هزيمة ساحقة
الفصل 947 – هزيمة ساحقة
…
مع دخول الشهر العاشر ، أصبح الطقس باردًا فجأة. حتى في الظهيرة ، لم يكن الطقس حارًا ، فقط الجو خارج مدينة يونغ رين كان حارا.
“أليسوا سلاح فرسان النمر والفهد؟” شعر وانغ مينغ بعدم الارتياح أكثر فأكثر.
تم محاصرة المدينة بواسطة 200 ألف جندي من جيش التحالف ، حيث اصطفت التشكيلات خارج المدينة. من بين التشكيلات ، كانت هناك عربات حصار وأبراج سهام وأسلحة حصار أخرى.
كان 200 ألف جندي ينتظرون أمرًا واحدًا قبل أن يشنوا هجومهم على مدينة يونغ رين.
لقد استخدموا كل ما في وسعهم إلى حد كبير.
في خيمة القوات الوسطى ، وقف وانغ مينغ في أعلى نقطة في التل الصغير ، بينما اصطف شياو نيان يينغ والآخرون خلفه. ركزوا جميعًا على ساحة المعركة ، حيث ركزوا على مدينة يونغ رين التي لم تكن بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذا الوضع ، كشفت القوات المدافعة عن استنفادهم. كانت الكميات الهائلة من الموارد الدفاعية تستنفد بمعدل مرئي ، حيث بدا أنها لن تدوم طويلاً.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يأمرون فيها 200 ألف جندي بالحصار ، لذلك كانوا جميعًا متحمسين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى التي يأمرون فيها 200 ألف جندي بالحصار ، لذلك كانوا جميعًا متحمسين .
حتى شياو نيان يينغ ، الذي كان دائمًا متعجرفًا حقًا ، لم يستطع إخفاء حماسته. بصفته لاعبًا من وضع المغامرة ، من الواضح أنه لن يكون لديه فرصة للمشاركة في مثل هذه المعركة الضخمة.
أرسل وانغ مينغ أوامره دون أي تردد ، حيث تغيرت طبول الحرب مرة أخرى ، وأصبحت أسرع. عند تلقي الإشارة ، لوح الضباط في الخطوط الأمامية بالسيوف وصرخوا ، “اندفاع!”
في المقابل ، لم تكن معارك لاعبي وضع المغامرة شيئًا.
في المقابل ، لم تكن معارك لاعبي وضع المغامرة شيئًا.
أثناء نظره ، لاحظ شياو نيان يينغ أخيرًا باي تشي على سور المدينة ، “من يعرف من أين يحصل باي تشي على ثقته ، في الواقع هو لا يخاف من الموت؟”
كان شياو نيان يينغ الأكثر حدة بينهم. لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
قال الصغير موتو مازحا ، “لا يعني ذلك أنه غير خائف من الموت. ربما يخطط لتغيير جانبه “.
“أليسوا سلاح فرسان النمر والفهد؟” شعر وانغ مينغ بعدم الارتياح أكثر فأكثر.
“حتى لو غير جانبه ، فلن يكون دورك لتأخذه. مكانك أصغر من أن يناسب مثل هذا الجنرال الإلهي! ” لم يعطي شياو نيان يينغ القليل من الوجه للصغير موتو ، حيث أصبح وجه الصغير موتو قبيحا على الفور.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمن الواضح أن هؤلاء اللاعبين لن يذهبوا عن طيب خاطر كما قال شياو نيان يينغ.
لم يهتم شياو نيان يينغ به ، حيث تصرف وكأن شيئًا لم يحدث.
نظر وانغ مينغ إلى السماء ، ثم أمر ، “دقوا الطبول!”
كشف الصغير موتو والآخرون عن تعبيرات مرحة بالإضافة إلى مظاهر الفخر.
‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ…’
بدا الأمر غامضًا حقًا ولكن جميع القوات قد فهمت الأمر.
عند تلقي هذه الإشارة ، بدأ قرع طبول الحرب على الخطوط الأمامية بنفس وتيرة قرع الطبول.
يمكن القول أن الصغير موتو قد كره شياو نيان يينغ.
كانوا يطبلون ‘الأمير تشين يخترق مجموعة العدو.’
‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ…’
جلبت طبول الآذان المرتفعة قوة تنشيط مذهلة.
عندما تم الكشف عن المدافع على سور المدينة ، أصيب وانغ مينغ والآخرون الذين ركزوا على ساحة المعركة بالذهول. ومع ذلك ، لم يعطي وانغ مينغ أي تعليمات أخرى ، حيث استمرت دقات الطبول المتسرعة في إصدار الأصوات.
