بلورة غامضة
الفصل 656: بلورة غامضة
كانوا مثل الطيور المحاصرة في قفص!
خرج من بين الاعمدة الحجرية رجل برداء طويل. كان لديه رمح طويل في يده حيث كان يرتدي قناعًا غريبًا.
“هذا ؟” أُذهل أويانغ شو .
عند الفحص الدقيق ، كان الرمح الطويل مشابهًا لذلك الذي يحمله تمثال حارس المعبد في يده. كانت الأنماط الموجودة على القناع مماثلة لتلك المنحوتة في صخور المدينة.
وفقًا لمعرفة أويانغ شو ، بدا أسلوب الأنماط مشابهًا لأساطير حضارة المايا. من الواضح أن الشخص الذي أمامه كان شخصًا من أطلانتس.
بشكل فريد ، تم تعليق بلورة أرجوانية بحجم الإبهام حول رقبته. كان الكريستال ثماني الشكل. تحت لمعان مياه البحر ، بدا الأمر غامضًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو قصرنا الإمبراطوري.” قالت كاليا.
الأسف الوحيد يكمن في حقيقة أن الكريستال نفسه كان باهتًا وغير لامع.
عندما رأى أويانغ شو هذا الرجل ، ضاقت عينيه ، “من أنت؟ لماذا لا ترغب في إظهار وجهك الحقيقي؟ “
شعر أويانغ شو بالصدمة. بعد كل شيء ، وقفوا على جرف يبلغ ارتفاعه ألف قدم.
“الرجل المقدّر ، من فضلك اتبعني.”
يبدو أن تقنية النقش هذه كانت إحدى تقنياتهم الأساسية حيث تم استخدامها في المباني والديكورات والآلات والمزيد.
لم يرد الزميل بالقناع. لقد استدار ببساطة وسار عميقاً نحو الأنقاض.
ربما لاحظ أويانغ شو وهو ينظر إليه ، أو ربما لأنه وصل إلى المنزل ، لكن الشخص قد خلع القناع.
“فلنتبعه!” أمر أويانغ شو بشكل حاسم.
بشكل فريد ، تم تعليق بلورة أرجوانية بحجم الإبهام حول رقبته. كان الكريستال ثماني الشكل. تحت لمعان مياه البحر ، بدا الأمر غامضًا للغاية.
أصبحت أطلانتس هي الأمل الوحيد لسرب الرحلة ، لذا لم يكن أمام أويانغ شو خيار آخر.
أميرة؟ فكر اويانغ شو في نفسه.
عندما تبع الرجل ، شعر بصدمة شديدة. كان قد رأى فقط قمة الجبل الجليدي من قبل.
كان هناك معبد أكبر ، وتماثيل أكثر روعة ، وأعمدة حجرية أكبر في كل مكان. حتى رأس التمثال في الوحل كان يبلغ خمسة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سنذهب الى الأسفل؟”
لم يستطع إلا أن يفكر في الشكل الدائري للمدينة. من الواضح أنهم كانوا يسيرون بشكل أعمق في وسط الدائرة. على الرغم من أن الأطلال قد بقيت فقط ، إلا أنه لا يزال بإمكان المرء أن يرى مدى صرامة وتقييد الطبقات الداخلية.
“إله البحر بوسيدون؟” صرخ اويانغ شو .
ساروا لمدة ساعة كاملة قبل أن يصلوا إلى معبد مهيب. كان المعبد يقع في وسط المدينة بأكملها ، مما يدل على أن هذا المكان كان يحتل المرتبة الأولى في قلوبهم.
“أيها الشخص المقدر ، من فضلك اطلب من حراسك الانتظار بالخارج.” قال الرجل المقنع.
لم يكن أويانغ شو شخصًا عاديًا . كان يعلم أن الجمال مجرد طبقة خارجية حيث كان سيعجب به لكنه لن يغوص فيه. كان قلبه صلبًا مثل الحجر.
تردد اويانغ شو قليلا. في النهاية ، قال ، “انتظروا بالخارج. إذا كان لديكم متسع من الوقت ، فابحثوا عن بعض أجهزة التنفس تحت الماء وعناصر أخرى في الأنقاض “.
