نهاية الطريق
الفصل 515: نهاية الطريق
بعد تناول بعض الأشياء ببساطة ، ذهبوا جميعًا إلى النوم ، حيث كان الوقت متأخرًا في الليل.
إذا كان هان شين قاتلًا ، فسيكون باي تشي مبارزًا عظيمًا.
حاولت قوات تشين يو تشينغ الهروب من الشمال الغربي ، لكن سون تشوان لين طاردهم. أطلق الرامي السهام وأسر تشين يو تشينغ.
عندما رأى باي تشي أن فيلق الفهد يشن هجوماً مباشراً على قوات جيش تاي بينغ ، أمر على الفور الشعب الثالثة والرابعة والخامسة من فيلق التنين بمغادرة المدينة والانضمام إلى القتال.
“بحذره تجاهك وخسارتك الكبيرة لكل من الرجال والجنرالات ، كيف سيسمح لك بالمغادرة؟”
مع ذلك ، سيواجه جيش تاي بينغ الحصار.
كان هذا النوع من الشعور غير مريح للغاية. كلما تحدث مع الملك ، سيشعر بزوج من العيون تحكم عليه من الخلف.
أراد يانغ شيو تشينغ و لين فينغ يانغ و تشين يو تشينغ تشكيل دفاعات الجيش. لسوء الحظ ، حدثت الأمور بسرعة كبيرة جدًا. على الرغم من أن جيش دولة تاي بينغ قد خضع للكثير من التدريب ولم يكن مبتدئين ، إلا أنهم ما زالوا لم يصلوا إلى المستوى الذي لن يرتكبوا فيه الأخطاء.
“بحذره تجاهك وخسارتك الكبيرة لكل من الرجال والجنرالات ، كيف سيسمح لك بالمغادرة؟”
في مواجهة هذه القوة العظيمة ، لم يكن بوسعهم فعل أي شيء على الإطلاق.
إذا كان هان شين قاتلًا ، فسيكون باي تشي مبارزًا عظيمًا.
كان التوقيت الذي اختاره هان شين قاتلاً للغاية. هاجمهم عندما كانوا أكثر إرهاقًا وأيضًا عندما شعروا براحة أكبر. فكر الجنود بالفعل في التراجع وتناول وجبتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ في الغبار.
من عرف أنهم سيواجهون فجأة اختبار حياة أو موت ؟ كان القدر دائمًا قاسيًا للغاية ، حيث سيوجه لك ضربة قاتلة في وقت لن تتوقعه.
في مواجهة المطاردة ، كان للجنرالات الثلاثة لدولة تاي بينغ مصير مختلف.
حدث الانهيار الواسع لجيش تاي بينغ أمام أعينهم مباشرة.
“هو!” نهض يانغ شيو تشينغ.
لم تتباطأ المذبحة التي لا ترحم رغم حلول الظلام. واجه كل رجل في ساحة المعركة اختبار حياة أو موت .
وضعوا أسلحتهم ووقفوا منعزلين في ساحة المعركة الحمراء الدموية ، مليئين بالعجز والخوف.
كان عشرات الآلاف من جنود جيش تاي بينغ يخوضون صراعاتهم النهائية. ترددت صيحاتهم في البرية.
“….”
في ساحة المعركة ، سيسقط الجنود في كل لحظة ، وينهارون في الأرض الدموية تحت غروب الشمس.
“ما الذي يفكر به الجنرال ؟”
صبغ غروب الشمس الأحمر هذه اللحظة الحالية لتخلق ضوء جميل.
حاولت قوات تشين يو تشينغ الهروب من الشمال الغربي ، لكن سون تشوان لين طاردهم. أطلق الرامي السهام وأسر تشين يو تشينغ.
كان هذا لون الحياة.
مع ذلك ، سيواجه جيش تاي بينغ الحصار.
في اللحظة الأخيرة قبل سقوط الجنود ، عكست عيونهم غروب الشمس المميز هذا.
لسوء الحظ ، سواء كان ذلك باي تشي أو هان شين ، لن يسمحوا بحدوث ذلك. تم إرسال أكثر قوات النخبة من كلا الفيلق لمحاصرة القوات الهاربة. عندما رأوا مثل هذه القوات المعادية المهددة وجنرالاتهم الرئيسيين يهربون ، استسلم العديد من جنود جيش تاي بينغ أخيرًا في حالة من اليأس.