عند الاستماع إلى الطبول التي من شأنها أن تجعل دماء المرء تغلي ، اتبع جنود الدرع والسيف على الخطوط الأمامية الإيقاع ، حيث استخدموا شفرات الحرب لضرب دروعهم. هدروا مثل الحيوانات ، ‘ها! ها! هاها … ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب انفجار قذيفة المدفع في إطلاق شظايا ، مما أسفر عن مقتل مجموعة كبيرة من الأشخاص.
صرخ عشرات الآلاف معًا. إلى جانب طبول الحرب الصاخبة ، ترددت الأصوات التي كانوا يصدرونها عبر الجبال. أصيبت بعض الطيور بالصدمة ، وبمجرد تحليقها في الهواء ، بدا الأمر كما لو أنها أصيبت بسهم أثناء سقوطها في الأدغال.
بدون مساعدة الموارد الدفاعية ، لن يكونوا قادرين على الصمود لفترة طويلة.
شكل هذا الصوت هالة غير قابلة للكسر ، حيث تم توجيهها مباشرة نحو جنود فيلق التنين. بغض النظر عن مدى قوة فيلق التنين ، أمام مثل هذه المجموعة ، سيكونون مرعوبين.
كان الجيش الضخم مثل فيضان أسود يتدفق نحو المدينة.
كان المواطنين في مدينة يونغ رين خائفين لدرجة أنهم ارتجفوا.
كانت فتحات المدافع السوداء تشير إلى الخارج ، مما يجعل المرء يشعر ببرودة قارسة.
عند رؤية الموقف ، ابتسم وانغ مينغ بابتسامة راضية ، “هجوم!”
فجأة ، تشكلت مذبحة شرسة ، حيث ارتفعت هالة دموية نحو السماء.
عند استلام الامر ، تغيرت الطبول وأصبحت أكثر سرعة.
على سور مدينة يونغ رين ، كان باي تشي مثل الرمح ، يقف بشكل مستقيم.
لوح الرسل الذين كانوا مستعدين منذ زمن بعيد بأعلامهم الحمراء ، حيث أمروا بالهجوم. تم تمرير الأمر العسكري بسرعة على طول الطريق إلى الخطوط الأمامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هؤلاء اللاعبون أقوياء حقًا ، حيث اندفعوا بسهولة إلى سور المدينة.
عند استلام الأمر ، لوح الجنرالات بمناجلهم وصرخوا قائلين “هجوم!”
في الوقت القصير الذي كانوا يتحدثون فيه ، وصلت قوات الطليعة إلى مسافة 500 متر من أسوار المدينة. سيدخلون في نطاق هجوم العدو اذا اقتربوا قليلا.
حتى الخطوط الأمامية كانت على بعد كيلومترين من أسوار المدينة. عند حصولهم على الأمر ، استمر جنود الدرع والسيف في ضرب دروعهم أو دفع أسلحة الحصار أثناء تقدمهم بطريقة مستقرة وهادئة.
عند رؤية الموقف ، ابتسم وانغ مينغ بابتسامة راضية ، “هجوم!”
كان التطويق المحكم مثل الجيب ، حيث كان على وشك ابتلاع مدينة يونغ رين.
لمحاولة هزيمة مدينة يونغ رين في أسرع وقت ممكن ، لم يغمض وانغ مينغ حتى ، حيث أرسل بلا قلب الجنود إلى الخطوط الأمامية.
كل خطوة يقوم بها الجيش يمكن أن يهز الأرض ، حيث غلف الاهتزاز قوة تدميرية لا يستطيع أحد صدها.
أرسل وانغ مينغ أوامره دون أي تردد ، حيث تغيرت طبول الحرب مرة أخرى ، وأصبحت أسرع. عند تلقي الإشارة ، لوح الضباط في الخطوط الأمامية بالسيوف وصرخوا ، “اندفاع!”
عند رؤية هذا ، استدار وانغ مينغ إلى الصغير موتو والآخرين وابتسم ، “لقد دربتم قواتكم جيدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التهديد الطبيعي لسلاح ناري.
كشف الصغير موتو والآخرون عن تعبيرات مرحة بالإضافة إلى مظاهر الفخر.
ناهيك عن جوانب أخرى ، فقط الهالة التي كانوا يخرجونها قد جعلت 200 ألف منهم يبدون وكأنهم جيش نخبة.
