إسقاط تلال إير شي (الجزء الثاني)
الفصل 232 – إسقاط تلال إير شي (الجزء الثاني)
ضحك تشاو سي هو . مثل هذا القائد الصغير لقطاع الطرق ، لكنه ما زال يجرؤ على الحديث عن قواعد المجتمع القتالي ، إنه أمر ممتع حقًا. لم يكن تشاو سي هو منزعجًا ، “اسمع ، نحن من جيش مدينة شان هاي ، لقد حان الوقت لكي تستسلم.”
تلال إير شي ، معقل قطاع الطرق الجبليين ، قاعة الاخوة.
“ما هو الوضع؟” استجوب الرئيس. خنقت الهالة القوية والغاضبة الجميع ، “من لديه الشجاعة لمهاجمة معقلنا الجبلي؟”
“ما هو الوضع؟” استجوب الرئيس. خنقت الهالة القوية والغاضبة الجميع ، “من لديه الشجاعة لمهاجمة معقلنا الجبلي؟”
“إنه جيش لائق ، به أكثر من 1500 رجل. استخدموا السهام النارية لإحراق حاجزنا الأول.” تلقى جوتو معلومات مباشرة.
باستثناء الحراس ، قسم كبير منهم لم يكن يحمل أسلحة. سيحصلون فقط على أسلحتهم من مستودع الأسلحة أثناء العمليات.
“هيه ، يا لها من وقاحة!” غضب الرئيس عندما سمع أن العدو لديه أقل من 2000 ، “فلتأمروا الإخوة بقتلهم عند الحاجز الثاني”.
عندما رأت أنه منقذهم ، شعرت بالبهجة الشديدة لدرجة أنها بكت ، “أنا أعرف الطريق ، اتبعني.”
“نعم!” ركض المستشار العسكري ليرسل الأوامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، واجهت قوات النخبة لمدينة شان هاي مجموعة من قطاع الطرق الجبليين .
عند سفح الجبل ، نظر تشاو سي هو إلى الحاجز المحترق ولم يتحرك.
“هيه ، يا له من أحمق.” عندما رأى تشاو سي هو أنه حتى الرئيس قد ظهر ، كان يعلم أنه قد أكمل المهمة. على هذا النحو ، أطلق رصاصة الإشارة.
داخل الحاجز ، أطلق قطاع الطرق الجبليين الذين لم يتمكنوا من الهروب في الوقت المناسب صرخات الألم ، حيث أحرقتهم النار أحياء. رغم أن بعضهم قد نجا ، إلا أن النيران اشتعلت في ظهورهم. تعثروا على الأرض وطلبوا المساعدة من حلفائهم.
هز أويانغ شو رأسه بخيبة أمل. من ناحية أخرى كانت الفتاة هادئة وسألت: “هل أنتم هنا لتدمير معقل الجبل؟”
وبالمثل ، منع الحاجز المحترق تشاو سي هو وقواته من الهجوم.
وقف زعيم قطاع الطرق الجبليين على الحائط وصرخ ، “من أنت ، لتجرؤ على كسر حاجز الطريق الخاص بي ومهاجمة معقلي؟”
اشتعلت النيران لمدة ساعة كاملة قبل أن تتوقف ببطء. أمر تشاو سي هو رجاله بالحصول على أغصان لإطفاء الحريق ، مما سيمهد الطريق أمامهم للدخول.
“تقرير!” ركض الرسول داخل القاعة ، “ايها الرئيس ، لقد اسقط العدو الحاجز الثاني ؛ إنهم يتقدمون نحو الثالث “.
وبعد 20 دقيقة واصلت القوة تقدمها.
في الطريق ، لم يروا قاطع طريق جبلي واحد ؛ لقد انسحبوا جميعًا إلى الحاجز الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال ، سعال”. كان قاطع الطريق خائف الى حد الموت ، ” رئيس ، ظهر جيش كبير في معقل الجبل.”
علم تشاو سي هو أن الاختبار الحقيقي سيأتي.
باستثناء الحراس ، قسم كبير منهم لم يكن يحمل أسلحة. سيحصلون فقط على أسلحتهم من مستودع الأسلحة أثناء العمليات.
