مستقبل كل واحد (2)
الفصل 86: مستقبل كل واحد (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كونه أحد الأشخاص الذين تشاجروا معه خلال مؤتمر بيرشت، إلا أنه منحه ابتسامة مشرقة اليوم.
بعد الانتهاء من دروس الإمبراطورة، مشيت في أروقة القصر الإمبراطوري مع جولي، التي حافظت على يقظتها على الرغم من مكان وجودنا. و في طريقنا، ظهر جولانج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها ها ها. أرى. على ما يرام. كما هو متوقع منك يا أستاذ. بريمين؟”
“السيد يوكلين. لقد وقع حادث في الطابق السفلي.”
ارتفع المنطاد.
وافقنا على القدوم معه، وتوجهنا تحت الأرض عبر الممر الوحيد المؤدي إلى [مرآة الشيطان]، سبب ظلام هذا المكان.
بدا بيتان متشككًا، لكنه لم يقل المزيد. ربتط بريمين علي صدرها بهدوء.
لكن…
لحسن الحظ، على الرغم من أن سيلفيا كانت هادئة، إلا أن المغامر كاريكسل كان واسع المعرفة وثرثارًا.
“إنه مغلق. تلك هي المشكلة.” عبس.
عندما غادر، حدقت بهدوء في كوبي المعكرونة قبل أن تطرق باب سيلفيا.
كان باب الطابق السفلي مغطى بنسيج جاف سميك مثل القطران.
… كان ديكولين أمام الحمام مباشرة.
“منذ متى كان على هذا الحال؟”
ما الذي يكمن في هذا الطابق السفلي، وماذا تعني مهمة “ظلام القصر الإمبراطوري”.
“اليوم فقط. لقد كان بابًا عاديًا قبل أن يصبح هكذا.” أمسك بمقبض الباب وهزه بشكل عشوائي، لكنه لم يتزحزح. “حتى الفرسان لم يتمكنوا من فتحه، لذلك اضطررت إلى إعادتهم جميعًا.”
“… حسنا.”
أومأت.
كان فيه سريرين ومكاتب وثلاجات. كان هناك أيضًا حمامان وأريكة واحدة.
“إذن ربما لم يحن الوقت المناسب بعد.”
مرة واحدة.
“تقصد… سيدي يوكلين، هل تعرف ماذا يوجد هناك؟”
عندما غادر، حدقت بهدوء في كوبي المعكرونة قبل أن تطرق باب سيلفيا.
ما الذي يكمن في هذا الطابق السفلي، وماذا تعني مهمة “ظلام القصر الإمبراطوري”.
[معسكر اعتقال روهالاك]
لم أشهد ذلك فقط. لقد قمت بانهائها أيضًا كلاعب.
أومأت برأسها وهي تتذكر ذلك اليوم.
في النهاية، أشار إلى الظلام الذي يحتضن صاحب القصر الإمبراطوري.
في تلك اللحظة، اقتربت جولي الفارسة البيضاء وأرشدتها إلى برج مراقبة مرتفع، في قمته ديكولين المطل على المعسكر. حتى في هذه المساحة القاحلة والحارة، كان لا يزال يرتدي بدلة.
بمعنى آخر، كان «ماضي صفيان» ينتظرنا خلف هذا الباب، وكانت المرآة ممرًا إليه.
“نائبة المدير.”
كان الشيطان المتواجد أمرًا طبيعيًا. بعد كل شيء، ان موتها يعني نهاية هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت.
وكما قلت من قبل، إذا ماتت، فستكون [ نهاية اللعبة]. وكانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وبغض النظر عن ذلك، فقد قتل سبعة أشخاص في ليلة واحدة.
نظرًا لأن صفيان كانت متراجعة، فقد كانت هناك العشرات من المهام التي توفر فرصًا لاستكشاف الماضي. من بينها، كان هذا الحدث مهمًا للغاية، ولكن من المدهش أنه لا حاجة إلى التعامل معه بشكل عاجل في الوقت الحالي.
حول عملاء المطعم النبلاء تركيزهم إلى تناول الطعام مرة أخرى.
“كيف أعرف إذا لم أذهب حتى؟ ساغادر الآن. أخبرني عندما يفتح.”
بدا بيتان متشككًا، لكنه لم يقل المزيد. ربتط بريمين علي صدرها بهدوء.
“نعم. سأفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه… هناك منحدر أمامنا مباشرة. أستطيع حتى أن أرى الغيوم.”
وبينما كان جولانج يستدير بتعبير مرير، تمتمت جولي في شك، “هذا غريب. لماذا كان قبو القصر الإمبراطوري هكذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ربما لم يحن الوقت المناسب بعد.”
“ليس عليك أن تعرف.”
“نائب المدير بريمين هي ضيفي.”
“ماذا؟”
“أعتقد أنك تعرفين كيفية ارتداء حزام الأمان علي الاقل.”
“لا تفكر حتى في التدخل.”
“لا يوجد شيء اسمه حساسية المنطاد، أيتها الغبية. أوه لا. لا تتقيأ. قاومي. إذا تقيأت، سأقتلك… آااه”.
ضاقت عيناها لكنني لم أهتم بها. لا ينبغي لها أن تعرف أبدًا ما الذي يكمن في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تشغيل الموسيقى الكلاسيكية التي هدأت أذهان الجميع في الخلفية بينما واصلوا تناول وجباتهم في أجواء المؤسسة الأنيقة.
وفاة صفيان.
و لقد شارك والدها السابق فريدن هيد جزئيًا في ذلك.
إن كون ملابسها دائمًا أكبر قليلاً من حجمها الفعلي لم يكن من قبيل الصدفة. لم تفعل ذلك فقط لتجنب نظرات الآخرين، ولكن ارتداء الملابس المناسبة جلب لها أيضًا عدم الراحة لأنها كانت ضيقة جدًا على صدرها.
“دعينا نذهب. لدي الكثير لأقوم به اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها هادئا، ولكن قلبها كان ينبض.
“… حسنا.”
شعرت إيفرين بالتوتر والإثارة في نفس الوقت. للوصول إلى جزيرة التدريب، موقع اختبار ترويج سولدا، كان عليهم ركوب طائرة تسمى المنطاد، ولهذا السبب كانوا يقفون على منصتها الآن. وبطبيعة الحال، لم يسبق لها أن رأت واحدة من قبل، ناهيك عن ركوب واحدة.
غادرنا القصر الإمبراطوري معًا.
“… أوه~”
ألقى رين، الذي كان ينتظر في السيارة بالقرب من بوابة القلعة، نظرة على دفتر ملاحظاته.
جلست سيلفيا في مقعدها، وبدا أن خديها الكبيرين يمتلئان بالضحك.
“موعدك التالي سيكون في روهالاك بمقاطعة يوكلين.” بدا صوته مختلفا عن المعتاد.
في النهاية، أشار إلى الظلام الذي يحتضن صاحب القصر الإمبراطوري.
لكن لم تظهر أي علامات تشير إلى ذلك، فدخلت السيارة.
“… بالتأكيد.”
“دعينا نذهب.”
وبينما كان جولانج يستدير بتعبير مرير، تمتمت جولي في شك، “هذا غريب. لماذا كان قبو القصر الإمبراطوري هكذا؟ ”
“حسنا.”
“بفف.” دخلت ضحكة سيلفيا المزدرية أذنيها عندما مرت بجوارها وهي ترتدي حذائها، مما تسبب في احمرار خجل إيفرين.
وصلت إيفرين وسيلفيا وكاريكسيل إلى جزيرة ثروة الساحر، ووجدوا مشهدها الغامض مألوفًا إلى حد ما.