“هونغ! هونغ! هونغ!
في الوقت الحالي ، أصبح وانغ مينغ أكثر ثقة في هزيمة مدينة يونغ رين.
بدا الأمر غامضًا حقًا ولكن جميع القوات قد فهمت الأمر.
…
لقد استخدموا كل ما في وسعهم إلى حد كبير.
في الوقت القصير الذي كانوا يتحدثون فيه ، وصلت قوات الطليعة إلى مسافة 500 متر من أسوار المدينة. سيدخلون في نطاق هجوم العدو اذا اقتربوا قليلا.
الفصل 947 – هزيمة ساحقة
أرسل وانغ مينغ أوامره دون أي تردد ، حيث تغيرت طبول الحرب مرة أخرى ، وأصبحت أسرع. عند تلقي الإشارة ، لوح الضباط في الخطوط الأمامية بالسيوف وصرخوا ، “اندفاع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون عربات الحصار ، سيتم استخدام سلالم التسلق.
“قتل!”
كان 200 ألف جندي ينتظرون أمرًا واحدًا قبل أن يشنوا هجومهم على مدينة يونغ رين.
فجأة تسارع الجيش. من قبل ، كانوا يسيرون ولكنهم الآن يركضون وهم يندفعون نحو أسوار المدينة بكل قوتهم. كلما وصلوا تحت الاسوار بشكل أسرع ، كان الأمر أكثر أمانًا.
بينما وقف جيش التحالف مذهولا ، استمرت نيران المدافع.
كان الجيش الضخم مثل فيضان أسود يتدفق نحو المدينة.
أرسل وانغ مينغ أوامره دون أي تردد ، حيث تغيرت طبول الحرب مرة أخرى ، وأصبحت أسرع. عند تلقي الإشارة ، لوح الضباط في الخطوط الأمامية بالسيوف وصرخوا ، “اندفاع!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المواطنين في مدينة يونغ رين خائفين لدرجة أنهم ارتجفوا.
على سور مدينة يونغ رين ، كان باي تشي مثل الرمح ، يقف بشكل مستقيم.
بدون مساعدة الموارد الدفاعية ، لن يكونوا قادرين على الصمود لفترة طويلة.
خاض باي تشي معارك أكبر ، لذا لم يفاجئه الأمر بالخارج. بمجرد أن أصبح العدو على بعد ألف متر ، اخرج بهدوء كلمتين ، “استعدوا جميعا!”
لقد تحطمت الروح المعنوية التي جمعوها للتو.
بدا الأمر غامضًا حقًا ولكن جميع القوات قد فهمت الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الحارس الشخصي ، “أفاد جاسوسنا في الصباح أنهم ما زالوا في مدينة ياو ، حيث سيحتاجون على الأقل ليوم واحد للوصول”.
مع صوت “شوا!” تم الكشف عن العناصر الضخمة تحت الأغطية. بطبيعة الحال ، كانوا مدافع من النوع Z1. بناء على التقديرات ، كان هناك أقل من 500.
عندما رأى الصغير موتو ذلك ، قام بمواساة وانغ مينغ ، “جنرال ، لا تقلق. بصرف النظر عن فيلق التنين ، لا توجد قوة أخرى في محافظة دونغ تشوان. حتى شُعب الحامية قد تم تشتيتهم”.
تم توفير هذه المدافع جميعها بواسطة مدينة الحديد ، حيث تم أخذها بواسطة باي تشي.
لمحاولة هزيمة مدينة يونغ رين في أسرع وقت ممكن ، لم يغمض وانغ مينغ حتى ، حيث أرسل بلا قلب الجنود إلى الخطوط الأمامية.
كانت فتحات المدافع السوداء تشير إلى الخارج ، مما يجعل المرء يشعر ببرودة قارسة.
كان 200 ألف جندي ينتظرون أمرًا واحدًا قبل أن يشنوا هجومهم على مدينة يونغ رين.
كان هذا هو التهديد الطبيعي لسلاح ناري.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمن الواضح أن هؤلاء اللاعبين لن يذهبوا عن طيب خاطر كما قال شياو نيان يينغ.
بمجرد أن تدخل قوات العدو النطاق ، دون الحاجة إلى باي تشي ليأمرهم ، سيطلقون المدافع الـ 500. ستكون أهدافهم الرئيسية هي عربات الحصار وأبراج السهام.
