استسلام مزيف وقتل الرئيس
الفصل 1031 – استسلام مزيف وقتل الرئيس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “على الرغم من أن عملية الجنرال جو صعبة ، إلا أنها طريقتنا الوحيدة. ما سيتعين علينا القيام به هو جعل المستحيل ممكنا “.
أدرك أويانغ شو أنه إذا لم يقوموا بأي تغيير ، فسيتسبب اي واحد من الأربعة ، المياه ، الحبوب ، سور المدينة ، القوات ، في انهيارهم إلى مستوى غير قابل للاسترداد.
“كان أداء الجيش المغولي كما هو متوقع. لا توجد طريقة لتصديق ذلك على الفور “.
“نحن بحاجة إلى أخذ زمام المبادرة لضربهم”.
كان تشانغ شي جي يفتقر إلى الثقة ، “هل رأى المغول من خلال حيلنا؟”
برز جو زي يي بشكل حاسم ، “نصف قوات اللاعبين من سلاح الفرسان ، لذا فإن استخدامهم للدفاع سيهدر بالفعل مواهبهم ، حيث لن يكون قرارًا ذكيًا.”
“حان الوقت الآن لنرى كيف سيتفاعل تشانغ هونغ فان.”
كان ليان بو جنرالًا يفضل الدفاع. عندما سمع كلمات جو زي يي ، عبس ، ” قواتنا من الجنود. إذا هاجمنا ، فما فائدة ذلك؟ سوف نسرع فقط من موتنا. لماذا لا ندافع فقط؟ “
“نهدف نحو قائدهم؟” كاد ليان بو يرد بنبرة ساخرة.
“إذا ضربنا بلا هدف ، فمن الواضح أنه سيكون عديم الفائدة. ولكن ماذا لو كنا نهدف لقائدهم؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أويانغ شو إلى الثكنات. حدقت عيناه وهو يبتسم ، متفاخرًا ببعض البرودة.
“نهدف نحو قائدهم؟” كاد ليان بو يرد بنبرة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أويانغ شو إلى الثكنات. حدقت عيناه وهو يبتسم ، متفاخرًا ببعض البرودة.
ظهرت نية القتل في عيون جو زي يي ، حيث أصبح حادًا حقًا ، “مع وضع المدينة ، لن يكون لدينا اي مخرج. عندما يتم اقتحام المدينة ، سنكون تحت رحمتهم. على العكس من ذلك ، إذا استخدمنا قوات النخبة لدينا لقتل جنرالاتهم مثل بيان ، فقد يتسبب ذلك في عدم استقرار قواتهم ويسمح لنا بالفوز في المعركة “.
من الواضح أن لو شيو فو قد وافق على الخطة.
“القول أسهل من الفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عظيم!” أومأ تشانغ شي جي برأسه ووافق. بطبيعة الحال ، سيكون سعيدًا إذا نجحت هذه الخطة.
من الواضح أن ليان بو لم يوافق ، “ستدافع قوات العدو بقوة عن جنرالاتهم. ناهيك عن قتلهم ، فقط الاقتراب سيكون صعبا. اذا اعطينا العدو الفرصة للوصول إلى المدينة ، فسيكون ذلك كارثيًا. الدفاع هو الخيار الأكثر ذكاءً “.
لهذه المسألة ، تعامل أويانغ شو بشكل جيد .
بالنسبة لكيفية الدفاع ، كان لدى ليان بو بعض الأفكار. خلال معركة تشانغ بينغ ، ضد جنود دولة تشين ، تمكن ليان بو من الدفاع لفترة طويلة ، حيث أصبح مجد حياته.
“كان أداء الجيش المغولي كما هو متوقع. لا توجد طريقة لتصديق ذلك على الفور “.
أظهر هذا أيضًا أنه كان ماهرًا حقًا في الدفاع. مع معركة لينان كمثال ، كانت البوابة الغربية التي كان يدافع عنها هي الأقوى باستثناء السور الشمالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نظره ، كانوا يخسرون أمام بوابات المدينة الشمالية بسبب الاختلاف في قوة الجنود وليس بالمهارات مقارنة بـ جو زي يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سننتظر لمدة يومين آخرين.” توصل لو شيو فو إلى هذا الاستنتاج. نظرًا لأن هذا كان اجتماعًا مجدولًا ، بعد الاجتماع ، ذهب الجميع في طريقهم.