“إلى أين تذهبين؟”
“يا للعجب…”
“لا داعي للقلق بشأن رأيي في مجرد معسكر اعتقال. لا تتردد في القيام بما يجب القيام به.” قالت وهي تشعر بألم ثاقب يغلف قلبها. أصبحت شفتيها جافة عندما فكرت في موت عشيرتها في هذا المكان.
شعرت إيفرين بالتوتر والإثارة في نفس الوقت. للوصول إلى جزيرة التدريب، موقع اختبار ترويج سولدا، كان عليهم ركوب طائرة تسمى المنطاد، ولهذا السبب كانوا يقفون على منصتها الآن. وبطبيعة الحال، لم يسبق لها أن رأت واحدة من قبل، ناهيك عن ركوب واحدة.
◆ المشرفون: روبال، وميميك، وريلين، وديكولين، وإيهلم، وكرانسيا، و13 آخرون.
“هل ستذهبون جميعًا؟”
“آسفة آسفة! أنا آسفة!”
لحسن الحظ، على الرغم من أن سيلفيا كانت هادئة، إلا أن المغامر كاريكسل كان واسع المعرفة وثرثارًا.
“هل تتذكرين يا بريمين؟”
“هل… هل أدخل فقط؟ أم يجب علي أن أفعل شيئًا مسبقًا؟ ”
“موعدك التالي سيكون في روهالاك بمقاطعة يوكلين.” بدا صوته مختلفا عن المعتاد.
“لا لا. كل ما عليك فعله هو الصعود إلى الطائرة بهدوء، وكأنك تدخلين المنزل. سأذهب أولاً~”
“أههه!”
صعد الدرج العالي للمنصة أمامهم. تابعته بعينها وهي تحدق بهدوء في ظهره.
“ايفرين. أرى أنك ارتديت حذائك مرة أخرى.»
لكن سيلفيا أمسكت بغطاء رداءها قبل أن تتمكن من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها هادئا، ولكن قلبها كان ينبض.
“واا-! يا! ما هي مشكلتك؟”
“سيلفيا فعلت هذا.”
“إيفيرين الغبية.”
وافقنا على القدوم معه، وتوجهنا تحت الأرض عبر الممر الوحيد المؤدي إلى [مرآة الشيطان]، سبب ظلام هذا المكان.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لدينا ضيف آخر. “يبدو أنك لم تدعوه.”
ضاقت عيناها على سيلفيا التي كانت تنظر إلى حذائها في صمت.
ارتدت حذائها مرة أخرى وركضت حتى لفت انتباهها شخصية مألوفة.
“… أوه~”
“هاي. ان هذه هدية. خذيها.”
ابتسمت إيفرين وهي تدرك ما تقصده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إليهم، لم تستطع إلا أن تظهر العداء.
“هل تقصدين حذائي؟ لقد كنت اعلم ذلك. هل تعتقدينني غبية؟”
“هل تتذكرين يا بريمين؟”
وبما أن كاريكسل قال: “كما لو كنت تدخل منزلاً”، فقد فكرت أن عليها أن تخلع حذائها.
“إيفيرين… غرفتك غير عادية بعض الشيء. خاصتي مختلفة.”
“سأصعد الآن ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء.
صعدت إيفرين الدرجات برشاقة مثل النبلاء، ثم خلعت حذائها قبل ركوب المنطاد. ثم نظرت حولها بحثًا عن خزانة للأحذية.
“اليوم فقط. لقد كان بابًا عاديًا قبل أن يصبح هكذا.” أمسك بمقبض الباب وهزه بشكل عشوائي، لكنه لم يتزحزح. “حتى الفرسان لم يتمكنوا من فتحه، لذلك اضطررت إلى إعادتهم جميعًا.”
“… هاه.”
“ليس عليك أن تعرف.”
لم يكن هناك شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واهاها، إنها تطفو. إنها تطفو، يا هاهوهو…”
“هل علينا أن نعتني بالأمر بأنفسنا؟”
نظر ديكولين إليه.
وسرعان ما ضحك راكب آخر، ولاحظ قدميها. عندما وجدت رد الفعل هذا غريبًا، نظرت حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مصدر إزعاج إيفرين كانت على دراية به.
… كان الجميع يرتدون الأحذية.
“نائبة المدير.”
“بفف.”
دخلت ضحكة سيلفيا المزدرية أذنيها عندما مرت بجوارها وهي ترتدي حذائها، مما تسبب في احمرار خجل إيفرين.
، أمسك الموظف بمفرش مائدة طاولتهم. وهي تسقط
“تلك الفتاة! بجد!”
بدت المرأة مثل آلن، لكن كان لديها صدر مثير، على عكس الأستاذ المساعد. حتى مع ارتداء الرداء، كانوا يتمايلون بشكل ملحوظ.
ارتدت حذائها مرة أخرى وركضت حتى لفت انتباهها شخصية مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع بريمين أن تتذكر، ولكن لا بد أن يكون هناك شخص ما يتذكر القائمة في ذلك اليوم.
“… الأستاذ المساعد ألين؟”
“… أشعر بالمرض.” تمتمت. بعد أن أدركت حالة جسدها، توجهت إلى المرحاض ورفعت غطاءه.
“ايفرين. أرى أنك ارتديت حذائك مرة أخرى.»
“… ما رأيك، نائبة المدير بريمين؟” سأل بيتان بمكر.
جلست سيلفيا في مقعدها، وبدا أن خديها الكبيرين يمتلئان بالضحك.
وفاة صفيان. و لقد شارك والدها السابق فريدن هيد جزئيًا في ذلك.
“أوه ~؟ نعم، حسنًا~ هل كان الأمر ممتعًا~؟ لقد تظاهرت بالخداع عمدا لأجعلك تشعرين بالسعادة. تبدين مكتئبة هذه الأيام، كما تعلمين…”
“هل علينا أن نعتني بالأمر بأنفسنا؟”
حاولت إيفرين الحفاظ على كبريائها وهي تجلس على مقعدها المخصص لها أيضًا، والذي كان بجوار سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقيأت كل ما أكلته، ولم يبدو أن أيًا منهم قد هضم، ثم عادت للخارج.
-الرجاء ربط أحزمة الأمان. سوف يفادر المنطاد 305D الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… آه. ما خطبي؟ هل لدي حساسية؟
فعلت كما أمر الصوت. سخرت منها سيلفيا، التي كانت تنتبه جيدًا لإيماءاتها.
“اليوم أول مرة اسمع أنك تكرهين الفطر.”
“أعتقد أنك تعرفين كيفية ارتداء حزام الأمان علي الاقل.”
كما اخرجت إيفرين الوثائق.
“هامبف. كما قلت، لقد فعلت ذلك عمدا لتحسين مزاجك. ”
“من فضلك قدم لنا ثلاثة أنواع من حساء روتايلي كمقبلات.”
وووووو-
وكما قالت المديرة، فإن اجتماع اليوم قد يكون صعباً للغاية.
ارتفع المنطاد.
كان [فم غورو] في مدخل المهجع. لقد كان أسودًا قدر الإمكان وكانت له شفاه ضخمة.
“قرف!”
لقد انحني بكل سرور لمرافقيه.
“ماذا تفعلين؟”
“لا بأس.”
أمسكت إيفرين بشكل غريزي بكتف سيلفيا، التي بذلت قصارى جهدها لعدم لكمها في وجهها .
ربتت يده القفازية على كتفها عدة مرات، لتهنئتها على ما يبدو.
وونغ—
وبما أن كاريكسل قال: “كما لو كنت تدخل منزلاً”، فقد فكرت أن عليها أن تخلع حذائها.
“واا، واا.”
“إنه هنالك.”
كلما اهتزت الطائرة، زادت قوة قبضتها عليها، فدفعتها سيلفيا بقوة أكبر بعيدًا عنها.
