء النهار؟
نظرًا لوجود جنود قد تراجعوا عن الخطوط الأمامية ، عرف جنود المعسكر الجنوبي بالفعل أن قائدهم بيان قد مات في المعركة. كما ضاع الجنرال تشانغ هونغ فان في الفوضى.
لم يستطيع اي شخص أن يعطيهم إجابة صحيحة.
الفصل 1034 – مطاردة الفوز كانت رؤية جنرالهم الرئيسي يموت أمام أعينهم بمثابة ضربة كبيرة للجيش المغولي. قبل أن يتمكنوا من الرد ، بدأ إيلاي ، في التحرك مرة أخرى.
يمكن للجميع فقط القتال من أجل أنفسهم. اختار البعض الهجوم ، والبعض اختار الدفاع ، والبعض الآخر كان لديه صراعات داخلية بناءً على آراء مختلفة.
بالنظر إلى رصاصة الإشارة الحمراء المتصاعدة ، أطلق أويانغ شو تعبيرًا راضيًا. كما هو متوقع ، لم يخيبه إيلاي وفاز في معركته.
فتحت أبواب مدينة لينان الأربعة مرة أخرى.
كان سقوط المعسكر الجنوبي مجرد مسألة وقت.
تدفق المزيد من القوات وهاجموا المعسكرات الشرقية والغربية.
هذا صحيح. خاطر وو تشي ، لكنه لم يكن أحمق. كان يعرف كيف يهاجم ثلاث جهات ويترك جانبًا واحدًا ، حيث حرك القوات لضرب المعسكرات الشرقية والغربية والجنوبية وترك القوات الشمالية تذهب.
خاصة بعد مقتل اثنين من جنرالات المغول على التوالي. على السطح ، بدا الأمر بسيطًا ، لكنه استهلك معظم قدرة إيلاي على التحمل.
سيؤدي هذا إلى تسريع هزيمة الجيش المغولي لأنه كان لديهم مخرجًا.
بالنظر إلى رصاصة الإشارة الحمراء المتصاعدة ، أطلق أويانغ شو تعبيرًا راضيًا. كما هو متوقع ، لم يخيبه إيلاي وفاز في معركته.
كان من المقرر أن تكون هذه الليلة فوضوية.
مع المعركة الحالية كمثال ، كان إيلاي يندفع في المقدمة. يمكن للقوات استخدام الزينة لمعرفة اتجاه الهجوم وتمييز الحلفاء عن الأعداء ، ويمكنهم حتى استخدامها لتحسس اتجاه الرياح.
تحت سماء الليل ، اختلطت أصوات القتل ، وحوافر الخيول ، والصراخ معًا ، مما تسبب في إضطراب البرية الهادئة.
وجود جيش بدون قائد يعني أن المعسكر الجنوبي قد فقد عقله تمامًا. تحت قيادة إيلاي ، اصبح مصير الجنود متوقعا.
في الجزء الأخير من الليل ، اشتعلت النيران في المعسكرين الشرقي والغربي. استخدم جنود سونغ الجنوبية الفوضى لإشعال النيران في كل مكان ، حيث كانوا مستعدين لإحراق معسكر العدو بأكمله.
قاد تشاو تشوانغ قوات الجناح الشرقي ، حيث كانت الحرب التي خاضوها مماثلة لتلك التي خاضها ليان بو.
تمامًا كما توقع وو تشي ، نظرًا لأن بيان وتشانغ هونغ فان لم يتولوا مسؤولية المعسكر الشمالي ، لم يجرؤ الجنود هناك على الخروج من المعسكر ، حيث اختاروا الدفاع عن موقعهم.
مدينة لينان ، بوابة المدينة الجنوبية.
اشتعلت النيران في منتصف الطريق عبر السماء ، وانتشرت الصرخات من داخل النيران.
في مثل هذه الليلة الخاصة ، من يستطيع أن يتنبأ بالمستقبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه كارثة للجيش المغولي. لم تكن سماء الليل تعويذة حماية لهم. على العكس من ذلك ، فقد أصبح أفضل مصدر للضوء لفيلق حرس شيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لوجود جنود قد تراجعوا عن الخطوط الأمامية ، عرف جنود المعسكر الجنوبي بالفعل أن قائدهم بيان قد مات في المعركة. كما ضاع الجنرال تشانغ هونغ فان في الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، جنرال!”
…
الترجمة: Hunter
بصرف النظر عن وو تشي ، الذي كان يقود القوات ، كان كل من أويانغ شو و شونغ با و وين تيان شيانغ وأعضاء المجلس الكبير الآخرين هنا.
في كل منطقة يمرون بها ، سيموت بعض الأشخاص.
“هو!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
