موت ما تينغ في المعركة
الفصل 774 – موت ما تينغ في المعركة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع هو كو بينغ التقرير ، أصبح صامتًا تمامًا ، حيث لم يكن يعرف كيف سيشرح ذلك للعاهل.
الطريق الذي كان فيلق الحرس يحاول اختراقه كان طريقًا مأساويًا مغطى بدماء جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تبدأ المعركة ، من كان يظن أنها ستنتهي على هذا النحو؟
في ساحة المعركة حيث تتأرجح الشفرات ، لا يمكن لأي فرد أن يقرر مصيره. يمكن للجنود فقط تشكيل خط واستخدام العمل الجماعي لتقرير نجاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس من ذلك ، عانى جيش مدينة شان هاي الذي لا يقهر لمثل هذه الخسارة ، حيث سيكون من الصعب عليهم التكيف في وقت قصير.
كانت ساحة المعركة الضخمة معركة بين أشخاص يحاولون الهروب وأولئك الذين يحاولون منعهم.
بدأت المعركة في ساحة المعركة الرئيسية تتحول ببطء لصالح دولة المدينة لـ يون نان.
ملأت الصيحات القاتلة السماء ، حيث تدفقت الدماء كالأنهار.
أثناء هروبهم ، وقعت مجموعة نقل الحبوب أيضًا فريسة للعدو. لم يقتصر الأمر على اعتراض كميات كبيرة من الحبوب من قبل العدو ، بل قُتل الرجال الذين ينقلون الحبوب أيضًا.
كان يمكن سماع صرخات الوحوش المدرعة الحديدية.
تم تطويق شعبة ما تينغ التي كانت مسؤولة عن صد العدو ولم يهرب أي منهم. في النهاية ، تمكن حوالي 10 آلاف منهم فقط من الخروج ، أي أقل من الشعبة.
في ساحة المعركة ، تطاير الغبار وغلت الدماء ، حيث كان المكان أشبه بالفرن الذي احتوى على مصير مئات الآلاف من الناس.
قاد هو كو بينغ الشعبة الخامسة ، حيث هاجم بلا خوف إلى الأمام. مع خلق الوحوش المدرعة الحديدية الطريق وقيام الجنود وسلاح الفرسان بتغطيتهم تحت قيادة ما تينغ ، قاموا في النهاية بالهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس من ذلك ، عانى جيش مدينة شان هاي الذي لا يقهر لمثل هذه الخسارة ، حيث سيكون من الصعب عليهم التكيف في وقت قصير.
“لا تدعوا هو كو بينغ يهرب!”
…
لم يستسلم جيش التحالف بعد لأنهم أرسلوا قوة سلاح الفرسان النخبة لمطاردة قوات مدينة شان هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه المعركة ، لسحق الفيلق الأول من فيلق الحرس ، دفع جيش تحالف يان هوانغ ثمناً باهظاً. فقدوا 30 ألف رجل وفقد جيش التحالف 40 ألف رجل.
انطلق سلاح الفرسان جميعًا بواسطة خيول الحرب المنغولية النخبة والتي كانت على نفس مستوى خيول تشينغ فو التي ركبها فيلق الحرس. بلا حول ولا قوة ، لم يستطع هو كو بينغ سوى تنشيط تخصصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملية وحشية ومكثفة للغاية ، حيث لا يمكن وصفها بالكلمات.
معركة سلاح الفرسان: سيرفع الروح المعنوية للقوات بنسبة 30٪ وسيرفع سرعة حركة سلاح الفرسان بنسبة 50٪ وسيرفع قوة قتل سلاح الفرسان بنسبة 35٪ وسيرفع قوة التحمل بنسبة 40٪.
كان تخصص الجنرال الإلهي قوي للغاية ، مما أدى إلى توسيع الفجوة.
على الرغم من أن شعبة وحش الدرع الحديدي كانت قوية ، إلا أن قدرتها على التحمل لا يمكن مقارنتها بخيول الحرب. حتى لو تمكنوا من الهروب ، ما زالوا سيقتلون في المطاردة.