استمر الجنرالان في المناقشة. امتلكوا نظرياتهم الخاصة.
باستخدام الفرصة ، هدأ أويانغ شو الجو بين ليان بو و جو زي يي. لم يكن يريد أن يصبح الاثنان أعداء قبل أن تبدأ المعركة.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، نظر فجأة إلى تشانغ شي جي ، “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن الجنرال تشانغ لديه علاقة مع والد تشانغ هونغ فان ، تشانغ رو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لكيفية الدفاع ، كان لدى ليان بو بعض الأفكار. خلال معركة تشانغ بينغ ، ضد جنود دولة تشين ، تمكن ليان بو من الدفاع لفترة طويلة ، حيث أصبح مجد حياته.
عندما سمع تشانغ شي جي هذه الكلمات ، اعتقد أن أويانغ شو كان يشك في أنه يتواطأ مع العدو ، حيث غرق وجهه وقاتل ، “ما الذي يقصده ملك شيا بذلك؟ لقد عملت تحت قيادة تشانغ رو عندما كنت صغيرا ولكن كان منذ فترة طويلة “.
أظهر هذا أيضًا أنه كان ماهرًا حقًا في الدفاع. مع معركة لينان كمثال ، كانت البوابة الغربية التي كان يدافع عنها هي الأقوى باستثناء السور الشمالي.
ابتسم أويانغ شو ، “لقد أساء الجنرال فهمي. أنا لم أشك فيك. ليس لدي سوى شيء لأطلبه منك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم!”
في معركة يا شان في التاريخ ، حاول تشانغ هونغ فان استخدام وين تيان شيانغ لإقناع تشانغ شي جي بالاستسلام لكنه فشل. بالتالي ، لماذا سيشتبه أويانغ شو في ولاء تشانغ شي جي لسونغ الجنوبية؟
أدرك أويانغ شو أنه إذا لم يقوموا بأي تغيير ، فسيتسبب اي واحد من الأربعة ، المياه ، الحبوب ، سور المدينة ، القوات ، في انهيارهم إلى مستوى غير قابل للاسترداد.
خف تعبير تشانغ شي جي. لاحظ أنه بالغ في ردة فعله ، قال ، “مهما كانت التعليمات التي لديك ، فقط قلها. إذا كان بإمكاني القيام بذلك ، فسأفعل! “
حتى لو أرادت سونغ الجنوبية الاستسلام ، فإن ذبح المدينة لم يكن في يد بيان.
منذ أن حصل على لقب ملك شيا ، كان لأويانغ شو نفوذ كبير في المجلس الكبير.
في اليوم التالي ، لم تحصل القوات المدافعة على رد من تشانغ هونغ فان. ومع ذلك ، كانت هجمات المغول أكثر حدة ، حتى أنهم أرسلوا الجنود لأول مرة.
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “على الرغم من أن عملية الجنرال جو صعبة ، إلا أنها طريقتنا الوحيدة. ما سيتعين علينا القيام به هو جعل المستحيل ممكنا “.
أومأ الآخرون برأسهم ووافقوا على هذا التحليل.
ذكر تشانغ شي جي في الرسالة أنهم لا يستطيعون السيطرة على اللاعبين ، ولهذا السبب يمكنهم فقط تأكيد أنهم سيفتحون البوابة الجنوبية للسماح للمغول بالدخول.
“تمامًا كما قال الجنرال ليان بو ، سواء كان بيان أو تشانغ هونغ فان ، سيكونون جميعهم داخل التشكيل العسكري ، حيث سيكون من الصعب الاقتراب منهم. إذا كانت لدينا طريقة لسحبهم ، فسنجعلها أكثر فعالية بمرتين “.
كان ليان بو جنرالًا يفضل الدفاع. عندما سمع كلمات جو زي يي ، عبس ، ” قواتنا من الجنود. إذا هاجمنا ، فما فائدة ذلك؟ سوف نسرع فقط من موتنا. لماذا لا ندافع فقط؟ “
باستخدام الفرصة ، هدأ أويانغ شو الجو بين ليان بو و جو زي يي. لم يكن يريد أن يصبح الاثنان أعداء قبل أن تبدأ المعركة.
ستقرر التفاصيل النجاح أو الفشل.
