الوحش الإلهي - الفهد الذهبي المرقط بالأسود
الفصل 920 – الوحش الإلهي – الفهد الذهبي المرقط بالأسود
كما هو متوقع من جنرال مشهور ، ظل دي تشينغ هادئًا. أمر القوات الوسطى بالانقسام إلى قسمين والتحرك شمالاً وجنوباً ، تاركين مساحة فارغة في المنتصف ليمر من خلالها المواطنين.
مقديشو ، القصر.
الفصل 920 – الوحش الإلهي – الفهد الذهبي المرقط بالأسود
جلس ملك الصومال في القاعة الرئيسية ، حيث كان ينتظر تقرير المعركة من الخطوط الأمامية.
في زقاق ليس بعيدًا عن القصر ، تجمع سلاح مشاة البحرية سراً. كانوا ينتظرون الفرقة الطائرة لاستكمال قصف القصر لتحويل انتباه الحراس.
قدم اللاعب عبادي فكرة استخدام المواطنين كطعم ، وحولها ملك الصومال إلى استراتيجية مذهلة. نتيجة لذلك ، نجحوا في قلب الأمور.
“قتل! قتل! قتل!”
في الليلة الماضية ، اتصل هذا الشخص الغامض بملك الصومال مرة أخرى ليعده أنه طالما تتمكن الصومال من صد الموجة الأولى من القوات ، فإنها ستمنع شيا العظمى من شن المزيد من الحروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من وقت جميل!”
بالتالي ، لم يفكر ملك الصومال حتى في الهروب.
يبدو أن المعركة ستستمر على هذا النحو.
كانت خطته خالية من العيوب ، حيث لم تكن هناك فرصة لفشلها. بالتفكير في المجد الذي سيحصل عليه لسحق شيا العظمى ، ابتهج ملك الصومال.
كان دي تشينغ يقوم بتشريح خطة ملك الصومال الشريرة الى قطع متعددة. ومع ذلك ، لا يزال ملك الصومال يحلم في القصر.
بالنسبة إلى المواطنين الذين ماتوا ، من سيلومه؟ على الأكثر ، سيمنحهم لقب المحاربين الشجعان لتهدئة الاحتجاجات.
في الوقت نفسه ، أمر دي تشينغ القوات بضرب اللاعبين من بين المواطنين وعدم منحهم فرصة لإحداث المزيد من الفوضى.
في ذلك الوقت ، سيكون ملك الصومال ، حيث سيملك أعظم مجد وسلطة.
تكونت الضربة من ثلاثة أقسام ، حيث كانت مشابهة لتقنيات القوس والنشاب الخاصة بعصر الأسلحة الباردة. نظرًا لأن البنادق لن تتمكن من إطلاق النيران على التوالي وتحتاج إلى وقت لإعادة التحميل ، فسيحتاجون إلى طريقة لرفع كفاءة التصويب.
بالتفكير في هذا ، كاد ملك الصومال أن ينفجر ضاحكًا.
“هونغ!” انفجر الطيار الشاب وجهازه الطائر في الهواء بينما تسبب الانفجار في اصطدام الجهاز الطائر الآخر ، حيث كاد ان ينهار أيضًا.
“يا له من وقت جميل!”
كان الضوء الأبيض أسلوب القتل الخاص بالفهد ، لذلك لا يمكن استخدام هذه الحركة في أوقات متتالية. كانت الفرقة الطائرة جاهزة بالفعل ، لذا لن يتم ضربهم بهذه السهولة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
1 بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطياران المتبقيان غاضبين ، حيث ألقوا قنبلة تلو الأخرى. انفجر أحدهم على جسد الفهد الذهبي ، مما أدى إلى تطاير الدم واللحم.
دخلت المعركة على الجانبين الشمالي والجنوبي بالفعل الى المرحلة الفاصلة. تم القضاء على شعب الجنود من كلا الجناحين. فقط سلاح فرسان التنين الدموي الحربي كانوا صامدين.
“ما هذا؟” لم يفهم الحراس ما كان يحدث.
