خسارة يي وانغ
الفصل 272 – خسارة يي وانغ
“كيف هو وضع الحبوب؟” سأل باي تشي بجدية .
مثلما كان السفراء المتنوعون لكل دولة يتجولون لمحاولة إقناعهم ، تصرف تشاو كو مرة أخرى.
مضيفًا حقيقة أن زان لانغ والآخرين قد تبعوا واستخدموا أسلحة الحصار التي جلبوها مع حقيبة التخزين الخاصة بهم ، بعد معركة شديدة ، خسرت قوات تشين ، ومات الجميع.
في اليوم التالي بعد الحرب ، أمر تشاو كو تشاو تشوانغ بقيادة 50 ألف من جنود الدرع الخفيف شرقًا من ممر فوكو ، ثم باتجاه الجنوب الغربي لمهاجمة يي وانغ .
هاندان ، قصر ليان بو ، منذ أن تم ابعاد ليان بو عن الخدمة ، لم يستمع ليان بو إلى صديقه العزيز لين شيانغ رو للذهاب إلى تشو ، وبدلاً من ذلك عاد إلى قصر هاندان.
منذ أن بدأ جيش تشاو في استخدام مثل سلاح الفرسان هؤلاء ، سيعانون ليتمكنوا من الاستمرار في المعركة ليوم واحد. للتأكد من ذلك ، قدم دي تشين ولوردات آخرون 40 ألف حبة قمح عسكرية. بذلك ، قاد تشاو تشوانغ 50 ألف رجل شرقًا دون أي علامات على استخدام الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان معقل يي وانغ قاعدة موارد تشين ، المعقل الوحيد التي امتلكته دولة هان في كل شانغ دو .
بالتفكير في الموقف حيث كان جيش تشاو محاصرًا ، شعر الوزراء والمسؤولون بالقشعريرة. كانت مكانة باي تشي عالية جدًا ، وحتى في مثل هذه الحالة ، لن يقول أحد إن جيش تشاو سيفوز بالتأكيد .
قبل ثلاث سنوات ، أمر باي تشي وانغ لينغ بمهاجمته. عندما استولوا عليه ، قاموا على الفور ببناء مخزن كبير للحبوب وفتحوا قناة لنقل الحبوب. بعد عام ، استمرت السفن في الإبحار وواصلت العربات السفر ، لذلك تم إرسال الحبوب باستمرار إلى يي وانغ .
من بين جميع الدول ، كانت وي وتشو الأكثر حماسًا.
خلال السنوات الثلاث ، لم يتوقف إمداد الحبوب أبدًا. راكم يي وانغ الآن عدة مخازن للحبوب.
“بصرف النظر عن معقل يي وانغ ، و مدينة دوان شي ، و سلسلة جبال لاوما ، و مدينة غوانغ لانغ ، تحتوي جميعها على جزء من الحبوب ، لكنها ليست بكميات كبيرة. يمكن أن تكفينا لمدة 20 يوم. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الملك في نقل الحبوب إلى مدينة دوان شي. نظرًا لأن المسافة طويلة ، لا يمكننا الاعتماد عليها على المدى القصير. “
منذ أن اخذ باي تشي وانغ هي كقائد ، تغيرت استراتيجية جيش تشين شمالًا نحو مدينة دوان شي غرب سلسلة جبال لاوما.
نظرًا لحدوث العديد من الأشياء من حولهم ، كانت ساحة معركة تشانغ بينغ لا تزال هادئة للغاية.
بدأ وانغ هي ، الذي كان يدافع عن معقل يي وانغ بأوامر من باي تشي ، بالدخول إلى ساحة معركة تشانغ بينغ .
الترجمة: Hunter
مع تقدم المعركة ، لضمان انتصارهم ، أخذ باي تشي القوات من الخلف ودفعهم للأمام إلى تشانغ بينغ ليسيطروا على جيش تشاو ، وبالتالي كان لدى معقل يي وانغ عددًا أقل من الرجال.
ترك تدمير معقل يي وانغ هذا الوزير دون أدنى فكرة عما يجب القيام به. نما العديد من الشعر الأبيض على رأسه كما قال: “ايها الملك، لقد تغير الوضع وكل ما نفعله لن يحدث فرقًا. المفتاح يكمن الآن في باي تشي ، وإذا كان بإمكانه تغيير الوضع”.
