إنهم هنا!
الفصل 916 – إنهم هنا!
بعد كل هذه الضوضاء ، حلّ الليل مرة أخرى. اتى الظلام من السماء ببطء ، حيث ابتلع مقديشو شيئا فشيئا.
خلال هذه المعركة ، لن يرتكب دي تشينغ نفس الخطأ. إذا ترك ملك الصومال يهرب حقًا ، فإن الجنرالات الآخرين سيسخرون منه بالتأكيد .
مع هبوب نسيم الليل ، انتشرت رائحة كريهة ؛ كانت رائحة الجثث المتعفنة.
مع ذلك ، تشكل تيار خفي ، حيث تجمع في محيط ضخم لسحق كل شيء في طريقه.
كل يوم ، سيكون هناك أناس يموتون في الزوايا. في المناخ الحار ، ستتعفن هذه الأجسام في غضون يوم أو يومين ، حيث سينبعث منها رائحة كريهة.
ربما كانوا يقاتلون من أجل قطعة خبز صلبة.
كانت هناك نسور تحلق في السماء ، مستعدة للغوص للاستمتاع بوجبة لذيذة. نظر الأشخاص إلى طاولاتهم الفارغة ، حيث شعرت عيونهم بالخدر.
فجأة انتشرت شائعة قد اذهلت المواطنين.
أصبحت المدينة متعفنة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل قوتهم ، سيكون لديهم بالفعل القدرة على اقتحام المدينة.
في الأزقة السوداء ، سيكون هناك كلاب تنبح لتظهر أن شجارًا كان يحدث هناك.
كان هذا الجنرال مُحرجًا ، حيث لم يتمكن من إيجاد طريقة للرد على كلمات لو بو.
ربما كانوا يقاتلون من أجل قطعة خبز صلبة.
بعد فترة قصيرة توقف الكلب عن النباح. قُتل لأنه كان يحدث ضجة كبيرة.
من المؤكد أن دي تشينغ لن يجرؤ على اتخاذ قرارات متهورة مع 200 ألف جندي. ومع ذلك ، فإن رفض اقتراح لو بو تمامًا مثل هذا سيكون أمرًا محرجًا حقًا.
“وجبة أخرى جيدة.”
بعد انتهاء الاجتماع العسكري ، بدأ المعسكر في التحرك.
انتشرت الشائعات خلال النهار بسبب الكراهية. حتى أثناء الليل ، لا يزال المواطنين يجدون صعوبة في النوم ، لذا كانوا يبحثون عن معلومات من بعضهم البعض حول المخرج.
بالنسبة للجياع ، وعاء من العصيدة الساخنة كان أفضل إغراء. قيادتهم إلى نقطة تجمع واحدة من شأنه أن يساعد في منع الفوضى.
كان المواطنين الذين لم يكن لديهم مكان ليذهبوا إليه مستعدين لشق طريقهم بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن ، لا يزال يسبب الكثير من التموجات.
فجأة انتشرت شائعة قد اذهلت المواطنين.
بعد فترة قصيرة توقف الكلب عن النباح. قُتل لأنه كان يحدث ضجة كبيرة.
“هل سمعت عن ذلك؟ تم إقناع حارس البوابة الغربية من قبل عائلته ، سيتم فتح البوابة في الصباح للسماح لعائلته بالخروج “.
“نظرًا لأننا سنسمح لهم بالخروج ، قم بإعداد التصاريح للتحقق منهم واحدًا تلو الآخر لمنع أي أشخاص مشبوهين من الاختلاط.” قال دي تشينغ.
“حقًا؟ هل يمكننا متابعتهم؟ ” لم يستطع الأشخاص الذين تلقوا الأخبار إخفاء حماستهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت المدينة متعفنة بالفعل.
“استعدوا مبكرًا ، سيكون هناك حشد كبير ، حيث لن يجرؤ الحارس على إبقائه مفتوحًا. ما إذا كنا قادرين على الهروب أم لا سيعتمد على هذه الفرصة الوحيدة “.