لهذه المسألة ، تعامل أويانغ شو بشكل جيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لكيفية الدفاع ، كان لدى ليان بو بعض الأفكار. خلال معركة تشانغ بينغ ، ضد جنود دولة تشين ، تمكن ليان بو من الدفاع لفترة طويلة ، حيث أصبح مجد حياته.
عندما سمع ليان بو ذلك ، خف تعبيره. على الرغم من أنه كان جنرالًا لـ دي تشين ، إلا أنه بعد قتاله ضد شيا العظمى لفترة طويلة وعدم فوزه حتى مرة واحدة قد جعله مرعوبًا من ملك شيا.
حتى لو أرادت سونغ الجنوبية الاستسلام ، فإن ذبح المدينة لم يكن في يد بيان.
ربما في قلبه ، شعر بالاحترام تجاه أويانغ شو.
الثكنات ، الخيمة الوسطى للقوات المغولية.
كان تشانغ شي جي مندهشًا أيضًا. كان لديه أفكاره الخاصة ايضا ، لكنه كان لا يزال غير متأكد ، “ما الذي يعنيه ملك شيا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجيش المغولي منضبطًا حقًا ، وفي الليل ، أصبحت الثكنات بأكملها صامتة بالكامل.
ابتسم أويانغ شو ، “الأمر بسيط ، من فضلك اكتب رسالة إلى تشانغ هونغ فان لتقول إنك على استعداد لجعل جيش سونغ الجنوبية يستسلم واطلب منهم القدوم للمناقشة.”
من الواضح أن لو شيو فو قد وافق على الخطة.
كان أويانغ شو في الواقع يخطط لتقديم استسلام زائف.
أومأ الآخرون برأسهم ووافقوا على هذا التحليل.
“هل سيصدقوننا؟” سأل تشانغ شي جي.
لهذه المسألة ، تعامل أويانغ شو بشكل جيد .
“سيعتمد هذا على ما يكتبه الجنرال في الرسالة.”
“نهدف نحو قائدهم؟” كاد ليان بو يرد بنبرة ساخرة.
من الطبيعي أن تؤدي الطرق المختلفة إلى تأثيرات مختلفة. بالتالي ، فإن كتابة رسالة تؤثر على تشانغ هونغ فان ستكون بالتأكيد صعبة على تشانغ شي جي.
في نظر الصينيين ، كان المغول بربرين وخشنين ، لكن في نظرهم ، كان الصينيون ماكرون. كان للجانبين اختلافات عرقية.
لحسن الحظ ، في هذه اللحظة ، بادر لو شيو فو للتحدث ، “إذا لم يكن شي جي يمانع ، بعد الانتهاء من الرسالة ، يمكنني المساعدة في إضافة بعض الامور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ، قام أويانغ شو بجعل حراس القتال الإلهي يقومون بدور حراس القصر.
من الواضح أن لو شيو فو قد وافق على الخطة.
“إذا وعدت بترك سلالة العائلة المالكة والتأكد من مغادرة جميع المدنين ، فسنكون على استعداد للخروج من المدينة للاستسلام. بالنسبة إلى التفاصيل ، جنرال ، يرجى الحضور إلى مقدمة التشكيل للمناقشة بالتفصيل “.
“عظيم!” أومأ تشانغ شي جي برأسه ووافق. بطبيعة الحال ، سيكون سعيدًا إذا نجحت هذه الخطة.
كانت الخيمة الوسطى مضاءة بشكل ساطع ، حيث كان الجنود المغول يحرسون بالخارج. كان هؤلاء الحراس الشخصيون لـ بيان من النخبة ، حيث كانوا ماهرين للغاية.
لم يكن الاستسلام الزائف لـ تشانغ هونغ فان سوى الجزء الأول من الخطة. لجعل الخطة مثالية ، سيحتاج المرء إلى تخطيط دقيق.
من الطبيعي أن تؤدي الطرق المختلفة إلى تأثيرات مختلفة. بالتالي ، فإن كتابة رسالة تؤثر على تشانغ هونغ فان ستكون بالتأكيد صعبة على تشانغ شي جي.
ستقرر التفاصيل النجاح أو الفشل.
بمجرد تحديد الاتجاه ، سيكون من السهل التعامل مع التفاصيل. مع مناقشة جميعهم وتقديم جيا شو الأفكار ، وضعوا في النهاية خطة محددة.
أحضر أويانغ شو الحراس الشخصيين وحتى انه اقتحم القصر بجرأة.
“حان الوقت الآن لنرى كيف سيتفاعل تشانغ هونغ فان.”
