قلعة الرداء
الفصل 857 – قلعة الرداء
توجه الجنود الجدد المليئون بالطاقة إلى مواقعهم ليبدأوا دورياتهم.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 19 ، مدينة الرباط الإمبراطورية المغربية.
يبدأ النهر الأعلى والأسفل من جبال الأطلس المتوسط ، حيث يتدفق من جنوب الرباط إلى ميناء الرباط الهادئ قبل أن يدخل أخيرًا إلى المحيط الأطلسي.
كان جنوب ميناء الرباط عبارة عن جزء ضيق من الأرض يشير مباشرة إلى المحيط الأطلسي مثل الرداء. في الرداء ، تم بناء قاعدة عسكرية مهمة ؛ كانت قصبة الوداية المشهورة .
شكلت أسوار المدينة العالية ، وبوابات المدينة الضخمة ، وأبراج المراقبة البارزة الطبقة الأولى للدفاع عن القلعة. داخل القلعة ، باستثناء القاعة الرئيسية المهيبة ، كان هناك العديد من القصور المختلفة . في الوسط كانت توجد حديقة بها العديد من أنواع الزهور المختلفة. كانت القصبة بالقرب من القلعة حيث تم إيواء القوات.
شكلت قصبة الوداية خط الدفاع الأمامي عن الرباط. كل من يحاول شن هجوم على الرباط عبر المحيطات سيكون عليه المرور عبر هذا المكان أولاً.
خاصة بالنسبة للمدنيين في المدينة الإمبراطورية ، حتى انهم لم يعرفوا ما هي الحرب اصلا.
كان ملك المغرب الحالي محمد السادس يؤوي 50 ألف حارس داخل القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعث من المدينة روح عربية دافئة ، مما يجعل المرء مدمنا على ذلك.
بإلقاء نظرة على القلعة ، يمكن للمرء أن يرى الخط الساحلي لنهر ابو رقراق. كان هذا الجزء الرئيسي من مدينة الرباط الإمبراطورية. مع ذلك ، كان لدى المدينة الإمبراطورية حاجز طبيعي من الغرب.
كان الحراس في قصبة الوداية أول من لاحظ أن شيئًا ما كان خاطئا.
في شرق الرباط ، كانت تتواجد مدينة القمر الصناعي التي تم تشكيلها حديثًا ، حيث كانت أكبر نقابة في المغرب تحرس المدخل الوحيد إلى العالم تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، سيرسو سرب البحر الأبيض المتوسط هنا لإعادة إمداداتهم. نتيجة لذلك ، عاملهم التجار بحرارة.
في الوقت الحالي ، كانت مدينة القمر الصناعي أكثر ازدحاما من المدينة الرئيسية ، حيث جذبت نصف اللاعبين. بالتالي ، فقط لاعبو فئة العمل واللاعبون العاديين سيمضوا أوقاتهم في المدينة.
في اللغة العربية ، كلمة الرباط تعني في الواقع “التقييد”. يبدو الأمر صادمًا لأنه لماذا كانت مدينة إمبراطورية تحمل مثل هذا الاسم المشؤوم؟
كان ملك المغرب الحالي محمد السادس يؤوي 50 ألف حارس داخل القلعة.
تقول الأساطير أنه منذ زمن بعيد ، كانت الرباط مجرد جزيرة صغيرة ، حيث قيد الملك الأسرى بالحبال وأمر الجنود بإرسالهم إلى هنا لأداء أعمال شاقة. مع إرسال المزيد والمزيد من الناس ، أصبحت القرية مدينة وحصلت على اسمها الغريب بهذه الطريقة.
“بسرعة ، فلتردوا النيران!”
في اللعبة ، كانت الرباط مدينة عربية نموذجية. كانت الجدران حمراء ، حيث كان هناك العديد من الهياكل والمعابد العربية القديمة في المدينة. بدت المدينة مثيرة ومزدحمة حقًا ، حيث كان على جوانب الطرق العديد من الأشجار والحدائق في كل مكان.
“إنه سرب البحر الأبيض المتوسط ، لقد أطلقوا النيران.” أصيب شخص بالذعر.
