إضاءة منارة النار مرة اخرى
الفصل 270 – إضاءة منارة النار مرة اخرى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الرماة ، سيكون جنود الرمح وجنود السكاكين الهلالية مرة أخرى.
كان باي تشي جيدًا في تحليل المعركة وكذلك قواته وقوات العدو ، وأيضًا التفكير في استراتيجية وتكتيك صحيحين لتدميرهم. لم يكن الحصار وكسب الأرض هدفه الوحيد ، بل بالأحرى تدمير قوة العدو. لقد كان جيدًا في معارك الأراضي البرية وعندما قاتل ، أراد سحق العدو.
مقارنة بسلاح فرسان جيش تشين ، كان الفوج الثاني وفوج الحرس أقوى بكثير. كانت خيول تشينغ فو أقوى بكثير من خيول جيش تشين ، مما أعطى شي وان شوي الثقة.
أمر قوات وانغ هي وهوان هي بالتخلي عن مهاجمة تشاو كو ، لمحاصرة تشاو تشوانغ.
عرف تشاو تشوانغ أن سلاح فرسان العدو قد وصلوا أخيرًا.
فشلت خطة الحصار في جيش تشاو ، لكنها لم تجعله يشعر بالاكتئاب. كان هدفه التالي هو تدمير أكبر قدر ممكن من جيش تشاو لتحقيق النصر في المعارك المستقبلية.
ظهرت الفجوة بين باي تشي و تشاو تشوانغ في هذه المعركة.
بعد رؤية قوات اللاعبين ، توقف هوان هي عن النظر بازدراء إلى اللاعبين. عندما انطلقوا جنوبًا ، لم يطلب من اللاعبين البقاء في الخلف. بدلا من ذلك ، 30-40 ألف من سلاح الفرسان لوانغ هي .
بتعليمات من هوان هي ، لم تتوقف قوى اللاعبين واستمروا في الهجوم إلى الأمام.
اندفع مائة ألف من سلاح الفرسان نحو قوات تشاو تشوانغ بسرعة البرق. لم يتمكن قوات تشاو كو البالغ عددهم 150 ألف من مطاردتهم إلا عندما تم رش الأوساخ والغبار في عيونهم.
كان هدف باي تشي هو استخدام القوات من الشرق والغرب لإمساك سلاح الفرسان في الأجنحة ، وجعلهم يقاتلون مع سلاح الفرسان الذين كانوا يأتون جنوبا.
في هذه اللحظة ، كان رجال تشاو تشوانغ البالغ عددهم 200 ألف يقاتلون مع مينغ آو وبقية قوات وانغ هي. لتدمير جيشهم ، أصدر باي تشي الأمر باحتجازهم هناك وعدم السماح لهم بالفرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، كان جيش تشين تحت أوامر باي تشي الكاملة. لقد حاصروا وهاجموا ، وأخذوا قضمة بعد قضمة من جيش تشاو تشوانغ.
اعطى مينغ آو الأمر لقواته بالالتفاف حول جيش تشاو تشوانغ وعرقلة طريقهم شمالًا. كانت قوات الجنود مثل سلسلة معدنية حول جيش تشاو تشوانغ.
عرف تشاو تشوانغ أن سلاح فرسان العدو قد وصلوا أخيرًا.
كان تشاو تشوانغ متمرسًا أيضًا ، وبعد تلقي أوامر تشاو كو ، أعاد تنظيم قواته على الفور. وضع قوات الجنود في الجنوب وأقام أيضًا خطًا دفاعيًا لعرقلة مينغ آو ووانغ هي. قام بتحويل سلاح الفرسان إلى الجانب الشمالي لكسر السلسلة الدفاعية التي أقامها مينغ آو .
كانت قوات سلاح الفرسان للاعبين بقيادة شي وان شوي تقع في وسط 100 ألف رجل.
بدأ أربعمائة إلى خمسمائة ألف جندي في الاشتباك في معركة في وادي نهر دان.
