قمر الشتاء (1)
الفصل 180: قمر الشتاء (1)
“صحيح.”
كانت هناك بركة صافية في الغابة غير المعروفة في ريكيورداك. كان مكانًا غامضًا لا يتجمد حتى في هذا الموسم البارد، ربما بسبب المانا التي يحتويها.
“…ألم يكن ذلك مكتوبًا في التقرير؟”
بَلوووب—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. كما قلتِ، أريد الكثير. قد يطعنني هذا الطمع في الظهر يومًا ما.”
كنتُ أصطاد هناك الآن. بفضل خاصية جذب الأسماك في صنارة الصيد التي حسنتها بـ「يد ميداس」، لم يكن الأمر مملًا. بهذه الطريقة، إذا رميت الطُعم، كانت الأسماك تلتقطه بسرعة. لوّحتُ بصنارة الصيد.
“صحيح.”
تششش…
“أوه، هذا هو الأستاذ!”
انطلق السمك عبر السطح، عاجزًا عن منعي من سحبه. عندما كنتُ على وشك التحقق من حجم ونوع السمكة ووضعها في الدلو-
“سمعت أنك فشلت في الهروب؟ لقد قبض عليك الأستاذ~.”
“أريد أن أسأل.”
“…يبدو أن الأعلى يتردد في تزويدنا. الآن، ربما لأن التوقعات بأن موجة الوحوش ستكون أكبر من المعتاد تنتشر إلى حد ما… يبدو أنهم يخزنون. أوه، آسف. لم أكن أريد أن أكون صريحًا-”
جذب صوت مألوف وغير متوقع نظري.
“نعم. يقولون إنه حتى إذا كانت الحواجز تمنعهم، فإن هناك خطرًا كبيرًا من التسرب إذا كان عدد الوحوش كبيرًا جدًا، لذا فضلوا أن يساعدوا هنا…”
“لماذا تريد أن تصبح الرئيس بشدة؟”
بدأت غانيشا تمارس بعض التمارين. رفعت ذراعيها إلى أعلى وأسفل، ثم ساقيها إلى اليسار واليمين.
جولي. كانت تقف مستقيمة، تنظر إليّ مباشرة دون أدنى تعبير في عينيها الشفافتين.
“إيفرين.”
“لماذا تريد كل هذه القوة؟”
“…ليا. لماذا لا نمسك شيئًا؟”
انزلقت عيني نحو البركة. ألقيت الطُعم مجددًا وأجبت.
رفعت جولي عينيها، باردة مثل الشتاء من حولنا. كنتُ راضيًا بذلك، فضحكت.
“أليست حماية ريكيورداك ما كنتِ ترغبين فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***** شكرا لكم جميعا علي متابعة الرواية الي الان انتم حقا الأفضل بلا شك. والآن أعلن وصولنا الي منتصف الطريق فلقد أنهينا 50% من الرواية وبهذه المناسبة فتحت غرفة في سيرفر الديسكورد للرواية سيشرفني رؤيتكم فيها . مبارك للجميع ***** شكرا للقراءة Isngard
“نعم. ولكن يجب على من سيرحل أن يفعل—”
لم أكن أعلم أن هناك الكثير من الناس يعيشون في الجبال حول ركورداك، لكنني بدأت الآن أفهم سبب حماية جولي لهذه الحدود بشدة.
“إذا رحل الجميع، هل تنوين أن تموتي هنا؟”
—هاه! إنها تفتح!
“…أنا فارسة أعرف كيف أتراجع. عندما يكون الملايين من الوحوش خصمك، فإن هدف ريكيورداك الوحيد هو كسب الوقت. وأنا على استعداد لتوفير الوقت لهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ديلريك إلى مساعديه وضحك على مضض.
لدغت سمكة أخرى. كانت عيون جولي تتابع الخط المتمايل.
“نعم! شكرًا، شكرًا!”
“…سمعت أنك تحقق في حادثة روكفيل وفيرون بطريقتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض الحارس بسرعة وفتح البوابة.
غيرتُ الموضوع. ارتجف جسد جولي.
“…”
“سمعت أنك كلفت مغامرًا مشهورًا. رغم أنكِ فارسة مفلسة.”
“نعم! شكرًا، شكرًا!”
“…”
“لذا، حتى ذلك الحين، اعملوا بجد على التحضيرات. ولا تفكروا حتى في الهروب.”
“تخلي عن ذلك. لن تجدي شيئًا.”
“نعم.”
