الإستراتيجي يعرف عدوه مثل نفسه
الفصل 961 – الإستراتيجي يعرف عدوه مثل نفسه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، فقط شيا العظمى التي يمكن أن تسمح لـ تشانغ ليانغ بإظهار مواهبه.
منطقة جينغ دو ، مدينة هاندان.
عاد تشانغ لياو إلى رشده. لقد تأثر أكثر فأكثر بـ لو شيكسين ، حيث كان انطباعه الإيجابي عن لو شيكسين يرتفع.
تخلى ليان بو عن القوات وهرب بهدوء إلى هاندان ، حيث أبلغ دي تشين بتفاصيل المعركة.
لن يكون الفيلق الأول لمدينة كاي يون كافياً للخروج من فخه.
عندما سمع دي تشين تقرير ليان بو ، اصبح وجهه كئيبًا للغاية. أكثر ما كان يقلقه لم يكن مدينة السياف. بدلا من ذلك ، كان أكثر قلقا بشأن الصعوبة الشديدة التي سيواجهها التحالف بعد تدمير 150 ألف من التعزيزات.
لم يكن كاي يون زي نان شخصًا حازمًا. كان لديه نقطة ضعف ، وهي أنه عندما يكون يائسًا ، سيوافق على الفور على الطُعم الذي ألقاه تشانغ ليانغ.
دعونا لا نذكر آثار المدى الطويل ، فقط على المدى القصير ، ستخسر مدينة كاي يون بالتأكيد.
كان هذا هو الشيء الجيد في وجود خبير استراتيجي يتبعهم.
تسببت الضربة التي خططت لها شيا العظمى في جعل وجه تحالف يان هوانغ يتحول إلى اللون الأبيض الشاحب.
عرف القديس الإستراتيجي الآخرين كما كان يعرف نفسه.
نظرت جوداي فينغ هوا إلى دي تشين بعيون مليئة بالشفقة. لم يكن الأمر أن هذا الرجل لم يكن مجتهدًا أو عديم الموهبة ؛ لقد واجه عبقرية مطلقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تألق أويانغ شو لامعًا للغاية ، حيث سيبدو أي خصم باهتا أمامه. لم تكن مأساة لـ دي تشين وحده بل مأساة للعصر بأكمله.
ومع ذلك ، تم دفن هذا الأمل في معركة مدينة السياف.
“انا الملامة على هذا الامر. لم يكن ينبغي أن أقترح مثل هذه الخطة “. ألقت جوداي فينغ هوا باللوم على نفسها.
تم تسجيل معركة مدينة السياف بسرعة بواسطة وسائل الإعلام المختلفة. في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الأخبار الأولى تدور حول ما حدث هناك ، حيث جذبت أعين الجميع.
لوح دي تشين بيده ، “لا علاقة لك بهذا الأمر. اتفق جميعنا مع هذه الخطة. لم نعرف أن شيا العظمى تمتلك مثل هذه الأداة المهيمنة. تستحق مدينة السياف ايضا الدمار. كان لديهم عرق تشيانغ بجانبهم لكنهم لم يعرفوا كيفية استخدامهم. بدلاً من ذلك ، انتهزت شيا العظمى الفرصة ووجهت لهم ضربة قاتلة “.
في هذه اللحظة بالذات ، قال تشانغ ليانغ ، الذي لم يفضله كاي يون زي نان مؤخرًا ، “لورد ، أفضل خيار هو الاستسلام قبل تصرف شيا العظمى لمحاولة استبدال ذلك ببعض الوعود.”
“ما الذي يجب علينا فعله الآن؟”
…
“إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا الثعلب العجوز لا يزال يمتلك بعض الامور الاخرى. سننتظر فقط ، هناك بالتأكيد المزيد لمشاهدته “.
أما بالنسبة لمحافظة تشانغ دي ، فقد تم إسقاطها بالفعل بواسطة لي مو.
أومأت جوداي فينغ هوا برأسها ، حيث نما القلق في قلبها.
قبل يوم ، بناءً على تعليمات تحالف يان هوانغ ، تم نقل الفيلق الأول من محافظة باو تشينغ إلى مدينة كاي يون للدفاع.
…
سواء كان كاي يون زي نان أو دي تشين ، كانوا جميعًا يشعرون بالمرارة .
مدينة حبة الشمس ، قصر لورد المدينة.