مع حلول الليل ، كانت الثكنات بأكملها سوداء قاتمة. فقط المشاعل المتناثرة قد قدمت القليل من الضوء. كانت النجوم القليلة في السماء تضيء أيضًا السماء.
نظر أويانغ شو إلى الثكنات. حدقت عيناه وهو يبتسم ، متفاخرًا ببعض البرودة.
“حان الوقت الآن لنرى كيف سيتفاعل تشانغ هونغ فان.”
…
الخيمة الوسطى للقوات المغولية.
في تلك الليلة ، تلقى تشانغ هونغ فان رسالة الاستسلام من تشانغ شي جي.
في معركة يا شان في التاريخ ، حاول تشانغ هونغ فان استخدام وين تيان شيانغ لإقناع تشانغ شي جي بالاستسلام لكنه فشل. بالتالي ، لماذا سيشتبه أويانغ شو في ولاء تشانغ شي جي لسونغ الجنوبية؟
قال تشانغ شي جي في الرسالة: “منذ أن دخل جيش اللاعبين المدينة ، استولوا على الملك الشاب العاجز ، وقاموا بتخويفنا ، واتخذوا قراراتهم الخاصة في المدينة. إذا استمر هذا ، فلن تكون الدولة لنا. فلتهاجم قواتك وتخترق المدينة. في الأيام الأخيرة ، أصبحنا عاجزين ، حيث بذلنا كل الجهود “.
كان ليان بو جنرالًا يفضل الدفاع. عندما سمع كلمات جو زي يي ، عبس ، ” قواتنا من الجنود. إذا هاجمنا ، فما فائدة ذلك؟ سوف نسرع فقط من موتنا. لماذا لا ندافع فقط؟ “
“إذا وعدت بترك سلالة العائلة المالكة والتأكد من مغادرة جميع المدنين ، فسنكون على استعداد للخروج من المدينة للاستسلام. بالنسبة إلى التفاصيل ، جنرال ، يرجى الحضور إلى مقدمة التشكيل للمناقشة بالتفصيل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجيش المغولي منضبطًا حقًا ، وفي الليل ، أصبحت الثكنات بأكملها صامتة بالكامل.
عندما رأى تشانغ هونغ فان ذلك ، كان مندهشًا وسعيدًا.
لم يجرؤ على اتخاذ القرار بنفسه ، لذلك أخذ الرسالة ليجد بيان.
“نهدف نحو قائدهم؟” كاد ليان بو يرد بنبرة ساخرة.
الخيمة الوسطى للقوات المغولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار ما يسمى بجيش المليون رجل إلى القوة المغولية الرئيسية ولم يشمل القوات المستسلمة وقوات الدعم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون لدى بيان الكثير من الثقة.
عندما نظر بيان إلى الرسالة ، لم يتغير تعبيره ، حيث رفع رأسه ونظر إلى تشانغ هونغ فان ، “ما هي أفكارك؟ هل هناك مؤامرة؟ ” لم يثق بيان بالصينيين.
“حان الوقت الآن لنرى كيف سيتفاعل تشانغ هونغ فان.”
في نظر الصينيين ، كان المغول بربرين وخشنين ، لكن في نظرهم ، كان الصينيون ماكرون. كان للجانبين اختلافات عرقية.
لم يكن تشانغ هونغ فان طفلاً في الثالثة من عمره ، لذلك من الواضح أنه لن يقع في الفخ. نتيجة لذلك ، قال بحذر: “الرسالة في الواقع مريبة . سنحتاج إلى التحقيق في التفاصيل قبل أن نتمكن من التوصل إلى نتيجة “.
“القول أسهل من الفعل.”
“هذا صحيح.” كان لدى بيان مثل هذه الفكرة أيضًا.
كان تشانغ شي جي يفتقر إلى الثقة ، “هل رأى المغول من خلال حيلنا؟”
“اذا ماذا عن الحصار غدا؟” سأل تشانغ هونغ فان بعناية.
“دع ذلك يستمر كالمعتاد.”
من الواضح أن ليان بو لم يوافق ، “ستدافع قوات العدو بقوة عن جنرالاتهم. ناهيك عن قتلهم ، فقط الاقتراب سيكون صعبا. اذا اعطينا العدو الفرصة للوصول إلى المدينة ، فسيكون ذلك كارثيًا. الدفاع هو الخيار الأكثر ذكاءً “.