خاصة في الجنوب ، تحت قيادة ما تينغ ، لم يمنح سلاح فرسان التنين الدموي الحربي الفرصة للعدو لمحاصرتهم ، حيث تمكنوا من إلحاق أضرار جسيمة بالجيش الصومالي.
“استخدموا ثلاث اجهزة لتقودوا ذلك الفهد الذهبي بعيدًا.”
كما هو متوقع من إحدى الأوراق الرابحة لجيش شيا العظمى.
بالتفكير في هذا ، كاد ملك الصومال أن ينفجر ضاحكًا.
لحسن الحظ ، كان للجيش الصومالي الميزة العددية. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من سحق سلاح فرسان التنين الدموي الحربي ، إلا أن سلاح الفرسان لم يتمكن من الانفصال لمساعدة القوات المتوسطة أيضًا.
هذه المرة ، سيكون من الصعب على الأجهزة الطائرة الهروب.
يبدو أن المعركة ستستمر على هذا النحو.
لابعاد الحراس ، تركزت الجولة الأولى من التفجيرات على القاعة الرئيسية للقصر.
في هذه اللحظة بالذات ، قاد ألفارو شخصيًا 20 ألف جندي من القوات البحرية ووصل بهدوء إلى الجزء الخارجي لساحة المعركة. بمجرد وصوله إلى هناك ، أطلق سرب السلاح الناري ثلاث جولات من النار ، مما ألحق أضرارًا جسيمة بالجيش الصومالي.
كان الفهد الذهبي ذكيًا وواعيًا. كان غاضبًا من عدم قدرته على التعامل مع هذين . أخذ نفسا عميقا وبصق طلقة ضوئية أكبر بمرتين من الطلقات السابقة.
تكونت الضربة من ثلاثة أقسام ، حيث كانت مشابهة لتقنيات القوس والنشاب الخاصة بعصر الأسلحة الباردة. نظرًا لأن البنادق لن تتمكن من إطلاق النيران على التوالي وتحتاج إلى وقت لإعادة التحميل ، فسيحتاجون إلى طريقة لرفع كفاءة التصويب.
مقديشو ، القصر.
هذا النوع من القتل ، سيكون له تأثير نفسي أكثر أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحراس الآخرين منشغلين في إطفاء النيران. في هذه الأثناء ، واصلت الفرقة الطائرة قصف القاعة الرئيسية وإلقاء القنابل على مجموعات الجنود المكتظة.
أولاً ، لم يتخيل الجيش الصومالي أبدًا أن تحصل شيا العظمى على تعزيزات الآن. لقد اعتقدوا أن القوات المتوسطة لجيش شيا العظمى قد هاجمتهم ، مما أخافهم للغاية.
بغرابة ، كانت الطلقة سريعة للغاية ، حيث اتبعت الجهازين الطائرين . تحولت في الهواء كما لو كان يسيطر عليها الفهد الذهبي.
مع الهدوء والنظر ، أدركوا أنه كان من البحرية.
تمامًا كما قاد ألفارو البحرية لمساعدة قوات ما تينغ ، كانت الفرقة الطائرة تحلق فوق سماء القصر.
ثانيًا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تجلب فيها شيا العظمى سرب السلاح الناري على الأرض. في مواجهة مثل هذه الأسلحة الوحشية ، أصيب سكان الصومال بالذعر.
“سنفجر هذا الوحش إلى أجزاء صغيرة!”
بدون شك ، أدى وصول البحرية إلى كسر وتيرة الحرب تمامًا. من ناحية أخرى ، بدا أن ما تينغ المحاصر قد حصل على تدفق مفاجئ للطاقة ، بالتنسيق مع البحرية لشن هجوم أكثر كثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استخدموا رجالهم للقضاء على بحرية شيا العظمى ، فسيعضهم سلاح فرسان التنين الدموي الحربي بشدة. إذا ركزوا على سلاح الفرسان ، فستمزقهم البحرية بالمثل.
“أيها الإخوة ، دعوا هؤلاء الهمجيين يتعلمون من قوة سلاح فرسان التنين الدموي الحربي!”