كان تشاو تشوانغ متمرسًا أيضًا ، وبعد تلقي أوامر تشاو كو ، أعاد تنظيم قواته على الفور. وضع قوات الجنود في الجنوب وأقام أيضًا خطًا دفاعيًا لعرقلة مينغ آو ووانغ هي. قام بتحويل سلاح الفرسان إلى الجانب الشمالي لكسر السلسلة الدفاعية التي أقامها مينغ آو .
وقف باي تشي على قمة جبل لانغ ونظر إلى الأسفل. من خلال المنظر الذهبي ، أمر قواته بدقة بالهجوم معًا والتراجع معًا ، وحبس قوات تشاو تشوانغ.
جعل ترتيبه تشاو تشوانغ يشعر بعدم الارتياح حقًا ، مثل الوحش المحبوس . كان الضعف الوحيد هو الجزء الجنوبي ، الذي بدا وكأنه مخرج ، لكنه في الحقيقة كان أخطر نقطة.
تم حبس تشاو تشوانغ ، ولم يكن قادرًا على رؤية الوضع برمته ، ولم يكن بإمكانه القتال إلا بالهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب أنهم كانوا يعتبرون الجيش الوحيد الذي يمكن أن ينافس جيش تشين. الشيء الوحيد الذي يفتقرون إليه هو القوة الوطنية.
بعد عدة جولات من المحاولة ، تخلى تشاو تشوانغ عن محاولة الهروب بقدرته. أعاد تنظيم القوات مرة أخرى للدفاع ضد جيش تشين الذي كان يتقدم نحو الجنوب.
مقارنة بسلاح فرسان جيش تشين ، كان الفوج الثاني وفوج الحرس أقوى بكثير. كانت خيول تشينغ فو أقوى بكثير من خيول جيش تشين ، مما أعطى شي وان شوي الثقة.
كان تشاو تشوانغ واضحًا أن هدفه كان التأخير حتى يرسل تشاو كو التعزيزات. سيكون هذا هو الوقت الذي يمكنه فيه الهجوم ، حينها سيتم تحديد من يفوز أو يخسر.
بمجرد اختراقهم لمثل هذا الموقف ، انخفض الضغط على اللاعبين في الوسط وكذلك قوى وانغ هي في الخلف كثيرًا. كانوا مثل الفيضان عندما اصطدموا بقوات تشاو تشوانغ.
بعد أن نظم قواته ، كان هناك 100 ألف في الوسط و 50 ألف في كل جناح ، أي ما مجموع 200 ألف جندي.
بدأ أربعمائة إلى خمسمائة ألف جندي في الاشتباك في معركة في وادي نهر دان.
بشأن جنود سلاح الفرسان على الجانبين ، لدى كل منهم سكين وقوس ، وكانت قواتهم منظمة بدقة.
عندما قاتلت قوات هوان هي في المركز ، كانوا قد استنفدوا بالفعل كل طاقتهم. اتخذ قراره بقيادة قواته لمهاجمة اليمين واليسار ، ودمر 30 ألف من الرماة.
بناءً على الوضع في ساحة المعركة ، كان تنظيم القوات المركزية أكثر غرابة ، حيث تغير بناءً على ما حدث في الشمال والجنوب.
مقارنة بسلاح فرسان جيش تشين ، كان الفوج الثاني وفوج الحرس أقوى بكثير. كانت خيول تشينغ فو أقوى بكثير من خيول جيش تشين ، مما أعطى شي وان شوي الثقة.
كانت الخطوط العشرون من الأمام والخلف جميعًا جنودًا يحملون دروعًا جلدية وسكاكين هلالية ، وكان الخمسة عشر التالون عبارة عن رماة الرمح ، والخط التالي كانوا الرماة. أصبح لكل صف 1000 رجل. على جانبي التشكيل كانت هناك أبراج ، تم تعليق كل منها بعلم أحمر عملاق بكلمة “تشاو”.
