اليأس من عدم القدرة على المقاومة
الفصل 959 – اليأس من عدم القدرة على المقاومة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مثل هذا التحول في الأحداث مثيرًا للرهبة حقًا.
“نحن قريبون!”
كان الشخص الذي يتكلم ممتلئا بالخوف.
أمسك تشاو يون بالرمح في يده ، حيث استعد لطعنه في جسد العدو.
على المنصة البعيدة ، حدق تشين غونغ في سلاح فرسان شو هان الذين كانوا يقتربون أكثر فأكثر ، حيث قام ببطء بتمزيق تعويذة إيقاف الحرب.
تم تكوين تشكيل رمح لا يمكن إيقافه ، حيث طعن نحو جيش مدينة السياف.
مع صوت “شوا!” تحولت التعويذة إلى ضوء أبيض لافت للنظر ، حيث ومض في ساحة المعركة. على الفور ، غطى الضوء 150 ألف من جنود شو هان. كان الأمر كما لو تم الاستحواذ عليهم على الفور ، حيث توقف الاندفاع السريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب على المرء أن يعرف أن القوات الوسطى كان لديها جيش شو هان في الجانب الآخر. مهما كانت قوة سلاح فرسان العدو ، لن يتمكنوا من الوصول إلى جانبه الشرقي.
توقف الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جيش مدينة السياف البالغ عدده 60 ألف في القتال ، حيث كان هناك أقل من 20 ألف رجل في الخلف.
تجمد تعبير تشاو يون المتحمس والمربك مثل التمثال. بعد ذلك ، توسع الضوء الأبيض وانكمش. اختفى جيش شو هان البالغ عدده 150 ألف من ساحة المعركة ، حيث تم إعادتهم إلى المدينة الإمبراطورية.
لم يكن ليان بو متأكدًا حقًا ، لكنه كان واثقًا في قلبه بنسبة 70 ٪. عرف ليان بو أنه بجانب مدينة السياف كانت توجد محافظة تشيانغ ، حيث يعيش العديد من شعب تشيانغ.
في غضون سبعة أيام ، لن تتمكن سلالة شو هان من إرسال تعزيزات إلى مدينة السياف.
بعد صد الموجة الأولى من هجمات جيش التحالف ، بدأ فيلق التنين هجماته تحت قيادة جنرالاته الثلاثة ، مما أجبر جيش التحالف على التراجع مرارًا وتكرارًا.
عند رؤية هذا المشهد السحري ، سواء كان ذلك من جيش التحالف أو فيلق التنين ، أصيبوا جميعًا بالصدمة لدرجة أن فكهم قد سقط.
على برج القيادة ، عندما رأى ليان بو الاختفاء المفاجئ لجيش شو هان ، حتى مع هدوءه ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح. تمتم ، “لقد وقعنا في فخهم ؛ يا لها من مكيدة! “
“يا إلهي ، ما هذا؟”
بالتفكير في هذا ، أصبح ليان بو متحمسًا للغاية.
“عقاب من السماوات! عقاب من السماوات! ” تمتم بعض الجنود وركعوا على الأرض.
إذا أخرجهم في وقت سابق ، فلن يكون جيش التحالف في مثل هذا الموقف المحرج.
“إنه سحر. لدى شيا العظمى آلهة تساعدهم “.
اشتبكت قوات تشانغ لياو في مذبحة شاملة في الجزء الخلفي من جيش التحالف ، مما أدى إلى اندلاع الفوضى في جيش التحالف بأكمله. لم يستطع ليان بو سوى بذل قصارى جهده لقيادة الخطوط الخلفية للاشتباك مع قوات تشانغ لياو.
“من الواضح أنهم شياطين من الجحيم. فيلق التنين هو مجموعة من الشياطين “.
بصفته اليد اليمنى لـ دي تشين ، ظهر ليان بو في البرية لفترة من الزمن . بطبيعة الحال ، لم يؤمن بأي أشباح. خمّن أن هذا يجب أن يكون أداة خاصة قد تم استخدامها بواسطة شيا العظمى.
