مختص الأسلحة
الفصل 167 – مختص الأسلحة
“اذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية لترى.” قال أويانغ شو بفارغ الصبر.
في فترة ما بعد الظهر ، استغرق أويانغ شو بعض الوقت للقيام برحلة.
في فترة ما بعد الظهر ، استغرق أويانغ شو بعض الوقت للقيام برحلة.
لقد أراد زيارة شخص كان مهمًا للغاية للتنمية المستقبلية لمنطقته.
قام برحلة إلى أحد الأحياء القديمة في ضواحي ولاية جياو. كان هذا النوع من الأحياء يعتبر منطقة منسية ، على غرار المدن قبل 200 عام.
على الموقع الرسمي ، تم وضع المنشورات والتفاصيل المتعلقة بالهجرة في أماكن يسهل رؤيتها. “الهجرة المجرية؟” نظر ليو مو إلى أويانغ شو بحيرة.
بسبب الانخفاض الهائل في عدد السكان وكذلك عروض الرعاية الاجتماعية الممتازة ، كان هذا الحي القديم يشبه مدينة الأشباح. أولئك الذين عاشوا هنا كانوا عادة أولئك الذين لا يستطيعون الاندماج بشكل جيد في المجتمع.
بسبب الانخفاض الهائل في عدد السكان وكذلك عروض الرعاية الاجتماعية الممتازة ، كان هذا الحي القديم يشبه مدينة الأشباح. أولئك الذين عاشوا هنا كانوا عادة أولئك الذين لا يستطيعون الاندماج بشكل جيد في المجتمع.
عندما نزل من السيارة ، تبع الذكرى في حياته الأخيرة وسار في شوارع الحي. على كل جانب كانت هناك متاجر قديمة مهدمة ومغلقة منذ فترة طويلة.
أومأ أويانغ شو برأسه.
عندما رأى علامة إعلان غريبة ، كان على يقين من أن الرجل من الحياة الأخيرة لم يكذب. مشى أويانغ شو إلى زقاق آخر وعلى السطح الموحل والقذر. كان للجانبين جدران عالية وعليها نباتات زاحفة ونباتات أخرى.
لم يتم العثور على كتيبات تصنيع هذه العناصر في السوق أو المزاد. حتى باستخدام نظام الحرية في اللعبة لصياغة العناصر ، فلن يكون لها ضرر كبير وقوة قاتلة.
بعد السير لمسافة 500 متر في الزقاق ، رأى أخيرًا لافتة إعلانية مماثلة معلقة على أحد المباني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نزل من السيارة ، تبع الذكرى في حياته الأخيرة وسار في شوارع الحي. على كل جانب كانت هناك متاجر قديمة مهدمة ومغلقة منذ فترة طويلة.
كانت لوحة الإعلان مصنوعة من لوح حديدي ، وبقع الصدأ في كل مكان حولها. تم رش الرصاص عليها. إذا لم ينتبه الناس فلن يتعرفوا على ذلك. توقفت مثل هذه الرصاصات عن الإنتاج منذ 50 عامًا ، وهذا يعني أن الأسلحة التي تستخدم البارود قد تركت مرحلة التاريخ واستبدلت بأسلحة عالية الجودة وأقوى مثل الليزر.
“شكرا لك يا اخي.” قال ليو مو بصدق لأويانغ شو.
عند رؤية لوحة الإعلان تلك ، بدا الأمر وكأن أويانغ شو قد دخل في حالة سعادة تامة.
بقي ليو مو صامتًا لفترة طويلة قبل أن ينطق ، “نعم ، أنت على حق. أنا ابن عاق. يجب أن أذهب لزيارة والدي ، فقط لا أعرف ما إذا كانوا سيتعرفان علي”.
إذا لم يحدث أي خطأ ، سيعيش في الداخل ، بصرف النظر عن عدد قليل من إخوته وأخواته ، أحد أفضل أصدقائه في اللعبة.
