نهب محافظة دونغ تشوان
الفصل 945 – نهب محافظة دونغ تشوان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان متوقعًا ، لوح له باي تشي مرة أخرى وقال له ، “لست بحاجة لمحاولة إقناعي بعد الآن. محافظة دونغ تشوان كبيرة جدًا ، لذلك ستكون هذه هي الطريقة الوحيدة لنكون قادرين على قيادة جيش تحالف دالي إلى نقطة واحدة “.
بعد مغادرة إيلاي ، سار نائب جنرال الفيلق الأول من فيلق التنين ، تشاو بو نو. هذا الجنرال ، الذي عمل تحت قيادة هو كو بينغ في التاريخ ، أصبح بالفعل مساعدًا مهمًا لباي تشي.
بهذا الرقم ، سيحتاجون للدفاع ضد 200 ألف رجل.
ليكون قادرًا على العمل مع الجنرالات الإلهيين ، كان تشاو بو نو أيضًا أسطورة.
“أيها القائد ، أليست هذه مخاطرة كبيرة؟” من الواضح أن تشاو بو نو قد سمع عن الخطة B ، حيث لم تستطع عيناه إخفاء صدمته ، “أيها القائد ، استخدام نفسك كطعم سيقلق جميع الاستراتيجيين.”
“هاها. لدينا عرض جميل لمشاهدته هذه المرة. إنها المرة الأولى التي يتم فيها غزو شيا العظمى ، أليس كذلك؟ إلى أي مدى سوف يصبح تشي يوي وو يي غاضبا ؟ سوف تتدفق الدماء … “
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي قال فيها تشاو بو نو ذلك ، لكن باي تشي لم يستمع إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال تشاو بو نو ، كان هذا محفوفًا بالمخاطر .
كما كان متوقعًا ، لوح له باي تشي مرة أخرى وقال له ، “لست بحاجة لمحاولة إقناعي بعد الآن. محافظة دونغ تشوان كبيرة جدًا ، لذلك ستكون هذه هي الطريقة الوحيدة لنكون قادرين على قيادة جيش تحالف دالي إلى نقطة واحدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على بعد 50 ميل كانت تتواجد مدينة السياف ، وعلى بعد 10 أميال منها كان يوجد معسكر تشاو يون. بالتالي ، كانوا على بعد أقل من 40 ميل من بعضهم البعض.
كانت الخطة B التي وضعها المجلس الكبير مجرد فكرة تقريبية ، حيث كان على باي تشي أن يقوم بالتفاصيل. كانت الصعوبة الأكبر في الخطة هي كيفية جعل جيش تحالف دالي يتبع خطة شيا العظمى ويهاجم هدفًا محددًا.
لن يظهر جيش التحالف أي رحمة ضد عدو مثل شيا العظمى.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن الفيلق الرابع بقيادة إيلاي من نصب كمين.
لم يكن باي تشي جباناً. وراء كل قرار ، سيكون هناك تحليل دقيق. نظر إلى تشاو بو نو ، “بما أن هناك متسعًا من الوقت ، اذهب وتفقد الدفاعات. المفتاح هو ما إذا كان بإمكاننا منع الموجة الأولى من الهجمات أم لا. تلك الدفاعات هي المفتاح “.
كانت منطقة يون نان ضخمة ، حيث كانت تضم مئات المدن. بذلك ، سيكون نصب الكمين أمرًا صعبًا للغاية.
ليس ذلك فحسب ، بل سيكون بإمكان فينغ تشينغ يانغ المطالبة بمدن شيا العظمى التي استحوذوا عليها. من يدري ، قد يكون قادرًا حتى على الاستيلاء على جنود فيلق التنين وزيادة قوة جيشه.
كان أول شيء فعله باي تشي هو نقل مركز القيادة بشكل مثالي إلى مدينة يونغ رين.
“هاها. لدينا عرض جميل لمشاهدته هذه المرة. إنها المرة الأولى التي يتم فيها غزو شيا العظمى ، أليس كذلك؟ إلى أي مدى سوف يصبح تشي يوي وو يي غاضبا ؟ سوف تتدفق الدماء … “
إذا كان لا يزال في مدينة التناغم ، فلن يجرؤوا على الهجوم. بالتالي فإن ما يسمى بالتحليل الاستراتيجي كان مجرد سقوط العدو في فخ باي تشي.