كان الشخص الذي يتكلم ممتلئا بالخوف.
مع هذا الجيش ، سيكون ليان بو واثقًا من مواصلة القتال.
في مواجهة مثل هذا المشهد الغير قابل للتفسير ، يمكن للجنود ذوي المعرفة المحدودة أن ينسبوه فقط إلى الآلهة والشياطين.
إذا أرادوا التراجع ، لن يتمكنوا من فعل ذلك.
مع انتشار الشائعات ، انتشر الخوف والقلق ، مما أدى إلى انهيار معنوياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الوقت.
كان فيلق التنين أمامهم مجموعة من الشياطين حقًا. كان هذا الضغط الغير مرئي كافياً لسحق القوة العقلية للجنود العاديين.
عندما تشكلوا ، لم يستعد ليان بو لهجوم متسلل بواسطة سلاح الفرسان. لقد اتبع التفكير الطبيعي فقط ووضع الدفاعات على الجانب الغربي والظهر ، بقوة تبلغ 10 آلاف من سلاح الفرسان.
على برج القيادة ، عندما رأى ليان بو الاختفاء المفاجئ لجيش شو هان ، حتى مع هدوءه ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح. تمتم ، “لقد وقعنا في فخهم ؛ يا لها من مكيدة! “
كان الاختفاء المفاجئ لجيش شو هان غريبًا جدًا . بعيدًا ، كان بإمكان ليان بو شم الرائحة الكثيفة للمكيدة.
خاف جيش مدينة السياف من فيلق التنين. الآن ، نتيجة للتحول الصادم للأحداث ، قام تشانغ لياو بمهاجمتهم قبل أن يتمكنوا حتى من الرد.
بصفته اليد اليمنى لـ دي تشين ، ظهر ليان بو في البرية لفترة من الزمن . بطبيعة الحال ، لم يؤمن بأي أشباح. خمّن أن هذا يجب أن يكون أداة خاصة قد تم استخدامها بواسطة شيا العظمى.
كان المكان يشبه الجحيم الدموي.
لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتحقيق في الأداة. كان المفتاح هو ما يجب أن يفعله جيش التحالف الآن. قبل أن يتفاعل ليان بو ، اصبح فيلق التنين الذي كان صامتًا أول من تحرك.
ليان بو ، الذي رأى العديد من الأشياء ومر بها ، يمكن أن يدرك على الفور أن هذا كان جيش عرق تشيانغ. بغرابة ، لم يكن لديهم أي أعلام ، حيث لا يمكن لأحد أن يعرف إلى أي جانب تنتمي هذه القوات.
من الجناح الأيمن ، أطلق سلاح الفرسان الصامت الذي يبلغ عدده 70 ألف جندي هجومه تحت قيادة تشانغ لياو. انتهى المطاف بخط المواجهة للعدو فارغًا تمامًا بسبب الاختفاء المفاجئ لجيش شو هان.
تجمد تعبير تشاو يون المتحمس والمربك مثل التمثال. بعد ذلك ، توسع الضوء الأبيض وانكمش. اختفى جيش شو هان البالغ عدده 150 ألف من ساحة المعركة ، حيث تم إعادتهم إلى المدينة الإمبراطورية.
لم تكن هناك سوى مساحة فارغة أمام سلاح الفرسان ، حيث لم يعد هناك أي أعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتحقيق في الأداة. كان المفتاح هو ما يجب أن يفعله جيش التحالف الآن. قبل أن يتفاعل ليان بو ، اصبح فيلق التنين الذي كان صامتًا أول من تحرك.
توقف فيلق التنين عن إخفاء نية القتل. كانت السماء الزرقاء مغطاة بهالة من دمائهم ، حيث امتلأت بنية القتل.
تلقى جيش عرق تشيانغ الأمر ، حيث اتجهوا فجأة نحو جيش التحالف. بدت السكاكين الحادة تخترق العين تحت أشعة الشمس.
تحت قيادة تشانغ لياو ، بعد الابتعاد عن نطاق المدافع ، أخذ سلاح الفرسان انحناءة طويلة قبل أن ينعطف يسارًا إلى تشكيل القوات الوسطى . تم العثور على جنود مدينة السياف الذين يبلغ عددهم 60 ألف.
