إعادة تنظيم جيش تاي بينغ
الفصل 540: إعادة تنظيم جيش تاي بينغ
عُرف الاخير باسم يانغ بو تشينغ ؛ لم يكن لديه الكثير من السلطة. إذا كان يعرف مكانه ، فإن أويانغ شو لا يمانع في جعله جنرالًا في شعبة حماية المدينة المحلية.
الشهر 12 ، اليوم 11 ، بعد ظهر اليوم ، سكن لين فينغ يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يعرف المرء أن منصب الجنرال الرئيسي ، حتى في جيش مدينة شان هاي ، كان يخص الجنرالات المتقدمين.
جمع أويانغ شو الجنرالات الرئيسيين في جيش تاي بينغ لمناقشة إعادة التنظيم العسكري.
نتيجة لذلك ، شعر بطبيعة الحال ببعض الاستياء تجاه يانغ شيو تشينغ. كجنرال غير مهم ، افتقر بطبيعة الحال إلى أي مشاعر طيبة تجاه مدينة شان هاي ، بل إنه عارضها.
قبل بدء الاجتماع ، كان جو القاعة بأكملها مهيبًا بشكل لا يصدق.
في تلك اللحظة القصيرة فقط ، غيّر أويانغ شو هالته تمامًا ، وأصبحت الصورة اللطيفة التي بعثها قاسية مثل الفولاذ.
أولاً ، لم يمضي وقت طويل بعد أن أرسل اللورد مرسومه الإمبراطوري الأول ولكن جاء مرسوم إمبراطوري ثانٍ.
إذا تمادى أويانغ شو بشدة ، فقد يثور الجنود.
نص المرسوم على أنه اعتبارًا من الغد فصاعدًا ، ستكون مدينة تيان جينغ تحت مسؤولية شعبة الحرس وشعبتي البرابرة. سيظل 100 ألف جندي من تاي بينغ في الجيش ، لكن لم يُسمح لهم بالخروج دون سبب مناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أويانغ شو الموقف ، تبادل النظرات مع يانغ شيو تشينغ.
ثانيًا ، تم هدم المبنى الرمزي لمدينة تيان جينغ ، قصر الملك ، بلا رحمة. سواء كان الجنرالات الذين كانوا مقربين من يانغ شيو تشينغ أو أولئك الذين كانوا ضده ، فقد شعروا جميعًا بعدم الارتياح حيال الأمر.
في الوقت الحالي ، شعر جنرالات جيش تاي بينغ الستة في القاعة بقوة قمعية. فجأة ، اندلعوا في عرق بارد وشعروا بالصدمة.
في الساعة 3 مساءً ، تجمع الجنرالات بالفعل. بعد أن انتظروا لمدة ساعة ، وصل أويانغ شو أخيرًا. خلفه ، تبعه لين يي وشي هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما اليد اليمنى فكان يعرف بتشي زين جي وقد أظهر موقفا غريبا. لم يكن مخلصًا لهونغ شيو تشوان ولكن شي دا كاي بدلاً من ذلك. أسوأ ما في الأمر أنه كان من نفس عشيرة شي دا كاي.
بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك شخص آخر ؛ كان يانغ شيو تشينغ.
قبل لقاء مختلف الجنرالات ، طلب أويانغ شو مقابلة يانغ شيو تشينغ بمفرده وأجرى معه محادثة قد استمرت ساعة. بعد ذلك الاجتماع ، خرج أويانغ شو أخيرًا للقاء الجنرالات الآخرين.
كان أويانغ شو بحاجة إلى حبس تشي زين جي. أولاً ، كان تشي زين جي قريبًا من شي دا كاي ، لذلك ، كان يتمتع بمكانة عالية في الجيش الغربي. ثانيًا ، بالنظر إلى أنه ستكون لديه فرصة لتجنيد شي دا كاي ، عرف أويانغ شو بطبيعة الحال أنه يجب عليه منح هذا الشخص الفرص.
بطبيعة الحال ، اختار أويانغ شو إزعاج الجنرالات الآخرين وإغضابهم. علاوة على ذلك ، أراد أن يوضح لهم من هو الحاكم الحقيقي لمدينة تيان جينغ.
