انقلاب مدينة تيان جينغ
الفصل 525: انقلاب مدينة تيان جينغ
لم تجرؤ المحظية تشين على إبداء أي ازدراء وقالت بحذر ، “ملكي ، المحظية شياو مريضة ، لذا أرسلتني الإمبراطورة إلى هنا بدلاً من ذلك.”
العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 16 ، الليل ، مدينة تيان جينغ.
سحب هونغ شيو تشوان جسده المتعب وسار ببطء إلى مكان نومه.
مع تجول عدد كبير من القوات في الشوارع ، هدأت مدينة تيان جينغ الصاخبة على الفور. على الرغم من أن المدينة بدت هادئة وسلمية ، إلا أن الخوف في قلوب الناس قد نما.
“هل هذا صحيح؟”
خلال أوقات الفوضى ، سيكون الضعفاء في الغالب هم الأكثر عجزًا ، ودائمًا ما يكونون عالقين في وضع يمكن التحكم فيه بسهولة.
شرق المدينة ، مقر إقامة يانغ شيو تشينغ.
عندما رأى الجندي هذا لم يقل أي شيء وغادر. لقد حان دورهم.
وسط الفوضى والعاصفة ، بدا أن يانغ شيو تشينغ ، الذي كان لا يزال قيد الإقامة الجبرية ، كما لو أنه لا علاقة له بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح؛ دعونا نسمح لكل هذا الألم أن ينتهي الليلة! “
كانت هناك عاصفتان هائلتان في مدينة تيان جينغ.
كان يانغ شيو تشينغ في مركز العاصفة حيث وضع العديد من الناس في المدينة رهانهم عليه.
من بين الذين دعموه بسبب نفوذه الهائل ، لعبت أيضًا شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء دورًا مهمًا.
بالتالي ، فقد عرف من كان من المفترض أن يأتي كل ليلة.
بعد التطور لما يقارب من عام في دولة تاي بينغ وتلقي مساعدة مالية كافية ، سواء كان ذلك امين شعبة المخابرات العسكرية كوبرا أو قائد حراس الأفعى السوداء ، الأفعى السوداء ، قام كلاهما بتوجيه جزء من طاقتهما إلى هذا المكان.
أغلق يانغ شيو تشينغ عينيه ببطء ولم يتفوه بكلمة واحدة.
كان هناك العديد من موظفي الخدمة المدنية والجنرالات في المدينة الذين ظلوا على اتصال بهم. بالطبع ، سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فقد استخدموا هويات التُجار عند الاتصال بهؤلاء الأشخاص.
في الأيام العادية ، عندما يحل الليل ، سيكون القصر هادئًا تمامًا ومسالمًا. لن يجرؤ أي من آلاف الخادمات أو الخصيان أو الحراس على إصدار صوت عالٍ.
الآن ، حان الوقت لجني ثمارهم. كانوا السبب في قدرة فيلق التنين و فيلق الفهد على تجنب عيون وأذني هونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ذلك اختبارًا صغيرًا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى يانغ شيو تشينغ لا يزال مترددًا بعض الشيء ، لم يكن أمام الجندي خيار سوى زيادة حدة كلماته.
كان هذا “العرض الضخم” في مدينة تيان جينغ بمثابة الاختبار الحقيقي لهاتين المنظمتين الاستخبارتين.
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
“جنرال ، تلقينا للتو أخبارًا بالغة السرية مفادها أن الملك سيتخلص منك قبل أن يغادر مدينة تيان جينغ.” الشخص الذي تحدث كان بطبيعة الحال الجاسوس الذي زرعته شعبة المخابرات العسكرية بجانب يانغ شيو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، لم يكن بحاجة إلى ذلك.
جلس يانغ شيو تشينغ أمامه بلا تعبير. فقط ضوء ساطع قد ومض عبر عينيه.
“لماذا أنت؟ أين المحظية شياو؟ “
في قلبه ، اندلعت الأمواج. أولاً ، صُدم من قسوة هونغ شيو تشوان ، لعدم رغبته في منحه مخرجًا. ثانياً ، تفاجأ بمهارات جمع المعلومات الاستخبارية الكبيرة لدى شعبة المخابرات العسكرية.
هذه الفتاة ، بصرف النظر عن هويتها باعتبارها المحظية تشين ، كانت لديها أيضًا هوية غامضة. كانت عميلة رفيعة المستوى قد زرعها حراس الأفعى السوداء بجانب الملك.
