إثبات (1)
الفصل 204: إثبات (1)
“إذا كنت شخصًا لا يملك الصبر، المثابرة، والتصميم، فقد تموت، حسنًا؟”
ركضت ليا وكارلوس للاختباء خلف أقرب جدار.
“…كارلوس؟ دعنا نذهب الآن. لا بأس.”
“…لا أشعر بأي حركة .”
“لتحقيق الانتقام لمقتل والدك، يجب أن يكون لديكِ القوة العقلية لتحمل هذا القدر. هل ستستمرين في الانهيار بهذه السهولة؟”
لحسن الحظ، لم يلحق ديكولين بهما. لا، بدا وكأنه لا يرغب في ملاحقتهما. كان الأمر غريبًا جدًا. بالطبع، بمجرد أن رأى كارلوس، اتسعت حدقتا عينيه. كان الأمر مرعبًا حقًا أن ترى عروق يوكلين تتفتح أمامك.
“لا بأس يا كارلوس.”
“لا بأس يا كارلوس.”
“بالطبع، يمكنكم الدخول دون الكثير من التفكير. كونوا حذرين، حسناً؟”
ربتت ليا على رأس كارلوس. كان الطفل قد شحب وبدأ يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قابلتِ والدكِ؟”
“دعني أرى….”
لم يكن يبدو أن جولي وسيلفيا ترغبان في الاندفاع إلى المنتصف، لكن ليا سحبتهما معها لتجنب لقاء ديكولين…
أخرجت ليا رأسها من خلف الجدار. كان كل شيء طبيعيًا، ولم يكن هناك أحد يطاردهم.
عند سماع تلك الكلمات، فقدت إيفرين أعصابها. تضيقت عيناها.
“…كارلوس؟ دعنا نذهب الآن. لا بأس.”
“هل قابلتِ الرجل الذي قتلته؟”
“…”
“أعتقد أن الوقت لم يحن بعد.”
أومأ كارلوس برأسه، وخرجا بحذر كالفئران. كانت وجهتهما مدخل الممر حيث تنتظر فرقتهما. نظرا حولهما وركضا بسرعة، وما إن وصلا إلى وجهتهما، سمعا صوتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاء الكثير من الناس. حوالي تسعة آلاف شخص؟ هذا عدد كبير.”
“أوه، ها هما.”
واصل ديكولين الحديث. لم يكن هناك حاجة للسؤال عن ماذا. ضغطت عصاه مرة أخرى على كتفها.
ليو، جولي، وسيلفيا. انضمت ليا إلى مجموعتها وتنهدت بارتياح.
“هناك من سيتخلفون عن الركب على أي حال.”
“ما الأمر يا ليا؟ يبدو أن كارلوس ليس بحالة جيدة أيضًا.”
مرة أخرى، ناداها شخص ما. رفعت إيفرين نظرها لتجد عيونًا زرقاء تنظر إليها.
“ماذا حدث؟”
استجوباها ليو وجولي. هز الاثنان رأسيهما ونظرا إلى الممر حيث كان الباب مغلقًا بإحكام والجماهير تتدفق في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستاذ. هل ترغب في بعض الطعام؟”
“متى سيفتح؟”
عضت إيفرين شفتها السفلى وأومأت برأسها. في الوقت نفسه، شعرت بشيء غريب. ديكولين كان الشخص الذي تكرهه أكثر من أي شخص آخر في العالم، ولكنه كان أيضاً الشخص الذي تثق فيه أكثر.
“ذلك الأحمق لم يتوقف عن التباهي منذ وصولنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل يرتدي شعره مفروقًا بشكل أنيق من المنتصف، وكان يمتلك شاربًا حادًا ومرتبًا، وكان يدخن غليونه ويقرأ. هذا كان الشخص المسؤول عن إدارة الكهف، جف. كانت أهم شروط تجاوز عالم الصوت هي الدخول إلى أعمق جزء من الدوائر المتراكزة، وكان هذا المدفن هو المدخل.
تمتمت سيلفيا، وبدت مستاءة من شخص ما. كان هناك رجل أمام المدفن يبدو مسؤولًا.
—ألا تنوين الانتقام لي؟
“…هل أقتله؟”
“…كارلوس؟ دعنا نذهب الآن. لا بأس.”