عندما رأى لو شيكسين ذلك ، قرر أنه هو وشياو تشاو قوي سيقودان القوات. مع قيادة جيش تشيانغ ، سوف يستخدمون الطريق الغربي لدخول محافظة هان تشونغ.
بعد أن تلقى تقرير المعركة ، أصبح تشون شين جون قلقًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كجنرال مشهور من نهاية تشين ، كان تشانغ هان يتمتع بقدرة استثنائية.
دمار التعزيزات التي تبلغ 150 ألف يعني أن مدينة كاي يون كانت في خطر وشيك. مع ذلك ، ستكون فيالق مدينة حبة الشمس التي تم تركها في دولة المدينة لـ شيانغ نان في خطر عظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قراءة المرسوم ، ناقش الأربعة منهم مع تشين غونغ خطة المعركة المحددة.
“هذا صعب.”
“سواء كانت مدينة الاوراق الساقطة أو مدينة حبة الشمس ، سيواجهون تهديدات من حلفائنا ، بالتالي لن يجرؤوا على المخاطرة. ما دمنا حازمين ، فلن يجرؤوا على التحرك “.
تحرك تشون شين جون ذهابا وإيابا في غرفة القراءة ، حيث استخدم مهاراته التجارية في تقييم الإيجابيات والسلبيات. في النهاية قرر “لماذا لا اجعل الجيش يتراجع؟ إنه أفضل من إطعام ذلك الثعلب”.
عندما سمع لو شيكسين والآخرون هذا الاقتراح ، لم يكن لديهم أي اعتراض.
في الوقت الحالي ، لا يمكن لـ تشون شين جون التصرف إلا وفقًا للوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قراءة المرسوم ، ناقش الأربعة منهم مع تشين غونغ خطة المعركة المحددة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت الضربة التي خططت لها شيا العظمى في جعل وجه تحالف يان هوانغ يتحول إلى اللون الأبيض الشاحب.
تم تسجيل معركة مدينة السياف بسرعة بواسطة وسائل الإعلام المختلفة. في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الأخبار الأولى تدور حول ما حدث هناك ، حيث جذبت أعين الجميع.
كان تألق أويانغ شو لامعًا للغاية ، حيث سيبدو أي خصم باهتا أمامه. لم تكن مأساة لـ دي تشين وحده بل مأساة للعصر بأكمله.
في اللحظة التي ظهر فيها الخبر ، اندلعت ضجة بين اللاعبين.
بالنسبة لمدينة السياف ولوردات محافظة هان تشونغ ، كانت محافظة تشيانغ أرضًا محظورة ، حيث كان لديهم القليل من العيون والآذان بداخلها.
لم يتوقع أحد أن تنتهي معركة القوة المتساوية في الأصل بهذا النصر الغير متوازن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، فقط شيا العظمى التي يمكن أن تسمح لـ تشانغ ليانغ بإظهار مواهبه.
في اللحظة التي خرج فيها تقرير المعركة ، تمنى العديد من رؤساء الكازينوهات السرية أن يتمكنوا من قتل أنفسهم.
لم يكن كاي يون زي نان شخصًا حازمًا. كان لديه نقطة ضعف ، وهي أنه عندما يكون يائسًا ، سيوافق على الفور على الطُعم الذي ألقاه تشانغ ليانغ.
قبل المعركة ، تم فتح هذه الكازينوهات بشكل سري ، حيث فضل 90٪ منهم تحالف يان هوانغ. عندما ظهرت النتائج ، خسر هؤلاء كل أموالهم.
ومع ذلك ، تم دفن هذا الأمل في معركة مدينة السياف.
كسب معجبو شيا العظمى مثل لين جينغ الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
…
نظرت جوداي فينغ هوا إلى دي تشين بعيون مليئة بالشفقة. لم يكن الأمر أن هذا الرجل لم يكن مجتهدًا أو عديم الموهبة ؛ لقد واجه عبقرية مطلقة .
العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم 16 ، مدينة السياف.
لم يكن من الصعب للغاية تدمير محافظة با دونغ. كان سقوط مدينة السياف وهروب فينغ تشينغ يانغ يعني أن محافظة با دونغ كانت قطعة شطرنج بدون جيش يدافع عنها. بالتالي ، كان إسقاطها بمثابة قطعة من الكعك.
في الساعة 10 صباحًا ، قاد لو شيكسين والآخرون الأسرى لمغادرة مدينة السياف. اجتمع الجنرالات الأربعة معًا مرة أخرى ، حيث قرأ لو شيكسين المرسوم الذي أرسله أويانغ شو بين عشية وضحاها.
