إحاطة المدينة
الفصل 913 – إحاطة المدينة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذين المصدرين الضخمين ، شق خط الحبوب من مدينة الصداقة إلى مقديشو.
العام الرابع ، الشهر السابع ، اليوم 16 ، مقديشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمثل هذه العقلية ، سيواجهون مشكلة كبيرة. إذا لم يعملوا بشكل جيد ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة.
استغرق جيش شيا العظمى أسبوعًا واحدًا فقط للوصول إلى أسوار المدينة.
بالتالي ، فإن العنصر الذي سيحسم المعركة لم يكن من هو الأقوى. لقد تعلمت سلالة شيا العظمى كيفية استخدام الدبلوماسية لكسب الحروب.
في الوقت نفسه ، قاد ألفارو سرب المحيط الأطلسي ، حيث أكملوا إغلاقهم لمنطقة المحيط الجانبية. أصبحت المدينة الإمبراطورية محاصرة بجيش شيا العظمى بالكامل.
الفصل 913 – إحاطة المدينة
خلال هذا الوقت ، فكرت جيوش الأراضي الصومالية ان تهاجم على جيش شيا لتخفيف العبء على المدينة الإمبراطورية.
استغرق جيش شيا العظمى أسبوعًا واحدًا فقط للوصول إلى أسوار المدينة.
ومع ذلك ، كان عديم الفائدة.
سواء كان ذلك العمل الدفاعي القوي ، أو الفخاخ الجغرافية ، أو المياه المسممة ، فقد حل دي تشينغ كل هذه العقبات بسهولة .
ماذا عن خارج ساحة المعركة؟
جعل العمل الاستخباراتي المفصل لـ حراس الأفعى السوداء من السهل حقًا على جيش شيا العظمى القيام بذلك. كان لديهم فهم مرتفع للمكان الذي توجد فيه الجبال والأنهار والأخاديد والصحاري ، وأنواع القوات التي تمتلكها الصومال ، والدفاعات ، وأكثر من ذلك.
شعر كل لوردات البحر الأبيض المتوسط بالنزاع حقًا ، حيث فقدوا تمامًا مزاجهم للتفاوض مع شيا العظمى. تفهمت زي لو لان ووافقت على تأجيل المفاوضات.
كان مصير هذه المعركة أن تكون معركة غير متكافئة.
جعل العمل الاستخباراتي المفصل لـ حراس الأفعى السوداء من السهل حقًا على جيش شيا العظمى القيام بذلك. كان لديهم فهم مرتفع للمكان الذي توجد فيه الجبال والأنهار والأخاديد والصحاري ، وأنواع القوات التي تمتلكها الصومال ، والدفاعات ، وأكثر من ذلك.
على المستوى الاستراتيجي ، لم يكن لدى الصومال أي شخص يمكنه منافسة دي تشينغ.
في معركة الصومال ، حاول دي تشينغ كسر هذه المشكلة الصعبة.
حتى لو بو يمكن أن يدمر كل جنرالاتهم.
سواء كان ذلك العمل الدفاعي القوي ، أو الفخاخ الجغرافية ، أو المياه المسممة ، فقد حل دي تشينغ كل هذه العقبات بسهولة .
في الليلة الماضية ، حاول جيش الحرس الصومالي قتالهم خارج المدينة ، لكن تعرضوا الى هزيمة ساحقة. يمكنهم فقط التراجع إلى المدينة الإمبراطورية للدفاع عنها.
إذا قام شخص ما بشن هجوم متسلل ضد مدينة الصداقة ، فسيكون ذلك بمثابة كابوس لجيش شيا العظمى.
ضمنت الانتصارات المتتالية الإمدادات اللوجستية لجيش شيا العظمى.
بصرف النظر عن ترك 20 ألف للدفاع عن مدينة الصداقة ، قام دي تشينغ أيضًا بترتيب 10 آلاف جندي للدفاع عن مسار الحبوب.
تبعهم مسؤولو السلالة ، حيث استولوا على كل مدينة وقرية وبلدة. كانت مهمتهم الأساسية هي جمع الحبوب للقوات.
