ترقية سولدا (2)
الفصل 88: ترقية سولدا (2)
─هل تسمعني؟
سيلفيا أمسكت بقطعة الخريطة المتبقية في يدها. وهي تحدق في مجرد زاوية منها، وأغمضت عينيها.
الدوائر التسع على الخريطة تمثل أهدافًا. ومع ذلك، لم يكن من الضروري أخذ جميع الخرائط التسع.
السلسلة السحرية أو الخاصية. تلك الأمور لم تكن مهمة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك جزء منها لم أكن على علم به.
تذكرت ملمس الخريطة التي لمستها. تذكرت نسيجها ووظيفتها.
“أنا؟ من برج جامعة الإمبراطورية.”
وفعلت ألوانها الثلاثة الأساسية.
عند سماعهم كلماته، أخذوا تحذيره على محمل الجد وبقوا في مكانهم. كان العرق البارد يُرى بوضوح يتساقط من بعضهم.
الخريطة التي سرقوها. الشيء التي شعرت بها سيلفيا بدأ يتجدد، ويهتز من الزاوية.
“ما معنى ‘مريح’؟” Isngard: {استخدمت كلمة (comfy ) }
لم تجرب ذلك من قبل، لكنها أعادتها إلى حالتها الأصلية تمامًا.
كان صوتها جادًا جدًا. ضحكت بهدوء.
الخريطة المرممة لم تكن مختلفة عن الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أمزح.”
حتى دوائرها الحمراء كانت تتحرك “بنفس الطريقة” التي كانت تتحرك بها من قبل.
كانت عيناها قد أصبحتا باردتين بالفعل.
همست سيلفيا ببرود وهي تقبض على قبضتيها الصغيرتين: “رايلي من مغامري العقيق الأحمر.”
“لا أعرف. حسنًا، يجب أن نذهب. أليس هذا من مسؤولية ‘ضابط الأمن’؟”
‘باستخدام الغضب كوقود، ينمو الإلياد. المحن التي لا تقتلنا تجعلنا أقوى.’
ضحكت رايلي. بصفتهم جزءًا من فريق مغامري العقيق الأحمر، تلقوا طلبًا غير معقول من رئيس عائلة الإلياد بمجرد تقديمهم لاختبار سولدا.
هل هذا هو النمو الذي كان غليثيون يتحدث عنه؟
“نعم. ديكولين.”
رايلي. دوزمورا.
— هناك وسيلة. الرجاء الانتظار. سوف أ-
كانت تصدق إنجازاتهم من الحكايات الخيالية بسذاجة.
“نعم. ديكولين.”
ومع ذلك، اعتقدت أن عليهم البدء في الاستعداد للثمن الذي سيتعين عليهم دفعه لخيانتها. مع علمها بأنهم سيجتمعون مرة أخرى بالتأكيد خلال هذا الاختبار، قررت ألا تنسى أبدًا فعلتهم.
ضغط بإصبعه على شفتيه. استمر كل من إيفرين ومايو في تناول الحساء بصمت بينما ركز حواسه على محيطهم مغلقاً عينيه.
“لن أخدع بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مفاجئًا.
بعد أن اعترفت بأنها تفتقر إلى الخبرة وتعلمت من غبائها السابق، بدأت تدريجيًا في دمج الدروس التي اكتسبتها مما حدث للتو في ترسانتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن صوتاً تردد في اللحظة التي هجموا فيها. بدا بارداً لدرجة أنه بدا كأنه يجمد ليس فقط الأجواء بل أيضاً كل من سمعه.
“…”
“…”
نظرت سيلفيا إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كنت على وشك استكشاف المذكرات، رنّت الكرة البلورية في جيبي الداخلي.
الشمس كانت تغرب بالفعل.
عندما خرجوا، وجدوا أشخاصاً يرتدون أردية سوداء. لم يكن بحوزتهم عصي سحرية ولا صولجانات. بل كانوا أشبه بوحوش مسلحة بالخناجر. قامت إيفرين بتدفئة سوارها على الفور.
أخرجت حجر مانا من جيبها، وحولته إلى خفاش طار بعد ذلك، مشاركًا رؤيته معها.
الشمس كانت تغرب بالفعل.
بعد أن وضعت دورية حول محيطها، نظرت إلى خريطتها.
للتحديد، رأت مجموعة من الأشخاص يرتدون أروابًا يقفزون من البحر الي جزيرة التدريب ويتقدمون نحو الأحراش.
لماذا قالت رايلي إن ثلاث خرائط كانت ضرورية؟
قليلاً قليلاً، كانت تستسلم.
بينما كانت تفكر في ذلك، جاءت إلى ذهنها كلمات رئيس اللجنة من قبل الامتحان.
“علينا أن نصعد. هناك عدو قادم.”
‘بغض النظر عن كيفية التفكير في الأمر، ألف شخص عدد كبير جدًا!’
ومع ذلك، بصفتي كيم ووجين، كنت خائفًا منها.
في تلك اللحظة، أدركت سيلفيا الحقيقة.
عندما تقدم للأمام، انتشر إحساس بالرهبة بين أجساد أعدائهم. ثم أشعوا مانا واضحة، مشبكينها مع هالتهم الخبيثة.
لم يكونوا يبحثون عن وجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، أدركت سيلفيا الحقيقة.
كانوا يبحثون عن هدف.
“… أستاذي؟ هراء. أشبه بالعدو.”
إذا كان الجميع على هذه الخريطة هدفًا…
“واو، هذا رائع! هل هذا يعني أنه أستاذك؟”
إذن، كان الأمر أسهل مما كانت تتخيل.