تصلب نظر جولي. ولكنني كنتُ آمل ألا تكتشف ما بداخل روكفيل. حتى مع خيانة من وثقت به، كانت ستلوم نفسها فقط.
“من اليوم، أغلق الطريق المؤدي إلى خارج ريـكورداك.”
“إذًا دعني أسألك. هل ماتوا في حادثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تريد كل هذه القوة؟”
“…ألم يكن ذلك مكتوبًا في التقرير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ثم انخفض رأس جولي. سقط ظل على عينيها.
“يكفي، فقط أخبرني بأسمائهم.”
“حقًا، أنت…”
“سوف نوقفهم هنا، بالتأكيد.”
التقطتُ صنارة الصيد بلا اكتراث.
تششش…
تششش-!
ضحكت غانيشا بهدوء.
قطرات الماء بللت كتف جولي بينما سحبت سمكة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“حسنًا. كما قلتِ، أريد الكثير. قد يطعنني هذا الطمع في الظهر يومًا ما.”
“نعم، نعم؟ لا- لا. الهروب؟ كفارس، لا أهرب أبدًا، هاهاها… صحيح يا شباب؟”
رفعت جولي عينيها، باردة مثل الشتاء من حولنا. كنتُ راضيًا بذلك، فضحكت.
“صحيح.”
“لكن لا يهمني.”
“أنا أعرف الأستاذ جيدًا. سيكون الموت هنا أقل ألمًا من الهروب~.”
“…”
“أسرعوا!”
“لو كنت سأندم على الكلمات التي سأسمعها يومًا ما؛ لما عشتُ بهذه الطريقة في المقام الأول.”
“…هل تهينني؟”
عضت جولي شفتيها.
“نعم، نعم؟ لا- لا. الهروب؟ كفارس، لا أهرب أبدًا، هاهاها… صحيح يا شباب؟”
“الآن أسأل. هل تندمين على حياتك الآن؟”
ساد الصمت في المكان. شخص ما مد يده لصفع الرجل الذي كنت أتكلم معه.
كان هذا سؤالًا يخترق جوهر هوية جولي. لم تكن لها حياتها الخاصة. ولدت هذه الطفلة بقتل والدتها. كانت تعتقد ذلك بنفسها، وفي النهاية تخلت عن كل شيء .
“أوه، نعم. أستاذ.”
“نعم. أندم. كل لحظة لها علاقة بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …تششش–!
أومأت برأسي برفق.
ذلك الصوت ذو اللكنة الثقيلة أزعجني. لم أحب رائحتهم أيضًا. هززت رأسي بعدم رضا. على الفور، تغيرت ملامح وجوههم.
“أنتِ مسكينة. وكأنكِ تحاولين ملء حياتك بهوية الفارس.”
“نعم. أندم. كل لحظة لها علاقة بك.”
“…هل تهينني؟”
نظرت عبر البوابات.
“صحيح. لأنكِ شخص قلبتِ معنى حياتك الحقيقي، وجعلتِ مهنة الفارسة هدف حياتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
في تلك اللحظة، انتفخ جسد جولي بالمانا. انخفضت درجة حرارة الهواء من حولي فجأة.
“أريد أن أساعد أيضًا.”
-هنا… ها؟
ثم غادرت جولي، وعدت للصيد.
خف غضب جولي للحظة، ونظرنا نحو الصوت الطفولي الذي قاطعنا.
“نعم.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق السمك عبر السطح، عاجزًا عن منعي من سحبه. عندما كنتُ على وشك التحقق من حجم ونوع السمكة ووضعها في الدلو-
“…”
“أمم، رئيس؟”
بين الشجيرات كان هناك طفلان. كما لو أنهما جاءا للصيد، كل منهما يحمل صنارة صيد كبيرة على ظهره. ليا وليو.
غيرتُ الموضوع. ارتجف جسد جولي.
“…مرحبًا.”
“…”
انحنت ليا، ثم قلدها ليو بعد لحظة. كنت أعتقد أنهما سيغادران على الفور لأن الجو كان جادًا. ولكن.
“…”
“اجلس هنا، ليو. هنا من الأسهل الإمساك.”
لدغت سمكة أخرى. كانت عيون جولي تتابع الخط المتمايل.
بدلًا من ذلك، نشرا كرسيًا بسيطًا وجلسا. جولي وأنا نظرنا إليهما بذهول.
“…هناك الكثير، رئيس.”
“حسنًا! هل طعم السمك لذيذ؟”
“…كل الأقواس متشابهة. أطلق طلقة.”
