بيرشت (3)
كانت رؤية الصقر محدودة ، مما جعل من المستحيل فهم القصة كاملة. ومع ذلك ، بقدر ما رأت سيلفيا ، حاول الفارس اغتيال ديكولاين أولاً ، مما أجبره على الانتقام دفاعًا عن النفس ، مما تسبب في سقوط الفارس من الهاوية ، وفي النهاية ، وفاته.
استقبلتهم غرفة اجتماعات واسعة.
لا ، حاول ديكولاين بالتأكيد إنقاذ الفارس ، مما يعني أنه مات من تلقاء نفسه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *****
من خلال سحرها ، شاهدت سيلفيا المشهد يتكشف كما لو كانت أمامه مباشرة. حتى المحادثات التي أجروها تم نقلها مباشرة إلى أذنيها.
نظرت بريمين في الاتجاه الذي أشار إليه الموظف. وجدت رجلاً بشارب أشقر وألين ، الذي بدا وكأنه نائم على المسار.
أغمضت سيلفيا عينيها. لقد وجدت ديكولاين واقفًا بمفرده على باب قطار متدلي. حقيقة أنه لم يسقط كانت معجزة بالفعل ، لكن المؤتمر على وشك أن يبدأ بعد ست ساعات.
عبست بريمين. “لم يمت. لقد ذهب للتو إلى مؤتمر بيرشت. إذن ، اسمك؟ “
اعتقدت أنه سيحتاج إلى معجزة أخرى حتى يصل إلى بيرشت في الوقت المناسب.
نظر ديكولاين نحو ألين.
نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
كان هذا هو أول ابتكار لها ، مما جعلها ترغب في الاحتفاظ بها لفترة طويلة. إذا نفد المانا في حجر المانا الخاص به ، قررت أنها ستعيد شحنه بدلاً من استبداله.
“هل من الجيد أن ألقي نظرة على ذلك؟”
“عد.” فتحت سيلفيا عينيها بعد إصدار الأمر ، وأعادت رؤيتها إلى مشهد بيرشت.
لقد أساءت فهم الموقف لأنه بدا مثالياً من الخارج ، ولم تكن تدرك أنه إنهاكه الداخلي.
“أوه ، السيدة سيلفيا؟”
ربما يعتقد أنه سيكون من الأسرع الذهاب عبر الجبل أثناء استخدام سحر الدعم بدلاً من تعديل مسار القطار.
عندما تنهدت واستدارت ، وجدت نفسها وجهاً لوجه مع أناس من المملكة التي تحدث عنها سيريو.
لم يستطع سحره التغلب على سيد مولود بموهبة وتركيز شديد.
“هذا هو المكان الذي كنتِ فيه … كنت أتطلع إلى مقابلتك!~”
“… نعم” تحدث. “هذا أنا ، ديكولاين.”
“إنه لشرف حقيقي أن أراك شخصيًا ، مبتدئة العام.”
فعّل الرجل فيلم الكاميرا خلال لحظة. بالنظر إلى بعضها ، أصبحت بريمين عاجزة عن الكلام.
“تحياتي. أنا من عائلة جودرا من مملكة ريوك”
“لقد رحل أستاذك”
“…”
إذا تمكن من إصلاح المسارات قبل أن تسوء العاصفة الثلجية ، فستكون قادرة على الاتصال بالقطار في وضع الاستعداد لاستئناف أنشطته ، مما يزيد من فرصته في الوصول إلى بيرشت قبل المؤتمر.
شعرت سيلفيا بأنها مثقلة بردود أفعالهم الغريبة.
نظر ديكولاين نحو ألين.
*****
… كان الأمر يستحق المحاولة.
في سكة القطار السريع ، قام موظف المنصة بتحية مسؤول رفيع المستوى.
“آااغ –”
“إنه لشرف كبير ، نائبة المدير!”
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
نائبة مدير مكتب السلامة العامة في المملكة ، ليليا بريمين.