لتكون قادرًا على الحصول على معلومات داخل القصر ، كان ذلك كافيًا لجعل يانغ شيو تشينغ مندهشا للغاية.
استطاع قلب المحظية تشين العصبي أن يرتاح أخيرًا.
يجب على المرء أن يعرف أن الحذر لدى هونغ شيو تشوان تجاه الناس في القصر كان صارمًا حقًا . حتى جنرال مثل يانغ شيو تشينغ لم يعرف أي شيء يحدث في القصر.
كانت هناك عاصفتان هائلتان في مدينة تيان جينغ.
إذا تم العثور على الخادمات أو الآخرين على اتصال مع الخارج ، فسيتم قطع رؤوسهم. ومع ذلك ، فشلت هذه الإجراءات في إيقاف تسلل مدينة شان هاي.
وسط المدينة ، قصر الملك.
“جنرال ، حان الوقت لإنهاء ذلك.”
صمت مميت.
عندما رأى يانغ شيو تشينغ لا يزال مترددًا بعض الشيء ، لم يكن أمام الجندي خيار سوى زيادة حدة كلماته.
عندما سمع هونغ شيو تشوان هذه الكلمات ، استرخى قليلاً.
في اللحظة التي يغادر فيها هونغ شيو تشوان مدينة تيان جينغ ، لن يكون لديهم خيار سوى التحدث إلى اللورد. بالتالي ، مهما كان الأمر ، سيكون عليهم التحرك اليوم لمنع الهرب غدًا.
إذا تم العثور على الخادمات أو الآخرين على اتصال مع الخارج ، فسيتم قطع رؤوسهم. ومع ذلك ، فشلت هذه الإجراءات في إيقاف تسلل مدينة شان هاي.
صمت مميت.
على أقل تقدير ، لن يقع في هذا الوضع الحالي.
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن الهواء في الغرفة قد تجمد.
الآن ، حان الوقت لجني ثمارهم. كانوا السبب في قدرة فيلق التنين و فيلق الفهد على تجنب عيون وأذني هونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ذلك اختبارًا صغيرًا فقط.
فقط يانغ شيو تشينغ كان يعرف مقدار إراقة الدماء التي قد يسببها “إنهاء ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن المحظية تشين ، التي رقدت بجانب هونغ شيو تشوان ، لم تغفو حيث ومض وهج بارد في عينيها.
في اللحظة التي يتخذ فيها تلك الخطوة ، لن تكون هناك عودة إلى الوراء.
بعد فترة طويلة ، أومأ برأسه وقال بهدوء ، “بما أنه ليس محسنًا ، فلا يجب أن يلومني على عدم تذكر أخوتنا”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، ألقى بكل الشكوك والتردد.
الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
عرف يانغ شيو تشينغ أنه منذ أن قبل شروط الشخص الذي أمامه ، نمت العلاقة بينه وبين مدينة شان هاي أكثر ، ولم يكن هناك طريق للعودة.
“فلتنامي!”
في مثل هذه الدولة التي ركزت على الإيمان ، لم تكن الخيانة مسألة بسيطة.
بمثل هذا القلب ، كيف يمكنه أن يقود نظامًا ليبقى واقفاً على قدميه في البرية؟ مع مثل هذا الملك ، كانت هزيمة تاي بينغ مسألة وقت.
إذا خانهم ، فإن ما خانه ليس فقط هونغ شيو تشوان ولكن الإيمان بأكمله. كان الشعور بانهيار الإيمان أشد إيلامًا من تقاطع السكاكين والشفرات.
امتص جسده الطموح والثقة ، مما جعله يشعر بالفراغ.
“هذا صحيح؛ دعونا نسمح لكل هذا الألم أن ينتهي الليلة! “
بعد فترة وجيزة أطفأت الشمعة وتم تغطية قصر النوم بالظلام.
أغلق يانغ شيو تشينغ عينيه ببطء ولم يتفوه بكلمة واحدة.
تم ملء المئات من العربات واحدة تلو الأخرى.
عندما رأى الجندي هذا لم يقل أي شيء وغادر. لقد حان دورهم.
فقط الأشياء الخاصة للملك قد ملئت عشر عربات.
وسط المدينة ، قصر الملك.
من بين الذين دعموه بسبب نفوذه الهائل ، لعبت أيضًا شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء دورًا مهمًا.