ثانيًا ، تم هدم المبنى الرمزي لمدينة تيان جينغ ، قصر الملك ، بلا رحمة. سواء كان الجنرالات الذين كانوا مقربين من يانغ شيو تشينغ أو أولئك الذين كانوا ضده ، فقد شعروا جميعًا بعدم الارتياح حيال الأمر.
مقارنة بالاجتماع في اليوم الأول ، أصبح أويانغ شو الحالي فجأة مهيبًا وجادًا للغاية. أضاف درع مينغ غوانغ وسيف تشي شياو هالة قاتلة حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، اختار أويانغ شو إزعاج الجنرالات الآخرين وإغضابهم. علاوة على ذلك ، أراد أن يوضح لهم من هو الحاكم الحقيقي لمدينة تيان جينغ.
خلال المعركة في ممر جوي بينغ ، واجه أويانغ شو اختراق محظوظ ، وارتفعت تقنية سيف القتل إلى مرحلة الأداء بسهولة. لقد فهم أيضًا نية سيف القتل والحركة السادسة ، قتل كل الحياة.
كقائد ، كان عليه أن يهتم بمنصبه. بعد إعادة التنظيم ، سيكون من الجيد أن تتم ترقيته ، ولكن إذا تم تخفيض رتبته ، فسوف يفقد ماء الوجه.
بذلك ، اندمجت هالة القتل التي جمعها في حياته الأخيرة مع هالة القتل لهذه الحياة.
بالتالي ، فإن سؤال كينغ تيانغ يانغ كان شيئًا قد توقعه أويانغ شو.
افتقرت هالة القتل الحالية إلى الدماء ، لكنها كانت أكثر قوة وأكثر نقاءً.
كان على المرء أن يقول أن شعبة المخابرات العسكرية قد قامت بعمل رائع في تجنيد يانغ شيو تشينغ. فقط شخص مثل يانغ شيو تشينغ يمكن أن يكون له تأثير في كلا الجانبين الإداري والعسكري لمدينة تيان جينغ.
الأهم من ذلك ، أن أويانغ شو كان بإمكانه التحكم بحرية في هالة القتل هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت الحالي ، شعر جنرالات جيش تاي بينغ الستة في القاعة بقوة قمعية. فجأة ، اندلعوا في عرق بارد وشعروا بالصدمة.
بالتالي ، فإن سؤال كينغ تيانغ يانغ كان شيئًا قد توقعه أويانغ شو.
في تلك اللحظة القصيرة فقط ، غيّر أويانغ شو هالته تمامًا ، وأصبحت الصورة اللطيفة التي بعثها قاسية مثل الفولاذ.
توقف أويانغ شو وأعطاهم بعض الوقت ليستوعبوا كلماته قبل أن يكمل ، “أعدكم بأنكم جميعًا يمكن أن تصبحوا جنرالات. أما بالنسبة لجنرالات الفيلق ، فسيعتمد ذلك على المزايا والمساهمات التي تحصلون عليها في الجيش. في الجيش ، إذا كنت تريد إقناع الجماهير ، فعليك تجميع المساهمات والنتائج ” .
“أيها التابعين”. نظر أويانغ شو حوله وتحدث ، “أنتم جميعًا قادة. بطبيعة الحال ، أنتم تعرفون أهمية اتباع الأوامر. نظرًا لأنكم جميعًا تحت سيطرة مدينة شان هاي ، فمن الطبيعي أن تتبع قواتكم خطط إعادة التنظيم الخاصة بنا ، ماذا تعتقدون جميعا؟”
كقائد ، كان عليه أن يهتم بمنصبه. بعد إعادة التنظيم ، سيكون من الجيد أن تتم ترقيته ، ولكن إذا تم تخفيض رتبته ، فسوف يفقد ماء الوجه.
في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، صمتت القاعة تمامًا.
حتى لو كان وجهه سميكًا بشكل لا يصدق ، لن يكون لديه الثقة والقدرة على الاصطفاف جنبًا إلى جنب مع باي تشي و هان شين و سون بين.
نظر الجنرالات المتنوعون إلى بعضهم البعض ، ولم يعرفوا ماذا سيقولون. في اللحظة التي استسلموا فيها ، كانوا يتوقعون إعادة تنظيم في المستقبل. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يأتي ذلك اليوم بسرعة وفجأة.
