طليعة باردة
الفصل 388- طليعة باردة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن إرساء سفينة حربية قديمة أمرًا بسيطًا مثل العثور على مكان. كانت هذه السفن الحربية بحاجة إلى ميناء أو خليج. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهناك فرصة لأن تندفع السفينة الى الشاطئ ، خاصة في حالة السفن الحربية الضخمة مثل سفن الأبراج الحربية.
كانوا بحاجة إلى إنشاء برج امامي. في الوقت نفسه ، سيحتاجون إلى مكان ليكون بمثابة قاعدة لوجستية للجيش. وبالتالي ، كان الهدف الأول للجيش هو المقاطعات من الدرجة الثالثة.
لمنع لاعبي وضع المغامرة من الدخول عن طريق الخطأ إلى قرية الصيد ، رتبت محطة الاستخبارات في تشوان تشو حارس افعى للاستعداد. وبالتالي ، يمكن أن يصل السرب إلى الشاطئ بسهولة.
كان هدف القوات الشمالية نحو مقاطعة الدرجة الثالثة ، مقاطعة هينغ شان التي تقع على الجانب الشمالي الغربي من لي تشو . كان هدف القوات الوسطى نحو مقاطعة لي شان التي تقع في وسط لي تشو . كان هدف القوات الجنوبية نحو مقاطعة هاي آن ، التي كانت في أقصى الجنوب.
كانوا بحاجة إلى إنشاء برج امامي. في الوقت نفسه ، سيحتاجون إلى مكان ليكون بمثابة قاعدة لوجستية للجيش. وبالتالي ، كان الهدف الأول للجيش هو المقاطعات من الدرجة الثالثة.
بذلك ، من أصل خمس مقاطعات من الدرجة الثالثة ، سيتم إزالة ثلاث مقاطعات. سيتم اقتلاع عظام لي تشو الصلبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد ، أنا على استعداد!”
الأهم من ذلك ، كانت هذه المقاطعات الثلاث تقع على حدود لي تشو . بعد أن يهاجم الجيش ، لن يكونوا بحاجة للقيام بأي التفافات. يمكنهم فقط شن هجومهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يختار باي تشي مهاجمة مقاطعة من الدرجة الثانية.
بعد كل شيء ، امضت شعبة المخابرات العسكرية نصف شهر فقط في لي تشو ، لذلك لم يتمكنوا من التحقيق إلا في التضاريس الوعرة للمنطقة. بالنسبة للتضاريس المحددة للمنطقة ، كان على الشعب المختلفة الاعتماد على نفسها.
أكثر ما يقلق الاستراتيجي العسكري هو وجود جيش منفرد خلف خطوط العدو.
لم يستخدم باي تشي أبدًا قواته بطريقة تقليدية.
عندما تم وضع الخطة ، انطلقت القوات.
لم يشارك لين يي في هذه المجزرة. ركب على خيله ونظر إلى الأفق ، فقط ليرى جيشًا ضخمًا يندفع نحوهم.
العام الثاني ، الشهر الخامس ، اليوم 15 ، قامت شعبة الحرس بدور الطليعة وهاجمت أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل!”
بصفته القائد العام ، انطلق باي تشي مع شعبة الحرس. من ناحية أخرى ، عاد أويانغ شو إلى مدينة شان هاي بعد إرسال القوات من ميناء بي هاي.
“أطلقوا السهام! لا تدعوهم يأتون!”
بصفته لوردا ، كان لديه مسؤولياته أيضًا.
على بعد خمسين كيلومتر ، لم تكن مقاطعة لي شان تعلم حتى أن جيشًا ضخمًا قد تسلل تحت أنوفهم.
في الوقت الحالي ، كان الأمر الأكثر أهمية بالنسبة له هو إدارة مدينة شان هاي . بوجوده هناك ، يمكنه تهدئة الجماهير ، ولن يجرؤ الآخرون على القيام بأي خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر باي تشي بترك وحدتين لتولي مسؤولية النقل ، بينما ستندفع القوة الرئيسية إلى الأمام.
كان ميناء بي هاي لا يزال على بعد مسافة معينة من وسط لي تشو .
أصبح وجهه باردًا على الفور. إذا خسروا بوابة المدينة ، فسيتم قطع رأسه. في تلك المرحلة ، لم يُبقي أي رحمة.