“انظر ماذا؟”
كان يُطلق عليه ليو مو ، وهو اسم أساسي للغاية ، وكانت هويته داخل اللعبة هي زي دان شو تانغ. كان هذا رجلاً لا يتناسب مع هذه الحقبة ، منغمسًا في الأسلحة التي تركت بالفعل التاريخ. من الهواية إلى الشغف ، كاد أن يذهب بعيداً.
بالتالي ، كان صنع بنادق ومدافع مدمرة أمرًا صعبًا في المنطقة الصينية.
لتحليل ودراسة الأسلحة الحرارية ، غادر المنزل ، وانفصل عن صديقته وعاش في الحي القديم.
الترجمة: Hunter
مكث لمدة 10 سنوات ولم يخرج من هذا المنزل الصغير إلا عندما حدثت الهجرة المجرية.
في ذلك الوقت ، كانت صديقته قد تزوجت وأنجبت بالفعل. ليو مو الذي كان محبطًا وكسولًا ، تجول في جميع أنحاء اللعبة ولم يفعل شيئًا. كان من الصعب استخدام موهبته في اللعبة.
في فترة ما بعد الظهر ، استغرق أويانغ شو بعض الوقت للقيام برحلة.
التقى أويانغ شو مع ليو مو بالصدفة خلال اجتماع. لقد كانت مصادفة ، وكلاهما كانا متشابهين ، لذلك أصبحوا صديقين بشكل طبيعي.
افتتح ليو مو موقع الحكومة الفيدرالية ووجد الفيديو. بعد مشاهدته ، صمت.
خلال محادثتهم الغير رسمية ، تحدث عن هذه التجربة في حياته التي تركت انطباعًا عميقًا في أويانغ شو.
عندما رأى علامة إعلان غريبة ، كان على يقين من أن الرجل من الحياة الأخيرة لم يكذب. مشى أويانغ شو إلى زقاق آخر وعلى السطح الموحل والقذر. كان للجانبين جدران عالية وعليها نباتات زاحفة ونباتات أخرى.
كان هذا صحيحًا. كان أويانغ شو قد أتى خصيصًا ليجده وليتعرف على هذا الصديق المفضل مرة أخرى ، وأيضًا دعوته إلى منطقته لدراسة الأسلحة الحرارية.
في المراحل اللاحقة من اللعبة ، كانت البنادق والمدافع هي الأسلحة الرئيسية في الحرب. بعد أن دخل التاريخ في عهد سلالة مينغ ، كان على السفن الحربية أن تمتلك مدافع لتتمكن من حكم المحيطات.
بقي ليو مو صامتًا لفترة طويلة قبل أن ينطق ، “نعم ، أنت على حق. أنا ابن عاق. يجب أن أذهب لزيارة والدي ، فقط لا أعرف ما إذا كانوا سيتعرفان علي”.
كان للنظام قيود صارمة على شجرة التكنولوجيا ، وكان من الصعب على اللاعبين كسر قيود دولهم.
افتتح ليو مو موقع الحكومة الفيدرالية ووجد الفيديو. بعد مشاهدته ، صمت.
أوروبا وأمريكا ، البلدان التي اعتمدت على الثورة الصناعية ، كانت ولادة الأسلحة جزءًا أساسيًا من شجرتهم التكنولوجية. كما هو الحال في دفاع البلدة الحرة ، كان سلاح القريبنة قد استخدم بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان عضوًا في الغرب ، فهذا يعني أنه نما وفقًا لشجرة التكنولوجيا الغربية. مما يعني أنه إذا عمل ماغنوس وليو مو جنبًا إلى جنب ، فيمكنهم تخطي كتيبات التصنيع وصياغة البنادق والمدافع عالية الضرر.
ومع ذلك ، في الصين ، على الرغم من وجود أسلحة بالفعل خلال عهد سلالة مينغ ، بسبب القيود المفروضة عليها خلال عهد سلالة تشينغ ، لم يتم تطويرها وبدلاً من ذلك كان هناك انخفاض في التكنولوجيا.
“هذا صحيح!”
بالتالي ، كان صنع بنادق ومدافع مدمرة أمرًا صعبًا في المنطقة الصينية.
بالطبع ، كان هذا أصعب بكثير من استخدام الغربيين للكتيبات لصنع البنادق. ومع ذلك ، كان هذا على الأقل احتمالًا يستحق استثمار أويانغ شو فيه.
لم يتم العثور على كتيبات تصنيع هذه العناصر في السوق أو المزاد. حتى باستخدام نظام الحرية في اللعبة لصياغة العناصر ، فلن يكون لها ضرر كبير وقوة قاتلة.
“بالطبع ، ظهر الرئيس على شاشة التلفزيون بعد ظهر اليوم. هذا الفيديو يجب أن يكون على الموقع أيضا.” يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شكوكه.
فتح ظهور ماغنوس بابًا جديدًا نحو النجاح.
“بالطبع ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف سأبحث عن المعلومات؟”
نظرًا لأنه كان عضوًا في الغرب ، فهذا يعني أنه نما وفقًا لشجرة التكنولوجيا الغربية. مما يعني أنه إذا عمل ماغنوس وليو مو جنبًا إلى جنب ، فيمكنهم تخطي كتيبات التصنيع وصياغة البنادق والمدافع عالية الضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، كان هذا أصعب بكثير من استخدام الغربيين للكتيبات لصنع البنادق. ومع ذلك ، كان هذا على الأقل احتمالًا يستحق استثمار أويانغ شو فيه.
الفصل 167 – مختص الأسلحة
لم يرغب أويانغ شو في التخلف عن الركب في معارك المحيط المستقبلية.
طرح هذه الأفكار جانبًا ، مشى إلى الأمام وطرق باب المنزل الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوروبا وأمريكا ، البلدان التي اعتمدت على الثورة الصناعية ، كانت ولادة الأسلحة جزءًا أساسيًا من شجرتهم التكنولوجية. كما هو الحال في دفاع البلدة الحرة ، كان سلاح القريبنة قد استخدم بالفعل.
“من ؟” قال الداخل بصوت مصدوم. بعد ذلك ، فتح رجل الباب مرتديًا زي العمل وشاربًا أشعثًا ، وشعره مثل عش الطائر.
تجمد اويانغ شو. تم تحسين صورة الشخص وتغييرها في اللعبة ، بالإضافة إلى ملابسه ، لم يكن أويانغ شو متأكدًا مما إذا كان هذا هو الرجل المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان عضوًا في الغرب ، فهذا يعني أنه نما وفقًا لشجرة التكنولوجيا الغربية. مما يعني أنه إذا عمل ماغنوس وليو مو جنبًا إلى جنب ، فيمكنهم تخطي كتيبات التصنيع وصياغة البنادق والمدافع عالية الضرر.
“مرحبًا ، اسمي أويانغ شو. هل أنت المدرس ليو مو؟”
بالطبع ، كان هذا أصعب بكثير من استخدام الغربيين للكتيبات لصنع البنادق. ومع ذلك ، كان هذا على الأقل احتمالًا يستحق استثمار أويانغ شو فيه.
كما تجمد الرجل في منتصف العمر. “نعم ، كيف وجدت هذا المكان؟”
خلال محادثتهم الغير رسمية ، تحدث عن هذه التجربة في حياته التي تركت انطباعًا عميقًا في أويانغ شو.
كان أويانغ شو مرتاحًا. عندما رأى صديقه العزيز مثل هذا ، وجده مضحكًا. في اللعبة عندما تحدث ليو مو عن ماضيه ، كان أكثر ما أشار إليه هو لوحتا الإعلان وليس عن ملابسه. خمّن أويانغ شو أنه ربما لا يعرف الحالة التي كان فيها.
خلال محادثتهم الغير رسمية ، تحدث عن هذه التجربة في حياته التي تركت انطباعًا عميقًا في أويانغ شو.
لم يرد أويانغ شو وضحك. ” ألن تدعوني للدخول؟”
على الموقع الرسمي ، تم وضع المنشورات والتفاصيل المتعلقة بالهجرة في أماكن يسهل رؤيتها. “الهجرة المجرية؟” نظر ليو مو إلى أويانغ شو بحيرة.
كان ليو مو صريحًا ولم يكن خائفًا من أن أويانغ شو لديه أي نوايا سيئة ، لذلك دعاه.
طرح هذه الأفكار جانبًا ، مشى إلى الأمام وطرق باب المنزل الصغير.
عندما دخل ، كان المنزل بأكمله مثل متحف من الأسلحة الحرارية. وتناثرت أنواع مختلفة من البنادق والمسدسات في كل مكان. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أدوات متخصصة لصنع البنادق والذخيرة.
“اذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية لترى.” قال أويانغ شو بفارغ الصبر.
برؤية أن أويانغ شو لديه مصلحة في مثل هذه الأسلحة ، أصبح ليو مو متحمسًا بعض الشيء.
بقي ليو مو صامتًا لفترة طويلة قبل أن ينطق ، “نعم ، أنت على حق. أنا ابن عاق. يجب أن أذهب لزيارة والدي ، فقط لا أعرف ما إذا كانوا سيتعرفان علي”.
لم يطارد لمعرفة كيف عرف أويانغ شو اسمه وبدلاً من ذلك قدم أويانغ شو بحرارة إلى أسلحته وإحصائياتهم.
في ذلك الوقت ، كانت صديقته قد تزوجت وأنجبت بالفعل. ليو مو الذي كان محبطًا وكسولًا ، تجول في جميع أنحاء اللعبة ولم يفعل شيئًا. كان من الصعب استخدام موهبته في اللعبة.
يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شعوره. كان هذا الاعتراف شيئًا مهمًا جدًا لـ ليو مو.
أومأ أويانغ شو برأسه.
في المجتمع الحديث ، كان ليو مو الوحيد من أولئك الذين تخصصوا في تاريخ الأسلحة الذين لديهم مثل هذا الفهم العميق لهذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر فقط ، إنه ذو أهمية قصوى.” بدأ أويانغ شو في استخدام نبرة الصديق للتحدث معه.
الأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه المعرفة فحسب ، بل كانت لديه القدرة العملية. فقط مثل هذا المكان بدون مراقبة يمكن أن يسمح لـ ليو مو باستكشاف اهتمامه.
برؤية أن أويانغ شو لديه مصلحة في مثل هذه الأسلحة ، أصبح ليو مو متحمسًا بعض الشيء.
بالطبع ، على الرغم من أنه يمكن للمرء أن يقول إنها كانت منطقة مراقبة ميتة ، إلا أنه كان فقط لأنه لم يستخدم الأسلحة لإلحاق الأذى بالآخرين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان خط السماء قد اتصل بالشرطة لحبسه.
لم يتم العثور على كتيبات تصنيع هذه العناصر في السوق أو المزاد. حتى باستخدام نظام الحرية في اللعبة لصياغة العناصر ، فلن يكون لها ضرر كبير وقوة قاتلة.
بعد مشاهدة متحف ليو مو للأسلحة النارية ، طرح أويانغ شو السبب الرئيسي لمجيئه. “كان يجب أن تشاهد خطاب الرئيس على شاشة التلفزيون اليوم ، أليس كذلك؟”
لم يهتم ليو مو. ربما كان ذلك لأنه لم يكن من السهل مقابلة شخص يتعرف عليه وعلى عمله. فتح لوحه الرقمي وذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية.
تجمد ليو مو. “أي خطاب تلفزيوني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل ذلك ، على الأقل لا يزال لديك عائلة ، صحيح؟”
أغمي على أويانغ شو تقريبًا ، لم يكن يعرف حقًا. كان هذا النوع من الناس عادة آخر من سيصعد على سفن الفضاء المجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نزل من السيارة ، تبع الذكرى في حياته الأخيرة وسار في شوارع الحي. على كل جانب كانت هناك متاجر قديمة مهدمة ومغلقة منذ فترة طويلة.
“يمكنك الوصول إلى الشبكة هنا؟”
لم يرغب أويانغ شو في التخلف عن الركب في معارك المحيط المستقبلية.
“بالطبع ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف سأبحث عن المعلومات؟”
خلال محادثتهم الغير رسمية ، تحدث عن هذه التجربة في حياته التي تركت انطباعًا عميقًا في أويانغ شو.
“اذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية لترى.” قال أويانغ شو بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر فقط ، إنه ذو أهمية قصوى.” بدأ أويانغ شو في استخدام نبرة الصديق للتحدث معه.
“انظر ماذا؟”
عندما رأى علامة إعلان غريبة ، كان على يقين من أن الرجل من الحياة الأخيرة لم يكذب. مشى أويانغ شو إلى زقاق آخر وعلى السطح الموحل والقذر. كان للجانبين جدران عالية وعليها نباتات زاحفة ونباتات أخرى.
“انظر فقط ، إنه ذو أهمية قصوى.” بدأ أويانغ شو في استخدام نبرة الصديق للتحدث معه.
ضحك بمرارة. “ما هي الخطط التي يمكنني أن أمتلكها؟ شخص مثلي لن يتقبله المجتمع ، هجرة أم لا ، ما الفرق الذي سيحدثه ذلك؟”
لم يهتم ليو مو. ربما كان ذلك لأنه لم يكن من السهل مقابلة شخص يتعرف عليه وعلى عمله. فتح لوحه الرقمي وذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية.
كان هذا صحيحًا. كان أويانغ شو قد أتى خصيصًا ليجده وليتعرف على هذا الصديق المفضل مرة أخرى ، وأيضًا دعوته إلى منطقته لدراسة الأسلحة الحرارية.
على الموقع الرسمي ، تم وضع المنشورات والتفاصيل المتعلقة بالهجرة في أماكن يسهل رؤيتها. “الهجرة المجرية؟” نظر ليو مو إلى أويانغ شو بحيرة.
الأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه المعرفة فحسب ، بل كانت لديه القدرة العملية. فقط مثل هذا المكان بدون مراقبة يمكن أن يسمح لـ ليو مو باستكشاف اهتمامه.
أومأ أويانغ شو برأسه.
ضحك بمرارة. “ما هي الخطط التي يمكنني أن أمتلكها؟ شخص مثلي لن يتقبله المجتمع ، هجرة أم لا ، ما الفرق الذي سيحدثه ذلك؟”
لقد ذهل وبدأ في قراءة المقالات.
“بالطبع ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف سأبحث عن المعلومات؟”
بعد 5 دقائق كان قد انتهى ، ونظر إلى أويانغ شو بصدمة. “هل هذا حقيقي؟”
الفصل 167 – مختص الأسلحة
“بالطبع ، ظهر الرئيس على شاشة التلفزيون بعد ظهر اليوم. هذا الفيديو يجب أن يكون على الموقع أيضا.” يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شكوكه.
كان هذا صحيحًا. كان أويانغ شو قد أتى خصيصًا ليجده وليتعرف على هذا الصديق المفضل مرة أخرى ، وأيضًا دعوته إلى منطقته لدراسة الأسلحة الحرارية.
افتتح ليو مو موقع الحكومة الفيدرالية ووجد الفيديو. بعد مشاهدته ، صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقى أويانغ شو مع ليو مو بالصدفة خلال اجتماع. لقد كانت مصادفة ، وكلاهما كانا متشابهين ، لذلك أصبحوا صديقين بشكل طبيعي.
تركه أويانغ شو بمفرده لمدة 10 دقائق لجمع أفكاره قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، سترسل الحكومة حجرات الالعاب غدًا. هل لديك أي خطط؟”
عند رؤية لوحة الإعلان تلك ، بدا الأمر وكأن أويانغ شو قد دخل في حالة سعادة تامة.
ضحك بمرارة. “ما هي الخطط التي يمكنني أن أمتلكها؟ شخص مثلي لن يتقبله المجتمع ، هجرة أم لا ، ما الفرق الذي سيحدثه ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقى أويانغ شو مع ليو مو بالصدفة خلال اجتماع. لقد كانت مصادفة ، وكلاهما كانا متشابهين ، لذلك أصبحوا صديقين بشكل طبيعي.
“لا تقل ذلك ، على الأقل لا يزال لديك عائلة ، صحيح؟”
افتتح ليو مو موقع الحكومة الفيدرالية ووجد الفيديو. بعد مشاهدته ، صمت.