كانت هذه معركة للرماح والدروع. علم هوان هي أن هدفه كان لقيادة سلاح الفرسان مباشرة إلى تشاو تشوانغ. إذا لم يتمكنوا من المرور بالكامل ، فسيكونون عرضة لخطر أن يكونوا محاصرين.
يمكن للمرء أن يتخيل ، للتكيف مع الحصار بواسطة جيش تشين عن مقدار الجهد الذي بذله تشاو تشوانغ. ظهرت البراعة في كيفية إجراء الترتيبات وإعادة التنظيم في فوضى المعركة.
أصبح سلاح فرسانهم كائنات لا يمكن إيقافها ، مستغلين القوة الدافعة ، ولم يهتموا بالجنود الذي كان لديهم سكاكين الهلال. وسرعان ما اخترقوا الخط الأول ، ثم الثاني ، ثم الثالث.
عند رؤية تشاو تشوانغ يتكيف جيدًا ، شعر باي تشي بالعاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعد الطوفان الأسود للسهام والرماح ، وهاجم بلا هوادة. بعد خسائر فادحة في الأرواح ، اقتحمت قوات الطليعة بقيادة هوان هي أخيرًا جبهة قوات جيش تشاو.
لا عجب أنهم كانوا يعتبرون الجيش الوحيد الذي يمكن أن ينافس جيش تشين. الشيء الوحيد الذي يفتقرون إليه هو القوة الوطنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع مائة ألف من سلاح الفرسان نحو قوات تشاو تشوانغ بسرعة البرق. لم يتمكن قوات تشاو كو البالغ عددهم 150 ألف من مطاردتهم إلا عندما تم رش الأوساخ والغبار في عيونهم.
لقد نجحوا في محاصرة جيش تشاو تشوانغ ، لذلك أعطى باي تشي الأمر لقوات جنود مينغ آو بالتراجع والتجمع مع القوة الرئيسية ، تاركًا بعض المساحة لـ 100 ألف سلاح فرسان والذين كانوا قادمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه ، أمر باي تشي قوات وانغ هي المتبقية بالتوجه نحو الجانب الغربي لقوات تشاو تشوانغ. تم تنظيم قوات مينغ آو على الجانب الشرقي ليشكل حصار آخر.
بمجرد اختراقهم لمثل هذا الموقف ، انخفض الضغط على اللاعبين في الوسط وكذلك قوى وانغ هي في الخلف كثيرًا. كانوا مثل الفيضان عندما اصطدموا بقوات تشاو تشوانغ.
كان هدف باي تشي هو استخدام القوات من الشرق والغرب لإمساك سلاح الفرسان في الأجنحة ، وجعلهم يقاتلون مع سلاح الفرسان الذين كانوا يأتون جنوبا.
عند رؤية تشاو تشوانغ يتكيف جيدًا ، شعر باي تشي بالعاطفة.
جعل ترتيبه تشاو تشوانغ يشعر بعدم الارتياح حقًا ، مثل الوحش المحبوس . كان الضعف الوحيد هو الجزء الجنوبي ، الذي بدا وكأنه مخرج ، لكنه في الحقيقة كان أخطر نقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع مائة ألف من سلاح الفرسان نحو قوات تشاو تشوانغ بسرعة البرق. لم يتمكن قوات تشاو كو البالغ عددهم 150 ألف من مطاردتهم إلا عندما تم رش الأوساخ والغبار في عيونهم.
ما جعله عاجزًا هو أنه كان مستعدًا لمحاصرة الشمال والجنوب ، لكنه لم يقم بأي استعدادات في الشرق والغرب. جعل هذا كل خططه عديمة الجدوى ، وقد فات الأوان لتغيير ترتيباته.
الترجمة: Hunter
ظهرت الفجوة بين باي تشي و تشاو تشوانغ في هذه المعركة.