إذا كان هناك بالفعل عدد كبير من الضحايا ، مع أسس تحالف شياو ، فلن يكونوا قادرين على تحمل تكاليفها. سيكون الثمن الذي يجب دفعه مقابل وفاة اللاعبين باهظًا للغاية ، حيث لا يمكن مقارنة مبلغ التعويض بطبيعة الحال بالجيش.
“هونغ! هونغ! هونغ!
عند رؤية الموقف ، ابتسم وانغ مينغ بابتسامة راضية ، “هجوم!”
شكلت قذائف المدافع قوسًا مثاليًا في الهواء ، حيث ضربوا اسلحة الحصار بدقة.
مع صوت “هوالا!” انقسمت عربات الحصار التي أصيبت إلى قسمين. سقطت الأجزاء المكسورة مباشرة نحو الأشخاص القريبين ، مما تسبب في حالة من الذعر الجماعي.
كان هناك بحر من الأشخاص في ساحة المعركة.
تسبب انفجار قذيفة المدفع في إطلاق شظايا ، مما أسفر عن مقتل مجموعة كبيرة من الأشخاص.
الجانب الأول الذي تمت مهاجمته كان جيش تحالف الشمال.
لقد تحطمت الروح المعنوية التي جمعوها للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
بناءً على التقديرات ، في جولة الهجوم هذه فقط ، تم إصابة 500 سلاح حصار.
…
بينما وقف جيش التحالف مذهولا ، استمرت نيران المدافع.
ارتفع القلق في قلبه ، حيث استدار وسأل حارسه الشخصي ، “أين سلاح فرسان النمر والفهد؟” شك وانغ مينغ في وصول سلاح فرسان النمر والفهد.
بلا شك ، كان هذا هو التهديد الذي أعدته شيا العظمى لجيش التحالف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتخذ 10 آلاف جندي من الاحتياط أي إجراء قبل أن يتم طعنهم من الخلف ، حيث تحول الأمر إلى فوضى عارمة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________
عندما تم الكشف عن المدافع على سور المدينة ، أصيب وانغ مينغ والآخرون الذين ركزوا على ساحة المعركة بالذهول. ومع ذلك ، لم يعطي وانغ مينغ أي تعليمات أخرى ، حيث استمرت دقات الطبول المتسرعة في إصدار الأصوات.
عند استلام الامر ، تغيرت الطبول وأصبحت أكثر سرعة.
كان وانغ مينغ على استعداد لتقديم تضحيات.
طالما أنه يحقق هدفه الاستراتيجي ، فسيكون أي شيء مستحقا. بالتالي ، عندما ترددت الجبهة ، أمرهم بالخروج بكل شيء.
لقد تحطمت الروح المعنوية التي جمعوها للتو.
سيتم إعدام أي شخص يجرؤ على التراجع أو الهروب.
مع صوت “هوالا!” انقسمت عربات الحصار التي أصيبت إلى قسمين. سقطت الأجزاء المكسورة مباشرة نحو الأشخاص القريبين ، مما تسبب في حالة من الذعر الجماعي.
…
مع دخول الشهر العاشر ، أصبح الطقس باردًا فجأة. حتى في الظهيرة ، لم يكن الطقس حارًا ، فقط الجو خارج مدينة يونغ رين كان حارا.
“قتل!”
الجانب الأول الذي تمت مهاجمته كان جيش تحالف الشمال.
لم يكن جيش التحالف مجموعة من الضعفاء. بطبيعة الحال ، لن يخافوا بسهولة. مع إعطاء الأمر العسكري ، واجهوا نيران المدافع وشنوا هجومهم الشرس على مدينة يونغ رين. اندفعوا بسرعة إلى أسفل سور المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تم فيها إطلاق الرصاصة ، اندفع الفيلق الرابع من فيلق الحرس بقيادة إيلاي .
في هذه العملية ، تم تدمير نصف عربات الحصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يطبلون ‘الأمير تشين يخترق مجموعة العدو.’
“دا! دا! دا!
من الواضح أن وانغ مينغ كان يعرف ذلك.
بدون عربات الحصار ، سيتم استخدام سلالم التسلق.
“هذا؟”
بسيط ومباشر.
بلا شك ، كان هذا هو التهديد الذي أعدته شيا العظمى لجيش التحالف.
لم يظهر فيلق التنين المدافع أي رحمة ، حيث أطلقوا السهام أو رموا الحجارة أو دحرجوا الخشب أو سكبوا زيت النار الكيميائي.