في وسط الحوض كانت تتواجد مدينة السياف ، لؤلؤة أراضي شو اللامعة.
كان هذا هو السبب الذي جعل أويانغ شو يثق في باي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت الأخبار.
بصرف النظر عن لقبه كـ اسورا ، كان تخصصه الآخر هو التخصص الذي غالبًا ما سينساه العالم الخارجي – قدرته الشبيهة بالآلة ، حيث كان قادرا على التنبؤ بالأشياء والتخطيط لها. سيحاكي هذا القائد معارك كلا الجانبين في ذهنه لجمع النتائج المحتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت معركة تشانغ بينغ في التاريخ أحد الأمثلة على ذلك.
بعد مغادرة إيلاي ، سار نائب جنرال الفيلق الأول من فيلق التنين ، تشاو بو نو. هذا الجنرال ، الذي عمل تحت قيادة هو كو بينغ في التاريخ ، أصبح بالفعل مساعدًا مهمًا لباي تشي.
هذه المرة ، بغض النظر عن طريقة تفكيره ، لإكمال هذه الخطة ببراعة لم يكن بإمكانه سوى استخدام نفسه كطعم.
تمامًا كما كان فيلق التنين في طريق مسدود مع مدينة السياف ، اندلع خبر معين في البرية.
كما قال تشاو بو نو ، كان هذا محفوفًا بالمخاطر .
بالنسبة لشعب شيا العظمى الذين اعتادوا على الحياة الطبيعية ، كان هذا بمثابة عاصفة رعدية في يوم مشمس.
لم يكن لمدينة يونغ رين سوى الشعبة الأولى والثانية والثالثة من فيلق التنين. جنبا إلى جنب مع فوج تشولو من الفيلق الأول ، كان لديهم 43 ألف شخص فقط. بصرف النظر عن جميع القوات المساندة ، كان هناك حوالي 35 ألف جندي مقاتل.
مع ذلك ، دخل كلا الجانبين في طريق مسدود. من يدري من سيكون الشخص الذي يكسر هذا؟
بهذا الرقم ، سيحتاجون للدفاع ضد 200 ألف رجل.
كانت منطقة يون نان ضخمة ، حيث كانت تضم مئات المدن. بذلك ، سيكون نصب الكمين أمرًا صعبًا للغاية.
إذا حدث خطأ ما وتم اجتياح المدينة ، فسيكون من السهل القبض على باي تشي والآخرين.
أينما مروا ، سيصعد الدخان وتتدفق الدماء مثل النهر.
لم يكن باي تشي جباناً. وراء كل قرار ، سيكون هناك تحليل دقيق. نظر إلى تشاو بو نو ، “بما أن هناك متسعًا من الوقت ، اذهب وتفقد الدفاعات. المفتاح هو ما إذا كان بإمكاننا منع الموجة الأولى من الهجمات أم لا. تلك الدفاعات هي المفتاح “.
عند رؤية ذلك ، لم يستطع تشاو بو نو إلا أن يتراجع بشكل عاجز.
“نعم ايها القائد!”
كانت معركة تشانغ بينغ في التاريخ أحد الأمثلة على ذلك.
عند رؤية ذلك ، لم يستطع تشاو بو نو إلا أن يتراجع بشكل عاجز.
في ضوء الشمعة الخافتة ، كان باي تشي يرسم شيئًا على الطاولة. من يعرف ماذا كان يخطط؟
نتيجة لذلك ، لم يستعجل فيلق التنين لبدء المعركة بعد إسقاط ممر مي شان. قرروا إقامة معسكر للراحة والاستعداد كما لو كانوا في طريقهم لخوض حرب استنزاف.
…
مع ذلك ، دخل كلا الجانبين في طريق مسدود. من يدري من سيكون الشخص الذي يكسر هذا؟
كان الوقت يتدفق مثل الماء ، حيث كان الشهر التاسع يقترب ببطء من نهايته.
أصدر جيش التحالف بيانا صاخبا مفاده أنهم سيقبضون على باي تشي حيا.
لقد مر أكثر من شهر منذ أن بدأت شيا العظمى هذه الحرب الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة ، كان جيش شيا العظمى عبارة عن مجموعة من قوات الخير.
أراضي شو.
أخذ حوض دان لينغ ، المكان الذي تتواجد فيه مدينة السياف ، ما يقارب من 40 ألف كيلومتر مربع. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته بحوض ليان تشو ، إلا أنه كان لا يزال شاسعًا للغاية. لا يمكن للمرء أن يرى زواياه ، حيث كانت الخضرة تتفتح في كل مكان.