لم يعد الهجوم الناري فعالاً بعد الآن. كان من الصعب الهجوم على هذا الحاجز ولكن من السهل الدفاع عنه. بقواته الحالية ، كان اختراق هذا المكان أصعب من صعود السماء.
كان قطاع الطرق مشغولين بالاعتناء بأنفسهم. دون تدخل الرماة ، سرعان ما قامت قوات شان هاي بإغلاق البوابة. أمر تشاو سي هو الرماة بإزالة الأغصان واندفع جنود الدرع والسيف.
وقف زعيم قطاع الطرق الجبليين على الحائط وصرخ ، “من أنت ، لتجرؤ على كسر حاجز الطريق الخاص بي ومهاجمة معقلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت ثمينًا للغاية ، وكانوا بحاجة إلى التخلص من كل قطاع الطرق المقاتلين في الجبال قبل عودة أولئك الموجودين عند الحاجز. أين سيجدون الوقت لتضييعه على الشخص الغير قتالي؟
“أنا الشخص الذي سوف اخذ حياتك. أنتم جميعًا وقحون وتفتقرون إلى الضمير. أنتم تسرقون من البرابرة ؛ أنتم جميعًا لا تستحقون العيش.”
” هاها ” كما لو سمع نكتة ، ” معك أنت فقط ، هل تريد القيام بعمل السماوات؟ هاها ، من الأفضل أن تذهب إلى المنزل وتطعم أطفالك! “
شعر الرئيس أن افتقار تشاو سي هو للحركة كان غريبًا جدًا. بعد أن سمع هذا التقرير ، كان لديه هاجس سيئ. ركض بسرعة وأمسك بياقة قاطع الطريق وسأل بشراسة: “تكلم! ماذا حدث في المعقل؟ “كاد يخنق قاطع الطريق.
” هاهاهاها ، “ضحكت مجموعة من قطاع الطرق بصوت عالٍ ، مستهزئين بالقوات.
في تلك اللحظة ، كان كل جنود برابرة الجبل غاضبين ، حيث قتلوا أي شخص دخل بصرهم ، سواء كان ذلك من قطاع الطرق القتاليين أو الغير مقاتلين. قتلوا بقسوة كل من حاول الهرب.
لم يقم تشاو سي هو بأي حركة ، لكنه صرخ مرة أخرى ، “ايتها السلاحف الجبانة ؛ ما الذي تفتخرون به؟ هل تجرؤون على الخروج والقتال مع جدكم؟ “
مذبحة ، كان هذا هو الوصف الوحيد للمعركة التي تلت ذلك.
دعم الجنود رائدهم واستهزأوا بقطاع الطرق وألقوا الشتائم عليهم. ألقوا أي شيء سيئ يمكن أن يفكروا فيه.
“أنت!” غضب زعيم قطاع الطرق الجبليين ، “أطلقوا السهام ، أطلقوا عليهم ، اقتلوهم!”
قبل الهجوم ، أمر القوات بتبليل قطعة قماش وتغطية أنوفهم وأفواههم.
عندما تلقى الرماة هذا الأمر ، بدأوا في إطلاق السهام على قوات العدو.
داخل الحاجز ، أطلق قطاع الطرق الجبليين الذين لم يتمكنوا من الهروب في الوقت المناسب صرخات الألم ، حيث أحرقتهم النار أحياء. رغم أن بعضهم قد نجا ، إلا أن النيران اشتعلت في ظهورهم. تعثروا على الأرض وطلبوا المساعدة من حلفائهم.
اعد تشاو سي هو قواته لهذا ، ورفع جنود الدرع والسيف درعهم لمنع مطر السهم. تراجعوا ببطء حتى خرجوا عن النطاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، واجهت قوات النخبة لمدينة شان هاي مجموعة من قطاع الطرق الجبليين .
” هاهاهاها ” ، ازداد غرور الزعيم ، “الآن ، من هو الجبان؟”
في لحظة ، تصاعد الدخان من الاغصان. كانت الرياح تهب بشكل جيد نحو الحاجز ، مما أدى إلى نفخ الدخان فيه وإشعاله بالضباب.