“من الواضح أنهم شياطين من الجحيم. فيلق التنين هو مجموعة من الشياطين “.
بدأ جيش مدينة السياف البالغ عدده 60 ألف في القتال ، حيث كان هناك أقل من 20 ألف رجل في الخلف.
“قتل!”
خاف جيش مدينة السياف من فيلق التنين. الآن ، نتيجة للتحول الصادم للأحداث ، قام تشانغ لياو بمهاجمتهم قبل أن يتمكنوا حتى من الرد.
الفصل 959 – اليأس من عدم القدرة على المقاومة
“قتل!”
توقف فيلق التنين عن إخفاء نية القتل. كانت السماء الزرقاء مغطاة بهالة من دمائهم ، حيث امتلأت بنية القتل.
تم تكوين تشكيل رمح لا يمكن إيقافه ، حيث طعن نحو جيش مدينة السياف.
إذا أخرجهم في وقت سابق ، فلن يكون جيش التحالف في مثل هذا الموقف المحرج.
كان من السهل تخيل نوع المشهد الدموي الذي سيحدث.
خاف جيش مدينة السياف من فيلق التنين. الآن ، نتيجة للتحول الصادم للأحداث ، قام تشانغ لياو بمهاجمتهم قبل أن يتمكنوا حتى من الرد.
انهيار!
تلقى جيش عرق تشيانغ الأمر ، حيث اتجهوا فجأة نحو جيش التحالف. بدت السكاكين الحادة تخترق العين تحت أشعة الشمس.
في الواقع ، لم يتمكن سلاح الفرسان لمدينة السياف البالغ عدده 20 ألف من الدفاع ضد هجوم قوات تشانغ لياو ، حيث انهاروا بالكامل.
عندما رأى ليان بو هذا ، أغمض عينيه بألم وتمتم ، “انتهى جيش التحالف.”
في غضون نصف ساعة قصيرة ، تم تدمير القوات الوسطى بواسطة سلاح فرسان شيا العظمى. تم تحويل الآلاف من جنود مدينة السياف إلى قطع متناثرة من الدم واللحم المختلط ، حيث لا يمكن فصلهم.
أدى الاختفاء المفاجئ لجيش شو هان على الفور إلى تغيير وضع المعركة ، مما جعل ترتيبات ليان بو عديمة الفائدة بالكامل.
كان المكان يشبه الجحيم الدموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن فينغ تشينغ يانغ قد أوضح أن شيا العظمى كان لديها فقط فيلق التنين في أراضي شو وليس لديها أي تعزيزات أخرى. حتى لو كان لديهم المزيد من القوات ، يجب أن يأتوا من الجنوب وليس من الغرب.
كان للقوات الوسطى جيشان يحميهم على الأجنحة. من الناحية المنطقية ، يجب أن يكونوا الأكثر أمانًا ، لكنهم الآن كانوا أول من يتم سحقهم.
الشيء المؤسف هو أن الموجة الأولى من القوات التي أرسلها كانت في الغالب من سلاح الفرسان ، بينما كان من تركهم في الخلف من الجنود. في مواجهة قوات تشانغ لياو المندفعة ، سيكون العيب الذي كانوا فيه واضحًا للغاية.
عندما رأى تشانغ لياو ذلك ، توقف عن اضاعة الوقت واستمر في التقدم غربا. يوجد في هذا الجانب الدعم البالغ عدده 150 ألف بقيادة ليان بو.
بالتفكير في هذا ، أصبح ليان بو متحمسًا للغاية.
كجنرال متمرس ، خلال الهجوم الأول ، أرسل ليان بو 80 ألف جندي فقط ، تاركًا ما يقارب من نصفهم في الخطوط الخلفية كقوة مرنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن فينغ تشينغ يانغ قد أوضح أن شيا العظمى كان لديها فقط فيلق التنين في أراضي شو وليس لديها أي تعزيزات أخرى. حتى لو كان لديهم المزيد من القوات ، يجب أن يأتوا من الجنوب وليس من الغرب.