كان كينغ تيانغ يانغ حقًا ثعلبًا قديمًا.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من رفضه أو معارضته.
خلال المعركة في ممر جوي بينغ ، واجه أويانغ شو اختراق محظوظ ، وارتفعت تقنية سيف القتل إلى مرحلة الأداء بسهولة. لقد فهم أيضًا نية سيف القتل والحركة السادسة ، قتل كل الحياة.
بعد كل شيء ، كان إعادة تنظيم الجيش المستسلم أمرًا متوقعًا.
أولاً ، لم يمضي وقت طويل بعد أن أرسل اللورد مرسومه الإمبراطوري الأول ولكن جاء مرسوم إمبراطوري ثانٍ.
بصرف النظر عن يانغ شيو تشينغ ، من بين ستة منهم ، كان اثنان من رجال شي دا كاي. كان اثنان من القادة الرئيسيين ونائب القائد لـ 50 ألف جندي يتمركزون في مدينة تيان جينغ ، بينما كان القائدان الآخران يقودان قوات حماية المدينة المحلية.
عندما سمع الجنرالات هذا التفسير ، تنهدوا جميعًا بالارتياح ، وخففت تعابيرهم.
من بين الستة ، لم يكن لدى اثنين منهم القدرة على الكلام. بطبيعة الحال ، كان هذان الشخصان من أفراد قوة حماية المدينة. إضافة إلى ذلك ، كان لديهم أقل من 30 ألف جندي ، وكانوا جميعًا جنودًا عاديين.
أولاً ، لم يمضي وقت طويل بعد أن أرسل اللورد مرسومه الإمبراطوري الأول ولكن جاء مرسوم إمبراطوري ثانٍ.
ومع ذلك ، من بينهم ، كان هناك شخص معروف باسم لين تشي رونغ ، كان مواليًا لـ هونغ شيو تشوان. قرر أويانغ شو إزالة هذا الشخص مباشرة بعد الاجتماع.
كقائد ، كان عليه أن يهتم بمنصبه. بعد إعادة التنظيم ، سيكون من الجيد أن تتم ترقيته ، ولكن إذا تم تخفيض رتبته ، فسوف يفقد ماء الوجه.
عُرف الاخير باسم يانغ بو تشينغ ؛ لم يكن لديه الكثير من السلطة. إذا كان يعرف مكانه ، فإن أويانغ شو لا يمانع في جعله جنرالًا في شعبة حماية المدينة المحلية.
كان على المرء أن يقول أن شعبة المخابرات العسكرية قد قامت بعمل رائع في تجنيد يانغ شيو تشينغ. فقط شخص مثل يانغ شيو تشينغ يمكن أن يكون له تأثير في كلا الجانبين الإداري والعسكري لمدينة تيان جينغ.
على الرغم من استقالة شي دا كاي والمغادرة ، إلا أن مساعديه الموثوق بهم ما زالوا يسيطرون على 20 ألف من قوات الجيش الغربي. بما أن هذا الجيش تمكن من الخروج من الحصار مع شي دا كاي ، فقد كان لديهم قوة حقيقية. لقد كانوا بالفعل نخبة النخبة.
قبل لقاء مختلف الجنرالات ، طلب أويانغ شو مقابلة يانغ شيو تشينغ بمفرده وأجرى معه محادثة قد استمرت ساعة. بعد ذلك الاجتماع ، خرج أويانغ شو أخيرًا للقاء الجنرالات الآخرين.
تم استدعاء جنرال اليد اليسرى لشي دا كاي هو يي هوانغ. لقد أوضح لـ يانغ شيو تشينغ أنه على استعداد للتعهد لمدينة شان هاي. كما قامت شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء بالتحقيق معه ، ولم يجدوا شيئًا خطأ.
في تلك اللحظة القصيرة فقط ، غيّر أويانغ شو هالته تمامًا ، وأصبحت الصورة اللطيفة التي بعثها قاسية مثل الفولاذ.
لعب هو يي هوانغ دورًا كبيرًا في تولي يانغ شيو تشينغ السلس للجيش.
بالتالي ، فإن سؤال كينغ تيانغ يانغ كان شيئًا قد توقعه أويانغ شو.