بالنسبة لفيلق التنين للذهاب شمالًا عبر محافظة تشيانغ ، كان الأمر أكثر سرية من المرور عبر محافظة با دونغ.
” قام فيلق التنين بعمل جيد. ومع ذلك ، لم تنتهي الحرب وأراضي شو ليست هادئة. يجب أن يضغط الجنرالات إلى الأمام ، فلتقهروا الباقين. لا يمكنكم تلطيخ اسم سلالتنا. بالنسبة للمكافآت ، بمجرد انتهاء معركة أراضي شو ، سأكافئكم بسخاء “.
“انا الملامة على هذا الامر. لم يكن ينبغي أن أقترح مثل هذه الخطة “. ألقت جوداي فينغ هوا باللوم على نفسها.
” نعم أيها الملك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل المعركة ، تم فتح هذه الكازينوهات بشكل سري ، حيث فضل 90٪ منهم تحالف يان هوانغ. عندما ظهرت النتائج ، خسر هؤلاء كل أموالهم.
أصدر لو شيكسين أمرًا عسكريًا ، حيث كان من باي تشي.
“أعطى المارشال بعض الأوامر. لا نحتاج إلى انتظار وصوله إلى مدينة السياف. يمكننا قيادة قواتنا لاكتساح محافظة با دونغ ، ثم مهاجمة محافظة هان تشونغ لتدمير أراضي شو بأكملها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قراءة المرسوم ، ناقش الأربعة منهم مع تشين غونغ خطة المعركة المحددة.
“نعم!”
مع بدء معركة اخرى في أراضي شو ، تغير وضع شيانغ نان.
بعد قراءة المرسوم ، ناقش الأربعة منهم مع تشين غونغ خطة المعركة المحددة.
لن يكون الفيلق الأول لمدينة كاي يون كافياً للخروج من فخه.
لم يكن من الصعب للغاية تدمير محافظة با دونغ. كان سقوط مدينة السياف وهروب فينغ تشينغ يانغ يعني أن محافظة با دونغ كانت قطعة شطرنج بدون جيش يدافع عنها. بالتالي ، كان إسقاطها بمثابة قطعة من الكعك.
لم يتمكن الفيلق الأول الموجود في مدينة كاي يون من التقدم أو التراجع. إذا لم يخرجوا من المدينة ، فسيتم القضاء على الفيلق الثاني الذي كان في محافظة باو تشينغ. ومع ذلك ، إذا فعلوا ذلك ، فقد يتم مهاجمتهم بواسطة قوات تشانغ هان.
الشيء الوحيد الذي كان عليهم التفكير فيه هو عدم السماح لمدينة حبة الشمس ومدينة الاوراق الساقطة بالسرقة مثل ما حدث في محافظة جويلين.
أومأت جوداي فينغ هوا برأسها ، حيث نما القلق في قلبها.
قال تشين غونغ ، “يمكن وصف هجومنا على محافظة با دونغ على هذا النحو ، سيكون هجوم سريع وحازم وعالي المستوى.”
عندما سمع لو شيكسين والآخرون هذا الاقتراح ، لم يكن لديهم أي اعتراض.
“أيها الاستراتيجي ، يمكننا أن نفهم السرعة والحزم ، لكن ماذا تقصد بعالي المستوى؟” سأل لو شيكسين.
لن يكون الفيلق الأول لمدينة كاي يون كافياً للخروج من فخه.
“لمنعهم من تجربة أي شيء مضحك ، يجب أن نثبت لهم تصميمنا على إسقاط محافظة با دونغ. بالتالي ، يجب أن نتجرأ على إظهار نصلنا وعدم السماح للعدو برؤية فرصة للهجوم “. أوضح تشين غونغ.
لن يكون الفيلق الأول لمدينة كاي يون كافياً للخروج من فخه.
“سواء كانت مدينة الاوراق الساقطة أو مدينة حبة الشمس ، سيواجهون تهديدات من حلفائنا ، بالتالي لن يجرؤوا على المخاطرة. ما دمنا حازمين ، فلن يجرؤوا على التحرك “.
قال تشين غونغ ، “يمكن وصف هجومنا على محافظة با دونغ على هذا النحو ، سيكون هجوم سريع وحازم وعالي المستوى.”
