شهامة دي تشين
الفصل 422: شهامة دي تشين
فشلت خطة حصار ليان بو رسميًا.
دونغ! دونغ! دونغ!
“السماوات لم تتركني!”
بدأ الحصار مع قرع الطبول .
في معارك الحصار ، غالبًا ما سيختار الجانب المحاصر استخدام المنجنيق لخلق ثقب في السور بدلاً من مهاجمة البوابة مباشرة.
تقدم تشكيل الجيش الضخم ببطء إلى الأمام. بدوا وكأنهم جبل ضخم يتجه مباشرة إلى الأمام. عندما وصلوا إلى نهر حماية المدينة ، تقلص التكشيل فجأة ، حيث استخدموا أكياس الرمل على النهر للتجمع تحت سور المدينة.
اويانغ شو ، الذي وقف على سور المدينة ، أطلق ضحكة باردة عندما رأى هذا المشهد.
بعد عبور “الجسر” الوحيد ، انتشر الجيش فجأة مرة أخرى. في لحظة ، غطى الجيش بوابة المدينة الغربية بالكامل ؛ لم يتركوا فجوة واحدة.
امتلكت قوات الدفاع مستوى استثنائي من القوة عند البوابات. ليس هذا فقط ، حتى لو اخترقوا ، ستكون هناك آليات دفاعية يمكنها إغلاق البوابة على الفور.
حدثت العملية برمتها مثل تدفق المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. لقد وثقنا بك وخرجنا معك. الآن ماذا حدث؟ ليست هناك فرصة للفوز “.
كان على المرء أن يقول أن قدرة ليان بو القيادية كانت حقًا مذهلة.
لتكون قادرًا على قيادة جيش تم تجميعه على عجل بهذا المستوى والنظام ، وصل إلى معايير جنرال بجيش ضخم.
في وقت الحرب ، كان بإمكانه فقط اختيار تصديق ليان بو .
كانت نخب مدينة هاندان محصورة في الجيش الضخم. كانوا يحملون كتلًا كبيرة من الخشب ، وهم يتجهون مباشرة نحو بوابة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدوا الصخور العملاقة وحاولوا شن هجومهم على بوابة المدينة.
اويانغ شو ، الذي وقف على سور المدينة ، أطلق ضحكة باردة عندما رأى هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه دي تشين أيضًا أسود بشكل مرعب.
توقع هذا.
لمهاجمة بوابة المدينة ، سيكون عليهم إزالة الاحجار.
فوق السور ، كانوا قد كدسوا كميات كبيرة من الحجارة في الجبال الصغيرة. بصرف النظر عن ذلك ، انتظر سرب حرس القصر بصبر. تم تكليفهم بالدفاع عن البوابة.
شعر دي تشين ، الذي نظر من بعيد ، بتشنج في وجهه. كانت هذه هي النخب التي بذل الكثير من الجهد لتدريبها.
في اللحظة التي يقترب فيها العدو ، سيمطرون موجة من السهام وكميات كبيرة من الصخور.
كان أخطر جزء هو القطع الصخرية التي سقطت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الجميع القدرة والشجاعة لقطع معصمهم والقتال.
سقطت صخور ضخمة من أعلى. عندما تصطدم الحجارة بهم ، ستسحق الرجال ودروعهم.
اويانغ شو ، الذي وقف على سور المدينة ، أطلق ضحكة باردة عندما رأى هذا المشهد.
دانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خطأ الاستخبارات هذا قاتلاً ببساطة.
بصق الجندي المصاب على الفور الدماء ولم يستطع النهوض.
لم يعتقد أن العدو يمكن أن يجلب الكثير من القطع الحجرية.
تحطمت الصخور العديدة مثل المطر وخلقت ضوضاء منخفضة.
يمكن القول أن نخب مدينة هاندان لديها بعض العزيمة. لم يطلق أي منهم صراخًا.