أخيرًا ، اكتفت الشمس الحمراء المعلقة في السماء واختبأت تحت الأفق. وصل الليل أخيرًا وظهرت بعض النجوم النادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟”
اقتربت صيحات القتل في البرية أخيرًا من نهايتها.
الشخص المسؤول عن مطاردته كان مو قوي يينغ. بموجب تعليمات باي تشي ، سمحت ليانغ شيو تشينغ بالهروب. وللتغطية عليه ، تكبدت قواته خسائر فادحة.
في البرية ، تدفق محيط من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة هذه القوة العظيمة ، لم يكن بوسعهم فعل أي شيء على الإطلاق.
صهلت خيول الحرب وانتشر الدخان.
في النهاية ، هرب معه 3 آلاف شخص فقط.
تم كسر الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ ، الذي كان يبلغ عدده 100 ألف ، في ضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الجنود مشروباتهم وحصصهم الجافة في صمت ، وبدأوا بإشعال النار للطهي. قام آخرون إما بجمع بعض العصي والأغصان لإشعال النار أو ذهبوا لجلب الماء.
معظم الجنود قاتلوا أو حاولوا الفرار.
في أفضل لحظاتها ، عانت دولة تاي بينغ من هذا الضياع. بعد هذه المعركة ، بقي أقل من 10 بالمائة من 200 ألف جندي.
نظرًا لعدم وجود فرصة لديهم للنصر ، اختار البعض الاستسلام. كان العديد من الجنود من عامة الناس الذين غُسلت أدمغتهم بواسطة هونغ شيو تشوان. لذلك ، انضموا إلى الجيش ليعيشوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس يانغ شيو تشينغ. أولاً ، أرسل الجنود الذين كانوا في الدورية. ثم التفت إلى الجندي الغريب وقال ، “اتبعني”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، سار نحو خيمته.
بالتالي ، فقد اهتموا بحياتهم أكثر من أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جنرال!”
استسلم صف بعد صف وموجة بعد موجة من الرجال.
الترجمة: Hunter
وضعوا أسلحتهم ووقفوا منعزلين في ساحة المعركة الحمراء الدموية ، مليئين بالعجز والخوف.
“تكلم!”
حتى أصوات الأسلحة التي سقطت على الأرض بدت وكأنها تخترق الأذن بشكل لا يصدق.
“لا يهم من أنا. ما يهم هو أنني أستطيع مساعدتك “.
كانت هذه أصوات الدولة الخاسرة.
حدث الانهيار الواسع لجيش تاي بينغ أمام أعينهم مباشرة.
في أفضل لحظاتها ، عانت دولة تاي بينغ من هذا الضياع. بعد هذه المعركة ، بقي أقل من 10 بالمائة من 200 ألف جندي.
في هذه اللحظة ، تخلى يانغ شيو تشينغ والجنرالات الآخرون عن كفاحهم النهائي. قادوا قوات النخبة إلى محاولة أخيرة للهروب.
صهلت خيول الحرب وانتشر الدخان.
لسوء الحظ ، سواء كان ذلك باي تشي أو هان شين ، لن يسمحوا بحدوث ذلك. تم إرسال أكثر قوات النخبة من كلا الفيلق لمحاصرة القوات الهاربة. عندما رأوا مثل هذه القوات المعادية المهددة وجنرالاتهم الرئيسيين يهربون ، استسلم العديد من جنود جيش تاي بينغ أخيرًا في حالة من اليأس.
تحت الوهج العظيم ، شعروا جميعًا بالخدر والرعب. كان وجه جنرالهم الرئيسي ، يانغ شيو تشينغ ، ضيقًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يمكن أن يتمزق في أي لحظة.
بعد كل شيء ، سيهتم كل شخص بحياته.
انتهت عملية الصيد هذه أخيرًا في جوف الليل.
“….”
في مواجهة المطاردة ، كان للجنرالات الثلاثة لدولة تاي بينغ مصير مختلف.
تحت الوهج العظيم ، شعروا جميعًا بالخدر والرعب. كان وجه جنرالهم الرئيسي ، يانغ شيو تشينغ ، ضيقًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يمكن أن يتمزق في أي لحظة.