اجتاز حاجز الضوء دون أي مقاومة ، حيث جعله المنظر أمام عينيه منصدما . كانوا يقفون على جرف. لما نظر الى الأسفل رأى الشلالات والجداول والطيور والنباتات. يا له من مشهد خلاب.
“نعم لورد!” أومأ تشين دا مينغ برأسه.
منع الحاجز الغامض دخول مياه البحر من الخارج. من خلال الضوء ، كان بإمكان أويانغ شو رؤية مدينة تقريبًا.
بعد اتباع جانب اللورد لفترة طويلة ، فهم تشين دا مينغ تقريبًا طريقة أويانغ شو في فعل الأشياء. على الرغم من أن أفعاله قد بدت عادية ، إلا أنه كان في الحقيقة شديد الحذر.
بالتفكير في هذه النقطة ، نظر أويانغ شو إلى الرجل بجانبه.
جلب أويانغ شو الصغير جرين وتبع الرجل المقنع إلى المعبد.
لا يزال أويانغ شو يفكر عندما ظهر وهج أزرق بعد أن ساروا خمسة أمتار حيث كان ضوءًا غامضًا حقًا.
في القاعة الرئيسية وقف تمثال رائع لرجل وسيم. كانت له لحية كاملة. أمسك بيده اليسرى رمحًا ثلاثيا وكانت يده اليمنى تحمل محارة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إله البحر بوسيدون؟” صرخ اويانغ شو .
شعر أويانغ شو بالصدمة. بعد كل شيء ، وقفوا على جرف يبلغ ارتفاعه ألف قدم.
ووو !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى الصغير جرين تمثال الإله ، أطلق هديرًا حزينًا.
لم يستطع إلا أن يفكر في الشكل الدائري للمدينة. من الواضح أنهم كانوا يسيرون بشكل أعمق في وسط الدائرة. على الرغم من أن الأطلال قد بقيت فقط ، إلا أنه لا يزال بإمكان المرء أن يرى مدى صرامة وتقييد الطبقات الداخلية.
“إنه إله البحر!” لم يستطع الزميل الذي يرتدي القناع إلا أن ينظر إلى الصغير جرين وهو يسير باتجاه يسار القاعة. كان هناك سلم خشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الشخص المقدر ، من فضلك اطلب من حراسك الانتظار بالخارج.” قال الرجل المقنع.
كان كلا جانبي السلم قاتمًا حيث كان هناك الكثير من الأعشاب البحرية. إذا لم يكن المرء حريصًا ، فسوف ينزلق بالتأكيد. بغرابة ، كلما تعمقوا ، زاد الاشراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صافح أويانغ شو يدها البيضاء الرقيقة قليلاً قبل أن يبعد قبضته بسرعة ، “مرحبًا ، أنا اللاعب تشي يوي وو يي.”
لا يزال أويانغ شو يفكر عندما ظهر وهج أزرق بعد أن ساروا خمسة أمتار حيث كان ضوءًا غامضًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت أطلانتس هي الأمل الوحيد لسرب الرحلة ، لذا لم يكن أمام أويانغ شو خيار آخر.
منع الحاجز الغامض دخول مياه البحر من الخارج. من خلال الضوء ، كان بإمكان أويانغ شو رؤية مدينة تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الشخص المقدر ، من فضلك اطلب من حراسك الانتظار بالخارج.” قال الرجل المقنع.
“هذا ؟” أُذهل أويانغ شو .
قال الرجل المقنع وهو غير قادر على إخفاء حزنه: “هذه أرض الثروة الخاصة بنا”.
يبدو أن تقنية النقش هذه كانت إحدى تقنياتهم الأساسية حيث تم استخدامها في المباني والديكورات والآلات والمزيد.
“….”
“لا تقلقِ ، لست بحاجة إلى الانتظار لمدة 10 سنوات ، يمكنك العيش على الأرض الآن.” قال أويانغ شو .
كونك مدفونًا في أعماق المحيط ، وغير قادر على رؤية ضوء النهار ، ولتقضي سنوات عديدة تحت الماء. هذه الحياة بالتأكيد لم تكن رائعة لأي حضارة.
اجتاز حاجز الضوء دون أي مقاومة ، حيث جعله المنظر أمام عينيه منصدما . كانوا يقفون على جرف. لما نظر الى الأسفل رأى الشلالات والجداول والطيور والنباتات. يا له من مشهد خلاب.