امتد القصر الضخم على بعد عدة كيلومترات من وسط مدينة تيان جينغ. بلغ عدد الأجنحة والمباني بالآلاف. كانت هناك عشرات الآلاف من القاعات ، مليئين بأثرياء لا نهاية لهم.
استطاع قلب المحظية تشين العصبي أن يرتاح أخيرًا.
مقارنة بقصر الحاكم العام لـ نان جيانغ الذي قام بتوسيعه أويانغ شو ، كان المستوى أفضل.
خلال أوقات الفوضى ، سيكون الضعفاء في الغالب هم الأكثر عجزًا ، ودائمًا ما يكونون عالقين في وضع يمكن التحكم فيه بسهولة.
في الأيام العادية ، عندما يحل الليل ، سيكون القصر هادئًا تمامًا ومسالمًا. لن يجرؤ أي من آلاف الخادمات أو الخصيان أو الحراس على إصدار صوت عالٍ.
“لماذا أنت؟ أين المحظية شياو؟ “
الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
بناءً على تعليمات الملك ، سيكون القصر مزدحمًا وصاخبًا حقًا. ستنشغل سيدات البلاط والخصيان بتعبئة جميع البضائع الثمينة في القصر ووضعها في عربات.
امتص جسده الطموح والثقة ، مما جعله يشعر بالفراغ.
فقط الأشياء الخاصة للملك قد ملئت عشر عربات.
امتد القصر الضخم على بعد عدة كيلومترات من وسط مدينة تيان جينغ. بلغ عدد الأجنحة والمباني بالآلاف. كانت هناك عشرات الآلاف من القاعات ، مليئين بأثرياء لا نهاية لهم.
بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم نقل الأغراض الشخصية لزوجته ومحظياته ، بما في ذلك الصور والمجوهرات والاواني والحرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلبه ، اندلعت الأمواج. أولاً ، صُدم من قسوة هونغ شيو تشوان ، لعدم رغبته في منحه مخرجًا. ثانياً ، تفاجأ بمهارات جمع المعلومات الاستخبارية الكبيرة لدى شعبة المخابرات العسكرية.
تم ملء المئات من العربات واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى يانغ شيو تشينغ لا يزال مترددًا بعض الشيء ، لم يكن أمام الجندي خيار سوى زيادة حدة كلماته.
بينما كان الظلام يلف قصر الملك ، كان هناك جو من السخرية التي لا توصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم نقل الأغراض الشخصية لزوجته ومحظياته ، بما في ذلك الصور والمجوهرات والاواني والحرير.
سحب هونغ شيو تشوان جسده المتعب وسار ببطء إلى مكان نومه.
في البرية الشاسعة ، لم يعد له مكان أو مسرح. بالنسبة إلى هونغ شيو تشوان ، الذي كان يعيش للمرة الثانية ، كانت هذه الضربة كبيرة جدًا ، ولن يكون قادرًا على التعامل معها.
امتص جسده الطموح والثقة ، مما جعله يشعر بالفراغ.
كان هذا “العرض الضخم” في مدينة تيان جينغ بمثابة الاختبار الحقيقي لهاتين المنظمتين الاستخبارتين.
انتهى حلمه في أن يصبح ملكًا للجيل.
نتيجة لذلك ، كره يانغ شيو تشينغ حتى النخاع. حتى لو مغادرا ، فلن يسمح لـ يانغ شيو تشينغ بالعيش بسلام. فضل هونغ شيو تشوان قتله.
في غضون ليلة ، بدا أن هونغ شيو تشوان قد بلغ من العمر عشرات السنين. ظهرت خطوط من التجاعيد على جبهته ، وحتى شعره قد بدأ يتحول إلى اللون الأبيض.
لتكون قادرًا على الحصول على معلومات داخل القصر ، كان ذلك كافيًا لجعل يانغ شيو تشينغ مندهشا للغاية.
عندما يموت قلب المرء ، ستكون هذه هي النتيجة.
إذا خانهم ، فإن ما خانه ليس فقط هونغ شيو تشوان ولكن الإيمان بأكمله. كان الشعور بانهيار الإيمان أشد إيلامًا من تقاطع السكاكين والشفرات.