كان الرجل يرتدي شعره مفروقًا بشكل أنيق من المنتصف، وكان يمتلك شاربًا حادًا ومرتبًا، وكان يدخن غليونه ويقرأ. هذا كان الشخص المسؤول عن إدارة الكهف، جف. كانت أهم شروط تجاوز عالم الصوت هي الدخول إلى أعمق جزء من الدوائر المتراكزة، وكان هذا المدفن هو المدخل.
“يمكن أن ترسل لي أي شخص.”
“أعتقد أن الوقت لم يحن بعد.”
-أنتِ…
حتى ليا كانت تعرف ذلك الـ NPC، وهو من النوع الوحشي الذي مات منذ زمن طويل. بمعنى آخر، في الواقع، كان ميتًا بالفعل.
كان الدم يسيل من عينيه كدموع. كان عنقه ملفوفًا بحبل، ووجهه شاحبًا كالجثة. لا لقد كان جثة بالفعل.
“هممم.”
كان هيكلًا حلزونيًا يخترق الدوائر المتراكزة في هذا الكهف. لذلك، يمكننا الوصول إلى المركز بمجرد المشي، لكن إذا كان الأمر بهذه السهولة، فلن تكون مهمة شيطانية مستقلة.
ثم وقف الرجل أخيرًا. ألقى الكتاب الذي كان يقرأه ونظر حوله إلى الحشد.
تحدث المدمن أستال. فأجاب آخر.
“جاء الكثير من الناس. حوالي تسعة آلاف شخص؟ هذا عدد كبير.”
توقفت إيفرين. منذ متى اختفى ديكولين؟ لم تعد تراه يسير أمامها. هل تقدم في المسير؟
—افتح الباب بالفعل!
“لنجمع هذه المعرفة الآن. بالإضافة إلى…”
صدر صراخ قاسٍ من مجموعة من الرجال ذوي المظهر الخشن. نظر إليهم جف بابتسامة.
“لنجمع هذه المعرفة الآن. بالإضافة إلى…”
“انتظروا دقيقة. دعوني أشرح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجوباها ليو وجولي. هز الاثنان رأسيهما ونظرا إلى الممر حيث كان الباب مغلقًا بإحكام والجماهير تتدفق في كل مكان.
نظرت ليا بهدوء حول الحشد. تجمّع تسعة آلاف شخص في هذا الفضاء المحدود، لكن كان هناك حضور مألوف تعرفه. ديكولين كان موجودًا هنا، في مكان ما.
“…كارلوس؟ دعنا نذهب الآن. لا بأس.”
“كما تعلمون، هذا الممر هو الطريق إلى الأجزاء الأعمق من هذا العالم.”
“متى سيفتح؟”
تزامنًا مع تلك الكلمات، ظهرت أمام ليا مهمة جديدة.
—ألا تنوين الانتقام لي؟
[مهمة مستقلة: دخول الممر]
“حافظي على كرامتك.”
◆ عملة المتجر +2
“هل علينا فقط المشي؟”
“بالطبع، يمكنكم الدخول دون الكثير من التفكير. كونوا حذرين، حسناً؟”
كان من غير المعتاد جداً أن يتم تصنيف الأطروحة السحرية التي تم التحقق منها لأول مرة في درجة شجرة المعرفة، التي تُعد أعلى درجة، ولكن تقديم الأطروحة للعائلة الإمبراطورية، وخاصةً صوفيان، مجاناً…
ابتسم جف وربت على جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —كان هناك شيء واحد فقط توقعته منك.
“إذا كنت شخصًا لا يملك الصبر، المثابرة، والتصميم، فقد تموت، حسنًا؟”
“يمكن أن ترسل لي أي شخص.”
—افتح الباب، أيها الأحمق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
“لا أعتقد أنها ساحرة.”
ابتسم جف ورفع العارضة التي تغلق المدخل إلى الكهف. ثم اندفع تيار هائل من الناس إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلمون، هذا الممر هو الطريق إلى الأجزاء الأعمق من هذا العالم.”
“لنذهب أيضًا!”