“وحوش طائرة؟” لم يفهم ملك الصومال ، “بسرعة ؛ لنتحرك!”
“قتل! قتل! قتل!”
أولاً ، لم يتخيل الجيش الصومالي أبدًا أن تحصل شيا العظمى على تعزيزات الآن. لقد اعتقدوا أن القوات المتوسطة لجيش شيا العظمى قد هاجمتهم ، مما أخافهم للغاية.
كان هناك الكثير من الإحباط المكبوت بسبب الوضع الذي كانوا يواجهونه ، حيث ارادوا الانخراط في القتل لبعض الوقت. في اللحظة التي حصلوا فيها على الأمر ، شنوا هجومًا أكثر شراسة تجاه الجيش الصومالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، لم يفكر ملك الصومال حتى في الهروب.
لتكون قادرًا على الاندلاع أثناء تواجدك في تشكيل عدو ، من المحتمل أن فيلق الحرس فقط هو الذي يمكنه فعل شيء كهذا.
في الليلة الماضية ، اتصل هذا الشخص الغامض بملك الصومال مرة أخرى ليعده أنه طالما تتمكن الصومال من صد الموجة الأولى من القوات ، فإنها ستمنع شيا العظمى من شن المزيد من الحروب.
فجأة ، تعرض الجيش الصومالي للجزء الجنوبي للضرب.
“هونغ! هونغ! هونغ!
إذا استخدموا رجالهم للقضاء على بحرية شيا العظمى ، فسيعضهم سلاح فرسان التنين الدموي الحربي بشدة. إذا ركزوا على سلاح الفرسان ، فستمزقهم البحرية بالمثل.
“من أين أتت تلك الوحوش؟”
لقد كان وضعا فظيعا.
جلس ملك الصومال في القاعة الرئيسية ، حيث كان ينتظر تقرير المعركة من الخطوط الأمامية.
كان الجزء الجنوبي يتقدم نحو وضع مفيد لشيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ملك الصومال يتطلع إلى نصر كبير ولا يريد أن يفقد حياته هنا. بواسطة حماية الحراس ، انتقل إلى غرفة تحت الأرض تحت القصر.
في الوقت نفسه ، تحركت القوات الوسطى لجيش شيا العظمى.
“وحوش طائرة؟” لم يفهم ملك الصومال ، “بسرعة ؛ لنتحرك!”
كما هو متوقع من جنرال مشهور ، ظل دي تشينغ هادئًا. أمر القوات الوسطى بالانقسام إلى قسمين والتحرك شمالاً وجنوباً ، تاركين مساحة فارغة في المنتصف ليمر من خلالها المواطنين.
كان الجزء الجنوبي يتقدم نحو وضع مفيد لشيا العظمى.
كان الأمر أشبه بدمج النقاط لتشكيل بوابة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك ، اندفع الحشد الضخم نحو مؤخرة الجيش مثل الفيضان ، مما قلل من الفوضى في ساحة المعركة.
“ما هذا؟” لم يفهم الحراس ما كان يحدث.
في الوقت نفسه ، أمر دي تشينغ القوات بضرب اللاعبين من بين المواطنين وعدم منحهم فرصة لإحداث المزيد من الفوضى.
بالتفكير في هذا ، كاد ملك الصومال أن ينفجر ضاحكًا.
كان عليهم أن يفعلوا ذلك حتى لو أدى ذلك إلى وقوع إصابات غير مقصودة .
…
بصرف النظر عن حل المشكلة مع المواطنين ، كان دي تشينغ أكثر تركيزًا على الجناحين. أمر الشعب الثلاثة لسلاح فرسان التنين الدموي الحربي بالتحرك بهدوء نحو الجانبين.
“هونغ! هونغ! هونغ!
امر دي تشينغ لو بو بعدم الاندفاع نحو ساحة المعركة الشمالية والجنوبية. بدلاً من ذلك ، سيكون عليه أن يقطع مسار بوابات المدينة ويغلق طريق انسحابهم.