الشيء المؤسف هو أن الموجة الأولى من القوات التي أرسلها كانت في الغالب من سلاح الفرسان ، بينما كان من تركهم في الخلف من الجنود. في مواجهة قوات تشانغ لياو المندفعة ، سيكون العيب الذي كانوا فيه واضحًا للغاية.
أمسك تشاو يون بالرمح في يده ، حيث استعد لطعنه في جسد العدو.
عندما تشكلوا ، لم يستعد ليان بو لهجوم متسلل بواسطة سلاح الفرسان. لقد اتبع التفكير الطبيعي فقط ووضع الدفاعات على الجانب الغربي والظهر ، بقوة تبلغ 10 آلاف من سلاح الفرسان.
قاد شياو تشاو قوي تشكيل المدافع ، وتولى لو شيكسين مسؤولية القوات الوسطى ، وكان لاي هوي’ير في الجناح الأيسر. كان لكل منهم وظيفة واضحة لمواجهة جيش التحالف القادم.
كيف يمكن أن يعرف ليان بو أن العدو سيهاجمهم مباشرة من القوات الوسطى؟
عندما أراد ليان بو إقامة دفاعات في الشرق ، لم يتوقع أن تكون القوات المتوسطة ضعيفة للغاية. قبل وضع سلسلة الدفاع ، انطلق تشانغ لياو ورجاله بروح منتصرة.
يجب على المرء أن يعرف أن القوات الوسطى كان لديها جيش شو هان في الجانب الآخر. مهما كانت قوة سلاح فرسان العدو ، لن يتمكنوا من الوصول إلى جانبه الشرقي.
نحو ذلك ، تم تجهيز فيلق التنين.
أدى الاختفاء المفاجئ لجيش شو هان على الفور إلى تغيير وضع المعركة ، مما جعل ترتيبات ليان بو عديمة الفائدة بالكامل.
تحت قيادة تشانغ لياو ، بعد الابتعاد عن نطاق المدافع ، أخذ سلاح الفرسان انحناءة طويلة قبل أن ينعطف يسارًا إلى تشكيل القوات الوسطى . تم العثور على جنود مدينة السياف الذين يبلغ عددهم 60 ألف.
عندما أراد ليان بو إقامة دفاعات في الشرق ، لم يتوقع أن تكون القوات المتوسطة ضعيفة للغاية. قبل وضع سلسلة الدفاع ، انطلق تشانغ لياو ورجاله بروح منتصرة.
إذا انسحبوا ، حتى لو لم يتمكنوا من الدفاع عن مدينة السياف ، فلا يزال بإمكانهم الانتقال إلى مدينة كاي يون وحماية ثمار عملهم.
اشتبكت قوات تشانغ لياو في مذبحة شاملة في الجزء الخلفي من جيش التحالف ، مما أدى إلى اندلاع الفوضى في جيش التحالف بأكمله. لم يستطع ليان بو سوى بذل قصارى جهده لقيادة الخطوط الخلفية للاشتباك مع قوات تشانغ لياو.
…
لم يفقد ليان بو الأمل. بمجرد حلول الليل وتوقف الجانبان عن القتال للراحة ، يمكن أن يتراجع ليان بو ويترك هذا المكان الكئيب.
تمامًا كما كانت قوات تشانغ لياو تحرك الأمواج في الجزء الخلفي من جيش التحالف ، اشتبكت الخطوط الأمامية لجيش التحالف بسرعة فائقة مع فيلق التنين.
في غضون نصف ساعة قصيرة ، تم تدمير القوات الوسطى بواسطة سلاح فرسان شيا العظمى. تم تحويل الآلاف من جنود مدينة السياف إلى قطع متناثرة من الدم واللحم المختلط ، حيث لا يمكن فصلهم.
نحو ذلك ، تم تجهيز فيلق التنين.
كان الشخص الذي يتكلم ممتلئا بالخوف.