عبست بريمين. “لم يمت. لقد ذهب للتو إلى مؤتمر بيرشت. إذن ، اسمك؟ “
بالصدفة ، كانت تخيّم في سلسلة الجبال الشمالية عندما سمعت بحادث القطار وتم إرسالها على الفور إلى الموقع بصفتها نائبة مدير الأمن.
“ما رأيك في الصور؟ أعلم أنني من أخذها ، لكن حتى لا يسعني إلا أن أعترف أنه كان مشهدًا رائعًا. أنا محلل سحري ، لكنني لن أجرؤ على تقييم عيار البروفيسور ديكولاين –”
“تم شن هجوم مفاجئ ووقع انفجار؟”
“همم…؟” شعرت بريمين بشيء غريب عندما تحدثت مع الموظف ، مما جعلها تنظر إلى الوراء.
“نعم ، إنه أمر شائع في عملية السفر إلى بيرشت. المكافأة أكبر بعشر مرات على الاغتيالات التي تحدث داخل بيرشت. هذا ليس شيئًا مميزًا” رد الموظف الذي بدا وكأنه المسؤول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الساحر والفارس أنقذني ، لكن عندما عدت إلى صوابي ، كان القطار بأكمله قد سقط بالفعل. ربما شن الفرسان هجوماً ثانوياً…”
نظرت بريمين لأسفل “ماذا عن الضحايا؟”
أخطاء قليلة يمكن أن تجلب الكثير من العار لمثل تلك العائلة النبيلة.
“لم يتم تأكيد أي شيء حتى الآن ، لكن البروفيسور ديكولاين والفارس فيرون مفقودان حاليًا. لدى شاهد عيان رواية أكثر تفصيلاً…”
“رئيس يوكلاين ، ديكولاين ، لا يبدو أنه وصل بعد. إذا لم يصل بعد النداء ثلاث مرات ، فسيعتبر غيابه عدم امتثال للاستدعاء “.
نظرت بريمين في الاتجاه الذي أشار إليه الموظف. وجدت رجلاً بشارب أشقر وألين ، الذي بدا وكأنه نائم على المسار.
من المؤكد أنه لم يكن يبدو رائعًا ، لكن هالته لا تزال مثيرة للإعجاب. لم يجرؤ أحد على قول أي شيء وهم يحدقون به.
“نعم ، الساحر والفارس أنقذني ، لكن عندما عدت إلى صوابي ، كان القطار بأكمله قد سقط بالفعل. ربما شن الفرسان هجوماً ثانوياً…”
“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”
كان الرجل ذو الشارب يتحدث إلى شخص آخر عندما اقتربت منه بريمين ، الذي أشار بعد ذلك إلى الكاميرا المعلقة من عنق الرجل.
كان متأخرًا ، لكن ديكولاين رتب ملابسه. أصلح بدلته المهدمة وأعاد شعره المبلل بالثلج بدقة.
“هل من الجيد أن ألقي نظرة على ذلك؟”
علق القطار الذي يركبه ، وبلا مبالاة شديدة في ذلك. يمكنها حتى رؤيته يقرأ كتابًا.
“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”
صريييير –
“سأعيدها لك على الفور.”
“نتيجة لذلك ، سيتم إقصاء عائلة يوكلين من الاثني عشر عائلة ساحرة تقليدية.”
“حسناً”
ومع ذلك ، منذ اللحظة التي ظهر فيها ، بدا الأمر كما لو أن كل الوزن يميل إليه.
فعّل الرجل فيلم الكاميرا خلال لحظة. بالنظر إلى بعضها ، أصبحت بريمين عاجزة عن الكلام.
صريييير –
“…هاه؟” لقد ابتسمت.
ربما يعتقد أنه سيكون من الأسرع الذهاب عبر الجبل أثناء استخدام سحر الدعم بدلاً من تعديل مسار القطار.