لم يكن من السهل محاولة اقتحام القصر الذي يدافع عنه ألفي حارس.
طالما يتم محاصرة الجيش الصومالي خارج المدينة ، فسيفوز جيش شيا العظمى بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع محاصرة القصر ، استيقظ الوحش الإلهي أخيرًا.
كان دي تشينغ يقوم بتشريح خطة ملك الصومال الشريرة الى قطع متعددة. ومع ذلك ، لا يزال ملك الصومال يحلم في القصر.
الترجمة: Hunter
…
…
في زقاق ليس بعيدًا عن القصر ، تجمع سلاح مشاة البحرية سراً. كانوا ينتظرون الفرقة الطائرة لاستكمال قصف القصر لتحويل انتباه الحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ملك الصومال يتطلع إلى نصر كبير ولا يريد أن يفقد حياته هنا. بواسطة حماية الحراس ، انتقل إلى غرفة تحت الأرض تحت القصر.
لم يكن لدى سلاح مشاة البحرية سوى فوج مليء بالاشخاص ، حيث بقي أكثر من نصفهم في المغرب. تبع أقل من ألف منهم الشعبتين الرابعة والخامسة.
“هونغ! هونغ! هونغ!
لم يكن من السهل محاولة اقتحام القصر الذي يدافع عنه ألفي حارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهمتهم هي محاولة إبعاد الحراس ، والأمر الأفضل هو أن يتسببوا في قتلهم.
لحسن الحظ ، كان لديهم الفرقة الطائرة.
هذه المرة ، سيكون من الصعب على الأجهزة الطائرة الهروب.
تمامًا كما قاد ألفارو البحرية لمساعدة قوات ما تينغ ، كانت الفرقة الطائرة تحلق فوق سماء القصر.
ومع ذلك ، لا يزال الفهد وحشا الهيا. أثناء محاولتهم الاقتراب منه ، أصيب احدهم ، حيث تفجر بالكامل.
بالنسبة لهم ، كانت هذه مهمة غير عادية ، حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون لديهم فيها هدف حقيقي. عادة ، سيكون مجرد تفجير عشوائي ، حيث لن يحتاجون إلى أن يكونوا دقيقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع من إحدى الأوراق الرابحة لجيش شيا العظمى.
كانت مهمتهم هي محاولة إبعاد الحراس ، والأمر الأفضل هو أن يتسببوا في قتلهم.
خاصة في الجنوب ، تحت قيادة ما تينغ ، لم يمنح سلاح فرسان التنين الدموي الحربي الفرصة للعدو لمحاصرتهم ، حيث تمكنوا من إلحاق أضرار جسيمة بالجيش الصومالي.
“هونغ! هونغ! هونغ!
الترجمة: Hunter
لابعاد الحراس ، تركزت الجولة الأولى من التفجيرات على القاعة الرئيسية للقصر.
بالتفكير في هذا ، كاد ملك الصومال أن ينفجر ضاحكًا.
“ما هذا؟” لم يفهم الحراس ما كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة ، لا يزال صاحب الجلالة في القاعة الرئيسية! “
“ليس جيدا ، القصر يحترق!”
دخلت المعركة على الجانبين الشمالي والجنوبي بالفعل الى المرحلة الفاصلة. تم القضاء على شعب الجنود من كلا الجناحين. فقط سلاح فرسان التنين الدموي الحربي كانوا صامدين.
“بسرعة ، لا يزال صاحب الجلالة في القاعة الرئيسية! “
لم يكن من السهل محاولة اقتحام القصر الذي يدافع عنه ألفي حارس.
أصيب الحراس بالذعر ، حيث تجمعوا باتجاه القاعة الرئيسية.
فتح الفهد الذهبي فمه وبصق طلقة بيضاء ، حيث اصطدمت بأحد الاجهزة الطائرة. انفجر الجهاز الطائر في الجو مما أدى إلى مقتل الشخص على الفور.
كان ملك الصومال لا يزال في أحلام اليقظة ، حيث دفعه القصف المفاجئ الى السقوط أرضا. أصبح وجهه أبيض شاحب وهو يسأل ، “ماذا يحدث!”