العام الثاني ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، وصلت الشعبة الأولى لسرب خليج بي هاي إلى وجهتها. توقفوا في مكان يعرف باسم خليج ميناء موتو. في الجوار ، باستثناء قرية صيد صغيرة ، لم يكن هناك أفراد عسكريون.
عندما رأى لين يي اندفاع العدو ، لم ينظر في أعينهم. ببساطة لوح بيده ، “اقتلوهم!”
قبل أسبوع واحد ، قام حراس الأفعى السوداء بالتحقيق في قرية الصيد الصغيرة هذه التي تضم 300 إلى 400 شخص. كانت القرية تتكون بالكامل من قرويين من الشخصيات الغير قابلة للعب ، ولم يكن هناك أي لاعب.
لقد انشغلوا طوال الطريق حتى الظهر قبل أن يكملوا هذه المهمة. في هذا الوقت ، عادت الشعبة. الآن ، كانوا مسؤولين عن إرسال الشعبة الرابعة بقيادة مو قوي يينغ نحو الوجهة الثانية في شمال لي تشو .
لمنع لاعبي وضع المغامرة من الدخول عن طريق الخطأ إلى قرية الصيد ، رتبت محطة الاستخبارات في تشوان تشو حارس افعى للاستعداد. وبالتالي ، يمكن أن يصل السرب إلى الشاطئ بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، انفجر الوضع تمامًا.
لم يكن إرساء سفينة حربية قديمة أمرًا بسيطًا مثل العثور على مكان. كانت هذه السفن الحربية بحاجة إلى ميناء أو خليج. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهناك فرصة لأن تندفع السفينة الى الشاطئ ، خاصة في حالة السفن الحربية الضخمة مثل سفن الأبراج الحربية.
لم يشارك لين يي في هذه المجزرة. ركب على خيله ونظر إلى الأفق ، فقط ليرى جيشًا ضخمًا يندفع نحوهم.
بعد أن رسوا ، تسللت شعبة الحرس إلى الشاطئ.
مع راحة الجيش الكبير ، لم تستطع مجموعة من الناس أن ترتاح. كانوا سرب الدورية.
بصرف النظر عن الجيش ، فقد احتاجوا أيضًا إلى تفريغ أسلحة الحصار والإمدادات اللوجستية.
تعرضت قوة حماية المدينة للضرب المبرح ؛ تراكمت جثثهم حول باب المدينة.
لقد انشغلوا طوال الطريق حتى الظهر قبل أن يكملوا هذه المهمة. في هذا الوقت ، عادت الشعبة. الآن ، كانوا مسؤولين عن إرسال الشعبة الرابعة بقيادة مو قوي يينغ نحو الوجهة الثانية في شمال لي تشو .
كان لين يي أيضًا جنرالًا قويًا حقًا .
في نقاط الهبوط الثلاث ، قام حراس الأفعى السوداء بترتيبات محددة.
تحت قيادة لين يي ، اصبحت قلوبهم مثل الحجر. لم يهتموا بالسهام واندفعوا بحزم نحو بوابات المدينة. لا شيء يمكن أن يوقفهم.
أعطى مامبا الأسود أمرًا لهم بإظهار قيمة حراس الأفعى السوداء خلال معركة لي تشو .
بعد أن تجمع الجيش ، جهزوا أنفسهم ليوم واحد في قرية الصيد. بالنسبة للعديد من الجنود ، كانت هذه المرة الأولى التي يسافرون فيها على متن قارب. كان من المحتم أن يشعروا بعدم الارتياح ولا يمكنهم التوجه مباشرة إلى المعركة.
في البداية ، أخبر الحراس العوام أن العدو كان يصوب فقط على البوابات. لن يؤذوهم ، لذلك طلب الحراس من العوام البقاء في الخارج.
مقارنة بالجنود ، كانت خيول تشينغ فو أكثر قيمة ، لذلك احتاجت إلى راحة جيدة.
بصرف النظر عن الجيش ، فقد احتاجوا أيضًا إلى تفريغ أسلحة الحصار والإمدادات اللوجستية.
مع راحة الجيش الكبير ، لم تستطع مجموعة من الناس أن ترتاح. كانوا سرب الدورية.
“اطردوهم. إذا لم يغادروا ، فاقتلهم!”