“بالطبع! دعونا نصطاد، وسأشويه لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…السكان؟ هنا؟”
بلوب- بلوب-
هاهاها- هاهاها- هاهاها-
غرقت صنارة صيدهم في البركة. نظرت إلى جولي، والتقت أعيننا للحظة.
“نعم. يبدو أنه يخطط لصنع العشرات منها في المستقبل.”
“…سأذهب فقط. لدي مهمة.”
ضحكت غانيشا مازحةً. فبادلها ديلريك الابتسامة بينما كان يلعن في داخله.
“حسنًا.”
“…”
ثم غادرت جولي، وعدت للصيد.
“…”
…تششش–!
“إنه قوس تلقائي.”
أمسكت بسمكة. الطفلان نظرا إليّ.
…تششش–!
…تششش–!
صرير—
أمسكت بواحدة أخرى. الطفلان عبسا.
“في المرة القادمة، لا تلمسيني.”
…تششش–!
كتبت أسمائهم في كتاب القتل الخاص بي. وبمجرد أن غادرت، اقتربت إيفرين ولويينا. منذ أن غادر ألين، كانت هاتان الاثنتان تشغلان موقعه.
الثالثة. همسا لبعضهما البعض.
“أمم، رئيس؟”
“…ليا. لماذا لا نمسك شيئًا؟”
“قلها. سأجعل الإمدادات تصل في غضون ثلاثة أيام.”
“…أعتقد أن البروفيسور يصطادها كلها.”
كتبت أسمائهم في كتاب القتل الخاص بي. وبمجرد أن غادرت، اقتربت إيفرين ولويينا. منذ أن غادر ألين، كانت هاتان الاثنتان تشغلان موقعه.
تششش–!
“نعم.”
الرابعة. عندما وجدا نظراتهما الغاضبة تتجه نحوي، غادرت.
“كيف؟”
* * *
“…”
كان فرسان القصر الإمبراطوري في حيرة عميقة. سواء تجاهلوا تحذير ديكولين وغادروا ريكيورداك أو تظاهروا بالجنون وتحالفوا معه… بالطبع، إذا نجحوا في الدفاع، يمكنهم الحصول على فوائد مالية واجتماعية ضخمة، بالإضافة إلى شرف الفرسان.
“في المرة القادمة، لا تلمسيني.”
المشكلة كانت أن فرص حدوث ذلك كانت ضئيلة للغاية. كان من حسن حظهم أن يفروا في منتصف الطريق وينقذوا حياتهم.
“بالطبع! دعونا نصطاد، وسأشويه لك.”
“…هيه.”
“…”
مع كل تلك الأفكار، شاهد الفارس ديلريك، الذي كان يقوم بدورية على الجدار مع ضباطه، مشهدًا غير معتاد. كان أحد الحراس يعبث ببعض الآلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“نعم، فارس؟”
“…سأذهب فقط. لدي مهمة.”
“ما هذا؟”
“نعم.”
كان شيئًا غريبًا بمقبض متصل بقوس كبير. أجاب الحارس على سؤال ديلريك.
بدأت غانيشا تمارس بعض التمارين. رفعت ذراعيها إلى أعلى وأسفل، ثم ساقيها إلى اليسار واليمين.
“إنه قوس تلقائي.”
“ألستِ الكابتن غانيشا؟”
“…قوس تلقائي؟”
“أسرعوا!”
“نعم.”
“…سمعت أنك تحقق في حادثة روكفيل وفيرون بطريقتك.”
رفع الحارس القوس.
رفعت جولي عينيها، باردة مثل الشتاء من حولنا. كنتُ راضيًا بذلك، فضحكت.
“اخترعه البروفيسور. قوته مذهلة.”
“صحيح.”
“…كل الأقواس متشابهة. أطلق طلقة.”
مع كل تلك الأفكار، شاهد الفارس ديلريك، الذي كان يقوم بدورية على الجدار مع ضباطه، مشهدًا غير معتاد. كان أحد الحراس يعبث ببعض الآلات.
“نعم.”
“…سمعت أنك تحقق في حادثة روكفيل وفيرون بطريقتك.”
ثم أخذ الحارس وضعه. أولًا، أمسك بمقبض القوس التلقائي، و—! انطلقت عشرات الأسهم في لحظة. أصيب ديلريك والفرسان بالدهشة.
كان شيئًا غريبًا بمقبض متصل بقوس كبير. أجاب الحارس على سؤال ديلريك.
“200 سهم تم استهلاكها في 10 ثوانٍ. بالطبع، الدقة أقل، لكنها جيدة جدًا ضد الأعداد الكبيرة.”