قاد شياو تشاو قوي تشكيل المدافع ، وتولى لو شيكسين مسؤولية القوات الوسطى ، وكان لاي هوي’ير في الجناح الأيسر. كان لكل منهم وظيفة واضحة لمواجهة جيش التحالف القادم.
بالنظر إلى ساحة المعركة ، كان تعبير ليان بو مؤلمًا ومريرًا حقًا .
خاصة لاي هوي’ير ، الذي كان لديه الكثير من الإحباط المكبوت ، حيث كان يتطلع إلى هذه المعركة ليغسل كل إذلاله. أراد الحصول على الفضل من هذه المعركة لاستعادة ثقة الملك واستعادة شرفه المفقود.
لم تكن هناك سوى مساحة فارغة أمام سلاح الفرسان ، حيث لم يعد هناك أي أعداء.
تسبب الاختفاء المفاجئ لـ 150 ألف جندي من جيش شو هان في عكس أعداد القوات. تحولوا من 360 ألف ضد 220 ألف إلى 210 آلاف ضد 220 ألف.
“إنه سحر. لدى شيا العظمى آلهة تساعدهم “.
بالنظر إلى الروح المعنوية والقوة القتالية لكلا الجانبين ، كان جيش التحالف في وضع غير موات.
إذا قاتلوا ، لن يتمكنوا من الفوز.
لم يكن جيش التحالف المندفع حاليًا جيدًا مثل فيلق التنين. علاوة على ذلك ، كانت معنوياتهم منخفضة ، حيث تسبب التغيير المفاجئ في الخلف في فقدان الجنود لأرواحهم القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتحقيق في الأداة. كان المفتاح هو ما يجب أن يفعله جيش التحالف الآن. قبل أن يتفاعل ليان بو ، اصبح فيلق التنين الذي كان صامتًا أول من تحرك.
في ظل هذه الظروف الرهيبة ، كيف يمكن لجيش التحالف أن يقاتل فيلق التنين المُعد جيدًا ؟
تم تكوين تشكيل رمح لا يمكن إيقافه ، حيث طعن نحو جيش مدينة السياف.
حتى قوات سلاح الفرسان من اليسار لم تحقق التأثير المنشود. عانى سلاح الفرسان من خسائر فادحة تحت نيران المدافع والسهام. بعد اختراق الطبقة الأولى من جنود الدرع والسيف ، لم يعد لديهم المزيد من الزخم ، حيث تم إحاطتهم بفيلق التنين.
تحت قيادة ليان بو ، سيتمكن الجيش بأكمله من الصمود.
بعد صد الموجة الأولى من هجمات جيش التحالف ، بدأ فيلق التنين هجماته تحت قيادة جنرالاته الثلاثة ، مما أجبر جيش التحالف على التراجع مرارًا وتكرارًا.
كان مثل هذا التحول في الأحداث مثيرًا للرهبة حقًا.
تمامًا كما كان ليان بو مليئا بالتوقعات ، انفصلت قوات تشانغ لياو فجأة ووصلت أمام جيش عرق تشيانغ. أشاروا إلى ساحة المعركة. من يعرف ماذا كانوا يقولون؟
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتحقيق في الأداة. كان المفتاح هو ما يجب أن يفعله جيش التحالف الآن. قبل أن يتفاعل ليان بو ، اصبح فيلق التنين الذي كان صامتًا أول من تحرك.
بالنظر إلى ساحة المعركة ، كان تعبير ليان بو مؤلمًا ومريرًا حقًا .
لم تكن هناك سوى مساحة فارغة أمام سلاح الفرسان ، حيث لم يعد هناك أي أعداء.
إذا قاتلوا ، لن يتمكنوا من الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتحقيق في الأداة. كان المفتاح هو ما يجب أن يفعله جيش التحالف الآن. قبل أن يتفاعل ليان بو ، اصبح فيلق التنين الذي كان صامتًا أول من تحرك.
إذا أرادوا التراجع ، لن يتمكنوا من فعل ذلك.
كان الاختفاء المفاجئ لجيش شو هان غريبًا جدًا . بعيدًا ، كان بإمكان ليان بو شم الرائحة الكثيفة للمكيدة.