لحسن الحظ ، لم يُكتب فن الحرب بالأرقام البسيطة بل بالقوة.
في الوقت نفسه ، تم شحن الحبوب التي اشترتها شيا العظمى من التجار إلى ميناء الشجاعة.
ماذا عن خارج ساحة المعركة؟
مع هذين المصدرين الضخمين ، شق خط الحبوب من مدينة الصداقة إلى مقديشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان عديم الفائدة.
كان هذا أيضًا سبب عدم مهاجمة دي تشينغ مباشرة للمدينة الإمبراطورية. في ساحات القتال القديمة ، كانت المدينة فقط هي التي تمتلك القدرة على توفير الحبوب للجيش.
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا الآن . خانهم ملك الصومال ، حيث امتلكوا سببا للهجوم. لن تمتلك الدول الأخرى أي سبب للتدخل.
سيكون الجيش الذي يسافر في البرية مثل شجرة بلا جذور ، حيث لن يتمكنوا من الاستمرار لفترة طويلة.
بالنسبة لأولئك الذين قدموا من نفس القرية ، فسيتم القضاء على القرية بأكملها إذا قام شخص ما بأعمال شغب.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
ماذا عن خارج ساحة المعركة؟
بصرف النظر عن الرهبة ، كان هناك احترام.
تمامًا كما توقع أويانغ شو ، أثناء القتال ، كانت الدول المحيطة بالصومال هادئة حقًا .
الفصل 913 – إحاطة المدينة
كينيا ، إثيوبيا.
على الرغم من أن التصرف الأمامي كان سلسًا ، إلا أنه كشف أيضًا عن العديد من المشكلات في تشكيل الصومال. لمنع الفوضى ، باستثناء أسرى الحرب المغربيين ، كان هناك جنود آخرون من فيالق الحرب في التشكيل.
صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمثل هذه العقلية ، سيواجهون مشكلة كبيرة. إذا لم يعملوا بشكل جيد ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة.
لم يجرؤ أي لورد أفريقي على الخروج إلى الصومال ؛ لم يكن بإمكانهم سوى النظر إليها بعيون محترمة ، حيث يتم تدميرها بواسطة سلالة شيا العظمى.
حتى بدون تحريك قواتهم المحلية ، فقد قضوا بسهولة على المدن ودمروا الدول.
كانت القارة الأفريقية صامتة بالكامل.
على المستوى الاستراتيجي ، لم يكن لدى الصومال أي شخص يمكنه منافسة دي تشينغ.
حتى النسيم القادم من المحيطات قد جلب شعورًا مميتًا.
كان في مقديشو 80 ألف حارس و 50 ألف لاعب من جيوش المناطق و 100 ألف من لاعبي الفئة القتالية. من حيث العدد ، تجاوزوا جيش شيا العظمى.
شعر كل لوردات البحر الأبيض المتوسط بالنزاع حقًا ، حيث فقدوا تمامًا مزاجهم للتفاوض مع شيا العظمى. تفهمت زي لو لان ووافقت على تأجيل المفاوضات.
بالتالي ، لم يكن دي تشينغ قلقًا ، حيث خيم هو وقواته خارج المدينة. مع مرور الوقت ، بدأ الجيش في بناء الدفاعات.
سينتظر كل شيء حتى تنتهي معركة الصومال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو بو يمكن أن يدمر كل جنرالاتهم.
حتى بدون تحريك قواتهم المحلية ، فقد قضوا بسهولة على المدن ودمروا الدول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بصرف النظر عن الرهبة ، كان هناك احترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذين المصدرين الضخمين ، شق خط الحبوب من مدينة الصداقة إلى مقديشو.
…
حتى بدون تحريك قواتهم المحلية ، فقد قضوا بسهولة على المدن ودمروا الدول.
الثكنات في خارج المدينة.
جنبا إلى جنب مع القوات التي تعتني بالأسرى ، يمكن إلقاء حوالي 150 ألف رجل فقط في المعركة . شملهم الشعبة الرابعة بقيادة ألفارو.