أما اليد اليمنى فكان يعرف بتشي زين جي وقد أظهر موقفا غريبا. لم يكن مخلصًا لهونغ شيو تشوان ولكن شي دا كاي بدلاً من ذلك. أسوأ ما في الأمر أنه كان من نفس عشيرة شي دا كاي.
بذلك ، اندمجت هالة القتل التي جمعها في حياته الأخيرة مع هالة القتل لهذه الحياة.
نتيجة لذلك ، شعر بطبيعة الحال ببعض الاستياء تجاه يانغ شيو تشينغ. كجنرال غير مهم ، افتقر بطبيعة الحال إلى أي مشاعر طيبة تجاه مدينة شان هاي ، بل إنه عارضها.
الترجمة: Hunter
كان أويانغ شو بحاجة إلى حبس تشي زين جي. أولاً ، كان تشي زين جي قريبًا من شي دا كاي ، لذلك ، كان يتمتع بمكانة عالية في الجيش الغربي. ثانيًا ، بالنظر إلى أنه ستكون لديه فرصة لتجنيد شي دا كاي ، عرف أويانغ شو بطبيعة الحال أنه يجب عليه منح هذا الشخص الفرص.
“أيها التابعين”. نظر أويانغ شو حوله وتحدث ، “أنتم جميعًا قادة. بطبيعة الحال ، أنتم تعرفون أهمية اتباع الأوامر. نظرًا لأنكم جميعًا تحت سيطرة مدينة شان هاي ، فمن الطبيعي أن تتبع قواتكم خطط إعادة التنظيم الخاصة بنا ، ماذا تعتقدون جميعا؟”
أما بالنسبة لـ 50 ألف جندي الذين تم إيواؤهم في مدينة تيان جينغ ، فقد كانوا أيضًا من النخبة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يمنحهم هونغ شيو تشوان الحماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأهم من ذلك ، أن أويانغ شو كان بإمكانه التحكم بحرية في هالة القتل هذه.
عُرف قائد الـ 50 ألف جندي بـ كينغ تيانغ يانغ ، بينما عُرف النائب باسم تشين ري جانغ. كان كينغ تيانغ يانغ جنرالًا عجوزًا وذوي خبرة مخلصًا لهونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، كان هذا الشخص ماكرًا حقًا ، على السطح ، بدا أنه يتبع قيادة يانغ شيو تشينغ ، ولكن في الحقيقة ، كان يستعد لبدء المشاكل.
إذا تمادى أويانغ شو بشدة ، فقد يثور الجنود.
بالتالي ، كان كينغ تيانغ يانغ أكثر العوامل الغير مستقرة. كقائد رئيسي للقوات في مدينة تيان جينغ ، كانت سيطرته على هذه الوحدة أقوى من يانغ شيو تشينغ.
من بين الستة ، لم يكن لدى اثنين منهم القدرة على الكلام. بطبيعة الحال ، كان هذان الشخصان من أفراد قوة حماية المدينة. إضافة إلى ذلك ، كان لديهم أقل من 30 ألف جندي ، وكانوا جميعًا جنودًا عاديين.
علاوة على ذلك ، كان هذا الشخص ثعلبًا عجوزًا حيث احترم يانغ شيو تشينغ على السطح ، لذلك لا يمكن للمرء أن يجد خطأ في ذلك. نتيجة لذلك ، حصل على حماية القوات.
من الواضح أن جيش تاي بينغ كان له تأثير ضئيل أو معدوم على هاتين النقطتين.
إذا تمادى أويانغ شو بشدة ، فقد يثور الجنود.
أما بالنسبة لـ تشين ري جانغ ، فقد كان من الموالين الموثوقين لـ يانغ شيو تشينغ. وجود تشين ري جانغ قد جعل كينغ تيانغ يانغ لا يجرؤ على قيادة قواته إلى التمرد ، مما سمح أيضًا لـ يانغ شيو تشينغ بالسيطرة على القوات الموجودة في مدينة تيان جينغ.
تم استدعاء جنرال اليد اليسرى لشي دا كاي هو يي هوانغ. لقد أوضح لـ يانغ شيو تشينغ أنه على استعداد للتعهد لمدينة شان هاي. كما قامت شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء بالتحقيق معه ، ولم يجدوا شيئًا خطأ.