كما اخرجت إيفرين الوثائق.
“اتركيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس بيتان النشط، كانت بريمين مترددة .
“واهاها، إنها تطفو. إنها تطفو، يا هاهوهو…”
فسألها بلا مبالاة: هل تقيأت؟
“هل أنت غبية. قلت لك أن تتركيني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إليهم، لم تستطع إلا أن تظهر العداء.
تشبثت إيفرين بجسدها أكثر بدلاً من ذلك، مع التفاف ذراعيها الآن حول خصرها بإحكام وضغط جبهتها على ساعدها.
توجهت إلى الحوض مرة أخرى بعد ذلك.
“لا تتشبث بي أيتها الحمقاء.”
نظر ديكولين إليه.
“انتظر، دوار الهواء. أشعر بدوار الهواء.”
“لا.”
“آه… آه. ما خطبي؟ هل لدي حساسية؟
“ماذا تفعلين؟”
“لا يوجد شيء اسمه حساسية المنطاد، أيتها الغبية. أوه لا. لا تتقيأ. قاومي. إذا تقيأت، سأقتلك… آااه”.
… كان ديكولين أمام الحمام مباشرة.
…لقد وصلوا إلى جزيرة التدريب ليلاً، الذي منع إيفرين وسيلفيا من النظر حولهم حيث كان الظلام بالفعل في الخارج.
بدا بيتان متشككًا، لكنه لم يقل المزيد. ربتط بريمين علي صدرها بهدوء.
“المبتدأ سيلفيا وإيفيرين. أنتم الإثنان في الغرفة 503. سيبدأ امتحانكم خلال 48 ساعة. من فضلك لا تتردد في الراحة حتى ذلك الحين. ومع ذلك، قبل ذلك، يجب عليك أولاً أن تعطي هذه الوثيقة ختمك وتضعها في [فم غورو] خارج الباب.
تردد صوت هدير مفاجئ بسبب سحر سيلفيا، الذي بنى جدارًا في منتصف غرفتهم الكبيرة، وقسمها إلى مساحتين.
توجهت إيفرين على الفور إلى الغرفة المخصصة لهم وفقًا لتعليمات الموظفين، وتفاجأت بمدى اتساع مكان إقامتهم.
“آه يا أستاذ!”
اعتقدت أنه سيكون مثل سكن جامعي، لكنه كان أكبر من ذلك بكثير.
“انه لا يزال فطر روتايلي، نائبة المدير. انه أغلى من الذهب. فهو ليس مفيدًا لصحتك فحسب، بل إن مذاقه رائع أيضًا. قد يعالج حتى الصدمة الخاصة بك.
“… هذا أفضل من منزلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلبت بريمين في مكانها .
كان فيه سريرين ومكاتب وثلاجات. كان هناك أيضًا حمامان وأريكة واحدة.
“سأترك لكم أن تقررو. فأنتم ضيوفي.”
كل شيء كان متماثلا.
هل كان القدوم إلى هذا المطعم بمثابة اختبار؟
سارت إيفرين بهدوء نحو النافذة ونظرت إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلبت بريمين في مكانها .
“واه… هناك منحدر أمامنا مباشرة. أستطيع حتى أن أرى الغيوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأس البيورد ذيله لرئيس يوكاين دون توقف. كان جسده ثابتا، ولكن طوله كان مثل قزم. ومن ثم، عندما كان يتحدث مع الأستاذ طويل القامة والمنحوت، بدا وكأنه دوبيرمان قصير يتصرف بشكل لطيف مع الإنسان.
غرر-!
إن كون ملابسها دائمًا أكبر قليلاً من حجمها الفعلي لم يكن من قبيل الصدفة. لم تفعل ذلك فقط لتجنب نظرات الآخرين، ولكن ارتداء الملابس المناسبة جلب لها أيضًا عدم الراحة لأنها كانت ضيقة جدًا على صدرها.
تردد صوت هدير مفاجئ بسبب سحر سيلفيا، الذي بنى جدارًا في منتصف غرفتهم الكبيرة، وقسمها إلى مساحتين.
مرة واحدة.
“… يا إلهي.”
“صحيح. انه جيد جدا.”
اعتقدت إيفرين أن الأمر سخيف، لكنها سرعان ما فهمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأنه تم هجرتها مؤخرًا، ستحتاج سيلفيا إلى بعض الوقت بمفردها.
“لا تفعل أي شيء عديم الفائدة.”
“على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع بريمين أن تتذكر، ولكن لا بد أن يكون هناك شخص ما يتذكر القائمة في ذلك اليوم.
مع التركيز على تفريغ أغراضها، قامت بتخزين الروهوك الخاص بها في الثلاجة وطعام الطوارئ الخاص بها، والذي يتضمن ألواح الشوكولاتة، في الجيب الداخلي لردائها.
“نعم.”
وبعد ذلك، نظرت إلى المستندات التي سلمها لها طاقم الاختبار.
… كان الجميع يرتدون الأحذية.
───[تأكيد اختبار ترويج سولدا]───
تقطر.
◆ مدير الامتحان: روز ريو، جيندالف، أدريان.
“هل علينا أن نعتني بالأمر بأنفسنا؟”
◆ المشرفون: روبال، وميميك، وريلين، وديكولين، وإيهلم، وكرانسيا، و13 آخرون.
“تقصد… سيدي يوكلين، هل تعرف ماذا يوجد هناك؟”
◆ ضابط الأمن: ديكولين.
هل كان من الممكن له حتى ألا يلاحظ [التحريك النفسي]؟
◆ يمكن شراء مقاطع الفيديو والتقارير المسجلة أثناء إجراء الاختبار بواسطة العديد من الأبراج السحرية وجزيرة ثروة الساحر والعائلات في القارة. سيتم استخدام هذا كمورد استكشافي.
—البروفيسور ديكولين هو الشخص الأكثر تأثيرًا في القارة هذه الأيام. إنه ليس مثل النبلاء العاديين الذين تتعامل معهم.
◆ لا يمكن تحميل جزيرة ثروة الساحر اي مسؤولية عن أي إصابات تحدث أثناء الاختبار.
خمس مرات.
◆ بصمتك: [ ]
ضربة عنيفة-
“… إنهم لا يتحملون أي مسؤولية على الإطلاق.”
مضغت بريمين اللحم أمامها لأنها شككت في ديكولين.
لقد أخافها ذلك قليلاً.
“كيف أعرف إذا لم أذهب حتى؟ ساغادر الآن. أخبرني عندما يفتح.”
دق دق-
شعرت بنظرته كما لو كانت تخترق جلدها.
أذهلت إيفرين بحذر، “من هناك…؟”
أذهلت إيفرين بحذر، “من هناك…؟”
– هذا أنا كاريكسل. لدي شيء لأعطيك.
تردد صوت هدير مفاجئ بسبب سحر سيلفيا، الذي بنى جدارًا في منتصف غرفتهم الكبيرة، وقسمها إلى مساحتين.
“أوه ~”
“كما هو متوقع. لنذهب معا. أخطط للبقاء هناك لفترة من الوقت حتى لا افوت فرصة رؤية السحرة وهم ينموون…”
فتحت الباب، وجدت المغامر يبتسم بهدوء.
بمجرد خروجها من السيارة، نظرت حولها بحثًا عن ديكولين.
“إيفيرين… غرفتك غير عادية بعض الشيء. خاصتي مختلفة.”
وكانت تأمل ألا يعود.
“سيلفيا فعلت هذا.”
“… حسنا.”
“أوهه. إذن هذه هي الألوان الأساسية الثلاثة؟ إنها تتمتع بموهبة إبداعية حقيقية.”
حول عملاء المطعم النبلاء تركيزهم إلى تناول الطعام مرة أخرى.