كل صخرة يمكن أن تقضي على حيواتهم. لم يكن جنود حرس القصر من عامة الشعب ، وكان لديهم قوة زائدة. كانت سيطرتهم على قوتهم دقيقة أيضًا .
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن ثلاثة جنرالات شرسين وقفوا على سور المدينة.
يمكن القول أن نخب مدينة هاندان لديها بعض العزيمة. لم يطلق أي منهم صراخًا.
“لورد!”
تحدوا الصخور العملاقة وحاولوا شن هجومهم على بوابة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الجميع القدرة والشجاعة لقطع معصمهم والقتال.
أعلن شياو هي عن بعض الكلمات للمدينة: بالطريقة التي يتصرف بها العدو ، إذا اخترقوا ، فسوف يقتلون الجميع في الداخل. أخافت هذه الكلمات جميع عامة الناس ، وأصبحوا مستعدين للتخلي عن التوابيت التي أعدوها لأنفسهم.
لسوء الحظ ، بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى بوابة المدينة ، كانت المجموعة قد عانت بالفعل من خسائر فادحة وكان بإمكانهم بالكاد رفع الكتلة الخشبية العملاقة بأكملها. لم يتمكنوا من تكوين أي قوة وزخم مشتركين لضرب البوابة ، لذلك كان التأثير أقرب إلى الخدش.
كان هذا العمل خسارة فادحة!
تحولت بوابة المدينة الضيقة إلى طاحنة لحم.
رفع رأسه ونظر نحو السماء. ربما كانت ساعة إلى ساعتين حتى الظهر. هذا يعني أن قوة طليعة وانغ لي ستحتاج على الأقل ساعة قبل وصولها.
بينغ!
قال دي تشين مرة أخرى ؛ بنبرة حازمة حقا.
بينغ!
صُدم ليان بو .
بينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال ليان بو بلا تعبير. لقد أرسل مجموعة تلو الأخرى من النخب إلى “إعدامهم” ليحلوا محل المجموعة المشلولة.
سيجعل الإمداد اللامتناهي من الصخور العملاقة المرء ببساطة يشعر باليأس.
بصق الجندي المصاب على الفور الدماء ولم يستطع النهوض.
قبل أن يتمكنوا حتى من شن هجومهم على بوابة المدينة ، عانت نخب مدينة هاندان بالفعل من خسائر فادحة.
امتلكت قوات الدفاع مستوى استثنائي من القوة عند البوابات. ليس هذا فقط ، حتى لو اخترقوا ، ستكون هناك آليات دفاعية يمكنها إغلاق البوابة على الفور.
شعر دي تشين ، الذي نظر من بعيد ، بتشنج في وجهه. كانت هذه هي النخب التي بذل الكثير من الجهد لتدريبها.
لا يزال ليان بو بلا تعبير. لقد أرسل مجموعة تلو الأخرى من النخب إلى “إعدامهم” ليحلوا محل المجموعة المشلولة.
كانت القوة العظيمة للجنرال دافعًا كبيرًا للجنود.
لم يعتقد أن العدو يمكن أن يجلب الكثير من القطع الحجرية.
في مواجهة مثل هذا الخصم القوي ، شعر ليان بو بصداع. ومع ذلك ، لم يكن منزعجًا. كقائد ، كان حازمًا مثل الفولاذ.
أثناء الحصار يوم أمس ، لاحظ ليان بو أنه في النصف الأخير من المعركة ، لم يقذف سور المدينة أي حجارة ، مما يدل على أن جميع مواردهم قد استنفدت.
في وقت الحرب ، كان بإمكانه فقط اختيار تصديق ليان بو .
لسوء الحظ ، كان مقدراً له أن يندم على قراره.
كانت القوة العظيمة للجنرال دافعًا كبيرًا للجنود.
بغض النظر عن عدد الجنود الذين أرسلهم ، فقد كان كل شيء عديم الفائدة.
“لورد!”