كان على المرء أن يقول أن شعبة المخابرات العسكرية قد قامت بعمل رائع في تجنيد يانغ شيو تشينغ. فقط شخص مثل يانغ شيو تشينغ يمكن أن يكون له تأثير في كلا الجانبين الإداري والعسكري لمدينة تيان جينغ.
ثانيًا ، تم هدم المبنى الرمزي لمدينة تيان جينغ ، قصر الملك ، بلا رحمة. سواء كان الجنرالات الذين كانوا مقربين من يانغ شيو تشينغ أو أولئك الذين كانوا ضده ، فقد شعروا جميعًا بعدم الارتياح حيال الأمر.
إذا كان أي شخص آخر ، فلن يكون له مثل هذا التأثير.
جمع أويانغ شو الجنرالات الرئيسيين في جيش تاي بينغ لمناقشة إعادة التنظيم العسكري.
……
عُرف الاخير باسم يانغ بو تشينغ ؛ لم يكن لديه الكثير من السلطة. إذا كان يعرف مكانه ، فإن أويانغ شو لا يمانع في جعله جنرالًا في شعبة حماية المدينة المحلية.
“لورد!” نظرًا لأن أويانغ شو كان على وشك وضع كل شيء تحت السيطرة ، لم يستطع الثعلب العجوز كينغ تيانغ يانغ أخيرًا التحمل وخرج متسائلاً بلطف ، “هل يمكن للورد أن يخبرنا ما إذا كانت أدوارنا ستتغير بعد إعادة التنظيم؟ هل لا يزال بإمكاننا تولي مسؤولية قواتنا الأصلية؟ “
بالتالي ، فإن سؤال كينغ تيانغ يانغ كان شيئًا قد توقعه أويانغ شو.
استهدفت كلمات كينغ تيانغ يانغ بشكل مباشر أهم مشكلتين في إعادة التنظيم العسكري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجنرالات المتنوعون إلى بعضهم البعض ، ولم يعرفوا ماذا سيقولون. في اللحظة التي استسلموا فيها ، كانوا يتوقعون إعادة تنظيم في المستقبل. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يأتي ذلك اليوم بسرعة وفجأة.
كقائد ، كان عليه أن يهتم بمنصبه. بعد إعادة التنظيم ، سيكون من الجيد أن تتم ترقيته ، ولكن إذا تم تخفيض رتبته ، فسوف يفقد ماء الوجه.
بصرف النظر عن مناصبهم ، فقد اهتم الجنرال أيضًا بقواتهم القديمة. إذا تم نقل أحدهم إلى جيش جديد ولم يكن لديه أي شخص يثق به من حوله ، حتى لو انتهى بهم الأمر في منصب رفيع ، فسيشعرون بعدم الارتياح الشديد.
كان على المرء أن يقول أن شعبة المخابرات العسكرية قد قامت بعمل رائع في تجنيد يانغ شيو تشينغ. فقط شخص مثل يانغ شيو تشينغ يمكن أن يكون له تأثير في كلا الجانبين الإداري والعسكري لمدينة تيان جينغ.
بالطبع ، النقطتان السابقتان قد استهدفتا فقط الجنرالات الذين طاردوا الألقاب والمجد.
على سبيل المثال ، الجنرالات مثل هان شين ودي تشينغ ، حتى لو لم يتم منحهم مناصب بارزة ، فلن يهتموا. لن يكونوا مستائين من ذلك ، لأنهم كانوا يؤمنون بقدراتهم الخاصة.
على سبيل المثال ، الجنرالات مثل هان شين ودي تشينغ ، حتى لو لم يتم منحهم مناصب بارزة ، فلن يهتموا. لن يكونوا مستائين من ذلك ، لأنهم كانوا يؤمنون بقدراتهم الخاصة.
حتى لو كان وجهه سميكًا بشكل لا يصدق ، لن يكون لديه الثقة والقدرة على الاصطفاف جنبًا إلى جنب مع باي تشي و هان شين و سون بين.
من الواضح أن جيش تاي بينغ كان له تأثير ضئيل أو معدوم على هاتين النقطتين.
لسوء الحظ ، مهما كان الثعلب ماكرًا ، فلن يتمكن من الهروب من مطاردة البشر.