قبل أن تُفتح البوابة بالكامل، اخترقت أذني أصواتٌ هادرة. أشعة الشمس الساطعة جاءت من الجانب الآخر.
“…يبدو كذلك. هل هو اختراع البروفيسور؟”
نظرت إلى الخلف بصمت. اقتربت إيفرين.
“نعم. يبدو أنه يخطط لصنع العشرات منها في المستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند تلك الكلمات، اتسعت أعين ديلريك ومساعديه.
“…”
“لماذا لا تجيبون~؟ هل تنوون الهروب؟”
يبدو أن استعداداته كانت تجري على قدم وساق. في تلك اللحظة-
جولي. كانت تقف مستقيمة، تنظر إليّ مباشرة دون أدنى تعبير في عينيها الشفافتين.
هوووونج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن استعداداته كانت تجري على قدم وساق. في تلك اللحظة-
صعد شخص من تحت الحاجز. هب النسيم واهتز شعرها الأحمر حول وجهها. انحنى ديلريك تلقائيًا تقريبًا.
لم أكن أعلم أن هناك الكثير من الناس يعيشون في الجبال حول ركورداك، لكنني بدأت الآن أفهم سبب حماية جولي لهذه الحدود بشدة.
“ألستِ الكابتن غانيشا؟”
“تخلي عن ذلك. لن تجدي شيئًا.”
“نعم؟ أوه، كيف حالك، ديلريك؟”
“م-مساعدة؟ أم أن الأستاذ كلفكِ بمهمة؟”
“أنا بخير.”
أجاب السجان، مرتبكًا.
“سمعت أنك فشلت في الهروب؟ لقد قبض عليك الأستاذ~.”
“قلها. سأجعل الإمدادات تصل في غضون ثلاثة أيام.”
ضحكت غانيشا مازحةً. فبادلها ديلريك الابتسامة بينما كان يلعن في داخله.
“أريد أن أسأل.”
“هاها، نعم. لم يكن الأمر أنني كنت أحاول الهروب، بل أقنعني الأستاذ بشخصيته، لكن… إلى أين تذهبين؟”
في اليوم التالي، بدأت في تفتيش شامل لركورداك.
“أريد أن أساعد أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان من الصعب القيام بذلك، فكروا في أسطورة يوكلين. أو ربما يوجد على الأقل دم شيطاني بينكم. حتى لو قلتم إنه لا يوجد، أليس هناك واحد على الأقل؟ لن أقبل أي رد. فقط أرسلوا الإمدادات.
عند تلك الكلمات، اتسعت أعين ديلريك ومساعديه.
“بالطبع!
“م-مساعدة؟ أم أن الأستاذ كلفكِ بمهمة؟”
لدغت سمكة أخرى. كانت عيون جولي تتابع الخط المتمايل.
“ههه. هذه المهام الخطيرة تبدأ على الأقل بـ 50 مليون إلن. إنها مساعدة مجانية فقط. كما أن علاقتنا تعود لزمن بعيد.”
─ أستطيع أن أغفر هذا التأخير، ولكن إذا استمر لفترة أطول، فلن يكون لدي خيار سوى رفع دعوى قضائية بسبب خرق العقد. بالطبع، أنا متأكد من أن لديكم مشاكلكم، لكنني لا أهتم. يجب أن يتم الوفاء بعقدكم مع يوكلين. حتى لو اضطررتم إلى تقليل ما تعطونه للعائلات الأخرى، سنحصل بالتأكيد على إمداداتنا.
“كيف؟”
“همم~. هل تعرف لماذا تأتي الوحوش الشيطانية في الشتاء؟”
“…سمعت أنك تحقق في حادثة روكفيل وفيرون بطريقتك.”
“أليس ذلك بسبب القمر وجوعهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هناك شيء يحدث هناك.”
ضحكت غانيشا بهدوء.
“…سأذهب فقط. لدي مهمة.”
“نعم، هذا صحيح. في الشتاء، يظهر القمر الأزرق والأحمر بالتناوب، ويكونون جائعين لدرجة أنهم يفقدون صوابهم، صحيح؟ لذا يتجهون جنوبًا وكأنهم مسحورون… بفضل ذلك، يمكنني التدخل حتى لو كنت بمفردي~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا صحيح~. سأقوم بتأخيرهم~. أعتقد أنني أستطيع تأخير تقدمهم لمدة أسبوع تقريبًا.”
