هروب الملك
الفصل 869 – هروب الملك
في فترة زمنية قصيرة ، اندفع العديد من المدنيين نحو بوابات المدينة.
قبل لو بو الأوامر ، حيث أحضر قواته على الفور. كان معه أيضًا جواسيس من حراس الأفعى السوداء. بدون قائد الجواسيس ، لن يعرفوا التضاريس ومظهر محمد السادس.
خلال فترة الحرب ، ستكون بوابات المدينة مغلقة بشكل طبيعي. لم يهتم المدنيون ، حيث طالبوا الجنود بفتح بوابات المدينة. لم يوافق الجنود بطبيعة الحال لأن العدو كان لا يزال يحاصرهم.
لم يهتم المدنيون. امام الحياة والموت ، لم يعد سقوط الدولة أمرا مهمًا بعد الآن. مع تجمع المزيد والمزيد من الناس بالقرب من بوابات المدينة ، بدا الوضع وكأنه على وشك الخروج عن نطاق السيطرة.
خلال فترة الحرب ، ستكون بوابات المدينة مغلقة بشكل طبيعي. لم يهتم المدنيون ، حيث طالبوا الجنود بفتح بوابات المدينة. لم يوافق الجنود بطبيعة الحال لأن العدو كان لا يزال يحاصرهم.
كانوا على استعداد لتجاوز الخط الدفاعي الذي أنشأته قوات الحرس.
“جيد ، دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة!” كان محمد السادس سعيدا.
على مقربة منهم ، انتشرت النيران مرة أخرى.
ثانياً ، اتصل باي تشي بـ لو بو ، حيث طلب منه إحضار شعبة سلاح فرسان لمطاردة محمد السادس.
برؤية ذلك ، أصبح المدنيون غاضبين ، حيث كان بعضهم على استعداد لشق الطريق. من بين الاشخاص ، كان العديد منهم من عائلة جنود الحرس ، توسل بعضهم للجنود بينما قام آخرون بتوبيخهم.
مع وجود هذه الكراهية في قلوبهم ، من الطبيعي أنهم لن يستسلموا للعدو.
“التقرير إلى الجنرال!”
من الواضح أنه لم يكن لديه الكثير من الأمل في أن يتمكن جيش الحرس من الدفاع عن المدينة. كان الانسحاب من المدينة الإمبراطورية وخروجهم من المغرب يعني أنه ستظل لديه فرصة للذهاب إلى دولة مجاورة ليصبح ملكًا متجولًا.
كان قائد حرس المدينة مغطى بالعرق البارد ، حيث كان بإمكانه فقط طلب المساعدة من القائد إسماعيل.
كان قائد حرس المدينة مغطى بالعرق البارد ، حيث كان بإمكانه فقط طلب المساعدة من القائد إسماعيل.
كان إسماعيل موجود حاليا في منطقة شمال المدينة. عندما تلقى التقرير ، اصبح وجهه مظلما حقًا . أدرك إسماعيل أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام عندما اندلعت النيران فجأة. عندما بدأوا الهجوم الجوي ، أدرك أخيرًا ما كان يحدث.
مع وجود هذه الكراهية في قلوبهم ، من الطبيعي أنهم لن يستسلموا للعدو.
بعد ذلك ، انتشرت تقارير الطوارئ المختلفة إلى إسماعيل.
بالتفكير في ذلك ، أرسل أمر إسماعيل القشعريرة في عمودهم الفقري.
قام شخص ما بإشعال النيران عمدًا ، حيث طلبوا من إسماعيل أن يقبض عليهم. الآن ، اصبحت بوابة المدينة تواجه حالة طوارئ ، حيث كانت تحتاج إلى إسماعيل لاتخاذ قرار .
لم يكن لهم مكان على هذه الأرض. في اللحظة التي يخسروا فيها حرب الدولة ، بغض النظر عن مكان وجودهم ، سواء كانوا أمواتًا أو أحياء ، سيتم نقلهم انيا إلى أرض المحاكمات.