قاد لين فينغ يانغ قواته لمحاولة الخروج من الجنوب الغربي ، لكن شعبة شاو بو حاصرتهم. تكبدت قواتهم خسائر فادحة. في النهاية ، مات لين فينغ يانغ في المعركة ، ولم يكن بإمكان الجنود سوى الاستسلام.
في كلماته كان هناك غضب وانزعاج. لم يعجبه عندما لا يتبع رجاله القواعد.
حاولت قوات تشين يو تشينغ الهروب من الشمال الغربي ، لكن سون تشوان لين طاردهم. أطلق الرامي السهام وأسر تشين يو تشينغ.
كانت المجموعة بأكملها صامتة بشكل مرعب.
عند رؤية جنرالهم المأسور ، لم يكن بوسع الجنود سوى الاستسلام بلا حول ولا قوة.
تحت الوهج العظيم ، شعروا جميعًا بالخدر والرعب. كان وجه جنرالهم الرئيسي ، يانغ شيو تشينغ ، ضيقًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يمكن أن يتمزق في أي لحظة.
الشخص الوحيد الذي نجا هو يانغ شيو تشينغ.
أوضحت له هذه الهزيمة شيئًا واحدًا. على الرغم من أن دولة تاي بينغ بدت قوية ، إلا أنها كانت مثل القلعة الرملية. موجة واحدة فقط ستكسرها.
الشخص المسؤول عن مطاردته كان مو قوي يينغ. بموجب تعليمات باي تشي ، سمحت ليانغ شيو تشينغ بالهروب. وللتغطية عليه ، تكبدت قواته خسائر فادحة.
“هيه ، يا لها من كلمات كبيرة!”
في النهاية ، هرب معه 3 آلاف شخص فقط.
بعد كل شيء ، قضى يانغ شيو تشينغ وقتًا طويلاً في الجيش ، لذلك كان لديه حساسية داخلية. مع صوت شوا! استل السيف من خصره حيث أضاء سلاحه بضوء بارد.
في نهاية المعركة ، باستثناء 3 آلاف الذين هربوا مع يانغ شيو تشينغ وعدد قليل من المحظوظين الذين هربوا إلى الغابة ، مات الباقون أو استسلموا.
من عرف أنهم سيواجهون فجأة اختبار حياة أو موت ؟ كان القدر دائمًا قاسيًا للغاية ، حيث سيوجه لك ضربة قاتلة في وقت لن تتوقعه.
اختفى الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ في الغبار.
بعد كل شيء ، قضى يانغ شيو تشينغ وقتًا طويلاً في الجيش ، لذلك كان لديه حساسية داخلية. مع صوت شوا! استل السيف من خصره حيث أضاء سلاحه بضوء بارد.
إلى جانب هذا الانهيار ، سقط عمود مهم من أعمدة تاي بينغ. إلى أي مدى يمكن أن تذهب دولة تاي بينغ مع ساق واحدة؟
في البرية ، تدفق محيط من الدماء.
لا يزال كل شيء مجهول.
في هذه اللحظة بالذات ، نبه صوته وهو يسحب النصل الجنود في الدورية ، فاندفعوا نحو المكان.
انتهت المعركة الأكثر أهمية في المنطقة الجنوبية الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عشرات الآلاف من جنود جيش تاي بينغ يخوضون صراعاتهم النهائية. ترددت صيحاتهم في البرية.
في سماء الليل ، قاد يانغ شيو تشينغ 3 آلاف رجل وهرب. لقد ركضوا أكثر من 20 كيلومتر ، ولم يتوقفوا للراحة إلا بعد عدم رؤية أي قوات تطاردهم.
“لا يهم من أنا. ما يهم هو أنني أستطيع مساعدتك “.
أخرج الجنود مشروباتهم وحصصهم الجافة في صمت ، وبدأوا بإشعال النار للطهي. قام آخرون إما بجمع بعض العصي والأغصان لإشعال النار أو ذهبوا لجلب الماء.
داخل الخيمة ، استدار يانغ شيو تشينغ فجأة. تحولت عيناه فجأة ، وانتشرت هالة القتل القمعية. حدق مباشرة نحو الجندي ونطق كلمة بكلمة ، “تكلم ، من أنت؟”
قام البعض بجر أجسادهم المنهكة للعمل كحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية جنرالهم المأسور ، لم يكن بوسع الجنود سوى الاستسلام بلا حول ولا قوة.