عندما سمعت كلماته ، أضاءت عيناها ، وصفقت يديها معًا وهي تقول ، “هذا صحيح ، لقد سمحت لنا السماوات بمقابلة الشخص المقدر”.
انتشرت العديد من البحيرات الزرقاء في كل مكان. طاف العديد من القوارب الصغيرة عبر هذه البحيرات. كان بعض الناس يصطادون على متن القوارب ، حيث كانوا يبدون سعداء وخاليين من الهموم.
“ادخل!” لوحت كاليا لأويانغ شو المذهول .
على ضفاف البحيرة ، كانت الجميلات يغسلون ملابسهم والأطفال يلعبون في الأرجاء . شكل ذلك مشهدًا رائعًا حقًا.
انتشرت العديد من البحيرات الزرقاء في كل مكان. طاف العديد من القوارب الصغيرة عبر هذه البحيرات. كان بعض الناس يصطادون على متن القوارب ، حيث كانوا يبدون سعداء وخاليين من الهموم.
تم إخفاء العديد من المباني الرائعة في المساحات الخضراء المورقة مثل الجنة المنعزلة عن العالم. كان مثل هذا المشهد مختلفًا تمامًا عن البيئة المقفرة والحزينة التي تخيلها أويانغ شو .
مع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى عظمة حاكم أطلانتس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأسماك في البحيرة آخذة في التناقص ، وحياة الناس تزداد صعوبة. إذا استمر هذا ، في أقل من 10 سنوات ، فسيتم تدمير هذا المكان “. نظرت كاليا إلى المدينة الواقعة أسفل الجرف في يأس.
لقد تحمل كل الألم لوحده. بالنسبة للناس العاديين ، كانت هذه الحياة شيئًا رائعًا.
لم يستطع إلا أن يفكر في الشكل الدائري للمدينة. من الواضح أنهم كانوا يسيرون بشكل أعمق في وسط الدائرة. على الرغم من أن الأطلال قد بقيت فقط ، إلا أنه لا يزال بإمكان المرء أن يرى مدى صرامة وتقييد الطبقات الداخلية.
بالتفكير في هذه النقطة ، نظر أويانغ شو إلى الرجل بجانبه.
بعد مشاهدة مثل هذا العنصر الرائع ، تغير انطباع أويانغ شو عن التكنولوجيا الخاصة بهم. مع المعايير الحالية لمدينة شان هاي ، لم يتمكنوا حتى من صنع ورق مصور.
تعرف أويانغ شو على البلورة الأرجوانية على رقبته. كان مالك هذه البلورة بالتأكيد عضوًا أساسيًا لعرق أطلانتس.
ربما لاحظ أويانغ شو وهو ينظر إليه ، أو ربما لأنه وصل إلى المنزل ، لكن الشخص قد خلع القناع.
منع الحاجز الغامض دخول مياه البحر من الخارج. من خلال الضوء ، كان بإمكان أويانغ شو رؤية مدينة تقريبًا.
تحت القناع كانت في الواقع امرأة شابة. شعر طويل أحمر ناري ، عيون زرقاء عميقة ، رموش طويلة ، ملامح رائعة ، شفاه كثيفة ؛ بشكل عام ، بدت جميلة إلى أقصى الحدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سنذهب الى الأسفل؟”
عندما رأى أويانغ شو مظهرها ، اصبح فمه مفتوحًا على مصراعيه.
الفصل 656: بلورة غامضة
“مرحبًا ، اسمي كاليا ، مرحبًا بكم في مدينة أطلانتس.” كان صوتها هش حيث كان صوتها السابق مجرد تمويه.
ووو !
صافح أويانغ شو يدها البيضاء الرقيقة قليلاً قبل أن يبعد قبضته بسرعة ، “مرحبًا ، أنا اللاعب تشي يوي وو يي.”
لم يكن جهاز التحليق كبيرًا ، على غرار طائرة مقاتلة من الحرب العالمية الثانية. كان لديها مساحة كافية لشخصين فقط. كان أويانغ شو جالسا بجانب كاليا حيث كان يشم الرائحة الخاصة من جسدها تقريبًا.