بصفته جنرالًا وضع أويانغ شو إيمانه به ، لم يكن تشاو سي هو بسيطًا. ألقى نظرة على اتجاه الرياح وفكر في خطة. أمر قواته بقطع الأغصان المبللة وإغراقها بزيت النار الكيميائي. واجه جنود الدرع والسيف مطر السهام لتكديس الأغصان تحت الحاجز.
كان قطاع الطرق مثل الذباب مقطوع الرأس في الدخان. عندما رأوا العدو يطاردهم ، أصبحوا كطيور تهرب من الرصاص ، كما طاردهم جنود الدرع والسيف وهم يركضون.
لم يتعرف قطاع الطرق الجبليين على زيت النار الكيميائي. عندما رأوا هذه الأعمال ، لم يعرفوا ما الذي كان عدوهم يحاول فعله.
عند سفح الجبل ، نظر تشاو سي هو إلى الحاجز المحترق ولم يتحرك.
بعد عودة جنوده ، أمر تشاو سي هو الرماة بإطلاق السهام النارية وإشعال الأغصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد 20 دقيقة واصلت القوة تقدمها.
في لحظة ، تصاعد الدخان من الاغصان. كانت الرياح تهب بشكل جيد نحو الحاجز ، مما أدى إلى نفخ الدخان فيه وإشعاله بالضباب.
“تقرير!” ركض الرسول داخل القاعة ، “ايها الرئيس ، لقد اسقط العدو الحاجز الثاني ؛ إنهم يتقدمون نحو الثالث “.
أدرك الزعيم أخيرًا أن العدو قد خدعهم ، “حقير ، إنها هذه الطريقة مرة أخرى!”
غطى الدخان الكثيف الحاجز بأكمله. ووجد قطاع الطرق الجبليين صعوبة في تحمل ذلك ، وشعروا بصعوبة التنفس. لم يكن لديهم خيار سوى ترك الحاجز والتراجع.
غطى الدخان الكثيف الحاجز بأكمله. ووجد قطاع الطرق الجبليين صعوبة في تحمل ذلك ، وشعروا بصعوبة التنفس. لم يكن لديهم خيار سوى ترك الحاجز والتراجع.
“دعونا نعود ونقاتلهم!” اختار الرئيس شن معركة أخيرة.
اخذ تشاو سي هو الفرصة ليأمر القوات بمهاجمة الحاجز.
شعر الرئيس أن افتقار تشاو سي هو للحركة كان غريبًا جدًا. بعد أن سمع هذا التقرير ، كان لديه هاجس سيئ. ركض بسرعة وأمسك بياقة قاطع الطريق وسأل بشراسة: “تكلم! ماذا حدث في المعقل؟ “كاد يخنق قاطع الطريق.
قبل الهجوم ، أمر القوات بتبليل قطعة قماش وتغطية أنوفهم وأفواههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. أنا لورد مدينة شان هاي ، لقد طلبت القبائل البربرية مني مساعدتهم في تدمير هذا المعقل الجبلي. هل يمكنكم أن تقودوا الطريق؟” شرح أويانغ شو سبب وجودهم هنا.
كان قطاع الطرق مشغولين بالاعتناء بأنفسهم. دون تدخل الرماة ، سرعان ما قامت قوات شان هاي بإغلاق البوابة. أمر تشاو سي هو الرماة بإزالة الأغصان واندفع جنود الدرع والسيف.
كان قطاع الطرق مشغولين بالاعتناء بأنفسهم. دون تدخل الرماة ، سرعان ما قامت قوات شان هاي بإغلاق البوابة. أمر تشاو سي هو الرماة بإزالة الأغصان واندفع جنود الدرع والسيف.
كان قطاع الطرق مثل الذباب مقطوع الرأس في الدخان. عندما رأوا العدو يطاردهم ، أصبحوا كطيور تهرب من الرصاص ، كما طاردهم جنود الدرع والسيف وهم يركضون.