فهم لو بو الموقف ، وبما أن دي تشينغ قالها على هذا النحو ، لم يكن بإمكانه سوى الموافقة. علاوة على ذلك ، إذا كان سيندفع حقًا نحو بوابات المدينة ، فلن يتمكن لو بو من القول إنه كان واثقًا تمامًا.
“فهمت ، ساجلب أمتعتي وسأنتظر بالقرب من البوابة طوال الليل.”
ومع ذلك ، كان دي تشينغ حذرًا حقًا ، حيث كانت كلمات الجنرال منطقية. بناءً على إحساسه الغريزي ، شعر أن شيئًا ما كان يختمر في مقديشو . بدا أن هناك مخططًا.
“حسنا أراك هناك!”
“لقد أتوا!”
انتشرت كلمات مماثلة في جميع أنحاء المدينة.
مع ذلك ، تشكل تيار خفي ، حيث تجمع في محيط ضخم لسحق كل شيء في طريقه.
أطلق الملك على الفيلق الثالث من فيلق الحرس الرئيسي بقيادة لو بو باسم سلاح فرسان التنين الدموي الحربي. كانوا من نخبة سلاح الفرسان الذين لم يكونوا أضعف من سلاح فرسان النمر والفهد.
…
أطلق الملك على الفيلق الثالث من فيلق الحرس الرئيسي بقيادة لو بو باسم سلاح فرسان التنين الدموي الحربي. كانوا من نخبة سلاح الفرسان الذين لم يكونوا أضعف من سلاح فرسان النمر والفهد.
عندما علم جواسيس حراس الأفعى السوداء داخل المدينة بهذه الأخبار ، شعروا أن شيئًا ما كان خاطئًا حقًا ، لذلك أرسلوا المعلومات إلى خارج المدينة. مع إحساسهم ، يمكنهم شم رائحة مخطط.
“إنهم هنا حقًا!”
عندما تلقى دي تشينغ الأخبار ، قام بدعوة الجنرالات لعقد اجتماع.
كانت مقديشو بالقرب من المحيط ، حيث سيكون هناك ضباب في كل صباح. تحرك الضباب الرقيق صعودا وهبوطا في الشوارع ، حيث غطى الأشخاص المختبئين في المنازل جيدا.
“أيها الجنرالات ، كيف يجب أن نستعد لهذه التغييرات؟” على الرغم من أن دي تشينغ كان الجنرال الرئيسي ، إلا أنه لم يتصرف بمفرده ، حيث سأل دائمًا جنرالاته الآخرين عن آرائهم.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الرابع ، البوابة الغربية لـ مقديشو.
بصفته نائبًا ، جلس لو بو على يساره ، “إذا كانت المعلومات صحيحة ، فلماذا لا نستخدم هذه الفرصة لنجتاح طريقنا إلى المدينة؟”
في اللحظة التي يتمكنوا فيها من دخول البوابة الغربية ، ستنهار مقديشو وتنتهي المعركة.
جعلت المواجهة بين المجموعتين لو بو غير سعيد بعض الشيء. لم تكن طريقة القتال هذه ممتعة لجنرال مثل لو بو.
عندما تلقى دي تشينغ الأخبار ، قام بدعوة الجنرالات لعقد اجتماع.
“لا.” الشخص الذي تحدث كان أحد الجنرالات ، “إذا تم فتح البوابة ، سيكون هناك الكثير من الأشخاص. إذا اندفعنا ، فسيتم حصارنا في بحر من الأشخاص. ماذا لو كان الأعداء يختبئون من ضمنهم؟ “
“ومع ذلك ، يجب أن نضع شيئًا واحدًا في الاعتبار. سيؤدي القيام بذلك إلى وقوع الكثير من الضحايا ، حيث سيؤدي إلى أعمال شغب. أمرنا الملك بالحصار. يريد مدينة مثالية ، وليست مدينة منهارة. أشعر أننا بحاجة إلى إعادة النظر في ذلك” .