احتوى الفيلم على ثانيتين قبل وبعد التقاط الصورة ، مثل الفيديو.
“أرى. بروفيسور ، بأي شكل ، هل يمكنك تقويم هذا المسار؟ “
في الصورة ، كان القطار عائمًا في الجو. استنتجت أن المسبب هو ديكولاين ، معتبرةً أنها تعرف حتى هوية هذا السحر.
من المؤكد أنه لم يكن يبدو رائعًا ، لكن هالته لا تزال مثيرة للإعجاب. لم يجرؤ أحد على قول أي شيء وهم يحدقون به.
التحريك النفسي.
كان سقوط ديكولاين هو ما أراده كل شخص تقريبًا هنا.
علق القطار الذي يركبه ، وبلا مبالاة شديدة في ذلك. يمكنها حتى رؤيته يقرأ كتابًا.
“هذا يكفي.” أعادت بريمين الصور إليه.
كان مرتاحًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يمسك قلم رصاص.
“سأبدأ النداء بالاسم.”
بريمين ، التي كانت تنظر إلى الصور ، سرعان ما تلقت شيئًا من “شخص ما” من “مكان ما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
أُطلِقت إشارة مانا على ظهرها ، مما جعلها تقف ثابتة لتفسيرها.
“…أوه ، أوه! إنه شبح!” صرخت موظفة ، مما جعلها تنظر في اتجاهه. حددت على الفور هوية الشخص الذي تم العثور عليه حديثًا على الرغم من أنه وصل لتوه إلى المسار.
[مات الفارس فيرون]
دون أن ينبس ببنت شفة ، نظر إلى الطريق الذي صعده وهو يفكر في حدوده. تحريكه النفسي يمكن أن يقتل أي شخص ، لكن لا يمكن أن يتغلب على ثبات الفارس. بالإضافة إلى ذلك ، بدون مانا ، أصبح عاجزًا.
[حاول قتل ديكولاين ، لكن بدا وكأنه كان أمرًا]
كانت الرياح شديدة بالفعل في هذه المنطقة ، ولم يكن من المستحيل استعارة قوة العناصر …
[نجا كبير الأساتذة]
استقبلتهم غرفة اجتماعات واسعة.
“…همم” أطلق بريمين تنهيدة صغيرة. كانت تعرف فيرون.
أخطاء قليلة يمكن أن تجلب الكثير من العار لمثل تلك العائلة النبيلة.
كانوا من نفس العشيرة ، بعد كل شيء. “الصندوق الأحمر”.
“سيكون أفضل بكثير وأسرع من المشي –”
على الرغم من أنه كان مجنوناً بعض الشيء ، إلا أنه كان رجلاً رائعًا. وفاته جعلها تشعر بالمرارة .. لكنها شعرت بالارتياح في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت بمرارة. “بالتأكيد.”
لقد كان قنبلة موقوتة مثل روك هارك. كانت متأكدة من أنه سيسبب مشاكل ذات يوم بالتأكيد.
نقرت بريمين على لسانها.
“ما رأيك في الصور؟ أعلم أنني من أخذها ، لكن حتى لا يسعني إلا أن أعترف أنه كان مشهدًا رائعًا. أنا محلل سحري ، لكنني لن أجرؤ على تقييم عيار البروفيسور ديكولاين –”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هذا يكفي.” أعادت بريمين الصور إليه.
“كبير الأستاذة.” اقتربت منه بريمين. “أستاذك المساعد هناك. إنه آمن “.
“…أوه ، أوه! إنه شبح!” صرخت موظفة ، مما جعلها تنظر في اتجاهه. حددت على الفور هوية الشخص الذي تم العثور عليه حديثًا على الرغم من أنه وصل لتوه إلى المسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أحد هناك.
كبير الأساتذة ديكولاين.
“تحركي”
لم يره أحد يأتي. منذ لحظة واحدة ، لم يكن في أي مكان يمكن العثور عليه. خلال أخرى ، صار يقف بمفرده على مقربة منهم.