بينما كانت تفكر في ذلك، جاءت إلى ذهنها كلمات رئيس اللجنة من قبل الامتحان.
“رايلي من مغامري الياقوت الأحمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مفاجئًا.
كانت عيناها قد أصبحتا باردتين بالفعل.
وعندما لعقت شفتيها، سألتها مايهو: “لكن من أين أنتِ، إيفرين؟”
*****
“…”
بينما كان يمشي على أطراف شاطئ جزيرة التدريب، تمتم دوزمورا: “غليثيون رجل غريب جدًا. لماذا يمنحنا المال للتنمر على ابنته؟”
مع حلول الليل وازدياد البرد، كانت إيفرين تحفر نفقًا. صنعت دعائم لتأمين داخله وغطت المدخل بالأوراق، معززة تمويهها.
ضحكت رايلي. بصفتهم جزءًا من فريق مغامري العقيق الأحمر، تلقوا طلبًا غير معقول من رئيس عائلة الإلياد بمجرد تقديمهم لاختبار سولدا.
تنهد كاركسيل نادماً. نظرت إليه.
“لا تحاول فهم السحرة. فلن نفهمهم أبدًا.”
هذا الشعور لم يكن يناسبني. إنها مجرد مذكرات.
“نحن سحرة أيضًا.”
“شش.”
“هربنا لأننا لم نحب ذلك المجتمع، أليس كذلك؟ حسنًا، أعتقد أنني أستطيع على الأقل استنتاج نية غليثيون. سيلفيا صغيرة وساذجة. من المحتمل أنه يعتقد أن تعرضها للجروح الصغيرة منا أفضل من أن تُخدع بشكل قاتل دفعة واحدة بسبب قلة خبرتها.”
“ه-ها هو. خذي هذا، سيلفيا. سأعطيه لك.”
الأسود تربي أشبالها بقسوة.
“أنا عالقة هنا، لذا هل يمكنك إعطائي تلميحًا على الأقل، أيها المدير؟”
سحبت رايلي أربع خرائط إجمالًا، بما في ذلك خريطة سيلفيا.
ضحكا معًا، ودخلا [البوابة قصيرة المدى].
“الآن بعد أن أمسكت بهم جميعًا…”
“واو، هذا رائع! هل هذا يعني أنه أستاذك؟”
بمجرد أن أعطى المشرف التعليمات، كانت تعرف بالفعل ما يقصده.
ليل حالك.
الدوائر التسع على الخريطة تمثل أهدافًا. ومع ذلك، لم يكن من الضروري أخذ جميع الخرائط التسع.
“نحن سحرة أيضًا.”
يكفي تداخل ثلاث خرائط للكشف عن “جزء” من الدائرة السحرية المخفية داخلها. ومع مستوى بصيرتها، كان ذلك كافيًا لها لتخمين باقي الأمر بشكل مدروس.
يوكلين والإلياد، وكذلك ديكولين ووالده.
“هيه!”
حصلت سيلفيا على خريطتها الثالثة من أحد أهدافها، ثم جمعت الأوراق الثلاث معاً.
ووووووووووونغ—
“همم. حوالي عشرين، أليس كذلك؟”
ظهرت [بوابة قصيرة المدى] على شكل دوامة زرقاء رأسية.
“نحن سحرة أيضًا.”
“تم~”
نظرت إليها باستخدام [الفهم]، محددًا هيكلها السحري على أنه “درع عن بعد”، وهو اختراع قد يكون مفيدًا في الدفاع ضد الوحوش.
صفعة—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً~ لماذا تتصرفين هكذا~ كنت أعلم أنك ستنجحين~”
بعد أن صفقت كفها مع دوزمورا، توقفت وهي تحاول الدخول، حيث شعرت بشخص ما يقترب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج كاريكسيل كوبًا فارغًا، وامتلأ الماء فيه بشكل طبيعي من العدم.
“هاه؟”
ليل حالك.
للتحديد، رأت مجموعة من الأشخاص يرتدون أروابًا يقفزون من البحر الي جزيرة التدريب ويتقدمون نحو الأحراش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبما أنهم لم يتمكنوا من لمس شعرة من رأس روهاكان، لم يكن هناك جدوى من افتراض أنهم يمكنهم مواجهة ديكولين.
“كيف وصلوا إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن أمسكت بهم جميعًا…”
“… هل هم المذبح؟” سأل، فأجابت بتذمر.
“من الصعب شرح ذلك بالتفصيل، لكنني أسميه [يد ميداس].”
“لا أعرف. حسنًا، يجب أن نذهب. أليس هذا من مسؤولية ‘ضابط الأمن’؟”
“كيف وصلوا إلى هنا؟”
“أتعني السابع الأقوى؟”
كما هو متوقع، لم يكن هذا شيئًا يمكنها الحديث عنه علنًا مع أي شخص.
“نعم. ديكولين.”
“لقد قلت إن المناطيد توقفت عن العمل.”
ضحكا معًا، ودخلا [البوابة قصيرة المدى].
“سأقتلكم.”
*****
ظهر الممتحن في الوقت المناسب. ركزت ريلي نظرها عليه، بينما نقرت سيلفيا لسانها.
ليل حالك.
في هذه الأثناء، في غابة هادئة…
—رايلي من مغامري العقيق الأحمر. لن أسامحك.
عندما لاحظ دهشة إيفرين الكبيرة، قدم لها على الفور تفسيرًا.
أطفأت الزجاج في برج المراقبة، حيث انعكست سيلفيا علىه.
“واو. هذا لذيذ.”
ظهر قمر كبير عليه. أخرجت [دفتر الملاحظات غير المعنون] من جيبي الداخلي، مضيئًا إياه بضوء خافت.