بالتالي ، وافق العديد من الجنرالات على كلمات كينغ تيانغ يانغ. حتى هو يي هوانغ و تشين ري جانغ ، الذين عبروا عن ولائهم ، نظروا إلى أويانغ شو بقلق.
في تلك اللحظة القصيرة فقط ، غيّر أويانغ شو هالته تمامًا ، وأصبحت الصورة اللطيفة التي بعثها قاسية مثل الفولاذ.
عندما رأى أويانغ شو الموقف ، تبادل النظرات مع يانغ شيو تشينغ.
بالتالي ، فإن سؤال كينغ تيانغ يانغ كان شيئًا قد توقعه أويانغ شو.
كان كينغ تيانغ يانغ حقًا ثعلبًا قديمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، كان كينغ تيانغ يانغ أكثر العوامل الغير مستقرة. كقائد رئيسي للقوات في مدينة تيان جينغ ، كانت سيطرته على هذه الوحدة أقوى من يانغ شيو تشينغ.
لسوء الحظ ، مهما كان الثعلب ماكرًا ، فلن يتمكن من الهروب من مطاردة البشر.
تم استدعاء جنرال اليد اليسرى لشي دا كاي هو يي هوانغ. لقد أوضح لـ يانغ شيو تشينغ أنه على استعداد للتعهد لمدينة شان هاي. كما قامت شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء بالتحقيق معه ، ولم يجدوا شيئًا خطأ.
قبل ذلك ، ناقش أويانغ شو مع يانغ شيو تشينغ ، وقد وضعوا نظرية وتوقعوا كيف سيخلق الجنرالات المشاكل خلال الاجتماع.
أما بالنسبة لـ تشين ري جانغ ، فقد كان من الموالين الموثوقين لـ يانغ شيو تشينغ. وجود تشين ري جانغ قد جعل كينغ تيانغ يانغ لا يجرؤ على قيادة قواته إلى التمرد ، مما سمح أيضًا لـ يانغ شيو تشينغ بالسيطرة على القوات الموجودة في مدينة تيان جينغ.
بالتالي ، فإن سؤال كينغ تيانغ يانغ كان شيئًا قد توقعه أويانغ شو.
في الوقت الحالي ، شعر جنرالات جيش تاي بينغ الستة في القاعة بقوة قمعية. فجأة ، اندلعوا في عرق بارد وشعروا بالصدمة.
على الرغم من أن أويانغ شو لم يكن عبقريًا عسكريًا ، بعد أن أمضى الكثير من الوقت مع الجنرالات الالهيين مثل باي تشي و هان شين ، أصبح على دراية بالمسائل العسكرية.
كان على المرء أن يقول أن شعبة المخابرات العسكرية قد قامت بعمل رائع في تجنيد يانغ شيو تشينغ. فقط شخص مثل يانغ شيو تشينغ يمكن أن يكون له تأثير في كلا الجانبين الإداري والعسكري لمدينة تيان جينغ.
عندما رأى أن كينغ تيانغ يانغ قد أثار قلق الجنرالات ، ضغط أويانغ شو على يديه. لقد ضحك في الواقع على كينغ تيانغ يانغ ، مما جعل هذا الثعلب القديم يشعر بالذعر.
……
“أيها الزملاء ، حتى لو لم يثر الجنرال كينغ هذا الأمر ، لا يزال يتعين عليّ شرح الموقف لكم جميعًا. يجب أن تعلموا جميعًا أن جيش مدينة شان هاي يستخدم الأفواج والشعب والفيالق كهيكل أساسي له ، سيضم كل فيلق 70 ألف رجل “.
ثانيًا ، تم هدم المبنى الرمزي لمدينة تيان جينغ ، قصر الملك ، بلا رحمة. سواء كان الجنرالات الذين كانوا مقربين من يانغ شيو تشينغ أو أولئك الذين كانوا ضده ، فقد شعروا جميعًا بعدم الارتياح حيال الأمر.