تحت قيادة قائدهم ، سار جميع أفراد الدورية باتجاه مقاطعة لي شان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه 500 حارس شخصي حوالي 1000 حارس لحماية المدينة. على الرغم من الاختلاف العددي ، لم يظهر الحرس الشخصي أي خوف.
كانت مهمتهم ، بصرف النظر عن تأكيد المسار الصحيح ، هي إزالة العوائق على طول الطريق.
كان الجزء الأصعب هو نقل أسلحة الحصار.
بعد كل شيء ، امضت شعبة المخابرات العسكرية نصف شهر فقط في لي تشو ، لذلك لم يتمكنوا من التحقيق إلا في التضاريس الوعرة للمنطقة. بالنسبة للتضاريس المحددة للمنطقة ، كان على الشعب المختلفة الاعتماد على نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، انفجر الوضع تمامًا.
مر اليوم الأول من معركة لي تشو بسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على بعد خمسين كيلومتر ، لم تكن مقاطعة لي شان تعلم حتى أن جيشًا ضخمًا قد تسلل تحت أنوفهم.
عندما كان لين يي يلوح بشفرته ، ومض ضوء عندما سقطت الرؤوس على الأرض.
في الصباح الباكر من اليوم التالي ، استراح الجيش لمدة يوم وليلة. اصبحوا نشيطين بالكامل.
بمجرد أن أصبح الحراس جاهزين لسحب الجسر ، وصلت وحدة الحرس الشخصي.
كانت الحرب الحقيقية على وشك البدء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
في الساعات الأولى من الصباح ، لحظة تشكلهم ، لم يقوموا بتضييع الوقت. ركبوا خيول تشينغ فو واندفعوا نحو مقاطعة لي شان.
كان هدف القوات الشمالية نحو مقاطعة الدرجة الثالثة ، مقاطعة هينغ شان التي تقع على الجانب الشمالي الغربي من لي تشو . كان هدف القوات الوسطى نحو مقاطعة لي شان التي تقع في وسط لي تشو . كان هدف القوات الجنوبية نحو مقاطعة هاي آن ، التي كانت في أقصى الجنوب.
في هذا الوقت ، سيعني أي تأخير إضافي فرصة التعرض للانكشاف.
أصيب جنرال العدو بالصدمة عندما رأى مثل هذا المشهد. كيف يوجد مثل جيش النخبة هذا؟
كان الجزء الأصعب هو نقل أسلحة الحصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد ، أنا على استعداد!”
على الرغم من أن هذه الأسلحة كانت مذهلة حقًا ، إلا أنها كانت صعبة النقل.
عندما كانوا على بعد أقل من 500 متر ، شاهدت قوة حماية المدينة درع مينغ غوانغ اللامع. أخيرًا ، أدركوا أن العدو كان يهاجم.
قرر باي تشي بترك وحدتين لتولي مسؤولية النقل ، بينما ستندفع القوة الرئيسية إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هواء الصباح في لي تشو ضبابيًا ورطبًا حقًا .
“لا يمكننا السماح لهم بقطع الحبال. وحدة حماية المدينة ، اتبعوني!” كان جنرال وحدة حماية المدينة أيضًا شخصية شرسة. قاد الحراس أسفل أسوار المدينة للترحيب بالمعركة.
استفادت شعبة الحرس من الضوء الخافت وغطاء الضباب. مثل شبح ، ساروا بسرعة تحت قيادة الكشافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام لين يي بإخراج شفرة تانغ وقاد القوات.
لم يستخدم باي تشي أبدًا قواته بطريقة تقليدية.
بالطريقة التي رآها ، لمهاجمة العدو حتى لا يتمكنوا من الرد ، سيحتاج إلى إرسال طليعة إلى الأمام لإسقاط بوابة المدينة. هذا من شأنه أن يسمح له بمنع معركة الحصار.
أخيرًا ، قبل أن تُغلق البوابات مباشرة ، تمكنت قوات لين يي من الوصول.
إذا اندفع الجيش بأكمله للأمام ، فإن أصوات الحوافر ستكون كافية لصدم العدو. بالتالي ، يجب أن تكون قوة الطليعة مجموعة صغيرة ، وحدة مثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحرب الحقيقية على وشك البدء.