الشمس كانت تغرب بالفعل.
“…”
“لكن هل سأكون مفيدة؟ أنت السابع—”
أداة تشبه المجلة تحتوي على ذكريات ديكولين.
وعندما لعقت شفتيها، سألتها مايهو: “لكن من أين أنتِ، إيفرين؟”
كان هناك جزء منها لم أكن على علم به.
ليل حالك.
سيلفيا ووالدة تلك الطفلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مشكلة!”
غليثيون وديكولين.
بينما كان يمشي على أطراف شاطئ جزيرة التدريب، تمتم دوزمورا: “غليثيون رجل غريب جدًا. لماذا يمنحنا المال للتنمر على ابنته؟”
يوكلين والإلياد، وكذلك ديكولين ووالده.
“هذا مذهل~ إنه مريح للغاية~ مريح~” صفقت مايهو معجبة بعملها.
ومع ذلك، بصفتي كيم ووجين، كنت خائفًا منها.
“نحن سحرة أيضًا.”
إذا اختلطت ذكرياته في المذكرات مع ذكرياتي، فقد لا أعود كيم ووجين بعد الآن…
“نعم. ديكولين.”
“… هذا مضحك.”
“نعم.”
هذا الشعور لم يكن يناسبني. إنها مجرد مذكرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت الدوامة دون أن تنطق بكلمة.
لا يمكن لأي ذاكرة أن تتغلب على القوة العقلية القوية لذاتي.
يوكلين والإلياد، وكذلك ديكولين ووالده.
─هل تسمعني؟
ظهر ممر أزرق في الهواء.
في اللحظة التي كنت على وشك استكشاف المذكرات، رنّت الكرة البلورية في جيبي الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بصدهم.”
كانت صوت جولي.
“شش.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السابع الاقوة على القارة.
—أوه، هل أنت بخير؟
“هيه!”
لسوء الحظ، لم تتمكن من الوصول إلى جزيرة ثروة السحرة. لقد حضرت ذات مرة مكان إثبات في ندوتي، لكن الأمور أصبحت أكثر صرامة منذ ذلك الحين.
“نعم. ديكولين.”
“نعم.”
الدوائر التسع على الخريطة تمثل أهدافًا. ومع ذلك، لم يكن من الضروري أخذ جميع الخرائط التسع.
—هل هذا صحيح؟ هذا جيد.
مع عقلي في حالة من التركيز، تضاعفت قدرتي التحليلية. قمت بسرعة بإجراء جميع التصحيحات الضرورية على ورقتها.
كان صوتها جادًا جدًا. ضحكت بهدوء.
حصلت سيلفيا على خريطتها الثالثة من أحد أهدافها، ثم جمعت الأوراق الثلاث معاً.
“كيف لا تسأمين من القلق عليّ؟”
ظهر ديكولين من بين الشجيرات.
—الآن ليس وقت المزاح.
“سيكون من الأسهل فهمه باعتباره موهبتي. هاها.”
كان ذلك مفاجئًا.
“هربنا لأننا لم نحب ذلك المجتمع، أليس كذلك؟ حسنًا، أعتقد أنني أستطيع على الأقل استنتاج نية غليثيون. سيلفيا صغيرة وساذجة. من المحتمل أنه يعتقد أن تعرضها للجروح الصغيرة منا أفضل من أن تُخدع بشكل قاتل دفعة واحدة بسبب قلة خبرتها.”
“… ما الأمر؟”
كان ذلك بسبب الوضع، لكن حقيقة وجوده تعني وجود عامل خطر حولي.
—توقفت جميع المناطيد في الجزيرة العائمة عن العمل بسبب كارثة سحرية.
—الآن ليس وقت المزاح.
“همم.”
عندما لاحظ دهشة إيفرين الكبيرة، قدم لها على الفور تفسيرًا.
كانت المناطيد الوسيلة الوحيدة للتنقل بين جزيرة التدريب وجزيرة ثروة الساحر.
تثاءبت إيفرين وهي تضع خريطتها جانبًا.
— لكن تم رصد جسم طائر آخر على الرادار. يبدو أن شخصًا ما اقتحم جزيرة التدريب. بعد اعتبار الأمر حالة طارئة، سأتوجه إلى هناك الآن.
“لقد قلت إن المناطيد توقفت عن العمل.”
“لقد قلت إن المناطيد توقفت عن العمل.”
ارتفعت عشرون قطعة خشبية، واقفة بجانبه.
— هناك وسيلة. الرجاء الانتظار. سوف أ-
مدت ريلي يدها نحوها.
انقطع الاتصال.
غليثيون وديكولين.
كان شئ ما على وشك الوقوع.
“علينا أن نصعد. هناك عدو قادم.”
“هذه مشكلة!”
“أوه! إذن لا بد أنك تعرفين الأستاذ ديكولين!” سألت مايهو، وهي تصفق بيديها.
نزلت لوينا من الطابق العلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووووووووووونغ—
“هذه مشكلة!”
سيلفيا أمسكت بقطعة الخريطة المتبقية في يدها. وهي تحدق في مجرد زاوية منها، وأغمضت عينيها.
“تقصدين المناطيد؟”
“… لكنك قلتِ إنك من ريؤك.” سألتها إيفرين بريبة، مما جعل مايهو ترتبك.
“… هل تعرف ذلك؟”
—أوه، هل أنت بخير؟
تشوه وجهها بشكل غريب.
“… هل هم المذبح؟” سأل، فأجابت بتذمر.
“لقد تلقيت التقرير للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من السماء البعيدة، ظهر مشهد موقع الاختبار على الشاشة.