كانوا من نفس العشيرة ، بعد كل شيء. “الصندوق الأحمر”.
دون أن ينبس ببنت شفة ، نظر إلى الطريق الذي صعده وهو يفكر في حدوده. تحريكه النفسي يمكن أن يقتل أي شخص ، لكن لا يمكن أن يتغلب على ثبات الفارس. بالإضافة إلى ذلك ، بدون مانا ، أصبح عاجزًا.
“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”
لم يستطع سحره التغلب على سيد مولود بموهبة وتركيز شديد.
تبعته النظرات على المائدة المستديرة. فقط غليثيون ضحك بهدوء ورأسه لأسفل.
شعر بجدار موهبة يسد طريقه.
اعتقدت أنه سيحتاج إلى معجزة أخرى حتى يصل إلى بيرشت في الوقت المناسب.
ارتفع شعوره بالاكتئاب.
“نعم بالطبع.”
إذا لم يكن ذلك لذلك المساعد الغامض ، لكان من سقط في جرف الجبل…
أغلقت بريمين فمها وضغطت لسانها. “لقد وُلِدتَ مع موهبة طبيعية لإثارة غضب الناس ، أليس كذلك؟”
“كبير الأستاذة.” اقتربت منه بريمين. “أستاذك المساعد هناك. إنه آمن “.
تردد صدى صوت كشط الحجر. مندهشةً ، نظرت سيلفيا نحو المدخل.
نظر ديكولاين نحو ألين.
“هذا كل شيء؟”
“هذا كل شيء؟”
لم يستطع سحره التغلب على سيد مولود بموهبة وتركيز شديد.
“نعم.”
فعّل الرجل فيلم الكاميرا خلال لحظة. بالنظر إلى بعضها ، أصبحت بريمين عاجزة عن الكلام.
توقف للحظة قبل الرد. “ما الوقت؟”
كانت الرياح شديدة بالفعل في هذه المنطقة ، ولم يكن من المستحيل استعارة قوة العناصر …
“إنها الثالثة والنصف” أجابت بريمين. كان لديها فكرة غير ضرورية: لقد وجدت وجهه وسيمًا.
كان متأخرًا ، لكن ديكولاين رتب ملابسه. أصلح بدلته المهدمة وأعاد شعره المبلل بالثلج بدقة.
“بقي 6 ساعات…”
“إنه لشرف حقيقي أن أراك شخصيًا ، مبتدئة العام.”
وازن احتمال حضوره المؤتمر في الوقت المحدد ، والذي بدا مستحيلاً. بالنسبة له لتسلق الجرف بدون القطار بقدرة تحمل منخفضة ، سيستغرق الأمر يومًا على الأقل.
تمامًا مثل ذلك ، عاد إلى هالته المعتادة بسهولة.
“أنا آسفة ، لكني أريد أن أطرح هذا الأمر بشكل رسمي ، كبير الأساتذة. ماذا حدث للمرافق الذي كنت برفقته؟ “
“إنه لشرف كبير ، نائبة المدير!”
“لقد مات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن للمائدة المستديرة تسلسل هرمي في مقاعدهم بالتأكيد.
“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”
أُعلِنَت خمس هزات في ذلك الوقت.
تردد للحظة ثم أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخرت بالفعل على أي حال. فقط انتظر القطار التالي “.
“أرى. بروفيسور ، بأي شكل ، هل يمكنك تقويم هذا المسار؟ “
نظرت سيلفيا حولها. كتم البعض ابتساماتهم ، وابتسم البعض الآخر علانية. كان والدها بلا تعبير.
أمال ديكولاين رأسه إلى كلماتها ونظر إلى بريمين ، وأصدر غطرسة فريدة من نوعها. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى شخص أدنى. شعرت بالغضب يتصاعد داخلها للحظة ، لكنها هدأت ذلك بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالتأكيد! يا للعجب. أنا ألين “.