مع قوة الوحدة ، سيبدو من المستحيل إسقاط بوابة مدينة لمقاطعة من الدرجة الثالثة حتى لو هاجموا متسللين.
في البداية ، أخبر الحراس العوام أن العدو كان يصوب فقط على البوابات. لن يؤذوهم ، لذلك طلب الحراس من العوام البقاء في الخارج.
كانت البطاقة التي في يد باي تشي هي النخبة التي لا يمكن إيقافها – شعبة الحرس. كان هؤلاء الجنود هم جنود النخبة الحربية المختارين من كل شعبة . يمكن لكل فرد أن يسقط خمسة أضعاف عددهم.
“وحدة الحرس الشخصي ، اندفاع!”
كان باي تشي واثقًا جدًا بهم.
في نقاط الهبوط الثلاث ، قام حراس الأفعى السوداء بترتيبات محددة.
بعد أن تحدث باي تشي عن خطته ، تطوع لين يي لقيادة العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحرب الحقيقية على وشك البدء.
“القائد ، أنا على استعداد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن إرساء سفينة حربية قديمة أمرًا بسيطًا مثل العثور على مكان. كانت هذه السفن الحربية بحاجة إلى ميناء أو خليج. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهناك فرصة لأن تندفع السفينة الى الشاطئ ، خاصة في حالة السفن الحربية الضخمة مثل سفن الأبراج الحربية.
عندما سمع باي تشي كلماته ، قرر على الفور ، “حسنًا ، ستقود وحدة الحرس الشخصي لتكون بمثابة الطليعة. سيكون الفوج الأول هو خط المواجهة ويتبعه عن كثب. سأقود الباقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر ما يقلق الاستراتيجي العسكري هو وجود جيش منفرد خلف خطوط العدو.
وحدة الحرس الشخصي ، الوحدة الأكثر نخبة في شعبة الحرس. لم تكن أي وحدة أخرى أكثر ملاءمة للعمل كطليعة.
لن تهتم وحدة الحرس الشخصي بحياة المدنيين. من وقف في طريقهم سيقتل. في هذه المرحلة ، سيندفعون ضد الزمن ، ولن يتمكنوا من إظهار أي رحمة.
كان لين يي أيضًا جنرالًا قويًا حقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، انفجر الوضع تمامًا.
جعل الجمع بين الاثنين باي تشي واثقا حقا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الفوج الأول من شعبة الحرس.
“شكرا لك أيها القائد!”
بذلك ، من أصل خمس مقاطعات من الدرجة الثالثة ، سيتم إزالة ثلاث مقاطعات. سيتم اقتلاع عظام لي تشو الصلبة .
انحنى لين يي وقفز على خيله. قاد وحدة الحرس الشخصي ، وانفصل عن القوة الرئيسية وتقدم بسرعة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، انفجر الوضع تمامًا.
هرع الفوج الأول خلفهم . كان واجبهم هو التأكد من أنه بعد أن تقوم وحدة الطليعة بإسقاط بوابات المدينة ، ان يدعموها.
مقارنة بالجنود ، كانت خيول تشينغ فو أكثر قيمة ، لذلك احتاجت إلى راحة جيدة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيضيع كل شيء.
العام الثاني ، الشهر الخامس ، اليوم 15 ، قامت شعبة الحرس بدور الطليعة وهاجمت أولاً.
تحت قيادة باي تشي ، اصبح الجيش الضخم مثل التروس في آلة.
في الساعة 9 صباحًا ، قصفت وحدة الحرس الشخصي بقيادة لين يي بوابات المدينة. كانوا مثل جنود السماء. لم يكن لدى العدو حتى الوقت للرد.
عندما سمع باي تشي كلماته ، قرر على الفور ، “حسنًا ، ستقود وحدة الحرس الشخصي لتكون بمثابة الطليعة. سيكون الفوج الأول هو خط المواجهة ويتبعه عن كثب. سأقود الباقي.”
حتى أن قوات حماية المدينة قد اعتقدت أنهم رجالهم العائدون من الدوريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اندفع الجيش بأكمله للأمام ، فإن أصوات الحوافر ستكون كافية لصدم العدو. بالتالي ، يجب أن تكون قوة الطليعة مجموعة صغيرة ، وحدة مثالية.