بدأت غانيشا تمارس بعض التمارين. رفعت ذراعيها إلى أعلى وأسفل، ثم ساقيها إلى اليسار واليمين.
“مهلاً، ما الذي يحدث؟”
“إذاً… قطيع من الوحوش بمفردكِ؟”
تششش–!
“نعم، هذا صحيح~. سأقوم بتأخيرهم~. أعتقد أنني أستطيع تأخير تقدمهم لمدة أسبوع تقريبًا.”
“200 سهم تم استهلاكها في 10 ثوانٍ. بالطبع، الدقة أقل، لكنها جيدة جدًا ضد الأعداد الكبيرة.”
سقط فك ديلريك من الدهشة. ذلك الجيش الهائل، بمفردها لمدة أسبوع.
“…أعتقد أن البروفيسور يصطادها كلها.”
“لذا، حتى ذلك الحين، اعملوا بجد على التحضيرات. ولا تفكروا حتى في الهروب.”
أومأت برأسي برفق.
ابتسمت غانيشا.
كان فرسان القصر الإمبراطوري في حيرة عميقة. سواء تجاهلوا تحذير ديكولين وغادروا ريكيورداك أو تظاهروا بالجنون وتحالفوا معه… بالطبع، إذا نجحوا في الدفاع، يمكنهم الحصول على فوائد مالية واجتماعية ضخمة، بالإضافة إلى شرف الفرسان.
“أنا أعرف الأستاذ جيدًا. سيكون الموت هنا أقل ألمًا من الهروب~.”
“حقًا، أنت…”
قالت تلك الكلمات القاسية بابتسامة، لتقتل أي فكرة متبقية في أذهان الفرسان عن الهرب.
لم أكن أعلم أن هناك الكثير من الناس يعيشون في الجبال حول ركورداك، لكنني بدأت الآن أفهم سبب حماية جولي لهذه الحدود بشدة.
“لماذا لا تجيبون~؟ هل تنوون الهروب؟”
“تخلي عن ذلك. لن تجدي شيئًا.”
“نعم، نعم؟ لا- لا. الهروب؟ كفارس، لا أهرب أبدًا، هاهاها… صحيح يا شباب؟”
—شكرًا، أيها الحراس!
“بالطبع!
بين الشجيرات كان هناك طفلان. كما لو أنهما جاءا للصيد، كل منهما يحمل صنارة صيد كبيرة على ظهره. ليا وليو.
هاهاها- هاهاها- هاهاها-
أشارت لويينا إلى الجانب الآخر من الجدار، نحو مدخل ركورداك. كما قالت، كان هناك ضجيج.
نظر ديلريك إلى مساعديه وضحك على مضض.
“نعم، نعم؟ لا- لا. الهروب؟ كفارس، لا أهرب أبدًا، هاهاها… صحيح يا شباب؟”
* * *
جولي. كانت تقف مستقيمة، تنظر إليّ مباشرة دون أدنى تعبير في عينيها الشفافتين.
في اليوم التالي، بدأت في تفتيش شامل لركورداك.
“أمم، رئيس؟”
“لدينا ما يقارب أسبوعين من الطعام. ثلاثة أسابيع إذا ادخرنا قليلاً. ثمانية أسابيع إذا جوعنا السجناء.”
جذب صوت مألوف وغير متوقع نظري.
“ماذا عن الإمدادات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضت جولي شفتيها.
“أوه… هذا.”
ثم غادرت جولي، وعدت للصيد.
كان ضابط الإمدادات الإدارية في مخزن الطعام في ركورداك يخدش مؤخرة عنقه بمظهر غامض قليلاً.
“ماذا عن الإمدادات؟”
“أخبرني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…يبدو أن الأعلى يتردد في تزويدنا. الآن، ربما لأن التوقعات بأن موجة الوحوش ستكون أكبر من المعتاد تنتشر إلى حد ما… يبدو أنهم يخزنون. أوه، آسف. لم أكن أريد أن أكون صريحًا-”
“نعم. ولكن يجب على من سيرحل أن يفعل—”
“لا بأس.”
أومأت برأسي برفق.
أومأت برأسي وسلمته الأسماك التي اصطدتها اليوم. كان هناك ثلاثة عشر سمكة في الدلو. بدا الضابط مسرورًا.
وقفت بشكل مستقيم ونظرت إليها بينما تقدمت لويينا.
“أوه، شكرًا لك. سأقوم بتمليحها وتخزينها جيدًا. الأسماك التي تصطادها مفيدة جدًا. حتى الآن وصل العدد إلى أربعين-”
“بالطبع!