بعد نصف ساعة ، أغلقت صخور ضخمة أمام بوابة المدينة بالكامل. شكلت الصخور معًا جبلًا صغيرًا. بين الصخور كانت دماء واعضاء نخب مدينة هاندان.
لمهاجمة بوابة المدينة ، سيكون عليهم إزالة الاحجار.
هل هذا هو الجيش المعادي لتشين؟
كانت هذه ببساطة مهمة مستحيلة.
أثناء الحصار يوم أمس ، لاحظ ليان بو أنه في النصف الأخير من المعركة ، لم يقذف سور المدينة أي حجارة ، مما يدل على أن جميع مواردهم قد استنفدت.
بغض النظر عن عدد قوات النخبة التي كانت لديهم ، بغض النظر عن مدى خوفهم ، لا يمكن إرسالهم ليموتوا على هذا النحو.
فشلت خطة حصار ليان بو رسميًا.
فشلت خطة حصار ليان بو رسميًا.
لوح له دي تشين قائلاً: “لست ملومًا. العدو قوي جدا “.
إذا تمكنوا من كسر البوابة بسهولة ، فلن تحتاج جيوش الحصار إلى إحضار سلالم.
لسوء الحظ ، كان مقدراً له أن يندم على قراره.
في معارك الحصار ، غالبًا ما سيختار الجانب المحاصر استخدام المنجنيق لخلق ثقب في السور بدلاً من مهاجمة البوابة مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتلكت قوات الدفاع مستوى استثنائي من القوة عند البوابات. ليس هذا فقط ، حتى لو اخترقوا ، ستكون هناك آليات دفاعية يمكنها إغلاق البوابة على الفور.
بعد عبور “الجسر” الوحيد ، انتشر الجيش فجأة مرة أخرى. في لحظة ، غطى الجيش بوابة المدينة الغربية بالكامل ؛ لم يتركوا فجوة واحدة.
بطبيعة الحال ، لم يكن ليان بو يعرف أي شيء عن هذا. وفقًا لحساباته ، كان للعدو كميات محدودة من الموارد الدفاعية. من كان يعلم أنهم سيفككون كل البيوت؟
بناءً على تنبؤاته ، إذا هرعت التعزيزات إلى هنا ، كان من المفترض أن تكون قد ظهرت بالفعل.
في مواجهة مثل هذا الخصم القوي ، شعر ليان بو بصداع. ومع ذلك ، لم يكن منزعجًا. كقائد ، كان حازمًا مثل الفولاذ.
نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من هدم بوابة المدينة ، كان بإمكان ليان بو فقط مهاجمة سور المدينة. طالما أنهم لا يهتمون بالعواقب ، يمكنهم بالتأكيد إسقاط المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من هدم بوابة المدينة ، كان بإمكان ليان بو فقط مهاجمة سور المدينة. طالما أنهم لا يهتمون بالعواقب ، يمكنهم بالتأكيد إسقاط المدينة.
لم يشك ليان بو في هذا.
تحولت بوابة المدينة الضيقة إلى طاحنة لحم.
كان لدى دي تشين أيضًا قدرة عالية على التحمل. في هذه اللحظة ، لم يتدخل حتى الآن. كان يعلم أنه في مثل هذه اللحظة ، إذا تعارضت آرائهم ، فسيؤدي ذلك إلى فوضى عارمة.
بالأمس ، كان أويانغ شو النواة الوحيدة للجيش.
في وقت الحرب ، كان بإمكانه فقط اختيار تصديق ليان بو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدثت العملية برمتها مثل تدفق المياه.
لقد فقد جيش مدينة شان هاي أعدادًا كبيرة من القوات ، لذلك نما الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للحفاظ على دفاعهم.
أثناء الحصار يوم أمس ، لاحظ ليان بو أنه في النصف الأخير من المعركة ، لم يقذف سور المدينة أي حجارة ، مما يدل على أن جميع مواردهم قد استنفدت.
كان ليان بو شرسا أيضًا. ضغط باستمرار على الجيش ، وقلص وقت راحته.