قاد تشاو تشوانغ 50 ألف من سلاح الفرسان واندفع. استغرقوا يومًا للوصول إلى معقل يي وانغ .
الفصل 272 – خسارة يي وانغ
لم يستطع المعقل الأعزل مقاومة العدو عند مواجهة مثل هذا الهجوم المفاجئ ، على الرغم من أنهم قاتلوا بشدة وحاولوا الدفاع.
كان المستشار العسكري يُدخل تنظيم قوات جيش تشاو ، يليه ذلك ، الإبلاغ عن معلومات استخبارية عسكرية جديدة. “قادت وي 150 ألف جندي من داليان إلى محافظة هيناي ، قادمون مباشرة إلى تشانغ بينغ . بصرف النظر عنهم ، تستعد دول أخرى للحرب.”
مضيفًا حقيقة أن زان لانغ والآخرين قد تبعوا واستخدموا أسلحة الحصار التي جلبوها مع حقيبة التخزين الخاصة بهم ، بعد معركة شديدة ، خسرت قوات تشين ، ومات الجميع.
شعر الجميع في تشاو أنهم فازوا بالتأكيد هذه المرة.
بعد مهاجمة المعقل ، أعطى تشاو تشوانغ الأمر بإشعال النار في كل الحبوب.
وافق الوزراء والمسؤولون ، فقط لين شيانغ رو الذي جلس إلى الجانب كان لديه مشاعر مختلطة.
اشتعلت النيران الكبيرة وغطت نصف السماء. نظرًا لوجود الكثير من الحبوب ، استمرت النيران لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، ولم تنطفئ بعد ، وانتشرت رائحة مشتعلة في المنطقة.
عندما سمع جيش تشين الأخبار وهرع للمساعدة ، كانت قوات تشاو تشوانغ قد غادرت بالفعل. عند رؤية المعقل المحترق والمدمّر ، كانت وجوه جنود تشين كلها بيضاء شاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع جيش تشين الأخبار وهرع للمساعدة ، كانت قوات تشاو تشوانغ قد غادرت بالفعل. عند رؤية المعقل المحترق والمدمّر ، كانت وجوه جنود تشين كلها بيضاء شاحبة.
إذا كان هرب جيش تشاو وموت وانغ لينغ لم يكن كافيًا للسماح لمختلف الدول باتخاذ القرار ، فإن حرق الحبوب هذا جعلهم يرون الأمل في هزيمة جيش تشين.
أومأ باي تشي برأسه ، ونظر إلى مختلف الجنرالات وقال بهدوء ، “جيش تشاو لديه اربعة مزايا. لديهم ما يكفي من الحبوب ، ولديهم تعزيزات ، والمنطقة صغيرة ويسهل الدفاع عنها ، ومعنوياتهم مرتفعة.”
من بين جميع الدول ، كانت وي وتشو الأكثر حماسًا.
كان ممر هوكو و ممر جو قريبين من بعضهما البعض ، لذلك إذا أراد جيش تشين الذهاب شمال الجدار الحجري ، فسيتم مهاجمتهم من الأمام والخلف. ما لم يستخدموا كل قواتهم ، فلن ينجحوا.
لقد حاولوا بشغف إقناع الدول الأخرى بإرسال قوات وتدمير دولة تشين معًا. حتى هان قاموا بتنشيط الحامي فينغ تينغ الخاص بهم. كان المعنى واضحًا جدًا .
كان تشين تشاو شيانغ يراقب الموارد في تشانغ بينغ . قبل أن يعود إلى شيان يانغ ، كان قد تحدث إلى باي تشي . من الطبيعي ألا يعرف الغرباء شيئًا عن المحادثة بين الاثنين. كان التغيير الوحيد هو أنه بعد المحادثة السرية ، كان الملك أكثر استرخاءً ولم يكن متوتراً.
جمعت معركة تشانغ بينغ أكثر من 90٪ من قوات كلا الدولتين. إذا خسر أحد الجانبين ، فسيكون في وضع ضار وغير قابل للاسترداد.
كان معقل يي وانغ قاعدة موارد تشين ، المعقل الوحيد التي امتلكته دولة هان في كل شانغ دو .
هاندان ، قصر دولة تشاو.
كان تشين تشاو شيانغ يراقب الموارد في تشانغ بينغ . قبل أن يعود إلى شيان يانغ ، كان قد تحدث إلى باي تشي . من الطبيعي ألا يعرف الغرباء شيئًا عن المحادثة بين الاثنين. كان التغيير الوحيد هو أنه بعد المحادثة السرية ، كان الملك أكثر استرخاءً ولم يكن متوتراً.
قال الملك شياو تشينغ بسعادة ، “تشاو كو لم يخذلني حقًا. إنه جنرال العصر الخاص به!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلماته ، قال شياو تشينغ، ” سأكتب مرسومًا للعم وانغ ليحضر الجيش شخصيًا لتولي زمام السيطرة من تشاو كو حتى لا يخرج من الممر ويحاربهم.”
وافق الوزراء والمسؤولون ، فقط لين شيانغ رو الذي جلس إلى الجانب كان لديه مشاعر مختلطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع جيش تشين الأخبار وهرع للمساعدة ، كانت قوات تشاو تشوانغ قد غادرت بالفعل. عند رؤية المعقل المحترق والمدمّر ، كانت وجوه جنود تشين كلها بيضاء شاحبة.
شعر الجميع في تشاو أنهم فازوا بالتأكيد هذه المرة.
مثلما كان السفراء المتنوعون لكل دولة يتجولون لمحاولة إقناعهم ، تصرف تشاو كو مرة أخرى.
فقد جيش تشين مخزونه من الحبوب ، ولم يتمكنوا إلا أن يتراجعوا ، لذا كانت شانغ دو بالتأكيد تنتمي إلى تشاو.
أومأ باي تشي برأسه ، ونظر إلى مختلف الجنرالات وقال بهدوء ، “جيش تشاو لديه اربعة مزايا. لديهم ما يكفي من الحبوب ، ولديهم تعزيزات ، والمنطقة صغيرة ويسهل الدفاع عنها ، ومعنوياتهم مرتفعة.”
لورد بينغ يوان ، تشاو شينغ ، كان لا يزال قلقًا بعض الشيء. “ايها الملك ، تشاو كو شاب ، وأخشى أن يجعله هذا الانتصار متعجرفًا. منذ تدمير معقل يي وانغ ، نحتاج فقط إلى الدفاع عن ممر جو ، وسيضطر جيش تشين إلى التراجع. اخشى أن يستخدم قواته مرة أخرى ليقاتل حتى الموت مع جيش تشين بدون سبب “.
كان تشين تشاو شيانغ يراقب الموارد في تشانغ بينغ . قبل أن يعود إلى شيان يانغ ، كان قد تحدث إلى باي تشي . من الطبيعي ألا يعرف الغرباء شيئًا عن المحادثة بين الاثنين. كان التغيير الوحيد هو أنه بعد المحادثة السرية ، كان الملك أكثر استرخاءً ولم يكن متوتراً.
كانت كلماته مثل نسيم بارد ، مما جعل القاعة بأكملها تشعر بالبرودة.
منذ أن بدأ جيش تشاو في استخدام مثل سلاح الفرسان هؤلاء ، سيعانون ليتمكنوا من الاستمرار في المعركة ليوم واحد. للتأكد من ذلك ، قدم دي تشين ولوردات آخرون 40 ألف حبة قمح عسكرية. بذلك ، قاد تشاو تشوانغ 50 ألف رجل شرقًا دون أي علامات على استخدام الحبوب.
بالتفكير في الموقف حيث كان جيش تشاو محاصرًا ، شعر الوزراء والمسؤولون بالقشعريرة. كانت مكانة باي تشي عالية جدًا ، وحتى في مثل هذه الحالة ، لن يقول أحد إن جيش تشاو سيفوز بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لورد بينغ يوان ، تشاو شينغ ، كان لا يزال قلقًا بعض الشيء. “ايها الملك ، تشاو كو شاب ، وأخشى أن يجعله هذا الانتصار متعجرفًا. منذ تدمير معقل يي وانغ ، نحتاج فقط إلى الدفاع عن ممر جو ، وسيضطر جيش تشين إلى التراجع. اخشى أن يستخدم قواته مرة أخرى ليقاتل حتى الموت مع جيش تشين بدون سبب “.
في اللحظة التي ينتهز فيها باي تشي الفرصة ، سيقلب الوضع برمته في لحظة.
في اليوم التالي بعد الحرب ، أمر تشاو كو تشاو تشوانغ بقيادة 50 ألف من جنود الدرع الخفيف شرقًا من ممر فوكو ، ثم باتجاه الجنوب الغربي لمهاجمة يي وانغ .
كان شياو تشينغ مشابهًا لـ لورد بينغ يوان ، ولا يزال خائفًا من استخدام تشاو كو قواته للهجوم. عندما اكتشف أن جيش تشاو محاصر ، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه قضى العديد من الليالي بلا نوم.
جمعت معركة تشانغ بينغ أكثر من 90٪ من قوات كلا الدولتين. إذا خسر أحد الجانبين ، فسيكون في وضع ضار وغير قابل للاسترداد.
عند سماع كلماته ، قال شياو تشينغ، ” سأكتب مرسومًا للعم وانغ ليحضر الجيش شخصيًا لتولي زمام السيطرة من تشاو كو حتى لا يخرج من الممر ويحاربهم.”
“نعم ايها الملك!” أخيرًا شعر اللورد بينغ يوان بالراحة .
هاندان ، قصر ليان بو ، منذ أن تم ابعاد ليان بو عن الخدمة ، لم يستمع ليان بو إلى صديقه العزيز لين شيانغ رو للذهاب إلى تشو ، وبدلاً من ذلك عاد إلى قصر هاندان.
“تركز هذه الاستراتيجية على محاصرتهم ، واستدراج التعزيزات قبل ضرب تعزيزاتهم بدلاً من ذلك. لقد منحنا جيش تشاو فرصة. طالما أننا نهاجم ممر جو ونجذب انتباههم ، ثم نرسل قوتنا الرئيسية لقتل جيش وي ، فإن جيش تشاو سيحاصر من قبلنا مرة أخرى “.
عند سماع أن جيش تشاو قد هاجم معقل يي وانغ ، كان ليان بو متضاربًا . تمتم ، “هل كنت مخطئًا حقًا؟ هل أنا لست جيدًا مثله؟ آمل أن يفوز جيش تشاو حتى لا أشعر بأي ندم في هذه الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر الجميع بفارغ الصبر . كانوا واضحين أنه قبل كل معركة ، سيوازن باي تشي بين إيجابيات وسلبيات العدو. فقط بعد ذلك سيفكر في خطة. ما كانوا ينتظرونه كانت هذه اللحظة بالضبط.
دولة تشين ، قصر شيان يانغ.
الترجمة: Hunter
عبس ملك تشين عندما نظر إلى فان غو . “كيف هو الوضع مع الدول الأخرى؟”
وافق الوزراء والمسؤولون ، فقط لين شيانغ رو الذي جلس إلى الجانب كان لديه مشاعر مختلطة.
ترك تدمير معقل يي وانغ هذا الوزير دون أدنى فكرة عما يجب القيام به. نما العديد من الشعر الأبيض على رأسه كما قال: “ايها الملك، لقد تغير الوضع وكل ما نفعله لن يحدث فرقًا. المفتاح يكمن الآن في باي تشي ، وإذا كان بإمكانه تغيير الوضع”.
في اللحظة التي ينتهز فيها باي تشي الفرصة ، سيقلب الوضع برمته في لحظة.
كان تشين تشاو شيانغ يراقب الموارد في تشانغ بينغ . قبل أن يعود إلى شيان يانغ ، كان قد تحدث إلى باي تشي . من الطبيعي ألا يعرف الغرباء شيئًا عن المحادثة بين الاثنين. كان التغيير الوحيد هو أنه بعد المحادثة السرية ، كان الملك أكثر استرخاءً ولم يكن متوتراً.
من بين جميع الدول ، كانت وي وتشو الأكثر حماسًا.
ترددت في أذنه كلمات من باي تشي قبل مغادرته: خسارة أرض أو مدينة لا تكفي لتقرير النصر. ما يقرر النتيجة هو ساحة المعركة.
مثلما كان السفراء المتنوعون لكل دولة يتجولون لمحاولة إقناعهم ، تصرف تشاو كو مرة أخرى.
“الوزير ، استمر في البقاء هنا لإدارة السياسات ومحاولة إرسال الحبوب نحو دوان شي فيان . سأتقدم نحو الجيش وأقوم بتشكيل تعزيزات مع جميع الشباب الذين يبلغون من العمر 15 عامًا فأكثر لمساعدة القوات في تشانغ بينغ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لورد بينغ يوان ، تشاو شينغ ، كان لا يزال قلقًا بعض الشيء. “ايها الملك ، تشاو كو شاب ، وأخشى أن يجعله هذا الانتصار متعجرفًا. منذ تدمير معقل يي وانغ ، نحتاج فقط إلى الدفاع عن ممر جو ، وسيضطر جيش تشين إلى التراجع. اخشى أن يستخدم قواته مرة أخرى ليقاتل حتى الموت مع جيش تشين بدون سبب “.
“نعم ايها الملك!” رد فان غو رسميا. عندما تكون البلاد في حالة يرثى لها داخليًا وخارجيًا ، كان على الملك ورئيس الوزراء العمل معًا. مثل هذا المشهد جعله يصرخ: “احموا تشين الخاصة بنا ، حلوا الأزمة الوطنية!”
“اللعنة عليهم!” انفجر وانغ هي ، الذي كان مزاجه سيئًا.
“هذا صحيح ، هذه أكثر الأوقات صعوبة في بلدنا ، وأعتقد أنه يمكننا البقاء على قيد الحياة ونجتازها.”
ترددت في أذنه كلمات من باي تشي قبل مغادرته: خسارة أرض أو مدينة لا تكفي لتقرير النصر. ما يقرر النتيجة هو ساحة المعركة.
بالمقارنة مع مواطنين تشاو ، كان مواطني تشين أكثر عنادًا في مواجهة الشدائد.
نظرًا لحدوث العديد من الأشياء من حولهم ، كانت ساحة معركة تشانغ بينغ لا تزال هادئة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر الجميع بفارغ الصبر . كانوا واضحين أنه قبل كل معركة ، سيوازن باي تشي بين إيجابيات وسلبيات العدو. فقط بعد ذلك سيفكر في خطة. ما كانوا ينتظرونه كانت هذه اللحظة بالضبط.
بعد النجاح في القضاء على معقل يي وانغ ، عين تشاو كو 50 ألف رجل متمركز خارج ممر جو للدفاع عن ممر هوكو. باعتباره الممر الوحيد بين هاندان و ممر جو ، فقد احتاجوا للدفاع عنه لضمان إمكانية نقل الحبوب.
كان المستشار العسكري يُدخل تنظيم قوات جيش تشاو ، يليه ذلك ، الإبلاغ عن معلومات استخبارية عسكرية جديدة. “قادت وي 150 ألف جندي من داليان إلى محافظة هيناي ، قادمون مباشرة إلى تشانغ بينغ . بصرف النظر عنهم ، تستعد دول أخرى للحرب.”
في هذه المرحلة ، شكل جيش تشاو خطًا دفاعيًا من ممر هوكو إلى ممر جو إلى معسكر وانغ لينغ ، مما أدى إلى تدمير أي فرصة لجيش تشين المحيط بهم.
إذا كان هرب جيش تشاو وموت وانغ لينغ لم يكن كافيًا للسماح لمختلف الدول باتخاذ القرار ، فإن حرق الحبوب هذا جعلهم يرون الأمل في هزيمة جيش تشين.
كان ممر هوكو و ممر جو قريبين من بعضهما البعض ، لذلك إذا أراد جيش تشين الذهاب شمال الجدار الحجري ، فسيتم مهاجمتهم من الأمام والخلف. ما لم يستخدموا كل قواتهم ، فلن ينجحوا.