بإعجاب، نظر حول المسكن الذي قسمته سيلفيا بشكل مثالي إلى نصفين وقامت بتركيب باب فيه.
“آسفة آسفة! أنا آسفة!”
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
بأصابعها المرتجفة، نظرت في المرآة وعدلت ربطة عنقها الفوضوية، ثم غيرت لون بشرتها الشاحب إلى لون صحي.
“آه. أنا هنا لأعطيك هذه.”
للحظة، تركز اهتمام المطعم عليهم. ومع ذلك، فإنها ابتلعت الصعداء.
سلمها حاويات أسطوانية.
“أنا بخير الآن.”
وأوضح عندما أمالت رأسها في ارتباك.
سقط وعاء حساء بريمين على الأرض وتحطم إلى قطع.
“تُسمى هذه المعكرونة في الكوب، وهي طعام شائع جدًا في الجنوب. فقط قم بإذابة مسحوقه عن طريق سكب الماء المغلي فوقه. من فضلك أعط واحدة لسيلفيا أيضًا.
“… بالتأكيد.”
“أوه، فهمت ~ شكرا لك. لقد بدأت أشعر بالجوع للتو.”
“هاها. حسنًا، أراك غدًا!»
“دعينا نذهب. لدي الكثير لأقوم به اليوم.”
عندما غادر، حدقت بهدوء في كوبي المعكرونة قبل أن تطرق باب سيلفيا.
… كان الجميع يرتدون الأحذية.
ضربة عنيفة-
◆ ضابط الأمن: ديكولين.
فتحت.
“سافعل.”
“هاي. ان هذه هدية. خذيها.”
عندما غادر، حدقت بهدوء في كوبي المعكرونة قبل أن تطرق باب سيلفيا.
رفضت سيلفيا دون أن تنظر حتى إلى ما بين يديها.
“اليوم فقط. لقد كان بابًا عاديًا قبل أن يصبح هكذا.” أمسك بمقبض الباب وهزه بشكل عشوائي، لكنه لم يتزحزح. “حتى الفرسان لم يتمكنوا من فتحه، لذلك اضطررت إلى إعادتهم جميعًا.”
“إلى أين تذهبين؟”
“أوه ~”
“فم غورو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنه سيكون مثل سكن جامعي، لكنه كان أكبر من ذلك بكثير.
“صحيح.”
بعد رفع غطاء المرحاض مرة أخرى..
كما اخرجت إيفرين الوثائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مضحك. إنها تمضغهم.”
كان [فم غورو] في مدخل المهجع. لقد كان أسودًا قدر الإمكان وكانت له شفاه ضخمة.
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
وضعت سيلفيا مجموعتها من الأوراق أولًا، تليها إيفرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انحنت لهم عدة مرات وطلبت المغفرة. وضع ديكولين ملعقته ونظر إلى بريمين. ابتسم بيتان وهو يلفت نظره وأومأ برأسه.
قضم
“بفف.” دخلت ضحكة سيلفيا المزدرية أذنيها عندما مرت بجوارها وهي ترتدي حذائها، مما تسبب في احمرار خجل إيفرين.
“هذا مضحك. إنها تمضغهم.”
“لا تفكر حتى في التدخل.”
بصق [فم غورو] بلورتين بعد ان التهم وثائقهما، بلورة لكل منهما.
“لا تفكر حتى في التدخل.”
“ما هذا؟”
أومأت.
“كرة بلورية شخصية. يمكنك التواصل من خلاله، وفي الحالات الحرجة يرسل إشارة إلى كبير ضباط الأمن. وله العديد من الوظائف الأخرى، لذا يرجى الحرص على عدم فقدانها. وأوضح الساحر الذي يقف بجانب [فم غورو].
“واا-! يا! ما هي مشكلتك؟”
“أوه~ حسنًا. شكرًا لك.”
اعتقدت إيفرين أن الأمر سخيف، لكنها سرعان ما فهمت.
وضعتها إيفرين في جيبها بينما كانت سيلفيا تحدق في البلورة لبعض الوقت أولاً. ربما كان ذلك لأن كبير ضباط الأمن كان “ذلك الأستاذ”.
بعد ذلك مباشرة…
ضحكت بحزن، ولاحظت شخصًا مألوفًا على الجانب الآخر من الردهة.
“… حقًا؟” ضحك ديكولين وهو يتذكر كيف تصرف في بيرشت.
اعتقدت في البداية أنه الأستاذ المساعد ألين لكنها أدركت خلاف ذلك بعد الفحص الدقيق.
“من فضلك قدم لنا ثلاثة أنواع من حساء روتايلي كمقبلات.”
“إنها تشبهه.”
وونغ—
بدت المرأة مثل آلن، لكن كان لديها صدر مثير، على عكس الأستاذ المساعد. حتى مع ارتداء الرداء، كانوا يتمايلون بشكل ملحوظ.
ردت ليليا بريمين، نائبة مدير مكتب السلامة العامة، على كرة المدير البلورية بتكاسل.
كان هذا مصدر إزعاج إيفرين كانت على دراية به.
“شكرًا لك.”
إن كون ملابسها دائمًا أكبر قليلاً من حجمها الفعلي لم يكن من قبيل الصدفة. لم تفعل ذلك فقط لتجنب نظرات الآخرين، ولكن ارتداء الملابس المناسبة جلب لها أيضًا عدم الراحة لأنها كانت ضيقة جدًا على صدرها.
بعد ذلك مباشرة…
“أوه. هل تعرفين شيئًا عن هذا الطعام المسمى كوب المعكرونة…؟” سألت، ولكن سيلفيا قد اختفت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆ مدير الامتحان: روز ريو، جيندالف، أدريان.
“… من الصعب حقًا التقرب منها. إنها مثل القطة الضالة.”
“اتركيني.”
أخذت نفسًا عميقًا وعادت إيفرين إلى غرفتها.
“أوه ~”
مقاطعة يوكلين، في الصباح الباكر.
“سأترك لكم أن تقررو. فأنتم ضيوفي.”
– ضع في اعتبارك أن اليوم اجتماع مهم.
“… بالتأكيد.”
“سافعل.”
—البروفيسور ديكولين هو الشخص الأكثر تأثيرًا في القارة هذه الأيام. إنه ليس مثل النبلاء العاديين الذين تتعامل معهم.
ردت ليليا بريمين، نائبة مدير مكتب السلامة العامة، على كرة المدير البلورية بتكاسل.
“كيف أعرف إذا لم أذهب حتى؟ ساغادر الآن. أخبرني عندما يفتح.”
– لا تقل أي شيء قد يسيء إلى الأستاذ. كن حذرا مع كلماتك.
وفاة صفيان. و لقد شارك والدها السابق فريدن هيد جزئيًا في ذلك.
“على ما يرام.”
في النهاية، أشار إلى الظلام الذي يحتضن صاحب القصر الإمبراطوري.
—البروفيسور ديكولين هو الشخص الأكثر تأثيرًا في القارة هذه الأيام. إنه ليس مثل النبلاء العاديين الذين تتعامل معهم.
الفصل 86: مستقبل كل واحد (2)
“أنا أعرف. سوف اغلق المكالمة.”
لقد أخفت تمامًا هويتها الشيطانية، ولكن على الرغم من ذلك، لا تزال لا تستطيع إلا أن تشعر بالتوتر في كل مرة تقابله.
– لا يا نائب المدير! إذا قلت شيئًا خاطئًا، فليس أنت وحدك بل مكتب السلامة العامة بأكمله
“لذلك جئت إلى هنا للاعتذار شخصيا. على أية حال، هذا مكان جميل حقا. انه شيء مذهل.”
نقر-
ما أربكها هو سبب طرحها للأمر فجأة.
أقفلت الخط.
