في أحد أروقة المنزل، تشبثت إيفرين بظهر ديكولين. أغمضت عينيها بإحكام وعانقت خصره. كانت هناك أصوات في الظلام حولهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجلس من فضلك. أستاذ ديكولين.”
-.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوس- دوس-
تتمتم بكلمات غامضة كأنها تُنشد ترنيمة. يد شبح تداعب رقبتها.
أوقفت إيفرين جولي، التي كانت على وشك المغادرة، مرة أخرى. وقفت جولي ساكنة، ممسكة بمقبض الباب.
“اوه…!”
ارتجف جسد إيفرين، لكن ديكولين ظلّ هادئًا. لم يكن خائفًا على الإطلاق.
ارتجف جسد إيفرين، لكن ديكولين ظلّ هادئًا. لم يكن خائفًا على الإطلاق.
كانت الإمبراطورة تُنادي طفلها بالوحش. استمعتُ إليها دون أن أنطق بكلمة أو أُبدي أي رد فعل.
دوس- دوس-
ثم نظرت جولي إلى إيفرين.
“متى سنصل؟ أشعر وكأن قلبي سينفجر.”
“لا، بالتأكيد. كيف تُسمّي طفلًا كهذا إنسانًا؟”
حتى صوت خطواته كان مرعبًا. سألت إيفرين متلعثمةً، وفي تلك اللحظة توقف ديكولين. تساءلت إن كانوا قد وصلوا، لكنها سمعت صوتًا آخر.
هذه العريضة الخاصة. سمعتُ أنكَ خططتَ لها. تستهدفُ الأستاذ.
“أستاذ.”
“أوه.”
كان صوت جولي. فتحت إيفرين عينيها مندهشة.
“أنا آسف، لقد مر وقت طويل، جلالتك.”
“حجبت الغيوم الشمس. هل أنت بخير؟”
تمتمت إيفرين بهدوء بين ذراعي جولي. في النهاية، اختفى خوفها، ولسببٍ ما، شعرت بسخونة في خديها.
” نحن بخير. ماذا تفعل هنا؟”
كان صوت جولي. فتحت إيفرين عينيها مندهشة.
“أنا في دورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كانت جولي تحمل شعلة. لكن إيفرين لم تكن تعلم إن كانت جولي الحقيقية أم شبحًا يُقلّدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“نظرًا لأن الشمس غربت فجأة، فقد اعتقدت أنه سيكون هناك الكثير من الأشخاص الذين لم يتمكنوا من العودة إلى غرفهم.”
وصلتُ إلى مكانٍ ما في المنزل القديم. لم أكن أعرف أين هو. مع ذلك، وصلتُ إليه مشيًا على الأقدام؛ هذا المكان أشارت إليه الحاسة السادسة للرجل الحديدي، حيثُ وُجدت الروح التي كنتُ أبحث عنها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت إيفرين للحظة.
وأشار ديكولين إلى خلفه بطرف ذقنه.
“…صوفي.”
” هل رأيت توقيعات الشهود؟”
“أو لا؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجرأ رجل على الاقتراب من العرش بعد أن خرج من ظلال ساحة المعركة. عَبَسَ صوفين حاجبيه.
لم تقل جولي شيئًا. لقد رأتهم.
“أو لا؟”
“اسم والدك موجود هناك. أعتقد أنني أفهم لماذا لم تتصل جلالتها بزيت. كان سيُثير ضجةً لتدمير المنزل القديم. أنا سعيد لأنها اتصلت بكالومي بدلاً من ذلك.”
…شعرت وكأن قلبها ينبض بقوة.
“…أرجوك. لا تتحدث عن عائلتي.”
أعرف ذلك أيضًا. إنه صعب التعامل. حتى لو حاولنا التحدث، لا يقول شيئًا يكره قوله. لكن…
انحنت جولي برأسها بأدب. ناول ديكولين معصم إيفرين لجولي.
“أوه.”
“خذها.”
أوقفت إيفرين جولي، التي كانت على وشك المغادرة، مرة أخرى. وقفت جولي ساكنة، ممسكة بمقبض الباب.
“ايه، ماذا؟”
“هل طلبت منك صوفي أن تجدني؟”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجلس من فضلك. أستاذ ديكولين.”
أخذتها جولي دون جدال. بين ذراعي الفارس، رمشت إيفرين بضع مرات ونظرت إلى ديكولين.
لا. لا أكذّبك، ولا أصدقك أيضًا. أعتبرها مجرد حجة جلالتك.