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
“… لماذا، أيها المدير؟ إنها الحقيقة.”
“…”
ظهر ديكولين من بين الشجيرات.
كان ذلك بسبب الوضع، لكن حقيقة وجوده تعني وجود عامل خطر حولي.
“ه-ها هو. خذي هذا، سيلفيا. سأعطيه لك.”
لكنني لم أعتقد أنها ستبقى حقًا.
“هذه الدائرة تستمر في التحرك طوال الوقت. إنه أمر مزعج.”
كانت متعاونة بشكل غريب في الآونة الأخيرة.
الخريطة المرممة لم تكن مختلفة عن الأصلية.
“… أنت لا تتكلم حتى.” عبست لوينا وسكبت فنجانًا من القهوة، ثم أعطتني ورقة مليئة بالمعادلات المعقدة.
… ومع ذلك، كان من الصحيح أيضًا أنها كانت تتلقى صفعات متواصلة من الواقع مؤخرًا. كان ديكولين وعائلة يوكلين مرهقين للغاية لدرجة أن إرادتها وغضبها كانا يضعفان أمام قوتهم.
يبدو أنها كانت مشروعها الحالي.
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
“أنا عالقة هنا، لذا هل يمكنك إعطائي تلميحًا على الأقل، أيها المدير؟”
وفعلت ألوانها الثلاثة الأساسية.
“تلميح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “للأسف، هذا النوع لا يمكن تعليمه أو تعلمه. إنه فطري. هاها.” ابتسم بخجل.
نظرت إليها باستخدام [الفهم]، محددًا هيكلها السحري على أنه “درع عن بعد”، وهو اختراع قد يكون مفيدًا في الدفاع ضد الوحوش.
“أوه~ آنسة، لقد جئتِ في النهاية، أليس كذلك؟”
كان متعلقًا بكتاب [كتاب السحر المتقدم: مبادئ الحماية] الذي قرأته من قبل.
ثم هزت مايو رأسها، وملأت ملامحها بالحزن.
“إنه درع، لكن دائرته غير فعالة للغاية، أيها المدير. يحتاج إلى 10 كيلوجرامات من أحجار المانا يوميًا للحفاظ عليه. لن يستخدمه أحد.”
“… هذا مضحك.”
“دعيني أتحقق منه.”
حددت مجموعة مشبوهة.
أخذت قلم لوينا باستخدام [التحريك الذهني] وعدلت عملها حسب توجيه ذهني.
لم أعرف لماذا، لكن نبرتها بدت حزينة.
خشخشة – خشخشة –
“آآآه… أشعر بالنعاس قليلاً، لكن لا ينبغي أن ننام حتى نفهم مهمتنا.”
مع عقلي في حالة من التركيز، تضاعفت قدرتي التحليلية. قمت بسرعة بإجراء جميع التصحيحات الضرورية على ورقتها.
سحبت رايلي أربع خرائط إجمالًا، بما في ذلك خريطة سيلفيا.
استهلكت حوالي 2000 وحدة من المانا، لكنني اعتبرتها مكافأة لها على البقاء.
ابتسمت بمرارة وهزت كتفيها.
“… خذي.”
بينما كانت تفكر في ذلك، جاءت إلى ذهنها كلمات رئيس اللجنة من قبل الامتحان.
“هاه؟ كان ذلك سريعًا جدًا، أيها المدير. لابد أنك قد خربشت بشكل عشوائي…”
مع عقلي في حالة من التركيز، تضاعفت قدرتي التحليلية. قمت بسرعة بإجراء جميع التصحيحات الضرورية على ورقتها.
اتسعت عيناها وهي تقرأ التصحيحات بوجه عابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاختبار الثاني هو ‘المعلم’ و ‘التلميذ.'”
“…؟ يا إلهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً~ لماذا تتصرفين هكذا~ كنت أعلم أنك ستنجحين~”
كان رد فعل لوينا صريحًا. كعبقرية، فهمت بسرعة. اكتفيت بهز كتفي.
غليثيون وديكولين.
“قرأت مؤخرًا كتابًا يمكنه مساعدتك في مشروعك. سأعيره لك عندما نعود. في المقابل، يمكنك مساعدتي في عملي هنا.”
استغل كاركسيل الفرصة وهرب مع إيفرين ومايو.
“بالعمل… هل تقصد الأمن؟” سألت وهي تركز على التصحيحات.
كانت عيناها قد أصبحتا باردتين بالفعل.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“لكن هل سأكون مفيدة؟ أنت السابع—”
“لقد قلت إن المناطيد توقفت عن العمل.”
“لا تقولي ‘الأقوى’ أمامي.”
“علينا أن نصعد. هناك عدو قادم.”
“… لماذا، أيها المدير؟ إنها الحقيقة.”
“آآآه… أشعر بالنعاس قليلاً، لكن لا ينبغي أن ننام حتى نفهم مهمتنا.”
رفعت لوينا رأسها ورمشت بارتباك، لكنها أطلقت زفرة صغيرة وأومأت.
“…؟ يا إلهي.”
“حسنًا… إنها ألقاب فارغة.”
ريلي.
لم أعرف لماذا، لكن نبرتها بدت حزينة.
“أوه~ آنسة، لقد جئتِ في النهاية، أليس كذلك؟”
“حسنًا. سأساعدك. لا ينبغي أن ترهق نفسك.”
عندما لاحظ دهشة إيفرين الكبيرة، قدم لها على الفور تفسيرًا.
كانت في حالة مزاجية غريبة. قمت بتشغيل الزجاج السحري مرة أخرى دون أن أرد.