ومع ذلك ، كان جيش التحالف مثل قطيع من كلاب الصيد ، حيث طاردو من ورائهم ولم يستسلموا قبل أن يتمكنوا من اللحاق بهم بنجاح.
…
هرب فيلق الحرس حتى بعد حلول الظلام. بصرف النظر عن الراحة الهادئة لمدة ثلاث ساعات ، لم يتوقفوا في أي وقت آخر. عندها فقط تمكنوا من الهروب بنجاح من العدو.
“نعم جنرال!”
كانت العملية وحشية ومكثفة للغاية ، حيث لا يمكن وصفها بالكلمات.
أثناء هروبهم ، وقعت مجموعة نقل الحبوب أيضًا فريسة للعدو. لم يقتصر الأمر على اعتراض كميات كبيرة من الحبوب من قبل العدو ، بل قُتل الرجال الذين ينقلون الحبوب أيضًا.
…
…
محافظة دونغ تشوان ، برية مجهولة.
كان هذا الكمين كارثة لمدينة شان هاي.
“توقفوا ، سنستريح!”
محافظة دونغ تشوان ، برية مجهولة.
طلب هو كو بينغ من القوات أن تستريح للمرة الثانية ، حيث لاحظ أن خيول تشينغ فو كانت تنهار بالفعل.
بفضل هذا ، تمكنوا من الصمود حتى الآن. عند الهروب ، لم يكن لدى الجنود الوقت الكافي للنزول عن خيولهم لتناول الطعام ، ناهيك عن طهي الطعام.
مع صوت شوا! ، توقف الجيش المتحرك على الفور. كانت أفعالهم لا تزال شديدة التنظيم.
لم يهتم الجنود بجراحهم التي ما زالت تنزف. أخذوا مخازن المياه الخاصة بهم ، أطعموا خيولهم في البداية وأعطوهم أيضًا حبوب القمح عسكرية. بالنسبة لهم ، كانت خيولهم هي حياتهم ، مهمين أكثر من أزواجهم.
نظر هو كو بينغ إلى الجنرالات والجنود الباقين بجانبه ، حيث بدوا منهكين حقًا. جلب التفعيل المستمر لتخصصه خسائر فادحة حتى بالنسبة لجنرال إلهي مثل هو كو بينغ.
عند رؤية خيولهم في مثل هذه الحالة ، شعر جنود سلاح الفرسان بألم في قلوبهم.
كان فيلق الحرس جيشا قويا للغاية. حتى في ظل هذه الظروف ، لم يرغبوا في الاستسلام. تم إجبار الأسرى الذين تم الحصول عليهم بشكل أساسي على الاستسلام.
باعتبارهم أقوى فيلق في المنطقة ، فقد تلقوا أفضل معاملة. على سبيل المثال ، تم إعطاء حبوب القمح العسكرية لفيلق الحرس فقط.
حتى اللاعبين من مناطق أخرى كانوا يركزون على هذه المعركة.
بفضل هذا ، تمكنوا من الصمود حتى الآن. عند الهروب ، لم يكن لدى الجنود الوقت الكافي للنزول عن خيولهم لتناول الطعام ، ناهيك عن طهي الطعام.
أما المدن التي اسقطوها بالفعل ، فلم يجرؤوا على دخولها حيث لم يعرفوا إن كان هناك أي كمائن للعدو.
فقد جيش تحالف يان هوانغ بشكل أساسي قواته عندما حاولوا محاصرة شعبة وحش الدرع الحديدي. من ناحية أخرى ، تكبد جيش التحالف خسائر تحت أيدي البرابرة وشعبة ما تينغ.
عندما كانوا يهاجمون محافظة دونغ تشوان ، لإنهاء المعركة بسرعة ، سارع فيلق الحرس من مدينة إلى أخرى ، حيث لم يكن لديهم حتى الوقت لفرض السيطرة على أي من المدن.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون من الصعب على أي منهم البقاء على قيد الحياة.