توقف أويانغ شو وأعطاهم بعض الوقت ليستوعبوا كلماته قبل أن يكمل ، “أعدكم بأنكم جميعًا يمكن أن تصبحوا جنرالات. أما بالنسبة لجنرالات الفيلق ، فسيعتمد ذلك على المزايا والمساهمات التي تحصلون عليها في الجيش. في الجيش ، إذا كنت تريد إقناع الجماهير ، فعليك تجميع المساهمات والنتائج ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، اختار أويانغ شو إزعاج الجنرالات الآخرين وإغضابهم. علاوة على ذلك ، أراد أن يوضح لهم من هو الحاكم الحقيقي لمدينة تيان جينغ.
عندما سمع الجنرالات هذا التفسير ، تنهدوا جميعًا بالارتياح ، وخففت تعابيرهم.
توقف أويانغ شو وأعطاهم بعض الوقت ليستوعبوا كلماته قبل أن يكمل ، “أعدكم بأنكم جميعًا يمكن أن تصبحوا جنرالات. أما بالنسبة لجنرالات الفيلق ، فسيعتمد ذلك على المزايا والمساهمات التي تحصلون عليها في الجيش. في الجيش ، إذا كنت تريد إقناع الجماهير ، فعليك تجميع المساهمات والنتائج ” .
يجب أن يعرف المرء أن منصب الجنرال الرئيسي ، حتى في جيش مدينة شان هاي ، كان يخص الجنرالات المتقدمين.
كان كينغ تيانغ يانغ حقًا ثعلبًا قديمًا.
حتى كينغ تيانغ يانغ لم يستطع الرد على ذلك. بعد كل شيء ، على الرغم من أنه يقود حاليًا 50 ألف جندي ، إلا أن أويانغ شو لم يستطع بطبيعة الحال منحه منصب قائد الفيلق.
على سبيل المثال ، الجنرالات مثل هان شين ودي تشينغ ، حتى لو لم يتم منحهم مناصب بارزة ، فلن يهتموا. لن يكونوا مستائين من ذلك ، لأنهم كانوا يؤمنون بقدراتهم الخاصة.
حتى لو كان وجهه سميكًا بشكل لا يصدق ، لن يكون لديه الثقة والقدرة على الاصطفاف جنبًا إلى جنب مع باي تشي و هان شين و سون بين.
أولاً ، لم يمضي وقت طويل بعد أن أرسل اللورد مرسومه الإمبراطوري الأول ولكن جاء مرسوم إمبراطوري ثانٍ.
على سبيل المثال ، الجنرالات مثل هان شين ودي تشينغ ، حتى لو لم يتم منحهم مناصب بارزة ، فلن يهتموا. لن يكونوا مستائين من ذلك ، لأنهم كانوا يؤمنون بقدراتهم الخاصة.
إذا تمادى أويانغ شو بشدة ، فقد يثور الجنود.
بصرف النظر عن يانغ شيو تشينغ ، من بين ستة منهم ، كان اثنان من رجال شي دا كاي. كان اثنان من القادة الرئيسيين ونائب القائد لـ 50 ألف جندي يتمركزون في مدينة تيان جينغ ، بينما كان القائدان الآخران يقودان قوات حماية المدينة المحلية.
بعد كل شيء ، كان إعادة تنظيم الجيش المستسلم أمرًا متوقعًا.
أما بالنسبة لـ تشين ري جانغ ، فقد كان من الموالين الموثوقين لـ يانغ شيو تشينغ. وجود تشين ري جانغ قد جعل كينغ تيانغ يانغ لا يجرؤ على قيادة قواته إلى التمرد ، مما سمح أيضًا لـ يانغ شيو تشينغ بالسيطرة على القوات الموجودة في مدينة تيان جينغ.
عُرف الاخير باسم يانغ بو تشينغ ؛ لم يكن لديه الكثير من السلطة. إذا كان يعرف مكانه ، فإن أويانغ شو لا يمانع في جعله جنرالًا في شعبة حماية المدينة المحلية.
الترجمة: Hunter
جمع أويانغ شو الجنرالات الرئيسيين في جيش تاي بينغ لمناقشة إعادة التنظيم العسكري.
“أيها الزملاء ، حتى لو لم يثر الجنرال كينغ هذا الأمر ، لا يزال يتعين عليّ شرح الموقف لكم جميعًا. يجب أن تعلموا جميعًا أن جيش مدينة شان هاي يستخدم الأفواج والشعب والفيالق كهيكل أساسي له ، سيضم كل فيلق 70 ألف رجل “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