“لكن هل سأكون مفيدة؟ أنت السابع—”
بدلاً من السماء البعيدة، ظهر مشهد موقع الاختبار على الشاشة.
“هل سنقضي الليلة هنا؟”
و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رايلي من مغامري الياقوت الأحمر.”
حددت مجموعة مشبوهة.
حتى دوائرها الحمراء كانت تتحرك “بنفس الطريقة” التي كانت تتحرك بها من قبل.
*****
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
مع حلول الليل وازدياد البرد، كانت إيفرين تحفر نفقًا. صنعت دعائم لتأمين داخله وغطت المدخل بالأوراق، معززة تمويهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن صوتاً تردد في اللحظة التي هجموا فيها. بدا بارداً لدرجة أنه بدا كأنه يجمد ليس فقط الأجواء بل أيضاً كل من سمعه.
استخدمت خبرتها عندما كانت تلعب “ألعاب الحرب” في الريف، حيث استبدلت الأشياء التي كانت تصنعها بيديها بالسحر.
حتى بينما كانت إيفرين تعقد حاجبيها، كان الأعداء يقتربون منهم مع كل لحظة تمر وهالتهم القاتلة تزداد وضوحاً.
“هذا مذهل~ إنه مريح للغاية~ مريح~” صفقت مايهو معجبة بعملها.
— هناك وسيلة. الرجاء الانتظار. سوف أ-
“ما معنى ‘مريح’؟”
Isngard: {استخدمت كلمة (comfy ) }
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالعمل… هل تقصد الأمن؟” سألت وهي تركز على التصحيحات.
“إنها كلمة من لغة يورن تعني مريح.”
عدو معترف به من قبل روهاكان.
“… لكنك قلتِ إنك من ريؤك.” سألتها إيفرين بريبة، مما جعل مايهو ترتبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووووووووووونغ—
ضحكت، ثم غيرت الموضوع.
“آآآه… أشعر بالنعاس قليلاً، لكن لا ينبغي أن ننام حتى نفهم مهمتنا.”
“هل سنقضي الليلة هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت لوينا رأسها ورمشت بارتباك، لكنها أطلقت زفرة صغيرة وأومأت.
“آآآه… أشعر بالنعاس قليلاً، لكن لا ينبغي أن ننام حتى نفهم مهمتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السابع الاقوة على القارة.
تثاءبت إيفرين وهي تضع خريطتها جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تحاول فهم السحرة. فلن نفهمهم أبدًا.”
“هذه الدائرة تستمر في التحرك طوال الوقت. إنه أمر مزعج.”
“هاه!”
عندما سمعت صوت غليان الماء، نظرت نحو كاريكسيل، الذي وجدته يطهو الطعام.
سيلفيا ووالدة تلك الطفلة.
وعندما لعقت شفتيها، سألتها مايهو: “لكن من أين أنتِ، إيفرين؟”
خشخشة – خشخشة –
“أنا؟ من برج جامعة الإمبراطورية.”
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
“أوه! إذن لا بد أنك تعرفين الأستاذ ديكولين!” سألت مايهو، وهي تصفق بيديها.
نزلت لوينا من الطابق العلوي.
ردت إيفرين ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا الزميل المزعوم يمزح معي؟’
“أوه، نعم. أخذت دروسًا منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج كاريكسيل كوبًا فارغًا، وامتلأ الماء فيه بشكل طبيعي من العدم.
“واو، هذا رائع! هل هذا يعني أنه أستاذك؟”
بعد أن وضعت دورية حول محيطها، نظرت إلى خريطتها.
“… أستاذي؟ هراء. أشبه بالعدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اختلطت ذكرياته في المذكرات مع ذكرياتي، فقد لا أعود كيم ووجين بعد الآن…
“ماذا؟!” اتسعت عينا مايهو، ونظر كاريكسيل الذي كان يصنع الحساء إلى إيفرين بدهشة.
بعد ثلاث ثوانٍ فقط، بصراخ، مر الساحر الذكر أيضاً من خلالها.
ابتسمت بمرارة وهزت كتفيها.
نظرت سيلفيا إلى السماء.
“كنت أمزح.”
“إنها كلمة من لغة يورن تعني مريح.”
كما هو متوقع، لم يكن هذا شيئًا يمكنها الحديث عنه علنًا مع أي شخص.
ومع ذلك، اعتقدت أن عليهم البدء في الاستعداد للثمن الذي سيتعين عليهم دفعه لخيانتها. مع علمها بأنهم سيجتمعون مرة أخرى بالتأكيد خلال هذا الاختبار، قررت ألا تنسى أبدًا فعلتهم.
ما زالت إيفرين تنتظر اليوم الذي تستطيع فيه الانتقام.
“كيف صنعت هذا؟ نحن لا نملك ماء.”
… ومع ذلك، كان من الصحيح أيضًا أنها كانت تتلقى صفعات متواصلة من الواقع مؤخرًا. كان ديكولين وعائلة يوكلين مرهقين للغاية لدرجة أن إرادتها وغضبها كانا يضعفان أمام قوتهم.
استفاد ديكولين من شهرته في ذلك اليوم.
في البداية، كانت تتشاجر مع سيلفيا عن طريق شد شعرها، بل وقاومت الأساتذة الأرستقراطيين، ولكن في كل مرة كانت تفعل ذلك، كانت تجمع نقاط جزاء واحدة تلو الأخرى.
بمجرد أن أعطى المشرف التعليمات، كانت تعرف بالفعل ما يقصده.
علاوة على ذلك، أثناء تعرضها للتنمر والإهانة من قبل مجموعة من النبلاء… بدأت إيفرين تشعر بالخدر ببطء.