“إذا كان بإمكانك إصلاحه ، فسأستدعي القطار من خلال سلطتي.”
“…هاه؟” لقد ابتسمت.
إذا تمكن من إصلاح المسارات قبل أن تسوء العاصفة الثلجية ، فستكون قادرة على الاتصال بالقطار في وضع الاستعداد لاستئناف أنشطته ، مما يزيد من فرصته في الوصول إلى بيرشت قبل المؤتمر.
… كان الأمر يستحق المحاولة.
‘سيكون مفيدًا لك يا أستاذ ، فلماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟ أنت تجعلني أرغب في ضربك…’
علق القطار الذي يركبه ، وبلا مبالاة شديدة في ذلك. يمكنها حتى رؤيته يقرأ كتابًا.
“سيكون أفضل بكثير وأسرع من المشي –”
“أود أن أعرب عن أعمق امتناني لكم جميعًا الذين استجابوا لاستدعائنا”
“أرفض.”
“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”
أغلقت بريمين فمها وضغطت لسانها. “لقد وُلِدتَ مع موهبة طبيعية لإثارة غضب الناس ، أليس كذلك؟”
“آااغ –”
“تحركي”
كانت طرقه معقدة كما وصفت الشائعات. تم تقسيم الممر إلى قسمين. سافر غليثيون ورؤساء العائلة الآخرون باستخدام الممر الأيمن ، وسافر المساعدون باستخدام اليسار.
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختلفت الصورة غير المصقولة التي عرضها تمامًا عن شكله الأنيق المعتاد.
لقد أساءت فهم الموقف لأنه بدا مثالياً من الخارج ، ولم تكن تدرك أنه إنهاكه الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت ثلاث دقائق.
“…حسناً” حنت بريمين رأسها بخفة ، ثم ابتعدت عن ديكولاين وأمسكت بموظفة. “نظرًا لأنكِ لا تفعلين أي شيء ، امسحي المسارات قبل أن تتساقط الثلوج أكثر”
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
“نعم بالطبع.”
“هل كان ‘التسريع‘؟”
“…شيء اخر. هل هذا هو القطار الوحيد الذاهب إلى بيرشت؟ “
لطالما فكرت العائلات الأخرى في الأمر ، ولكن نظرًا لسمعته باعتباره ساحرًا ، لم يتمكنوا من وضع أفكارهم الجريئة موضع التنفيذ.
“لا ، إنه بعيد بعض الشيء ، ولكن هناك طريق بري ومسار بحري على الجانب الآخر من الجبل.”
كانت الرياح شديدة بالفعل في هذه المنطقة ، ولم يكن من المستحيل استعارة قوة العناصر …
“همم…؟” شعرت بريمين بشيء غريب عندما تحدثت مع الموظف ، مما جعلها تنظر إلى الوراء.
“هل كان ‘التسريع‘؟”
لم يكن هناك أحد هناك.
نقرت بريمين على لسانها.
ديكولاين اختفى بالفعل.
نظر ديكولاين حوله في صمت ، ثم سقطت عيناه الزرقاوان وحدق في المائدة المستديرة.
“هل كان ‘التسريع‘؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ذكر اسمه ، دخل إلى غرفة الاجتماعات. ظلت غطرسته في خطواته ، ويبدو أن كبريائه ابتلع القاعة بأكملها.
ربما يعتقد أنه سيكون من الأسرع الذهاب عبر الجبل أثناء استخدام سحر الدعم بدلاً من تعديل مسار القطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.
كانت الرياح شديدة بالفعل في هذه المنطقة ، ولم يكن من المستحيل استعارة قوة العناصر …
سيبدأ مؤتمر بيرشت في الساعة 9:53 ، والذي اعتبره الشيوخ الوقت الذي تصطف فيه النجوم. أعطى ذلك للجميع 23 دقيقة متبقية قبل أن يتم اعتبارهم متأخرين.