لم يكن لدى بيان أي نية لإظهار الرحمة ، “بما أنهم يريدون الاستسلام ، علينا أن نضربهم بشدة ونجعلهم يدركون أن الاستسلام هو السبيل الوحيد للنجاة”.
أومأ تشانغ هونغ فان برأسه. منذ أن كان الوقت متأخرا ، غادر على الفور.
“مفهوم!”
في وسط الخيمة كانت توجد صفيحة من الفحم المحترقة. كانت الشرارات تتناثر في كل مكان. كان بيان يرتدي ملابس غير رسمية ، حيث جلس خلف الطاولة وينظر إلى المعلومات من الجواسيس.
أومأ تشانغ هونغ فان برأسه. منذ أن كان الوقت متأخرا ، غادر على الفور.
“تمامًا كما قال الجنرال ليان بو ، سواء كان بيان أو تشانغ هونغ فان ، سيكونون جميعهم داخل التشكيل العسكري ، حيث سيكون من الصعب الاقتراب منهم. إذا كانت لدينا طريقة لسحبهم ، فسنجعلها أكثر فعالية بمرتين “.
لم ينام بيان على الفور.
في نظره ، كانوا يخسرون أمام بوابات المدينة الشمالية بسبب الاختلاف في قوة الجنود وليس بالمهارات مقارنة بـ جو زي يي.
بالتفكير في الأمر ، سجل بيان بالتفصيل مسألة اليوم. إلى جانب الرسالة ، أرسل شخصًا ما ليعيدها ليقرأها الإمبراطور. سينتظر التعليمات.
ظهرت نية القتل في عيون جو زي يي ، حيث أصبح حادًا حقًا ، “مع وضع المدينة ، لن يكون لدينا اي مخرج. عندما يتم اقتحام المدينة ، سنكون تحت رحمتهم. على العكس من ذلك ، إذا استخدمنا قوات النخبة لدينا لقتل جنرالاتهم مثل بيان ، فقد يتسبب ذلك في عدم استقرار قواتهم ويسمح لنا بالفوز في المعركة “.
حتى لو أرادت سونغ الجنوبية الاستسلام ، فإن ذبح المدينة لم يكن في يد بيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أويانغ شو إلى الثكنات. حدقت عيناه وهو يبتسم ، متفاخرًا ببعض البرودة.
…
بعد يوم واحد ، مات من جانب لينان 20 ألف شخص آخر. إذا استمر هذا الأمر ، فمن المحتمل أن تتفكك معنوياتهم قبل نفاد الحبوب.
في اليوم التالي ، لم تحصل القوات المدافعة على رد من تشانغ هونغ فان. ومع ذلك ، كانت هجمات المغول أكثر حدة ، حتى أنهم أرسلوا الجنود لأول مرة.
“دع ذلك يستمر كالمعتاد.”
أصبحت الحرب أكثر كثافة مع سقوط العديد من الضحايا.
“نهدف نحو قائدهم؟” كاد ليان بو يرد بنبرة ساخرة.
بعد يوم واحد ، مات من جانب لينان 20 ألف شخص آخر. إذا استمر هذا الأمر ، فمن المحتمل أن تتفكك معنوياتهم قبل نفاد الحبوب.
لم تكن لينان ضعيفة. على هذا النحو ، حتى لو أراد الجيش المغولي إسقاط لينان بالقوة ، فإن الثمن الذي سيدفعونه لن يكون شيئًا يمكنهم تحمله.
على العكس من ذلك ، لم يرسل المغول معظم القوة الرئيسية ، حيث استخدموا في الغالب القوات المستسلمة.
…
أشار ما يسمى بجيش المليون رجل إلى القوة المغولية الرئيسية ولم يشمل القوات المستسلمة وقوات الدعم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون لدى بيان الكثير من الثقة.
…
في السابعة مساءً ، عقد المجلس الكبير اجتماعاً.
في معركة يا شان في التاريخ ، حاول تشانغ هونغ فان استخدام وين تيان شيانغ لإقناع تشانغ شي جي بالاستسلام لكنه فشل. بالتالي ، لماذا سيشتبه أويانغ شو في ولاء تشانغ شي جي لسونغ الجنوبية؟
كان تشانغ شي جي يفتقر إلى الثقة ، “هل رأى المغول من خلال حيلنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سننتظر لمدة يومين آخرين.” توصل لو شيو فو إلى هذا الاستنتاج. نظرًا لأن هذا كان اجتماعًا مجدولًا ، بعد الاجتماع ، ذهب الجميع في طريقهم.