“تم~”
قليلاً قليلاً، كانت تستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمر بالفعل عدة قطع خشبية بمطاردتهم.
هل كان هذا مجرد دليل على النضوج؟
إذن، كان الأمر أسهل مما كانت تتخيل.
“حسنًا، الحساء جاهز.”
كان متعلقًا بكتاب [كتاب السحر المتقدم: مبادئ الحماية] الذي قرأته من قبل.
قدم لهم كاريكسيل طبقًا لكل منهما. كان مصنوعًا من اليقطين وتوابل المغامرين التي جمعها من جميع أنحاء جزيرة التدريب.
لم يكن الأمر يتعلق بالخوف من الموت. إذا كان التضحية بحياتهم سيكون بلا جدوى وعديم الفائدة، فلا خيار أمامهم إلا إعادة التفكير.
أخذت إيفرين ومايهو ملعقة وتذوقتا.
“…”
“واو. هذا لذيذ.”
ومع ذلك، اعتقدت أن عليهم البدء في الاستعداد للثمن الذي سيتعين عليهم دفعه لخيانتها. مع علمها بأنهم سيجتمعون مرة أخرى بالتأكيد خلال هذا الاختبار، قررت ألا تنسى أبدًا فعلتهم.
“صحيح~ جدًا~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اختلطت ذكرياته في المذكرات مع ذكرياتي، فقد لا أعود كيم ووجين بعد الآن…
“كيف صنعت هذا؟ نحن لا نملك ماء.”
“هذه الدائرة تستمر في التحرك طوال الوقت. إنه أمر مزعج.”
“سيكون من الأسهل فهمه باعتباره موهبتي. هاها.”
“هذا مذهل~ إنه مريح للغاية~ مريح~” صفقت مايهو معجبة بعملها.
أخرج كاريكسيل كوبًا فارغًا، وامتلأ الماء فيه بشكل طبيعي من العدم.
“هاه!”
“…؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاختبار الثاني هو ‘المعلم’ و ‘التلميذ.'”
عندما لاحظ دهشة إيفرين الكبيرة، قدم لها على الفور تفسيرًا.
إذا كان الجميع على هذه الخريطة هدفًا…
“من الصعب شرح ذلك بالتفصيل، لكنني أسميه [يد ميداس].”
انقطع الاتصال.
“إنه عملي جدًا. إذا كان سحرًا، ألا يمكنك أن تعلمني إياه أيضًا؟”
“سأقتلكم.”
“للأسف، هذا النوع لا يمكن تعليمه أو تعلمه. إنه فطري. هاها.” ابتسم بخجل.
“… أستاذي؟ هراء. أشبه بالعدو.”
بينما كانت على وشك التعبير عن خيبة أملها، أسكتهم جميعاً فوراً.
“دعيني أتحقق منه.”
“شش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج كاريكسيل كوبًا فارغًا، وامتلأ الماء فيه بشكل طبيعي من العدم.
ضغط بإصبعه على شفتيه. استمر كل من إيفرين ومايو في تناول الحساء بصمت بينما ركز حواسه على محيطهم مغلقاً عينيه.
كانت متعاونة بشكل غريب في الآونة الأخيرة.
خشخشة- خشخشة-
في هذه الأثناء، في غابة هادئة…
كانت عدة خطوات تقترب من موقع قريب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقوا في الظلام باتجاه مصدر الصوت.
لا، كانوا يتجهون بالضبط نحو مخبئهم.
هوووونغ—!
عض على شفته.
كانت صوت جولي.
“علينا أن نصعد. هناك عدو قادم.”
هوووونغ—!
“ماذا؟ عدو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاقت نظراتهم مما أدهشها، لكنها سرعان ما تقدمت بابتسامة مريرة.
بمعرفته أنهم سيُحاصرون قريباً إذا بقوا تحت الأرض، سارع بفتح السقف، فركض الاثنان معه.
كان رد فعل لوينا صريحًا. كعبقرية، فهمت بسرعة. اكتفيت بهز كتفي.
“…”
“لا يُسمح للغرباء بدخول جزيرة التدريب خلال اختبار الترقية إلى سولدا.”
عندما خرجوا، وجدوا أشخاصاً يرتدون أردية سوداء. لم يكن بحوزتهم عصي سحرية ولا صولجانات. بل كانوا أشبه بوحوش مسلحة بالخناجر. قامت إيفرين بتدفئة سوارها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مفاجئًا.
“… أنا آسفة. ربما يكون هذا بسببي.”
“… أستاذي؟ هراء. أشبه بالعدو.”
تنهد كاركسيل نادماً. نظرت إليه.
ما زالت إيفرين تنتظر اليوم الذي تستطيع فيه الانتقام.
“أنت؟”
لم أعرف لماذا، لكن نبرتها بدت حزينة.
ثم هزت مايو رأسها، وملأت ملامحها بالحزن.
“… هل هم المذبح؟” سأل، فأجابت بتذمر.
“لا. لا. لابد أنه بسببي. لم يكن علي أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقوا في الظلام باتجاه مصدر الصوت.
‘من هما هذان الشخصان؟’
حتى بينما كانت إيفرين تعقد حاجبيها، كان الأعداء يقتربون منهم مع كل لحظة تمر وهالتهم القاتلة تزداد وضوحاً.
حتى بينما كانت إيفرين تعقد حاجبيها، كان الأعداء يقتربون منهم مع كل لحظة تمر وهالتهم القاتلة تزداد وضوحاً.
“أنا؟ من برج جامعة الإمبراطورية.”
“سأقوم بصدهم.”