عند رؤية تشاو تشوانغ يتكيف جيدًا ، شعر باي تشي بالعاطفة.
تردد صوت دوي الخيول. انتقل الصوت من بعيد ، ما بدا وكأنه على بعد أميال قد أصبح قريبًا جدًا الآن.
عند رؤية تشاو تشوانغ يتكيف جيدًا ، شعر باي تشي بالعاطفة.
عرف تشاو تشوانغ أن سلاح فرسان العدو قد وصلوا أخيرًا.
لقد نجحوا في محاصرة جيش تشاو تشوانغ ، لذلك أعطى باي تشي الأمر لقوات جنود مينغ آو بالتراجع والتجمع مع القوة الرئيسية ، تاركًا بعض المساحة لـ 100 ألف سلاح فرسان والذين كانوا قادمين.
تصاعد دخان منارة النار مرة أخرى ، كانت المعركة على وشك البدأ في وادي تشانغ بينغ .
بالمقارنة مع جيش الدرع الثقيل لتشين ، كان جيش تشاو بالدرع الخفيف ، وكانت دروعهم الجلدية مستديرة وكبيرة ، وكانت سكاكين الهلال حادة وخفيفة.
“ارفعوا دروعكم!” أمر القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل الظروف التي دفع فيها جيش هوان هي ثمنًا باهظًا ، اخترقوا أخيرًا سكاكين الهلال ورماة الرمح . ما كان بعد ذلك الرماة العزل تمامًا.
بالمقارنة مع جيش الدرع الثقيل لتشين ، كان جيش تشاو بالدرع الخفيف ، وكانت دروعهم الجلدية مستديرة وكبيرة ، وكانت سكاكين الهلال حادة وخفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، كان جيش تشين تحت أوامر باي تشي الكاملة. لقد حاصروا وهاجموا ، وأخذوا قضمة بعد قضمة من جيش تشاو تشوانغ.
كانت جميع خيول جيش تشين تمتلك دروعًا ، وكان سلاح الفرسان يمتلكون جميعًا سيوفًا طويلة ويحملون أقواسًا طويلة.
طاردت قوات هوان هي الرماة في الوسط ، وواجهوا التشكيل في الخلف ، مما جعله فوضويًا وليس أنيقًا كما كان من قبل.
كانت هذه معركة للرماح والدروع. علم هوان هي أن هدفه كان لقيادة سلاح الفرسان مباشرة إلى تشاو تشوانغ. إذا لم يتمكنوا من المرور بالكامل ، فسيكونون عرضة لخطر أن يكونوا محاصرين.
حاول جناحي جيش تشاو تشوانغ الاقتحام ومواجهة سلاح فرسان جيش تشين. ومع ذلك ، كانت قوات تشين في الجانبين الشرقي والغربي مثل سلسلة معدنية ، مما ادى الى جرهم مرة أخرى إلى المعركة.
حاول جناحي جيش تشاو تشوانغ الاقتحام ومواجهة سلاح فرسان جيش تشين. ومع ذلك ، كانت قوات تشين في الجانبين الشرقي والغربي مثل سلسلة معدنية ، مما ادى الى جرهم مرة أخرى إلى المعركة.
جعل ترتيبه تشاو تشوانغ يشعر بعدم الارتياح حقًا ، مثل الوحش المحبوس . كان الضعف الوحيد هو الجزء الجنوبي ، الذي بدا وكأنه مخرج ، لكنه في الحقيقة كان أخطر نقطة.
استعد الطوفان الأسود للسهام والرماح ، وهاجم بلا هوادة. بعد خسائر فادحة في الأرواح ، اقتحمت قوات الطليعة بقيادة هوان هي أخيرًا جبهة قوات جيش تشاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل الظروف التي دفع فيها جيش هوان هي ثمنًا باهظًا ، اخترقوا أخيرًا سكاكين الهلال ورماة الرمح . ما كان بعد ذلك الرماة العزل تمامًا.