عضت إيفرين شفتها السفلى وأومأت برأسها. في الوقت نفسه، شعرت بشيء غريب. ديكولين كان الشخص الذي تكرهه أكثر من أي شخص آخر في العالم، ولكنه كان أيضاً الشخص الذي تثق فيه أكثر.
دفعت ليا مجموعتها وسط الحشد.
“هااا…!”
“لا أرى أي داعي للعجلة.”
كنت أمشي في ظلام ممر طويل داخل الكهف.
“حافظي على كرامتك.”
“…”
لم يكن يبدو أن جولي وسيلفيا ترغبان في الاندفاع إلى المنتصف، لكن ليا سحبتهما معها لتجنب لقاء ديكولين…
لا، لم يكن والدها. لا يمكن أن يكون. الأب الذي كان يقول دائماً إنه يحبها، والذي قال إنه يؤمن بها…
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجزيرة العائمة، في قبو ميجيسيون، غرفة سرية للمخدر. تم الانتهاء من أطروحة الأستاذ، التي كان مدمنون عديدون منغمسين فيها اليوم.
كنت أمشي في ظلام ممر طويل داخل الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب أيضًا!”
“هل علينا فقط المشي؟”
“أنتِ ما زلتِ غير مهمة.”
سألت إيفرين.
تذكرت إيفرين العهد الذي قطعته.
“ستظهر نقاط تفتيش مع تقدمنا.”
“إذن سأعلن ذلك. أطروحة ديكولين، التي تم التحقق منها، سيتم تصنيفها على أنها من درجة شجرة المعرفة وستُعرض أولاً على صوفيان من العائلة الإمبراطورية.”
“نقاط تفتيش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. كما يقول البعض عن ديكولين، ستكون حالة تثبت بوضوح أن السحرة لديهم ولاء الفرسان.”
“مثل مسكن.”
“أستاذ. هذا لذيذ…؟”
كان هيكلًا حلزونيًا يخترق الدوائر المتراكزة في هذا الكهف. لذلك، يمكننا الوصول إلى المركز بمجرد المشي، لكن إذا كان الأمر بهذه السهولة، فلن تكون مهمة شيطانية مستقلة.
“…”
“لكن، أستاذ. لماذا هرب هؤلاء الأطفال؟ غادروا دون أن يعطونا فرصة للترحيب بهم.”
تذكرت إيفرين العهد الذي قطعته.
“…”
ابتسم جف ورفع العارضة التي تغلق المدخل إلى الكهف. ثم اندفع تيار هائل من الناس إلى الداخل.
ليا وكارلوس. ذلك النصف إنسان النصف شيطان أثار قلبي للحظة، لكن ربما كانت تلك الغريزة قد أشبعت بالمجزرة في ريكورداك، أو على الأقل أرهقت ودخلت في حالة هدوء. بغض النظر، لم تكن لدي الرغبة في قتله. ناهيك عن أن إصاباتي لم تتعافَ بعد. إذا تعاون كارلوس وليا، فلن أستطيع القبض عليهما.
صوت محطّم ومكسور، متشقق وغير مفهوم. وضعت إيفرين يديها على أذنيها، لكنه سرعان ما تحول إلى صوت مألوف.
“إنه مجرد شيء مريب، ولا شيء… أليس علينا أن نركض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع اسم صوفيان، اتسعت عينا أستال. إلى جانبها، كان كل من كريتو، إيفرين، وسيلفيا مفهومين، ولكن صوفيان…
“هناك من سيتخلفون عن الركب على أي حال.”
“هممم.”
لم يكن هناك شيء جيد في التقدم أو الذهاب أولاً. ما كان يختبره هذا الكهف هو القوة العقلية. وكانت تلك القوة التي يمكن أن تُسمى أعظم مواهب ديكولين.
“ألا يقوم الآباء عادة…”
“أغلق فمك واتبعيني.”
“أعتقد أن الوقت لم يحن بعد.”
“…نعم.”
“أستاذ!”
طاخ— طاخ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت مليء بالثقة، وهي تحمل حقيبة الحلوى وتنظر إلى ديكولين.
مشينا جنبًا إلى جنب في الظلام.
عيّن ديكولين عدة أشخاص يُسمح لهم بقراءة الأطروحة مجاناً إذا تم إثباتها. نظر أستال إلى القائمة.