“…”
عندما تقدم للأمام، انتشر إحساس بالرهبة بين أجساد أعدائهم. ثم أشعوا مانا واضحة، مشبكينها مع هالتهم الخبيثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت حجر مانا من جيبها، وحولته إلى خفاش طار بعد ذلك، مشاركًا رؤيته معها.
عض على شفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخريطة التي سرقوها. الشيء التي شعرت بها سيلفيا بدأ يتجدد، ويهتز من الزاوية.
“اذهبا، أنتما الاثنان—”
خشخشة – خشخشة –
اندفعوا قبل أن يكمل حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، مثل ريلي، استنتجت دائرة سحرية وفتحت [البوابة قصيرة المدى].
لكن صوتاً تردد في اللحظة التي هجموا فيها. بدا بارداً لدرجة أنه بدا كأنه يجمد ليس فقط الأجواء بل أيضاً كل من سمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘باستخدام الغضب كوقود، ينمو الإلياد. المحن التي لا تقتلنا تجعلنا أقوى.’
“دعوني أعطيكم تحذيراً عادلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخريطة التي سرقوها. الشيء التي شعرت بها سيلفيا بدأ يتجدد، ويهتز من الزاوية.
هوووونغ—
“إنها كلمة من لغة يورن تعني مريح.”
ارتفع القتلة وتوقفوا في الهواء، معطِّلين غارتهم. ثم سقطوا على الأرض بوحشية.
“نعم. ديكولين.”
“لا يُسمح للغرباء بدخول جزيرة التدريب خلال اختبار الترقية إلى سولدا.”
نظرت إليها باستخدام [الفهم]، محددًا هيكلها السحري على أنه “درع عن بعد”، وهو اختراع قد يكون مفيدًا في الدفاع ضد الوحوش.
حدقوا في الظلام باتجاه مصدر الصوت.
مع حلول الليل وازدياد البرد، كانت إيفرين تحفر نفقًا. صنعت دعائم لتأمين داخله وغطت المدخل بالأوراق، معززة تمويهها.
خشخشة…
“هربنا لأننا لم نحب ذلك المجتمع، أليس كذلك؟ حسنًا، أعتقد أنني أستطيع على الأقل استنتاج نية غليثيون. سيلفيا صغيرة وساذجة. من المحتمل أنه يعتقد أن تعرضها للجروح الصغيرة منا أفضل من أن تُخدع بشكل قاتل دفعة واحدة بسبب قلة خبرتها.”
خشخشة…
“كيف وصلوا إلى هنا؟”
“إذا خطوتم خطوة واحدة أو أذيتُم الطلاب…”
يبدو أنها كانت مشروعها الحالي.
ظهر ديكولين من بين الشجيرات.
… ومع ذلك، كان من الصحيح أيضًا أنها كانت تتلقى صفعات متواصلة من الواقع مؤخرًا. كان ديكولين وعائلة يوكلين مرهقين للغاية لدرجة أن إرادتها وغضبها كانا يضعفان أمام قوتهم.
هوووونغ—
في البداية، كانت تتشاجر مع سيلفيا عن طريق شد شعرها، بل وقاومت الأساتذة الأرستقراطيين، ولكن في كل مرة كانت تفعل ذلك، كانت تجمع نقاط جزاء واحدة تلو الأخرى.
ارتفعت عشرون قطعة خشبية، واقفة بجانبه.
شعرت ريلي ببعض الخوف من الضغط الذي بدا وكأنه سينفجر في أي لحظة، فبحثت سراً عن دوزمورا، لكن الرجل كان قد اختفى بالفعل قبل أن تلاحظ.
“سأقتلكم.”
نظرت إليها سيلفيا بصمت، نيران باردة تحترق بعمق داخل عينيها.
عند سماعهم كلماته، أخذوا تحذيره على محمل الجد وبقوا في مكانهم. كان العرق البارد يُرى بوضوح يتساقط من بعضهم.
مدت ريلي يدها نحوها.
استفاد ديكولين من شهرته في ذلك اليوم.
ابتسمت بمرارة وهزت كتفيها.
السابع الاقوة على القارة.
“نحن سحرة أيضًا.”
عدو معترف به من قبل روهاكان.
“…”
عند تذكرهم لتلك الألقاب، ارتجفوا.
“هوف، هوف، هوف…”
لم يكن الأمر يتعلق بالخوف من الموت. إذا كان التضحية بحياتهم سيكون بلا جدوى وعديم الفائدة، فلا خيار أمامهم إلا إعادة التفكير.
“لنذهب. هيا!”
الأمر لا يتعلق بالبقاء، بل بالكفاءة.
“إنها كلمة من لغة يورن تعني مريح.”
فبما أنهم لم يتمكنوا من لمس شعرة من رأس روهاكان، لم يكن هناك جدوى من افتراض أنهم يمكنهم مواجهة ديكولين.
“كيف وصلوا إلى هنا؟”
“لنذهب. هيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك جزء منها لم أكن على علم به.
استغل كاركسيل الفرصة وهرب مع إيفرين ومايو.
كانت المناطيد الوسيلة الوحيدة للتنقل بين جزيرة التدريب وجزيرة ثروة الساحر.
أما الذين لم يكن أمامهم سوى المشاهدة، فقد هربوا بسرعة في الاتجاه المعاكس، متخلين عن الهجوم على ما يبدو.
“ما معنى ‘مريح’؟” Isngard: {استخدمت كلمة (comfy ) }
قاموا بهروب ملحوظ، لكن من منظور ديكولين، كان ذلك عبثاً.
*****
لقد أمر بالفعل عدة قطع خشبية بمطاردتهم.