ربما انتشرت الأخبار عن خسارة فيلق الحرس بالفعل الى جميع المدن في المحافظة ، من يدري بما سيفكر فيه الناس في الداخل.
لم يهتم الجنود بجراحهم التي ما زالت تنزف. أخذوا مخازن المياه الخاصة بهم ، أطعموا خيولهم في البداية وأعطوهم أيضًا حبوب القمح عسكرية. بالنسبة لهم ، كانت خيولهم هي حياتهم ، مهمين أكثر من أزواجهم.
نظرًا لأن الموقف كان طارئًا ، تخلى فيلق الحرس حتى عن الحبوب والمعدات الثقيلة واثنين من المدافع من النوع P1 في ساحة المعركة.
بالتالي ، فقد عقدوا المبادرة الاستراتيجية.
أثناء هروبهم ، وقعت مجموعة نقل الحبوب أيضًا فريسة للعدو. لم يقتصر الأمر على اعتراض كميات كبيرة من الحبوب من قبل العدو ، بل قُتل الرجال الذين ينقلون الحبوب أيضًا.
الطريق الذي كان فيلق الحرس يحاول اختراقه كان طريقًا مأساويًا مغطى بدماء جديدة.
كان جيش التحالف عبارة عن مجموعة من الذئاب الجائعة ، حيث لم يترددوا حتى في مهاجمة المدنيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نظر الخبراء ، بدأت نتيجة هذه الحرب تتضح أكثر فأكثر.
عندما رأى قائد شعبة الحامية ذلك ، صر على أسنانه وقال لهم أن يختبئوا في الغابات لمحاولة الهرب.
على الرغم من أن المنظمات الاستخبارية قد أخطأوا ، إلا أنه لم يجري استطلاعاً مفصلاً قبل مهاجمة مدينة يونغ رين على الرغم من دوره كجنرال رئيسي.
كان هذا الكمين كارثة لمدينة شان هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه المعركة ، لسحق الفيلق الأول من فيلق الحرس ، دفع جيش تحالف يان هوانغ ثمناً باهظاً. فقدوا 30 ألف رجل وفقد جيش التحالف 40 ألف رجل.
…
نظر هو كو بينغ إلى الجنرالات والجنود الباقين بجانبه ، حيث بدوا منهكين حقًا. جلب التفعيل المستمر لتخصصه خسائر فادحة حتى بالنسبة لجنرال إلهي مثل هو كو بينغ.
كان فيلق الحرس جيشا قويا للغاية. حتى في ظل هذه الظروف ، لم يرغبوا في الاستسلام. تم إجبار الأسرى الذين تم الحصول عليهم بشكل أساسي على الاستسلام.
“اذهب واحسب عدد الرجال الناجين.” أمر هو كو بينغ نائب الضابط.
تم الإبلاغ عن وضع القوات المختلفة بسرعة كبيرة.
“نعم جنرال!”
بدأت المعركة في ساحة المعركة الرئيسية تتحول ببطء لصالح دولة المدينة لـ يون نان.
تم الإبلاغ عن وضع القوات المختلفة بسرعة كبيرة.
باعتبارهم أقوى فيلق في المنطقة ، فقد تلقوا أفضل معاملة. على سبيل المثال ، تم إعطاء حبوب القمح العسكرية لفيلق الحرس فقط.
على الرغم من أن شعبة وحش الدرع الحديدي كانت قوية ، إلا أن قدرتها على التحمل لا يمكن مقارنتها بخيول الحرب. حتى لو تمكنوا من الهروب ، ما زالوا سيقتلون في المطاردة.
طلب هو كو بينغ من القوات أن تستريح للمرة الثانية ، حيث لاحظ أن خيول تشينغ فو كانت تنهار بالفعل.
تم تطويق شعبة ما تينغ التي كانت مسؤولة عن صد العدو ولم يهرب أي منهم. في النهاية ، تمكن حوالي 10 آلاف منهم فقط من الخروج ، أي أقل من الشعبة.