…
توقفت إيفرين. منذ متى اختفى ديكولين؟ لم تعد تراه يسير أمامها. هل تقدم في المسير؟
واصلت إيفرين السير، حيث كانت البرك تتناثر تحت قدميها أحيانًا.
—إيفرين.
“أستاذ. هل ترغب في بعض الطعام؟”
“…بائسة.”
سحبت إيفرين بسكويتة من حقيبتها، ووضعتها في فمها. لم يكن هناك جواب من ديكولين. سألت مرة أخرى وهي تحشو واحدة في فمها.
كانت عاجزة عن الرد.
“أستاذ. هذا لذيذ…؟”
حاولت إيفرين التراجع، لكن ساقيها لم تتحركا. كان الأمر وكأن قدميها التصقتا بالارض .
توقفت إيفرين. منذ متى اختفى ديكولين؟ لم تعد تراه يسير أمامها. هل تقدم في المسير؟
—افتح الباب بالفعل!
“…أستاذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَحَنت إيفرين أسنانها بينما تابع ديكولين الحديث بنبرة باردة.
ركضت إيفرين. كانت خطوات ديكولين الطويلة أسرع بمرتين أو ثلاث من خطواتها.
“لنجمع هذه المعرفة الآن. بالإضافة إلى…”
“أستاذ!”
ابتسم جف ورفع العارضة التي تغلق المدخل إلى الكهف. ثم اندفع تيار هائل من الناس إلى الداخل.
ركضت وصرخت، لكن لم يكن هناك رد. زاد الظلام في المدفن كثافة، وبدأت قطرات العرق تتشكل على جبين إيفرين.
“…”
“…أستاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ديكولين عصاه وضغط بها على كتفها.
في اللحظة التي لهثت فيها وغمغمت، تسلّل صوت غريب إلى أذنيها.
سألت إيفرين.
──■■■■■.
“هل علينا فقط المشي؟”
صوت محطّم ومكسور، متشقق وغير مفهوم. وضعت إيفرين يديها على أذنيها، لكنه سرعان ما تحول إلى صوت مألوف.
أطلقت إيفرين الزفير الذي كانت تحبسه. وهي ترتجف، شعرت بمزيج من المشاعر يرتفع بداخلها. الاستياء. الغضب. الكراهية. كانت هذه كلها المشاعر التي سكبها والدها عليها.
—إيفرين.
“أستطيع فعل المزيد. سواء كان والدي، جدتي، جدي، أمي، أوه، لم أرَ أمي قط، لكن…”
نظرت إيفرين للخلف بعينين واسعتين.
“…”
“…آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت الجثة. لامست أنفاسه شعر إيفرين، فبدأت الدموع تتشكل في زوايا عينيها.
كان والدها، كاغان لونا. كان يقف على بعد ثلاث خطوات.
“أوه، ها هما.”
—إيفرين. ديكولين قتلني.
“…”
كان الدم يسيل من عينيه كدموع. كان عنقه ملفوفًا بحبل، ووجهه شاحبًا كالجثة. لا لقد كان جثة بالفعل.
—لكن أنت!
حاولت إيفرين التراجع، لكن ساقيها لم تتحركا. كان الأمر وكأن قدميها التصقتا بالارض .
“كنت فقط أختبر قدرتك على التحمل.”
—لكن أنت!
في لحظة، كلمة واحدة طردت الظلام. عندما سمعتها، ارتاحت قليلاً.
صرخت الجثة. لامست أنفاسه شعر إيفرين، فبدأت الدموع تتشكل في زوايا عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمسكيها.”
—ماذا تفعلين؟
أزاحت يده.
كلماته قطعت قلبها.
“لكن، أستاذ. لماذا هرب هؤلاء الأطفال؟ غادروا دون أن يعطونا فرصة للترحيب بهم.”
—ألا تنوين الانتقام لي؟
“دعني أرى….”
تذكرت إيفرين العهد الذي قطعته.
—افتح الباب بالفعل!
—كان هناك شيء واحد فقط توقعته منك.
أن تنتقم من ديكولين لتعذيبه و وتقتليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إثبات هذه الأطروحة الصعبة قد استهلك قدراً هائلاً من القوى العاملة والموارد المالية نيابةً عن الجزيرة العائمة، لذا كان لديهم نسبة معينة من الحصص. ولكن بالطبع، كان ذلك لا مفر منه لأن ديكولين هو من يمتلك السلطة النهائية.