تحت قيادة ليان بو ، اصبح الجيش مثل جسد واحد يهاجم المدينة بلا هوادة.
طالما كان القائد حازما فلن ينهار الجيش.
كل صخرة يمكن أن تقضي على حيواتهم. لم يكن جنود حرس القصر من عامة الشعب ، وكان لديهم قوة زائدة. كانت سيطرتهم على قوتهم دقيقة أيضًا .
تحت قيادة ليان بو ، اصبح الجيش مثل جسد واحد يهاجم المدينة بلا هوادة.
تحت هجومهم الذي لا هوادة فيه ، بدا أن مدينة ان يانغ سيتعين عليها مواجهة موقف دفاعي صعب.
تحطمت الصخور العديدة مثل المطر وخلقت ضوضاء منخفضة.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن ثلاثة جنرالات شرسين وقفوا على سور المدينة.
الفصل 422: شهامة دي تشين
كان خطأ الاستخبارات هذا قاتلاً ببساطة.
قد يؤدي ظهور جيش آخر في مثل هذه اللحظة إلى كارثة ضخمة لمدينة ان يانغ.
بالأمس ، كان أويانغ شو النواة الوحيدة للجيش.
في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان حلفائه النظر. خسارة ما بين ألفين وثلاثة آلاف جندي بدون مقابل. في المقابل ، حصلوا فقط على قدر هائل من نقاط المساهمة في المعركة.
الآن ، كان الأمر مختلفًا. استولى كل من أويانغ شو مع تشو بو والآخرين على منطقة دفاعية. معا ، شكلوا خط دفاعي.
طالما كان القائد حازما فلن ينهار الجيش.
في الدفاع عن سور المدينة ، لا يمكن الاستهانة بجنرال شرس. عندما يندفع تشو بو إلى الأمام ، على بعد خمسة أمتار ، لن يتمكن أحد من الصعود إلى السور.
كان تعبير أويانغ شو رسميًا بشكل غير مسبوق.
كانت القوة العظيمة للجنرال دافعًا كبيرًا للجنود.
“لورد!”
نمت قوة حراس القصر أثناء قتالهم.
قتل كل واحد منهم ببرودة. لم يهتموا حتى بالعدو.
كان هذا احترافيًا!
كان سور مدينة ان يانغ يشبه الثقب الأسود ، ليبتلع حياة الجنود.
قبل أن يتمكنوا حتى من شن هجومهم على بوابة المدينة ، عانت نخب مدينة هاندان بالفعل من خسائر فادحة.
ليس هذا فقط ، في ظل ترتيبات شياو هي ، استمروا في نقل كميات هائلة من الموارد الحجرية والخشبية إلى أعلى السور.
عندما سمع ليان بو هذا الأمر ، كان لديه تعبير معقد على وجهه. كان يعلم أيضًا أنه بغض النظر عن الطريقة التي يقاتلوا بها ، فلن يتمكنوا من هزيمة مدينة ان يانغ. بالتالي ، لماذا لا نتراجع في وقت مبكر وتقليص الخسائر؟
أعلن شياو هي عن بعض الكلمات للمدينة: بالطريقة التي يتصرف بها العدو ، إذا اخترقوا ، فسوف يقتلون الجميع في الداخل. أخافت هذه الكلمات جميع عامة الناس ، وأصبحوا مستعدين للتخلي عن التوابيت التي أعدوها لأنفسهم.
تحطمت الصخور العديدة مثل المطر وخلقت ضوضاء منخفضة.
صُدم باي هوا وفينغ تشيو هوانغ .
كان على المرء أن يقول إن دي تشين كان حقاً شهما في التعامل مع مثل هذه الأشياء.
كان هذا احترافيًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليان بو شرسا أيضًا. ضغط باستمرار على الجيش ، وقلص وقت راحته.
جعل هذا التغيير البسيط عمل الدفاع أسهل بكثير من اليوم السابق.