كانت كاليا بلا شك جميلة. على الرغم من أن رداءها قد غطى جسدها ، الا أنها كانت تتمتع بشخصية مغرية. علاوة على ذلك ، كان لديها هالة فريدة من نوعها لشعب أطلانتس ، مذهلة حقًا.
لم يكن أويانغ شو شخصًا عاديًا . كان يعلم أن الجمال مجرد طبقة خارجية حيث كان سيعجب به لكنه لن يغوص فيه. كان قلبه صلبًا مثل الحجر.
عندما رأى الصغير جرين تمثال الإله ، أطلق هديرًا حزينًا.
عندما رأت كاليا أن عيون أويانغ شو ظلت حادة وواضحة ، شعرت بالغرابة. بعد كل شيء ، كانت أجمل من في عِرقها وقد وقع الكثيرون في حبها من قبل.
منذ صغرها ، نشأت تحت إشادة الجميع. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا غير متأثر بجمالها. بالتالي ، شعرت بالفضول بشكل طبيعي.
أميرة؟ فكر اويانغ شو في نفسه.
“الأسماك في البحيرة آخذة في التناقص ، وحياة الناس تزداد صعوبة. إذا استمر هذا ، في أقل من 10 سنوات ، فسيتم تدمير هذا المكان “. نظرت كاليا إلى المدينة الواقعة أسفل الجرف في يأس.
اجتاز حاجز الضوء دون أي مقاومة ، حيث جعله المنظر أمام عينيه منصدما . كانوا يقفون على جرف. لما نظر الى الأسفل رأى الشلالات والجداول والطيور والنباتات. يا له من مشهد خلاب.
“لا تقلقِ ، لست بحاجة إلى الانتظار لمدة 10 سنوات ، يمكنك العيش على الأرض الآن.” قال أويانغ شو .
خرج من بين الاعمدة الحجرية رجل برداء طويل. كان لديه رمح طويل في يده حيث كان يرتدي قناعًا غريبًا.
عندما سمعت كلماته ، أضاءت عيناها ، وصفقت يديها معًا وهي تقول ، “هذا صحيح ، لقد سمحت لنا السماوات بمقابلة الشخص المقدر”.
جلست كاليا في المقعد التجريبي وطعنت البلورة الأرجوانية في إحدى الثقوب ، واستدارت يسارًا. مع صوت كاتشا ! عاد القرش إلى الحياة حيث بدأ في إطلاق أصوات الهدير.
سعال. تحت نظرتها الساخنة ، شعر أويانغ شو بعدم الارتياح قليلاً ، “ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
كانت كاليا بلا شك جميلة. على الرغم من أن رداءها قد غطى جسدها ، الا أنها كانت تتمتع بشخصية مغرية. علاوة على ذلك ، كان لديها هالة فريدة من نوعها لشعب أطلانتس ، مذهلة حقًا.
“هيا بنا ، لنذهب الى الأسفل !”
ابتسمت كاليا ، وعبرت من باب صغير حيث وصلت إلى الجانب الأيمن من الجرف. كان المكان كله فارغًا وبُني في قاعة ضخمة. في الوسط كان هيكل عظمي لمخلوق يشبه سمكة القرش.
“كيف سنذهب الى الأسفل؟”
“نعم لورد!” أومأ تشين دا مينغ برأسه.
شعر أويانغ شو بالصدمة. بعد كل شيء ، وقفوا على جرف يبلغ ارتفاعه ألف قدم.
الترجمة : Hunter
ابتسمت كاليا ، وعبرت من باب صغير حيث وصلت إلى الجانب الأيمن من الجرف. كان المكان كله فارغًا وبُني في قاعة ضخمة. في الوسط كان هيكل عظمي لمخلوق يشبه سمكة القرش.
“الرجل المقدّر ، من فضلك اتبعني.”
ومع ذلك ، لم يكن سمكة قرش. كان بإمكان أويانغ شو أن يرى بوضوح أنه كان ينبعث منه لمعان ذهبي. من الواضح أن هذا كان هيكل عظمي ذهبي من صنع الإنسان.
“….”
بعد مشاهدة مثل هذا العنصر الرائع ، تغير انطباع أويانغ شو عن التكنولوجيا الخاصة بهم. مع المعايير الحالية لمدينة شان هاي ، لم يتمكنوا حتى من صنع ورق مصور.