كان التطويق المحكم مثل الجيب ، حيث كان على وشك ابتلاع مدينة يونغ رين.
لقد استخدموا كل ما في وسعهم إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب انفجار قذيفة المدفع في إطلاق شظايا ، مما أسفر عن مقتل مجموعة كبيرة من الأشخاص.
فجأة ، تكبد جيش التحالف لخسائر فادحة. في ساعة واحدة فقط ، مات 20 ألف منهم في ساحة المعركة . ومع ذلك ، ظل جيش التحالف صامدا.
لم يهتم وانغ مينغ وأمر ، “واصلوا الهجوم!”
لقد تحطمت الروح المعنوية التي جمعوها للتو.
مع استمرار المجموعة في الحصار ، كان الجميع على استعداد للتضحية بجزء من قواتهم. كانت المشكلة هي ما إذا كان الجزء الذي تم التضحية به قد تجاوز الحد الذي يمكنهم قبوله أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسل تحالف شياو جميع نخبهم ، حيث تم وعد هذه النخب بتعويضات كبيرة ومكافآت حرب.
كانت مدينة يونغ رين الحالية مثل مطحنة من اللحم والدماء ، حيث كانت تبتلع حيوات العدو.
بدا الأمر غامضًا حقًا ولكن جميع القوات قد فهمت الأمر.
عند رؤية ذلك ، تحول وجه الصغير موتو إلى اللون الأبيض الشاحب ، لأنه لم يعتاد على المشاهد الدموية. في المنطقة ، لم يختبر حتى قيادة قواته شخصيًا إلى المعركة.
دمار.
تحت الهجوم الشرس ، تلقى سور مدينة يونغ رين العديد من النداءات القريبة ؛ خاصة الـ 100 ألف لاعب الذين شكلوا أكبر مشكلة لـ فيلق التنين.
في الوقت الحالي ، أصبح وانغ مينغ أكثر ثقة في هزيمة مدينة يونغ رين.
كان هؤلاء اللاعبون أقوياء حقًا ، حيث اندفعوا بسهولة إلى سور المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجندي الذي كان جاهزا بالفعل أشعل الرصاصة ، حيث تم إطلاق شعلة حمراء في السماء.
إذا لم يكن فيلق التنين بنفس القوة ، فمن يدري ما الذي سيحدث.
الضواحي الشمالية لمدينة يونغ رين ، الغابة.
عندما رأى وانغ مينغ ذلك ، ابتسم.
عندما رأى الصغير موتو ذلك ، ابتهج.
“طالما أننا لا نخشى تقديم التضحيات ، فلا توجد منطقة لا يمكن القضاء عليها”.
جلبت طبول الآذان المرتفعة قوة تنشيط مذهلة.
كان تعبير شياو نيان يينغ غير طبيعي حقًا ، حيث بدأت التضحيات الضخمة في التهام أرباحه النهائية.
شكل هذا الصوت هالة غير قابلة للكسر ، حيث تم توجيهها مباشرة نحو جنود فيلق التنين. بغض النظر عن مدى قوة فيلق التنين ، أمام مثل هذه المجموعة ، سيكونون مرعوبين.
أرسل تحالف شياو جميع نخبهم ، حيث تم وعد هذه النخب بتعويضات كبيرة ومكافآت حرب.
“هذا؟”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمن الواضح أن هؤلاء اللاعبين لن يذهبوا عن طيب خاطر كما قال شياو نيان يينغ.
عندما رأى الصغير موتو ذلك ، قام بمواساة وانغ مينغ ، “جنرال ، لا تقلق. بصرف النظر عن فيلق التنين ، لا توجد قوة أخرى في محافظة دونغ تشوان. حتى شُعب الحامية قد تم تشتيتهم”.
إذا كان هناك بالفعل عدد كبير من الضحايا ، مع أسس تحالف شياو ، فلن يكونوا قادرين على تحمل تكاليفها. سيكون الثمن الذي يجب دفعه مقابل وفاة اللاعبين باهظًا للغاية ، حيث لا يمكن مقارنة مبلغ التعويض بطبيعة الحال بالجيش.
“قتل!”
سيصل المبلغ الأساسي للاعب واحد إلى 500 عملة ذهبية ، لن يشمل هذا المعدات ، وتعويض طريقة التدريب ، وما شابه. يجب على المرء أيضًا ترتيب فرق تدريب احترافية لمساعدتهم على الارتقاء في المستوى.
تم توفير هذه المدافع جميعها بواسطة مدينة الحديد ، حيث تم أخذها بواسطة باي تشي.