استطاع إسماعيل أن يخمن إلى حد كبير أن انفجار المخزن لم يكن مصادفة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا ستنفجر الثلاثة في نفس الوقت مع مثل هذا التوقيت؟ انفجرت فقط عندما كان العدو يحاصرهم.
كانوا على استعداد لتجاوز الخط الدفاعي الذي أنشأته قوات الحرس.
أثبتت النيران والتفجيرات التالية تخمينه.
لم يشعر باي تشي بأي ندم على ذلك.
“هذه مذبحة . إنها جريمة حرب! “
أصاب رحيل محمد السادس الأسد الذهبي بخيبة أمل كبيرة. بناءً على قواعد جايا ، بمجرد أن يترك الملك المدينة ، يمكن للوحش الإلهي أن يختار الاستمرار في النوم.
كان وجه إسماعيل قبيحًا حقًا ، حيث لم يكن يتوقع أن يستخدم العدو مثل هذه التقنية الشريرة.
فقد جيش الحرس المغربي إرادتهم في القتال ، حيث استسلموا أو حاولوا الهرب مع المدنيين.
كما كان إسماعيل مترددًا ، أرسل محمد السادس جنودًا للعثور على إسماعيل. طلب الملك منه تغطية العائلة الإمبراطورية أثناء هروبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطريق إلى القصر الإمبراطوري ، فكر إسماعيل مليًا بذلك ، “أيها الملك ، هذا رأيي. هناك أعداد كبيرة من المدنيين عند بوابة المدينة. لماذا لا نفتح الأبواب ونختلط بالناس ونهرب؟ بمجرد خروجنا من المدينة ، سنجتمع مرة أخرى “.
“الآن!” اندفع محمد السادس ، حيث كان قلقا حقا .
اختبأ محمد السادس ورجاله وسط الصخب ، حيث تمكنوا بطبيعة الحال من الهرب. حتى لا يلفتوا الأنظار ، أحضر إسماعيل 500 من الحراس فقط ، حراسه الشخصيين.
من الواضح أنه لم يكن لديه الكثير من الأمل في أن يتمكن جيش الحرس من الدفاع عن المدينة. كان الانسحاب من المدينة الإمبراطورية وخروجهم من المغرب يعني أنه ستظل لديه فرصة للذهاب إلى دولة مجاورة ليصبح ملكًا متجولًا.
إذا اختار البقاء في الرباط ، فإما أن يدفن في بحر النيران أو يقتل على يد العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الاختيار بين الاثنين أمرًا سهلاً للغاية.
كان الاختيار بين الاثنين أمرًا سهلاً للغاية.
اجتمع محمد السادس والأشخاص من المناصب العليا في الدولة معًا . عندما رأوا إسماعيل ، بدا الأمر كما لو كانوا ينظرون إلى منقذهم.
عندما رأى إسماعيل ذلك تنهد لأنه لم يستطيع معارضة أوامر الملك. ومع ذلك ، فإن مرافقتهم بعيدًا إلى دولة مجاورة لم يكن بالأمر السهل ، حيث يجب التخطيط له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، هل تشك في أن محمد السادس قد هرب؟” كان الجاسوس مندهشا.
بالتفكير في ذلك ، قرر إسماعيل إعادة قواته إلى القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، انتشرت تقارير الطوارئ المختلفة إلى إسماعيل.
اجتمع محمد السادس والأشخاص من المناصب العليا في الدولة معًا . عندما رأوا إسماعيل ، بدا الأمر كما لو كانوا ينظرون إلى منقذهم.
لحسن الحظ ، كانوا جريئين وذوي مهارات عالية ، حيث دخلوا القصر دون مجهود كبير.
“إسماعيل ، أخبرنا بآرائك”. على الرغم من أن محمد السادس كان كبيرًا في السن ، إلا أنه لم يكن غبيًا ، حيث كان يعلم أنهم إذا هرعوا إلى خارج المدينة في مثل هذه المجموعة الكبيرة ، فسيكون ذلك مثل إلقاء أنفسهم في أيدي العدو.
“الآن!” اندفع محمد السادس ، حيث كان قلقا حقا .