سواء كان ذلك القصر الإمبراطوري في الرباط أو مسجد الحسن الثاني المهم ، فقد كانت كلها مباني عربية نموذجية. بالمقارنة مع العمارة الغربية أو المباني الهندية ، كانت المباني العربية تتمتع بالكثير من الإبداع والعظمة والأناقة.
في المحيط الأطلسي ، كان علم التنين الذهبي لسرب البحر الأبيض المتوسط فريدًا وسهل التعرف عليه. قبل نصف عام ، عندما أتوا إلى هنا للقضاء على القراصنة ، كانوا قد أتوا إلى الرباط لإعادة التخزين.
امتلأت شوارع وأزقة المدينة بورش الحرفيين المختلفة ، حيث كان أسلوب الحياة يشبه أسلوب العصور الوسطى .
في الرباط ، باستثناء الرصيف الرئيسي ، كان لا يزال هناك رصيف نهري داخلي آخر يمكن للمرء الذهاب إليه لإعادة الإمداد.
أشرقت الشمس الحمراء من سطح المحيط ، مما يشير إلى حلول يوم جديد.
في شرق الرباط ، كانت تتواجد مدينة القمر الصناعي التي تم تشكيلها حديثًا ، حيث كانت أكبر نقابة في المغرب تحرس المدخل الوحيد إلى العالم تحت الأرض.
أشرقت الشمس على المسجد ، حيث أصبح المسجد متوهجا باللون الذهبي ، مما جعله يبدو مقدسًا ومهيبا حقًا . استيقظت مدينة الرباط التي نامت ليلة واحدة من جديد.
كان أول من تفاعل هو حراس القلعة.
في ورش العمل التي توقفت ليلاً ، اندلعت الأصوات المألوفة للعمل الشاق.
أخرج جندي منظاره ورأى أخيرًا سرب البحر الأبيض المتوسط ؛ تمتم ، “هذه سفن حربية وليست سفن تجارية.”
خرج السكان الذين استيقظوا مبكرًا من منازلهم المصممة على الطراز العربي وتجمعوا معًا لتناول الطعام أو العمل أو الدراسة أو لبدء يوم جديد تمامًا .
خلال الجولة الأولى من المعركة ، اندلعت أصوات نيران المدافع العنيفة.
بالنسبة لسكان المدينة ، كان هذا مجرد يوم عادي.
“ماذا حدث ، من أطلق؟”
انبعث من المدينة روح عربية دافئة ، مما يجعل المرء مدمنا على ذلك.
كانت هناك مدافع في القلعة ولكن بسبب نقص الأموال ، لم يكن لدى القلعة سوى 20 مدفع.
بالمثل ، كان الميناء خارج المدينة مزدحمًا حقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعث من المدينة روح عربية دافئة ، مما يجعل المرء مدمنا على ذلك.
عادت قوارب الصيد التي انطلقت في الصباح الباكر بالفعل ، حيث كان معها كميات كبيرة من الأسماك. كان موسم منتصف الصيف هو أفضل وقت لصيد التونة ، حيث تم وضع سلال من التونة على جانبي رصيف الميناء ليختارها الناس.
خلال الجولة الأولى من المعركة ، اندلعت أصوات نيران المدافع العنيفة.
بصرف النظر عن التونة ، كان هناك العديد من أنواع المأكولات البحرية المختلفة التي تبهر العين.
لم يفهم كثير من الأشخاص ما كان يحدث.
تحت أشعة الشمس ، بدت وجوه الصيادين دافئة حقًا من الفرحة.
كما غُمرت قصبة الوداية التي تدافع عن الميناء بضوء ذهبي. قام الجنود الذين قاموا بدوريات خلال الليل بتغيير نوباتهم ، حيث كانوا يتثاءبون وهم يسحبون جثثهم المنهكة أسفل سور المدينة.
بعد إخفاض حذرهم ، بدأ الجنود يتجاذبون أطراف الحديث. كان موضوع حديثهم هو سرب البحر الأبيض المتوسط. ابتسم جندي وقال: “سمعت أن سلالة شيا العظمى لم تكن تقضي وقتًا ممتعًا هنا. لقد تفكك التحالف ، وذهب حلفاؤهم في طرق منفصلة “.