“أستاذ، هل أنت ذاهب إلى مكان ما؟”
“هل هذا صحيح؟”
“لدي روح لاستكشافها.”
تخيّل أن شخصًا آخر فتح هديتك. حتى هي ستغضب.
سألت جولي بنظرة صارمة.
هذه العريضة الخاصة. سمعتُ أنكَ خططتَ لها. تستهدفُ الأستاذ.
“روح؟”
“اعتني بتلميذي.”
“نعم. أرواح من ماتوا في القصر الإمبراطوري، أو من كانوا يحملون ضغينة شديدة تجاهه، لا تزال أشباحًا ملتصقة بهذا البيت العتيق. كائنات لم تستطع الاعتراف بموتها، أو لم يكن لديها ما تقوله للأحياء، أو لم تستطع الموت كما ينبغي.”
وكان ذلك عندما قال صوفيان ذلك، وكان إسحاق وجولي على وشك الصعود إلى المنصة-
سلم ديكولين لجولي الكتاب الذي تلقاه من صوفين.
وأشار ديكولين إلى خلفه بطرف ذقنه.
” لأقولها ببساطة، فيرون ليس هنا. وينطبق الأمر نفسه على روكفيل. كانوا أوغادًا ضعفاء النفوس، لم يكونوا أقوياء بما يكفي للبقاء أشباحًا.”
“اعتني بتلميذي.”
“…”
أنا مع الإنسانية. إن لم تؤمنوا، فسيهلك العالم!
شدّت جولي على أسنانها. تبادلت إيفرين النظرات بينهما.
تخيّل أن شخصًا آخر فتح هديتك. حتى هي ستغضب.
“يذهب.”
وفجأة ظهر شخص من خلال الظلام.
“اعتني بتلميذي.”
حتى صوت خطواته كان مرعبًا. سألت إيفرين متلعثمةً، وفي تلك اللحظة توقف ديكولين. تساءلت إن كانوا قد وصلوا، لكنها سمعت صوتًا آخر.
اعتني بتلميذتي. اخترقت هذه الكلمات قلب إيفرين، وسرقت أنفاسها.
تتمتم بكلمات غامضة كأنها تُنشد ترنيمة. يد شبح تداعب رقبتها.
أومأت جولي برأسها.
تخيّل أن شخصًا آخر فتح هديتك. حتى هي ستغضب.
“نعم.”
دوى هديرٌ كأنه انفجار. تحطمت النافذة، وتدفق الدم إلى الداخل.
“أريد أن أذهب معك أيضًا، أستاذ-”
وأشار ديكولين إلى خلفه بطرف ذقنه.
“اتبعني.”
[جولي فون ديا-فريدن]
“أوه.”
شخر الإمبراطور وأشار إلى إسحاق وجولي بطرف ذقنها.
سحبت جولي إيفرين بعيدًا، وعاد ديكولين من حيث أتى. لكن جسده غرق سريعًا في الظلام.
“متى سنصل؟ أشعر وكأن قلبي سينفجر.”
“…التلميذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…التلميذ.”
تمتمت إيفرين بهدوء بين ذراعي جولي. في النهاية، اختفى خوفها، ولسببٍ ما، شعرت بسخونة في خديها.
شخر الإمبراطور وأشار إلى إسحاق وجولي بطرف ذقنها.
…شعرت وكأن قلبها ينبض بقوة.
كان اسم الشخص الذي يجب عليها حمايته. لكن كيف يُطلب من ساحر حماية فارس؟ وكان شخصًا قويًا كالفارسة جولي.
* * *
ليلة باردة، والظلام يتسلل من النافذة. في غرفة جولي، جلست إيفرين على السرير.
وصلتُ إلى مكانٍ ما في المنزل القديم. لم أكن أعرف أين هو. مع ذلك، وصلتُ إليه مشيًا على الأقدام؛ هذا المكان أشارت إليه الحاسة السادسة للرجل الحديدي، حيثُ وُجدت الروح التي كنتُ أبحث عنها.
“سيكونون متميزين عن البشرية، وسيطلق عليهم البشر لقب حكام.”
“… أرى أنك كنت في هذا النوع من المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنسان لا تشوبه شائبة للغاية ولد من الدم الإمبراطوري.
غرفةٌ اهتزت فيها الثريا، وتساقط الدم على الأرض. كانت امرأةٌ تجلس على طاولة شاي في المنتصف ترتشف فنجانًا. وكأنها تنتظرني، تركت مقعدًا فارغًا.