بعد أن استيقظ ، نظر إلى أويانغ شو بصدمة تفوق الكلمات. ثم تلعثم ، ” أنت … أنت … أنت ، من أنت؟ هو … كيف أتيت إلى هنا؟ “
تلاشى الدخان الكثيف ببطء. نجح تشاو سي هو في إسقاط الحاجز الثاني.
“هيه ، يا لها من وقاحة!” غضب الرئيس عندما سمع أن العدو لديه أقل من 2000 ، “فلتأمروا الإخوة بقتلهم عند الحاجز الثاني”.
معقل الجبل ، قاعة الاخوة.
في لحظة ، تصاعد الدخان من الاغصان. كانت الرياح تهب بشكل جيد نحو الحاجز ، مما أدى إلى نفخ الدخان فيه وإشعاله بالضباب.
“تقرير!” ركض الرسول داخل القاعة ، “ايها الرئيس ، لقد اسقط العدو الحاجز الثاني ؛ إنهم يتقدمون نحو الثالث “.
بعد عودة جنوده ، أمر تشاو سي هو الرماة بإطلاق السهام النارية وإشعال الأغصان.
“ماذا؟” نهض الرئيس ، الذي هز الأرض على الفور ، ” هيبي تلك الخردة عديمة الفائدة. كيف خسر الحاجز بهذه السرعة! “
في تلك اللحظة ، كان كل جنود برابرة الجبل غاضبين ، حيث قتلوا أي شخص دخل بصرهم ، سواء كان ذلك من قطاع الطرق القتاليين أو الغير مقاتلين. قتلوا بقسوة كل من حاول الهرب.
قال جوتو المستشار العسكري “ايها الرئيس، يبدو أن جنرال العدو ليس بسيطا” .
باستثناء الحراس ، قسم كبير منهم لم يكن يحمل أسلحة. سيحصلون فقط على أسلحتهم من مستودع الأسلحة أثناء العمليات.
” انن.” أخيرًا انتبه الرئيس ” تعال ، اتبعني إلى الحاجز الأخير. اريد ان ارى من سيأتي “.
” هاهاهاها ” ، ازداد غرور الزعيم ، “الآن ، من هو الجبان؟”
“نعم!”
” هاهاهاها ” ، ازداد غرور الزعيم ، “الآن ، من هو الجبان؟”
سمح الرئيس شخصيا لـ 4000 من قوات النخبة وهرع إلى الحاجز الثالث والأقوى. كان مثل قلعة حديدية موضوعة على الطريق ، قلعة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
نظر تشاو سي هو إلى الحاجز الثالث. كان يعلم أنه من المستحيل عليه أن يسقطها بغض النظر عما فعله.
أدرك الزعيم أخيرًا أن العدو قد خدعهم ، “حقير ، إنها هذه الطريقة مرة أخرى!”
ظهر الرئيس فوق القلعة وصرخ ، “من أنت؟ قل اسمك ولن أقتلك “.
ضحك تشاو سي هو . مثل هذا القائد الصغير لقطاع الطرق ، لكنه ما زال يجرؤ على الحديث عن قواعد المجتمع القتالي ، إنه أمر ممتع حقًا. لم يكن تشاو سي هو منزعجًا ، “اسمع ، نحن من جيش مدينة شان هاي ، لقد حان الوقت لكي تستسلم.”
في الطريق ، لم يروا قاطع طريق جبلي واحد ؛ لقد انسحبوا جميعًا إلى الحاجز الثاني.
“ها؟ مدينة شان هاي ؟ ما هذه ، يا لها من وقاحة.” لم يسمع الرئيس عن مدينة شان هاي .
عند سفح الجبل ، نظر تشاو سي هو إلى الحاجز المحترق ولم يتحرك.
“هيه ، يا له من أحمق.” عندما رأى تشاو سي هو أنه حتى الرئيس قد ظهر ، كان يعلم أنه قد أكمل المهمة. على هذا النحو ، أطلق رصاصة الإشارة.
تلاشى الدخان الكثيف ببطء. نجح تشاو سي هو في إسقاط الحاجز الثاني.
عندما وصلت إلى السماء ، انفجرت في الجو.