توجه الجنود الجدد المليئون بالطاقة إلى مواقعهم ليبدأوا دورياتهم.
بالتالي ، لم يكن الجنود على دراية كاملة بهم.
لم يكن الجنود متوترين حقًا . بعد كل شيء ، كانت المغرب تقع في زاوية من إفريقيا ، لذا بدت الحرب بعيدة جدًا عنهم.
كان الحراس في قصبة الوداية أول من لاحظ أن شيئًا ما كان خاطئا.
خاصة بالنسبة للمدنيين في المدينة الإمبراطورية ، حتى انهم لم يعرفوا ما هي الحرب اصلا.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 19 ، مدينة الرباط الإمبراطورية المغربية.
كان اللوردات الثلاثة المتبقون في المغرب مسالمين حقًا ، حيث أدار كل شخص منطقة. لم يكن أحد قادرًا على أكل الآخرين ، لذلك كانوا يفتقرون بطبيعة الحال إلى القوة لمهاجمة المدينة الإمبراطورية.
“بسرعة ، فلتردوا النيران!”
مقارنة بمنطقة الصين الفوضوية ، كان هذا المكان جنة.
“ماذا حدث ، من أطلق؟”
في الساعة 7 صباحًا ، في الأفق البعيدة ، ظهرت سفينة طويل فجأة. في غمضة عين ، ارتفعت الأشرعة ، حيث ظهر المزيد منها.
بالتالي ، لم يكن الجنود على دراية كاملة بهم.
“ما هذا؟”
تقول الأساطير أنه منذ زمن بعيد ، كانت الرباط مجرد جزيرة صغيرة ، حيث قيد الملك الأسرى بالحبال وأمر الجنود بإرسالهم إلى هنا لأداء أعمال شاقة. مع إرسال المزيد والمزيد من الناس ، أصبحت القرية مدينة وحصلت على اسمها الغريب بهذه الطريقة.
كان الحراس في قصبة الوداية أول من لاحظ أن شيئًا ما كان خاطئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما غُمرت قصبة الوداية التي تدافع عن الميناء بضوء ذهبي. قام الجنود الذين قاموا بدوريات خلال الليل بتغيير نوباتهم ، حيث كانوا يتثاءبون وهم يسحبون جثثهم المنهكة أسفل سور المدينة.
أخرج جندي منظاره ورأى أخيرًا سرب البحر الأبيض المتوسط ؛ تمتم ، “هذه سفن حربية وليست سفن تجارية.”
بالنسبة لسكان المدينة ، كان هذا مجرد يوم عادي.
“سفينة حربية؟ أي دولة؟ “
“يا إلهي ، ما الذي يحدث ، هل يريدون شن حرب؟”
“سرب البحر الأبيض المتوسط لسلالة شيا العظمى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعث من المدينة روح عربية دافئة ، مما يجعل المرء مدمنا على ذلك.
في المحيط الأطلسي ، كان علم التنين الذهبي لسرب البحر الأبيض المتوسط فريدًا وسهل التعرف عليه. قبل نصف عام ، عندما أتوا إلى هنا للقضاء على القراصنة ، كانوا قد أتوا إلى الرباط لإعادة التخزين.
أخرج جندي منظاره ورأى أخيرًا سرب البحر الأبيض المتوسط ؛ تمتم ، “هذه سفن حربية وليست سفن تجارية.”
بالتالي ، لم يكن الجنود على دراية كاملة بهم.
تحت أشعة الشمس ، بدت وجوه الصيادين دافئة حقًا من الفرحة.
“لا عجب في ذلك . لقد سمعت الجنرال يقول إنهم كانوا يطردون القراصنة وقال إنهم قاموا مؤخرًا بإغلاق مناطق المحيط القريبة. ربما يكونون هنا لإعادة الإمداد “.
في شرق الرباط ، كانت تتواجد مدينة القمر الصناعي التي تم تشكيلها حديثًا ، حيث كانت أكبر نقابة في المغرب تحرس المدخل الوحيد إلى العالم تحت الأرض.
في هذه المرحلة ، ما زال الجنود غير مدركين لوصول أزمة.