فسسسس…
“جلالتك الإمبراطورة.”
“…”
“…”
“أوه.”
الإمبراطورة. رفعت المرأة التي قُتلت على يد روهكان عينيها ونظرت إليّ. كان الدم لا يزال يسيل من رقبتها.
الإمبراطورة. رفعت المرأة التي قُتلت على يد روهكان عينيها ونظرت إليّ. كان الدم لا يزال يسيل من رقبتها.
“اجلس من فضلك. أستاذ ديكولين.”
“أستاذ ديكولين، لماذا تعتقد أنني، وقد توفيتُ منذ زمن، أعيش هنا؟ لأنني شعرتُ بالظلم؟ أم لأنني أكرهها؟”
لسبب ما، أومأت برأسي عندما اقتربت منها.
” لا، هذا بسبب صوفي. يجب أن تموت صوفي. هذه الطفلة كارثة ستدمر هذا العالم. لا أستطيع إخراج صوفي من هنا.”
“لم نلتقي منذ زمن. هل هذه أول مرة؟”
هل قتل البروفيسور مرؤوسيك؟
هل سبق لي أن التقيتُ بها؟ كانت تحية الإمبراطورة محل شك، لكنني جلستُ دون أن أنطق بكلمة.
كان صوت جولي. فتحت إيفرين عينيها مندهشة.
“هل طلبت منك صوفي أن تجدني؟”
تخيّل أن شخصًا آخر فتح هديتك. حتى هي ستغضب.
“…”
سلم ديكولين لجولي الكتاب الذي تلقاه من صوفين.
“أو لا؟”
نظرت إليها. ضحكت، صوتها عميق ومنخفض.
نظرت إليها. ضحكت، صوتها عميق ومنخفض.
الإمبراطورة. رفعت المرأة التي قُتلت على يد روهكان عينيها ونظرت إليّ. كان الدم لا يزال يسيل من رقبتها.
“…صوفي.”
“أنا آسف، لقد مر وقت طويل، جلالتك.”
لفترة من الوقت، همست، وعيناها أصبحتا بعيدتين.
لو فكرت في الأمر، كان كذلك. لو حدث أي خطأ في هذه العريضة الخاصة، لكان مصيره الهلاك.
“الوحش الذي ولدته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت الإمبراطورة من الغضب، لكنني أجبت بإيجاز.
كسر-!
جلست إيفرين وذراعيها متقاطعتان وتفكر فيما يجب عليها فعله، وأخيرًا توصلت إلى قرار.
للحظة، انحنت رقبة الإمبراطورة، وحدقت بي. انهمرت دموع دم من عينيها الواسعتين.
“الروح التي تشارك ذكرياتها.”
“ذلك الوحش قتلني. ليس روهكان، بل تلك الطفلة… قتلت أمها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…منذ وقت طويل؟”
“…”
” لأقولها ببساطة، فيرون ليس هنا. وينطبق الأمر نفسه على روكفيل. كانوا أوغادًا ضعفاء النفوس، لم يكونوا أقوياء بما يكفي للبقاء أشباحًا.”
“هذا الطفل وحش.”
[جولي فون ديا-فريدن]
كانت الإمبراطورة تُنادي طفلها بالوحش. استمعتُ إليها دون أن أنطق بكلمة أو أُبدي أي رد فعل.
انفتح باب الغرفة، فانقلب الجو في لحظة.
“أستاذ ديكولين، لماذا تعتقد أنني، وقد توفيتُ منذ زمن، أعيش هنا؟ لأنني شعرتُ بالظلم؟ أم لأنني أكرهها؟”
“متى سنصل؟ أشعر وكأن قلبي سينفجر.”
هزت الإمبراطورة رأسها بابتسامة ساخرة.
شخر الإمبراطور وأشار إلى إسحاق وجولي بطرف ذقنها.
” لا، هذا بسبب صوفي. يجب أن تموت صوفي. هذه الطفلة كارثة ستدمر هذا العالم. لا أستطيع إخراج صوفي من هنا.”
أجابت بنفسها. استمرت الإمبراطورة في مضغ كل كلمة.
“…هل هذا صحيح؟”
جلست إيفرين وذراعيها متقاطعتان وتفكر فيما يجب عليها فعله، وأخيرًا توصلت إلى قرار.
” أنا لا أكذب. عليك أن تصدقني أيضًا.”
سادت ضجةٌ خاطفة. همس الجميع ونظروا حولهم، لكن الخاطئ ديكولين لم يكن موجودًا. لم يكن موجودًا في أي مكان في هذه الغرفة. تلميذته، إيفرين، كانت مفقودة أيضًا.