قدم اللاعب عبادي فكرة استخدام المواطنين كطعم ، وحولها ملك الصومال إلى استراتيجية مذهلة. نتيجة لذلك ، نجحوا في قلب الأمور.
اندفع الحراس إلى القاعة في هذا الوقت ، ” صاحب الجلالة ، هناك وحوش تهاجم من السماء.”
لا يزال الفهد الذهبي وحشا الهيا ؛ كان جلده سميكًا حقًا . القنبلة التي يمكن أن ترسل شخصًا إلى الجحيم لم تسبب سوى جروحًا سطحية.
“وحوش طائرة؟” لم يفهم ملك الصومال ، “بسرعة ؛ لنتحرك!”
كان الفهد الذهبي ذكيًا وواعيًا. كان غاضبًا من عدم قدرته على التعامل مع هذين . أخذ نفسا عميقا وبصق طلقة ضوئية أكبر بمرتين من الطلقات السابقة.
كان ملك الصومال يتطلع إلى نصر كبير ولا يريد أن يفقد حياته هنا. بواسطة حماية الحراس ، انتقل إلى غرفة تحت الأرض تحت القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ملك الصومال يتطلع إلى نصر كبير ولا يريد أن يفقد حياته هنا. بواسطة حماية الحراس ، انتقل إلى غرفة تحت الأرض تحت القصر.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها ملك الصومال بالقلق.
لحسن الحظ ، كان لديهم الفرقة الطائرة.
“من أين أتت تلك الوحوش؟”
قدم اللاعب عبادي فكرة استخدام المواطنين كطعم ، وحولها ملك الصومال إلى استراتيجية مذهلة. نتيجة لذلك ، نجحوا في قلب الأمور.
لم يجرؤ ملك الصومال على الاستمرار في التفكير. كانت ساحة المعركة تتغير نحو المجهول.
مع الهدوء والنظر ، أدركوا أنه كان من البحرية.
…
عصفورين بحجر واحد!
كان الحراس الآخرين منشغلين في إطفاء النيران. في هذه الأثناء ، واصلت الفرقة الطائرة قصف القاعة الرئيسية وإلقاء القنابل على مجموعات الجنود المكتظة.
“هونغ!” انفجر الطيار الشاب وجهازه الطائر في الهواء بينما تسبب الانفجار في اصطدام الجهاز الطائر الآخر ، حيث كاد ان ينهار أيضًا.
“هونغ! هونغ! هونغ!
لم يكن من السهل محاولة اقتحام القصر الذي يدافع عنه ألفي حارس.
لم يرى حراس الصومال شيئًا كهذا من قبل ، حيث تكبدوا خسائر فادحة.
كان هناك الكثير من الإحباط المكبوت بسبب الوضع الذي كانوا يواجهونه ، حيث ارادوا الانخراط في القتل لبعض الوقت. في اللحظة التي حصلوا فيها على الأمر ، شنوا هجومًا أكثر شراسة تجاه الجيش الصومالي.
“هدير ~~”
لم يكن القائد بحاجة لإعطاء المزيد من التعليمات. انفصلت ثلاثة أجهزة طائرة عن المجموعة الرئيسية ، حيث شكلت مثلث أثناء تحليقها نحو الوحش. كانوا على استعداد للانتقام لأجل إخوانهم.
في هذه اللحظة بالذات ، اندلع هدير فهد. كان هذا الوحش الحامي للصومال ، الفهد الذهبي المرقط بالأسود الأفريقي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
مع محاصرة القصر ، استيقظ الوحش الإلهي أخيرًا.
“ما هذا؟” لم يفهم الحراس ما كان يحدث.
كان هذا الفهد الذهبي بطول الإنسان ، حيث اقترب طول جسمه من أربعة أمتار. كان حجم الفهد ثلاثة إلى أربعة أضعاف حجم الفهد العادي. كانت هناك بقع سوداء على فروه الذهبي ، مما يجعله يبدو نبيلا حقًا .