كان دي تشينغ يرتدي الزي العسكري ، حيث نظر بصراحة إلى المدينة الغير بعيدة. القناع على وجهه قد اضاف على هذا الجنرال طبقة من الجاذبية ، حيث احترمه الجنود الذين كانوا تحت قيادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإنقاذ الأيدي العاملة ، سيكون ناقلي الحبوب من العمال المحليين ، لذلك كانوا منزعجين حقًا.
مقديشو. كان هذا هو آخر خط دفاعي.
خلال المعارك القليلة الأولى ، إذا لم تكن هناك مساعدة من فيلق الحرس ، فربما تكون الأمور قد خرجت عن السيطرة.
كان عليه مهاجمة المدينة الإمبراطورية ، حيث اصرت عليهم قواعد حرب الدولة بالقتال حتى الموت.
في معركة الصومال ، حاول دي تشينغ كسر هذه المشكلة الصعبة.
بمثل هذه العقلية ، سيواجهون مشكلة كبيرة. إذا لم يعملوا بشكل جيد ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمثل هذه العقلية ، سيواجهون مشكلة كبيرة. إذا لم يعملوا بشكل جيد ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة.
في معركة الصومال ، حاول دي تشينغ كسر هذه المشكلة الصعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أكمل سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب اجتياحهم ، باستثناء مقديشو ، سقطت جميع الأراضي الأخرى في أيدي شيا العظمى.
كانت استراتيجيته بسيطة حقًا وهي حصار المدينة. كانت خطته هي حبسهم داخل المدينة. مع مرور الوقت ، سيسقط العدو من تلقاء نفسه.
بصرف النظر عن ترك 20 ألف للدفاع عن مدينة الصداقة ، قام دي تشينغ أيضًا بترتيب 10 آلاف جندي للدفاع عن مسار الحبوب.
قال فن الحرب لـ سون زي ذات مرة ، “10 اضعاف للاحاطة ، وخمس اضعاف للحصار ، وضعفين للقتال ، والدفاع فقط إذا كان لديك عدد أقل ؛ إذا لم يكن كذلك ، فاهرب. “
ماذا عن خارج ساحة المعركة؟
بالتالي ، لتحيطهم ، ستحتاج إلى 10 أضعاف العدد.
كان عليه مهاجمة المدينة الإمبراطورية ، حيث اصرت عليهم قواعد حرب الدولة بالقتال حتى الموت.
لم يكن هذا الرقم مطلقا. على سبيل المثال ، استخدم باي تشي التضاريس لاحاطة جيش تشاو بكميات متساوية من القوات خلال معركة تشانغ بينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان في مقديشو 80 ألف حارس و 50 ألف لاعب من جيوش المناطق و 100 ألف من لاعبي الفئة القتالية. من حيث العدد ، تجاوزوا جيش شيا العظمى.
لحسن الحظ ، كانت هذه حرب للدولة ، حيث امتلكت سلالة شيا العظمى ميزة طبيعية ، وهي أن الصومال لم يكن لديها أي مخرج. حتى لو حاولوا الهجوم ، فسيظلون يموتون.
على الرغم من أنه قيل إن لديهم 200 ألف جندي ، الا ان عددهم الفعلي في مقديشو كان 150 ألف.
استغرق جيش شيا العظمى أسبوعًا واحدًا فقط للوصول إلى أسوار المدينة.
بصرف النظر عن ترك 20 ألف للدفاع عن مدينة الصداقة ، قام دي تشينغ أيضًا بترتيب 10 آلاف جندي للدفاع عن مسار الحبوب.
خلال المعارك القليلة الأولى ، إذا لم تكن هناك مساعدة من فيلق الحرس ، فربما تكون الأمور قد خرجت عن السيطرة.
ستواجه الأراضي المحتلة حديثًا اضطرابات وهجمات متسللة. بدون جيش ، سيتم تدمير فرقة الحبوب في دقائق.
بعد محاصرة المدينة ، كان دي تشينغ مثل صياد متمرس ، حيث انتظر بصبر ليصابوا بالذعر داخل المدينة وانتظر قطع الشطرنج المخبأة لشيا العظمى داخل المدينة ليتحركوا.
لإنقاذ الأيدي العاملة ، سيكون ناقلي الحبوب من العمال المحليين ، لذلك كانوا منزعجين حقًا.