شاهدت الإمبراطورة بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان هناك إنسانٌ كاملٌ كهذا. لو كان هناك إنسانٌ كاملٌ حقًّا، بلا نقص.
” منذ زمن بعيد. منذ أن كنتُ على قيد الحياة، في كل مرة أرى فيها تلك الطفلة، ينتابني شعورٌ مُصطنعٌ وغير طبيعي. أليس هذا غريبًا؟ إنها مثاليةٌ جدًا.”
انفتح باب الغرفة، فانقلب الجو في لحظة.
ملامحها مثالية، كأنها نحتها أحدهم. مهارة في استخدام السيوف والسحر، والإدارة والعلم، والعسكرية والقيادية. كانت موهبةً قادرةً على بلوغ قمة جميع المجالات.
“أريد أن أذهب معك أيضًا، أستاذ-”
إنسان لا تشوبه شائبة للغاية ولد من الدم الإمبراطوري.
جلجل-
“هل يمكن أن يُطلق على طفل كامل مثل هذا اسم إنسان؟”
” نحن بخير. ماذا تفعل هنا؟”
ناولتني الإمبراطورة فنجان شاي وسكبت فيه سائلًا أسود. دمٌّ كثيفٌ برائحة الحديد.
نظرت إليها. ضحكت، صوتها عميق ومنخفض.
“لا، بالتأكيد. كيف تُسمّي طفلًا كهذا إنسانًا؟”
لو فكرت في الأمر، كان كذلك. لو حدث أي خطأ في هذه العريضة الخاصة، لكان مصيره الهلاك.
أجابت بنفسها. استمرت الإمبراطورة في مضغ كل كلمة.
انحنت جولي برأسها بأدب. ناول ديكولين معصم إيفرين لجولي.
لو كان هناك إنسانٌ كاملٌ كهذا. لو كان هناك إنسانٌ كاملٌ حقًّا، بلا نقص.
وفجأة ظهر شخص من خلال الظلام.
صفعة-!
“أستاذ، هل أنت ذاهب إلى مكان ما؟”
في تلك اللحظة، أُغلق الباب الذي دخلتُ منه. فاض دم فنجان الشاي فوق الطاولة.
كان اسم الشخص الذي يجب عليها حمايته. لكن كيف يُطلب من ساحر حماية فارس؟ وكان شخصًا قويًا كالفارسة جولي.
“سيكونون متميزين عن البشرية، وسيطلق عليهم البشر لقب حكام.”
“إذن، من تبحث عنه صوفي؟ إن لم يكن من قتلته، الأم التي طعنتها في رقبتها بيديها، فمن بحق الله؟
الحاكم، الكائن الذي كان المذبح يبحث عنه.
“لا يزال الأستاذ يحبك، يا فارس جولي.”
“هل هذا صحيح؟”
“… هل استسلم وهرب؟”
ابتسمتُ قليلاً. نظرت إليّ الإمبراطورة.
اتبعني. الوضع خطير هنا.
هل تصدقني؟
” منذ زمن بعيد. منذ أن كنتُ على قيد الحياة، في كل مرة أرى فيها تلك الطفلة، ينتابني شعورٌ مُصطنعٌ وغير طبيعي. أليس هذا غريبًا؟ إنها مثاليةٌ جدًا.”
لا. لا أكذّبك، ولا أصدقك أيضًا. أعتبرها مجرد حجة جلالتك.
انفتح باب الغرفة، فانقلب الجو في لحظة.
كانت صوفية الحالية تعاني من عيوب كثيرة تجعلها مثالية. كانت عيوبها ونقائصها واضحة لي. لذلك، لم أستطع تصديق الإمبراطورة أو عدم تصديقها.
“اتبعني.”
إذن، هل ستظل تخدم صوفي؟ حتى لو هلك العالم.
[جولي فون ديا-فريدن]
ضغطت الإمبراطورة على أسنانها، مما أدى إلى ذرف المزيد من الدموع الدموية.
كانت صوفية الحالية تعاني من عيوب كثيرة تجعلها مثالية. كانت عيوبها ونقائصها واضحة لي. لذلك، لم أستطع تصديق الإمبراطورة أو عدم تصديقها.
أنا مع الإنسانية. إن لم تؤمنوا، فسيهلك العالم!
-.
“…أرى. بفضلك، تعلمتُ شيئًا واحدًا بالتأكيد.”