“…”
“هممم.”
لكن، الآن بعد أن سمعتها من والدها، كل جزء من قلبها تألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربتت ليا على رأس كارلوس. كان الطفل قد شحب وبدأ يرتجف.
“ألا يقوم الآباء عادة…”
واصل ديكولين الحديث. لم يكن هناك حاجة للسؤال عن ماذا. ضغطت عصاه مرة أخرى على كتفها.
إيفرين كتمت الدموع التي تملأ عينيها. بالنسبة لها، كان والدها هو صخرتها الوحيدة. كانت تؤمن بحب والدها وبالصوت الذي أرسله من خلال رسائله.
“لا بأس يا كارلوس.”
“… بعدم طلب الانتقام من بناتهم ؟”
حتى ليا كانت تعرف ذلك الـ NPC، وهو من النوع الوحشي الذي مات منذ زمن طويل. بمعنى آخر، في الواقع، كان ميتًا بالفعل.
تصلبت ملامح والدها وتحولت إلى الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
-أنتِ…
“إنه مجرد شيء مريب، ولا شيء… أليس علينا أن نركض؟”
في يوم من الأيام، قال لها ديكالين الهراء أن والدها لا يحبها. هل كان هذا صحيحاً، أم مجرد خدعة؟، لكنها لم تصدق إلا بوالدها ولقد أصبحت ساحرة من أجله…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنها معجزة.”
“إيفرين.”
“نعم. ليس لدينا الكثير لنفعله إن كان طلباً من الأستاذ ديكولين.”
في لحظة، كلمة واحدة طردت الظلام. عندما سمعتها، ارتاحت قليلاً.
الفصل 204: إثبات (1)
“هااا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاء الكثير من الناس. حوالي تسعة آلاف شخص؟ هذا عدد كبير.”
أطلقت إيفرين الزفير الذي كانت تحبسه. وهي ترتجف، شعرت بمزيج من المشاعر يرتفع بداخلها. الاستياء. الغضب. الكراهية. كانت هذه كلها المشاعر التي سكبها والدها عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نقاط تفتيش؟”
لا، لم يكن والدها. لا يمكن أن يكون. الأب الذي كان يقول دائماً إنه يحبها، والذي قال إنه يؤمن بها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. كما يقول البعض عن ديكولين، ستكون حالة تثبت بوضوح أن السحرة لديهم ولاء الفرسان.”
“إيفرين.”
“ألا يقوم الآباء عادة…”
مرة أخرى، ناداها شخص ما. رفعت إيفرين نظرها لتجد عيونًا زرقاء تنظر إليها.
“…أستاذ؟”
“…بائسة.”
“إنه مجرد شيء مريب، ولا شيء… أليس علينا أن نركض؟”
المشاعر التي ظهرت في تلك العيون كانت شفقة، واحتقار، وخيبة أمل، وازدراء. لم تكن إيجابية على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاء الكثير من الناس. حوالي تسعة آلاف شخص؟ هذا عدد كبير.”
“كنت فقط أختبر قدرتك على التحمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيفرين كتمت الدموع التي تملأ عينيها. بالنسبة لها، كان والدها هو صخرتها الوحيدة. كانت تؤمن بحب والدها وبالصوت الذي أرسله من خلال رسائله.
“…”
نظرت ليا بهدوء حول الحشد. تجمّع تسعة آلاف شخص في هذا الفضاء المحدود، لكن كان هناك حضور مألوف تعرفه. ديكولين كان موجودًا هنا، في مكان ما.
مسحت إيفرين دموعها بيدها. وضعت يدها على قلبها الذي لا يزال ينبض بقوة.
سألت إيفرين.
“أنتِ ما زلتِ غير مهمة.”
تحدث المدمن أستال. فأجاب آخر.
عند سماع تلك الكلمات، فقدت إيفرين أعصابها. تضيقت عيناها.
“يمكن أن ترسل لي أي شخص.”