قبل ذلك ، حسب أنهم إذا فقدوا 10 آلاف رجل ، فإن تحالف شياو سيكون في ورطة كبيرة. بالنظر إلى الوضع الحالي ، لن تبدو النتائج جيدة.
بلا شك ، كان هذا هو التهديد الذي أعدته شيا العظمى لجيش التحالف.
مع استمرار المعركة ، أصبح تعبير شياو نيان يينغ جديا أكثر فأكثر.
كان الجيش الضخم مثل فيضان أسود يتدفق نحو المدينة.
عندما رأى الصغير موتو ذلك ، ابتهج.
عند تلقي هذه الإشارة ، بدأ قرع طبول الحرب على الخطوط الأمامية بنفس وتيرة قرع الطبول.
يمكن القول أن الصغير موتو قد كره شياو نيان يينغ.
سيصل المبلغ الأساسي للاعب واحد إلى 500 عملة ذهبية ، لن يشمل هذا المعدات ، وتعويض طريقة التدريب ، وما شابه. يجب على المرء أيضًا ترتيب فرق تدريب احترافية لمساعدتهم على الارتقاء في المستوى.
من بينهم جميعًا ، باستثناء وانغ مينغ ، ربما كان الصغير موتو هو الأكثر استرخاءً.
…
في اللحظة التي وافق فيها على شروط تحالف يان هوانغ ، ادرك أنه ليس له علاقة بنجاة مدينة يون.
جلبت طبول الآذان المرتفعة قوة تنشيط مذهلة.
مع شخصية تحالف يان هوانغ ، نظرًا لأنهم دفعوا مثل هذا الثمن الباهظ ، سيريدون بطبيعة الحال النتائج في المقابل.
لمحاولة هزيمة مدينة يونغ رين في أسرع وقت ممكن ، لم يغمض وانغ مينغ حتى ، حيث أرسل بلا قلب الجنود إلى الخطوط الأمامية.
مثلما كان كل منهم عميقًا في أفكاره الخاصة ، دخلت المعركة ببطء الى مرحلة حاسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو غير جانبه ، فلن يكون دورك لتأخذه. مكانك أصغر من أن يناسب مثل هذا الجنرال الإلهي! ” لم يعطي شياو نيان يينغ القليل من الوجه للصغير موتو ، حيث أصبح وجه الصغير موتو قبيحا على الفور.
لمحاولة هزيمة مدينة يونغ رين في أسرع وقت ممكن ، لم يغمض وانغ مينغ حتى ، حيث أرسل بلا قلب الجنود إلى الخطوط الأمامية.
بسيط ومباشر.
تم ترتيب 200 ألف جندي من جميع الجوانب الأربعة ، حيث كان متوسط عددهم يبلغ 50 ألف من كل جانب.
دمار.
تم تقسيم الخمسين ألف إلى خمس مجموعات من عشرة آلاف رجل. كان لديهم جيش أمامي وجيش متوسط وجيش احتياطي.
بسيط ومباشر.
بمجرد استنفاد الجبهة ، أمر وانغ مينغ الجيش الأوسط بالهجوم. بذلك شارك عشرات الآلاف في هذا الحصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذا الوضع ، كشفت القوات المدافعة عن استنفادهم. كانت الكميات الهائلة من الموارد الدفاعية تستنفد بمعدل مرئي ، حيث بدا أنها لن تدوم طويلاً.
بالنظر إلى الخارج ، كان لكل جزء من سور المدينة مجموعات يحاصرونها. على الأسوار ، كان هناك العديد من السلالم المتسلقة مع العديد من الأشخاص الذين يتسلقونها.
كان 200 ألف جندي ينتظرون أمرًا واحدًا قبل أن يشنوا هجومهم على مدينة يونغ رين.
كان هناك بحر من الأشخاص في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يطبلون ‘الأمير تشين يخترق مجموعة العدو.’
بين بحر الأشخاص ، تصاعد الدخان ، واطلقت المدافع ، وتساقطت السهام.
قال الصغير موتو ، “إنها رصاصة إشارة.”
في كل لحظة ، سيموت مئات وآلاف الأشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت وجوه وانغ مينغ والآخرين.
في ظل هذا الوضع ، كشفت القوات المدافعة عن استنفادهم. كانت الكميات الهائلة من الموارد الدفاعية تستنفد بمعدل مرئي ، حيث بدا أنها لن تدوم طويلاً.