كانت المجموعة بأكملها صامتة بشكل مرعب.
“لا يهم من أنا. ما يهم هو أنني أستطيع مساعدتك “.
تحت الوهج العظيم ، شعروا جميعًا بالخدر والرعب. كان وجه جنرالهم الرئيسي ، يانغ شيو تشينغ ، ضيقًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يمكن أن يتمزق في أي لحظة.
قاد لين فينغ يانغ قواته لمحاولة الخروج من الجنوب الغربي ، لكن شعبة شاو بو حاصرتهم. تكبدت قواتهم خسائر فادحة. في النهاية ، مات لين فينغ يانغ في المعركة ، ولم يكن بإمكان الجنود سوى الاستسلام.
بعد تناول بعض الأشياء ببساطة ، ذهبوا جميعًا إلى النوم ، حيث كان الوقت متأخرًا في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، أصبح وجهه أكثر قتامة ؛ صمت.
سينطلقون مرة أخرى في صباح اليوم التالي.
كان التوقيت الذي اختاره هان شين قاتلاً للغاية. هاجمهم عندما كانوا أكثر إرهاقًا وأيضًا عندما شعروا براحة أكبر. فكر الجنود بالفعل في التراجع وتناول وجبتهم.
بعد التحقق شخصيا من الحراس ، جر يانغ شيو تشينغ جسده المنهك وسار إلى خيمته المؤقتة. لسوء الحظ ، كل ما حدث في اليوم قد أعيد في ذهنه ، ولم يستطع النوم.
حدث الانهيار الواسع لجيش تاي بينغ أمام أعينهم مباشرة.
“هو!” نهض يانغ شيو تشينغ.
“لا يهم من أنا. ما يهم هو أنني أستطيع مساعدتك “.
ارتدى يانغ شيو تشينغ معطفه وخرج من الخيمة. رفع رأسه ونظر إلى السماء بعمق في التفكير. بدا أن سماء الليل قد منحه لحظة تأمل ، حيث أصبحت أفكاره أكثر وضوحًا.
هذا النوع من الشعور سيجعل شعر المرء يقف على نهاياته.
هب نسيم الليل ، مصحوبًا ببرودة طفيفة. نتيجة لذلك ، سحب العباءة حول جسده دون قصد.
صبغ غروب الشمس الأحمر هذه اللحظة الحالية لتخلق ضوء جميل.
في هذه اللحظة ، فكر يانغ شيو تشينغ حقًا في الكثير . على سبيل المثال ، فكر عن الملك هونغ شيو تشوان وعن مصير دولة تاي بينغ بأكملها.
“هيه ، يا لها من كلمات كبيرة!”
أوضحت له هذه الهزيمة شيئًا واحدًا. على الرغم من أن دولة تاي بينغ بدت قوية ، إلا أنها كانت مثل القلعة الرملية. موجة واحدة فقط ستكسرها.
بالتفكير في هذه النقطة ، شعر يانغ شيو تشينغ بألم أكثر. كان هو الذي أرسلهم على هذا الطريق. في سماء الليل ، بدا جسده وحيدًا وعاجزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جنرال!”
“ما الذي يفكر به الجنرال ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس يانغ شيو تشينغ. أولاً ، أرسل الجنود الذين كانوا في الدورية. ثم التفت إلى الجندي الغريب وقال ، “اتبعني”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، سار نحو خيمته.
فجأة ، تردد صوت منخفض من خلفه.
أراد يانغ شيو تشينغ و لين فينغ يانغ و تشين يو تشينغ تشكيل دفاعات الجيش. لسوء الحظ ، حدثت الأمور بسرعة كبيرة جدًا. على الرغم من أن جيش دولة تاي بينغ قد خضع للكثير من التدريب ولم يكن مبتدئين ، إلا أنهم ما زالوا لم يصلوا إلى المستوى الذي لن يرتكبوا فيه الأخطاء.
“من؟”
أراد يانغ شيو تشينغ و لين فينغ يانغ و تشين يو تشينغ تشكيل دفاعات الجيش. لسوء الحظ ، حدثت الأمور بسرعة كبيرة جدًا. على الرغم من أن جيش دولة تاي بينغ قد خضع للكثير من التدريب ولم يكن مبتدئين ، إلا أنهم ما زالوا لم يصلوا إلى المستوى الذي لن يرتكبوا فيه الأخطاء.