أما بالنسبة للشعبة الخامسة ، فقد كانوا مسؤولين عن الدفاع عن مدينة الصداقة ، حيث تم إيوائهم بالقرب من ميناء الشجاعة.
لحسن الحظ ، لم يجرؤ المدنيون العاديون على فعل أي شيء أمام الجيش المنتظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
أوضح دي تشينغ أنه إذا قام شخص ما بأعمال شغب ، فسيتم إعدام الشخص الذي بدأ ذلك مع الأشخاص المرتبطين بهم.
…
بالنسبة لأولئك الذين قدموا من نفس القرية ، فسيتم القضاء على القرية بأكملها إذا قام شخص ما بأعمال شغب.
…
كان مسار الحبوب شريان حياتهم ، لذلك كان على دي تشينغ أن يكون شرسًا لقمعهم.
بالتالي ، لتحيطهم ، ستحتاج إلى 10 أضعاف العدد.
بعد أن وصل الجيش إلى مقديشو ، رتب دي تشينغ 10 آلاف من سلاح الفرسان النخبة للذهاب جنوبًا لمواصلة اجتياح المدن الأخرى.
إذا أراد الجيش الصومالي أن يهربوا ، فإلى أين سيهربون؟
جنبا إلى جنب مع القوات التي تعتني بالأسرى ، يمكن إلقاء حوالي 150 ألف رجل فقط في المعركة . شملهم الشعبة الرابعة بقيادة ألفارو.
كان مصير هذه المعركة أن تكون معركة غير متكافئة.
أما بالنسبة للشعبة الخامسة ، فقد كانوا مسؤولين عن الدفاع عن مدينة الصداقة ، حيث تم إيوائهم بالقرب من ميناء الشجاعة.
حتى بدون تحريك قواتهم المحلية ، فقد قضوا بسهولة على المدن ودمروا الدول.
تم ربط مدينة الصداقة بالسلالة. علاوة على ذلك ، بسبب البيئة المعقدة ، كان على دي تشينغ توخي الحذر.
ماذا عن خارج ساحة المعركة؟
إذا قام شخص ما بشن هجوم متسلل ضد مدينة الصداقة ، فسيكون ذلك بمثابة كابوس لجيش شيا العظمى.
…
كان هذا أيضًا سبب عدم مهاجمة دي تشينغ مباشرة للمدينة الإمبراطورية. في ساحات القتال القديمة ، كانت المدينة فقط هي التي تمتلك القدرة على توفير الحبوب للجيش.
لحسن الحظ ، لم يُكتب فن الحرب بالأرقام البسيطة بل بالقوة.
على المستوى الاستراتيجي ، لم يكن لدى الصومال أي شخص يمكنه منافسة دي تشينغ.
بالنظر إلى الجنرالات والمعدات والروح المعنوية والاستراتيجية وما شابه ذلك ، كان الجيش البالغ 150 ألف أقوى أربع مرات من القوات الصومالية.
كان عليه مهاجمة المدينة الإمبراطورية ، حيث اصرت عليهم قواعد حرب الدولة بالقتال حتى الموت.
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لا يزال بعيدًا عن العدد الذي يبلغ عشرة أضعاف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمثل هذه العقلية ، سيواجهون مشكلة كبيرة. إذا لم يعملوا بشكل جيد ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة.
لحسن الحظ ، كانت هذه حرب للدولة ، حيث امتلكت سلالة شيا العظمى ميزة طبيعية ، وهي أن الصومال لم يكن لديها أي مخرج. حتى لو حاولوا الهجوم ، فسيظلون يموتون.
على الرغم من أنه قيل إن لديهم 200 ألف جندي ، الا ان عددهم الفعلي في مقديشو كان 150 ألف.
عندما أكمل سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب اجتياحهم ، باستثناء مقديشو ، سقطت جميع الأراضي الأخرى في أيدي شيا العظمى.
بالتالي ، أصبحت مقديشو مدينة وحيدة.
بالتالي ، أصبحت مقديشو مدينة وحيدة.