لم يكن لمدينة يونغ رين سوى الشعبة الأولى والثانية والثالثة من فيلق التنين. جنبا إلى جنب مع فوج تشولو من الفيلق الأول ، كان لديهم 43 ألف شخص فقط. بصرف النظر عن جميع القوات المساندة ، كان هناك حوالي 35 ألف جندي مقاتل.
في وسط الحوض كانت تتواجد مدينة السياف ، لؤلؤة أراضي شو اللامعة.
في هذا اليوم ، عبر جيش التحالف الحدود إلى محافظة دونغ تشوان وبدأ حربًا ضد شيا العظمى.
العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم الأول ، بعد معركة شرسة ، عملت قوات الطليعة اليمنى واليسرى معًا للاستيلاء على ممر مي شان ، ودخول حوض دان لينغ. استخدم الجيش ممر مي شان كحاجز للتخييم جنوب الحوض.
…
على بعد 50 ميل كانت تتواجد مدينة السياف ، وعلى بعد 10 أميال منها كان يوجد معسكر تشاو يون. بالتالي ، كانوا على بعد أقل من 40 ميل من بعضهم البعض.
نتيجة لذلك ، لم يستعجل فيلق التنين لبدء المعركة بعد إسقاط ممر مي شان. قرروا إقامة معسكر للراحة والاستعداد كما لو كانوا في طريقهم لخوض حرب استنزاف.
بعد ظهر اليوم التالي ، وصلت القوات المدافعة اليسرى واليمنى لشيا العظمى إلى ممر مي شان. بعد دخولهم ، خيموا على جناحي الطليعتين.
كانت معركة تشانغ بينغ في التاريخ أحد الأمثلة على ذلك.
بذلك ، انتشرت الفيالق الأربعة في الحوض ، حيث امتدت خيامهم لعشرات الأميال. لقد استولوا إلى حد كبير على الضواحي الجنوبية.
بالنسبة لشعب شيا العظمى الذين اعتادوا على الحياة الطبيعية ، كان هذا بمثابة عاصفة رعدية في يوم مشمس.
مر الأربعة منهم بشهر من المعارك الصعبة. فقدت الطليعة اليمنى واليسرى 30 ألف رجل ، على الرغم من أن الجيوش المدافعة اليمنى واليسرى لم تخوض معارك عنيفة ، إلا أنها فقدت 10 آلاف رجل.
نتيجة لذلك ، لم يشعر العالم الخارجي أن جيش تحالف دالي كان لديه فرصة كبيرة.
بالتالي ، لم يتبقى سوى 220 ألف جندي. كان هذا أيضًا بعد أن رتب باي تشي شعبتين من الفيلق الأول للدخول وتولي مسؤولية الإشراف على نقل الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إلقاء أقل من 200 ألف جندي في المعركة النهائية.
كانت الفرصة متاحة في دالي بمحافظة دونغ تشوان.
بصرف النظر عن 150 ألف من قوات الحراس ، كان لمدينة السياف 50 ألف جندي متبقين . كان لديهم أيضًا شعبة الحرس المسئولة عن الدفاع عن المدينة . بالتالي ، كان كان لديهم ما مجموع 210 آلاف جندي.
عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟
بمقارنة الجانبين ، كان لدى كلا الجانبين أرقام متشابهة لكن مدينة السياف كانت تدافع. لذلك سيكون الأمر صعبا على شيا العظمى.
مر الأربعة منهم بشهر من المعارك الصعبة. فقدت الطليعة اليمنى واليسرى 30 ألف رجل ، على الرغم من أن الجيوش المدافعة اليمنى واليسرى لم تخوض معارك عنيفة ، إلا أنها فقدت 10 آلاف رجل.
نتيجة لذلك ، لم يستعجل فيلق التنين لبدء المعركة بعد إسقاط ممر مي شان. قرروا إقامة معسكر للراحة والاستعداد كما لو كانوا في طريقهم لخوض حرب استنزاف.
لم يكن باي تشي جباناً. وراء كل قرار ، سيكون هناك تحليل دقيق. نظر إلى تشاو بو نو ، “بما أن هناك متسعًا من الوقت ، اذهب وتفقد الدفاعات. المفتاح هو ما إذا كان بإمكاننا منع الموجة الأولى من الهجمات أم لا. تلك الدفاعات هي المفتاح “.