بعد كل شيء ، قضى يانغ شيو تشينغ وقتًا طويلاً في الجيش ، لذلك كان لديه حساسية داخلية. مع صوت شوا! استل السيف من خصره حيث أضاء سلاحه بضوء بارد.
الفصل 515: نهاية الطريق
عندما أدار رأسه رأى جنديًا عاديًا. ومع ذلك ، لم يكن يبدو مألوفًا.
“أنا بخير؛ يمكنكم يا رفاق ان تواصلوا الدوريات “.
“من أنت ولماذا لست في خيمتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية جنرالهم المأسور ، لم يكن بوسع الجنود سوى الاستسلام بلا حول ولا قوة.
في كلماته كان هناك غضب وانزعاج. لم يعجبه عندما لا يتبع رجاله القواعد.
“جنرال!”
لم تتباطأ المذبحة التي لا ترحم رغم حلول الظلام. واجه كل رجل في ساحة المعركة اختبار حياة أو موت .
في هذه اللحظة بالذات ، نبه صوته وهو يسحب النصل الجنود في الدورية ، فاندفعوا نحو المكان.
كان هذا لون الحياة.
“جنرال ، أنت تعرف أن موعد وفاتك قادم ، أليس كذلك؟”
بدا وجه هذا الجندي العادي غير منزعج تمامًا . بالتالي ، تسببت كلماته في ارتعاش يانغ شيو تشينغ. ظهرت برودة في عينيه.
ارتدى يانغ شيو تشينغ معطفه وخرج من الخيمة. رفع رأسه ونظر إلى السماء بعمق في التفكير. بدا أن سماء الليل قد منحه لحظة تأمل ، حيث أصبحت أفكاره أكثر وضوحًا.
“أنا بخير؛ يمكنكم يا رفاق ان تواصلوا الدوريات “.
حاولت قوات تشين يو تشينغ الهروب من الشمال الغربي ، لكن سون تشوان لين طاردهم. أطلق الرامي السهام وأسر تشين يو تشينغ.
عبس يانغ شيو تشينغ. أولاً ، أرسل الجنود الذين كانوا في الدورية. ثم التفت إلى الجندي الغريب وقال ، “اتبعني”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، سار نحو خيمته.
بعد كل شيء ، قضى يانغ شيو تشينغ وقتًا طويلاً في الجيش ، لذلك كان لديه حساسية داخلية. مع صوت شوا! استل السيف من خصره حيث أضاء سلاحه بضوء بارد.
تبعه الجندي الغريب بهدوء من الخلف.
“لا يهم من أنا. ما يهم هو أنني أستطيع مساعدتك “.
داخل الخيمة ، استدار يانغ شيو تشينغ فجأة. تحولت عيناه فجأة ، وانتشرت هالة القتل القمعية. حدق مباشرة نحو الجندي ونطق كلمة بكلمة ، “تكلم ، من أنت؟”
تم كسر الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ ، الذي كان يبلغ عدده 100 ألف ، في ضربة واحدة.
“لا يهم من أنا. ما يهم هو أنني أستطيع مساعدتك “.
“هيه ، يا لها من كلمات كبيرة!”
لم يستطع يانغ شيو تشينغ دحض هذه الكلمات. لم يكن أحمق ، لذلك عرف صعوبة وضعه الحالي. بالتفكير في عيون الملك الباردة الجليدية ، شعر بقشعريرة في عموده الفقري.
“دعنا نضع الأمر على هذا النحو. جنرال ، انت تعرف الوضع الذي أنت على وشك مواجهته ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أصوات الأسلحة التي سقطت على الأرض بدت وكأنها تخترق الأذن بشكل لا يصدق.
“….”
“أنا بخير؛ يمكنكم يا رفاق ان تواصلوا الدوريات “.
لم يستطع يانغ شيو تشينغ دحض هذه الكلمات. لم يكن أحمق ، لذلك عرف صعوبة وضعه الحالي. بالتفكير في عيون الملك الباردة الجليدية ، شعر بقشعريرة في عموده الفقري.
لم يستطع يانغ شيو تشينغ دحض هذه الكلمات. لم يكن أحمق ، لذلك عرف صعوبة وضعه الحالي. بالتفكير في عيون الملك الباردة الجليدية ، شعر بقشعريرة في عموده الفقري.