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لا يزال بعيدًا عن العدد الذي يبلغ عشرة أضعاف .
إذا أراد الجيش الصومالي أن يهربوا ، فإلى أين سيهربون؟
أما بالنسبة للشعبة الخامسة ، فقد كانوا مسؤولين عن الدفاع عن مدينة الصداقة ، حيث تم إيوائهم بالقرب من ميناء الشجاعة.
يمكنهم فقط القتال.
كان مصير هذه المعركة أن تكون معركة غير متكافئة.
بالتالي ، لم يكن دي تشينغ قلقًا ، حيث خيم هو وقواته خارج المدينة. مع مرور الوقت ، بدأ الجيش في بناء الدفاعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الرقم مطلقا. على سبيل المثال ، استخدم باي تشي التضاريس لاحاطة جيش تشاو بكميات متساوية من القوات خلال معركة تشانغ بينغ.
كان هناك سبب أساسي آخر لعدم القلق – لم يكن لهذه المعركة أي تأثير خارجي.
بصرف النظر عن ترك 20 ألف للدفاع عن مدينة الصداقة ، قام دي تشينغ أيضًا بترتيب 10 آلاف جندي للدفاع عن مسار الحبوب.
بالنسبة لمعركة المغرب ، بدأت شيا العظمى الحرب بشكل عشوائي ، حيث لم يكن لديهم أي سبب لذلك. بالتالي ، احتاجوا إلى إنهاء المعركة بسرعة.
بالتالي ، أصبحت مقديشو مدينة وحيدة.
على هذا النحو ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام استراتيجية النيران لكسب الوقت.
لحسن الحظ ، لم يُكتب فن الحرب بالأرقام البسيطة بل بالقوة.
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا الآن . خانهم ملك الصومال ، حيث امتلكوا سببا للهجوم. لن تمتلك الدول الأخرى أي سبب للتدخل.
يوم واحد ، يومان ، أسبوع.
بالتالي ، فإن العنصر الذي سيحسم المعركة لم يكن من هو الأقوى. لقد تعلمت سلالة شيا العظمى كيفية استخدام الدبلوماسية لكسب الحروب.
بالنسبة لمعركة المغرب ، بدأت شيا العظمى الحرب بشكل عشوائي ، حيث لم يكن لديهم أي سبب لذلك. بالتالي ، احتاجوا إلى إنهاء المعركة بسرعة.
…
خلال هذا الوقت ، فكرت جيوش الأراضي الصومالية ان تهاجم على جيش شيا لتخفيف العبء على المدينة الإمبراطورية.
بعد محاصرة المدينة ، كان دي تشينغ مثل صياد متمرس ، حيث انتظر بصبر ليصابوا بالذعر داخل المدينة وانتظر قطع الشطرنج المخبأة لشيا العظمى داخل المدينة ليتحركوا.
كينيا ، إثيوبيا.
على الرغم من أن التصرف الأمامي كان سلسًا ، إلا أنه كشف أيضًا عن العديد من المشكلات في تشكيل الصومال. لمنع الفوضى ، باستثناء أسرى الحرب المغربيين ، كان هناك جنود آخرون من فيالق الحرب في التشكيل.
كان في مقديشو 80 ألف حارس و 50 ألف لاعب من جيوش المناطق و 100 ألف من لاعبي الفئة القتالية. من حيث العدد ، تجاوزوا جيش شيا العظمى.
كان نفس القول بأن التشكيل بأكمله كان جيشًا مختلطًا ، والذي كان مشابهًا لجيش تشين في معركة نهر فاي.
كان عليه مهاجمة المدينة الإمبراطورية ، حيث اصرت عليهم قواعد حرب الدولة بالقتال حتى الموت.
احتاج جيش كهذا إلى وقت للتعايش والتكيف.
مرت 10 أيام بهذه السرعة ، حيث ساد الصمت في ساحة المعركة بأكملها. كان كلا الجانبين في طريق مسدود. أدى هذا إلى إصابة المواطنين والقوات في المدينة بالذعر لأن حبوبهم كانت تنفد.