وقف زعيم قطاع الطرق الجبليين على الحائط وصرخ ، “من أنت ، لتجرؤ على كسر حاجز الطريق الخاص بي ومهاجمة معقلي؟”
“ماذا يفعلون .. هل يطالبون بتعزيزات؟” لم يفهم قطاع الطرق الجبليين.
بعد دخولهم المعقل الجبلي ، أمر أويانغ شو مباشرة وحدة الحرس بالسيطرة على البوابة الرئيسية. استولى الرماة على أبراجهم لمنع التعزيزات.
تلال إير شي ، الجزء الخلفي من الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد 20 دقيقة واصلت القوة تقدمها.
انتظرت القوة الرئيسية في الجبل الخلفي لمدة ساعتين. أخيرًا ، رأوا الإشارة ووقفوا ، “هجوم!”
“قتل!” خرجت القوات من مخابئها واندفعت الى حصن الجبل.
سمح الرئيس شخصيا لـ 4000 من قوات النخبة وهرع إلى الحاجز الثالث والأقوى. كان مثل قلعة حديدية موضوعة على الطريق ، قلعة كاملة.
قبل مغادرتهم ، أمر أويانغ شو الحراس بالاستيقاظ وفك ربط الزوجين الغير محظوظين.
بعد أن استيقظ ، نظر إلى أويانغ شو بصدمة تفوق الكلمات. ثم تلعثم ، ” أنت … أنت … أنت ، من أنت؟ هو … كيف أتيت إلى هنا؟ “
هز أويانغ شو رأسه بخيبة أمل. من ناحية أخرى كانت الفتاة هادئة وسألت: “هل أنتم هنا لتدمير معقل الجبل؟”
وبالمثل ، منع الحاجز المحترق تشاو سي هو وقواته من الهجوم.
“هذا صحيح. أنا لورد مدينة شان هاي ، لقد طلبت القبائل البربرية مني مساعدتهم في تدمير هذا المعقل الجبلي. هل يمكنكم أن تقودوا الطريق؟” شرح أويانغ شو سبب وجودهم هنا.
عندما وصلت إلى السماء ، انفجرت في الجو.
عندما رأت أنه منقذهم ، شعرت بالبهجة الشديدة لدرجة أنها بكت ، “أنا أعرف الطريق ، اتبعني.”
سمح الرئيس شخصيا لـ 4000 من قوات النخبة وهرع إلى الحاجز الثالث والأقوى. كان مثل قلعة حديدية موضوعة على الطريق ، قلعة كاملة.
تحت قيادة الفتاة ، سارت الأمور بسلاسة ، ودخلوا مباشرة المنطقة الأساسية من معقل الجبل.
بعد عودة جنوده ، أمر تشاو سي هو الرماة بإطلاق السهام النارية وإشعال الأغصان.
في تلك المرحلة ، نقل الرئيس أكثر من نصف قطاع الطرق القتاليين إلى الحاجز. عندما رأى الباقون القوات ، أُذهلوا.
“دعونا نعود ونقاتلهم!” اختار الرئيس شن معركة أخيرة.
باستثناء الحراس ، قسم كبير منهم لم يكن يحمل أسلحة. سيحصلون فقط على أسلحتهم من مستودع الأسلحة أثناء العمليات.
أدرك الزعيم أخيرًا أن العدو قد خدعهم ، “حقير ، إنها هذه الطريقة مرة أخرى!”
بالتالي ، واجهت قوات النخبة لمدينة شان هاي مجموعة من قطاع الطرق الجبليين .
وقف زعيم قطاع الطرق الجبليين على الحائط وصرخ ، “من أنت ، لتجرؤ على كسر حاجز الطريق الخاص بي ومهاجمة معقلي؟”
مذبحة ، كان هذا هو الوصف الوحيد للمعركة التي تلت ذلك.
في تلك المرحلة ، نقل الرئيس أكثر من نصف قطاع الطرق القتاليين إلى الحاجز. عندما رأى الباقون القوات ، أُذهلوا.