“ما مقدار المانا التي يمتلكها هذا الرجل حتى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *****
قدراته فاقت الخيال. لقد كان أقوى حتى من التقارير التي أفادت به ، مع الأخذ في الاعتبار أنه أوقف القطار من الخروج عن مساره باستخدام التحريك النفسي ، وتصدى للعشرات والعشرات من الفرسان ، وهزم فيرون ، وتسلق الجبل بأمان ، وما زال لديه ما يكفي من المانا للتسارع ، والذي هو سحرٌ متقدم بالفعل.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
هل سعة المانا خاصته بحجم محيط؟
كان المرشح الأكثر احتمالا ليصبح ساحراً عظيماً ، والأسطورة الذي اختار مغادرة العالم الدنيوي.
نقرت بريمين على لسانها.
سار وجلس في كرسيه الصحيح المحجوز لعائلته. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، تعجبت سيلفيا من المشهد.
“آااغ –”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سأكون قادرًا على تحدي شخص مثله بمجرد بلوغ هذا المستوى؟”
“هاي. أيها الأستاذ المساعد ، أخيرًا استيقظت” اقتربت منه بريمين وسألته وهو ينظر حوله بهدوء. “ما اسمك؟”
لم ينحن. لا ، لم يرد حتى على النداء. لقد وصل للتو.
“ماذا؟ أوه ، أنا … آه…”
“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”
“لقد رحل أستاذك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلى الشيوخ ، زيكدان.
“…” غير قادر على الإجابة ، تدفقت دموع ألين.
“ماذا؟ نعم ، ولكن هذا هو مصدر رزقي –”
عبست بريمين. “لم يمت. لقد ذهب للتو إلى مؤتمر بيرشت. إذن ، اسمك؟ “
“قبل أن نبدأ المؤتمر…”
“نعم ، بالتأكيد! يا للعجب. أنا ألين “.
كانت بدلته ممزقة ومفسدة وشعره أشعث. لقد بدا وكأنه وحش عاد حياً من الجحيم.
تهجت بريمين اسمه بمهارة ثم أظهرت له كتابتها. “هل التهجئة صحيحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت بمرارة. “بالتأكيد.”
أومأ ألين برأسه. “نعم.”
“نعم بالطبع.”
“عمرك.”
الجميع ابتلعوا دون إجابة. ظل التوتر غير المعروف يتصاعد من تحت وعيهم.
“عمري 24 سنة. سأضطر إلى أن تعذريني. أنا مساعده. أريد أن أتبعه على الفور…”
كل من في غرفة الاجتماعات أساء بشدة فهم الجو الثقيل. حتى آيهلم ، الذي كان دائمًا ما يدلي بملاحظات استفزازية في كل مرة التقيا فيها ، ثبت موقفه بهدوء.
“لقد تأخرت بالفعل على أي حال. فقط انتظر القطار التالي “.
بريمين ، التي كانت تنظر إلى الصور ، سرعان ما تلقت شيئًا من “شخص ما” من “مكان ما”.
*****
تردد للحظة ثم أومأ برأسه.
الوقت الحالي كان 9:30 مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مات الفارس فيرون]
سيبدأ مؤتمر بيرشت في الساعة 9:53 ، والذي اعتبره الشيوخ الوقت الذي تصطف فيه النجوم. أعطى ذلك للجميع 23 دقيقة متبقية قبل أن يتم اعتبارهم متأخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سارت سيلفيا في شارع الحي الرابع في بيرشت.
الوقت الحالي كان 9:30 مساءً.
“…”
“تحركي”
كانت طرقه معقدة كما وصفت الشائعات. تم تقسيم الممر إلى قسمين. سافر غليثيون ورؤساء العائلة الآخرون باستخدام الممر الأيمن ، وسافر المساعدون باستخدام اليسار.
كان يجلس في منصب الشيخ العظيم ، القوة الوحيدة التي كانت موجودة بشكل مستقل على المائدة المستديرة ، مقعده محجوب بالظلام.