في الطريق إلى القصر الإمبراطوري ، فكر إسماعيل مليًا بذلك ، “أيها الملك ، هذا رأيي. هناك أعداد كبيرة من المدنيين عند بوابة المدينة. لماذا لا نفتح الأبواب ونختلط بالناس ونهرب؟ بمجرد خروجنا من المدينة ، سنجتمع مرة أخرى “.
“اللعنة ، لقد هرب حقًا.” تحول وجه الأفعى السوداء إلى اللون الأسود.
“جيد ، دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة!” كان محمد السادس سعيدا.
“نعم سيدي!”
الجزء التالي كان سهل التعامل معه ، حيث وجدوا جميعًا ملابس للعامة , تحت حماية الحراس الذين ارتدوا ملابس مماثلة ، تسللوا إلى الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، كان الهدف هو إخبارهم بعدم الذهاب بعيدًا.
في الوقت نفسه ، أصدر إسماعيل أمرين عسكريين. أولاً ، افتحوا أبواب المدينة وأخرجوا الناس. ثانيًا ، أخبروا جنود الحرس واللاعبين الذين ما زالوا يقاتلون بشجاعة أن يواصلوا القتال.
في اللحظة الحاسمة ، لم يكن بإمكان إسماعيل إلا أن يظل متحجر القلب.
“التقرير إلى الجنرال!”
دون أن يوقف الجيش العدو ، بمجرد اقتحام القصر ، سيعرفون على الفور أن الملك قد هرب. إذا حدث ذلك ، تحت مطاردة سلاح الفرسان ، قد لا يتمكنون من الهرب إلى دولة مجاورة.
عندما سمع الجاسوس ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه قوله.
فُتحت أبواب المدينة المختلفة .
بما أن هذا هو الحال ، فلماذا سيكافحون؟
خرجت أعداد كبيرة من المدنيين من البوابات ، حيث خرجوا من المدينة. كما هو متوقع ، تلقى الجيش المهاجم بالفعل الأمر بعدم إيذاء الأبرياء.
“إذا وجدته ، اقتله مباشرة. أما بالنسبة للآخرين ، فاجلبهم إلى المدينة ليتعامل الملك معهم “. قال باي تشي .
غادر المدنيون المدينة الإمبراطورية بسلاسة واختفوا في البرية ، حيث هربوا في جميع الاتجاهات الأربعة. اختار البعض الذهاب نحو الدار البيضاء ، بينما اختبأ البعض في الجبال. اختبأ البعض في مكان غير بعيد عن المدينة ، على أمل أن يتمكنوا من العودة إلى المدينة الإمبراطورية.
اختبأ محمد السادس ورجاله وسط الصخب ، حيث تمكنوا بطبيعة الحال من الهرب. حتى لا يلفتوا الأنظار ، أحضر إسماعيل 500 من الحراس فقط ، حراسه الشخصيين.
اختبأ محمد السادس ورجاله وسط الصخب ، حيث تمكنوا بطبيعة الحال من الهرب. حتى لا يلفتوا الأنظار ، أحضر إسماعيل 500 من الحراس فقط ، حراسه الشخصيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، انتشرت تقارير الطوارئ المختلفة إلى إسماعيل.
أما بالنسبة للاعبين المغربين ، فهم في الأساس لم يبتعدوا كثيراً.
عندما سمع الجاسوس ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه قوله.
لم يكن لهم مكان على هذه الأرض. في اللحظة التي يخسروا فيها حرب الدولة ، بغض النظر عن مكان وجودهم ، سواء كانوا أمواتًا أو أحياء ، سيتم نقلهم انيا إلى أرض المحاكمات.
كان إسماعيل موجود حاليا في منطقة شمال المدينة. عندما تلقى التقرير ، اصبح وجهه مظلما حقًا . أدرك إسماعيل أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام عندما اندلعت النيران فجأة. عندما بدأوا الهجوم الجوي ، أدرك أخيرًا ما كان يحدث.