كان الجيشان متشابكين مع بعضهم البعض.
تلقى جيش عرق تشيانغ الأمر ، حيث اتجهوا فجأة نحو جيش التحالف. بدت السكاكين الحادة تخترق العين تحت أشعة الشمس.
لم يكن أمام جيش التحالف سوى حل واحد ؛ سيحتاجون إلى التمسك.
“نحن قريبون!”
لم يفقد ليان بو الأمل. بمجرد حلول الليل وتوقف الجانبان عن القتال للراحة ، يمكن أن يتراجع ليان بو ويترك هذا المكان الكئيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كانت قوات تشانغ لياو تحرك الأمواج في الجزء الخلفي من جيش التحالف ، اشتبكت الخطوط الأمامية لجيش التحالف بسرعة فائقة مع فيلق التنين.
إذا انسحبوا ، حتى لو لم يتمكنوا من الدفاع عن مدينة السياف ، فلا يزال بإمكانهم الانتقال إلى مدينة كاي يون وحماية ثمار عملهم.
تحت قيادة ليان بو ، سيتمكن الجيش بأكمله من الصمود.
هل سيتمكن جيش التحالف من البقاء على قيد الحياة ليوم واحد؟
بالنظر إلى ساحة المعركة ، كان تعبير ليان بو مؤلمًا ومريرًا حقًا .
كان ليان بو واثقًا من هذا. التعزيزات البالغ عددها 150 ألف كانت جميعها نخبًا من أراضيهم. حتى بعد مواجهة العديد من النكسات المتتالية ، لم تتأثر معنوياتهم وقوتهم.
لحسن الحظ ، لا تزال شيا العظمى تمتلك بعض الأوراق للعب بها.
تحت قيادة ليان بو ، سيتمكن الجيش بأكمله من الصمود.
“يا إلهي ، ما هذا؟”
في ظل الظروف المتشابهة ، على الرغم من أن فيلق التنين كان قويًا ، الا انهم لن يتمكنوا من سحق النخبة تمامًا في غضون يوم واحد.
على برج القيادة ، عندما رأى ليان بو الاختفاء المفاجئ لجيش شو هان ، حتى مع هدوءه ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح. تمتم ، “لقد وقعنا في فخهم ؛ يا لها من مكيدة! “
لحسن الحظ ، لا تزال شيا العظمى تمتلك بعض الأوراق للعب بها.
لم يفقد ليان بو الأمل. بمجرد حلول الليل وتوقف الجانبان عن القتال للراحة ، يمكن أن يتراجع ليان بو ويترك هذا المكان الكئيب.
بعد فترة الظهيرة مباشرة ، تردد صوت هدير من خارج ساحة المعركة. بالنظر إلى موقعه ، كان الصوت قادمًا من الغرب. كان ليان بو مسرورًا ، حيث فكر في نفسه ، ‘هل أرسل التحالف التعزيزات؟’
توقف فيلق التنين عن إخفاء نية القتل. كانت السماء الزرقاء مغطاة بهالة من دمائهم ، حيث امتلأت بنية القتل.
كان ذلك لأن فينغ تشينغ يانغ قد أوضح أن شيا العظمى كان لديها فقط فيلق التنين في أراضي شو وليس لديها أي تعزيزات أخرى. حتى لو كان لديهم المزيد من القوات ، يجب أن يأتوا من الجنوب وليس من الغرب.
إذا أرادوا التراجع ، لن يتمكنوا من فعل ذلك.
عندما ظهر هذا الجيش ، تجمدت عيون ليان بو.
من الجناح الأيمن ، أطلق سلاح الفرسان الصامت الذي يبلغ عدده 70 ألف جندي هجومه تحت قيادة تشانغ لياو. انتهى المطاف بخط المواجهة للعدو فارغًا تمامًا بسبب الاختفاء المفاجئ لجيش شو هان.
ليان بو ، الذي رأى العديد من الأشياء ومر بها ، يمكن أن يدرك على الفور أن هذا كان جيش عرق تشيانغ. بغرابة ، لم يكن لديهم أي أعلام ، حيث لا يمكن لأحد أن يعرف إلى أي جانب تنتمي هذه القوات.