“ماذا يحدث؟”
بعد إخفاض حذرهم ، بدأ الجنود يتجاذبون أطراف الحديث. كان موضوع حديثهم هو سرب البحر الأبيض المتوسط. ابتسم جندي وقال: “سمعت أن سلالة شيا العظمى لم تكن تقضي وقتًا ممتعًا هنا. لقد تفكك التحالف ، وذهب حلفاؤهم في طرق منفصلة “.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 19 ، مدينة الرباط الإمبراطورية المغربية.
“يمكنهم فقط التباهي بجيشهم في البحر الأبيض المتوسط الآن.”
في ورش العمل التي توقفت ليلاً ، اندلعت الأصوات المألوفة للعمل الشاق.
“الجمل الرقيق لا يزال أكبر من الحصان. على الرغم من أنهم فقدوا السيطرة على البحر الأبيض المتوسط ، ما زلنا لا نستطيع استفزازهم. يجب ألا ينسى المرء أن لديهم سلالة كاملة تدعمهم “.
خاصة بالنسبة للمدنيين في المدينة الإمبراطورية ، حتى انهم لم يعرفوا ما هي الحرب اصلا.
“هذا صحيح. سمعت أن مساحة أرض سلالة شيا العظمى أكبر من المغرب بأكملها ، وأن لديهم أيضًا الملايين من المحاربين ذو الدرع الحديدي. إنهم أثرياء للغاية “.
في اللعبة ، كانت الرباط مدينة عربية نموذجية. كانت الجدران حمراء ، حيث كان هناك العديد من الهياكل والمعابد العربية القديمة في المدينة. بدت المدينة مثيرة ومزدحمة حقًا ، حيث كان على جوانب الطرق العديد من الأشجار والحدائق في كل مكان.
ألم ترى التجار الشرقيين الذين يأتون ويذهبون من السلالة؟ جميعهم أغنياء”.
عندما رأى التجار ذلك ، ارتبكوا.
…
خاصة بالنسبة للمدنيين في المدينة الإمبراطورية ، حتى انهم لم يعرفوا ما هي الحرب اصلا.
بينما كان الجنود يتجاذبون أطراف الحديث ، لاحظ تجار المدينة الإمبراطورية الذين كانوا يقومون بأعمال تجارية في الأرصفة وجود سرب البحر الأبيض المتوسط. هذه المرة ، أضاءت أعينهم.
في شرق الرباط ، كانت تتواجد مدينة القمر الصناعي التي تم تشكيلها حديثًا ، حيث كانت أكبر نقابة في المغرب تحرس المدخل الوحيد إلى العالم تحت الأرض.
“ستأتي سمكة كبيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تجارة كبيرة ، تجارة كبيرة!”
بإلقاء نظرة على القلعة ، يمكن للمرء أن يرى الخط الساحلي لنهر ابو رقراق. كان هذا الجزء الرئيسي من مدينة الرباط الإمبراطورية. مع ذلك ، كان لدى المدينة الإمبراطورية حاجز طبيعي من الغرب.
فرك التجار جميعًا راحة يدهم ، حيث لم يتمكنوا من إخفاء الجشع في أعينهم.
بصرف النظر عن التونة ، كان هناك العديد من أنواع المأكولات البحرية المختلفة التي تبهر العين.
عندما جاءت الشعبتان الأولى والثانية إلى الميناء وبدا أنهم على وشك بيع الموارد التي بحوزتهم ، حدث تغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سفينة حربية؟ أي دولة؟ “
لم تتوقف الشعبة الأولى في الجبهة حتى في الميناء ، حيث صعدت نهر أبو رقراق بدلاً من ذلك. انتشرت جميع السفن الأربعين ، ليشكل ذلك مشهدا رائعا.
سواء كان ذلك القصر الإمبراطوري في الرباط أو مسجد الحسن الثاني المهم ، فقد كانت كلها مباني عربية نموذجية. بالمقارنة مع العمارة الغربية أو المباني الهندية ، كانت المباني العربية تتمتع بالكثير من الإبداع والعظمة والأناقة.
“ماذا يحدث؟”
سواء كان ذلك القصر الإمبراطوري في الرباط أو مسجد الحسن الثاني المهم ، فقد كانت كلها مباني عربية نموذجية. بالمقارنة مع العمارة الغربية أو المباني الهندية ، كانت المباني العربية تتمتع بالكثير من الإبداع والعظمة والأناقة.