في نفس الوقت ، في قلبه ، كان يتطلع إلى المعركة.
مع مرور الوقت ، لم يستطع ليان بو الحفاظ على هدوئه بعد الآن.
اللعنة ، ما هو نوع الجيش الذي كان يواجهه؟ كيف يمكن أن يكونوا عنيدين؟
لقد فقد جيش مدينة شان هاي أعدادًا كبيرة من القوات ، لذلك نما الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للحفاظ على دفاعهم.
كان وجه دي تشين أيضًا أسود بشكل مرعب.
هل هذا هو الجيش المعادي لتشين؟
في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان حلفائه النظر. خسارة ما بين ألفين وثلاثة آلاف جندي بدون مقابل. في المقابل ، حصلوا فقط على قدر هائل من نقاط المساهمة في المعركة.
طالما كان القائد حازما فلن ينهار الجيش.
كان هذا العمل خسارة فادحة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم باي هوا وفينغ تشيو هوانغ .
“قائد التحالف دي. أعتقد أننا بحاجة إلى تفسير “.
في مواجهة مثل هذه الشكوك ، اصبح دي تشين عاجزًا عن الكلام.
لم يستطع لورد واحد التحمل بعد الآن. شك في دي تشين. من بين الثلاثة آلاف جندي الذي جلبهم ، بقي ألف فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة بالذات ، تردد دوي حوافر الخيول من الأفق. عندما نظر المرء ، كان بإمكانهم رؤية موجة سوداء ضخمة تتجه نحو مدينة ان يانغ.
“هذا صحيح. لقد وثقنا بك وخرجنا معك. الآن ماذا حدث؟ ليست هناك فرصة للفوز “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرخى التعبير على وجهه قليلاً. شعر بالامتنان في قلبه. كان يعتقد أنه سيعاقب بالتأكيد على هذا الأمر. بعد كل شيء ، في الليلة الماضية ، أرسل أمرًا عسكريًا أمام اللورد.
في مواجهة مثل هذه الشكوك ، اصبح دي تشين عاجزًا عن الكلام.
الآن ، كان الأمر مختلفًا. استولى كل من أويانغ شو مع تشو بو والآخرين على منطقة دفاعية. معا ، شكلوا خط دفاعي.
“رفاق!” قال دي تشين رسميًا ، “فشل اليوم وخسائره ، سأعوضكم به بعد انتهاء المعركة.”
“قائد التحالف دي. أعتقد أننا بحاجة إلى تفسير “.
“هذا….” نظر اللوردات الآخرون إلى بعضهم البعض.
كانت نخب مدينة هاندان محصورة في الجيش الضخم. كانوا يحملون كتلًا كبيرة من الخشب ، وهم يتجهون مباشرة نحو بوابة المدينة.
كان على المرء أن يقول إن دي تشين كان حقاً شهما في التعامل مع مثل هذه الأشياء.
من الناحية النظرية ، كان الخروج مع دي تشين قرارًا خاصًا بهم. لا يمكن أن يلوموا أحدا. ومع ذلك ، لم يبتعد دي تشين عن المسؤولية. لقد أظهر حقًا شرف ابن عائلة أرستقراطية.
لم يشك ليان بو في هذا.
بعد تهدئة حلفائه ، وصل دي تشين إلى جانب ليان بو .
تحطمت الصخور العديدة مثل المطر وخلقت ضوضاء منخفضة.
“لورد!”
كان على المرء أن يقول إن دي تشين كان حقاً شهما في التعامل مع مثل هذه الأشياء.
عندما رأى دي تشين ، شعر ليان بو بالخجل.
لوح له دي تشين قائلاً: “لست ملومًا. العدو قوي جدا “.
بغض النظر عن عدد قوات النخبة التي كانت لديهم ، بغض النظر عن مدى خوفهم ، لا يمكن إرسالهم ليموتوا على هذا النحو.