كان هونغ شيو تشوان واضحًا للغاية أنه حتى لو تراجع إلى محافظة جويلين ، فلن يكون قادرًا على تحقيق السلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من موظفي الخدمة المدنية والجنرالات في المدينة الذين ظلوا على اتصال بهم. بالطبع ، سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فقد استخدموا هويات التُجار عند الاتصال بهؤلاء الأشخاص.
في البرية الشاسعة ، لم يعد له مكان أو مسرح. بالنسبة إلى هونغ شيو تشوان ، الذي كان يعيش للمرة الثانية ، كانت هذه الضربة كبيرة جدًا ، ولن يكون قادرًا على التعامل معها.
لم تجرؤ المحظية تشين على إبداء أي ازدراء وقالت بحذر ، “ملكي ، المحظية شياو مريضة ، لذا أرسلتني الإمبراطورة إلى هنا بدلاً من ذلك.”
كما يقولون ، كلما زاد أمل المرء ، زادت خيبة أمله.
كانت هناك عاصفتان هائلتان في مدينة تيان جينغ.
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
إذا تم العثور على الخادمات أو الآخرين على اتصال مع الخارج ، فسيتم قطع رؤوسهم. ومع ذلك ، فشلت هذه الإجراءات في إيقاف تسلل مدينة شان هاي.
نتيجة لذلك ، كره يانغ شيو تشينغ حتى النخاع. حتى لو مغادرا ، فلن يسمح لـ يانغ شيو تشينغ بالعيش بسلام. فضل هونغ شيو تشوان قتله.
في ذهن هونغ شيو تشوان ، تسبب فشل جيش الجنوب في ردة الفعل المتسلسلة هذه. لم يكن يعتقد أنه إذا استمع إلى اقتراح يانغ شيو تشينغ بالتراجع ، فإن المشهد الحالي سيكون مختلفًا تمامًا.
“لماذا أنت؟ أين المحظية شياو؟ “
على أقل تقدير ، لن يقع في هذا الوضع الحالي.
استطاع قلب المحظية تشين العصبي أن يرتاح أخيرًا.
في النهاية ، منذ البداية ، كان لدى هونغ شيو تشوان عقدة في قلبه.
الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
كانت الخيانة في حياته الأخيرة لا تزال تداعبه في هذه الحياة ، ولم يستطع أن يجد السلام.
كان يانغ شيو تشينغ في مركز العاصفة حيث وضع العديد من الناس في المدينة رهانهم عليه.
من حين لآخر ، سيستيقظ هونغ شيو تشوان من نومه خوفًا من أن يقود يانغ شيو تشينغ 100 ألف جندي للالتفاف فجأة لمهاجمته.
صمت مميت.
في الحقيقة ، فقط من خلال كبح الشياطين في قلبه ، تمكن من السماح لـ يانغ شيو تشينغ بقيادة القوات.
كان يانغ شيو تشينغ في مركز العاصفة حيث وضع العديد من الناس في المدينة رهانهم عليه.
بمثل هذا القلب ، كيف يمكنه أن يقود نظامًا ليبقى واقفاً على قدميه في البرية؟ مع مثل هذا الملك ، كانت هزيمة تاي بينغ مسألة وقت.
إذا خانهم ، فإن ما خانه ليس فقط هونغ شيو تشوان ولكن الإيمان بأكمله. كان الشعور بانهيار الإيمان أشد إيلامًا من تقاطع السكاكين والشفرات.
عندما دخل هونغ شيو تشوان إلى غرفة نومه ، وجد أنها لم تكن المحظية شياو ولكن المحظية تشين ، مما جعله يعبس حيث ظهر الغضب على وجهه.
مع تجول عدد كبير من القوات في الشوارع ، هدأت مدينة تيان جينغ الصاخبة على الفور. على الرغم من أن المدينة بدت هادئة وسلمية ، إلا أن الخوف في قلوب الناس قد نما.
منذ ظهوره في البرية ، تزوج عشر محظيات. لقد وضع جدولًا زمنيًا بشكل خاص وخطط لمحظية كل يوم للنوم معه.
عرف يانغ شيو تشينغ أنه منذ أن قبل شروط الشخص الذي أمامه ، نمت العلاقة بينه وبين مدينة شان هاي أكثر ، ولم يكن هناك طريق للعودة.
بالتالي ، فقد عرف من كان من المفترض أن يأتي كل ليلة.
مع تجول عدد كبير من القوات في الشوارع ، هدأت مدينة تيان جينغ الصاخبة على الفور. على الرغم من أن المدينة بدت هادئة وسلمية ، إلا أن الخوف في قلوب الناس قد نما.