أدار لو بو عينيه وقال بفخر: “لا يستطيع الآخرون ذلك ، لكن فيلق الحرس يستطيع ذلك بالتأكيد . من يهتم إذا كان هناك كمين؟ سنقتلهم فقط “.
أومأ الجنرالات الآخرون برؤوسهم.
قيلت كلماته بغطرسة حقيقية.
في هذه المرحلة ، لم يكن لدى أي منهم طريقة لحل المشكلة.
أطلق الملك على الفيلق الثالث من فيلق الحرس الرئيسي بقيادة لو بو باسم سلاح فرسان التنين الدموي الحربي. كانوا من نخبة سلاح الفرسان الذين لم يكونوا أضعف من سلاح فرسان النمر والفهد.
لم يكن دخول المدينة بهذه الطريقة قرارًا ذكيًا.
بفضل قوتهم ، سيكون لديهم بالفعل القدرة على اقتحام المدينة.
“وجبة أخرى جيدة.”
في اللحظة التي يتمكنوا فيها من دخول البوابة الغربية ، ستنهار مقديشو وتنتهي المعركة.
كان هذا الجنرال مُحرجًا ، حيث لم يتمكن من إيجاد طريقة للرد على كلمات لو بو.
حتى دي تشينغ قد تم اغراءه قليلا في تلك اللحظة. استخدمت الحرب عددا مرعبًا من الحبوب ، حيث لن يتمكنوا من الاستيلاء على الحبوب بشكل عشوائي في الصومال إلى ما لا نهاية.
حتى دي تشينغ قد تم اغراءه قليلا في تلك اللحظة. استخدمت الحرب عددا مرعبًا من الحبوب ، حيث لن يتمكنوا من الاستيلاء على الحبوب بشكل عشوائي في الصومال إلى ما لا نهاية.
رأوا مجموعة من الأشخاص الذين يدفعون العربة ، حيث قاموا بالتوجه نحو البوابة الغربية.
إذا أخذوا الكثير من الحبوب من الناس ، فمن المحتمل أن يقوموا بأعمال شغب.
“لا يمكننا أن نسمح لهذه الحرب أن تطول أكثر من ذلك”.
كما كانوا قلقين ، تم كسر الصمت بواسطة صوت العجلات التي اصطدمت بالأرض الحجرية.
ومع ذلك ، كان دي تشينغ حذرًا حقًا ، حيث كانت كلمات الجنرال منطقية. بناءً على إحساسه الغريزي ، شعر أن شيئًا ما كان يختمر في مقديشو . بدا أن هناك مخططًا.
أدار لو بو عينيه وقال بفخر: “لا يستطيع الآخرون ذلك ، لكن فيلق الحرس يستطيع ذلك بالتأكيد . من يهتم إذا كان هناك كمين؟ سنقتلهم فقط “.
لم يكن دخول المدينة بهذه الطريقة قرارًا ذكيًا.
لحسن الحظ ، كان هناك العديد من الجنرالات الأقوياء في تشكيل الصومال. برؤية الجنرال الرئيسي يعبس ولا يتحدث ، قاموا بالتخمين أنه لا يتفق مع لو بو.
من المؤكد أن دي تشينغ لن يجرؤ على اتخاذ قرارات متهورة مع 200 ألف جندي. ومع ذلك ، فإن رفض اقتراح لو بو تمامًا مثل هذا سيكون أمرًا محرجًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت بعض الأمور في كثير من الأحيان خارجة عن توقعات المرء.
لحسن الحظ ، كان هناك العديد من الجنرالات الأقوياء في تشكيل الصومال. برؤية الجنرال الرئيسي يعبس ولا يتحدث ، قاموا بالتخمين أنه لا يتفق مع لو بو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت السماء مشرقة قليلاً ، حيث تجمع عشرات الآلاف من المواطنين بالقرب من البوابة.