عندما كانوا على بعد أقل من 500 متر ، شاهدت قوة حماية المدينة درع مينغ غوانغ اللامع. أخيرًا ، أدركوا أن العدو كان يهاجم.
بعد إسقاط بوابة المدينة ، ظل لين يي هادئًا كالمعتاد.
” العدو يهاجم! العدو يهاجم!” صرخ الحارس.
مع راحة الجيش الكبير ، لم تستطع مجموعة من الناس أن ترتاح. كانوا سرب الدورية.
أصبحت بوابة المدينة الهادئة في الأصل مزدحمة على الفور. شق العوام الذين كانوا يصطفون في طوابير طريقهم ليقاتلوا من أجل حياتهم لدخول المدينة.
على الرغم من أن هذه الأسلحة كانت مذهلة حقًا ، إلا أنها كانت صعبة النقل.
“أغلقوا البوابات بسرعة!”
“الرماة ، تجهزوا!”
صرخ الجنرال المسؤول عن حراسة البوابات.
على بعد خمسين كيلومتر ، لم تكن مقاطعة لي شان تعلم حتى أن جيشًا ضخمًا قد تسلل تحت أنوفهم.
“جنرال ، بوابات المدينة مغلقة من قبل الناس. لا يمكننا إغلاقها!”
عندما سمع باي تشي كلماته ، قرر على الفور ، “حسنًا ، ستقود وحدة الحرس الشخصي لتكون بمثابة الطليعة. سيكون الفوج الأول هو خط المواجهة ويتبعه عن كثب. سأقود الباقي.”
“اطردوهم. إذا لم يغادروا ، فاقتلهم!”
لقد انشغلوا طوال الطريق حتى الظهر قبل أن يكملوا هذه المهمة. في هذا الوقت ، عادت الشعبة. الآن ، كانوا مسؤولين عن إرسال الشعبة الرابعة بقيادة مو قوي يينغ نحو الوجهة الثانية في شمال لي تشو .
أصبح وجهه باردًا على الفور. إذا خسروا بوابة المدينة ، فسيتم قطع رأسه. في تلك المرحلة ، لم يُبقي أي رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اندفع الجيش بأكمله للأمام ، فإن أصوات الحوافر ستكون كافية لصدم العدو. بالتالي ، يجب أن تكون قوة الطليعة مجموعة صغيرة ، وحدة مثالية.
“نعم!”
نشر الجنود الأوامر على الفور.
عندما تم وضع الخطة ، انطلقت القوات.
“الرماة ، تجهزوا!”
حتى أن قوات حماية المدينة قد اعتقدت أنهم رجالهم العائدون من الدوريات.
لا يزال الجنرال غير مرتاح. طلب من الرماة على أسوار المدينة أن يجهزوا أنفسهم.
“نعم ، جنرال!”
“أطلقوا السهام! لا تدعوهم يأتون!”
في اللحظة التي أُرسلت فيها الأوامر العسكرية ، ازدادت فوضى بوابة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعبة الحرس ، الجنود الحديديون.
في البداية ، أخبر الحراس العوام أن العدو كان يصوب فقط على البوابات. لن يؤذوهم ، لذلك طلب الحراس من العوام البقاء في الخارج.
ومع ذلك ، لم يستمع العوام حتى إلى هذه الكلمات. وبدلاً من ذلك ، حاولوا الضغط على المدينة.
كانوا بحاجة إلى إنشاء برج امامي. في الوقت نفسه ، سيحتاجون إلى مكان ليكون بمثابة قاعدة لوجستية للجيش. وبالتالي ، كان الهدف الأول للجيش هو المقاطعات من الدرجة الثالثة.
عندما رأوا مثل هذا المشهد ، اصبح الحراس عاجزين. يمكنهم فقط استخدام سيوفهم.
في البداية ، أخبر الحراس العوام أن العدو كان يصوب فقط على البوابات. لن يؤذوهم ، لذلك طلب الحراس من العوام البقاء في الخارج.
“آه ، الجيش يقتل الناس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، انفجر الوضع تمامًا.
في هذه المرحلة ، انفجر الوضع تمامًا.
تحت قيادة قائدهم ، سار جميع أفراد الدورية باتجاه مقاطعة لي شان .
لقد أدى هذا الردع إلى إصابة جزء من المدنيين بالرعب. لقد بدأوا حقا في المغادرة.