لقد استخدموا كل ما في وسعهم إلى حد كبير.
بدون مساعدة الموارد الدفاعية ، لن يكونوا قادرين على الصمود لفترة طويلة.
…
تم ترتيب 200 ألف جندي من جميع الجوانب الأربعة ، حيث كان متوسط عددهم يبلغ 50 ألف من كل جانب.
عند رؤية القوات الوسطى للعدو يتم إلقاؤها في المعركة ، أدرك باي تشي أن الفرصة التي كان ينتظرها قد حانت أخيرًا. استدار وأمر ، “أطلق رصاصة الإشارة!”
بالنظر إلى الخارج ، كان لكل جزء من سور المدينة مجموعات يحاصرونها. على الأسوار ، كان هناك العديد من السلالم المتسلقة مع العديد من الأشخاص الذين يتسلقونها.
“نعم ايها القائد!”
كل خطوة يقوم بها الجيش يمكن أن يهز الأرض ، حيث غلف الاهتزاز قوة تدميرية لا يستطيع أحد صدها.
الجندي الذي كان جاهزا بالفعل أشعل الرصاصة ، حيث تم إطلاق شعلة حمراء في السماء.
“ما هذا؟” صُدم وانغ مينغ والآخرون.
“ما هذا؟” صُدم وانغ مينغ والآخرون.
بسيط ومباشر.
قال الصغير موتو ، “إنها رصاصة إشارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسل تحالف شياو جميع نخبهم ، حيث تم وعد هذه النخب بتعويضات كبيرة ومكافآت حرب.
من الواضح أن وانغ مينغ كان يعرف ذلك.
في اللحظة التي اشتبك فيها الجيشان ، كان الاختلاف في القوة واضحًا.
ارتفع القلق في قلبه ، حيث استدار وسأل حارسه الشخصي ، “أين سلاح فرسان النمر والفهد؟” شك وانغ مينغ في وصول سلاح فرسان النمر والفهد.
“قتل!”
رد الحارس الشخصي ، “أفاد جاسوسنا في الصباح أنهم ما زالوا في مدينة ياو ، حيث سيحتاجون على الأقل ليوم واحد للوصول”.
نظر وانغ مينغ إلى السماء ، ثم أمر ، “دقوا الطبول!”
“أليسوا سلاح فرسان النمر والفهد؟” شعر وانغ مينغ بعدم الارتياح أكثر فأكثر.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمن الواضح أن هؤلاء اللاعبين لن يذهبوا عن طيب خاطر كما قال شياو نيان يينغ.
عندما رأى الصغير موتو ذلك ، قام بمواساة وانغ مينغ ، “جنرال ، لا تقلق. بصرف النظر عن فيلق التنين ، لا توجد قوة أخرى في محافظة دونغ تشوان. حتى شُعب الحامية قد تم تشتيتهم”.
ارتفع القلق في قلبه ، حيث استدار وسأل حارسه الشخصي ، “أين سلاح فرسان النمر والفهد؟” شك وانغ مينغ في وصول سلاح فرسان النمر والفهد.
ابتسم وانغ مينغ ، “ربما كنت اتوهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه أمر جيش الاحتياط بالاستعداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد استنفاد الجبهة ، أمر وانغ مينغ الجيش الأوسط بالهجوم. بذلك شارك عشرات الآلاف في هذا الحصار.
احترم الصغير موتو والآخرون طبيعته الدقيقة. بطبيعة الحال ، لن يوقفوه.
شكلت قذائف المدافع قوسًا مثاليًا في الهواء ، حيث ضربوا اسلحة الحصار بدقة.
…
تم تقسيم الخمسين ألف إلى خمس مجموعات من عشرة آلاف رجل. كان لديهم جيش أمامي وجيش متوسط وجيش احتياطي.
ثبت أن عدم ارتياح وانغ مينغ كان صحيحا في النهاية.
“هونغ! هونغ! هونغ!
بعد نصف ساعة من إطلاق الرصاصة ، تردد صوت يصم الآذان من الضواحي الشمالية.
على سور مدينة يونغ رين ، كان باي تشي مثل الرمح ، يقف بشكل مستقيم.
“هذا؟”
كشف الصغير موتو والآخرون عن تعبيرات مرحة بالإضافة إلى مظاهر الفخر.
تغيرت وجوه وانغ مينغ والآخرين.
“طالما أننا لا نخشى تقديم التضحيات ، فلا توجد منطقة لا يمكن القضاء عليها”.
“إنه الجانب الشمالي!”