“يكفي، فقط أخبرني بأسمائهم.”
“…”
“ماذا؟”
“من اليوم، أغلق الطريق المؤدي إلى خارج ريـكورداك.”
“قلها. سأجعل الإمدادات تصل في غضون ثلاثة أيام.”
“ماذا؟”
“أوه، نعم! الأكثر شهرة في الشمال هما روتلين و فيولا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كتبت أسمائهم في كتاب القتل الخاص بي. وبمجرد أن غادرت، اقتربت إيفرين ولويينا. منذ أن غادر ألين، كانت هاتان الاثنتان تشغلان موقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“إيفرين. أرسلي هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، نعم! الأكثر شهرة في الشمال هما روتلين و فيولا.”
“نعم.”
“نعم. يقولون إنه حتى إذا كانت الحواجز تمنعهم، فإن هناك خطرًا كبيرًا من التسرب إذا كان عدد الوحوش كبيرًا جدًا، لذا فضلوا أن يساعدوا هنا…”
نظرت إيفرين دون قصد إلى الجملة المكتوبة في كتاب القتل الخاص بي، واتسعت عيناها بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا فارسة أعرف كيف أتراجع. عندما يكون الملايين من الوحوش خصمك، فإن هدف ريكيورداك الوحيد هو كسب الوقت. وأنا على استعداد لتوفير الوقت لهم.”
“…لقد سمعت أن إمدادات روتلين و فيولا إلى ركورداك ستتأخر.”
جذب صوت مألوف وغير متوقع نظري.
“لا تقوليها بصوت عالٍ.”
…تششش–!
“أوه. حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …تششش–!
همست إيفرين.
“في المرة القادمة، لا تلمسيني.”
─ أستطيع أن أغفر هذا التأخير، ولكن إذا استمر لفترة أطول، فلن يكون لدي خيار سوى رفع دعوى قضائية بسبب خرق العقد. بالطبع، أنا متأكد من أن لديكم مشاكلكم، لكنني لا أهتم. يجب أن يتم الوفاء بعقدكم مع يوكلين. حتى لو اضطررتم إلى تقليل ما تعطونه للعائلات الأخرى، سنحصل بالتأكيد على إمداداتنا.
غرقت صنارة صيدهم في البركة. نظرت إلى جولي، والتقت أعيننا للحظة.
إذا كان من الصعب القيام بذلك، فكروا في أسطورة يوكلين. أو ربما يوجد على الأقل دم شيطاني بينكم. حتى لو قلتم إنه لا يوجد، أليس هناك واحد على الأقل؟ لن أقبل أي رد. فقط أرسلوا الإمدادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس ذلك بسبب القمر وجوعهم؟”
ابتلعت إيفرين بصعوبة.
“نعم.”
“أمم، رئيس؟”
“ماذا؟”
ثم، ربتت لويينا على كتفي. نظرت إليها بغضب.
أومأت برأسي برفق.
“أعتقد أن هناك شيء يحدث هناك.”
بدأت غانيشا تمارس بعض التمارين. رفعت ذراعيها إلى أعلى وأسفل، ثم ساقيها إلى اليسار واليمين.
“…”
“إنه قوس تلقائي.”
أشارت لويينا إلى الجانب الآخر من الجدار، نحو مدخل ركورداك. كما قالت، كان هناك ضجيج.
“…أنت ما زلت الرئيس الحساس كما كنت من قبل.”
“في المرة القادمة، لا تلمسيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ مسكينة. وكأنكِ تحاولين ملء حياتك بهوية الفارس.”
“…أنت ما زلت الرئيس الحساس كما كنت من قبل.”
“…”
نقرت بلساني وسرت نحو الصخب.
“هيه! لا تدخلوا بعد! لم يتم اتخاذ أي قرار!”
“مهلاً، ما الذي يحدث؟”
“إذًا دعني أسألك. هل ماتوا في حادثة؟”
“أوه، نعم. أستاذ.”
قطرات الماء بللت كتف جولي بينما سحبت سمكة أخرى.
أجاب السجان، مرتبكًا.
“…هل تهينني؟”
“القرويون الجبليون يتجمعون هنا.”
“القرويون الجبليون يتجمعون هنا.”
“…السكان؟ هنا؟”
تششش…
“نعم. يقولون إنه حتى إذا كانت الحواجز تمنعهم، فإن هناك خطرًا كبيرًا من التسرب إذا كان عدد الوحوش كبيرًا جدًا، لذا فضلوا أن يساعدوا هنا…”
قبل أن تُفتح البوابة بالكامل، اخترقت أذني أصواتٌ هادرة. أشعة الشمس الساطعة جاءت من الجانب الآخر.