“ماذا قلت؟”
“…”
“هل قابلتِ والدكِ؟”
“إنه مجرد شيء مريب، ولا شيء… أليس علينا أن نركض؟”
“…”
في يوم من الأيام، قال لها ديكالين الهراء أن والدها لا يحبها. هل كان هذا صحيحاً، أم مجرد خدعة؟، لكنها لم تصدق إلا بوالدها ولقد أصبحت ساحرة من أجله…
كانت عاجزة عن الرد.
“أستاذ!”
“هل قابلتِ الرجل الذي قتلته؟”
كان هيكلًا حلزونيًا يخترق الدوائر المتراكزة في هذا الكهف. لذلك، يمكننا الوصول إلى المركز بمجرد المشي، لكن إذا كان الأمر بهذه السهولة، فلن تكون مهمة شيطانية مستقلة.
“…”
“…لا.”
طَحَنت إيفرين أسنانها بينما تابع ديكولين الحديث بنبرة باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع اسم صوفيان، اتسعت عينا أستال. إلى جانبها، كان كل من كريتو، إيفرين، وسيلفيا مفهومين، ولكن صوفيان…
“بغض النظر عما يقوله أو ما أقوله، يجب ألا تفقدي رباطة جأشك.”
لحسن الحظ، لم يلحق ديكولين بهما. لا، بدا وكأنه لا يرغب في ملاحقتهما. كان الأمر غريبًا جدًا. بالطبع، بمجرد أن رأى كارلوس، اتسعت حدقتا عينيه. كان الأمر مرعبًا حقًا أن ترى عروق يوكلين تتفتح أمامك.
شهيق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجوباها ليو وجولي. هز الاثنان رأسيهما ونظرا إلى الممر حيث كان الباب مغلقًا بإحكام والجماهير تتدفق في كل مكان.
نظرت إيفرين إليه وغمضت عينيها لتمنع تدفق الدموع.
تحدث المدمن أستال. فأجاب آخر.
“السحرة عادةً هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها سحر جديد تماماً. ليس هناك الكثير من الأشخاص الذين سيلحقون بها، إذ أن قلة قليلة من السحرة يمكنهم فهم هذه النظرية بالكامل وإثباتها. ومع ذلك، فكري في احتمالية الاستنباطات من هذه النظرية.”
رفع ديكولين عصاه وضغط بها على كتفها.
“ستكون فوضى.”
“لتحقيق الانتقام لمقتل والدك، يجب أن يكون لديكِ القوة العقلية لتحمل هذا القدر. هل ستستمرين في الانهيار بهذه السهولة؟”
—لكن أنت!
غرست العصا في كتفها. لم تسمح إيفرين لنفسها أن تدفع للخلف. كانت تحدق فيه وهي تحاول جاهدة الحفاظ على موقفها.
“واحد، اثنان، واحد، اثنان.”
“…لا تخيبيني بعد الآن.”
—إيفرين. ديكولين قتلني.
عضت إيفرين شفتها السفلى وأومأت برأسها. في الوقت نفسه، شعرت بشيء غريب. ديكولين كان الشخص الذي تكرهه أكثر من أي شخص آخر في العالم، ولكنه كان أيضاً الشخص الذي تثق فيه أكثر.
“ستكون فوضى.”
“أمسكيها.”
—إيفرين. ديكولين قتلني.
واصل ديكولين الحديث. لم يكن هناك حاجة للسؤال عن ماذا. ضغطت عصاه مرة أخرى على كتفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنها معجزة.”
“لن تقعي في وهم هذا السرداب.”
حاولت إيفرين التراجع، لكن ساقيها لم تتحركا. كان الأمر وكأن قدميها التصقتا بالارض .
إذا أمسكت بعصاه أثناء سيرهما، تعتمد عليه وتستند عليه، ستكون قادرة على اتخاذ المسار السهل للحظة. لكن إيفرين هزت رأسها وشهقت.
[مهمة مستقلة: دخول الممر]
“…لا.”
—ألا تنوين الانتقام لي؟
بصوت مليء بالثقة، وهي تحمل حقيبة الحلوى وتنظر إلى ديكولين.
“…أستاذ؟”
“أستطيع فعل المزيد. سواء كان والدي، جدتي، جدي، أمي، أوه، لم أرَ أمي قط، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت إيفرين. كانت خطوات ديكولين الطويلة أسرع بمرتين أو ثلاث من خطواتها.