بما أن هذا هو الحال ، فلماذا سيكافحون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الجواسيس ، “سيدي ، ألن يكون هذا مخاطرة كبيرة؟”
لا يزال حصار المدينة مستمرا . تضاءلت معنويات لاعبي الفئة القتالية ، حيث كانوا يخططون لتضييع حياتهم. كما تراجعت معنويات الحرس خاصة بعد أن رأوا العديد من المدنيين يغادرون. لقد فقدوا روحهم القتالية.
عندما رأى باي تشي ذلك ، أمرهم بتسريع وتيرة هجماتهم في محاولة لإنهائهم على الفور.
في الوقت نفسه ، أصدر إسماعيل أمرين عسكريين. أولاً ، افتحوا أبواب المدينة وأخرجوا الناس. ثانيًا ، أخبروا جنود الحرس واللاعبين الذين ما زالوا يقاتلون بشجاعة أن يواصلوا القتال.
في الوقت نفسه ، لاحظ الأفعى السوداء الذي كان لا يزال يسكن في الرباط أن شيئًا ما كان غير عاديا. كان القصر هادئًا للغاية ، حتى الوحش الالهي حامي الدولة لم يظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مقربة منهم ، انتشرت النيران مرة أخرى.
الوحش الإلهي الحامي للمغرب كان أسدًا ذهبيًا ، حيث استيقظ بالفعل عندما تعرضت الرباط للهجوم. ومع ذلك ، بما أن القصر الإمبراطوري لم يتعرض للهجوم ، فلن يشن هجومًا.
“نعم سيدي!”
أصاب رحيل محمد السادس الأسد الذهبي بخيبة أمل كبيرة. بناءً على قواعد جايا ، بمجرد أن يترك الملك المدينة ، يمكن للوحش الإلهي أن يختار الاستمرار في النوم.
عندما رأى باي تشي ذلك ، أمرهم بتسريع وتيرة هجماتهم في محاولة لإنهائهم على الفور.
بمجرد أن تتغير السيطرة على الدولة ، من الطبيعي أن يغير الوحش الإلهي الحامي للدولة سيده أيضًا.
أثار هذا شكوك الأفعى السوداء أكثر ، “ليست هناك حاجة للبحث. دعونا نذهب لنرى ما إذا كان محمد السادس لا يزال هنا أم لا “.
تسلل الأفعى السوداء إلى القصر الإمبراطوري. لما رأى أن الدفاع كان متساهلاً ، حيث لم يقم أحد بإطفاء النيران ، أمر ، “انطلقوا ، دعونا نذهب ونلقي نظرة.”
الترجمة: Hunter
قال الجواسيس ، “سيدي ، ألن يكون هذا مخاطرة كبيرة؟”
كما كان إسماعيل مترددًا ، أرسل محمد السادس جنودًا للعثور على إسماعيل. طلب الملك منه تغطية العائلة الإمبراطورية أثناء هروبهم.
هز الأفعى السوداء رأسه وقال ، “إذا لم ندخل ، فلن نتمكن من معرفة ما يحدث في الداخل ، هذا يعني أننا لم نقم بعملنا. لا أريد أن يوبخني الملك مرة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
عندما سمع الجاسوس ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، كانوا جريئين وذوي مهارات عالية ، حيث دخلوا القصر دون مجهود كبير.
عندما سمع الجاسوس ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه قوله.
أثار هذا شكوك الأفعى السوداء أكثر ، “ليست هناك حاجة للبحث. دعونا نذهب لنرى ما إذا كان محمد السادس لا يزال هنا أم لا “.
إذا اختار البقاء في الرباط ، فإما أن يدفن في بحر النيران أو يقتل على يد العدو.
“سيدي ، هل تشك في أن محمد السادس قد هرب؟” كان الجاسوس مندهشا.
كان الأفعى السوداء هادئًا بينما ابتسم بخبث ، “من الجيد أنهم هربوا ، لأنه قدّم خدمة ضخمة لجيشنا. ابعثوا بخبر تخليه عن المدينة ، خاصة لجيش الحرس المغربي . أيضا ، أرسل شخصا لإبلاغ الملك والقائد باي تشي “.
لم يختتم الأفعى السوداء كلامه ، حيث قال فقط ، “دعونا نلقي نظرة.”