في مثل هذا الوقت ، سيحتاجون بطبيعة الحال للتقدم لتخفيف الموقف ، “كلمات الجنرال منطقية ، سلاح فرسان التنين الدموي الحربي قوي حقًا ، ويمكنهم اقتحام المدينة.”
لحسن الحظ ، كان هناك العديد من الجنرالات الأقوياء في تشكيل الصومال. برؤية الجنرال الرئيسي يعبس ولا يتحدث ، قاموا بالتخمين أنه لا يتفق مع لو بو.
بسماع هذا ، كان لو بو سعيدًا ، حيث ظهرت ابتسامة على وجهه.
كان الجميع مستعدا للمغادرة ، حيث كانوا ينتظرون لحظة فتح بوابة المدينة. في ذلك الوقت ، سيندفعون بأقصى سرعتهم ويهربون من هذا الجحيم الخانق.
“ومع ذلك ، يجب أن نضع شيئًا واحدًا في الاعتبار. سيؤدي القيام بذلك إلى وقوع الكثير من الضحايا ، حيث سيؤدي إلى أعمال شغب. أمرنا الملك بالحصار. يريد مدينة مثالية ، وليست مدينة منهارة. أشعر أننا بحاجة إلى إعادة النظر في ذلك” .
“ومع ذلك ، يجب أن نضع شيئًا واحدًا في الاعتبار. سيؤدي القيام بذلك إلى وقوع الكثير من الضحايا ، حيث سيؤدي إلى أعمال شغب. أمرنا الملك بالحصار. يريد مدينة مثالية ، وليست مدينة منهارة. أشعر أننا بحاجة إلى إعادة النظر في ذلك” .
عندما سمع لو بو ذلك ، تجمد ؛ لو بو ، هذا الجنرال ، كان يخاف من الملك فقط . إذا أفسد خطة الملك حقًا ، فسيكون ذلك سيئًا.
نشر الاشخاص الأخبار بسرعة ، حيث حاولوا قمع حماستهم. كان بعض الاشخاص متوترين لدرجة أنهم لم يتمكنوا من الكلام.
“هذا…”
كان على المرء أن يقول إن فكرة دي تشينغ كانت جيدة حقًا .
استخدم الجنرال الملك كسبب لرفض اقتراحه ، لذلك لم يكن لدى لو بو أي وسيلة للجدل. نتيجة لذلك ، امتلأ وجهه بالحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر دي تشينغ إلى ذلك الجنرال بالثناء.
************
بعد أن هدأوا جميعهم ، نظر دي تشينغ إلى لو بو وابتسم ، “جنرال ، فلتجهز ثلاثة آلاف من سلاح الفرسان . سننظر إلى الوضع غدا ونضع الخطط “.
عادة ما سيزعجهم نسيم خفيف ، ناهيك عن التحرك بين عشية وضحاها. إذا لم يكونوا مدربين جيدًا ، فلن يجرؤ دي تشينغ على القيام بذلك.
فهم لو بو الموقف ، وبما أن دي تشينغ قالها على هذا النحو ، لم يكن بإمكانه سوى الموافقة. علاوة على ذلك ، إذا كان سيندفع حقًا نحو بوابات المدينة ، فلن يتمكن لو بو من القول إنه كان واثقًا تمامًا.
في هذه المرحلة ، لم يكن لدى أي منهم طريقة لحل المشكلة.
فكر دي تشينغ بالفعل في فكرة ، “لماذا لا نمهد الطريق من الجانب الغربي لقيادتهم إلى مؤخرة الجيش؟ بعد ذلك ، يمكننا نصب عدد قليل من حوامل العصيدة لتزويدهم بالعصيدة. بالتالي ، لن يجربوا أي شيء مضحك “.
إذا أخذوا الكثير من الحبوب من الناس ، فمن المحتمل أن يقوموا بأعمال شغب.