في الوقت نفسه ، تم نقل كميات لا حصر لها من الحبوب والموارد بواسطة 20 ألف عامل من محافظة دونغ تشوان أو محافظة جيانغ يانغ.
لم يسمع أحد عن مدينة يون ، لذلك كان الكثير من الأشخاص مرتبكين.
لم يكن جيش شيا العظمى قلقًا ولم يكن فينغ تشينغ يانغ قلقا ايضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة ، كان جيش شيا العظمى عبارة عن مجموعة من قوات الخير.
بالأمس ، تعهد دي تشين بالفعل بأنه بمجرد بدء المعركة النهائية ، سيرسل أكثر من 100 ألف جندي إلى مدينة السياف للهجوم على شيا العظمى.
أصدر جيش التحالف بيانا صاخبا مفاده أنهم سيقبضون على باي تشي حيا.
مع 100 ألف جندي ، ستسحق قواتهم الكاملة العدو. كان لديهم أيضًا مدينة للدفاع عنها ، فلماذا يكون فينغ تشينغ يانغ قلقًا؟ سيحتاج فقط إلى الانتظار بصبر.
“هاها. لدينا عرض جميل لمشاهدته هذه المرة. إنها المرة الأولى التي يتم فيها غزو شيا العظمى ، أليس كذلك؟ إلى أي مدى سوف يصبح تشي يوي وو يي غاضبا ؟ سوف تتدفق الدماء … “
كان المفتاح هو أن دي تشين قد كشف عن خطة دالي لـ فينغ تشينغ يانغ. في اللحظة التي تستولي فيها قوات دالي على محافظة دونغ تشوان وتقضي على جيش شيا العظمى ، لن يكون لدى مدينة السياف ما يدعو للقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس ذلك فحسب ، بل سيكون بإمكان فينغ تشينغ يانغ المطالبة بمدن شيا العظمى التي استحوذوا عليها. من يدري ، قد يكون قادرًا حتى على الاستيلاء على جنود فيلق التنين وزيادة قوة جيشه.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي قال فيها تشاو بو نو ذلك ، لكن باي تشي لم يستمع إليه.
بالتفكير في الأمر ، شعر فينغ تشينغ يانغ بالحماسة.
لن يظهر جيش التحالف أي رحمة ضد عدو مثل شيا العظمى.
‘أيها الثعلب العجوز ، سوف أمزق ذيلك هذه المرة.’ نظر فينغ تشينغ يانغ إلى الأفق.
بالتالي ، لم يتبقى سوى 220 ألف جندي. كان هذا أيضًا بعد أن رتب باي تشي شعبتين من الفيلق الأول للدخول وتولي مسؤولية الإشراف على نقل الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إلقاء أقل من 200 ألف جندي في المعركة النهائية.
مع ذلك ، دخل كلا الجانبين في طريق مسدود. من يدري من سيكون الشخص الذي يكسر هذا؟
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن الفيلق الرابع بقيادة إيلاي من نصب كمين.
************
“أيها القائد ، أليست هذه مخاطرة كبيرة؟” من الواضح أن تشاو بو نو قد سمع عن الخطة B ، حيث لم تستطع عيناه إخفاء صدمته ، “أيها القائد ، استخدام نفسك كطعم سيقلق جميع الاستراتيجيين.”
كانت الفرصة متاحة في دالي بمحافظة دونغ تشوان.
بالتالي ، لم يتبقى سوى 220 ألف جندي. كان هذا أيضًا بعد أن رتب باي تشي شعبتين من الفيلق الأول للدخول وتولي مسؤولية الإشراف على نقل الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إلقاء أقل من 200 ألف جندي في المعركة النهائية.
تمامًا كما كان فيلق التنين في طريق مسدود مع مدينة السياف ، اندلع خبر معين في البرية.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن الفيلق الرابع بقيادة إيلاي من نصب كمين.
العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم الثالث ، اليوم الذي يبدو طبيعيًا ، سيتم تسجيله في كتب تاريخ البرية.
لحسن الحظ ، كان جيش تحالف دالي في عجلة من أمره ، لذلك لم يرغبوا في إضاعة أي وقت. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف تتعرض محافظة دونغ تشوان للدوس بشدة.