…
كان شياو نيان يينغ الأكثر حدة بينهم. لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
لم يكن جيش التحالف مجموعة من الضعفاء. بطبيعة الحال ، لن يخافوا بسهولة. مع إعطاء الأمر العسكري ، واجهوا نيران المدافع وشنوا هجومهم الشرس على مدينة يونغ رين. اندفعوا بسرعة إلى أسفل سور المدينة.
…
يمكن القول أن الصغير موتو قد كره شياو نيان يينغ.
الضواحي الشمالية لمدينة يونغ رين ، الغابة.
بالمقارنة مع فيلق التنين ، كان فيلق الحرس الأسورا الحقيقي. خاض كل عضو مئات المعارك ، حيث كانوا جنود النخبة الحقيقيين.
في اللحظة التي تم فيها إطلاق الرصاصة ، اندفع الفيلق الرابع من فيلق الحرس بقيادة إيلاي .
عندما رأى الصغير موتو ذلك ، قام بمواساة وانغ مينغ ، “جنرال ، لا تقلق. بصرف النظر عن فيلق التنين ، لا توجد قوة أخرى في محافظة دونغ تشوان. حتى شُعب الحامية قد تم تشتيتهم”.
بالمقارنة مع فيلق التنين ، كان فيلق الحرس الأسورا الحقيقي. خاض كل عضو مئات المعارك ، حيث كانوا جنود النخبة الحقيقيين.
تم توفير هذه المدافع جميعها بواسطة مدينة الحديد ، حيث تم أخذها بواسطة باي تشي.
علاوة على ذلك ، كان لديهم شخص مثل إيلاي كقائدهم.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمن الواضح أن هؤلاء اللاعبين لن يذهبوا عن طيب خاطر كما قال شياو نيان يينغ.
“قتل!”
الجانب الأول الذي تمت مهاجمته كان جيش تحالف الشمال.
فجأة ، تشكلت مذبحة شرسة ، حيث ارتفعت هالة دموية نحو السماء.
لم يتخذ 10 آلاف جندي من الاحتياط أي إجراء قبل أن يتم طعنهم من الخلف ، حيث تحول الأمر إلى فوضى عارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________
فجأة ، تشكلت مذبحة شرسة ، حيث ارتفعت هالة دموية نحو السماء.
كان التطويق المحكم مثل الجيب ، حيث كان على وشك ابتلاع مدينة يونغ رين.
دمار.
لمحاولة هزيمة مدينة يونغ رين في أسرع وقت ممكن ، لم يغمض وانغ مينغ حتى ، حيث أرسل بلا قلب الجنود إلى الخطوط الأمامية.
في اللحظة التي اشتبك فيها الجيشان ، كان الاختلاف في القوة واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت وجوه وانغ مينغ والآخرين.
كان فيلق الحرس أشبه بسكينة لا تقهر ، حيث قام بتقسيم قوات جيش التحالف إلى نصفين. لم يتوقفوا عند هذا الحد ، حيث استمروا في اتجاه جيش التحالف الذي كان يحاصر المدينة.
…
هذه المرة ، أصبح جيش التحالف في حالة من الفوضى.
بين بحر الأشخاص ، تصاعد الدخان ، واطلقت المدافع ، وتساقطت السهام.
يمكن القول أن الصغير موتو قد كره شياو نيان يينغ.
عندما تم الكشف عن المدافع على سور المدينة ، أصيب وانغ مينغ والآخرون الذين ركزوا على ساحة المعركة بالذهول. ومع ذلك ، لم يعطي وانغ مينغ أي تعليمات أخرى ، حيث استمرت دقات الطبول المتسرعة في إصدار الأصوات.
بلا شك ، كان هذا هو التهديد الذي أعدته شيا العظمى لجيش التحالف.
مع صوت “هوالا!” انقسمت عربات الحصار التي أصيبت إلى قسمين. سقطت الأجزاء المكسورة مباشرة نحو الأشخاص القريبين ، مما تسبب في حالة من الذعر الجماعي.
____________________
…
هذا الفصل عن 3 فصول 🙁
كان التطويق المحكم مثل الجيب ، حيث كان على وشك ابتلاع مدينة يونغ رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________
____________________
كان وانغ مينغ على استعداد لتقديم تضحيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى التي يأمرون فيها 200 ألف جندي بالحصار ، لذلك كانوا جميعًا متحمسين .
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت وجوه وانغ مينغ والآخرين.
دمار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