“أريد أن أذهب معك أيضًا، أستاذ-”
هززت رأسي، ثم وقفت وعدلت ملابسي.
سلم ديكولين لجولي الكتاب الذي تلقاه من صوفين.
“أنت لست الروح التي تبحث عنها جلالتها.”
وأشار ديكولين إلى خلفه بطرف ذقنه.
“…”
” لأقولها ببساطة، فيرون ليس هنا. وينطبق الأمر نفسه على روكفيل. كانوا أوغادًا ضعفاء النفوس، لم يكونوا أقوياء بما يكفي للبقاء أشباحًا.”
ترعد-!
ماذا أفعل بهذا؟
دوى هديرٌ كأنه انفجار. تحطمت النافذة، وتدفق الدم إلى الداخل.
“أو لا؟”
“إذن، من تبحث عنه صوفي؟ إن لم يكن من قتلته، الأم التي طعنتها في رقبتها بيديها، فمن بحق الله؟
“… واو.”
ارتجفت الإمبراطورة من الغضب، لكنني أجبت بإيجاز.
“لم نلتقي منذ زمن. هل هذه أول مرة؟”
“الروح التي تشارك ذكرياتها.”
حسنًا. لا يهم على أي حال. الآن الظهر، لذا سأبدأ جلسة استماع الإمبراطور.
* * *
” نحن بخير. ماذا تفعل هنا؟”
ليلة باردة، والظلام يتسلل من النافذة. في غرفة جولي، جلست إيفرين على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأذهب فقط.”
“خذ قسطا من الراحة.”
“أستاذ، هل أنت ذاهب إلى مكان ما؟”
من ناحية أخرى، كانت جولي مستعدة للخروج مجددًا. سألتها إيفرين بنظرة متوترة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل هذا صحيح؟”
“هل ستخرج؟”
“أستاذ ديكولين، لماذا تعتقد أنني، وقد توفيتُ منذ زمن، أعيش هنا؟ لأنني شعرتُ بالظلم؟ أم لأنني أكرهها؟”
نعم. قد يضيع آخرون. لديّ خريطة، لذا لا يمكنني الاختباء كفارس.
“اممم… اووووه…”
قبل أن تتمكن من المغادرة مع خريطتها ومصباحها كسلاح، أوقفتها إيفرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، هل ستظل تخدم صوفي؟ حتى لو هلك العالم.
“لقد سمعت.”
“…أرجوك. لا تتحدث عن عائلتي.”
“…”
نعم. الأدلة التي نقدمها قوية جدًا—
توقفت جولي.
فسسسس…
هذه العريضة الخاصة. سمعتُ أنكَ خططتَ لها. تستهدفُ الأستاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اسمع. هدف هذه العريضة الخاصة هو…
ثم نظرت جولي إلى إيفرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأذهب فقط.”
أعرف ذلك أيضًا. إنه صعب التعامل. حتى لو حاولنا التحدث، لا يقول شيئًا يكره قوله. لكن…
“جلالتك الإمبراطورة.”
تنهدت إيفرين للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يزال الأستاذ يحبك، يا فارس جولي.”
* * *
خيّم صمتٌ مُحرجٌ عليهما كالغبار. حركت إيفرين ساقيها، مُتجنبةً نظرتها. تمتمت جولي بصوتٍ خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ربما كان بسبب هذا الحب أن الأمور تحولت إلى هذا الحد.”
كان صوفيان يراقبهم وهم يقاتلون بابتسامة.
الحب. بسبب هذا الحب، لم تستطع جولي العيش طويلًا، ومات فيرون وروكفيل، وبسبب هذا الحب، فقدت حلمها. بسبب الحب الذي كان لدى ديكولين.
سادت ضجةٌ خاطفة. همس الجميع ونظروا حولهم، لكن الخاطئ ديكولين لم يكن موجودًا. لم يكن موجودًا في أي مكان في هذه الغرفة. تلميذته، إيفرين، كانت مفقودة أيضًا.
“…سأذهب فقط.”
“هل هذا صحيح؟”
“هل هذا صحيح؟”
هل سبق لي أن التقيتُ بها؟ كانت تحية الإمبراطورة محل شك، لكنني جلستُ دون أن أنطق بكلمة.
أوقفت إيفرين جولي، التي كانت على وشك المغادرة، مرة أخرى. وقفت جولي ساكنة، ممسكة بمقبض الباب.