أزاحت يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“يمكن أن ترسل لي أي شخص.”
طاخ— طاخ—
“…”
عند سماع تلك الكلمات، فقدت إيفرين أعصابها. تضيقت عيناها.
صمت قصير جداً تبعه قبل أن يستدير ديكولين ويمضي قدماً بمفرده مرة أخرى، لكن إيفرين رأت. رأت بالتأكيد. لقد أومأ برأسه قليلاً، وزاوية شفتيه اهتزت للأعلى لمدة نصف ثانية. ذلك الأستاذ، ذلك الأستاذ اللعين، ربما كان فخوراً بها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منح الوصول للأشخاص الذين عيّنهم ديكولين.”
سارت إيفرين إلى الأمام عبر السرداب، وهي تعد خطواتها.
“أعتقد أن الوقت لم يحن بعد.”
“واحد، اثنان، واحد، اثنان.”
المشاعر التي ظهرت في تلك العيون كانت شفقة، واحتقار، وخيبة أمل، وازدراء. لم تكن إيجابية على الإطلاق.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت إيفرين. كانت خطوات ديكولين الطويلة أسرع بمرتين أو ثلاث من خطواتها.
“…هذا كل شيء. تم الانتهاء من الإثبات النظري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
في الجزيرة العائمة، في قبو ميجيسيون، غرفة سرية للمخدر. تم الانتهاء من أطروحة الأستاذ، التي كان مدمنون عديدون منغمسين فيها اليوم.
“هل قابلتِ الرجل الذي قتلته؟”
“…”
“إذا كنت شخصًا لا يملك الصبر، المثابرة، والتصميم، فقد تموت، حسنًا؟”
أغلق جميع المدمنين أفواههم ورفعوا رؤوسهم نحو المعادلة. كانت أجمل نظرية ظهرت في العقود الأخيرة تملأ السبورة.
أزاحت يده.
“آه…”
ثم وقف الرجل أخيرًا. ألقى الكتاب الذي كان يقرأه ونظر حوله إلى الحشد.
صاح أحد المدمنين، وبكى آخر. وانحنى مدمن آخر في إعجاب.
“هل علينا فقط المشي؟”
“…إنها معجزة.”
كانت عاجزة عن الرد.
تحدث المدمن أستال. فأجاب آخر.
أن تنتقم من ديكولين لتعذيبه و وتقتليه .
“نعم. ومع ذلك، فإن المشكلة الأكبر هي الإثبات. هل يوجد ساحر يجرؤ على تنفيذ هذه النظرية عملياً… حتى ديكولين، الذي أنشأها، سيجد صعوبة في القيام بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قابلتِ والدكِ؟”
“…”
“ذلك الأحمق لم يتوقف عن التباهي منذ وصولنا.”
أومأ أستال برأسه. كان ديكولين رئيس الأساتذة في برج السحر الإمبراطوري وعقل العصر. هذه الأطروحة حول اختراع العناصر النقية نُشرت من قبله.
“سيتم تقسيم هذه النظرية ونشرها. لا يهم إن كانت كتاباً مدرسياً من الأكاديمية أو إن كانت تُدرّس من قبل ديكولين نفسه.”
“إنها سحر جديد تماماً. ليس هناك الكثير من الأشخاص الذين سيلحقون بها، إذ أن قلة قليلة من السحرة يمكنهم فهم هذه النظرية بالكامل وإثباتها. ومع ذلك، فكري في احتمالية الاستنباطات من هذه النظرية.”
لم يكن هناك شيء جيد في التقدم أو الذهاب أولاً. ما كان يختبره هذا الكهف هو القوة العقلية. وكانت تلك القوة التي يمكن أن تُسمى أعظم مواهب ديكولين.
لم يكن من الضروري فهم كل هذه النظرية. كانت الأطروحة العظيمة عظيمة فقط لأفكارها.
—افتح الباب بالفعل!
“سيتم تقسيم هذه النظرية ونشرها. لا يهم إن كانت كتاباً مدرسياً من الأكاديمية أو إن كانت تُدرّس من قبل ديكولين نفسه.”
“…لا.”
سيتم تسمية المدرسة الجديدة باسم مدرسة ديكولين، تيمناً بمبتكرها.