“لماذا أنت؟ أين المحظية شياو؟ “
بمثل هذا القلب ، كيف يمكنه أن يقود نظامًا ليبقى واقفاً على قدميه في البرية؟ مع مثل هذا الملك ، كانت هزيمة تاي بينغ مسألة وقت.
لم تحتوي عيناه على خيط واحد من الدفء. في نظره ، هدف استخدام النساء الى التكاثر والتخفيف من الملذات الجنسية.
حتى لو كانوا محظياته ، لم يرهم بشرًا. لم تكن مناصبهم وأوضاعهم مختلفة كثيرًا عن خادمات القصر.
لم تجرؤ المحظية تشين على إبداء أي ازدراء وقالت بحذر ، “ملكي ، المحظية شياو مريضة ، لذا أرسلتني الإمبراطورة إلى هنا بدلاً من ذلك.”
أغلق يانغ شيو تشينغ عينيه ببطء ولم يتفوه بكلمة واحدة.
“هل هذا صحيح؟”
استطاع قلب المحظية تشين العصبي أن يرتاح أخيرًا.
عندما سمع هونغ شيو تشوان هذه الكلمات ، استرخى قليلاً.
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
ومع ذلك ، لا يزال يرسل الخدم إلى منزل المحظية شياو للتأكيد.
بينما كان الظلام يلف قصر الملك ، كان هناك جو من السخرية التي لا توصف.
في الحقيقة ، لم يكن بحاجة إلى ذلك.
حتى بعد حصوله على فرصة ثانية في الحياة ، ما زال يعتقد أنه مركز العالم.
إذا سأل من حوله ، فإن كل محظية ستكون خائفة عندما يأتي دورها. كيف سيفكرون حتى في التآمر لكسب حبه؟
بعد التطور لما يقارب من عام في دولة تاي بينغ وتلقي مساعدة مالية كافية ، سواء كان ذلك امين شعبة المخابرات العسكرية كوبرا أو قائد حراس الأفعى السوداء ، الأفعى السوداء ، قام كلاهما بتوجيه جزء من طاقتهما إلى هذا المكان.
هونغ شيو تشوان ، كان هذا الشخص مثيرًا للاهتمام حقًا .
عند رؤية ذلك ، سقط محيط القصر بالكامل في صمت تام. حتى خادمات القصر والخصيان الذين كانوا يتعاملون مع الأشياء اتخذوا طريقًا مختلفًا.
حتى بعد حصوله على فرصة ثانية في الحياة ، ما زال يعتقد أنه مركز العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانوا محظياته ، لم يرهم بشرًا. لم تكن مناصبهم وأوضاعهم مختلفة كثيرًا عن خادمات القصر.
“فلتنامي!”
بناءً على تعليمات الملك ، سيكون القصر مزدحمًا وصاخبًا حقًا. ستنشغل سيدات البلاط والخصيان بتعبئة جميع البضائع الثمينة في القصر ووضعها في عربات.
من الواضح أن الوضع اليوم يعني أنه لم يكن في حالة مزاجية ، لذلك طلب من المحظية تشين التغيير قبل النوم.
في الحقيقة ، فقط من خلال كبح الشياطين في قلبه ، تمكن من السماح لـ يانغ شيو تشينغ بقيادة القوات.
“نعم أيها الملك!”
استطاع قلب المحظية تشين العصبي أن يرتاح أخيرًا.
استطاع قلب المحظية تشين العصبي أن يرتاح أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى حلمه في أن يصبح ملكًا للجيل.
بعد فترة وجيزة أطفأت الشمعة وتم تغطية قصر النوم بالظلام.
عند رؤية ذلك ، سقط محيط القصر بالكامل في صمت تام. حتى خادمات القصر والخصيان الذين كانوا يتعاملون مع الأشياء اتخذوا طريقًا مختلفًا.
فقط يانغ شيو تشينغ كان يعرف مقدار إراقة الدماء التي قد يسببها “إنهاء ذلك”.
ومع ذلك ، فإن المحظية تشين ، التي رقدت بجانب هونغ شيو تشوان ، لم تغفو حيث ومض وهج بارد في عينيها.
شرق المدينة ، مقر إقامة يانغ شيو تشينغ.