في هذا اليوم ، عبر جيش التحالف الحدود إلى محافظة دونغ تشوان وبدأ حربًا ضد شيا العظمى.
بعد ظهر اليوم التالي ، وصلت القوات المدافعة اليسرى واليمنى لشيا العظمى إلى ممر مي شان. بعد دخولهم ، خيموا على جناحي الطليعتين.
عبر 200 ألف جندي الحدود مثل فيضان ، حيث تدفقوا بجنون إلى محافظة دونغ تشوان.
مع ذلك ، دخل كلا الجانبين في طريق مسدود. من يدري من سيكون الشخص الذي يكسر هذا؟
أصدر جيش التحالف بيانا صاخبا مفاده أنهم سيقبضون على باي تشي حيا.
في مواجهة مثل هذا الجيش الضخم ، لم يكن بوسع المنازل والمقاطعات المختلفة التي أزيلت قواتها الا أن ترتعش تحت حوافر خيول العدو. بالطبع ، حتى لو كانت شعب الحامية موجودة ، فسيظلون عديمي الفائدة.
في مواجهة مثل هذا الجيش الضخم ، لم يكن بوسع المنازل والمقاطعات المختلفة التي أزيلت قواتها الا أن ترتعش تحت حوافر خيول العدو. بالطبع ، حتى لو كانت شعب الحامية موجودة ، فسيظلون عديمي الفائدة.
كانت الخطة B التي وضعها المجلس الكبير مجرد فكرة تقريبية ، حيث كان على باي تشي أن يقوم بالتفاصيل. كانت الصعوبة الأكبر في الخطة هي كيفية جعل جيش تحالف دالي يتبع خطة شيا العظمى ويهاجم هدفًا محددًا.
عند تلقي الأخبار ، اتخذ المحافظين وقضاة المقاطعات جميعًا الاستعدادات للموت أو الاستسلام.
…
لن يظهر جيش التحالف أي رحمة ضد عدو مثل شيا العظمى.
بعد ظهر اليوم التالي ، وصلت القوات المدافعة اليسرى واليمنى لشيا العظمى إلى ممر مي شان. بعد دخولهم ، خيموا على جناحي الطليعتين.
أينما مروا ، سيصعد الدخان وتتدفق الدماء مثل النهر.
أخذ حوض دان لينغ ، المكان الذي تتواجد فيه مدينة السياف ، ما يقارب من 40 ألف كيلومتر مربع. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته بحوض ليان تشو ، إلا أنه كان لا يزال شاسعًا للغاية. لا يمكن للمرء أن يرى زواياه ، حيث كانت الخضرة تتفتح في كل مكان.
بالنسبة لشعب شيا العظمى الذين اعتادوا على الحياة الطبيعية ، كان هذا بمثابة عاصفة رعدية في يوم مشمس.
في مواجهة مثل هذا الجيش الضخم ، لم يكن بوسع المنازل والمقاطعات المختلفة التي أزيلت قواتها الا أن ترتعش تحت حوافر خيول العدو. بالطبع ، حتى لو كانت شعب الحامية موجودة ، فسيظلون عديمي الفائدة.
لحسن الحظ ، كان جيش تحالف دالي في عجلة من أمره ، لذلك لم يرغبوا في إضاعة أي وقت. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف تتعرض محافظة دونغ تشوان للدوس بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على بعد 50 ميل كانت تتواجد مدينة السياف ، وعلى بعد 10 أميال منها كان يوجد معسكر تشاو يون. بالتالي ، كانوا على بعد أقل من 40 ميل من بعضهم البعض.
بالمقارنة ، كان جيش شيا العظمى عبارة عن مجموعة من قوات الخير.
تمامًا كما كان فيلق التنين في طريق مسدود مع مدينة السياف ، اندلع خبر معين في البرية.
……
……
في اللحظة التي انطلق فيها جيش تحالف دالي ، اهتزت البرية بأكملها ، حيث تم فتح أعينهم بالكامل.
في اللحظة التي انطلق فيها جيش تحالف دالي ، اهتزت البرية بأكملها ، حيث تم فتح أعينهم بالكامل.
“هل دالي مجنونة؟ لقد حاولوا بالفعل استفزاز شيا العظمى؟ “
بالتالي ، لم يتبقى سوى 220 ألف جندي. كان هذا أيضًا بعد أن رتب باي تشي شعبتين من الفيلق الأول للدخول وتولي مسؤولية الإشراف على نقل الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إلقاء أقل من 200 ألف جندي في المعركة النهائية.
عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أي نوع من المناطق هي مدينة يون؟”
لم يكن جيش شيا العظمى قلقًا ولم يكن فينغ تشينغ يانغ قلقا ايضا.
لم يسمع أحد عن مدينة يون ، لذلك كان الكثير من الأشخاص مرتبكين.
في مواجهة مثل هذا الجيش الضخم ، لم يكن بوسع المنازل والمقاطعات المختلفة التي أزيلت قواتها الا أن ترتعش تحت حوافر خيول العدو. بالطبع ، حتى لو كانت شعب الحامية موجودة ، فسيظلون عديمي الفائدة.
“هاها. لدينا عرض جميل لمشاهدته هذه المرة. إنها المرة الأولى التي يتم فيها غزو شيا العظمى ، أليس كذلك؟ إلى أي مدى سوف يصبح تشي يوي وو يي غاضبا ؟ سوف تتدفق الدماء … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف الجميع شخصية أويانغ شو. سوف ينتقم بالتأكيد .
“يمتلك الصغير موتو الكثير من الجرأة لمحاولة لمس مؤخرة النمر.” هذه المرة ، اشتهر الصغير موتو من معركة واحدة ، حيث انتشرت شهرته عبر البرية.
نتيجة لذلك ، لم يستعجل فيلق التنين لبدء المعركة بعد إسقاط ممر مي شان. قرروا إقامة معسكر للراحة والاستعداد كما لو كانوا في طريقهم لخوض حرب استنزاف.
“هاها ، حان الوقت للنمر لإظهار قوته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة ، كان جيش شيا العظمى عبارة عن مجموعة من قوات الخير.
على الرغم من أن جيش تحالف دالي كان ضخمًا ، إلا أن العالم الخارجي لم يشعر بالخوف على شيا العظمى لأنها كانت تمتلك فيلق الحرس الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ايها القائد!”
“في اللحظة التي يهاجم فيها فيلق الحرس ، لن يستطيع أي شخص من إيقافهم.”
عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟
مع فيلق الحرس ، كانت شيا العظمى لا تقهر.
عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟
نتيجة لذلك ، لم يشعر العالم الخارجي أن جيش تحالف دالي كان لديه فرصة كبيرة.
في وسط الحوض كانت تتواجد مدينة السياف ، لؤلؤة أراضي شو اللامعة.
في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت الأخبار.
كان الوقت يتدفق مثل الماء ، حيث كان الشهر التاسع يقترب ببطء من نهايته.
في نفس الوقت تقريبًا ، بدأت قوات تحالف يان هوانغ التي خيمت في الحدود في استفزازها.
أصدر جيش التحالف بيانا صاخبا مفاده أنهم سيقبضون على باي تشي حيا.
يبدو أن تحالف يان هوانغ كان يستعد للخروج بكل شيء.
لم يكن جيش شيا العظمى قلقًا ولم يكن فينغ تشينغ يانغ قلقا ايضا.
وضع هذا مدينة الحجر وتشو الغربية وحلفاء آخرين تحت ضغط هائل.
على الرغم من أن جيش تحالف دالي كان ضخمًا ، إلا أن العالم الخارجي لم يشعر بالخوف على شيا العظمى لأنها كانت تمتلك فيلق الحرس الرئيسي.
بلا شك ، كان تحالف يان هوانغ يحاول الضغط على جميع أعضاء تحالف شان هاي لمنع فيلق الحرس من مساعدة محافظة دونغ تشوان.
عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟
كان أول شيء فعله باي تشي هو نقل مركز القيادة بشكل مثالي إلى مدينة يونغ رين.
هذه المرة ، بغض النظر عن طريقة تفكيره ، لإكمال هذه الخطة ببراعة لم يكن بإمكانه سوى استخدام نفسه كطعم.
كان الوقت يتدفق مثل الماء ، حيث كان الشهر التاسع يقترب ببطء من نهايته.
الترجمة: Hunter
في ضوء الشمعة الخافتة ، كان باي تشي يرسم شيئًا على الطاولة. من يعرف ماذا كان يخطط؟
كان أول شيء فعله باي تشي هو نقل مركز القيادة بشكل مثالي إلى مدينة يونغ رين.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي قال فيها تشاو بو نو ذلك ، لكن باي تشي لم يستمع إليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