مع مغادرة الجيش ، أصبحت مدينة يونغ رين سلمية مرة أخرى. بصرف النظر عن كومة العظام خارج المدينة ، بدا الأمر وكأن شيئًا لم يحدث.
عندما سمع هو كو بينغ التقرير ، أصبح صامتًا تمامًا ، حيث لم يكن يعرف كيف سيشرح ذلك للعاهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المراحل اللاحقة من المعركة ، قام المحاربون البرابرة بشكل أساسي بتنشيط طورهم الهائج. في النهاية ، تم أسر 2000 فقط من البرابرة لأن الآثار الجانبية للطور الهائج قد جعلهم ضعفاء ولم يتمكنوا من مقاومة الأسر.
على الرغم من أن المنظمات الاستخبارية قد أخطأوا ، إلا أنه لم يجري استطلاعاً مفصلاً قبل مهاجمة مدينة يونغ رين على الرغم من دوره كجنرال رئيسي.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون من الصعب على أي منهم البقاء على قيد الحياة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فحتى لو انتظر العدو في أراضي شو ، فلن يتمكنوا من عبور الحدود وتطويقهم دون علمهم.
بفضل هذا ، تمكنوا من الصمود حتى الآن. عند الهروب ، لم يكن لدى الجنود الوقت الكافي للنزول عن خيولهم لتناول الطعام ، ناهيك عن طهي الطعام.
كان حصار حراس فيلق الحرس من قبل العدو بهذه السهولة أمرًا محرجًا حقًا.
بعد تنظيف ساحة المعركة ، لم يقضي جيش تحالف يان هوانغ وجيش التحالف الكثير من الوقت في مدينة يونغ رين وانتقلوا بعيدًا إلى مدينة تشين فينغ في مدينة تينغ تشونغ.
“سنعود إلى مدينة التناغم!”
بعد الراحة لمدة ساعتين ، أمر هو كو بينغ مرة أخرى. لم تعد محافظة دونغ تشوان مكانًا يمكنهم البقاء فيه بعد الآن. الآن يمكنهم فقط أخذ الأمر خطوة بخطوة ، والعودة إلى المقر قبل مناقشة الإجراءات الأخرى.
لم يكن المعنى الأكبر لهذه المعركة هو الأعداد المتبقية من كلا الجانبين ولكن معنوياتهم.
بعد فترة قصيرة ، اختفى سلاح الفرسان في البرية.
ومع ذلك ، كان جيش التحالف مثل قطيع من كلاب الصيد ، حيث طاردو من ورائهم ولم يستسلموا قبل أن يتمكنوا من اللحاق بهم بنجاح.
محافظة دونغ تشوان ، مدينة يونغ رين.
قاد هو كو بينغ الشعبة الخامسة ، حيث هاجم بلا خوف إلى الأمام. مع خلق الوحوش المدرعة الحديدية الطريق وقيام الجنود وسلاح الفرسان بتغطيتهم تحت قيادة ما تينغ ، قاموا في النهاية بالهجوم.
مع حلول الليل ، انتهت المعركة أخيرًا.
مع حلول الليل ، انتهت المعركة أخيرًا.
تناثرت الجثث في ساحة المعركة ، حيث تدفقت الدماء مثل الأنهار.
هرب فيلق الحرس حتى بعد حلول الظلام. بصرف النظر عن الراحة الهادئة لمدة ثلاث ساعات ، لم يتوقفوا في أي وقت آخر. عندها فقط تمكنوا من الهروب بنجاح من العدو.
خلال هذه المعركة ، لسحق الفيلق الأول من فيلق الحرس ، دفع جيش تحالف يان هوانغ ثمناً باهظاً. فقدوا 30 ألف رجل وفقد جيش التحالف 40 ألف رجل.