مع حلول الليل وازدياد البرد، كانت إيفرين تحفر نفقًا. صنعت دعائم لتأمين داخله وغطت المدخل بالأوراق، معززة تمويهها.
*****
انقطع الاتصال.
في هذه الأثناء، في غابة هادئة…
ردت إيفرين ببرود.
“ه-ها هو. خذي هذا، سيلفيا. سأعطيه لك.”
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
حصلت سيلفيا على خريطتها الثالثة من أحد أهدافها، ثم جمعت الأوراق الثلاث معاً.
“أوه~ آنسة، لقد جئتِ في النهاية، أليس كذلك؟”
بعد ذلك، مثل ريلي، استنتجت دائرة سحرية وفتحت [البوابة قصيرة المدى].
“لا تلمسيني.”
هوووونغ—!
“لقد قلت إن المناطيد توقفت عن العمل.”
ظهر ممر أزرق في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووووووووووونغ—
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا الزميل المزعوم يمزح معي؟’
نظرت سيلفيا إلى الساحر الذكر الذي فقد للتو خريطته لصالحها. ركع وبلع ريقه بصعوبة بينما كان ينظر إلى السحر الذي أظهرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلميح؟”
دخلت الدوامة دون أن تنطق بكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — لكن تم رصد جسم طائر آخر على الرادار. يبدو أن شخصًا ما اقتحم جزيرة التدريب. بعد اعتبار الأمر حالة طارئة، سأتوجه إلى هناك الآن.
بعد ثلاث ثوانٍ فقط، بصراخ، مر الساحر الذكر أيضاً من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا الزميل المزعوم يمزح معي؟’
هذا جعلها تدرك أن البوابة لم تكن مخصصة لشخص واحد فقط. ومع ذلك، شعرت بأنه لا داعي للقتال على الرغم من شعورها وكأنها تعرضت للخيانة مجدداً.
عض على شفته.
“هوف، هوف، هوف…”
“آآآه… أشعر بالنعاس قليلاً، لكن لا ينبغي أن ننام حتى نفهم مهمتنا.”
تجاهلت الساحر المتعثر على الأرض، ونظرت حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، نعم. أخذت دروسًا منه.”
كانوا تحت الأرض. كان هناك بعض المقاعد الكنسية الطويلة على الجانب الآخر من المكان الذي وقفت فيه.
تذكرت ملمس الخريطة التي لمستها. تذكرت نسيجها ووظيفتها.
كان حوالي عشرين ساحراً قد اجتازوا الاختبار بالفعل. بعضهم نائم، والبعض الآخر يأكل، لكن الأهم من ذلك، وجدت أولئك “الاثنين” بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رايلي من مغامري الياقوت الأحمر.”
ريلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك جزء منها لم أكن على علم به.
دوزمورا.
“أنا عالقة هنا، لذا هل يمكنك إعطائي تلميحًا على الأقل، أيها المدير؟”
“هاه!”
بعد أن صفقت كفها مع دوزمورا، توقفت وهي تحاول الدخول، حيث شعرت بشخص ما يقترب منهم.
تلاقت نظراتهم مما أدهشها، لكنها سرعان ما تقدمت بابتسامة مريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟”
“أوه~ آنسة، لقد جئتِ في النهاية، أليس كذلك؟”
“هاه!”
“…”
اندفعوا قبل أن يكمل حديثه.
نظرت إليها سيلفيا بصمت، نيران باردة تحترق بعمق داخل عينيها.
بعد أن صفقت كفها مع دوزمورا، توقفت وهي تحاول الدخول، حيث شعرت بشخص ما يقترب منهم.
مدت ريلي يدها نحوها.
“لا أعرف. حسنًا، يجب أن نذهب. أليس هذا من مسؤولية ‘ضابط الأمن’؟”
“مرحباً~ لماذا تتصرفين هكذا~ كنت أعلم أنك ستنجحين~”
“… لكنك قلتِ إنك من ريؤك.” سألتها إيفرين بريبة، مما جعل مايهو ترتبك.
“لا تلمسيني.”
“حسنًا، الحساء جاهز.”
“… هاها. هههههه. ههههههه… الأمر هو… كان لدينا سبب…”
“هل سنقضي الليلة هنا؟”
شعرت ريلي ببعض الخوف من الضغط الذي بدا وكأنه سينفجر في أي لحظة، فبحثت سراً عن دوزمورا، لكن الرجل كان قد اختفى بالفعل قبل أن تلاحظ.
نزلت لوينا من الطابق العلوي.
لعنت ريلي في داخلها.
“هذه الدائرة تستمر في التحرك طوال الوقت. إنه أمر مزعج.”
‘هل هذا الزميل المزعوم يمزح معي؟’
كانت صوت جولي.
“همم. حوالي عشرين، أليس كذلك؟”
‘بغض النظر عن كيفية التفكير في الأمر، ألف شخص عدد كبير جدًا!’
ظهر الممتحن في الوقت المناسب. ركزت ريلي نظرها عليه، بينما نقرت سيلفيا لسانها.
عض على شفته.
“الكثير منهم لم يأتِ بعد، لكن سأقدم لكم المعلومات مسبقاً على أي حال. الجميع، انتبهوا لي من فضلكم.”
“هذه الدائرة تستمر في التحرك طوال الوقت. إنه أمر مزعج.”
دعا المشرف ميميك الجميع.
ارتفعت عشرون قطعة خشبية، واقفة بجانبه.
“الاختبار الثاني هو ‘المعلم’ و ‘التلميذ.'”
الشمس كانت تغرب بالفعل.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“… هل هم المذبح؟” سأل، فأجابت بتذمر.
إذن، كان الأمر أسهل مما كانت تتخيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