“آسفة آسفة! أنا آسفة!”
وكما قالت المديرة، فإن اجتماع اليوم قد يكون صعباً للغاية.
رفضت سيلفيا دون أن تنظر حتى إلى ما بين يديها.
كان الموضوع الذي سيتم مناقشته هو قمع الدم الشيطاني، وكان الموقع هو معسكر اعتقال روهالاك. في الأساس، كان هذا اجتماعًا دعا إليه ديكولين تحت ستار تدقيق المعسكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنه سيكون مثل سكن جامعي، لكنه كان أكبر من ذلك بكثير.
“همم.”
◆ المشرفون: روبال، وميميك، وريلين، وديكولين، وإيهلم، وكرانسيا، و13 آخرون.
لقد أخفت تمامًا هويتها الشيطانية، ولكن على الرغم من ذلك، لا تزال لا تستطيع إلا أن تشعر بالتوتر في كل مرة تقابله.
ما أربكها هو سبب طرحها للأمر فجأة.
“نحن هناك تقريبا؟”
فعلت كما أمر الصوت. سخرت منها سيلفيا، التي كانت تنتبه جيدًا لإيماءاتها.
“نعم. هذه هي وجهتنا.”
فعلت كما أمر الصوت. سخرت منها سيلفيا، التي كانت تنتبه جيدًا لإيماءاتها.
بناءً على كلمات السائق، نظرت بريمين من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
[معسكر اعتقال روهالاك]
ردت ليليا بريمين، نائبة مدير مكتب السلامة العامة، على كرة المدير البلورية بتكاسل.
وفي وسط هذه الأراضي القاحلة المقفرة، وجدوا بنية تحتية لا تزال قيد الإنشاء. وهي تحدق في ذلك، لوت بريمين شفتيها بسخرية.
…لقد وصلوا إلى جزيرة التدريب ليلاً، الذي منع إيفرين وسيلفيا من النظر حولهم حيث كان الظلام بالفعل في الخارج.
“نحن هنا.”
“على ما يرام!”
“حسنا.”
ضحكت بحزن، ولاحظت شخصًا مألوفًا على الجانب الآخر من الردهة.
بمجرد خروجها من السيارة، نظرت حولها بحثًا عن ديكولين.
شعرت بريمين بالغضب يغلي داخلها، لكنها ما زالت تقترب منه بهدوء.
“إنه هنالك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقيأت كل ما أكلته، ولم يبدو أن أيًا منهم قد هضم، ثم عادت للخارج.
في تلك اللحظة، اقتربت جولي الفارسة البيضاء وأرشدتها إلى برج مراقبة مرتفع، في قمته ديكولين المطل على المعسكر. حتى في هذه المساحة القاحلة والحارة، كان لا يزال يرتدي بدلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مصدر إزعاج إيفرين كانت على دراية به.
… وبغض النظر عن ذلك، فقد قتل سبعة أشخاص في ليلة واحدة.
“نائبة المدير بريمين. سمعت أن مكتب السلامة العامة يجري عمليات تدقيق للمعسكرات، فما رأيك؟ لم أضيع دعم المركز، أليس كذلك؟
شعرت بريمين بالغضب يغلي داخلها، لكنها ما زالت تقترب منه بهدوء.
“هاه؟”
“أستاذ.”
أومأت.
لقد خفض بصره بشكل غير مباشر وأومأ برأسه بمجرد أن بزغت عيناه عليها.
وووووو-
“لقد أتيت.”
“سأصعد الآن ~”
“نعم. لدينا ضيف آخر. “يبدو أنك لم تدعوه.”
“إلى أين تذهبين؟”
أشارت بريمين خلفها، حيث اقترب منهم الساحر الذي نزل للتو من السيارة.
“لا داعي للقلق بشأن رأيي في مجرد معسكر اعتقال. لا تتردد في القيام بما يجب القيام به.” قالت وهي تشعر بألم ثاقب يغلف قلبها. أصبحت شفتيها جافة عندما فكرت في موت عشيرتها في هذا المكان.
“آه يا أستاذ!”
بعد ذلك مباشرة…
ابتسم الرجل ممتلئ الجسم والعضلي بشكل مشرق وهو ينظر إلى ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهه. إذن هذه هي الألوان الأساسية الثلاثة؟ إنها تتمتع بموهبة إبداعية حقيقية.”
“هذا أنا، بيتان!”
شعرت بريمين بالغضب يغلي داخلها، لكنها ما زالت تقترب منه بهدوء.
على الرغم من كونه أحد الأشخاص الذين تشاجروا معه خلال مؤتمر بيرشت، إلا أنه منحه ابتسامة مشرقة اليوم.
الفصل 86: مستقبل كل واحد (2)
“بيتان؟”
بدت المرأة مثل آلن، لكن كان لديها صدر مثير، على عكس الأستاذ المساعد. حتى مع ارتداء الرداء، كانوا يتمايلون بشكل ملحوظ.
“نعم. كان لدينا سوء فهم كبير في المرة الماضية. لم أدرك حتى نواياك! ”
نظر بيتان حول معسكر اعتقال روهالاك بتعبير راضٍ.
قدم لهم النادل المقبلات بعد فترة وجيزة.
“لذلك جئت إلى هنا للاعتذار شخصيا. على أية حال، هذا مكان جميل حقا. انه شيء مذهل.”
تذكرت حياتها عدة مرات و تقيأت حتى نفدت عصارات معدتها.
ماذا بحق الجحيم كان يقول؟
كان يحدق بها، والصمت يتخلل عينيه الزرقاء الباردة . شعرت وكأن شبحاً كان ينظر إليها.
بالنظر إليهم، لم تستطع إلا أن تظهر العداء.
“نعم. هذه هي وجهتنا.”
“… صحيح. إنه مكان لطيف.” أجاب ديكولين بهدوء ونزل من برج المراقبة. ثم خاطبها.
“منذ متى كان على هذا الحال؟”
“نائبة المدير بريمين. سمعت أن مكتب السلامة العامة يجري عمليات تدقيق للمعسكرات، فما رأيك؟ لم أضيع دعم المركز، أليس كذلك؟
قدم لهم النادل المقبلات بعد فترة وجيزة.
تناوبت عيون بريمين بين ديكولين وبيتان والمخيم.
دق دق-
“لا داعي للقلق بشأن رأيي في مجرد معسكر اعتقال. لا تتردد في القيام بما يجب القيام به.” قالت وهي تشعر بألم ثاقب يغلف قلبها. أصبحت شفتيها جافة عندما فكرت في موت عشيرتها في هذا المكان.
“أوه ~”
“بالطبع! لا يوجد قدر من الامتنان أو الثناء يكفي لفكرتك الرائعة! أستاذ، إذا كنت بحاجة إلى القوى العاملة لبيوراد، من فضلك اسمح لي أن أعرف. أنا، بيتان، جنبًا إلى جنب مع عائلتي، سنكون دائمًا بجانب عائلة يوكلاينز.
“هاي! ماذا تفعلين؟!”
“… حقًا؟” ضحك ديكولين وهو يتذكر كيف تصرف في بيرشت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت جولي، التي أنهت وجبتها في الوقت المناسب، على عجل وغادرت المطعم مع ديكولين.
“حسنًا، إذا لم يكن هناك ما يمكن قوله هنا، فلا داعي للبقاء هنا لفترة أطول. دعنا نذهب إلى أحد مطاعم هادكين.
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
“على ما يرام!”
رفع الأستاذ يده وأوقفها.
“… بالتأكيد.”
لقد خفض بصره بشكل غير مباشر وأومأ برأسه بمجرد أن بزغت عيناه عليها.
على عكس بيتان النشط، كانت بريمين مترددة .