هل تصدقني؟
هل قتل البروفيسور مرؤوسيك؟
أغلقت فمها ونظرت في أرجاء الغرفة. كان العديد من الخدم والنبلاء، بمن فيهم لوينا، وأدريان، وإيهيلم، وماهو، ينتظرون كلمات الإمبراطور بتعبيرات متوترة. لكنها لم ترَ الشخص الذي كانت تبحث عنه.
“…”
“… هل استسلم وهرب؟”
سؤال إيفرين الصادق. فكرت جولي للحظة.
كُتبت على الكتيب توقيعات عدد لا يُحصى من الموتى. أومأ الخدم بوجوهٍ خائفة.
نعم. هو من قتلهم. طلبتُ عريضةً لمعرفة السبب.
وفي اليوم التالي عند الظهر، في ساحة البيت القديم.
ثم غادرت. يبدو أنها لم ترغب بقول أي شيء آخر.
دوى هديرٌ كأنه انفجار. تحطمت النافذة، وتدفق الدم إلى الداخل.
كريك-سلام.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
“… واو.”
أنا مع الإنسانية. إن لم تؤمنوا، فسيهلك العالم!
حالما أُغلق الباب، تنهدت إيفرين وسقطت على السرير، ناظرةً إلى السقف. ثم أخرجت بطاقة من جيبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل هذا صحيح؟”
ماذا أفعل بهذا؟
…شعرت وكأن قلبها ينبض بقوة.
[جولي فون ديا-فريدن]
كُتبت على الكتيب توقيعات عدد لا يُحصى من الموتى. أومأ الخدم بوجوهٍ خائفة.
كان اسم الشخص الذي يجب عليها حمايته. لكن كيف يُطلب من ساحر حماية فارس؟ وكان شخصًا قويًا كالفارسة جولي.
ملامحها مثالية، كأنها نحتها أحدهم. مهارة في استخدام السيوف والسحر، والإدارة والعلم، والعسكرية والقيادية. كانت موهبةً قادرةً على بلوغ قمة جميع المجالات.
جلجل-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالما أُغلق الباب، تنهدت إيفرين وسقطت على السرير، ناظرةً إلى السقف. ثم أخرجت بطاقة من جيبها.
في تلك اللحظة، سقطت هدية سيلفيا من جيبها. حدّقت بها إيفرين بصمت، ثم نهضت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو الأمر كما لو أنه مر مئات السنين.”
“…هذا ليس مهذبًا.”
“… واو.”
تخيّل أن شخصًا آخر فتح هديتك. حتى هي ستغضب.
“لدي روح لاستكشافها.”
“لم يحن الوقت بعد.”
“لم نلتقي منذ زمن. هل هذه أول مرة؟”
قالت سيلفيا أن تعطي جولي الحجر السحري عندما كان ديكولين في خطر وواقفًا ساكنًا.
لماذا تأخرت كثيرا؟
“…انتظر. إنه في خطر الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، كانت جولي مستعدة للخروج مجددًا. سألتها إيفرين بنظرة متوترة بعض الشيء.
لو فكرت في الأمر، كان كذلك. لو حدث أي خطأ في هذه العريضة الخاصة، لكان مصيره الهلاك.
غرفةٌ اهتزت فيها الثريا، وتساقط الدم على الأرض. كانت امرأةٌ تجلس على طاولة شاي في المنتصف ترتشف فنجانًا. وكأنها تنتظرني، تركت مقعدًا فارغًا.
“اممم… اووووه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسم والدك موجود هناك. أعتقد أنني أفهم لماذا لم تتصل جلالتها بزيت. كان سيُثير ضجةً لتدمير المنزل القديم. أنا سعيد لأنها اتصلت بكالومي بدلاً من ذلك.”
جلست إيفرين وذراعيها متقاطعتان وتفكر فيما يجب عليها فعله، وأخيرًا توصلت إلى قرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لست الروح التي تبحث عنها جلالتها.”
لا أستطيع التوقف. دعني أرى.
ترعد-!
لقد ضخت المانا في حجر المانا.
أليس ديكولين هنا؟ هذا الوغد وقّع على قائمة الشهود.
فسسسس…
ضغطت الإمبراطورة على أسنانها، مما أدى إلى ذرف المزيد من الدموع الدموية.
ارتفع فيديو خافتًا كما لو كان يخترق الرمال ليكشف عن بيرشت من زمن بعيد. كان هذا حدثًا شاهدته سيلفيا بعينيها وسجلته في حجر المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سؤال إيفرين الصادق. فكرت جولي للحظة.