استرخى التعبير على وجهه قليلاً. شعر بالامتنان في قلبه. كان يعتقد أنه سيعاقب بالتأكيد على هذا الأمر. بعد كل شيء ، في الليلة الماضية ، أرسل أمرًا عسكريًا أمام اللورد.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن ثلاثة جنرالات شرسين وقفوا على سور المدينة.
لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم باي هوا وفينغ تشيو هوانغ .
” دعنا نتراجع!”
كان على المرء أن يقول إن دي تشين كان حقاً شهما في التعامل مع مثل هذه الأشياء.
بعد أن قال هذه الكلمات ، شعر دي تشين بحجر ضخم قد انزاح عن صدره.
اويانغ شو ، الذي وقف على سور المدينة ، أطلق ضحكة باردة عندما رأى هذا المشهد.
دعنا نعترف فقط بالهزيمة ونتوقف عن النضال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة بالذات ، تردد دوي حوافر الخيول من الأفق. عندما نظر المرء ، كان بإمكانهم رؤية موجة سوداء ضخمة تتجه نحو مدينة ان يانغ.
“لورد؟”
لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الموقف.
صُدم ليان بو .
بغض النظر عن عدد الجنود الذين أرسلهم ، فقد كان كل شيء عديم الفائدة.
“تراجع!”
في معارك الحصار ، غالبًا ما سيختار الجانب المحاصر استخدام المنجنيق لخلق ثقب في السور بدلاً من مهاجمة البوابة مباشرة.
قال دي تشين مرة أخرى ؛ بنبرة حازمة حقا.
تقدم تشكيل الجيش الضخم ببطء إلى الأمام. بدوا وكأنهم جبل ضخم يتجه مباشرة إلى الأمام. عندما وصلوا إلى نهر حماية المدينة ، تقلص التكشيل فجأة ، حيث استخدموا أكياس الرمل على النهر للتجمع تحت سور المدينة.
عندما سمع ليان بو هذا الأمر ، كان لديه تعبير معقد على وجهه. كان يعلم أيضًا أنه بغض النظر عن الطريقة التي يقاتلوا بها ، فلن يتمكنوا من هزيمة مدينة ان يانغ. بالتالي ، لماذا لا نتراجع في وقت مبكر وتقليص الخسائر؟
تحطمت الصخور العديدة مثل المطر وخلقت ضوضاء منخفضة.
لم يكن لدى الجميع القدرة والشجاعة لقطع معصمهم والقتال.
هزيمتهم في هذه المعركة كانت بسبب عدم وجود معلومات استخبارية.
لقد فقد جيش مدينة شان هاي أعدادًا كبيرة من القوات ، لذلك نما الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للحفاظ على دفاعهم.
لم يتوقعوا أن تتمركز قوات تشين في مدينة ان يانغ ، لذلك لم يجلبوا أي أسلحة حصار. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فبالنظر إلى قوتهم ، ستفشل شان هاي في الدفاع عن مدينة ان يانغ.
تقدم تشكيل الجيش الضخم ببطء إلى الأمام. بدوا وكأنهم جبل ضخم يتجه مباشرة إلى الأمام. عندما وصلوا إلى نهر حماية المدينة ، تقلص التكشيل فجأة ، حيث استخدموا أكياس الرمل على النهر للتجمع تحت سور المدينة.
وسط الهدير ، تراجع جيش تحالف هاندان مرة أخرى.
انطلقت الهتافات من مدينة ان يانغ.
أطلق دي تشين تنهيدة طويلة. شعر بأنه محظوظ في الداخل. لقد شعر بأنه محظوظ لأنه لم يتصرف بغطرسة شديدة. إذا لم يكن كذلك ، فسيصبح أضحوكة ضخمة .
في هذه اللحظة بالذات ، تردد دوي حوافر الخيول من الأفق. عندما نظر المرء ، كان بإمكانهم رؤية موجة سوداء ضخمة تتجه نحو مدينة ان يانغ.
في اللحظة التي يقترب فيها العدو ، سيمطرون موجة من السهام وكميات كبيرة من الصخور.