نظرت عبر البوابات.
“…كل الأقواس متشابهة. أطلق طلقة.”
“افتحوها.”
“…يبدو أن الأعلى يتردد في تزويدنا. الآن، ربما لأن التوقعات بأن موجة الوحوش ستكون أكبر من المعتاد تنتشر إلى حد ما… يبدو أنهم يخزنون. أوه، آسف. لم أكن أريد أن أكون صريحًا-”
“نعم.”
“سوف نوقفهم هنا، بالتأكيد.”
ركض الحارس بسرعة وفتح البوابة.
“…سأذهب فقط. لدي مهمة.”
صرير—
“سوف نوقفهم هنا، بالتأكيد.”
—هاه! إنها تفتح!
* * *
—إنها تفتح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت ليا، ثم قلدها ليو بعد لحظة. كنت أعتقد أنهما سيغادران على الفور لأن الجو كان جادًا. ولكن.
—شكرًا، أيها الحراس!
“أوه، هذا هو الأستاذ!”
—شكرًا! أحضرنا الكثير من الطعام أيضًا! وأحضرت جسدي أيضًا لأساعد!
“قلها. سأجعل الإمدادات تصل في غضون ثلاثة أيام.”
قبل أن تُفتح البوابة بالكامل، اخترقت أذني أصواتٌ هادرة. أشعة الشمس الساطعة جاءت من الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن استعداداته كانت تجري على قدم وساق. في تلك اللحظة-
“…”
“…ماذا ستفعل؟”
وقفت بشكل مستقيم ونظرت إليها بينما تقدمت لويينا.
مع كل تلك الأفكار، شاهد الفارس ديلريك، الذي كان يقوم بدورية على الجدار مع ضباطه، مشهدًا غير معتاد. كان أحد الحراس يعبث ببعض الآلات.
“…هناك الكثير، رئيس.”
“أليست حماية ريكيورداك ما كنتِ ترغبين فيه؟”
كان هناك الكثير من الناس. في المسافة، كانت هناك حشود تسير على الطريق. كانت وجوههم البريئة وعيونهم الصافية تنظر إلى السجن.
“ماذا عن الإمدادات؟”
“صحيح.”
─ أستطيع أن أغفر هذا التأخير، ولكن إذا استمر لفترة أطول، فلن يكون لدي خيار سوى رفع دعوى قضائية بسبب خرق العقد. بالطبع، أنا متأكد من أن لديكم مشاكلكم، لكنني لا أهتم. يجب أن يتم الوفاء بعقدكم مع يوكلين. حتى لو اضطررتم إلى تقليل ما تعطونه للعائلات الأخرى، سنحصل بالتأكيد على إمداداتنا.
لم أكن أعلم أن هناك الكثير من الناس يعيشون في الجبال حول ركورداك، لكنني بدأت الآن أفهم سبب حماية جولي لهذه الحدود بشدة.
“نعم. أندم. كل لحظة لها علاقة بك.”
“شكرًا لكِ-”
“هيه! لا تدخلوا بعد! لم يتم اتخاذ أي قرار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت ليا، ثم قلدها ليو بعد لحظة. كنت أعتقد أنهما سيغادران على الفور لأن الجو كان جادًا. ولكن.
أوقف الحراس القرويين من الدخول. استجابوا بشكل مطيع.
المشكلة كانت أن فرص حدوث ذلك كانت ضئيلة للغاية. كان من حسن حظهم أن يفروا في منتصف الطريق وينقذوا حياتهم.
“أوه، هذا هو الأستاذ!”
“…”
“إنه الأستاذ الذي جاء إلى ركورداك!”
أشارت لويينا إلى الجانب الآخر من الجدار، نحو مدخل ركورداك. كما قالت، كان هناك ضجيج.
“تشرفنا بلقائك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
ذلك الصوت ذو اللكنة الثقيلة أزعجني. لم أحب رائحتهم أيضًا. هززت رأسي بعدم رضا. على الفور، تغيرت ملامح وجوههم.
“…ماذا ستفعل؟”
“أوه، سنبذل قصارى جهدنا! نحن-”
“نعم؟ أوه، كيف حالك، ديلريك؟”
“اصمت.”
مع كل تلك الأفكار، شاهد الفارس ديلريك، الذي كان يقوم بدورية على الجدار مع ضباطه، مشهدًا غير معتاد. كان أحد الحراس يعبث ببعض الآلات.