كان فيلق الحرس جيشا قويا للغاية. حتى في ظل هذه الظروف ، لم يرغبوا في الاستسلام. تم إجبار الأسرى الذين تم الحصول عليهم بشكل أساسي على الاستسلام.
فقد جيش تحالف يان هوانغ بشكل أساسي قواته عندما حاولوا محاصرة شعبة وحش الدرع الحديدي. من ناحية أخرى ، تكبد جيش التحالف خسائر تحت أيدي البرابرة وشعبة ما تينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب واحسب عدد الرجال الناجين.” أمر هو كو بينغ نائب الضابط.
بالطبع ، كانت مكافآت معركتهم رائعة للغاية أيضًا.
في ساحة المعركة حيث تتأرجح الشفرات ، لا يمكن لأي فرد أن يقرر مصيره. يمكن للجنود فقط تشكيل خط واستخدام العمل الجماعي لتقرير نجاتهم.
خلال هذه المعركة تم قتل 45 ألف شخص وأسروا 15 ألف شخص. حتى الجنرال ما تينغ مات في ساحة المعركة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فحتى لو انتظر العدو في أراضي شو ، فلن يتمكنوا من عبور الحدود وتطويقهم دون علمهم.
كان فيلق الحرس جيشا قويا للغاية. حتى في ظل هذه الظروف ، لم يرغبوا في الاستسلام. تم إجبار الأسرى الذين تم الحصول عليهم بشكل أساسي على الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت شوا! ، توقف الجيش المتحرك على الفور. كانت أفعالهم لا تزال شديدة التنظيم.
في المراحل اللاحقة من المعركة ، قام المحاربون البرابرة بشكل أساسي بتنشيط طورهم الهائج. في النهاية ، تم أسر 2000 فقط من البرابرة لأن الآثار الجانبية للطور الهائج قد جعلهم ضعفاء ولم يتمكنوا من مقاومة الأسر.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون من الصعب على أي منهم البقاء على قيد الحياة.
“توقفوا ، سنستريح!”
فضل البرابرة الموت على أن يكونوا اسرى. على الرغم من أنهم كانوا متوحشين ، إلا أنهم كانوا رجالًا حقيقيين.
كان هذا الكمين كارثة لمدينة شان هاي.
نظر قائد تحالف يان هوانغ وو تشي إلى ساحة المعركة وصرخ قائلاً: “كما هو متوقع من فيلق الحرس لمدينة شان هاي!” في ظل هذا الوضع ، تمكنوا من قتل الكثير.
بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم مهمة أخرى ، وهي تولي مسؤولية الاسرى.
لقد تجاوزت هذه النتيجة توقعات وو تشي تمامًا.
تم الإبلاغ عن وضع القوات المختلفة بسرعة كبيرة.
قبل أن تبدأ المعركة ، من كان يظن أنها ستنتهي على هذا النحو؟
فقد جيش تحالف يان هوانغ بشكل أساسي قواته عندما حاولوا محاصرة شعبة وحش الدرع الحديدي. من ناحية أخرى ، تكبد جيش التحالف خسائر تحت أيدي البرابرة وشعبة ما تينغ.
بالطبع ، بعد كل شيء ، لقد فازوا!
بعد مغادرة الجيش ، تُركت دفاعات محافظة دونغ تشوان مؤقتًا لمدينة السياف. بناءً على الاتفاقية ، سيرسلون 40 ألف جندي.
لم يكن المعنى الأكبر لهذه المعركة هو الأعداد المتبقية من كلا الجانبين ولكن معنوياتهم.
فكر في الأمر. حتى أقوى فيلق حرس لمدينة شان هاي قد تم سحقه. بالنسبة الى جيش التحالف وجيش تحالف يان هوانغ ، من سيخشون؟
فكر في الأمر. حتى أقوى فيلق حرس لمدينة شان هاي قد تم سحقه. بالنسبة الى جيش التحالف وجيش تحالف يان هوانغ ، من سيخشون؟
نظر قائد تحالف يان هوانغ وو تشي إلى ساحة المعركة وصرخ قائلاً: “كما هو متوقع من فيلق الحرس لمدينة شان هاي!” في ظل هذا الوضع ، تمكنوا من قتل الكثير.