” العدو يهاجم! العدو يهاجم!” صرخ الحارس.
بمجرد أن أصبح الحراس جاهزين لسحب الجسر ، وصلت وحدة الحرس الشخصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الفوج الأول من شعبة الحرس.
كانت مسافة 500 متر مجرد اندفاع قصير.
أصبح وجهه باردًا على الفور. إذا خسروا بوابة المدينة ، فسيتم قطع رأسه. في تلك المرحلة ، لم يُبقي أي رحمة.
“وحدة الحرس الشخصي ، اندفاع!”
عندما سمع باي تشي كلماته ، قرر على الفور ، “حسنًا ، ستقود وحدة الحرس الشخصي لتكون بمثابة الطليعة. سيكون الفوج الأول هو خط المواجهة ويتبعه عن كثب. سأقود الباقي.”
قام لين يي بإخراج شفرة تانغ وقاد القوات.
هرع الفوج الأول خلفهم . كان واجبهم هو التأكد من أنه بعد أن تقوم وحدة الطليعة بإسقاط بوابات المدينة ، ان يدعموها.
“قتل!”
لن تهتم وحدة الحرس الشخصي بحياة المدنيين. من وقف في طريقهم سيقتل. في هذه المرحلة ، سيندفعون ضد الزمن ، ولن يتمكنوا من إظهار أي رحمة.
في نقاط الهبوط الثلاث ، قام حراس الأفعى السوداء بترتيبات محددة.
“أطلقوا السهام! لا تدعوهم يأتون!”
“جنرال ، بوابات المدينة مغلقة من قبل الناس. لا يمكننا إغلاقها!”
أصيب جنرال العدو بالصدمة عندما رأى مثل هذا المشهد. كيف يوجد مثل جيش النخبة هذا؟
كان هدف القوات الشمالية نحو مقاطعة الدرجة الثالثة ، مقاطعة هينغ شان التي تقع على الجانب الشمالي الغربي من لي تشو . كان هدف القوات الوسطى نحو مقاطعة لي شان التي تقع في وسط لي تشو . كان هدف القوات الجنوبية نحو مقاطعة هاي آن ، التي كانت في أقصى الجنوب.
شعبة الحرس ، الجنود الحديديون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اندفع الجيش بأكمله للأمام ، فإن أصوات الحوافر ستكون كافية لصدم العدو. بالتالي ، يجب أن تكون قوة الطليعة مجموعة صغيرة ، وحدة مثالية.
تحت قيادة لين يي ، اصبحت قلوبهم مثل الحجر. لم يهتموا بالسهام واندفعوا بحزم نحو بوابات المدينة. لا شيء يمكن أن يوقفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى مامبا الأسود أمرًا لهم بإظهار قيمة حراس الأفعى السوداء خلال معركة لي تشو .
أخيرًا ، قبل أن تُغلق البوابات مباشرة ، تمكنت قوات لين يي من الوصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الساعة 9 صباحًا ، قصفت وحدة الحرس الشخصي بقيادة لين يي بوابات المدينة. كانوا مثل جنود السماء. لم يكن لدى العدو حتى الوقت للرد.
“قتل!”
“نعم ، جنرال!”
عندما كان لين يي يلوح بشفرته ، ومض ضوء عندما سقطت الرؤوس على الأرض.
الفصل 388- طليعة باردة
“قتل!”
في أقل من خمس دقائق ، ذُبح الحراس المائة لبوابة المدينة . لم يُترك أحد على قيد الحياة.
” العدو يهاجم! العدو يهاجم!” صرخ الحارس.
نجحت وحدة الحرس الشخصي في إسقاط بوابة المدينة.
“اقطعوا الحبال!”
تحت إشراق الشمس ، عكسوا وهجًا ذهبيًا لامعًا.
بعد إسقاط بوابة المدينة ، ظل لين يي هادئًا كالمعتاد.
بمجرد أن أصبح الحراس جاهزين لسحب الجسر ، وصلت وحدة الحرس الشخصي.
“نعم ، جنرال!”
بعد كل شيء ، امضت شعبة المخابرات العسكرية نصف شهر فقط في لي تشو ، لذلك لم يتمكنوا من التحقيق إلا في التضاريس الوعرة للمنطقة. بالنسبة للتضاريس المحددة للمنطقة ، كان على الشعب المختلفة الاعتماد على نفسها.