أصبح سلاح فرسانهم كائنات لا يمكن إيقافها ، مستغلين القوة الدافعة ، ولم يهتموا بالجنود الذي كان لديهم سكاكين الهلال. وسرعان ما اخترقوا الخط الأول ، ثم الثاني ، ثم الثالث.
بدأ أربعمائة إلى خمسمائة ألف جندي في الاشتباك في معركة في وادي نهر دان.
لم يتراجع جنود سكاكين الهلال في جيش تشاو. كانت سكاكين الهلال في أيديهم تقطع أرجل الخيول بدقة.
كان هدف باي تشي هو استخدام القوات من الشرق والغرب لإمساك سلاح الفرسان في الأجنحة ، وجعلهم يقاتلون مع سلاح الفرسان الذين كانوا يأتون جنوبا.
كانت قوات سلاح الفرسان للاعبين بقيادة شي وان شوي تقع في وسط 100 ألف رجل.
عند رؤية تشاو تشوانغ يتكيف جيدًا ، شعر باي تشي بالعاطفة.
لحسن الحظ ، تمكنوا من تجنب معظم السهام والرماح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعانون بالتأكيد من خسائر فادحة قبل أن يتمكنوا من دخول منطقة جيش تشاو.
كانت هذه معركة للرماح والدروع. علم هوان هي أن هدفه كان لقيادة سلاح الفرسان مباشرة إلى تشاو تشوانغ. إذا لم يتمكنوا من المرور بالكامل ، فسيكونون عرضة لخطر أن يكونوا محاصرين.
في ظل الظروف التي دفع فيها جيش هوان هي ثمنًا باهظًا ، اخترقوا أخيرًا سكاكين الهلال ورماة الرمح . ما كان بعد ذلك الرماة العزل تمامًا.
يمكن للمرء أن يتخيل ، للتكيف مع الحصار بواسطة جيش تشين عن مقدار الجهد الذي بذله تشاو تشوانغ. ظهرت البراعة في كيفية إجراء الترتيبات وإعادة التنظيم في فوضى المعركة.
بمجرد اختراقهم لمثل هذا الموقف ، انخفض الضغط على اللاعبين في الوسط وكذلك قوى وانغ هي في الخلف كثيرًا. كانوا مثل الفيضان عندما اصطدموا بقوات تشاو تشوانغ.
كانت هذه معركة للرماح والدروع. علم هوان هي أن هدفه كان لقيادة سلاح الفرسان مباشرة إلى تشاو تشوانغ. إذا لم يتمكنوا من المرور بالكامل ، فسيكونون عرضة لخطر أن يكونوا محاصرين.
عندما قاتلت قوات هوان هي في المركز ، كانوا قد استنفدوا بالفعل كل طاقتهم. اتخذ قراره بقيادة قواته لمهاجمة اليمين واليسار ، ودمر 30 ألف من الرماة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارفعوا دروعكم!” أمر القائد.
قاد شي وان شوي قوى اللاعبين عبر الطريق الدموي الذي فتحته قوات هوان هي. قاموا باختراق السكاكين الهلالية ورماة الرمح دون عناء ووصلوا إلى تشكيل الرماة.
عندما قاتلت قوات هوان هي في المركز ، كانوا قد استنفدوا بالفعل كل طاقتهم. اتخذ قراره بقيادة قواته لمهاجمة اليمين واليسار ، ودمر 30 ألف من الرماة.
بتعليمات من هوان هي ، لم تتوقف قوى اللاعبين واستمروا في الهجوم إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع مائة ألف من سلاح الفرسان نحو قوات تشاو تشوانغ بسرعة البرق. لم يتمكن قوات تشاو كو البالغ عددهم 150 ألف من مطاردتهم إلا عندما تم رش الأوساخ والغبار في عيونهم.