من بين الجنود المشاركين ، كان هناك 2000 فرد من برابرة الجبل. قام قطاع الطرق بتخويف جزء كبير منهم من قبل. كما يقول المثل ، عندما يرى المرء عدوه ، ستصبح عيونه حمراء.
في تلك اللحظة ، كان كل جنود برابرة الجبل غاضبين ، حيث قتلوا أي شخص دخل بصرهم ، سواء كان ذلك من قطاع الطرق القتاليين أو الغير مقاتلين. قتلوا بقسوة كل من حاول الهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت ثمينًا للغاية ، وكانوا بحاجة إلى التخلص من كل قطاع الطرق المقاتلين في الجبال قبل عودة أولئك الموجودين عند الحاجز. أين سيجدون الوقت لتضييعه على الشخص الغير قتالي؟
عندما سمع أويانغ شو النبأ ، أمر القوات بمنع المذبحة.
عندما وصلت إلى السماء ، انفجرت في الجو.
كان الوقت ثمينًا للغاية ، وكانوا بحاجة إلى التخلص من كل قطاع الطرق المقاتلين في الجبال قبل عودة أولئك الموجودين عند الحاجز. أين سيجدون الوقت لتضييعه على الشخص الغير قتالي؟
شعر الرئيس أن افتقار تشاو سي هو للحركة كان غريبًا جدًا. بعد أن سمع هذا التقرير ، كان لديه هاجس سيئ. ركض بسرعة وأمسك بياقة قاطع الطريق وسأل بشراسة: “تكلم! ماذا حدث في المعقل؟ “كاد يخنق قاطع الطريق.
علاوة على ذلك ، لم يكن الجيش قتلة. ما لم يُجبر ، فهو لا يريدهم أن يتصرفوا ضد الأبرياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتعرف قطاع الطرق الجبليين على زيت النار الكيميائي. عندما رأوا هذه الأعمال ، لم يعرفوا ما الذي كان عدوهم يحاول فعله.
بعد دخولهم المعقل الجبلي ، أمر أويانغ شو مباشرة وحدة الحرس بالسيطرة على البوابة الرئيسية. استولى الرماة على أبراجهم لمنع التعزيزات.
شعر الرئيس أن افتقار تشاو سي هو للحركة كان غريبًا جدًا. بعد أن سمع هذا التقرير ، كان لديه هاجس سيئ. ركض بسرعة وأمسك بياقة قاطع الطريق وسأل بشراسة: “تكلم! ماذا حدث في المعقل؟ “كاد يخنق قاطع الطريق.
سقطت الدماء على معقل الجبل. هرع بعض قطاع الطرق الجبليين إلى الحاجز ، “رئيس ، رئيس. إنه سيء إنه سيء للغاية “.
اشتعلت النيران لمدة ساعة كاملة قبل أن تتوقف ببطء. أمر تشاو سي هو رجاله بالحصول على أغصان لإطفاء الحريق ، مما سيمهد الطريق أمامهم للدخول.
شعر الرئيس أن افتقار تشاو سي هو للحركة كان غريبًا جدًا. بعد أن سمع هذا التقرير ، كان لديه هاجس سيئ. ركض بسرعة وأمسك بياقة قاطع الطريق وسأل بشراسة: “تكلم! ماذا حدث في المعقل؟ “كاد يخنق قاطع الطريق.
كان قطاع الطرق مثل الذباب مقطوع الرأس في الدخان. عندما رأوا العدو يطاردهم ، أصبحوا كطيور تهرب من الرصاص ، كما طاردهم جنود الدرع والسيف وهم يركضون.
“سعال ، سعال”. كان قاطع الطريق خائف الى حد الموت ، ” رئيس ، ظهر جيش كبير في معقل الجبل.”
“الجبل الخلفي؟” لقد واجه الرئيس اليوم مفاجآت أكثر من أي وقت مضى في حياته. تمتم ، “الجبل الخلفي هو جرف. كيف وصلوا؟ “
“كيف؟ من أين أتوا؟ كم عددهم؟”
تلال إير شي ، معقل قطاع الطرق الجبليين ، قاعة الاخوة.