“سيلفيا ، كيف هي الحياة في برج الجامعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الساحر والفارس أنقذني ، لكن عندما عدت إلى صوابي ، كان القطار بأكمله قد سقط بالفعل. ربما شن الفرسان هجوماً ثانوياً…”
“يجب أن نحاول عقد اجتماع خاص بنا ، يجب أن تكون هذه أيضًا تجربة جيدة “.
كان الرجل ذو الشارب يتحدث إلى شخص آخر عندما اقتربت منه بريمين ، الذي أشار بعد ذلك إلى الكاميرا المعلقة من عنق الرجل.
النبلاء الذين ساروا معها كثيرًا ما تحدثوا إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.
أجابت بمرارة. “بالتأكيد.”
“أعتذر عن عدم وصولي في الوقت المحدد ، لقد استغرق الأمر مني بعض الوقت لأجمع نفسي من الحادث “.
مثلما اجتذبت الأضواء الساطعة العث ، جذبت الآخرين إلى جانبها. كان الجميع يتصرفون بشكل مزعج من حولها لمجرد أنها كانت تتمتع بموهبة كبيرة كساحر.
“لقد رحل أستاذك”
“آه ، صحيح ، لم يصل رئيس عائلة يوكلاين بعد.”
“…”
انتعشت آذان سيلفيا. لقد كان “بينها فيليون” ، مساعد المملكة السحرية.
“إنها الثالثة والنصف” أجابت بريمين. كان لديها فكرة غير ضرورية: لقد وجدت وجهه وسيمًا.
“مستحيل ، إذا تم القضاء على عائلة يوكلاين… ستكون هذه قضية ضخمة.”
توقف زكدان.
“قضية ضخمة؟ لقد توقعت هذا إلى حد ما. قدرات الرئيس الحالية ناقصة مقارنة بسابقيه ، وتوقف عن جمع الإنجازات منذ ثلاث سنوات. حتى أن هناك شائعة مفادها أن موهبته ليست شيئًا مميزًا”
“…شيء اخر. هل هذا هو القطار الوحيد الذاهب إلى بيرشت؟ “
تحدث جايرون هذه المرة ، مساعد عائلة ريواند من الإمبراطورية.
“قبل أن نبدأ المؤتمر…”
أرادت سيلفيا التعبير عن أفكارها ، لكنها لم تقل أي شيء.
“أرى. بروفيسور ، بأي شكل ، هل يمكنك تقويم هذا المسار؟ “
كان الناس العاديون دائمًا يشعرون بالغيرة من العباقرة ، وقد ظهر ذلك. في هذه الأثناء ، كان العباقرة دائمًا يتعرفون على العباقرة. كانت موهبة ديكولاين ناقصة فقط مقارنة بها. يجب على عامة الناس مثلهم ألا يتجاهلوا قدراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مقدار المانا التي يمتلكها هذا الرجل حتى؟”
“أوه ، وصلنا”
لم يستطع زكدان رؤية العائلات على المائدة المستديرة ، ولم يتمكن أرباب العائلة من رؤيته.
وصلوا أخيرًا إلى مقدمة بوابة قاعة كبار السن ، وهي مزار مهيب. تم بناؤه على قمة جبل قطعت قمته تمامًا ، كما لو أن عملاقًا قديمًا قطعه.
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
صرير –
“هل كان ‘التسريع‘؟”
فُتح الباب عند اقترابهما ، كما لو كان ينتظرهما. متوترين ، دخل المساعدون التسعة عشر على التوالي.
“عد.” فتحت سيلفيا عينيها بعد إصدار الأمر ، وأعادت رؤيتها إلى مشهد بيرشت.
استقبلتهم غرفة اجتماعات واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت ابتسامات أولئك الذين سعدوا بغيابه بسرعة من وجوههم ، وأولئك الذين كانوا يأملون في القضاء عليه تجنبوا نظره.