أومأ لو شيكسين والآخرون في انسجام تام ، متأثرين بكلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى تشين غونغ تعويذة ثانية في يديه.
كان هذا هو الشيء الجيد في وجود خبير استراتيجي يتبعهم.
في الساعة 10 صباحًا ، قاد لو شيكسين والآخرون الأسرى لمغادرة مدينة السياف. اجتمع الجنرالات الأربعة معًا مرة أخرى ، حيث قرأ لو شيكسين المرسوم الذي أرسله أويانغ شو بين عشية وضحاها.
عند رؤية هذا ، نظر لو شيكسين إلى تشانغ لياو ، “بما أن هذا هو الحال ، فسيقود الجنرال تشانغ القوات لمهاجمة محافظة با دونغ.”
سواء كان كاي يون زي نان أو دي تشين ، كانوا جميعًا يشعرون بالمرارة .
في فيلق التنين ، قاد تشانغ لياو الفيلق الثالث بينما قاد لو شيكسين الفيلق الرابع والذي كان الأكبر. نظرًا لأنهم أرادوا إنهاء الأمر بسرعة ، اختار لو شيكسين تشانغ لياو.
على العكس من ذلك ، غادر تشانغ هان مع الفيلق الثاني لمراقبة كل تصرفاتهم.
ببراعة تشانغ لياو ، سيكون قادرًا على فهم معنى هجوم عالي المستوى.
لم يتمكن الفيلق الأول الموجود في مدينة كاي يون من التقدم أو التراجع. إذا لم يخرجوا من المدينة ، فسيتم القضاء على الفيلق الثاني الذي كان في محافظة باو تشينغ. ومع ذلك ، إذا فعلوا ذلك ، فقد يتم مهاجمتهم بواسطة قوات تشانغ هان.
“مفهوم!”
عندما رأى لو شيكسين ذلك ، قرر أنه هو وشياو تشاو قوي سيقودان القوات. مع قيادة جيش تشيانغ ، سوف يستخدمون الطريق الغربي لدخول محافظة هان تشونغ.
عاد تشانغ لياو إلى رشده. لقد تأثر أكثر فأكثر بـ لو شيكسين ، حيث كان انطباعه الإيجابي عن لو شيكسين يرتفع.
في اللحظة التي خرج فيها تقرير المعركة ، تمنى العديد من رؤساء الكازينوهات السرية أن يتمكنوا من قتل أنفسهم.
من الواضح أن لو شيكسين كان يمنحه فرصة للحصول على الفضل. بعد كل شيء ، كانت قوات لو شيكسين تتكون أساسًا من سلاح الفرسان ، حيث كانوا قادرين ايضا على مهاجمة محافظة با دونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجب علينا فعله الآن؟”
منذ أن تم تعيينه كصانع قرار مؤقت ، سيحتاج لو شيكسين إلى أن يكون صالحًا ولا يمكن أن يكون متحيزًا. الجزء الجيد هو أنه بغض النظر عن الجيش الذي يحصل على الفضل ، فإن لو شيكسين سيكون له دور في ذلك.
“انا الملامة على هذا الامر. لم يكن ينبغي أن أقترح مثل هذه الخطة “. ألقت جوداي فينغ هوا باللوم على نفسها.
كان هذا هو الفرق بين الجنرال والقائد.
كان هذا هو الشيء الجيد في وجود خبير استراتيجي يتبعهم.
كانت محافظة با دونغ مشكلة سهلة ، بينما كانت محافظة هان تشونغ المشكلة الحقيقية. لم تكن منطقة جبلية وبعيدة عن شمال أراضي شو فحسب ، بل لم تكن مملوكة لمدينة السياف. بدلاً من ذلك ، سيطرت ثلاث مناطق أخرى عليها.
لم يكن من الصعب للغاية تدمير محافظة با دونغ. كان سقوط مدينة السياف وهروب فينغ تشينغ يانغ يعني أن محافظة با دونغ كانت قطعة شطرنج بدون جيش يدافع عنها. بالتالي ، كان إسقاطها بمثابة قطعة من الكعك.
في اللحظة التي كشفت فيها شيا العظمى عن نواياها لمهاجمة محافظة هان تشونغ ، سيتعلم هؤلاء اللوردات الثلاثة من مدينة السياف ويسعون للحماية من شو هان.
“مفهوم!”
إذا حدث ذلك ، فسيصبح الأمر معقدًا حقًا.