“ستظهر نقاط تفتيش مع تقدمنا.”
“لنجمع هذه المعرفة الآن. بالإضافة إلى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجوباها ليو وجولي. هز الاثنان رأسيهما ونظرا إلى الممر حيث كان الباب مغلقًا بإحكام والجماهير تتدفق في كل مكان.
“منح الوصول للأشخاص الذين عيّنهم ديكولين.”
“…”
“نعم.”
في يوم من الأيام، قال لها ديكالين الهراء أن والدها لا يحبها. هل كان هذا صحيحاً، أم مجرد خدعة؟، لكنها لم تصدق إلا بوالدها ولقد أصبحت ساحرة من أجله…
عيّن ديكولين عدة أشخاص يُسمح لهم بقراءة الأطروحة مجاناً إذا تم إثباتها. نظر أستال إلى القائمة.
“هناك من سيتخلفون عن الركب على أي حال.”
“أولاً… صوفيان من العائلة الإمبراطورية؟”
أومأ أستال برأسه. كان ديكولين رئيس الأساتذة في برج السحر الإمبراطوري وعقل العصر. هذه الأطروحة حول اختراع العناصر النقية نُشرت من قبله.
“نعم. بالنسبة لها، لا يُعتبر مجرد سماح بالقراءة؛ بل هي هدية في أطروحته.”
“كنت فقط أختبر قدرتك على التحمل.”
عند سماع اسم صوفيان، اتسعت عينا أستال. إلى جانبها، كان كل من كريتو، إيفرين، وسيلفيا مفهومين، ولكن صوفيان…
ليو، جولي، وسيلفيا. انضمت ليا إلى مجموعتها وتنهدت بارتياح.
“لا أعتقد أنها ساحرة.”
“أعتقد أن الوقت لم يحن بعد.”
“أليس ديكولين هو معلمها السحري؟”
“لا بأس يا كارلوس.”
شعر أستال ببعض التردد. العلاقة بين الجزيرة العائمة والعائلة الإمبراطورية لم تكن جيدة في الأساس.
—ماذا تفعلين؟
“نعم. ليس لدينا الكثير لنفعله إن كان طلباً من الأستاذ ديكولين.”
“…”
كان إثبات هذه الأطروحة الصعبة قد استهلك قدراً هائلاً من القوى العاملة والموارد المالية نيابةً عن الجزيرة العائمة، لذا كان لديهم نسبة معينة من الحصص. ولكن بالطبع، كان ذلك لا مفر منه لأن ديكولين هو من يمتلك السلطة النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاء الكثير من الناس. حوالي تسعة آلاف شخص؟ هذا عدد كبير.”
“إذن سأعلن ذلك. أطروحة ديكولين، التي تم التحقق منها، سيتم تصنيفها على أنها من درجة شجرة المعرفة وستُعرض أولاً على صوفيان من العائلة الإمبراطورية.”
“لا بأس يا كارلوس.”
ربما سيكون هذا حدثاً كبيراً يهز القارة.
—افتح الباب، أيها الأحمق!
“ستكون فوضى.”
“…هذا كل شيء. تم الانتهاء من الإثبات النظري.”
كان من غير المعتاد جداً أن يتم تصنيف الأطروحة السحرية التي تم التحقق منها لأول مرة في درجة شجرة المعرفة، التي تُعد أعلى درجة، ولكن تقديم الأطروحة للعائلة الإمبراطورية، وخاصةً صوفيان، مجاناً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —كان هناك شيء واحد فقط توقعته منك.
“نعم. كما يقول البعض عن ديكولين، ستكون حالة تثبت بوضوح أن السحرة لديهم ولاء الفرسان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيفرين.”
أجاب أستال ووضع أطروحة ديكولين بعناية فائقة في صندوق كنز مختوم بالسحر يتألف من خمس طبقات وست طبقات.
سارت إيفرين إلى الأمام عبر السرداب، وهي تعد خطواتها.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
أطلقت إيفرين الزفير الذي كانت تحبسه. وهي ترتجف، شعرت بمزيج من المشاعر يرتفع بداخلها. الاستياء. الغضب. الكراهية. كانت هذه كلها المشاعر التي سكبها والدها عليها.
—لكن أنت!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