* * *
* * *
وفي اليوم التالي عند الظهر، في ساحة البيت القديم.
“…”
جلست صوفين على عرشها، وابتسمت وهي تنظر إلى قائمة الأسماء.
* * *
“هناك عدد لا بأس به من الشهود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالما أُغلق الباب، تنهدت إيفرين وسقطت على السرير، ناظرةً إلى السقف. ثم أخرجت بطاقة من جيبها.
كُتبت على الكتيب توقيعات عدد لا يُحصى من الموتى. أومأ الخدم بوجوهٍ خائفة.
* * *
حسنًا. لا يهم على أي حال. الآن الظهر، لذا سأبدأ جلسة استماع الإمبراطور.
دوى هديرٌ كأنه انفجار. تحطمت النافذة، وتدفق الدم إلى الداخل.
وضعت صوفين يدها على ذقنها، وأخرجت العريضة من جيب ردائها الملكي.
سألت جولي بنظرة صارمة.
اسمع. هدف هذه العريضة الخاصة هو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ. حتى لو مات، لن يهرب.”
أغلقت فمها ونظرت في أرجاء الغرفة. كان العديد من الخدم والنبلاء، بمن فيهم لوينا، وأدريان، وإيهيلم، وماهو، ينتظرون كلمات الإمبراطور بتعبيرات متوترة. لكنها لم ترَ الشخص الذي كانت تبحث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“… ديكولين فون غراهان يوكلين.”
“أستاذ، هل أنت ذاهب إلى مكان ما؟”
سادت ضجةٌ خاطفة. همس الجميع ونظروا حولهم، لكن الخاطئ ديكولين لم يكن موجودًا. لم يكن موجودًا في أي مكان في هذه الغرفة. تلميذته، إيفرين، كانت مفقودة أيضًا.
“خذها.”
أليس ديكولين هنا؟ هذا الوغد وقّع على قائمة الشهود.
كان صوفيان يراقبهم وهم يقاتلون بابتسامة.
عبس الإمبراطور صوفيان. كان لا بد أن يكون ديكولين موجودًا لتتمكن من فعل أي شيء.
“اممم… اووووه…”
“… هل استسلم وهرب؟”
ابتسمتُ قليلاً. نظرت إليّ الإمبراطورة.
قال لاوين. رفع صوفين حاجبه.
“اوه…!”
“اهرب. ذلك الرجل؟”
نعم. هو من قتلهم. طلبتُ عريضةً لمعرفة السبب.
نعم. الأدلة التي نقدمها قوية جدًا—
هزت الإمبراطورة رأسها بابتسامة ساخرة.
“اهدأ. حتى لو مات، لن يهرب.”
كانت جولي تحمل شعلة. لكن إيفرين لم تكن تعلم إن كانت جولي الحقيقية أم شبحًا يُقلّدها.
“…”
” لأقولها ببساطة، فيرون ليس هنا. وينطبق الأمر نفسه على روكفيل. كانوا أوغادًا ضعفاء النفوس، لم يكونوا أقوياء بما يكفي للبقاء أشباحًا.”
كشف صوفيان عن الأدلة التي قدمتها جولي ولاوين.
لماذا تأخرت كثيرا؟
على أي حال، حتى بدون ديكولين، ستُعقد جلسة استماع خاصة للإمبراطور. لن يكون هناك من يعترض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
شخر الإمبراطور وأشار إلى إسحاق وجولي بطرف ذقنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أخبرني. لماذا تعتقد أن ديكولين ارتكب هذه الجرائم؟ لماذا استأنفتَ عليّ وطلبتَ عريضةً؟
“نعم. أرواح من ماتوا في القصر الإمبراطوري، أو من كانوا يحملون ضغينة شديدة تجاهه، لا تزال أشباحًا ملتصقة بهذا البيت العتيق. كائنات لم تستطع الاعتراف بموتها، أو لم يكن لديها ما تقوله للأحياء، أو لم تستطع الموت كما ينبغي.”
وكان ذلك عندما قال صوفيان ذلك، وكان إسحاق وجولي على وشك الصعود إلى المنصة-
[جولي فون ديا-فريدن]
انفجار-!
” هل رأيت توقيعات الشهود؟”
انفتح باب الغرفة، فانقلب الجو في لحظة.
دوى هديرٌ كأنه انفجار. تحطمت النافذة، وتدفق الدم إلى الداخل.
جلالتك! هذا فظيع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
جاء فارس غارق في الدماء مسرعا.