عاد تشانغ لياو إلى رشده. لقد تأثر أكثر فأكثر بـ لو شيكسين ، حيث كان انطباعه الإيجابي عن لو شيكسين يرتفع.
لم يكن لدى تشين غونغ تعويذة ثانية في يديه.
في اللحظة التي ظهر فيها الخبر ، اندلعت ضجة بين اللاعبين.
“ماذا عن هذا؟” اقترح تشين غونغ ، “سنترك فيلقًا للدفاع عن مدينة السياف وسيتسلل الاثنان المتبقيان جنبًا إلى جنب مع جيش تشيانغ الى محافظة تشيانغ لمهاجمة محافظة هان تشونغ ومفاجأتهم.”
مع بدء معركة اخرى في أراضي شو ، تغير وضع شيانغ نان.
بالنسبة لمدينة السياف ولوردات محافظة هان تشونغ ، كانت محافظة تشيانغ أرضًا محظورة ، حيث كان لديهم القليل من العيون والآذان بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تلقى تقرير المعركة ، أصبح تشون شين جون قلقًا للغاية.
بالنسبة لفيلق التنين للذهاب شمالًا عبر محافظة تشيانغ ، كان الأمر أكثر سرية من المرور عبر محافظة با دونغ.
كان منصب حاكم المحافظة كافياً لإغراء كاي يون زي نان.
عندما سمع لو شيكسين والآخرون هذا الاقتراح ، لم يكن لديهم أي اعتراض.
في اللحظة التي خرج فيها تقرير المعركة ، تمنى العديد من رؤساء الكازينوهات السرية أن يتمكنوا من قتل أنفسهم.
تمامًا كما كان لو شيكسين على وشك ترتيب إرسال القوات ، أخذ لاي هوي’ير زمام المبادرة للبقاء. سيترك الفرصة للجيشين الآخرين.
كان أملهم الوحيد هو إستخدام 150 ألف من الدعم الخاص بـ تحالف يان هوانغ. إذا وصلوا ، سيمكنهم الخروج من فخ جيش تشانغ هان والذهاب إلى الشمال.
على الرغم من أن هذه المعركة ستكون صعبة ، إلا أنها كانت فرصة جيدة لأداء خدمة جديرة.
لم يكن من الصعب للغاية تدمير محافظة با دونغ. كان سقوط مدينة السياف وهروب فينغ تشينغ يانغ يعني أن محافظة با دونغ كانت قطعة شطرنج بدون جيش يدافع عنها. بالتالي ، كان إسقاطها بمثابة قطعة من الكعك.
استولى لاي هوي’ير بالفعل على وي يان واسقط مدينة السياف. بطبيعة الحال ، لن يكون جشعًا أكثر من ذلك.
تم تسجيل معركة مدينة السياف بسرعة بواسطة وسائل الإعلام المختلفة. في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الأخبار الأولى تدور حول ما حدث هناك ، حيث جذبت أعين الجميع.
عندما رأى لو شيكسين ذلك ، قرر أنه هو وشياو تشاو قوي سيقودان القوات. مع قيادة جيش تشيانغ ، سوف يستخدمون الطريق الغربي لدخول محافظة هان تشونغ.
تم تسجيل معركة مدينة السياف بسرعة بواسطة وسائل الإعلام المختلفة. في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الأخبار الأولى تدور حول ما حدث هناك ، حيث جذبت أعين الجميع.
مع صياغة الخطة ، ذهبت المجموعتين في طريقهم المنفصل بعد ظهر ذلك اليوم. مع ذلك ، سترحب اراضي شو بمعركتها النهائية. من يدري ما هي التغييرات الجديدة التي ستحدث؟
مع بدء معركة اخرى في أراضي شو ، تغير وضع شيانغ نان.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في فيلق التنين ، قاد تشانغ لياو الفيلق الثالث بينما قاد لو شيكسين الفيلق الرابع والذي كان الأكبر. نظرًا لأنهم أرادوا إنهاء الأمر بسرعة ، اختار لو شيكسين تشانغ لياو.
مع بدء معركة اخرى في أراضي شو ، تغير وضع شيانغ نان.
عرف القديس الإستراتيجي الآخرين كما كان يعرف نفسه.
قبل يوم ، بناءً على تعليمات تحالف يان هوانغ ، تم نقل الفيلق الأول من محافظة باو تشينغ إلى مدينة كاي يون للدفاع.
لم يكن كاي يون زي نان شخصًا حازمًا. كان لديه نقطة ضعف ، وهي أنه عندما يكون يائسًا ، سيوافق على الفور على الطُعم الذي ألقاه تشانغ ليانغ.
كسب هذا التصرف وقت ثمين للوردات محافظة باو تشينغ. أرسلوا جميعًا رسائل إلى شيا العظمى و لي مو لمطالبتهم باحتلال محافظة باو تشينغ بسرعة.
استولى لاي هوي’ير بالفعل على وي يان واسقط مدينة السياف. بطبيعة الحال ، لن يكون جشعًا أكثر من ذلك.
أما بالنسبة لمحافظة تشانغ دي ، فقد تم إسقاطها بالفعل بواسطة لي مو.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا الثعلب العجوز لا يزال يمتلك بعض الامور الاخرى. سننتظر فقط ، هناك بالتأكيد المزيد لمشاهدته “.
في الوقت نفسه ، كان فيلق الفهد التابع لـ هان شين خارج مدينة كاي يون. عند رؤية جيش مدينة كاي يون يدافع ، كان هان شين مرنًا حقًا ، حيث لم يختار الهجوم مباشرة.
عندما سمع لو شيكسين والآخرون هذا الاقتراح ، لم يكن لديهم أي اعتراض.
على العكس من ذلك ، غادر تشانغ هان مع الفيلق الثاني لمراقبة كل تصرفاتهم.
تم تسجيل معركة مدينة السياف بسرعة بواسطة وسائل الإعلام المختلفة. في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الأخبار الأولى تدور حول ما حدث هناك ، حيث جذبت أعين الجميع.
لم يذهب الفيلقان المتبقيان لاكتساح الأراضي المتبقية في محافظة يونغ تشو أو مهاجمة محافظة جوي يانغ التابعة لمدينة كاي يون. بدلا من ذلك ، توجهوا مباشرة إلى محافظة باو تشينغ.
عاد تشانغ لياو إلى رشده. لقد تأثر أكثر فأكثر بـ لو شيكسين ، حيث كان انطباعه الإيجابي عن لو شيكسين يرتفع.
وضع هذا التصرف مدينة كاي يون في وضع يائس.
…
لم يتمكن الفيلق الأول الموجود في مدينة كاي يون من التقدم أو التراجع. إذا لم يخرجوا من المدينة ، فسيتم القضاء على الفيلق الثاني الذي كان في محافظة باو تشينغ. ومع ذلك ، إذا فعلوا ذلك ، فقد يتم مهاجمتهم بواسطة قوات تشانغ هان.
في اللحظة التي كشفت فيها شيا العظمى عن نواياها لمهاجمة محافظة هان تشونغ ، سيتعلم هؤلاء اللوردات الثلاثة من مدينة السياف ويسعون للحماية من شو هان.
كجنرال مشهور من نهاية تشين ، كان تشانغ هان يتمتع بقدرة استثنائية.
بالنسبة لفيلق التنين للذهاب شمالًا عبر محافظة تشيانغ ، كان الأمر أكثر سرية من المرور عبر محافظة با دونغ.
لن يكون الفيلق الأول لمدينة كاي يون كافياً للخروج من فخه.
…
كان أملهم الوحيد هو إستخدام 150 ألف من الدعم الخاص بـ تحالف يان هوانغ. إذا وصلوا ، سيمكنهم الخروج من فخ جيش تشانغ هان والذهاب إلى الشمال.
دمار التعزيزات التي تبلغ 150 ألف يعني أن مدينة كاي يون كانت في خطر وشيك. مع ذلك ، ستكون فيالق مدينة حبة الشمس التي تم تركها في دولة المدينة لـ شيانغ نان في خطر عظيم.
ومع ذلك ، تم دفن هذا الأمل في معركة مدينة السياف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنه لم تكن هناك تعزيزات قادمة.
بعد ظهر اليوم 16 ، أرسل دي تشين رسالة إلى كاي يون زي نان للتعبير عن أن تحالف يان هوانغ قد نقل كل القوات التي يمكنهم استخدامها.
من الواضح أن لو شيكسين كان يمنحه فرصة للحصول على الفضل. بعد كل شيء ، كانت قوات لو شيكسين تتكون أساسًا من سلاح الفرسان ، حيث كانوا قادرين ايضا على مهاجمة محافظة با دونغ.
هذا يعني أنه لم تكن هناك تعزيزات قادمة.
أدى هذا إلى إصابة كاي يون زي نان باليأس ، حيث أصبح قطعة شطرنج أخرى مهجورة من تحالف يان هوانغ. كان الاختلاف الوحيد هو أنه لم يكن قطعة تخلوا عنها بإرادتهم.
كان منصب حاكم المحافظة كافياً لإغراء كاي يون زي نان.
سواء كان كاي يون زي نان أو دي تشين ، كانوا جميعًا يشعرون بالمرارة .
لم يتوقع أحد أن تنتهي معركة القوة المتساوية في الأصل بهذا النصر الغير متوازن.
كان العالم قاسياً للغاية ، حيث سيتم دفع المرء إلى حافة الهاوية مرات لا تحصى وتجبره على اتخاذ قرارات مؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، كان فيلق الفهد التابع لـ هان شين خارج مدينة كاي يون. عند رؤية جيش مدينة كاي يون يدافع ، كان هان شين مرنًا حقًا ، حيث لم يختار الهجوم مباشرة.
في هذه اللحظة بالذات ، قال تشانغ ليانغ ، الذي لم يفضله كاي يون زي نان مؤخرًا ، “لورد ، أفضل خيار هو الاستسلام قبل تصرف شيا العظمى لمحاولة استبدال ذلك ببعض الوعود.”
كسب معجبو شيا العظمى مثل لين جينغ الكثير.
تمتم كاي يون زي نان ، “سعال ، لقد وصلت بالفعل إلى هذه المرحلة ، هل سيقبلون استسلامي؟”
لن يكون الفيلق الأول لمدينة كاي يون كافياً للخروج من فخه.
“سوف يفعلون. لم يتم سحق فيالقنا ولم تسقط مدينة كاي يون. سيحتاجون إلى دفع ثمن باهظ لاسقاطنا. إذا كانوا قادرين على القيام بذلك بدون تضحية ، مع شهامة ملك شيا ، فإنه سيقبلنا. من المحتمل أن يعطيك منصب حاكم محافظة على أقل تقدير “.
وضع هذا التصرف مدينة كاي يون في وضع يائس.
كما هو متوقع من القديس الاستراتيجي ، كان لدى تشانغ ليانغ فهم جيد للطبيعة البشرية.
قبل يوم ، بناءً على تعليمات تحالف يان هوانغ ، تم نقل الفيلق الأول من محافظة باو تشينغ إلى مدينة كاي يون للدفاع.
عرف القديس الإستراتيجي الآخرين كما كان يعرف نفسه.
وضع هذا التصرف مدينة كاي يون في وضع يائس.
أثار تشانغ ليانغ مثل هذه الخطة لمنح كاي يون زي نان مخرجًا ، وأيضًا لأنه لم يكن راغبًا في أن يُدفن معه وأن يكون شخصًا نكرة في البرية.
لم يكن من الصعب للغاية تدمير محافظة با دونغ. كان سقوط مدينة السياف وهروب فينغ تشينغ يانغ يعني أن محافظة با دونغ كانت قطعة شطرنج بدون جيش يدافع عنها. بالتالي ، كان إسقاطها بمثابة قطعة من الكعك.
في هذا الوقت ، فقط شيا العظمى التي يمكن أن تسمح لـ تشانغ ليانغ بإظهار مواهبه.
“أعطى المارشال بعض الأوامر. لا نحتاج إلى انتظار وصوله إلى مدينة السياف. يمكننا قيادة قواتنا لاكتساح محافظة با دونغ ، ثم مهاجمة محافظة هان تشونغ لتدمير أراضي شو بأكملها “.
لم يكن كاي يون زي نان شخصًا حازمًا. كان لديه نقطة ضعف ، وهي أنه عندما يكون يائسًا ، سيوافق على الفور على الطُعم الذي ألقاه تشانغ ليانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
كان منصب حاكم المحافظة كافياً لإغراء كاي يون زي نان.
عند رؤية هذا ، نظر لو شيكسين إلى تشانغ لياو ، “بما أن هذا هو الحال ، فسيقود الجنرال تشانغ القوات لمهاجمة محافظة با دونغ.”
في اللحظة التي ظهر فيها الخبر ، اندلعت ضجة بين اللاعبين.
الترجمة: Hunter
” نعم أيها الملك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
دعونا لا نذكر آثار المدى الطويل ، فقط على المدى القصير ، ستخسر مدينة كاي يون بالتأكيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