كان الأفعى السوداء هادئًا بينما ابتسم بخبث ، “من الجيد أنهم هربوا ، لأنه قدّم خدمة ضخمة لجيشنا. ابعثوا بخبر تخليه عن المدينة ، خاصة لجيش الحرس المغربي . أيضا ، أرسل شخصا لإبلاغ الملك والقائد باي تشي “.
“نعم سيدي!”
بسرعة كبيرة قاموا بجولة كاملة في القصر ، بطبيعة الحال لم يجدوا أي شيء.
بالتفكير في ذلك ، قرر إسماعيل إعادة قواته إلى القصر.
“اللعنة ، لقد هرب حقًا.” تحول وجه الأفعى السوداء إلى اللون الأسود.
لم يكن لهم مكان على هذه الأرض. في اللحظة التي يخسروا فيها حرب الدولة ، بغض النظر عن مكان وجودهم ، سواء كانوا أمواتًا أو أحياء ، سيتم نقلهم انيا إلى أرض المحاكمات.
قال الجاسوس: “هذا لا يجب أن يحدث ، راقب رجالنا كل شخص قد خرج ، حيث لم يروا أي شخص مشبوه”.
في اللحظة الحاسمة ، لم يكن بإمكان إسماعيل إلا أن يظل متحجر القلب.
“هل انت غبي؟ هل سيكونون حمقى بينما يغادرون المدينة؟ يجب أن يكونوا متنكرين في زي العوام لمغادرة المدينة. كانت بوابة المدينة فوضوية للغاية ، لذلك من الواضح أننا لم نتمكن من الرؤية بوضوح “.
لحسن الحظ ، كانوا جريئين وذوي مهارات عالية ، حيث دخلوا القصر دون مجهود كبير.
شعر الجاسوس بالخجل ، وقال بحذر ، “إذا ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
عندما رأى إسماعيل ذلك تنهد لأنه لم يستطيع معارضة أوامر الملك. ومع ذلك ، فإن مرافقتهم بعيدًا إلى دولة مجاورة لم يكن بالأمر السهل ، حيث يجب التخطيط له.
كان الأفعى السوداء هادئًا بينما ابتسم بخبث ، “من الجيد أنهم هربوا ، لأنه قدّم خدمة ضخمة لجيشنا. ابعثوا بخبر تخليه عن المدينة ، خاصة لجيش الحرس المغربي . أيضا ، أرسل شخصا لإبلاغ الملك والقائد باي تشي “.
لحسن الحظ ، كانوا جريئين وذوي مهارات عالية ، حيث دخلوا القصر دون مجهود كبير.
“نعم سيدي!” فهم الجاسوس وابتسم.
بالتفكير في ذلك ، أرسل أمر إسماعيل القشعريرة في عمودهم الفقري.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مقربة منهم ، انتشرت النيران مرة أخرى.
عندما تلقى جيش الحرس المغربي الخبر ، امتلئوا بعدم التصديق ، حيث أرسلوا شخصًا إلى القصر للتأكيد. لم يرحل محمد السادس فقط ، بل لم يجدوا القائد إسماعيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مقربة منهم ، انتشرت النيران مرة أخرى.
بالتفكير في ذلك ، أرسل أمر إسماعيل القشعريرة في عمودهم الفقري.
هز الأفعى السوداء رأسه وقال ، “إذا لم ندخل ، فلن نتمكن من معرفة ما يحدث في الداخل ، هذا يعني أننا لم نقم بعملنا. لا أريد أن يوبخني الملك مرة أخرى “.
فقد جيش الحرس المغربي إرادتهم في القتال ، حيث استسلموا أو حاولوا الهرب مع المدنيين.
أصاب رحيل محمد السادس الأسد الذهبي بخيبة أمل كبيرة. بناءً على قواعد جايا ، بمجرد أن يترك الملك المدينة ، يمكن للوحش الإلهي أن يختار الاستمرار في النوم.
على أي حال ، لقد خانهم محمد السادس ، لذلك لم يشعروا بأي شيء من الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، هل تشك في أن محمد السادس قد هرب؟” كان الجاسوس مندهشا.