“كان أداء الجيش المغولي كما هو متوقع. لا توجد طريقة لتصديق ذلك على الفور “.
أومأ الآخرون برأسهم ووافقوا على هذا التحليل.
لجعل الاستسلام أكثر تصديقًا ، اتخذ أويانغ شو ترتيبات أخرى.
لم يجرؤ على اتخاذ القرار بنفسه ، لذلك أخذ الرسالة ليجد بيان.
أولاً ، قام أويانغ شو بجعل حراس القتال الإلهي يقومون بدور حراس القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع ليان بو ذلك ، خف تعبيره. على الرغم من أنه كان جنرالًا لـ دي تشين ، إلا أنه بعد قتاله ضد شيا العظمى لفترة طويلة وعدم فوزه حتى مرة واحدة قد جعله مرعوبًا من ملك شيا.
أحضر أويانغ شو الحراس الشخصيين وحتى انه اقتحم القصر بجرأة.
ربما في قلبه ، شعر بالاحترام تجاه أويانغ شو.
ثانيًا ، سيتم عزل وين تيان شيانغ من منصبه وتعيينه مساعدًا للوزير العسكري ، وهو ما كان بمثابة منصب عديم الفائدة. اشتهر وين تيان شيانغ بكونه جوزة عنيدة. كان إسقاطه نفس الاستسلام للمغول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار ما يسمى بجيش المليون رجل إلى القوة المغولية الرئيسية ولم يشمل القوات المستسلمة وقوات الدعم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون لدى بيان الكثير من الثقة.
ثالثًا ، الحد من انتقام البوابة الجنوبية .
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، نظر فجأة إلى تشانغ شي جي ، “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن الجنرال تشانغ لديه علاقة مع والد تشانغ هونغ فان ، تشانغ رو؟”
ذكر تشانغ شي جي في الرسالة أنهم لا يستطيعون السيطرة على اللاعبين ، ولهذا السبب يمكنهم فقط تأكيد أنهم سيفتحون البوابة الجنوبية للسماح للمغول بالدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نصدقهم أم لا؟”
بعد عزل وين تيان شيانغ من منصبه كنائب جنرال البوابة الجنوبية ، استخدم تشانغ شي جي 100 ألف جندي لإجراء “تطهير” داخليًا. تم التحقيق مع العديد من الجنرالات المقربين من وين تيان شيانغ.
“دع ذلك يستمر كالمعتاد.”
كل هذه الأشياء تم القيام بها علانية حتى يتمكن المغول من رؤيتها.
خف تعبير تشانغ شي جي. لاحظ أنه بالغ في ردة فعله ، قال ، “مهما كانت التعليمات التي لديك ، فقط قلها. إذا كان بإمكاني القيام بذلك ، فسأفعل! “
قال أويانغ شو بثقة ، “ستتغير الأمور للأفضل بعد غد على أبعد تقدير.”
ربما في قلبه ، شعر بالاحترام تجاه أويانغ شو.
لم تكن لينان ضعيفة. على هذا النحو ، حتى لو أراد الجيش المغولي إسقاط لينان بالقوة ، فإن الثمن الذي سيدفعونه لن يكون شيئًا يمكنهم تحمله.
إذا كان هناك اختصار ، فقد يأخذه بيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ، قام أويانغ شو بجعل حراس القتال الإلهي يقومون بدور حراس القصر.
“سننتظر لمدة يومين آخرين.” توصل لو شيو فو إلى هذا الاستنتاج. نظرًا لأن هذا كان اجتماعًا مجدولًا ، بعد الاجتماع ، ذهب الجميع في طريقهم.
لجعل الاستسلام أكثر تصديقًا ، اتخذ أويانغ شو ترتيبات أخرى.
…
كان تشانغ شي جي مندهشًا أيضًا. كان لديه أفكاره الخاصة ايضا ، لكنه كان لا يزال غير متأكد ، “ما الذي يعنيه ملك شيا؟”
الثكنات ، الخيمة الوسطى للقوات المغولية.