عندما رأى التجار ذلك ، ارتبكوا.
أشرقت الشمس على المسجد ، حيث أصبح المسجد متوهجا باللون الذهبي ، مما جعله يبدو مقدسًا ومهيبا حقًا . استيقظت مدينة الرباط التي نامت ليلة واحدة من جديد.
عادة ، سيرسو سرب البحر الأبيض المتوسط هنا لإعادة إمداداتهم. نتيجة لذلك ، عاملهم التجار بحرارة.
“يا إلهي ، ما الذي يحدث ، هل يريدون شن حرب؟”
بغرابة ، لم يتوقفوا هنا بل صعدوا النهر بدلاً من ذلك.
بالمثل ، كان الميناء خارج المدينة مزدحمًا حقًا .
“هل أدركوا أننا رفعنا السعر؟” كان التجار قلقين.
أخرج جندي منظاره ورأى أخيرًا سرب البحر الأبيض المتوسط ؛ تمتم ، “هذه سفن حربية وليست سفن تجارية.”
في الرباط ، باستثناء الرصيف الرئيسي ، كان لا يزال هناك رصيف نهري داخلي آخر يمكن للمرء الذهاب إليه لإعادة الإمداد.
كان ملك المغرب الحالي محمد السادس يؤوي 50 ألف حارس داخل القلعة.
على الرغم من أن الاثنين كانوا على بعد أقل من عشرة أميال ، إلا أن الأسعار كانت مختلفة. غالبًا ما سيتنمر التجار على الآخرين لعدم معرفتهم بالأسعار ويرفعون أسعارهم لزيادة الأرباح.
“لقد أخطأنا!”
توجه الجنود الجدد المليئون بالطاقة إلى مواقعهم ليبدأوا دورياتهم.
شعر التجار بالندم عند رؤية السفن الحربية وهي تبحر فوق النهر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، ما زال الجنود غير مدركين لوصول أزمة.
بالطبع ، كان ندمهم مبالغا به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللغة العربية ، كلمة الرباط تعني في الواقع “التقييد”. يبدو الأمر صادمًا لأنه لماذا كانت مدينة إمبراطورية تحمل مثل هذا الاسم المشؤوم؟
في الساعة 8 صباحًا ، اصبح سرب البحر الأبيض المتوسط في مكانه ، حيث توقفوا فجأة. قبل أن يتفاعل الناس حتى ، أطلقت المدافع قذائف مدفعية ضخمة.
“هونغ! هونغ! هونغ!
“بسرعة ، فلتردوا النيران!”
سواء كانت قصبة الوداية التي كانت تحمي الرداء أو الأسوار الشمالية لمدينة الرباط ، فقد كانوا جميعًا في نطاق الهجوم. هزت قذائف المدافع المتتالية مدينة الرباط بأكملها.
“يمكنهم فقط التباهي بجيشهم في البحر الأبيض المتوسط الآن.”
“ماذا حدث ، من أطلق؟”
بالطبع ، كان ندمهم مبالغا به.
لم يفهم كثير من الأشخاص ما كان يحدث.
في المحيط الأطلسي ، كان علم التنين الذهبي لسرب البحر الأبيض المتوسط فريدًا وسهل التعرف عليه. قبل نصف عام ، عندما أتوا إلى هنا للقضاء على القراصنة ، كانوا قد أتوا إلى الرباط لإعادة التخزين.
“إنه سرب البحر الأبيض المتوسط ، لقد أطلقوا النيران.” أصيب شخص بالذعر.
امتلأت شوارع وأزقة المدينة بورش الحرفيين المختلفة ، حيث كان أسلوب الحياة يشبه أسلوب العصور الوسطى .
“يا إلهي ، ما الذي يحدث ، هل يريدون شن حرب؟”
كانت هناك مدافع في القلعة ولكن بسبب نقص الأموال ، لم يكن لدى القلعة سوى 20 مدفع.
لم يستطع المدنيون الذين عاشوا في عصر السلم التكيف مع التغيير المفاجئ.