عندما رأى أويانغ شو هذا الرجل ، ضاقت عينيه ، “من أنت؟ لماذا لا ترغب في إظهار وجهك الحقيقي؟ “
عند الفحص الدقيق ، وجد أنه كان في الواقع جهازًا طائرًا بأجنحة على الجانب. كان هناك حجرة في المنتصف ليجلس عليها الناس. ومع ذلك ، لم يكن هناك نظام إلكتروني.
كان كلا جانبي السلم قاتمًا حيث كان هناك الكثير من الأعشاب البحرية. إذا لم يكن المرء حريصًا ، فسوف ينزلق بالتأكيد. بغرابة ، كلما تعمقوا ، زاد الاشراق.
تم نحت الهيكل العظمي بنقوش معقدة تشبه تلك الموجودة على المباني.
“هذا ؟” أُذهل أويانغ شو .
يبدو أن تقنية النقش هذه كانت إحدى تقنياتهم الأساسية حيث تم استخدامها في المباني والديكورات والآلات والمزيد.
جلست كاليا في المقعد التجريبي وطعنت البلورة الأرجوانية في إحدى الثقوب ، واستدارت يسارًا. مع صوت كاتشا ! عاد القرش إلى الحياة حيث بدأ في إطلاق أصوات الهدير.
جلست كاليا في المقعد التجريبي وطعنت البلورة الأرجوانية في إحدى الثقوب ، واستدارت يسارًا. مع صوت كاتشا ! عاد القرش إلى الحياة حيث بدأ في إطلاق أصوات الهدير.
في أقل من 10 دقائق ، توقف الجهاز الطائر في ساحة القلعة وسط المدينة.
تألقت الأنماط على سمك القرش بتوهج أزرق.
لا يزال أويانغ شو يفكر عندما ظهر وهج أزرق بعد أن ساروا خمسة أمتار حيث كان ضوءًا غامضًا حقًا.
“جميل للغاية!”
عندما رأى الصغير جرين تمثال الإله ، أطلق هديرًا حزينًا.
كان أويانغ شو مليئًا بالعديد من الأفكار. يبدو أن البلورة كانت توفر الطاقة المستخدمة لتحريك القرش.
شعر أويانغ شو بالصدمة. بعد كل شيء ، وقفوا على جرف يبلغ ارتفاعه ألف قدم.
“ادخل!” لوحت كاليا لأويانغ شو المذهول .
فهم أويانغ شو مخاوفها. كانت الحرية شيئًا يتمناه الجميع. بعد كل شيء ، لم يرغب أحد في الوقوع في فخ في مثل هذا المكان المعزول.
“أوه!” نهض أويانغ شو وجلس في الجانب الأيسر من المقصورة.
“لا تقلقِ ، لست بحاجة إلى الانتظار لمدة 10 سنوات ، يمكنك العيش على الأرض الآن.” قال أويانغ شو .
لم يكن جهاز التحليق كبيرًا ، على غرار طائرة مقاتلة من الحرب العالمية الثانية. كان لديها مساحة كافية لشخصين فقط. كان أويانغ شو جالسا بجانب كاليا حيث كان يشم الرائحة الخاصة من جسدها تقريبًا.
“نعم لورد!” أومأ تشين دا مينغ برأسه.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي تكون فيها كاليا قريبة جدًا من رجل حيث احمر وجهها. لقد سيطرت على الجهاز لتطير بعيدًا عن الجرف حيث اتجهت نحو المدينة في الاسفل.
كان كلا جانبي السلم قاتمًا حيث كان هناك الكثير من الأعشاب البحرية. إذا لم يكن المرء حريصًا ، فسوف ينزلق بالتأكيد. بغرابة ، كلما تعمقوا ، زاد الاشراق.
بالنظر إلى أطلانتس ، على الرغم من أنها كانت رائعة ، إلا أنها كانت أصغر بكثير مقارنة بالأطلال ، وربما بحجم مدينة.
كان التفسير الوحيد أنها كانت من أفراد العائلة الإمبراطورية ، وربما كانت أميرة.
كانوا مثل الطيور المحاصرة في قفص!