بالتالي ، فقد عقدوا المبادرة الاستراتيجية.
كان حصار حراس فيلق الحرس من قبل العدو بهذه السهولة أمرًا محرجًا حقًا.
على العكس من ذلك ، عانى جيش مدينة شان هاي الذي لا يقهر لمثل هذه الخسارة ، حيث سيكون من الصعب عليهم التكيف في وقت قصير.
لم يهتم الجنود بجراحهم التي ما زالت تنزف. أخذوا مخازن المياه الخاصة بهم ، أطعموا خيولهم في البداية وأعطوهم أيضًا حبوب القمح عسكرية. بالنسبة لهم ، كانت خيولهم هي حياتهم ، مهمين أكثر من أزواجهم.
بدأت المعركة في ساحة المعركة الرئيسية تتحول ببطء لصالح دولة المدينة لـ يون نان.
فكر في الأمر. حتى أقوى فيلق حرس لمدينة شان هاي قد تم سحقه. بالنسبة الى جيش التحالف وجيش تحالف يان هوانغ ، من سيخشون؟
“لنعد!” أمر وو تشي.
…
بعد تنظيف ساحة المعركة ، لم يقضي جيش تحالف يان هوانغ وجيش التحالف الكثير من الوقت في مدينة يونغ رين وانتقلوا بعيدًا إلى مدينة تشين فينغ في مدينة تينغ تشونغ.
كان فيلق الحرس جيشا قويا للغاية. حتى في ظل هذه الظروف ، لم يرغبوا في الاستسلام. تم إجبار الأسرى الذين تم الحصول عليهم بشكل أساسي على الاستسلام.
أظهر هذا الترتيب أن دولة المدينة لـ يون نان لم تكن تتبع وتيرة مدينة شان هاي.
من يعرف ماذا كانوا يخططون اليه؟
ومع ذلك ، كان جيش التحالف مثل قطيع من كلاب الصيد ، حيث طاردو من ورائهم ولم يستسلموا قبل أن يتمكنوا من اللحاق بهم بنجاح.
بعد مغادرة الجيش ، تُركت دفاعات محافظة دونغ تشوان مؤقتًا لمدينة السياف. بناءً على الاتفاقية ، سيرسلون 40 ألف جندي.
لم يستسلم جيش التحالف بعد لأنهم أرسلوا قوة سلاح الفرسان النخبة لمطاردة قوات مدينة شان هاي.
كان شرط “التخلي عن محافظة دونغ تشوان” واحدا من الاتفاقية.
محافظة دونغ تشوان ، مدينة يونغ رين.
بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم مهمة أخرى ، وهي تولي مسؤولية الاسرى.
“لا تدعوا هو كو بينغ يهرب!”
بالمثل ، بناءً على الاتفاقية ، سيتم تقسيم جميع أسرى المعركة بين تحالف يان هوانغ. لن تحصل دولة المدينة لـ يون نان على أي منهم.
على الرغم من أن شعبة وحش الدرع الحديدي كانت قوية ، إلا أن قدرتها على التحمل لا يمكن مقارنتها بخيول الحرب. حتى لو تمكنوا من الهروب ، ما زالوا سيقتلون في المطاردة.
كانت الطريقة التي قام بها تحالف يان هوانغ بالأمور متعجرفة للغاية.
نظر هو كو بينغ إلى الجنرالات والجنود الباقين بجانبه ، حيث بدوا منهكين حقًا. جلب التفعيل المستمر لتخصصه خسائر فادحة حتى بالنسبة لجنرال إلهي مثل هو كو بينغ.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه أكبر هزيمة لهم منذ ظهورهم في البرية.
مع مغادرة الجيش ، أصبحت مدينة يونغ رين سلمية مرة أخرى. بصرف النظر عن كومة العظام خارج المدينة ، بدا الأمر وكأن شيئًا لم يحدث.