“لا يمكننا السماح لهم بقطع الحبال. وحدة حماية المدينة ، اتبعوني!” كان جنرال وحدة حماية المدينة أيضًا شخصية شرسة. قاد الحراس أسفل أسوار المدينة للترحيب بالمعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نمل!”
الفصل 388- طليعة باردة
عندما رأى لين يي اندفاع العدو ، لم ينظر في أعينهم. ببساطة لوح بيده ، “اقتلوهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى مامبا الأسود أمرًا لهم بإظهار قيمة حراس الأفعى السوداء خلال معركة لي تشو .
“نعم ، جنرال!”
“قتل!”
واجه 500 حارس شخصي حوالي 1000 حارس لحماية المدينة. على الرغم من الاختلاف العددي ، لم يظهر الحرس الشخصي أي خوف.
في اللحظة التي انخرطوا فيها ، اصبح الاختلاف في القوة واضحًا. لم يكن حراس المدينة العاديون تمامًا خصومهم.
في البداية ، أخبر الحراس العوام أن العدو كان يصوب فقط على البوابات. لن يؤذوهم ، لذلك طلب الحراس من العوام البقاء في الخارج.
تعرضت قوة حماية المدينة للضرب المبرح ؛ تراكمت جثثهم حول باب المدينة.
قبل أسبوع واحد ، قام حراس الأفعى السوداء بالتحقيق في قرية الصيد الصغيرة هذه التي تضم 300 إلى 400 شخص. كانت القرية تتكون بالكامل من قرويين من الشخصيات الغير قابلة للعب ، ولم يكن هناك أي لاعب.
لم يشارك لين يي في هذه المجزرة. ركب على خيله ونظر إلى الأفق ، فقط ليرى جيشًا ضخمًا يندفع نحوهم.
عندما كان لين يي يلوح بشفرته ، ومض ضوء عندما سقطت الرؤوس على الأرض.
تحت إشراق الشمس ، عكسوا وهجًا ذهبيًا لامعًا.
“اقطعوا الحبال!”
وصل الفوج الأول من شعبة الحرس.
“قتل!”
الأهم من ذلك ، كانت هذه المقاطعات الثلاث تقع على حدود لي تشو . بعد أن يهاجم الجيش ، لن يكونوا بحاجة للقيام بأي التفافات. يمكنهم فقط شن هجومهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يختار باي تشي مهاجمة مقاطعة من الدرجة الثانية.
بمجرد أن أصبح الحراس جاهزين لسحب الجسر ، وصلت وحدة الحرس الشخصي.
بالطريقة التي رآها ، لمهاجمة العدو حتى لا يتمكنوا من الرد ، سيحتاج إلى إرسال طليعة إلى الأمام لإسقاط بوابة المدينة. هذا من شأنه أن يسمح له بمنع معركة الحصار.
جعل الجمع بين الاثنين باي تشي واثقا حقا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر باي تشي بترك وحدتين لتولي مسؤولية النقل ، بينما ستندفع القوة الرئيسية إلى الأمام.
مع راحة الجيش الكبير ، لم تستطع مجموعة من الناس أن ترتاح. كانوا سرب الدورية.
كان ميناء بي هاي لا يزال على بعد مسافة معينة من وسط لي تشو .
“اقطعوا الحبال!”
بذلك ، من أصل خمس مقاطعات من الدرجة الثالثة ، سيتم إزالة ثلاث مقاطعات. سيتم اقتلاع عظام لي تشو الصلبة .
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد ، أنا على استعداد!”
لن تهتم وحدة الحرس الشخصي بحياة المدنيين. من وقف في طريقهم سيقتل. في هذه المرحلة ، سيندفعون ضد الزمن ، ولن يتمكنوا من إظهار أي رحمة.
عندما سمع باي تشي كلماته ، قرر على الفور ، “حسنًا ، ستقود وحدة الحرس الشخصي لتكون بمثابة الطليعة. سيكون الفوج الأول هو خط المواجهة ويتبعه عن كثب. سأقود الباقي.”
في اللحظة التي انخرطوا فيها ، اصبح الاختلاف في القوة واضحًا. لم يكن حراس المدينة العاديون تمامًا خصومهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