لم يرد الزميل بالقناع. لقد استدار ببساطة وسار عميقاً نحو الأنقاض.
فهم أويانغ شو مخاوفها. كانت الحرية شيئًا يتمناه الجميع. بعد كل شيء ، لم يرغب أحد في الوقوع في فخ في مثل هذا المكان المعزول.
عند رؤية كاليا تدخل القصر الإمبراطوري ، أضاءت عيون أويانغ شو .
في أقل من 10 دقائق ، توقف الجهاز الطائر في ساحة القلعة وسط المدينة.
عندما رأت كاليا أن عيون أويانغ شو ظلت حادة وواضحة ، شعرت بالغرابة. بعد كل شيء ، كانت أجمل من في عِرقها وقد وقع الكثيرون في حبها من قبل.
“هذا هو قصرنا الإمبراطوري.” قالت كاليا.
لم يرد الزميل بالقناع. لقد استدار ببساطة وسار عميقاً نحو الأنقاض.
عند رؤية كاليا تدخل القصر الإمبراطوري ، أضاءت عيون أويانغ شو .
عندما تبع الرجل ، شعر بصدمة شديدة. كان قد رأى فقط قمة الجبل الجليدي من قبل.
لم تكن هويتها بسيطة حقًا. بعد كل شيء ، بغض النظر عن مدى سوء وضع أطلانتس ، فقد كانت لا تزال إمبراطورية ضخمة. كان القصر تحت حراسة مشددة ، فكيف يمكن لأي شخص الدخول والخروج من القصر؟
عندما رأى أويانغ شو هذا الرجل ، ضاقت عينيه ، “من أنت؟ لماذا لا ترغب في إظهار وجهك الحقيقي؟ “
كان التفسير الوحيد أنها كانت من أفراد العائلة الإمبراطورية ، وربما كانت أميرة.
شعر أويانغ شو بالصدمة. بعد كل شيء ، وقفوا على جرف يبلغ ارتفاعه ألف قدم.
أميرة؟ فكر اويانغ شو في نفسه.
تم إخفاء العديد من المباني الرائعة في المساحات الخضراء المورقة مثل الجنة المنعزلة عن العالم. كان مثل هذا المشهد مختلفًا تمامًا عن البيئة المقفرة والحزينة التي تخيلها أويانغ شو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سنذهب الى الأسفل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت أطلانتس هي الأمل الوحيد لسرب الرحلة ، لذا لم يكن أمام أويانغ شو خيار آخر.
تم نحت الهيكل العظمي بنقوش معقدة تشبه تلك الموجودة على المباني.
“ادخل!” لوحت كاليا لأويانغ شو المذهول .
بعد مشاهدة مثل هذا العنصر الرائع ، تغير انطباع أويانغ شو عن التكنولوجيا الخاصة بهم. مع المعايير الحالية لمدينة شان هاي ، لم يتمكنوا حتى من صنع ورق مصور.
كانوا مثل الطيور المحاصرة في قفص!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميل للغاية!”
انتشرت العديد من البحيرات الزرقاء في كل مكان. طاف العديد من القوارب الصغيرة عبر هذه البحيرات. كان بعض الناس يصطادون على متن القوارب ، حيث كانوا يبدون سعداء وخاليين من الهموم.
منع الحاجز الغامض دخول مياه البحر من الخارج. من خلال الضوء ، كان بإمكان أويانغ شو رؤية مدينة تقريبًا.
عندما رأى أويانغ شو مظهرها ، اصبح فمه مفتوحًا على مصراعيه.
“إله البحر بوسيدون؟” صرخ اويانغ شو .
عند رؤية كاليا تدخل القصر الإمبراطوري ، أضاءت عيون أويانغ شو .
“فلنتبعه!” أمر أويانغ شو بشكل حاسم.
كانوا مثل الطيور المحاصرة في قفص!
الترجمة : Hunter
“مرحبًا ، اسمي كاليا ، مرحبًا بكم في مدينة أطلانتس.” كان صوتها هش حيث كان صوتها السابق مجرد تمويه.
لم يرد الزميل بالقناع. لقد استدار ببساطة وسار عميقاً نحو الأنقاض.
“الرجل المقدّر ، من فضلك اتبعني.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