في معركة يا شان في التاريخ ، حاول تشانغ هونغ فان استخدام وين تيان شيانغ لإقناع تشانغ شي جي بالاستسلام لكنه فشل. بالتالي ، لماذا سيشتبه أويانغ شو في ولاء تشانغ شي جي لسونغ الجنوبية؟
مع حلول الليل ، كانت الثكنات بأكملها سوداء قاتمة. فقط المشاعل المتناثرة قد قدمت القليل من الضوء. كانت النجوم القليلة في السماء تضيء أيضًا السماء.
لم يكن الاستسلام الزائف لـ تشانغ هونغ فان سوى الجزء الأول من الخطة. لجعل الخطة مثالية ، سيحتاج المرء إلى تخطيط دقيق.
مع هبوب نسيم الليل ، ومضت ألسنة اللهب ، حيث بدت وكأنها قد تنطفئ في أي لحظة. كان الأمر كما لو أن الظلام اللانهائي سيبتلعهم قريبًا.
لم ينام بيان على الفور.
كان الجيش المغولي منضبطًا حقًا ، وفي الليل ، أصبحت الثكنات بأكملها صامتة بالكامل.
“اذا ماذا عن الحصار غدا؟” سأل تشانغ هونغ فان بعناية.
كانت الخيمة الوسطى مضاءة بشكل ساطع ، حيث كان الجنود المغول يحرسون بالخارج. كان هؤلاء الحراس الشخصيون لـ بيان من النخبة ، حيث كانوا ماهرين للغاية.
من الواضح أن لو شيو فو قد وافق على الخطة.
لم يكن لدى المغول مهارة في علم المعادن ، حيث كانت دروعهم من الجلد بشكل أساسي. فقط الجنرال سيرتدي درعًا حديديًا. كان بإمكان هؤلاء الحراس الشخصيين استخدام الدروع الحديدية لأن بيان كان يتمتع بمنصب استثنائي ومن الثروات التي حصلوا عليها عندما أسقط الجيش المغولي الجنوب.
لم يكن لدى بيان أي نية لإظهار الرحمة ، “بما أنهم يريدون الاستسلام ، علينا أن نضربهم بشدة ونجعلهم يدركون أن الاستسلام هو السبيل الوحيد للنجاة”.
في وسط الخيمة كانت توجد صفيحة من الفحم المحترقة. كانت الشرارات تتناثر في كل مكان. كان بيان يرتدي ملابس غير رسمية ، حيث جلس خلف الطاولة وينظر إلى المعلومات من الجواسيس.
استمر الجنرالان في المناقشة. امتلكوا نظرياتهم الخاصة.
أي شيء يحدث في لينان لن يكون قادرًا على تجنب أعين بيان.
لم ينام بيان على الفور.
“هل نصدقهم أم لا؟”
“هذا صحيح.” كان لدى بيان مثل هذه الفكرة أيضًا.
واجه بيان بعض المشاكل لأول مرة.
لم يجرؤ على اتخاذ القرار بنفسه ، لذلك أخذ الرسالة ليجد بيان.
كانت الخيمة الوسطى مضاءة بشكل ساطع ، حيث كان الجنود المغول يحرسون بالخارج. كان هؤلاء الحراس الشخصيون لـ بيان من النخبة ، حيث كانوا ماهرين للغاية.
لم تكن لينان ضعيفة. على هذا النحو ، حتى لو أراد الجيش المغولي إسقاط لينان بالقوة ، فإن الثمن الذي سيدفعونه لن يكون شيئًا يمكنهم تحمله.
الخيمة الوسطى للقوات المغولية.
بعد يوم واحد ، مات من جانب لينان 20 ألف شخص آخر. إذا استمر هذا الأمر ، فمن المحتمل أن تتفكك معنوياتهم قبل نفاد الحبوب.
ثالثًا ، الحد من انتقام البوابة الجنوبية .
الترجمة: Hunter
“تمامًا كما قال الجنرال ليان بو ، سواء كان بيان أو تشانغ هونغ فان ، سيكونون جميعهم داخل التشكيل العسكري ، حيث سيكون من الصعب الاقتراب منهم. إذا كانت لدينا طريقة لسحبهم ، فسنجعلها أكثر فعالية بمرتين “.
“نهدف نحو قائدهم؟” كاد ليان بو يرد بنبرة ساخرة.
في نظره ، كانوا يخسرون أمام بوابات المدينة الشمالية بسبب الاختلاف في قوة الجنود وليس بالمهارات مقارنة بـ جو زي يي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