كان رأسها يؤلمها، كما لو كان دماغها قد تحطم إلى أجزاء، وكان قلبها يتسارع بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
قادهم ديكولين إلى [ضوء و ملح]، أشهر مطعم في هاديكاين على الرغم من وجود مطاعم “ثلاث نجوم” كثيرة فيه.
مرة واحدة.
“أنا الشخص الذي يجب أن يدعوك يا أستاذ. إذا قمت بزيارة بوراد، فسوف سأردها بكرامة.
“كرة بلورية شخصية. يمكنك التواصل من خلاله، وفي الحالات الحرجة يرسل إشارة إلى كبير ضباط الأمن. وله العديد من الوظائف الأخرى، لذا يرجى الحرص على عدم فقدانها. وأوضح الساحر الذي يقف بجانب [فم غورو].
نظرت بريمين إلى رؤساء العائلة بالتناوب.
“… ما رأيك، نائبة المدير بريمين؟” سأل بيتان بمكر.
كلاهما كانا من الجحيم.
“نعم نعم. أنا أعتذر. سأدفع ثمن هذا-”
“شكرًا لك على نعمتك لنا وتشريفنا بحضورك يا سيدي.”
“أرى.” أومأت برأسها، والتقطت ملعقتها، وغمرتها في حساءها، ثم غرفتها ببطء،
سلم مدير المطعم ديكولين قائمة.
كان باب الطابق السفلي مغطى بنسيج جاف سميك مثل القطران.
“سأترك لكم أن تقررو. فأنتم ضيوفي.”
“أنا الشخص الذي يجب أن يدعوك يا أستاذ. إذا قمت بزيارة بوراد، فسوف سأردها بكرامة.
لقد انحني بكل سرور لمرافقيه.
شعرت بريمين بالغضب يغلي داخلها، لكنها ما زالت تقترب منه بهدوء.
كانت بريمين تفكر في تناول شريحة لحم، لكن بيتان ضحك كما لو أنه لاحظ شيئًا فاتها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
“ها ها ها ها. أرى. على ما يرام. كما هو متوقع منك يا أستاذ. بريمين؟”
تشبثت إيفرين بجسدها أكثر بدلاً من ذلك، مع التفاف ذراعيها الآن حول خصرها بإحكام وضغط جبهتها على ساعدها.
“تفضل.”
“إنه هنالك.”
“من فضلك قدم لنا ثلاثة أنواع من حساء روتايلي كمقبلات.”
بعد الانتهاء من دروس الإمبراطورة، مشيت في أروقة القصر الإمبراطوري مع جولي، التي حافظت على يقظتها على الرغم من مكان وجودنا. و في طريقنا، ظهر جولانج.
ارتجفت أطراف أصابع بريمين قليلاً.
“شكرًا لك.”
كان روتيللي فطرًا مشهورًا بتنقية الطاقة الشيطانية.
رفع الأستاذ يده وأوقفها.
وباعتباره مكونًا نادرًا عالي الجودة، لم يتم استخدامه في الوصفات فحسب، بل أيضًا كترياق. لن تموت إذا أكلتها، لكنها ستكشف عن هويتها الحقيقية بسبب ردود الفعل الخارجية.
“منذ متى كان على هذا الحال؟”
بعد كل شيء، استجابت دماءهم لتأثير تنقية روتايلي.
ما الذي يكمن في هذا الطابق السفلي، وماذا تعني مهمة “ظلام القصر الإمبراطوري”.
“… ما رأيك، نائبة المدير بريمين؟” سأل بيتان بمكر.
أخذت نفسًا عميقًا وعادت إيفرين إلى غرفتها.
أومأت برأسها وبقي وجهها خاليًا من التعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى رين، الذي كان ينتظر في السيارة بالقرب من بوابة القلعة، نظرة على دفتر ملاحظاته.
“الفطر، لسوء الحظ، هو أحد أكثر الأشياء التي لا أحبها، ولكن… بما أنه فطر روتايلي، وهو فطر عالي الجودة، يجب أن أكون قادرًا على تناوله. كما أنه يفيد صحة الفرد، أليس كذلك؟ ”
قضم
كان صوتها هادئا، ولكن قلبها كان ينبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صحيح. انه جيد جدا.”
وقفت بريمين ساكنة للحظة، ثم سارت بضع خطوات في الردهة.
ابتسم بيتان، وظل ديكولين صامتا.
تذكرت حياتها عدة مرات و تقيأت حتى نفدت عصارات معدتها.
هل كان القدوم إلى هذا المطعم بمثابة اختبار؟
للحظة، تركز اهتمام المطعم عليهم. ومع ذلك، فإنها ابتلعت الصعداء.
دفعت نفسها عن غير قصد إلى حافة الهاوية، وبقيت ساكنة. لا ينبغي لها أن تظهر أي تغييرات جسدية.
كان الشيطان المتواجد أمرًا طبيعيًا. بعد كل شيء، ان موتها يعني نهاية هذا العالم.
”حساء روتيلي مع فاسيلي.“
“لذلك جئت إلى هنا للاعتذار شخصيا. على أية حال، هذا مكان جميل حقا. انه شيء مذهل.”
“شكرًا لك.”
أومأت.
قدم لهم النادل المقبلات بعد فترة وجيزة.
“شكرًا لك.”
وكانت تأمل ألا يعود.
ضربة عنيفة-
التقط بيتان ملعقته بمجرد وضع أحد الأطباق أمامه. فعل ديكولين الشيء نفسه بينما شربت بريمين كوبًا من الماء أولاً.
نظر ديكولين إليه.
سألها الأستاذ وهو يراقبها: “هل تكرهين الفطر إلى هذه الدرجة؟”
كان روتيللي فطرًا مشهورًا بتنقية الطاقة الشيطانية.
“نعم. هذا بسبب الصدمة التي تعرضت لها من تناول فطر سام في الريف عندما كنت طفلة. لقد جئت من قرية فقيرة، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على نعمتك لنا وتشريفنا بحضورك يا سيدي.”
تدخل بيتان.
جلست سيلفيا في مقعدها، وبدا أن خديها الكبيرين يمتلئان بالضحك.
“انه لا يزال فطر روتايلي، نائبة المدير. انه أغلى من الذهب. فهو ليس مفيدًا لصحتك فحسب، بل إن مذاقه رائع أيضًا. قد يعالج حتى الصدمة الخاصة بك.
تدخل بيتان.
“أرى.” أومأت برأسها، والتقطت ملعقتها، وغمرتها في حساءها، ثم غرفتها ببطء،
“خذ راحتك.”
في تلك اللحظة، شعرت بريمين أن الوقت يمتد إلى ما لا نهاية.
وقفت بريمين ساكنة للحظة، ثم سارت بضع خطوات في الردهة.
تقطر.
“آه يا أستاذ!”
تقطر.
“نائبة المدير بريمين. سمعت أن مكتب السلامة العامة يجري عمليات تدقيق للمعسكرات، فما رأيك؟ لم أضيع دعم المركز، أليس كذلك؟
تقطر.
لقد انحني بكل سرور لمرافقيه.
سقطت قطرات سائلة سميكة صفراء على الوعاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر، بعد الانتهاء من شريحة اللحم بطريقة أو بأخرى، سألت بريمين بحذر: “لقد كانت تلك وجبة ممتازة. هل يمكنني أن أترك مقعدي للحظة؟”
كان بإمكانها سماع ضحكات الأرستقراطيين النبيلة وهي تملأ المطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها هادئا، ولكن قلبها كان ينبض.
والأكثر من ذلك، كانت تسمع نبض قلبها وهي تحافظ بشدة على وجهها المستقيم.
“آه. أنا هنا لأعطيك هذه.”
… بمجرد أن اقتربت إحدى الموظفات من طاولتهم، قامت بريمين بسحبها إلى الأسفل باستخدام [التحريك النفسي].