مقديشو ، بصرف النظر عن الشرق المواجه للمحيط ، أحاط جيش شيا العظمى جوانبها الثلاثة الأخرى. تم نصب معسكر الجيش الأوسط على الجانب الغربي ، مباشرة مقابل سرب المحيط الأطلسي في المحيط.
بدأ بعض الاشخاص في الصلاة ، “لا ، سيأتون بالتأكيد.”
إذا أرادوا الخروج من المدينة ، فعليهم اجتياز معسكر شيا العظمى.
عندما علم جواسيس حراس الأفعى السوداء داخل المدينة بهذه الأخبار ، شعروا أن شيئًا ما كان خاطئًا حقًا ، لذلك أرسلوا المعلومات إلى خارج المدينة. مع إحساسهم ، يمكنهم شم رائحة مخطط.
بالنسبة للجياع ، وعاء من العصيدة الساخنة كان أفضل إغراء. قيادتهم إلى نقطة تجمع واحدة من شأنه أن يساعد في منع الفوضى.
إذا أرادوا الخروج من المدينة ، فعليهم اجتياز معسكر شيا العظمى.
كان على المرء أن يقول إن فكرة دي تشينغ كانت جيدة حقًا .
“هل سمعت عن ذلك؟ تم إقناع حارس البوابة الغربية من قبل عائلته ، سيتم فتح البوابة في الصباح للسماح لعائلته بالخروج “.
ومع ذلك ، كانت بعض الأمور في كثير من الأحيان خارجة عن توقعات المرء.
“فكرة جيدة!”
أصبح تعبير دي تشينغ جادا ، ” سنسمح للمواطنين بالخروج ، لكن لا يمكننا ترك الملك يختبئ بينهم”.
أومأ الجنرالات الآخرون برؤوسهم.
رفعوا رؤوسهم ونظروا عبر شقوق الأبواب.
أصبح تعبير دي تشينغ جادا ، ” سنسمح للمواطنين بالخروج ، لكن لا يمكننا ترك الملك يختبئ بينهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا أن نسمح لهذه الحرب أن تطول أكثر من ذلك”.
خلال معركة المغرب ، اختبأ ملك المغرب بين المواطنين وهرب إلى الجزائر ، حيث قام ببناء أمة مارقة.
للخروج من المدينة ، أمضى الكثير من الأشخاص الليل هناك ، حيث لم يجرؤوا حتى على النوم. انتظر الجميع مجيء عائلة الجنرال.
حتى الآن ، لا يزال يسبب الكثير من التموجات.
الترجمة: Hunter
خلال هذه المعركة ، لن يرتكب دي تشينغ نفس الخطأ. إذا ترك ملك الصومال يهرب حقًا ، فإن الجنرالات الآخرين سيسخرون منه بالتأكيد .
لم يكن دخول المدينة بهذه الطريقة قرارًا ذكيًا.
“نظرًا لأننا سنسمح لهم بالخروج ، قم بإعداد التصاريح للتحقق منهم واحدًا تلو الآخر لمنع أي أشخاص مشبوهين من الاختلاط.” قال دي تشينغ.
حتى دي تشينغ قد تم اغراءه قليلا في تلك اللحظة. استخدمت الحرب عددا مرعبًا من الحبوب ، حيث لن يتمكنوا من الاستيلاء على الحبوب بشكل عشوائي في الصومال إلى ما لا نهاية.
“نعم جنرال!”
كانوا قلقين من أنه إذا رأى الجنرال الذي يحرس البوابة الكثير من الأشخاص ، فلن يجرؤ على فتحها.
بعد انتهاء الاجتماع العسكري ، بدأ المعسكر في التحرك.
“حسنا أراك هناك!”
بالنسبة للجيش الذي جلب معه كميات كبيرة من الحرفيين ، لن يستنفد القيام بهذه الأمور المزيد من القوة. كانوا بحاجة فقط لإخلاء بعض الخيام بين عشية وضحاها.