توقفت الهتافات من على سور المدينة.
يا إلهي!
لقد فقد جيش مدينة شان هاي أعدادًا كبيرة من القوات ، لذلك نما الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للحفاظ على دفاعهم.
هل هذا هو الجيش المعادي لتشين؟
لوح له دي تشين قائلاً: “لست ملومًا. العدو قوي جدا “.
قد يؤدي ظهور جيش آخر في مثل هذه اللحظة إلى كارثة ضخمة لمدينة ان يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقع هذا.
حتى أويانغ شو لم يستطع إلا أن يرتجف.
كان أخطر جزء هو القطع الصخرية التي سقطت.
رفع رأسه ونظر نحو السماء. ربما كانت ساعة إلى ساعتين حتى الظهر. هذا يعني أن قوة طليعة وانغ لي ستحتاج على الأقل ساعة قبل وصولها.
في وقت الحرب ، كان بإمكانه فقط اختيار تصديق ليان بو .
مع وجود بضعة آلاف من الرجال الحاليين ، هل يمكنهم صد هؤلاء الأعداء الجدد لمدة ساعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليان بو شرسا أيضًا. ضغط باستمرار على الجيش ، وقلص وقت راحته.
كان تعبير أويانغ شو رسميًا بشكل غير مسبوق.
“هذا….” نظر اللوردات الآخرون إلى بعضهم البعض.
في نفس الوقت ، في قلبه ، كان يتطلع إلى المعركة.
لسوء الحظ ، بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى بوابة المدينة ، كانت المجموعة قد عانت بالفعل من خسائر فادحة وكان بإمكانهم بالكاد رفع الكتلة الخشبية العملاقة بأكملها. لم يتمكنوا من تكوين أي قوة وزخم مشتركين لضرب البوابة ، لذلك كان التأثير أقرب إلى الخدش.
على الجانب الآخر ، اصبح دي تشين ورجاله متحمسين أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدثت العملية برمتها مثل تدفق المياه.
خصوصا دي تشين.
أعلن شياو هي عن بعض الكلمات للمدينة: بالطريقة التي يتصرف بها العدو ، إذا اخترقوا ، فسوف يقتلون الجميع في الداخل. أخافت هذه الكلمات جميع عامة الناس ، وأصبحوا مستعدين للتخلي عن التوابيت التي أعدوها لأنفسهم.
بناءً على تنبؤاته ، إذا هرعت التعزيزات إلى هنا ، كان من المفترض أن تكون قد ظهرت بالفعل.
“تراجع!”
“السماوات لم تتركني!”
ليس هذا فقط ، في ظل ترتيبات شياو هي ، استمروا في نقل كميات هائلة من الموارد الحجرية والخشبية إلى أعلى السور.
أطلق دي تشين تنهيدة طويلة. شعر بأنه محظوظ في الداخل. لقد شعر بأنه محظوظ لأنه لم يتصرف بغطرسة شديدة. إذا لم يكن كذلك ، فسيصبح أضحوكة ضخمة .
يا إلهي!
تقدم الجيش الضخم من بعيد متجهًا نحوهم مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة بالذات ، تردد دوي حوافر الخيول من الأفق. عندما نظر المرء ، كان بإمكانهم رؤية موجة سوداء ضخمة تتجه نحو مدينة ان يانغ.
بدأ الحصار مع قرع الطبول .
دونغ! دونغ! دونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم الجيش الضخم من بعيد متجهًا نحوهم مباشرة.
“لورد!”
لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الموقف.
“قائد التحالف دي. أعتقد أننا بحاجة إلى تفسير “.
لوح له دي تشين قائلاً: “لست ملومًا. العدو قوي جدا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دانغ!
الترجمة: Hunter
جعل هذا التغيير البسيط عمل الدفاع أسهل بكثير من اليوم السابق.
هل هذا هو الجيش المعادي لتشين؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