“نعم!” عاد الطيار الشاب إلى رشده. أهم شيء الآن هو إبعاده ، وليس إثارة غضبه.
كانت البقع على رأسه صغيرة وقريبة من بعضها البعض ، بينما كانت البقع على ظهره أكبر.
بالتفكير في هذا ، كاد ملك الصومال أن ينفجر ضاحكًا.
“هدير ~~”
“هونغ! هونغ! هونغ!
فتح الفهد الذهبي فمه وبصق طلقة بيضاء ، حيث اصطدمت بأحد الاجهزة الطائرة. انفجر الجهاز الطائر في الجو مما أدى إلى مقتل الشخص على الفور.
…
كانت هذه القوة مروعة حقًا.
“قتل! قتل! قتل!”
“عظيم!”
“هدير ~~”
لم يستطع الحراس إلا أن يبتهجوا ، حيث ارتفعت معنوياتهم للغاية.
“هونغ!” انفجر الطيار الشاب وجهازه الطائر في الهواء بينما تسبب الانفجار في اصطدام الجهاز الطائر الآخر ، حيث كاد ان ينهار أيضًا.
جاء قائد السرب من قاعدة تدريب الطيران خارج مدينة شان هاي ، حيث كان من الدفعة الأولى من طياري شيا العظمى. على الرغم من أنهم كانوا يواجهون المشاكل ، إلا أنه لم ينزعج ، حيث استخدم محارة البحر لإصدار الأوامر.
طالما يتم محاصرة الجيش الصومالي خارج المدينة ، فسيفوز جيش شيا العظمى بالتأكيد.
“استخدموا ثلاث اجهزة لتقودوا ذلك الفهد الذهبي بعيدًا.”
لم يكن القائد بحاجة لإعطاء المزيد من التعليمات. انفصلت ثلاثة أجهزة طائرة عن المجموعة الرئيسية ، حيث شكلت مثلث أثناء تحليقها نحو الوحش. كانوا على استعداد للانتقام لأجل إخوانهم.
“نعم!”
كان الفهد الذهبي ذكيًا وواعيًا. كان غاضبًا من عدم قدرته على التعامل مع هذين . أخذ نفسا عميقا وبصق طلقة ضوئية أكبر بمرتين من الطلقات السابقة.
لم يكن القائد بحاجة لإعطاء المزيد من التعليمات. انفصلت ثلاثة أجهزة طائرة عن المجموعة الرئيسية ، حيث شكلت مثلث أثناء تحليقها نحو الوحش. كانوا على استعداد للانتقام لأجل إخوانهم.
لم يكن من السهل محاولة اقتحام القصر الذي يدافع عنه ألفي حارس.
كان الضوء الأبيض أسلوب القتل الخاص بالفهد ، لذلك لا يمكن استخدام هذه الحركة في أوقات متتالية. كانت الفرقة الطائرة جاهزة بالفعل ، لذا لن يتم ضربهم بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لا يزال الفهد وحشا الهيا. أثناء محاولتهم الاقتراب منه ، أصيب احدهم ، حيث تفجر بالكامل.
“سنفجر هذا الوحش إلى أجزاء صغيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من القتل ، سيكون له تأثير نفسي أكثر أهمية.
كان الطياران المتبقيان غاضبين ، حيث ألقوا قنبلة تلو الأخرى. انفجر أحدهم على جسد الفهد الذهبي ، مما أدى إلى تطاير الدم واللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر المهم هو أن جناح الجهاز الطائر قد تضرر ، لذلك لن يستطع الطيران بعيدًا.
لا يزال الفهد الذهبي وحشا الهيا ؛ كان جلده سميكًا حقًا . القنبلة التي يمكن أن ترسل شخصًا إلى الجحيم لم تسبب سوى جروحًا سطحية.
تمامًا كما قاد ألفارو البحرية لمساعدة قوات ما تينغ ، كانت الفرقة الطائرة تحلق فوق سماء القصر.