تلقى باي تشي الأخبار ، حيث طلب على الفور من قوات الخطوط الأمامية التراجع. لقد قبل أي شخص مستسلم من المغرب.
عندما سمع الجاسوس ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه قوله.
بدا الأمر وكأن هذه المعركة كانت سلسة بشكل غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الجواسيس ، “سيدي ، ألن يكون هذا مخاطرة كبيرة؟”
أما التدريبات القتالية في شوارع المدينة التي قاموا بها في الجزيرة المقفرة. بطبيعة الحال ، لن يكون لها أي دور.
برؤية ذلك ، أصبح المدنيون غاضبين ، حيث كان بعضهم على استعداد لشق الطريق. من بين الاشخاص ، كان العديد منهم من عائلة جنود الحرس ، توسل بعضهم للجنود بينما قام آخرون بتوبيخهم.
لم يشعر باي تشي بأي ندم على ذلك.
لم يكن لهم مكان على هذه الأرض. في اللحظة التي يخسروا فيها حرب الدولة ، بغض النظر عن مكان وجودهم ، سواء كانوا أمواتًا أو أحياء ، سيتم نقلهم انيا إلى أرض المحاكمات.
بصرف النظر عن أمر الجبهات بالتوقف ، قام باي تشي أيضًا بثلاثة امور. أولاً ، أمر القوات بإجراء تدقيقات صارمة على الأشخاص الذين غادروا لمنع الجنود والمسؤولين من المغادرة.
أصاب رحيل محمد السادس الأسد الذهبي بخيبة أمل كبيرة. بناءً على قواعد جايا ، بمجرد أن يترك الملك المدينة ، يمكن للوحش الإلهي أن يختار الاستمرار في النوم.
في الوقت نفسه ، كان الهدف هو إخبارهم بعدم الذهاب بعيدًا.
كان إسماعيل موجود حاليا في منطقة شمال المدينة. عندما تلقى التقرير ، اصبح وجهه مظلما حقًا . أدرك إسماعيل أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام عندما اندلعت النيران فجأة. عندما بدأوا الهجوم الجوي ، أدرك أخيرًا ما كان يحدث.
ثانياً ، اتصل باي تشي بـ لو بو ، حيث طلب منه إحضار شعبة سلاح فرسان لمطاردة محمد السادس.
من الواضح أنه لم يكن لديه الكثير من الأمل في أن يتمكن جيش الحرس من الدفاع عن المدينة. كان الانسحاب من المدينة الإمبراطورية وخروجهم من المغرب يعني أنه ستظل لديه فرصة للذهاب إلى دولة مجاورة ليصبح ملكًا متجولًا.
“إذا وجدته ، اقتله مباشرة. أما بالنسبة للآخرين ، فاجلبهم إلى المدينة ليتعامل الملك معهم “. قال باي تشي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مفهوم!”
غادر المدنيون المدينة الإمبراطورية بسلاسة واختفوا في البرية ، حيث هربوا في جميع الاتجاهات الأربعة. اختار البعض الذهاب نحو الدار البيضاء ، بينما اختبأ البعض في الجبال. اختبأ البعض في مكان غير بعيد عن المدينة ، على أمل أن يتمكنوا من العودة إلى المدينة الإمبراطورية.
قبل لو بو الأوامر ، حيث أحضر قواته على الفور. كان معه أيضًا جواسيس من حراس الأفعى السوداء. بدون قائد الجواسيس ، لن يعرفوا التضاريس ومظهر محمد السادس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، لاحظ الأفعى السوداء الذي كان لا يزال يسكن في الرباط أن شيئًا ما كان غير عاديا. كان القصر هادئًا للغاية ، حتى الوحش الالهي حامي الدولة لم يظهر.
ثالثا ، أمر باي تشي القوات بحشد الشباب المدنيين لإخماد النيران. خلال هذه المعركة ، شهدوا قوة سلالة شيا العظمى ، لذلك عرفوا بشكل طبيعي مكانهم ، حيث احترموا ملكهم الجديد.