بعد الرماة ، سيكون جنود الرمح وجنود السكاكين الهلالية مرة أخرى.
عند رؤية تشاو تشوانغ يتكيف جيدًا ، شعر باي تشي بالعاطفة.
حول أوامر هوان هي ، كان أويانغ شو غاضبًا. كان يعتقد أن هوان هي بدأ يتعلم درسه ويصبح شخصًا أفضل. بدلاً من ذلك ، ترك قواته تقتل الرماة العزل بينما تتقدم قوى اللاعبين إلى الأمام لمحاربة الجزء الصعب.
نظرًا لأنه كان أمرًا ، اصبح أويانغ شو عاجزًا وطلب من شي وان شوي الاستمرار .
بالتفكير في الأمر بعناية ، لم تكن خطة هوان هي بهذا السوء. من بين القوات الثلاثة ، خسرت قوات وانغ هي الكثير ، كما فقدت قوات هوان هي ، التي كانت بمثابة الطليعة ، الكثير أيضًا.
بالتفكير في الأمر بعناية ، لم تكن خطة هوان هي بهذا السوء. من بين القوات الثلاثة ، خسرت قوات وانغ هي الكثير ، كما فقدت قوات هوان هي ، التي كانت بمثابة الطليعة ، الكثير أيضًا.
كانت مهارات باي تشي القيادية في قمة الفن.
الوحيدين الذين كانوا على ما يرام تمامًا هم قوى اللاعبين في الوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع مائة ألف من سلاح الفرسان نحو قوات تشاو تشوانغ بسرعة البرق. لم يتمكن قوات تشاو كو البالغ عددهم 150 ألف من مطاردتهم إلا عندما تم رش الأوساخ والغبار في عيونهم.
بالتالي ، فإن مهمة الاندفاع ستعطى بالتأكيد لقوى اللاعبين.
تصاعد دخان منارة النار مرة أخرى ، كانت المعركة على وشك البدأ في وادي تشانغ بينغ .
لحسن الحظ ، كان جيش مدينة شان هاي قوياً ، وقد خاضوا العديد من المعارك.
بعد عدة جولات من المحاولة ، تخلى تشاو تشوانغ عن محاولة الهروب بقدرته. أعاد تنظيم القوات مرة أخرى للدفاع ضد جيش تشين الذي كان يتقدم نحو الجنوب.
طاردت قوات هوان هي الرماة في الوسط ، وواجهوا التشكيل في الخلف ، مما جعله فوضويًا وليس أنيقًا كما كان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل الظروف التي دفع فيها جيش هوان هي ثمنًا باهظًا ، اخترقوا أخيرًا سكاكين الهلال ورماة الرمح . ما كان بعد ذلك الرماة العزل تمامًا.
اخذ شي وان شوي الفرصة ليأمر قواته بالهجوم إلى الأمام. كان عليهم الاختراق بضربة واحدة.
قاد شي وان شوي قوى اللاعبين عبر الطريق الدموي الذي فتحته قوات هوان هي. قاموا باختراق السكاكين الهلالية ورماة الرمح دون عناء ووصلوا إلى تشكيل الرماة.
مقارنة بسلاح فرسان جيش تشين ، كان الفوج الثاني وفوج الحرس أقوى بكثير. كانت خيول تشينغ فو أقوى بكثير من خيول جيش تشين ، مما أعطى شي وان شوي الثقة.
فشلت خطة الحصار في جيش تشاو ، لكنها لم تجعله يشعر بالاكتئاب. كان هدفه التالي هو تدمير أكبر قدر ممكن من جيش تشاو لتحقيق النصر في المعارك المستقبلية.
اندفعت قوى اللاعبين من خلال تشكيل رماة الرمح ، واتجهوا نحو تشكيل السكاكين الهلالية مثل تسونامي ، ليقوموا باجتياح جيش تشاو.
بدأ أربعمائة إلى خمسمائة ألف جندي في الاشتباك في معركة في وادي نهر دان.