هذه الفتاة ، بصرف النظر عن هويتها باعتبارها المحظية تشين ، كانت لديها أيضًا هوية غامضة. كانت عميلة رفيعة المستوى قد زرعها حراس الأفعى السوداء بجانب الملك.
الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
كانت في الذروة بين حراس الأفعى السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم نقل الأغراض الشخصية لزوجته ومحظياته ، بما في ذلك الصور والمجوهرات والاواني والحرير.
من بين حراس الأفعى ، كان هناك جاسوس خاص يعرف باسم حارس الموت. سيكون كل حارس موت مسؤولاً عن مهمة واحدة فقط خلال حياتهم. لأنها ستكون مهمة خطيرة للغاية ، حتى لو أكملوها ، فسوف يموتون أساسًا. إذا نجوا فإن حراس الأفعى السوداء سيساعدون في التخطيط لحياة مريحة لهم.
للسماح بقبول المحظية تشين في القصر بسلاسة ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد. كانت قطعة الشطرنج هذه جوهر الوجود في مدينة تيان جينغ.
إذا تم العثور على الخادمات أو الآخرين على اتصال مع الخارج ، فسيتم قطع رؤوسهم. ومع ذلك ، فشلت هذه الإجراءات في إيقاف تسلل مدينة شان هاي.
لقد غيروا العديد من الشخصيات قبل أن ينجحوا مع المحظية تشين. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل حراس الأفعى السوداء يتمتعون بالثقة لبدء الموجات في مدينة تيان جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم نقل الأغراض الشخصية لزوجته ومحظياته ، بما في ذلك الصور والمجوهرات والاواني والحرير.
منذ ظهوره في البرية ، تزوج عشر محظيات. لقد وضع جدولًا زمنيًا بشكل خاص وخطط لمحظية كل يوم للنوم معه.
كانت هناك عاصفتان هائلتان في مدينة تيان جينغ.
مع تجول عدد كبير من القوات في الشوارع ، هدأت مدينة تيان جينغ الصاخبة على الفور. على الرغم من أن المدينة بدت هادئة وسلمية ، إلا أن الخوف في قلوب الناس قد نما.
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
على أقل تقدير ، لن يقع في هذا الوضع الحالي.
هونغ شيو تشوان ، كان هذا الشخص مثيرًا للاهتمام حقًا .
من بين حراس الأفعى ، كان هناك جاسوس خاص يعرف باسم حارس الموت. سيكون كل حارس موت مسؤولاً عن مهمة واحدة فقط خلال حياتهم. لأنها ستكون مهمة خطيرة للغاية ، حتى لو أكملوها ، فسوف يموتون أساسًا. إذا نجوا فإن حراس الأفعى السوداء سيساعدون في التخطيط لحياة مريحة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل هونغ شيو تشوان إلى غرفة نومه ، وجد أنها لم تكن المحظية شياو ولكن المحظية تشين ، مما جعله يعبس حيث ظهر الغضب على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، لم يكن بحاجة إلى ذلك.
إذا خانهم ، فإن ما خانه ليس فقط هونغ شيو تشوان ولكن الإيمان بأكمله. كان الشعور بانهيار الإيمان أشد إيلامًا من تقاطع السكاكين والشفرات.
كانت الخيانة في حياته الأخيرة لا تزال تداعبه في هذه الحياة ، ولم يستطع أن يجد السلام.
الترجمة: Hunter
هونغ شيو تشوان ، كان هذا الشخص مثيرًا للاهتمام حقًا .
بعد فترة طويلة ، أومأ برأسه وقال بهدوء ، “بما أنه ليس محسنًا ، فلا يجب أن يلومني على عدم تذكر أخوتنا”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، ألقى بكل الشكوك والتردد.
في اللحظة التي يغادر فيها هونغ شيو تشوان مدينة تيان جينغ ، لن يكون لديهم خيار سوى التحدث إلى اللورد. بالتالي ، مهما كان الأمر ، سيكون عليهم التحرك اليوم لمنع الهرب غدًا.
الترجمة: Hunter
“جنرال ، تلقينا للتو أخبارًا بالغة السرية مفادها أن الملك سيتخلص منك قبل أن يغادر مدينة تيان جينغ.” الشخص الذي تحدث كان بطبيعة الحال الجاسوس الذي زرعته شعبة المخابرات العسكرية بجانب يانغ شيو تشينغ.
بينما كان الظلام يلف قصر الملك ، كان هناك جو من السخرية التي لا توصف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