“نعم ايها الملك!” أخيرًا شعر اللورد بينغ يوان بالراحة .
جبل لانغ ، القصر.
“لتدمير عدونا ، الأمر بسيط”. قال باي تشي وتوقف قبل أن يواصل: “محاصرتهم وتدمير تعزيزاتهم ، تحصين المكان ، ولكن وضع كل الموارد بعيدا. مهاجمة نقاط ضعفهم ، وشن حصارات متفرقة!”
كان المستشار العسكري يُدخل تنظيم قوات جيش تشاو ، يليه ذلك ، الإبلاغ عن معلومات استخبارية عسكرية جديدة. “قادت وي 150 ألف جندي من داليان إلى محافظة هيناي ، قادمون مباشرة إلى تشانغ بينغ . بصرف النظر عنهم ، تستعد دول أخرى للحرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة عليهم!” انفجر وانغ هي ، الذي كان مزاجه سيئًا.
مثلما كان السفراء المتنوعون لكل دولة يتجولون لمحاولة إقناعهم ، تصرف تشاو كو مرة أخرى.
لم يكن لديهم أي حبوب والآن أصبح لديهم عدو قوي. كان هذا خطرًا لم يواجهه جيش تشين من قبل. ومع ذلك ، لم يستسلم الجنرالات والمسؤولون ، والسبب هو باي تشي ، إله الحرب في قلوبهم.
بالتفكير في الموقف حيث كان جيش تشاو محاصرًا ، شعر الوزراء والمسؤولون بالقشعريرة. كانت مكانة باي تشي عالية جدًا ، وحتى في مثل هذه الحالة ، لن يقول أحد إن جيش تشاو سيفوز بالتأكيد .
“كيف هو وضع الحبوب؟” سأل باي تشي بجدية .
بعد النجاح في القضاء على معقل يي وانغ ، عين تشاو كو 50 ألف رجل متمركز خارج ممر جو للدفاع عن ممر هوكو. باعتباره الممر الوحيد بين هاندان و ممر جو ، فقد احتاجوا للدفاع عنه لضمان إمكانية نقل الحبوب.
“بصرف النظر عن معقل يي وانغ ، و مدينة دوان شي ، و سلسلة جبال لاوما ، و مدينة غوانغ لانغ ، تحتوي جميعها على جزء من الحبوب ، لكنها ليست بكميات كبيرة. يمكن أن تكفينا لمدة 20 يوم. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الملك في نقل الحبوب إلى مدينة دوان شي. نظرًا لأن المسافة طويلة ، لا يمكننا الاعتماد عليها على المدى القصير. “
اشتعلت النيران الكبيرة وغطت نصف السماء. نظرًا لوجود الكثير من الحبوب ، استمرت النيران لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، ولم تنطفئ بعد ، وانتشرت رائحة مشتعلة في المنطقة.
أومأ باي تشي برأسه ، ونظر إلى مختلف الجنرالات وقال بهدوء ، “جيش تشاو لديه اربعة مزايا. لديهم ما يكفي من الحبوب ، ولديهم تعزيزات ، والمنطقة صغيرة ويسهل الدفاع عنها ، ومعنوياتهم مرتفعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ايها الملك!” رد فان غو رسميا. عندما تكون البلاد في حالة يرثى لها داخليًا وخارجيًا ، كان على الملك ورئيس الوزراء العمل معًا. مثل هذا المشهد جعله يصرخ: “احموا تشين الخاصة بنا ، حلوا الأزمة الوطنية!”
أكمل. “ومع ذلك ، لديهم أيضًا أربعة نقاط ضعف. أولاً ، على الرغم من أن الخط الدفاعي يبدو أنه لا يمكن كسره ، إلا أن الخط طويل جدًا ، ولا يمكنهم حماية نهاية الخط. إذا حاولنا ، يمكننا بالتأكيد قطع الخط إلى النصف. ثانيًا ، بعد أن دمروا معقل يي وانغ ، لم يحاولوا مطاردة النصر وقطع خطوط إمدادتنا. تكتيكاتهم ليست حاسمة بما فيه الكفاية وهذا يمنحنا فرصة للرد. ثالثًا ، انتصاراتهم المتتالية والحصول على التعزيزات تعني أنهم قد يصبحون أكثر ثقة. رابعا ، الاختباء في الممر يعني أنه لا يمكنهم الدفاع إلا بشكل سلبي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ملك تشين عندما نظر إلى فان غو . “كيف هو الوضع مع الدول الأخرى؟”
انتظر الجميع بفارغ الصبر . كانوا واضحين أنه قبل كل معركة ، سيوازن باي تشي بين إيجابيات وسلبيات العدو. فقط بعد ذلك سيفكر في خطة. ما كانوا ينتظرونه كانت هذه اللحظة بالضبط.
شعر الجميع في تشاو أنهم فازوا بالتأكيد هذه المرة.
“لتدمير عدونا ، الأمر بسيط”. قال باي تشي وتوقف قبل أن يواصل: “محاصرتهم وتدمير تعزيزاتهم ، تحصين المكان ، ولكن وضع كل الموارد بعيدا. مهاجمة نقاط ضعفهم ، وشن حصارات متفرقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع جيش تشين الأخبار وهرع للمساعدة ، كانت قوات تشاو تشوانغ قد غادرت بالفعل. عند رؤية المعقل المحترق والمدمّر ، كانت وجوه جنود تشين كلها بيضاء شاحبة.
قال وانغ هي ، “اللورد وو آن ، من فضلك وضح بالتفصيل.”
نظرًا لحدوث العديد من الأشياء من حولهم ، كانت ساحة معركة تشانغ بينغ لا تزال هادئة للغاية.
“تركز هذه الاستراتيجية على محاصرتهم ، واستدراج التعزيزات قبل ضرب تعزيزاتهم بدلاً من ذلك. لقد منحنا جيش تشاو فرصة. طالما أننا نهاجم ممر جو ونجذب انتباههم ، ثم نرسل قوتنا الرئيسية لقتل جيش وي ، فإن جيش تشاو سيحاصر من قبلنا مرة أخرى “.
في اللحظة التي ينتهز فيها باي تشي الفرصة ، سيقلب الوضع برمته في لحظة.
عند سماع أن جيش تشاو قد هاجم معقل يي وانغ ، كان ليان بو متضاربًا . تمتم ، “هل كنت مخطئًا حقًا؟ هل أنا لست جيدًا مثله؟ آمل أن يفوز جيش تشاو حتى لا أشعر بأي ندم في هذه الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد تشاو تشوانغ 50 ألف من سلاح الفرسان واندفع. استغرقوا يومًا للوصول إلى معقل يي وانغ .
بالتفكير في الموقف حيث كان جيش تشاو محاصرًا ، شعر الوزراء والمسؤولون بالقشعريرة. كانت مكانة باي تشي عالية جدًا ، وحتى في مثل هذه الحالة ، لن يقول أحد إن جيش تشاو سيفوز بالتأكيد .
جبل لانغ ، القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكمل. “ومع ذلك ، لديهم أيضًا أربعة نقاط ضعف. أولاً ، على الرغم من أن الخط الدفاعي يبدو أنه لا يمكن كسره ، إلا أن الخط طويل جدًا ، ولا يمكنهم حماية نهاية الخط. إذا حاولنا ، يمكننا بالتأكيد قطع الخط إلى النصف. ثانيًا ، بعد أن دمروا معقل يي وانغ ، لم يحاولوا مطاردة النصر وقطع خطوط إمدادتنا. تكتيكاتهم ليست حاسمة بما فيه الكفاية وهذا يمنحنا فرصة للرد. ثالثًا ، انتصاراتهم المتتالية والحصول على التعزيزات تعني أنهم قد يصبحون أكثر ثقة. رابعا ، الاختباء في الممر يعني أنه لا يمكنهم الدفاع إلا بشكل سلبي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديهم أي حبوب والآن أصبح لديهم عدو قوي. كان هذا خطرًا لم يواجهه جيش تشين من قبل. ومع ذلك ، لم يستسلم الجنرالات والمسؤولون ، والسبب هو باي تشي ، إله الحرب في قلوبهم.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ملك تشين عندما نظر إلى فان غو . “كيف هو الوضع مع الدول الأخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