الإمبراطورة. رفعت المرأة التي قُتلت على يد روهكان عينيها ونظرت إليّ. كان الدم لا يزال يسيل من رقبتها.
“من فضلك، اترك هذا المكان- آه!”
“ذلك الوحش قتلني. ليس روهكان، بل تلك الطفلة… قتلت أمها.”
اخترقت نصلٌ صدره، فاندفع خلفه رجالٌ ملثمون. نفثوا ماناهم المليئة بهالةٍ قاتلةٍ دون تردد، ولوحوا بسيوفهم.
-.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجرأ رجل على الاقتراب من العرش بعد أن خرج من ظلال ساحة المعركة. عَبَسَ صوفين حاجبيه.
المذبح. جلست صوفين ساكنةً تنظر إليهم دون أدنى انفعال. بالطبع، توقعت ذلك.
“الروح التي تشارك ذكرياتها.”
إنه هجوم مفاجئ! احمِ جلالتك!
“أوه.”
سارع الفرسان، ومن بينهم جولي، إلى سحب سيوفهم والاشتباك معهم، فانهالت عليهم سحابة مظلمة. حجبت الشمس قطعة قطعة، وألقت برقًا ومطرًا. واصطبغ المنزل القديم بالظلام.
…شعرت وكأن قلبها ينبض بقوة.
“ههه. أيها الأوغاد اللعينون.”
“أوه.”
كان صوفيان يراقبهم وهم يقاتلون بابتسامة.
اتبعني. الوضع خطير هنا.
كلانك-! كلانك-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسم والدك موجود هناك. أعتقد أنني أفهم لماذا لم تتصل جلالتها بزيت. كان سيُثير ضجةً لتدمير المنزل القديم. أنا سعيد لأنها اتصلت بكالومي بدلاً من ذلك.”
التقت السيوف بشراسة، مُطلقةً شرارات. لكن السحر لم يُجدِ نفعًا هنا. لو استُخدم السحر المُدمِّر، لقُتلوا جميعًا.
أمسك بذراع الإمبراطور ورفعها. قادها كما يشاء، مُخلِّصًا إياها من الفوضى، وشرح لها وجوده.
يا إلهي. توقيتهم-
قالت سيلفيا أن تعطي جولي الحجر السحري عندما كان ديكولين في خطر وواقفًا ساكنًا.
“جلالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
وفجأة ظهر شخص من خلال الظلام.
“لم يحن الوقت بعد.”
دوس- دوس-
…مستحيل.
تجرأ رجل على الاقتراب من العرش بعد أن خرج من ظلال ساحة المعركة. عَبَسَ صوفين حاجبيه.
“أنا الأستاذ في المرآة.”
“ديكولين؟”
حتى صوت خطواته كان مرعبًا. سألت إيفرين متلعثمةً، وفي تلك اللحظة توقف ديكولين. تساءلت إن كانوا قد وصلوا، لكنها سمعت صوتًا آخر.
“نعم.”
ليلة باردة، والظلام يتسلل من النافذة. في غرفة جولي، جلست إيفرين على السرير.
لماذا تأخرت كثيرا؟
“…”
“أنا آسف، لقد مر وقت طويل، جلالتك.”
هذه العريضة الخاصة. سمعتُ أنكَ خططتَ لها. تستهدفُ الأستاذ.
“…منذ وقت طويل؟”
هل تصدقني؟
أمالَت صوفيين رأسها بريبة، ثم تذكرت الليلة الماضية الخدمةَ غيرَ المؤكدة التي طلبتْها من ديكولين. لم تتوقعْ أن يكون قادرًا على فعلها، ولم تظنْ أنهما سيوجدان هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…التلميذ.”
…مستحيل.
ابتسمتُ قليلاً. نظرت إليّ الإمبراطورة.
اتبعني. الوضع خطير هنا.
نعم. هو من قتلهم. طلبتُ عريضةً لمعرفة السبب.
أمسك بذراع الإمبراطور ورفعها. قادها كما يشاء، مُخلِّصًا إياها من الفوضى، وشرح لها وجوده.
* * *
“يبدو الأمر كما لو أنه مر مئات السنين.”
هل تصدقني؟
“…”
على أي حال، حتى بدون ديكولين، ستُعقد جلسة استماع خاصة للإمبراطور. لن يكون هناك من يعترض.
أصبح وجه صوفين فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“أنا الأستاذ في المرآة.”
“خذ قسطا من الراحة.”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
هذه العريضة الخاصة. سمعتُ أنكَ خططتَ لها. تستهدفُ الأستاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات