التخييم ضد الماء ، قلق الاستراتيجيين
الفصل 864 – التخييم ضد الماء ، قلق الاستراتيجيين
كان سقوط الجيش وشيكا.
في الساعة 11 صباحًا ، اصبحت الشمس حارقة ، حيث كانت تحرق الأرض بلا رحمة.
بعد تلقي الأمر العسكري ابتهج 130 ألف جندي. ركض الجنود جميعًا إلى النهر ، حيث قاموا بابتلاع المياه.
حتى نسيم المحيط من الجانب الغربي كان حارًا ورطبًا. بالنسبة للجنود الذين كانوا يرتدون الدروع ، كان هذا الطقس بلا شك بمثابة عذاب.
كان العرق يتسرب إلى قمصانهم الداخلية ، حتى أن الماء قد تسرب من أحذيتهم.
كان العرق يتسرب إلى قمصانهم الداخلية ، حتى أن الماء قد تسرب من أحذيتهم.
كان الماء المتناثر ملونًا حقًا ، حيث كان جذابًا مع إشراق الشمس عليه.
من أصل 130 ألف شخص من الأراضي ، بقي جيش الرجال السود هادئًا.
تسببت الحرارة في أن يكون الهواء غير مستقر ، مما ادى إلى ظهور الموجات.
في الليلة الماضية ، لم تتعرض المناطق الثلاثة للهجوم من قبل سلالة شيا العظمى ، لذلك اعتقدوا أن سلالة شيا العظمى أرادت الفوز في معركة واحدة ورمي كل قواتهم لمهاجمة الرباط.
بالتالي ، لتوفير الوقت ، سافر الجيش بسرعة ، حيث كانت دورياتهم مقتصرة على خمسة أميال فقط من الجيش.
إسقاط المدن لن يمنحهم قاعدة إمداد فحسب ، بل سيؤدي أيضًا إلى التخلص من الروح القتالية للرباط.
بالنسبة للقائد ، لن يكون هناك أعداء آخرون في المغرب ، فلماذا يجب أن يكونوا في حالة تأهب؟
بالنسبة للقائد ، لن يكون هناك أعداء آخرون في المغرب ، فلماذا يجب أن يكونوا في حالة تأهب؟
كما يقولون ، إنقاذ شخص ما يشبه إطفاء الحريق. برؤية الرباط محاصرة ، سيكون الجميع قلقين. قوات اللاعبين التي كانت في الأصل في مؤخرة الجيش كانت الآن في المقدمة.
كان سقوط الجيش وشيكا.
كما واصل اللاعبون الاندفاع ودفع الجيش للتحرك بشكل أسرع.
تسببت الحرارة في أن يكون الهواء غير مستقر ، مما ادى إلى ظهور الموجات.
كان سوء التقدير هذا خطأ فادحا.
اصطف ما يقارب من 100 ألف جندي اسير على الشاطئ ، مما شكل مشهدًا مهيبًا.
بعد المشي لمدة ساعة ، رفع القائد رأسه ونظر إلى السماء ، حيث رأى الشمس معلقة في وسط السماء. ارتفعت درجة الحرارة ببضع درجات ، حيث أدت موجات الحر إلى تآكل قدرة الجنود على التحمل.
كان الماء المتناثر ملونًا حقًا ، حيث كان جذابًا مع إشراق الشمس عليه.
تسببت الحرارة في أن يكون الهواء غير مستقر ، مما ادى إلى ظهور الموجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
كان كل الجنود قلقين ، حيث جفت شفاههم واتكأت أجسادهم على رماحهم. بدا أولئك الذين كانوا أضعف وكأنهم على وشك الانهيار في أي لحظة.
في هذا الوقت القصير ، تمكنوا بالفعل من رؤية سلاح الفرسان في الأفق. أعطى الدرع الذهبي ضوءًا ذهبيًا لافتًا للنظر تحت أشعة الشمس الحارقة.
حتى اللاعبين قد بدأوا يفقدون حماسهم.
“غير جيد!”
“أيها الرجال ، فلنجد مكانًا للراحة!”
إذا لم يكن كذلك ، فكيف سيتمكن من اكتساح الصحاري في التاريخ.
على الرغم من أن القائد لم يكن مشهورًا ، إلا أنه كان من ذوي الخبرة حقًا وعرف أنه إذا استمروا ، فلن يكون لهم فائدة كبيرة حتى لو وصلوا إلى المدينة الإمبراطورية.
بالتالي ، في كل مرة يحاولوا فيها التجمع ، سيتم ضربهم بشدة. مع استمرار الأمر ، لم يتمكن القائد حتى من العثور على حراسه الشخصيين ، حيث فقد السيطرة على الجيش.
“نعم!”
حتى أولئك الذين عادوا إلى الشاطئ أزالوا دروعهم وجلسوا لشرب الماء.
ذكرت قوات الطليعة بسرعة أن هناك نهرا ضخما يصلح للراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت المعركة تسير بسلاسة ، كان هو كو بينغ مسرورًا ، حيث لم يكن لديه نية لإخفاء السعادة. كان على عكس باي تشي ، الذي كان سيحتفظ بنفس الوجه بغض النظر عن النتائج.
لم يفكر القائد في ذلك ، حيث أمر الجنود ببساطة بالاندفاع إلى هناك وتجديد مواردهم من المياه. إذا قرأ هذا الجنرال فن الحرب لـ سون زي ، لما ارتكب مثل هذا الخطأ الغبي.
إسقاط المدن لن يمنحهم قاعدة إمداد فحسب ، بل سيؤدي أيضًا إلى التخلص من الروح القتالية للرباط.
كان قيامهم بمعسكر مع ظهورهم في مواجهة المياه قرارًا مروعًا لجيش متنقل.
بعد تلقي الأمر العسكري ابتهج 130 ألف جندي. ركض الجنود جميعًا إلى النهر ، حيث قاموا بابتلاع المياه.
من أصل 130 ألف شخص من الأراضي ، بقي جيش الرجال السود هادئًا.
“رائع!”
علم هو كو بينغ أنه ليس عليه الفوز فحسب ، بل كان عليه أن يفوز بشكل جميل.
شعر بعض الجنود أن ذلك لا يكفي ، حيث نزعوا دروعهم واستحموا في الماء. تتدفقت المياه الباردة من رؤوسهم ، مما ازالت حرارة الجو وهدأتهم.
كما هو متوقع ، وصل العدو بعد الظهر بقليل. بعد العثور على آثارهم ، تبعهم جواسيس سلاح فرسان النمر والفهد. كان هو كو بينغ مثل صياد صبور ، حيث كان يبحث عن الفرصة المناسبة للهجوم.
كان الماء المتناثر ملونًا حقًا ، حيث كان جذابًا مع إشراق الشمس عليه.
أمرهم الملك بعدم العودة إلى الرباط بعد سحق الجيش. بدلاً من ذلك ، سيكون عليهم احتلال الدار البيضاء وأگادير .
“يا لها من راحة!”
فعل الجميع ذلك بعد رؤية شخص ما يأخذ زمام المبادرة.
كما واصل اللاعبون الاندفاع ودفع الجيش للتحرك بشكل أسرع.
على النهر الطويل والممتد ، كان العديد من الجنود يستحمون بالداخل. أولئك الذين يستطيعون السباحة كانوا بالفعل في وسط النهر.
إسقاط المدن لن يمنحهم قاعدة إمداد فحسب ، بل سيؤدي أيضًا إلى التخلص من الروح القتالية للرباط.
بالنسبة للجنود ، لم يكن هناك ما هو أسعد من ذلك ، حيث تمت إزالة الإرهاق من السفر على الفور من أجسادهم.
بعد تلقي الأمر العسكري ابتهج 130 ألف جندي. ركض الجنود جميعًا إلى النهر ، حيث قاموا بابتلاع المياه.
لم يكن هناك أمر عسكري أفضل من ذلك.
من أصل 130 ألف شخص من الأراضي ، بقي جيش الرجال السود هادئًا.
في الأصل ، لم يكن القائد مهتمًا ، ولكن عندما رأى أن الوضع كان يخرج عن نطاق السيطرة ، قال بصرامة ، “ارسلوا أوامري. فلتعودوا إلى الشاطئ على الفور بعد الشرب ، ممنوع اللعب بالماء. أولئك الذين يعصون اوامري سيعاقبون بموجب القانون العسكري “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الاندفاع مثل صاعقة من البرق.
“نعم!” استدار الرسول.
في هذه اللحظة بالذات ، حدث تغيير.
لسوء الحظ ، فات الأوان.
في هذه اللحظة بالذات ، حدث تغيير.
في الساعة 11 صباحًا ، اصبحت الشمس حارقة ، حيث كانت تحرق الأرض بلا رحمة.
على مسافة قصيرة من الشاطئ ، كان يمكن سماع حوافر خيول هادرة. كان الصوت متسارعا وقويًا مثل صوت البرق ، حتى أن الأرض قد اهتزت.
لاحظ القائد سلاح فرسان النمر والفهد ، حيث استطاع رؤية رماح الخيول التي تم رفعها. في غمضة عين ، تمكن حتى من رؤية البخار من أنوف الخيول.
جلبت الأرض المهتزة معها رمالاً وترابًا ، حيث منعتهم من الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلبت الأرض المهتزة معها رمالاً وترابًا ، حيث منعتهم من الرؤية.
“غير جيد!”
مع الأخذ بعين الاعتبار سرعة السفر للعدو ، نصب هو كو بينغ الكمين منذ فترة طويلة.
كان القائد أول من تفاعل. كانت المغرب تفتقر إلى سلاح الفرسان ، لذلك لم يكن انتشار أصوات حوافر الخيول الصاخبة امرا جيدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اجتمعوا بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذا الوقت القصير ، لم يستطع الجيش حتى أن يتجمع ، ناهيك عن التشكل. الوحيدين الذين قاموا بالتشكل كانوا 5 آلاف من الحرس الشخصي.
أمر القائد ، لكنه لم ينفع.
كان الجيش الحالي مشتتًا ولن يتمكن من تشكيله ، حيث ألقى الكثير منهم أسلحتهم ودروعهم جانبًا للعب في الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلبت الأرض المهتزة معها رمالاً وترابًا ، حيث منعتهم من الرؤية.
حتى أولئك الذين عادوا إلى الشاطئ أزالوا دروعهم وجلسوا لشرب الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليلة الماضية ، لم تتعرض المناطق الثلاثة للهجوم من قبل سلالة شيا العظمى ، لذلك اعتقدوا أن سلالة شيا العظمى أرادت الفوز في معركة واحدة ورمي كل قواتهم لمهاجمة الرباط.
في اللحظة التي أُعطي فيها الأمر بالتجمع ، اندفعوا إلى الشاطئ ، حيث ازداد المشهد فوضوية أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الرجال ، فلنجد مكانًا للراحة!”
في هذا الوقت القصير ، تمكنوا بالفعل من رؤية سلاح الفرسان في الأفق. أعطى الدرع الذهبي ضوءًا ذهبيًا لافتًا للنظر تحت أشعة الشمس الحارقة.
حدق القائد وفمه مفتوح على مصراعيه.
كان جنود فيلق الحرس جميعًا جنودًا من النخبة من الدرجة العاشرة ، حيث كان لديهم قدرة كبيرة على التحمل يمكن مقارنتها بالجنرالات الأساسيين. بالتالي ، على الرغم من أن درع مينغ غوانغ كان ثقيلًا ، إلا أنه يمكنهم جميعًا ارتدائه. جنبا إلى جنب مع خيولهم كونها خيول تشينغ فو النخبة ، سافروا بسرعة مثل سلاح فرسان الدرع الخفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت المعركة تسير بسلاسة ، كان هو كو بينغ مسرورًا ، حيث لم يكن لديه نية لإخفاء السعادة. كان على عكس باي تشي ، الذي كان سيحتفظ بنفس الوجه بغض النظر عن النتائج.
كان هذا الاندفاع مثل صاعقة من البرق.
بالنسبة للجنود ، لم يكن هناك ما هو أسعد من ذلك ، حيث تمت إزالة الإرهاق من السفر على الفور من أجسادهم.
“إنه جيش سلالة شيا العظمى!”
في الساعة 11 صباحًا ، اصبحت الشمس حارقة ، حيث كانت تحرق الأرض بلا رحمة.
لاحظ القائد سلاح فرسان النمر والفهد ، حيث استطاع رؤية رماح الخيول التي تم رفعها. في غمضة عين ، تمكن حتى من رؤية البخار من أنوف الخيول.
في هذا الوقت القصير ، تمكنوا بالفعل من رؤية سلاح الفرسان في الأفق. أعطى الدرع الذهبي ضوءًا ذهبيًا لافتًا للنظر تحت أشعة الشمس الحارقة.
“انتهينا!”
إذا احتاج المرء إلى شخصا صبورا ، فسيكون هو كو بينغ أكثر صبرا من أي شخص آخر.
حدق القائد وفمه مفتوح على مصراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد هو كو بينغ الفرصة أخيرًا. حتى أنه لم يتوقع أن يكون العدو بهذه الحماقة ليختار أن يستريح بجانب الشاطئ.
في مثل هذا الوقت القصير ، لم يستطع الجيش حتى أن يتجمع ، ناهيك عن التشكل. الوحيدين الذين قاموا بالتشكل كانوا 5 آلاف من الحرس الشخصي.
في أقل من ساعتين ، الجيش المغربي البالغ عدده 130 ألف قد مات أو استسلم.
مع قيام حراس الأفعى السوداء بتزويدهم بالمعلومات ، لن يكون الأمر صعبًا على هو كو بينغ لمعرفة مسار سفرهم. جنبا إلى جنب مع الكشافة ، أصبح هو كو بينغ أكثر ثقة.
“اجتمعوا بسرعة!”
مع الأخذ بعين الاعتبار سرعة السفر للعدو ، نصب هو كو بينغ الكمين منذ فترة طويلة.
في هذه اللحظة بالذات ، حدث تغيير.
كما هو متوقع ، وصل العدو بعد الظهر بقليل. بعد العثور على آثارهم ، تبعهم جواسيس سلاح فرسان النمر والفهد. كان هو كو بينغ مثل صياد صبور ، حيث كان يبحث عن الفرصة المناسبة للهجوم.
كان كل الجنود قلقين ، حيث جفت شفاههم واتكأت أجسادهم على رماحهم. بدا أولئك الذين كانوا أضعف وكأنهم على وشك الانهيار في أي لحظة.
علم هو كو بينغ أنه ليس عليه الفوز فحسب ، بل كان عليه أن يفوز بشكل جميل.
لاحظ القائد سلاح فرسان النمر والفهد ، حيث استطاع رؤية رماح الخيول التي تم رفعها. في غمضة عين ، تمكن حتى من رؤية البخار من أنوف الخيول.
لا يزال هو كو بينغ يتطلع إلى الذهاب إلى المعركة النهائية في الرباط.
في هذا الوقت القصير ، تمكنوا بالفعل من رؤية سلاح الفرسان في الأفق. أعطى الدرع الذهبي ضوءًا ذهبيًا لافتًا للنظر تحت أشعة الشمس الحارقة.
نتيجة لذلك ، سيحتاج إلى أن يكون أكثر صبرًا.
حتى نسيم المحيط من الجانب الغربي كان حارًا ورطبًا. بالنسبة للجنود الذين كانوا يرتدون الدروع ، كان هذا الطقس بلا شك بمثابة عذاب.
إذا احتاج المرء إلى شخصا صبورا ، فسيكون هو كو بينغ أكثر صبرا من أي شخص آخر.
ذكرت قوات الطليعة بسرعة أن هناك نهرا ضخما يصلح للراحة.
إذا لم يكن كذلك ، فكيف سيتمكن من اكتساح الصحاري في التاريخ.
“هذه الأنواع من المعارك هي الأفضل.” كان ما تشاو سعيدًا.
امتلك الجنرالات الإلهيين بعض الصفات الأساسية بغض النظر عن كيفية استخدامهم للقوات. ليس هو فقط ، حتى باي تشي وهان شين وسون بين كانوا متشابهين.
إذا لم يكن كذلك ، فكيف سيتمكن من اكتساح الصحاري في التاريخ.
وجد هو كو بينغ الفرصة أخيرًا. حتى أنه لم يتوقع أن يكون العدو بهذه الحماقة ليختار أن يستريح بجانب الشاطئ.
“إنهم يتطلعون للموت ، لا تلوموني.”
عندما سمع هو كو بينغ ذلك ، هز رأسه وقال ، “لا أعتقد أننا المساهم الأول ؛ انه ينتمي إلى سرب البحر الأبيض المتوسط. لكننا قمنا بعمل جيد ، لذلك سأسعى للحصول على المكافآت من الملك “.
استرخى هو كو بينغ ، حيث توقع بالفعل نصرا هائلا.
كما يقولون ، “الراهب يمكنه المغادرة ولكن المعبد لا يستطيع”. بمجرد احتلال سلالة شيا العظمى للمغرب ، سيكون من الطبيعي أن يعتني بالجنود الهاربين.
بالنظر إلى هذه الفرصة ، لم يتردد وأمر القوات بالهجوم. قام 70 ألف من أفضل سلاح الفرسان بضربهم وتقطيع 130 ألف من الجيش إلى أشلاء.
شعر بعض الجنود أن ذلك لا يكفي ، حيث نزعوا دروعهم واستحموا في الماء. تتدفقت المياه الباردة من رؤوسهم ، مما ازالت حرارة الجو وهدأتهم.
عندما جاءت القوة الرئيسية ، أصبحت مذبحة شاملة.
على طول الخط الساحلي ، فعل سلاح الفرسان ما يحلو لهم ، حيث لم يمنحوا الجيش المغربي فرصة للتجمع.
بالتالي ، في كل مرة يحاولوا فيها التجمع ، سيتم ضربهم بشدة. مع استمرار الأمر ، لم يتمكن القائد حتى من العثور على حراسه الشخصيين ، حيث فقد السيطرة على الجيش.
“إنه جيش سلالة شيا العظمى!”
كان سقوط الجيش وشيكا.
بالتالي ، في كل مرة يحاولوا فيها التجمع ، سيتم ضربهم بشدة. مع استمرار الأمر ، لم يتمكن القائد حتى من العثور على حراسه الشخصيين ، حيث فقد السيطرة على الجيش.
اعتقد بعض الجنود أنهم أذكياء ، حيث قفزوا في النهر لمحاولة الهرب. ما لم يعرفوه هو أن جنود فيلق الحرس كانوا مجهزين بقوس ذراع الاله. تم إطلاق السهام على كل من حاول الهرب.
كان العرق يتسرب إلى قمصانهم الداخلية ، حتى أن الماء قد تسرب من أحذيتهم.
بمجرد أن اخترقت السهام جثثهم ، لم يجرؤ أحد على القفز بعد الآن.
بالنسبة للجنود ، لم يكن هناك ما هو أسعد من ذلك ، حيث تمت إزالة الإرهاق من السفر على الفور من أجسادهم.
إذا أرادوا البقاء على قيد الحياة ، فإن الطريقة الوحيدة هي الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليلة الماضية ، لم تتعرض المناطق الثلاثة للهجوم من قبل سلالة شيا العظمى ، لذلك اعتقدوا أن سلالة شيا العظمى أرادت الفوز في معركة واحدة ورمي كل قواتهم لمهاجمة الرباط.
في أقل من ساعتين ، الجيش المغربي البالغ عدده 130 ألف قد مات أو استسلم.
لاحظ القائد سلاح فرسان النمر والفهد ، حيث استطاع رؤية رماح الخيول التي تم رفعها. في غمضة عين ، تمكن حتى من رؤية البخار من أنوف الخيول.
اصطف ما يقارب من 100 ألف جندي اسير على الشاطئ ، مما شكل مشهدًا مهيبًا.
فعل الجميع ذلك بعد رؤية شخص ما يأخذ زمام المبادرة.
أما بالنسبة للذين هربوا ، لم يكن لدى هو كو بينغ نية لمطاردتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال هو كو بينغ يتطلع إلى الذهاب إلى المعركة النهائية في الرباط.
كما يقولون ، “الراهب يمكنه المغادرة ولكن المعبد لا يستطيع”. بمجرد احتلال سلالة شيا العظمى للمغرب ، سيكون من الطبيعي أن يعتني بالجنود الهاربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الاندفاع مثل صاعقة من البرق.
كان الشيء الحاسم الآن هو التعامل مع كل هؤلاء الاسرى والتعامل مع أمور ما بعد المعركة.
في اللحظة التي أُعطي فيها الأمر بالتجمع ، اندفعوا إلى الشاطئ ، حيث ازداد المشهد فوضوية أكثر فأكثر.
أمرهم الملك بعدم العودة إلى الرباط بعد سحق الجيش. بدلاً من ذلك ، سيكون عليهم احتلال الدار البيضاء وأگادير .
أما مدينة طنجة فسيتعامل معها سرب البحر المتوسط.
إسقاط المدن لن يمنحهم قاعدة إمداد فحسب ، بل سيؤدي أيضًا إلى التخلص من الروح القتالية للرباط.
بدون التعزيزات ، لن يكون معروفًا إلى متى يمكن للرباط البقاء على قيد الحياة.
استرخى هو كو بينغ ، حيث توقع بالفعل نصرا هائلا.
بينما كانت المعركة تسير بسلاسة ، كان هو كو بينغ مسرورًا ، حيث لم يكن لديه نية لإخفاء السعادة. كان على عكس باي تشي ، الذي كان سيحتفظ بنفس الوجه بغض النظر عن النتائج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيء الحاسم الآن هو التعامل مع كل هؤلاء الاسرى والتعامل مع أمور ما بعد المعركة.
“أيها الجنرال ، المساهمة الأولى لهذه الحرب من نصيبنا.”
“اجتمعوا بسرعة!”
في هذه اللحظة بالذات ، جاء جنرال فيلق سلاح فرسان النمر والفهد ما تشاو. حاليا ، كان وجهه ممتلئا بالسعادة. منذ متابعة هو كو بينغ ، حصلوا على العديد الانتصارات.
“رائع!”
“هذه الأنواع من المعارك هي الأفضل.” كان ما تشاو سعيدًا.
“نعم!” استدار الرسول.
عندما سمع هو كو بينغ ذلك ، هز رأسه وقال ، “لا أعتقد أننا المساهم الأول ؛ انه ينتمي إلى سرب البحر الأبيض المتوسط. لكننا قمنا بعمل جيد ، لذلك سأسعى للحصول على المكافآت من الملك “.
كما واصل اللاعبون الاندفاع ودفع الجيش للتحرك بشكل أسرع.
ابتسم ما تشاو وقال ، “ليس الأمر أنني جشع في الحصول على المكافآت ، ولكن الأمر يتعلق فقط بأن رجالي يستحقونها.”
“نعم!”
على الرغم من أن النصر كان جميلًا ، إلا أنه لم يكن سهلاً على سلاح فرسان النمر والفهد.
“هذه الأنواع من المعارك هي الأفضل.” كان ما تشاو سعيدًا.
لاحظ القائد سلاح فرسان النمر والفهد ، حيث استطاع رؤية رماح الخيول التي تم رفعها. في غمضة عين ، تمكن حتى من رؤية البخار من أنوف الخيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قيامهم بمعسكر مع ظهورهم في مواجهة المياه قرارًا مروعًا لجيش متنقل.
استرخى هو كو بينغ ، حيث توقع بالفعل نصرا هائلا.
على الرغم من أن القائد لم يكن مشهورًا ، إلا أنه كان من ذوي الخبرة حقًا وعرف أنه إذا استمروا ، فلن يكون لهم فائدة كبيرة حتى لو وصلوا إلى المدينة الإمبراطورية.
أما بالنسبة للذين هربوا ، لم يكن لدى هو كو بينغ نية لمطاردتهم.
حدق القائد وفمه مفتوح على مصراعيه.
في اللحظة التي أُعطي فيها الأمر بالتجمع ، اندفعوا إلى الشاطئ ، حيث ازداد المشهد فوضوية أكثر فأكثر.
الترجمة: Hunter
كما هو متوقع ، وصل العدو بعد الظهر بقليل. بعد العثور على آثارهم ، تبعهم جواسيس سلاح فرسان النمر والفهد. كان هو كو بينغ مثل صياد صبور ، حيث كان يبحث عن الفرصة المناسبة للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليلة الماضية ، لم تتعرض المناطق الثلاثة للهجوم من قبل سلالة شيا العظمى ، لذلك اعتقدوا أن سلالة شيا العظمى أرادت الفوز في معركة واحدة ورمي كل قواتهم لمهاجمة الرباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد هو كو بينغ الفرصة أخيرًا. حتى أنه لم يتوقع أن يكون العدو بهذه الحماقة ليختار أن يستريح بجانب الشاطئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