على الرغم من أن جايا قد قامت ببعض العمل الشاق للسماح لأسرى الحرب بالتكيف مع بيئاتهم الجديدة بشكل أكثر سلاسة ، إلا أن العديد من المشكلات الموضوعية لا تزال قائمة.
جعل العمل الاستخباراتي المفصل لـ حراس الأفعى السوداء من السهل حقًا على جيش شيا العظمى القيام بذلك. كان لديهم فهم مرتفع للمكان الذي توجد فيه الجبال والأنهار والأخاديد والصحاري ، وأنواع القوات التي تمتلكها الصومال ، والدفاعات ، وأكثر من ذلك.
خلال المعارك القليلة الأولى ، إذا لم تكن هناك مساعدة من فيلق الحرس ، فربما تكون الأمور قد خرجت عن السيطرة.
خلال هذا الوقت ، فكرت جيوش الأراضي الصومالية ان تهاجم على جيش شيا لتخفيف العبء على المدينة الإمبراطورية.
إلى جانب أسلحة ومعدات المغرب ، كان نظام التدريب والمعايير العسكرية مختلفين أيضًا بشكل كبير مقارنة بسلالة شيا العظمى. نتيجة لذلك ، احتاجوا إلى وقت للتكيف.
قال فن الحرب لـ سون زي ذات مرة ، “10 اضعاف للاحاطة ، وخمس اضعاف للحصار ، وضعفين للقتال ، والدفاع فقط إذا كان لديك عدد أقل ؛ إذا لم يكن كذلك ، فاهرب. “
لحسن الحظ ، أزالت جايا حاجز اللغة في الجيش. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من تنظيمهم في جيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمثل هذه العقلية ، سيواجهون مشكلة كبيرة. إذا لم يعملوا بشكل جيد ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة.
باستخدام الوقت الذي كانوا يحيطون فيه بالمدينة ، ركز دي تشينغ على إجراءات المعركة. في الوقت نفسه ، قام بتسريع عملية التكيف داخل التشكيل لإزالة المشاكل الخفية.
في الوقت نفسه ، تم شحن الحبوب التي اشترتها شيا العظمى من التجار إلى ميناء الشجاعة.
…
خلال المعارك القليلة الأولى ، إذا لم تكن هناك مساعدة من فيلق الحرس ، فربما تكون الأمور قد خرجت عن السيطرة.
يوم واحد ، يومان ، أسبوع.
كانت القارة الأفريقية صامتة بالكامل.
مرت 10 أيام بهذه السرعة ، حيث ساد الصمت في ساحة المعركة بأكملها. كان كلا الجانبين في طريق مسدود. أدى هذا إلى إصابة المواطنين والقوات في المدينة بالذعر لأن حبوبهم كانت تنفد.
في وقت سابق ، تم ذكر بأن كل مدينة إمبراطورية كان لديها عدد كبير من السكان. بدون إمدادات خارجية ، ستتمكن من النجاة لمدة نصف شهر فقط.
بصرف النظر عن ترك 20 ألف للدفاع عن مدينة الصداقة ، قام دي تشينغ أيضًا بترتيب 10 آلاف جندي للدفاع عن مسار الحبوب.
قبل ثلاثة أيام ، بدأت مقديشو في تقليل استخدامات إمداداتها. ومع ذلك ، لا يمكن أن يستمر هذا لمدة نصف شهر. بدأ الجوع في الانتشار ، حيث بدأ المواطنين في القلق.
ستواجه الأراضي المحتلة حديثًا اضطرابات وهجمات متسللة. بدون جيش ، سيتم تدمير فرقة الحبوب في دقائق.
…
باستخدام الوقت الذي كانوا يحيطون فيه بالمدينة ، ركز دي تشينغ على إجراءات المعركة. في الوقت نفسه ، قام بتسريع عملية التكيف داخل التشكيل لإزالة المشاكل الخفية.
الترجمة: Hunter
كانت استراتيجيته بسيطة حقًا وهي حصار المدينة. كانت خطته هي حبسهم داخل المدينة. مع مرور الوقت ، سيسقط العدو من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإنقاذ الأيدي العاملة ، سيكون ناقلي الحبوب من العمال المحليين ، لذلك كانوا منزعجين حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