بقي ليو مو صامتًا لفترة طويلة قبل أن ينطق ، “نعم ، أنت على حق. أنا ابن عاق. يجب أن أذهب لزيارة والدي ، فقط لا أعرف ما إذا كانوا سيتعرفان علي”.
افتتح ليو مو موقع الحكومة الفيدرالية ووجد الفيديو. بعد مشاهدته ، صمت.
في الحياة الأخيرة ، أضاع ليو مو الفرصة بسبب هذه الأفكار والاعتبارات. أصبح هذا أحد أكبر نوادمه ، ولم يرغب أويانغ شو في أن يعيد التاريخ نفسه.
لتحليل ودراسة الأسلحة الحرارية ، غادر المنزل ، وانفصل عن صديقته وعاش في الحي القديم.
“شكرا لك يا اخي.” قال ليو مو بصدق لأويانغ شو.
يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شعوره. كان هذا الاعتراف شيئًا مهمًا جدًا لـ ليو مو.
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
كان أويانغ شو مرتاحًا. عندما رأى صديقه العزيز مثل هذا ، وجده مضحكًا. في اللعبة عندما تحدث ليو مو عن ماضيه ، كان أكثر ما أشار إليه هو لوحتا الإعلان وليس عن ملابسه. خمّن أويانغ شو أنه ربما لا يعرف الحالة التي كان فيها.
“حسنًا ما دمت لا تحتقرني.”
في الحياة الأخيرة ، أضاع ليو مو الفرصة بسبب هذه الأفكار والاعتبارات. أصبح هذا أحد أكبر نوادمه ، ولم يرغب أويانغ شو في أن يعيد التاريخ نفسه.
بالتالي كانت الأمور بين الناس غير عادية. مع بعض الأشخاص ، حتى بعد فترة طويلة ، لن تتمكن من إجراء محادثات متعمقة معهم. قد يبدو الآخرون ، حتى لو التقوا مرة واحدة ، مثل أصدقاء مدى الحياة.
لتحليل ودراسة الأسلحة الحرارية ، غادر المنزل ، وانفصل عن صديقته وعاش في الحي القديم.
“الأخ الأكبر ليو ، لا تحتقر نفسك ، أعتقد أن دراستك للأسلحة الحرارية يمكن أن تخترق السماء بالتأكيد في اللعبة.” قال اويانغ شو.
أومأ أويانغ شو برأسه.
“أنت تقول أنه لا يزال بإمكاني تحليل الأسلحة الحرارية في اللعبة؟” اشرقت عيناه.
“هذا صحيح!”
أومأ أويانغ شو برأسه.
“هذا رائع ، لا أطيق الانتظار.” كان ليو مو متحمسًا حقًا.
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
لتحليل ودراسة الأسلحة الحرارية ، غادر المنزل ، وانفصل عن صديقته وعاش في الحي القديم.
كان هذا صحيحًا. كان أويانغ شو قد أتى خصيصًا ليجده وليتعرف على هذا الصديق المفضل مرة أخرى ، وأيضًا دعوته إلى منطقته لدراسة الأسلحة الحرارية.
“يمكنك الوصول إلى الشبكة هنا؟”
تركه أويانغ شو بمفرده لمدة 10 دقائق لجمع أفكاره قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، سترسل الحكومة حجرات الالعاب غدًا. هل لديك أي خطط؟”
على الموقع الرسمي ، تم وضع المنشورات والتفاصيل المتعلقة بالهجرة في أماكن يسهل رؤيتها. “الهجرة المجرية؟” نظر ليو مو إلى أويانغ شو بحيرة.
بعد مشاهدة متحف ليو مو للأسلحة النارية ، طرح أويانغ شو السبب الرئيسي لمجيئه. “كان يجب أن تشاهد خطاب الرئيس على شاشة التلفزيون اليوم ، أليس كذلك؟”
الترجمة: Hunter
في الحياة الأخيرة ، أضاع ليو مو الفرصة بسبب هذه الأفكار والاعتبارات. أصبح هذا أحد أكبر نوادمه ، ولم يرغب أويانغ شو في أن يعيد التاريخ نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