“كما هو متوقع. لنذهب معا. أخطط للبقاء هناك لفترة من الوقت حتى لا افوت فرصة رؤية السحرة وهم ينموون…”
“أههه!”
“آه. أنا هنا لأعطيك هذه.”
، أمسك الموظف بمفرش مائدة طاولتهم. وهي تسقط
تقطر.
رنة—!
وسرعان ما ضحك راكب آخر، ولاحظ قدميها. عندما وجدت رد الفعل هذا غريبًا، نظرت حولها.
سقط وعاء حساء بريمين على الأرض وتحطم إلى قطع.
سلمها حاويات أسطوانية.
للحظة، تركز اهتمام المطعم عليهم. ومع ذلك، فإنها ابتلعت الصعداء.
لقد أخفت تمامًا هويتها الشيطانية، ولكن على الرغم من ذلك، لا تزال لا تستطيع إلا أن تشعر بالتوتر في كل مرة تقابله.
“هاي! ماذا تفعلين؟!”
───[تأكيد اختبار ترويج سولدا]───
“آسفة آسفة! أنا آسفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنه سيكون مثل سكن جامعي، لكنه كان أكبر من ذلك بكثير.
لقد انحنت لهم عدة مرات وطلبت المغفرة.
وضع ديكولين ملعقته ونظر إلى بريمين. ابتسم بيتان وهو يلفت نظره وأومأ برأسه.
شعرت إيفرين بالتوتر والإثارة في نفس الوقت. للوصول إلى جزيرة التدريب، موقع اختبار ترويج سولدا، كان عليهم ركوب طائرة تسمى المنطاد، ولهذا السبب كانوا يقفون على منصتها الآن. وبطبيعة الحال، لم يسبق لها أن رأت واحدة من قبل، ناهيك عن ركوب واحدة.
“كفي. فقط أحضر حساءًا آخر!
ابتسم بيتان، وظل ديكولين صامتا.
“نعم نعم. أنا أعتذر. سأدفع ثمن هذا-”
“شكرًا لك.”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، لقد أزعجه سلوك بيتان المتطفل.
رفع الأستاذ يده وأوقفها.
توجهت إيفرين على الفور إلى الغرفة المخصصة لهم وفقًا لتعليمات الموظفين، وتفاجأت بمدى اتساع مكان إقامتهم.
وأضاف بيتان، الذي أساء فهم نيته، “صحيح. انسَ السداد، لذا أحضر حساءًا آخر —»
كان [فم غورو] في مدخل المهجع. لقد كان أسودًا قدر الإمكان وكانت له شفاه ضخمة.
“لا بأس.”
– لا تقل أي شيء قد يسيء إلى الأستاذ. كن حذرا مع كلماتك.
“… ماذا؟”
“كما هو متوقع. لنذهب معا. أخطط للبقاء هناك لفترة من الوقت حتى لا افوت فرصة رؤية السحرة وهم ينموون…”
“لا تفعل أي شيء عديم الفائدة.”
مرة واحدة.
نظر ديكولين إليه.
تقطر.
في الحقيقة، لقد أزعجه سلوك بيتان المتطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقفلت الخط.
“نائب المدير بريمين هي ضيفي.”
والأكثر من ذلك، كانت تسمع نبض قلبها وهي تحافظ بشدة على وجهها المستقيم.
“آه… بالطبع.”
“لذلك جئت إلى هنا للاعتذار شخصيا. على أية حال، هذا مكان جميل حقا. انه شيء مذهل.”
بدا بيتان متشككًا، لكنه لم يقل المزيد. ربتط بريمين علي صدرها بهدوء.
“… لا تقلق بشأن هذا. كن حذرا في طريقك إلى المنزل. ”
حول عملاء المطعم النبلاء تركيزهم إلى تناول الطعام مرة أخرى.
“لا لا. كل ما عليك فعله هو الصعود إلى الطائرة بهدوء، وكأنك تدخلين المنزل. سأذهب أولاً~”
تم تشغيل الموسيقى الكلاسيكية التي هدأت أذهان الجميع في الخلفية بينما واصلوا تناول وجباتهم في أجواء المؤسسة الأنيقة.
“لقد أتيت.”
وبعد المقبلات تم تقديم الطبق الرئيسي . قامت بريمين بتقطيع شريحة لحم الثوم، وتناول ديكولين وبيتان سمكة بارانيمان الفاخرة المطهية.
لقد انحني بكل سرور لمرافقيه.
“أوه، بأي حال من الأحوال، هل ستذهب إلى جزيرة التدريب قريبًا؟”
وكما قالت المديرة، فإن اجتماع اليوم قد يكون صعباً للغاية.
“نعم.”
توجهت إيفرين على الفور إلى الغرفة المخصصة لهم وفقًا لتعليمات الموظفين، وتفاجأت بمدى اتساع مكان إقامتهم.
“كما هو متوقع. لنذهب معا. أخطط للبقاء هناك لفترة من الوقت حتى لا افوت فرصة رؤية السحرة وهم ينموون…”
“تفضل.”
هز رأس البيورد ذيله لرئيس يوكاين دون توقف. كان جسده ثابتا، ولكن طوله كان مثل قزم. ومن ثم، عندما كان يتحدث مع الأستاذ طويل القامة والمنحوت، بدا وكأنه دوبيرمان قصير يتصرف بشكل لطيف مع الإنسان.
لقد خفض بصره بشكل غير مباشر وأومأ برأسه بمجرد أن بزغت عيناه عليها.
مضغت بريمين اللحم أمامها لأنها شككت في ديكولين.
سقطت قطرات سائلة سميكة صفراء على الوعاء.
كان يطلق عليه عبقري التفسير السحري.
سلم مدير المطعم ديكولين قائمة.
هل كان من الممكن له حتى ألا يلاحظ [التحريك النفسي]؟
ضربة عنيفة-
… ظلت تفكر لبعض الوقت، وأصبحت غير متأكدة مما إذا كانت تأكل بأنفها أم بفمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك الفتاة! بجد!”
بغض النظر، بعد الانتهاء من شريحة اللحم بطريقة أو بأخرى، سألت بريمين بحذر: “لقد كانت تلك وجبة ممتازة. هل يمكنني أن أترك مقعدي للحظة؟”
شعرت بريمين بالغضب يغلي داخلها، لكنها ما زالت تقترب منه بهدوء.
“خذ راحتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف بيتان، الذي أساء فهم نيته، “صحيح. انسَ السداد، لذا أحضر حساءًا آخر —»
عندما سمح لها ديكولين، نهضت بريمين، وسارت دون وعي إلى الحمام، وأمسكت بالحوض، ونظرت في المرآة.
“أوه~ حسنًا. شكرًا لك.”
“… أشعر بالمرض.” تمتمت. بعد أن أدركت حالة جسدها، توجهت إلى المرحاض ورفعت غطاءه.
عندما سمح لها ديكولين، نهضت بريمين، وسارت دون وعي إلى الحمام، وأمسكت بالحوض، ونظرت في المرآة.
بعد ذلك مباشرة…
وووووو-
تقيأت كل ما أكلته، ولم يبدو أن أيًا منهم قد هضم، ثم عادت للخارج.
ربتت يده القفازية على كتفها عدة مرات، لتهنئتها على ما يبدو.
“نائبة المدير.”
كلما اهتزت الطائرة، زادت قوة قبضتها عليها، فدفعتها سيلفيا بقوة أكبر بعيدًا عنها.
… كان ديكولين أمام الحمام مباشرة.
سلم مدير المطعم ديكولين قائمة.
شعرت بالغثيان مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء.
فسألها بلا مبالاة: هل تقيأت؟
“شكرًا لك.”