“بحذره تجاهك وخسارتك الكبيرة لكل من الرجال والجنرالات ، كيف سيسمح لك بالمغادرة؟”
صبغ غروب الشمس الأحمر هذه اللحظة الحالية لتخلق ضوء جميل.
لم يتراجع الجندي عن كلماته ، واعلن الموقف الدقيق الذي واجهه يانغ شيو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس يانغ شيو تشينغ. أولاً ، أرسل الجنود الذين كانوا في الدورية. ثم التفت إلى الجندي الغريب وقال ، “اتبعني”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، سار نحو خيمته.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، أصبح وجهه أكثر قتامة ؛ صمت.
قام البعض بجر أجسادهم المنهكة للعمل كحراس.
في هذه اللحظة ، غيّر الجندي نبرته فجأة ، “ألا تشك في سبب قلق الملك منك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس يانغ شيو تشينغ. أولاً ، أرسل الجنود الذين كانوا في الدورية. ثم التفت إلى الجندي الغريب وقال ، “اتبعني”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، سار نحو خيمته.
“أنت تعرف؟”
في النهاية ، هرب معه 3 آلاف شخص فقط.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، اتسعت عيناه ، وبدأ يرتجف.
كانت هذه المشكلة أكبر عقدة في قلبه. منذ أن دخل البرية ، كان مخلصًا تمامًا للملك والوطن.
كانت هذه أصوات الدولة الخاسرة.
لم يتوقع أن يشك الملك فيه.
أراد يانغ شيو تشينغ و لين فينغ يانغ و تشين يو تشينغ تشكيل دفاعات الجيش. لسوء الحظ ، حدثت الأمور بسرعة كبيرة جدًا. على الرغم من أن جيش دولة تاي بينغ قد خضع للكثير من التدريب ولم يكن مبتدئين ، إلا أنهم ما زالوا لم يصلوا إلى المستوى الذي لن يرتكبوا فيه الأخطاء.
كان هذا النوع من الشعور غير مريح للغاية. كلما تحدث مع الملك ، سيشعر بزوج من العيون تحكم عليه من الخلف.
هب نسيم الليل ، مصحوبًا ببرودة طفيفة. نتيجة لذلك ، سحب العباءة حول جسده دون قصد.
هذا النوع من الشعور سيجعل شعر المرء يقف على نهاياته.
الفصل 515: نهاية الطريق
ومع ذلك ، في هذه الليلة بالذات ، أخبر جندي غريب يانغ شيو تشينغ أن لديه إجابة على أعظم لغز والذي أصاب قلب يانغ شيو تشينغ ، فكيف لا يشعر بالصدمة؟
الفصل 515: نهاية الطريق
في الهواء ، انبعثت رائحة المخطط الماكر.
ارتدى يانغ شيو تشينغ معطفه وخرج من الخيمة. رفع رأسه ونظر إلى السماء بعمق في التفكير. بدا أن سماء الليل قد منحه لحظة تأمل ، حيث أصبحت أفكاره أكثر وضوحًا.
“أنا أعرف قليلا.” أومأ الجندي برأسه ، “إذا كنت تستطيع الوثوق بي ؛ سأقول لك كل شيء “.
الترجمة: Hunter
“تكلم!”
تبعه الجندي الغريب بهدوء من الخلف.
كان يانغ شيو تشينغ أيضًا شخصًا استثنائيًا. هدأ نفسه وقام بالتركيز ، منتظرا ما سيقوله الجندي.
عندما رأى باي تشي أن فيلق الفهد يشن هجوماً مباشراً على قوات جيش تاي بينغ ، أمر على الفور الشعب الثالثة والرابعة والخامسة من فيلق التنين بمغادرة المدينة والانضمام إلى القتال.
في النهاية ، هرب معه 3 آلاف شخص فقط.
“جنرال ، أنت تعرف أن موعد وفاتك قادم ، أليس كذلك؟”
لم تتباطأ المذبحة التي لا ترحم رغم حلول الظلام. واجه كل رجل في ساحة المعركة اختبار حياة أو موت .
الفصل 515: نهاية الطريق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم الجنود قاتلوا أو حاولوا الفرار.
الترجمة: Hunter
مع ذلك ، سيواجه جيش تاي بينغ الحصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، أصبح وجهه أكثر قتامة ؛ صمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