ساد الصمت في المكان. شخص ما مد يده لصفع الرجل الذي كنت أتكلم معه.
“يكفي، فقط أخبرني بأسمائهم.”
“…ماذا ستفعل؟”
“…”
سألت لويـنـا بينما كان الحراس وكل هؤلاء اللاجئين ينظرون إلي. تأملت. بالطبع، لم يكن يناسب هذه الشخصية أيضًا، فهم مغطون بالأوساخ ومحاطون بالذباب.
تششش–!
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا صحيح~. سأقوم بتأخيرهم~. أعتقد أنني أستطيع تأخير تقدمهم لمدة أسبوع تقريبًا.”
نظرت إلى الخلف بصمت. اقتربت إيفرين.
أومأت إيفرين قليلاً بقلق. نظرت للأمام مجددًا، مركّزًا عيني على الحشد المتوتر مرة أخرى. وأنا أحدق فيهم، تحدثت إلى إيفرين التي كانت خلفي.
“إيفرين.”
“اصمت.”
“ن-نعم…؟”
سقط فك ديلريك من الدهشة. ذلك الجيش الهائل، بمفردها لمدة أسبوع.
أومأت إيفرين قليلاً بقلق. نظرت للأمام مجددًا، مركّزًا عيني على الحشد المتوتر مرة أخرى. وأنا أحدق فيهم، تحدثت إلى إيفرين التي كانت خلفي.
كان فرسان القصر الإمبراطوري في حيرة عميقة. سواء تجاهلوا تحذير ديكولين وغادروا ريكيورداك أو تظاهروا بالجنون وتحالفوا معه… بالطبع، إذا نجحوا في الدفاع، يمكنهم الحصول على فوائد مالية واجتماعية ضخمة، بالإضافة إلى شرف الفرسان.
“…يمكنك بناء مأوى مؤقت مع درنت، أليس كذلك؟”
-هنا… ها؟
“أوه، بالطبع!”
“لكن لا يهمني.”
أجابت إيفرين بصوت عالٍ. أومأت أيضًا وتوجهت إلى الخلف بصمت. كان القرويون صامتين، لكن لويـنـا وإيفرين تقدمتا وأشارتا لهم.
“…”
“ماذا تنتظرون؟ ادخلوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند تلك الكلمات، اتسعت أعين ديلريك ومساعديه.
“أسرعوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، فارس؟”
“…أوه!”
“إذاً… قطيع من الوحوش بمفردكِ؟”
“نعم! شكرًا، شكرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ديلريك إلى مساعديه وضحك على مضض.
كان هناك الكثير من الناس يتدفقون بسرعة. صوت الخطى والعربات كان يتردد في أرجاء السجن. ولكن لم يكن الأمر مقتصرًا على الناس فقط. فقد وكل القرويون الحراس برعاية جميع ماشيتهم، بما في ذلك الدجاج، والماشية، والمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …تششش–!
“…ما هذا؟”
“…”
ركض الفرسان متأخرين للانضمام إلى الحشد، وكانت جولي بينهم. ناديت على السجان الذي كان يقف بجوارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تلك الكلمات القاسية بابتسامة، لتقتل أي فكرة متبقية في أذهان الفرسان عن الهرب.
“أيها الحارس.”
“ماذا؟”
“نعم، نعم؟”
أمسكت بسمكة. الطفلان نظرا إليّ.
“من اليوم، أغلق الطريق المؤدي إلى خارج ريـكورداك.”
“صحيح.”
“آه… نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —شكرًا! أحضرنا الكثير من الطعام أيضًا! وأحضرت جسدي أيضًا لأساعد!
“سوف نوقفهم هنا، بالتأكيد.”
لدغت سمكة أخرى. كانت عيون جولي تتابع الخط المتمايل.
*****
شكرا لكم جميعا علي متابعة الرواية الي الان انتم حقا الأفضل بلا شك. والآن أعلن وصولنا الي منتصف الطريق فلقد أنهينا 50% من الرواية وبهذه المناسبة فتحت غرفة في سيرفر الديسكورد للرواية سيشرفني رؤيتكم فيها .
مبارك للجميع
*****
شكرا للقراءة
Isngard
الرابعة. عندما وجدا نظراتهما الغاضبة تتجه نحوي، غادرت.
صعد شخص من تحت الحاجز. هب النسيم واهتز شعرها الأحمر حول وجهها. انحنى ديلريك تلقائيًا تقريبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