“كثيرون. لم نتمكن من العد ، لقد جاؤوا من الجبل الخلفي.” لقد هرع قطاع الطرق إلى هنا ، فكيف يمكن أن يكلفوا أنفسهم عناء العد؟
تلال إير شي ، الجزء الخلفي من الجبل.
“الجبل الخلفي؟” لقد واجه الرئيس اليوم مفاجآت أكثر من أي وقت مضى في حياته. تمتم ، “الجبل الخلفي هو جرف. كيف وصلوا؟ “
قال جوتو المستشار العسكري “ايها الرئيس، يبدو أن جنرال العدو ليس بسيطا” .
ظل المستشار العسكري هادئًا وذكّر ، “رئيس ، ما علينا فعله الآن هو اتخاذ قرار. يجب ان نختار مساعدة المعقل الجبلي او النزول مباشرة الى أسفل الجبل “.
قبل مغادرتهم ، أمر أويانغ شو الحراس بالاستيقاظ وفك ربط الزوجين الغير محظوظين.
“صحيح.” هدأ الرئيس نفسه قائلاً: “انه ليس خيارا للنزول من الجبل. الطريق صغير جدًا ، لذلك سيكون على العدو فقط أن يغلق الطريق ونحن في عداد الأموات. “شعر الرئيس بالإحباط ، وأصبحت مزايا التلال الشيء الذي لم يترك لهم أي مخرج في هذه اللحظة الحاسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معقل الجبل ، قاعة الاخوة.
“دعونا نعود ونقاتلهم!” اختار الرئيس شن معركة أخيرة.
“تقرير!” ركض الرسول داخل القاعة ، “ايها الرئيس ، لقد اسقط العدو الحاجز الثاني ؛ إنهم يتقدمون نحو الثالث “.
“ماذا يفعلون .. هل يطالبون بتعزيزات؟” لم يفهم قطاع الطرق الجبليين.
تلال إير شي ، معقل قطاع الطرق الجبليين ، قاعة الاخوة.
عند سفح الجبل ، نظر تشاو سي هو إلى الحاجز المحترق ولم يتحرك.
“ما هو الوضع؟” استجوب الرئيس. خنقت الهالة القوية والغاضبة الجميع ، “من لديه الشجاعة لمهاجمة معقلنا الجبلي؟”
ظل المستشار العسكري هادئًا وذكّر ، “رئيس ، ما علينا فعله الآن هو اتخاذ قرار. يجب ان نختار مساعدة المعقل الجبلي او النزول مباشرة الى أسفل الجبل “.
بعد أن استيقظ ، نظر إلى أويانغ شو بصدمة تفوق الكلمات. ثم تلعثم ، ” أنت … أنت … أنت ، من أنت؟ هو … كيف أتيت إلى هنا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد 20 دقيقة واصلت القوة تقدمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت!” غضب زعيم قطاع الطرق الجبليين ، “أطلقوا السهام ، أطلقوا عليهم ، اقتلوهم!”
علاوة على ذلك ، لم يكن الجيش قتلة. ما لم يُجبر ، فهو لا يريدهم أن يتصرفوا ضد الأبرياء.
“ماذا؟” نهض الرئيس ، الذي هز الأرض على الفور ، ” هيبي تلك الخردة عديمة الفائدة. كيف خسر الحاجز بهذه السرعة! “
” انن.” أخيرًا انتبه الرئيس ” تعال ، اتبعني إلى الحاجز الأخير. اريد ان ارى من سيأتي “.
“إنه جيش لائق ، به أكثر من 1500 رجل. استخدموا السهام النارية لإحراق حاجزنا الأول.” تلقى جوتو معلومات مباشرة.
” انن.” أخيرًا انتبه الرئيس ” تعال ، اتبعني إلى الحاجز الأخير. اريد ان ارى من سيأتي “.
الترجمة: Hunter
” هاها ” كما لو سمع نكتة ، ” معك أنت فقط ، هل تريد القيام بعمل السماوات؟ هاها ، من الأفضل أن تذهب إلى المنزل وتطعم أطفالك! “
عندما سمع أويانغ شو النبأ ، أمر القوات بمنع المذبحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