عند رؤية وسط التشكيل يتم تدميره ، أصدر باي تشي الأمر للقوات في الغرب والشرق للاندفاع نحو قوات تشاو تشوانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف باي تشي على قمة جبل لانغ ونظر إلى الأسفل. من خلال المنظر الذهبي ، أمر قواته بدقة بالهجوم معًا والتراجع معًا ، وحبس قوات تشاو تشوانغ.
في لحظة ، تغيرت السماء. أصبحت السماء الزرقاء والمشمسة فجأة قاتمة وكئيبة.
كانت جميع خيول جيش تشين تمتلك دروعًا ، وكان سلاح الفرسان يمتلكون جميعًا سيوفًا طويلة ويحملون أقواسًا طويلة.
كان تشاو تشوانغ في منتصف كل شيء ؛ انقسم الحراس من جانبه ، وفقد كل قدرة على القيادة.
في لحظة ، تغيرت السماء. أصبحت السماء الزرقاء والمشمسة فجأة قاتمة وكئيبة.
لقد فقد مثل هذا الجيش الضخم اتجاهه على الفور وأصبح فوضوياً. بدأ الجنود يقاتلون من أجل أنفسهم ولم يتمكنوا من التفريق بين الشمال والجنوب والشرق والغرب ، مما أدى إلى خسائر فادحة في وقت قصير.
بتعليمات من هوان هي ، لم تتوقف قوى اللاعبين واستمروا في الهجوم إلى الأمام.
من ناحية أخرى ، كان جيش تشين تحت أوامر باي تشي الكاملة. لقد حاصروا وهاجموا ، وأخذوا قضمة بعد قضمة من جيش تشاو تشوانغ.
عند رؤية وسط التشكيل يتم تدميره ، أصدر باي تشي الأمر للقوات في الغرب والشرق للاندفاع نحو قوات تشاو تشوانغ.
كانت مهارات باي تشي القيادية في قمة الفن.
كانت جميع خيول جيش تشين تمتلك دروعًا ، وكان سلاح الفرسان يمتلكون جميعًا سيوفًا طويلة ويحملون أقواسًا طويلة.
كان دماغه مثل الآلة ، يحسب كل خطوة بدقة. كل التفاصيل الصغيرة في ساحة المعركة لا يمكن أن تفلت من عيني الصقر خاصته ، وقد تم استخدامها لصالحه.
بالمقارنة مع جيش الدرع الثقيل لتشين ، كان جيش تشاو بالدرع الخفيف ، وكانت دروعهم الجلدية مستديرة وكبيرة ، وكانت سكاكين الهلال حادة وخفيفة.
أصبح جيش تشاو تشوانغ في خطر على الفور ، وكانوا على وشك الانهيار.
عندما قاتلت قوات هوان هي في المركز ، كانوا قد استنفدوا بالفعل كل طاقتهم. اتخذ قراره بقيادة قواته لمهاجمة اليمين واليسار ، ودمر 30 ألف من الرماة.
في اللحظة الحاسمة ، قاد تشاو كو أخيرًا قواته وهرع إلى الأمام لدعمهم.
بتعليمات من هوان هي ، لم تتوقف قوى اللاعبين واستمروا في الهجوم إلى الأمام.
عرف تشاو تشوانغ أن سلاح فرسان العدو قد وصلوا أخيرًا.
لم يتراجع جنود سكاكين الهلال في جيش تشاو. كانت سكاكين الهلال في أيديهم تقطع أرجل الخيول بدقة.
الترجمة: Hunter
كان هدف باي تشي هو استخدام القوات من الشرق والغرب لإمساك سلاح الفرسان في الأجنحة ، وجعلهم يقاتلون مع سلاح الفرسان الذين كانوا يأتون جنوبا.
الوحيدين الذين كانوا على ما يرام تمامًا هم قوى اللاعبين في الوسط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