“بسرعة ، فلتردوا النيران!”
كان أول من تفاعل هو حراس القلعة.
كان وجه الجنرال أسود وهو يصر على أسنانه ، “استخدم هؤلاء الذئاب في الواقع ثقتنا بلا خجل لبدء حرب علانية ، يا لهم من وقحين!”
في اللعبة ، كانت الرباط مدينة عربية نموذجية. كانت الجدران حمراء ، حيث كان هناك العديد من الهياكل والمعابد العربية القديمة في المدينة. بدت المدينة مثيرة ومزدحمة حقًا ، حيث كان على جوانب الطرق العديد من الأشجار والحدائق في كل مكان.
“بسرعة ، فلتردوا النيران!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع المدنيون الذين عاشوا في عصر السلم التكيف مع التغيير المفاجئ.
كانت هناك مدافع في القلعة ولكن بسبب نقص الأموال ، لم يكن لدى القلعة سوى 20 مدفع.
“يمكنهم فقط التباهي بجيشهم في البحر الأبيض المتوسط الآن.”
“هونغ! هونغ! هونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أخطأنا!”
خلال الجولة الأولى من المعركة ، اندلعت أصوات نيران المدافع العنيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلت قصبة الوداية خط الدفاع الأمامي عن الرباط. كل من يحاول شن هجوم على الرباط عبر المحيطات سيكون عليه المرور عبر هذا المكان أولاً.
بُنيت قصبة الوداية على الرداء ، حيث كانت محاطة بالمياه. تحت التخطيط الدقيق لسرب البحر الأبيض المتوسط ، أصبحت الجوانب الأربعة للاسوار تحت تصويب نيران المدافع.
خرج السكان الذين استيقظوا مبكرًا من منازلهم المصممة على الطراز العربي وتجمعوا معًا لتناول الطعام أو العمل أو الدراسة أو لبدء يوم جديد تمامًا .
كانت المدافع المعدلة من النوع P1 قوية بشكل غريب. في غمضة عين ، أصيبت أبراج المراقبة وبوابات المدينة والمنشآت المماثلة الأخرى ، حيث كانت على وشك الانهيار.
“ما هذا؟”
خلال الجولة الأولى من المعركة ، اندلعت أصوات نيران المدافع العنيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدأ النهر الأعلى والأسفل من جبال الأطلس المتوسط ، حيث يتدفق من جنوب الرباط إلى ميناء الرباط الهادئ قبل أن يدخل أخيرًا إلى المحيط الأطلسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بمنطقة الصين الفوضوية ، كان هذا المكان جنة.
في الساعة 8 صباحًا ، اصبح سرب البحر الأبيض المتوسط في مكانه ، حيث توقفوا فجأة. قبل أن يتفاعل الناس حتى ، أطلقت المدافع قذائف مدفعية ضخمة.
“يمكنهم فقط التباهي بجيشهم في البحر الأبيض المتوسط الآن.”
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هونغ! هونغ! هونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كانت قصبة الوداية التي كانت تحمي الرداء أو الأسوار الشمالية لمدينة الرباط ، فقد كانوا جميعًا في نطاق الهجوم. هزت قذائف المدافع المتتالية مدينة الرباط بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، سيرسو سرب البحر الأبيض المتوسط هنا لإعادة إمداداتهم. نتيجة لذلك ، عاملهم التجار بحرارة.
الترجمة: Hunter
تقول الأساطير أنه منذ زمن بعيد ، كانت الرباط مجرد جزيرة صغيرة ، حيث قيد الملك الأسرى بالحبال وأمر الجنود بإرسالهم إلى هنا لأداء أعمال شاقة. مع إرسال المزيد والمزيد من الناس ، أصبحت القرية مدينة وحصلت على اسمها الغريب بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، سيرسو سرب البحر الأبيض المتوسط هنا لإعادة إمداداتهم. نتيجة لذلك ، عاملهم التجار بحرارة.
بينما كان الجنود يتجاذبون أطراف الحديث ، لاحظ تجار المدينة الإمبراطورية الذين كانوا يقومون بأعمال تجارية في الأرصفة وجود سرب البحر الأبيض المتوسط. هذه المرة ، أضاءت أعينهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