بعد فترة الظهيرة مباشرة ، تردد صوت هدير من خارج ساحة المعركة. بالنظر إلى موقعه ، كان الصوت قادمًا من الغرب. كان ليان بو مسرورًا ، حيث فكر في نفسه ، ‘هل أرسل التحالف التعزيزات؟’
“هل هم جنود أرسلهم اللورد فينغ؟”
تحت قيادة ليان بو ، سيتمكن الجيش بأكمله من الصمود.
لم يكن ليان بو متأكدًا حقًا ، لكنه كان واثقًا في قلبه بنسبة 70 ٪. عرف ليان بو أنه بجانب مدينة السياف كانت توجد محافظة تشيانغ ، حيث يعيش العديد من شعب تشيانغ.
كيف يمكن أن يعرف ليان بو أن العدو سيهاجمهم مباشرة من القوات الوسطى؟
إذا بنى فينغ تشينغ يانغ جيش عرق تشيانغ بهدوء ، فسيكون ذلك طبيعيًا تمامًا.
إذا أخرجهم في وقت سابق ، فلن يكون جيش التحالف في مثل هذا الموقف المحرج.
بالتفكير في هذا ، أصبح ليان بو متحمسًا للغاية.
“هل هم جنود أرسلهم اللورد فينغ؟”
مع هذا الجيش ، سيكون ليان بو واثقًا من مواصلة القتال.
كان الشخص الذي يتكلم ممتلئا بالخوف.
على الرغم من أنه كان سعيدًا ، إلا أن ليان بو كان منزعجًا من فينغ تشينغ يانغ لعدم إخراج مثل هذا الجيش في وقت سابق.
إذا أخرجهم في وقت سابق ، فلن يكون جيش التحالف في مثل هذا الموقف المحرج.
كان الشخص الذي يتكلم ممتلئا بالخوف.
بالتفكير في المخططات والمؤامرات التي تم لعبها بين اللوردات ، لم يزعج نفسه في التفكير في الأمر بعد الآن.
عندما أراد ليان بو إقامة دفاعات في الشرق ، لم يتوقع أن تكون القوات المتوسطة ضعيفة للغاية. قبل وضع سلسلة الدفاع ، انطلق تشانغ لياو ورجاله بروح منتصرة.
تمامًا كما كان ليان بو مليئا بالتوقعات ، انفصلت قوات تشانغ لياو فجأة ووصلت أمام جيش عرق تشيانغ. أشاروا إلى ساحة المعركة. من يعرف ماذا كانوا يقولون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتحقيق في الأداة. كان المفتاح هو ما يجب أن يفعله جيش التحالف الآن. قبل أن يتفاعل ليان بو ، اصبح فيلق التنين الذي كان صامتًا أول من تحرك.
بعد فترة قصيرة ، قاد تشانغ لياو قواته إلى الخلف.
كان الاختفاء المفاجئ لجيش شو هان غريبًا جدًا . بعيدًا ، كان بإمكان ليان بو شم الرائحة الكثيفة للمكيدة.
تلقى جيش عرق تشيانغ الأمر ، حيث اتجهوا فجأة نحو جيش التحالف. بدت السكاكين الحادة تخترق العين تحت أشعة الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انتشار الشائعات ، انتشر الخوف والقلق ، مما أدى إلى انهيار معنوياتهم.
عندما رأى ليان بو هذا ، أغمض عينيه بألم وتمتم ، “انتهى جيش التحالف.”
“من الواضح أنهم شياطين من الجحيم. فيلق التنين هو مجموعة من الشياطين “.
حتى مع قدرة ليان بو ، لن يتمكن من فعل أي شي.
…
إذا قاتلوا ، لن يتمكنوا من الفوز.
الترجمة: Hunter
كيف يمكن أن يعرف ليان بو أن العدو سيهاجمهم مباشرة من القوات الوسطى؟
كان الشخص الذي يتكلم ممتلئا بالخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