أراد أحد الطيارين الشباب إلقاء المزيد من القنابل عندما رأى الفهد الذهبي لا يزال بخير. لحسن الحظ ، كان زميله أكثر هدوءًا ، “أكمل المهمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من القتل ، سيكون له تأثير نفسي أكثر أهمية.
“نعم!” عاد الطيار الشاب إلى رشده. أهم شيء الآن هو إبعاده ، وليس إثارة غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع من إحدى الأوراق الرابحة لجيش شيا العظمى.
تحرك الجهازان الطائران مثل دوامة باتجاه أعماق القصر. بينما كانوا يطيرون ، قصفوا القصر لتدميره.
اندفع الحراس إلى القاعة في هذا الوقت ، ” صاحب الجلالة ، هناك وحوش تهاجم من السماء.”
عندما رأى الفهد الذهبي هذا ، طاردهم بالفعل ثم أطلق طلقتين ضوئية ، لكن لم يصبهم.
مقديشو ، القصر.
كان الفهد الذهبي ذكيًا وواعيًا. كان غاضبًا من عدم قدرته على التعامل مع هذين . أخذ نفسا عميقا وبصق طلقة ضوئية أكبر بمرتين من الطلقات السابقة.
دخلت المعركة على الجانبين الشمالي والجنوبي بالفعل الى المرحلة الفاصلة. تم القضاء على شعب الجنود من كلا الجناحين. فقط سلاح فرسان التنين الدموي الحربي كانوا صامدين.
بغرابة ، كانت الطلقة سريعة للغاية ، حيث اتبعت الجهازين الطائرين . تحولت في الهواء كما لو كان يسيطر عليها الفهد الذهبي.
“استخدموا ثلاث اجهزة لتقودوا ذلك الفهد الذهبي بعيدًا.”
هذه المرة ، سيكون من الصعب على الأجهزة الطائرة الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى سلاح مشاة البحرية سوى فوج مليء بالاشخاص ، حيث بقي أكثر من نصفهم في المغرب. تبع أقل من ألف منهم الشعبتين الرابعة والخامسة.
“هونغ!” انفجر الطيار الشاب وجهازه الطائر في الهواء بينما تسبب الانفجار في اصطدام الجهاز الطائر الآخر ، حيث كاد ان ينهار أيضًا.
طالما يتم محاصرة الجيش الصومالي خارج المدينة ، فسيفوز جيش شيا العظمى بالتأكيد.
كان الأمر المهم هو أن جناح الجهاز الطائر قد تضرر ، لذلك لن يستطع الطيران بعيدًا.
هذه المرة ، سيكون من الصعب على الأجهزة الطائرة الهروب.
عصفورين بحجر واحد!
يبدو أن المعركة ستستمر على هذا النحو.
كان الفهد الذهبي ذكيًا وحاقدا للغاية. كان الطيار الشاب هو الذي ألقى القنبلة على ظهره. تذكر الفهد هذا ، لذلك حدده كهدف للانتقام.
“عظيم!”
كان دي تشينغ يقوم بتشريح خطة ملك الصومال الشريرة الى قطع متعددة. ومع ذلك ، لا يزال ملك الصومال يحلم في القصر.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها ملك الصومال بالقلق.
…
كان دي تشينغ يقوم بتشريح خطة ملك الصومال الشريرة الى قطع متعددة. ومع ذلك ، لا يزال ملك الصومال يحلم في القصر.
الترجمة: Hunter
تكونت الضربة من ثلاثة أقسام ، حيث كانت مشابهة لتقنيات القوس والنشاب الخاصة بعصر الأسلحة الباردة. نظرًا لأن البنادق لن تتمكن من إطلاق النيران على التوالي وتحتاج إلى وقت لإعادة التحميل ، فسيحتاجون إلى طريقة لرفع كفاءة التصويب.
كان الفهد الذهبي ذكيًا وحاقدا للغاية. كان الطيار الشاب هو الذي ألقى القنبلة على ظهره. تذكر الفهد هذا ، لذلك حدده كهدف للانتقام.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها ملك الصومال بالقلق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