عندما تلقى جيش الحرس المغربي الخبر ، امتلئوا بعدم التصديق ، حيث أرسلوا شخصًا إلى القصر للتأكيد. لم يرحل محمد السادس فقط ، بل لم يجدوا القائد إسماعيل.
بالطبع ، كان هناك جنود قد فضلوا الموت على الاستسلام. كان لهؤلاء الأشخاص قواسم مشتركة ، إما أن منازلهم قد تدمرت أو أحرقت عوائلهم في النيران .
مع وجود هذه الكراهية في قلوبهم ، من الطبيعي أنهم لن يستسلموا للعدو.
مع وجود هذه الكراهية في قلوبهم ، من الطبيعي أنهم لن يستسلموا للعدو.
أصاب رحيل محمد السادس الأسد الذهبي بخيبة أمل كبيرة. بناءً على قواعد جايا ، بمجرد أن يترك الملك المدينة ، يمكن للوحش الإلهي أن يختار الاستمرار في النوم.
بالطبع ، كان هناك أناس لا يعرفون ما حدث. بعد كل شيء ، كانت المدينة فوضوية للغاية ، حيث لم يكن لديهم فرصة لمقابلة عائلاتهم. يمكنهم فقط الاستسلام أولا. أما عندما يلتقوا بعوائلهم فيما بعد ، فمن يدري ما هي التغييرات التي ستحدث.
خلال فترة الحرب ، ستكون بوابات المدينة مغلقة بشكل طبيعي. لم يهتم المدنيون ، حيث طالبوا الجنود بفتح بوابات المدينة. لم يوافق الجنود بطبيعة الحال لأن العدو كان لا يزال يحاصرهم.
الامر الأكثر احراجا هم لاعبو الفئة القتالية على سور المدينة ، حيث كان الاستسلام أمرا فارعا. ومع ذلك ، حتى لو قاتلوا ، فإن الجيش لن ينزعج بهم ، يا له من مشهد مأساوي.
في فترة زمنية قصيرة ، اندفع العديد من المدنيين نحو بوابات المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برؤية ذلك ، أصبح المدنيون غاضبين ، حيث كان بعضهم على استعداد لشق الطريق. من بين الاشخاص ، كان العديد منهم من عائلة جنود الحرس ، توسل بعضهم للجنود بينما قام آخرون بتوبيخهم.
الجزء التالي كان سهل التعامل معه ، حيث وجدوا جميعًا ملابس للعامة , تحت حماية الحراس الذين ارتدوا ملابس مماثلة ، تسللوا إلى الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الجاسوس: “هذا لا يجب أن يحدث ، راقب رجالنا كل شخص قد خرج ، حيث لم يروا أي شخص مشبوه”.
بالتفكير في ذلك ، قرر إسماعيل إعادة قواته إلى القصر.
الامر الأكثر احراجا هم لاعبو الفئة القتالية على سور المدينة ، حيث كان الاستسلام أمرا فارعا. ومع ذلك ، حتى لو قاتلوا ، فإن الجيش لن ينزعج بهم ، يا له من مشهد مأساوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الجاسوس: “هذا لا يجب أن يحدث ، راقب رجالنا كل شخص قد خرج ، حيث لم يروا أي شخص مشبوه”.
خلال فترة الحرب ، ستكون بوابات المدينة مغلقة بشكل طبيعي. لم يهتم المدنيون ، حيث طالبوا الجنود بفتح بوابات المدينة. لم يوافق الجنود بطبيعة الحال لأن العدو كان لا يزال يحاصرهم.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، لاحظ الأفعى السوداء الذي كان لا يزال يسكن في الرباط أن شيئًا ما كان غير عاديا. كان القصر هادئًا للغاية ، حتى الوحش الالهي حامي الدولة لم يظهر.
شعر الجاسوس بالخجل ، وقال بحذر ، “إذا ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
خرجت أعداد كبيرة من المدنيين من البوابات ، حيث خرجوا من المدينة. كما هو متوقع ، تلقى الجيش المهاجم بالفعل الأمر بعدم إيذاء الأبرياء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