فضل البرابرة الموت على أن يكونوا اسرى. على الرغم من أنهم كانوا متوحشين ، إلا أنهم كانوا رجالًا حقيقيين.
عرف أي شخص أن هذا المكان سيشتهر بهذه المعركة.
تم نصب كمين للفيلق الأول من فيلق حرس مدينة شان هاي ، حيث سقطوا جميعهم تقريبًا. انتشر هذا الخبر بسرعة في جميع أنحاء البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملية وحشية ومكثفة للغاية ، حيث لا يمكن وصفها بالكلمات.
كانت هذه أكبر هزيمة لهم منذ ظهورهم في البرية.
نظرًا لأن الموقف كان طارئًا ، تخلى فيلق الحرس حتى عن الحبوب والمعدات الثقيلة واثنين من المدافع من النوع P1 في ساحة المعركة.
انفجرت المنتديات بأكملها.
بعد مغادرة الجيش ، تُركت دفاعات محافظة دونغ تشوان مؤقتًا لمدينة السياف. بناءً على الاتفاقية ، سيرسلون 40 ألف جندي.
حتى اللاعبين من مناطق أخرى كانوا يركزون على هذه المعركة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فحتى لو انتظر العدو في أراضي شو ، فلن يتمكنوا من عبور الحدود وتطويقهم دون علمهم.
فجأة ، أصبحت الأصوات الصادرة عن العديد من وسائل الإعلام التي تعبر عن التعازي والتعارض لمدينة شان هاي أمرًا شائعًا للغاية ، حيث تنبأ العديد من الخبراء بأن مدينة شان هاي المتغطرسة ستسقط هذه المرة.
بالطبع ، بعد كل شيء ، لقد فازوا!
رحبت السحب الداكنة فوق منطقة يون نان بضوء الشمس الساطع ، حيث بدأ ضوء النصر يتلألأ في دولة المدينة لـ يون نان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع هو كو بينغ التقرير ، أصبح صامتًا تمامًا ، حيث لم يكن يعرف كيف سيشرح ذلك للعاهل.
في نظر الخبراء ، بدأت نتيجة هذه الحرب تتضح أكثر فأكثر.
ملأت الصيحات القاتلة السماء ، حيث تدفقت الدماء كالأنهار.
لم يهتم الجنود بجراحهم التي ما زالت تنزف. أخذوا مخازن المياه الخاصة بهم ، أطعموا خيولهم في البداية وأعطوهم أيضًا حبوب القمح عسكرية. بالنسبة لهم ، كانت خيولهم هي حياتهم ، مهمين أكثر من أزواجهم.
تم نصب كمين للفيلق الأول من فيلق حرس مدينة شان هاي ، حيث سقطوا جميعهم تقريبًا. انتشر هذا الخبر بسرعة في جميع أنحاء البرية.
كان فيلق الحرس جيشا قويا للغاية. حتى في ظل هذه الظروف ، لم يرغبوا في الاستسلام. تم إجبار الأسرى الذين تم الحصول عليهم بشكل أساسي على الاستسلام.
الفصل 774 – موت ما تينغ في المعركة
ومع ذلك ، كان جيش التحالف مثل قطيع من كلاب الصيد ، حيث طاردو من ورائهم ولم يستسلموا قبل أن يتمكنوا من اللحاق بهم بنجاح.
“لا تدعوا هو كو بينغ يهرب!”
بالتالي ، فقد عقدوا المبادرة الاستراتيجية.
الترجمة: Hunter
رحبت السحب الداكنة فوق منطقة يون نان بضوء الشمس الساطع ، حيث بدأ ضوء النصر يتلألأ في دولة المدينة لـ يون نان.
تم تطويق شعبة ما تينغ التي كانت مسؤولة عن صد العدو ولم يهرب أي منهم. في النهاية ، تمكن حوالي 10 آلاف منهم فقط من الخروج ، أي أقل من الشعبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