قيلت كلماته بغطرسة حقيقية.
بالنسبة للجيش ، كان من السهل أن يصاب الجنود بالتوتر.
عادة ما سيزعجهم نسيم خفيف ، ناهيك عن التحرك بين عشية وضحاها. إذا لم يكونوا مدربين جيدًا ، فلن يجرؤ دي تشينغ على القيام بذلك.
إذا أرادوا الخروج من المدينة ، فعليهم اجتياز معسكر شيا العظمى.
************
بالنسبة للجيش ، كان من السهل أن يصاب الجنود بالتوتر.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الرابع ، البوابة الغربية لـ مقديشو.
إذا أرادوا الخروج من المدينة ، فعليهم اجتياز معسكر شيا العظمى.
أصبحت السماء مشرقة قليلاً ، حيث تجمع عشرات الآلاف من المواطنين بالقرب من البوابة.
نظر دي تشينغ إلى ذلك الجنرال بالثناء.
لم تكن البقية حمقى ، حيث لن يتجمعوا قبل أن تفتح البوابات. بدلاً من ذلك ، اختاروا الاختباء في المنازل المجاورة.
أدار لو بو عينيه وقال بفخر: “لا يستطيع الآخرون ذلك ، لكن فيلق الحرس يستطيع ذلك بالتأكيد . من يهتم إذا كان هناك كمين؟ سنقتلهم فقط “.
كانوا قلقين من أنه إذا رأى الجنرال الذي يحرس البوابة الكثير من الأشخاص ، فلن يجرؤ على فتحها.
ومع ذلك ، كان دي تشينغ حذرًا حقًا ، حيث كانت كلمات الجنرال منطقية. بناءً على إحساسه الغريزي ، شعر أن شيئًا ما كان يختمر في مقديشو . بدا أن هناك مخططًا.
لم يكن هناك أي شخص في الشوارع ، ولكن في الحقيقة ، كانت هناك عيون عديدة مركزة عليها ؛ خاصة تلك البوابة التي كانت النقطة المحورية للمدينة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل منزل مكتظًا بالأشخاص ، حيث كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يجلسون على الأسطح.
كانت مقديشو بالقرب من المحيط ، حيث سيكون هناك ضباب في كل صباح. تحرك الضباب الرقيق صعودا وهبوطا في الشوارع ، حيث غطى الأشخاص المختبئين في المنازل جيدا.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الرابع ، البوابة الغربية لـ مقديشو.
كان كل منزل مكتظًا بالأشخاص ، حيث كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يجلسون على الأسطح.
************
للخروج من المدينة ، أمضى الكثير من الأشخاص الليل هناك ، حيث لم يجرؤوا حتى على النوم. انتظر الجميع مجيء عائلة الجنرال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن ، لا يزال يسبب الكثير من التموجات.
في السابعة صباحًا ، لم يكن هناك أي شخص في الشوارع.
الترجمة: Hunter
“لماذا لم يأتوا بعد؟ هل يمكن أن تكون الأخبار مزيفة؟ ” كان بعض الأشخاص قلقين. بعد كل شيء ، كانت مجرد شائعة.
لم تكن البقية حمقى ، حيث لن يتجمعوا قبل أن تفتح البوابات. بدلاً من ذلك ، اختاروا الاختباء في المنازل المجاورة.
بدأ بعض الاشخاص في الصلاة ، “لا ، سيأتون بالتأكيد.”
بالنسبة للجياع ، وعاء من العصيدة الساخنة كان أفضل إغراء. قيادتهم إلى نقطة تجمع واحدة من شأنه أن يساعد في منع الفوضى.
أصبحت تلك العائلة أمل كل فرد في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما كانوا قلقين ، تم كسر الصمت بواسطة صوت العجلات التي اصطدمت بالأرض الحجرية.