“نعم. أعتقد أن العشاء أزعج معدتي. هل انتهيت من وجبتك؟”
“منذ متى كان على هذا الحال؟”
“لقد انتهينا أنا وبيتان، لكن جولي لا تزال تأكل.”
كان روتيللي فطرًا مشهورًا بتنقية الطاقة الشيطانية.
“… صحيح. سأضطر للذهاب أولا، ثم. ”
صعدت إيفرين الدرجات برشاقة مثل النبلاء، ثم خلعت حذائها قبل ركوب المنطاد. ثم نظرت حولها بحثًا عن خزانة للأحذية.
حاولت بريمين المرور بجانبه، لكن كلماته التالية أوقفتها.
كان رأسها يؤلمها، كما لو كان دماغها قد تحطم إلى أجزاء، وكان قلبها يتسارع بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“اليوم أول مرة اسمع أنك تكرهين الفطر.”
التقط بيتان ملعقته بمجرد وضع أحد الأطباق أمامه. فعل ديكولين الشيء نفسه بينما شربت بريمين كوبًا من الماء أولاً.
“حسنًا، لم نتناول وجبات الطعام معًا كثيرا حتى الآن.”
مضغت بريمين اللحم أمامها لأنها شككت في ديكولين.
“همم.”
وكما قالت المديرة، فإن اجتماع اليوم قد يكون صعباً للغاية.
أزعجها رد فعل ديكولين الخفي. سعلت وهي تتجه نحوه.
“منذ متى كان على هذا الحال؟”
شعرت بنظرته كما لو كانت تخترق جلدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها ها ها. أرى. على ما يرام. كما هو متوقع منك يا أستاذ. بريمين؟”
“هل تتذكرين يا بريمين؟”
تردد صوت هدير مفاجئ بسبب سحر سيلفيا، الذي بنى جدارًا في منتصف غرفتهم الكبيرة، وقسمها إلى مساحتين.
“ماذا؟”
سلم مدير المطعم ديكولين قائمة.
“لقد التقينا في بيرشت من قبل وتناولنا الطعام في أحد المطاعم هناك.”
“أوه، بأي حال من الأحوال، هل ستذهب إلى جزيرة التدريب قريبًا؟”
أومأت برأسها وهي تتذكر ذلك اليوم.
مع التركيز على تفريغ أغراضها، قامت بتخزين الروهوك الخاص بها في الثلاجة وطعام الطوارئ الخاص بها، والذي يتضمن ألواح الشوكولاتة، في الجيب الداخلي لردائها.
ما أربكها هو سبب طرحها للأمر فجأة.
ما الذي يكمن في هذا الطابق السفلي، وماذا تعني مهمة “ظلام القصر الإمبراطوري”.
”كان الطعام آنذاك شريحة لحم مع الفطر.“
رفضت سيلفيا دون أن تنظر حتى إلى ما بين يديها.
تصلبت بريمين في مكانها .
كان الموضوع الذي سيتم مناقشته هو قمع الدم الشيطاني، وكان الموقع هو معسكر اعتقال روهالاك. في الأساس، كان هذا اجتماعًا دعا إليه ديكولين تحت ستار تدقيق المعسكر.
كان يحدق بها، والصمت يتخلل عينيه الزرقاء الباردة . شعرت وكأن شبحاً كان ينظر إليها.
لكن لم تظهر أي علامات تشير إلى ذلك، فدخلت السيارة.
في مواجهة الشيطان، فكرت في الحياة والموت.
“واا، واا.”
كان رأسها يؤلمها، كما لو كان دماغها قد تحطم إلى أجزاء، وكان قلبها يتسارع بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“لا تتشبث بي أيتها الحمقاء.”
… التوت شفاه ديكولين في ابتسامة.
لكن لم تظهر أي علامات تشير إلى ذلك، فدخلت السيارة.
هز كتفيه، وصحح نفسه.
بعد رفع غطاء المرحاض مرة أخرى..
“أنا أمزح. كيف أستطيع أن أتذكر… شيئاً أكلته منذ زمن طويل؟”
لكن لم تظهر أي علامات تشير إلى ذلك، فدخلت السيارة.
ربتت يده القفازية على كتفها عدة مرات، لتهنئتها على ما يبدو.
“قرف!”
“لقد عملت بجد اليوم. أعتذر عن وقاحة بيتان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقفلت الخط.
“… لا تقلق بشأن هذا. كن حذرا في طريقك إلى المنزل. ”
كلاهما كانا من الجحيم.
خرجت جولي، التي أنهت وجبتها في الوقت المناسب، على عجل وغادرت المطعم مع ديكولين.
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
وقفت بريمين ساكنة للحظة، ثم سارت بضع خطوات في الردهة.
أذهلت إيفرين بحذر، “من هناك…؟”
ومع ذلك، سرعان ما عادت إلى الحمام ببطء، متظاهرة أنه لم يحدث شيء.
– ضع في اعتبارك أن اليوم اجتماع مهم.
بعد رفع غطاء المرحاض مرة أخرى..
لقد أخفت تمامًا هويتها الشيطانية، ولكن على الرغم من ذلك، لا تزال لا تستطيع إلا أن تشعر بالتوتر في كل مرة تقابله.
مرة واحدة.
“على ما يرام!”
مرتين.
تشبثت إيفرين بجسدها أكثر بدلاً من ذلك، مع التفاف ذراعيها الآن حول خصرها بإحكام وضغط جبهتها على ساعدها.
ثلاث مرات.
اعتقدت إيفرين أن الأمر سخيف، لكنها سرعان ما فهمت.
أربع مرات.
في مواجهة الشيطان، فكرت في الحياة والموت.
خمس مرات.
… كان الجميع يرتدون الأحذية.
تذكرت حياتها عدة مرات و تقيأت حتى نفدت عصارات معدتها.
“أنا أمزح. كيف أستطيع أن أتذكر… شيئاً أكلته منذ زمن طويل؟”
“… همم.”
“… ماذا؟”
توجهت إلى الحوض مرة أخرى بعد ذلك.
ردت ليليا بريمين، نائبة مدير مكتب السلامة العامة، على كرة المدير البلورية بتكاسل.
“أنا بخير الآن.”
بعد الانتهاء من دروس الإمبراطورة، مشيت في أروقة القصر الإمبراطوري مع جولي، التي حافظت على يقظتها على الرغم من مكان وجودنا. و في طريقنا، ظهر جولانج.
بأصابعها المرتجفة، نظرت في المرآة وعدلت ربطة عنقها الفوضوية، ثم غيرت لون بشرتها الشاحب إلى لون صحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس بيتان النشط، كانت بريمين مترددة .
“ماذا أكلت يومها ؟”
“هاي. ان هذه هدية. خذيها.”
لم تستطع بريمين أن تتذكر، ولكن لا بد أن يكون هناك شخص ما يتذكر القائمة في ذلك اليوم.
وبعد ذلك، نظرت إلى المستندات التي سلمها لها طاقم الاختبار.
لا، لم يعد يهم بعد الآن.
كان باب الطابق السفلي مغطى بنسيج جاف سميك مثل القطران.
“… ان وجهي ساخن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆ بصمتك: [ ]
غسلت وجهها بالماء البارد، وسرعان ما قررت ترك الماء جاريًا ووضع وجهها تحت الصنبور.
كان الموضوع الذي سيتم مناقشته هو قمع الدم الشيطاني، وكان الموقع هو معسكر اعتقال روهالاك. في الأساس، كان هذا اجتماعًا دعا إليه ديكولين تحت ستار تدقيق المعسكر.
*****
شكرًا للقراءة
Isngard
كان باب الطابق السفلي مغطى بنسيج جاف سميك مثل القطران.
“هذا أنا، بيتان!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