بعد انتهاء الاجتماع العسكري ، بدأ المعسكر في التحرك.
رفعوا رؤوسهم ونظروا عبر شقوق الأبواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استعدوا مبكرًا ، سيكون هناك حشد كبير ، حيث لن يجرؤ الحارس على إبقائه مفتوحًا. ما إذا كنا قادرين على الهروب أم لا سيعتمد على هذه الفرصة الوحيدة “.
رأوا مجموعة من الأشخاص الذين يدفعون العربة ، حيث قاموا بالتوجه نحو البوابة الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دي تشينغ بالفعل في فكرة ، “لماذا لا نمهد الطريق من الجانب الغربي لقيادتهم إلى مؤخرة الجيش؟ بعد ذلك ، يمكننا نصب عدد قليل من حوامل العصيدة لتزويدهم بالعصيدة. بالتالي ، لن يجربوا أي شيء مضحك “.
“لقد أتوا!”
عادة ما سيزعجهم نسيم خفيف ، ناهيك عن التحرك بين عشية وضحاها. إذا لم يكونوا مدربين جيدًا ، فلن يجرؤ دي تشينغ على القيام بذلك.
“إنهم هنا!”
الترجمة: Hunter
“إنهم هنا حقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل قوتهم ، سيكون لديهم بالفعل القدرة على اقتحام المدينة.
نشر الاشخاص الأخبار بسرعة ، حيث حاولوا قمع حماستهم. كان بعض الاشخاص متوترين لدرجة أنهم لم يتمكنوا من الكلام.
“هل سمعت عن ذلك؟ تم إقناع حارس البوابة الغربية من قبل عائلته ، سيتم فتح البوابة في الصباح للسماح لعائلته بالخروج “.
نظروا إلى تلك العائلة كما لو كانوا ينظرون إلى الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دي تشينغ بالفعل في فكرة ، “لماذا لا نمهد الطريق من الجانب الغربي لقيادتهم إلى مؤخرة الجيش؟ بعد ذلك ، يمكننا نصب عدد قليل من حوامل العصيدة لتزويدهم بالعصيدة. بالتالي ، لن يجربوا أي شيء مضحك “.
كان الجميع مستعدا للمغادرة ، حيث كانوا ينتظرون لحظة فتح بوابة المدينة. في ذلك الوقت ، سيندفعون بأقصى سرعتهم ويهربون من هذا الجحيم الخانق.
كان المواطنين الذين لم يكن لديهم مكان ليذهبوا إليه مستعدين لشق طريقهم بالقوة.
بدأ الضباب يتشتت ببطء.
لم يكن دخول المدينة بهذه الطريقة قرارًا ذكيًا.
ومع ذلك ، كان دي تشينغ حذرًا حقًا ، حيث كانت كلمات الجنرال منطقية. بناءً على إحساسه الغريزي ، شعر أن شيئًا ما كان يختمر في مقديشو . بدا أن هناك مخططًا.
للخروج من المدينة ، أمضى الكثير من الأشخاص الليل هناك ، حيث لم يجرؤوا حتى على النوم. انتظر الجميع مجيء عائلة الجنرال.
خلال هذه المعركة ، لن يرتكب دي تشينغ نفس الخطأ. إذا ترك ملك الصومال يهرب حقًا ، فإن الجنرالات الآخرين سيسخرون منه بالتأكيد .
“فكرة جيدة!”
“لقد أتوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت تلك العائلة أمل كل فرد في المدينة.
“هل سمعت عن ذلك؟ تم إقناع حارس البوابة الغربية من قبل عائلته ، سيتم فتح البوابة في الصباح للسماح لعائلته بالخروج “.
************
“وجبة أخرى جيدة.”
فجأة انتشرت شائعة قد اذهلت المواطنين.
الترجمة: Hunter
لم يكن دخول المدينة بهذه الطريقة قرارًا ذكيًا.
“لقد أتوا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