المكان كان ضخمًا لدرجة أن 40 شخصًا لن يكونوا كافيين لملئه. حتى 400 شخص يمكنهم التجمع بشكل مريح هنا وحضور الاجتماع. حول المائدة المستديرة الواسعة ، كان رؤساء العائلات الـ 19 جالسين بالفعل.
تمامًا مثل ذلك ، عاد إلى هالته المعتادة بسهولة.
لم يكن هناك سوى مقعد شاغر واحد – مقعد يوكلين.
لم ينحن. لا ، لم يرد حتى على النداء. لقد وصل للتو.
وقفت سيلفيا بجانب غليثيون الذي ابتسم عندما رآها. المساعدون الآخرون الذين كانوا يضايقونها وقفوا بجانب مقاعد أسرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سأكون قادرًا على تحدي شخص مثله بمجرد بلوغ هذا المستوى؟”
دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ. دينغ ، دينغ.
“سأبدأ النداء بالاسم.”
أُعلِنَت خمس هزات في ذلك الوقت.
“أود أن أعرب عن أعمق امتناني لكم جميعًا الذين استجابوا لاستدعائنا”
9:50 مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالتأكيد! يا للعجب. أنا ألين “.
بقيت ثلاث دقائق.
احتوى الفيلم على ثانيتين قبل وبعد التقاط الصورة ، مثل الفيديو.
شعرت سيلفيا بالمرارة إلى حد ما. كما هو متوقع ، لم ينجح. لم يستطع الوصول إلى القمة في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسناً” حنت بريمين رأسها بخفة ، ثم ابتعدت عن ديكولاين وأمسكت بموظفة. “نظرًا لأنكِ لا تفعلين أي شيء ، امسحي المسارات قبل أن تتساقط الثلوج أكثر”
“قبل أن نبدأ المؤتمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت ابتسامات أولئك الذين سعدوا بغيابه بسرعة من وجوههم ، وأولئك الذين كانوا يأملون في القضاء عليه تجنبوا نظره.
فجأة ، هزّ صوت عالٍ الغرفة. تسببت مانا الشخص المكثفة وصداه الرنان في خفقان قلب سيلفيا.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“أود أن أعرب عن أعمق امتناني لكم جميعًا الذين استجابوا لاستدعائنا”
فجأة ، هزّ صوت عالٍ الغرفة. تسببت مانا الشخص المكثفة وصداه الرنان في خفقان قلب سيلفيا.
أعلى الشيوخ ، زيكدان.
“أنا بيتان ، الرئيس السادس لعائلة بيوراد ، انحني للشيخ العظيم.”
كان المرشح الأكثر احتمالا ليصبح ساحراً عظيماً ، والأسطورة الذي اختار مغادرة العالم الدنيوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسناً” حنت بريمين رأسها بخفة ، ثم ابتعدت عن ديكولاين وأمسكت بموظفة. “نظرًا لأنكِ لا تفعلين أي شيء ، امسحي المسارات قبل أن تتساقط الثلوج أكثر”
كان يجلس في منصب الشيخ العظيم ، القوة الوحيدة التي كانت موجودة بشكل مستقل على المائدة المستديرة ، مقعده محجوب بالظلام.
“كبير الأستاذة.” اقتربت منه بريمين. “أستاذك المساعد هناك. إنه آمن “.
لم يستطع زكدان رؤية العائلات على المائدة المستديرة ، ولم يتمكن أرباب العائلة من رؤيته.
*****
شعرت سيلفيا بضغط كبير وهي تنظر إليه.
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
“هل سأكون قادرًا على تحدي شخص مثله بمجرد بلوغ هذا المستوى؟”
تردد صدى صوت كشط الحجر. مندهشةً ، نظرت سيلفيا نحو المدخل.
… كان الأمر يستحق المحاولة.
سارت سيلفيا في شارع الحي الرابع في بيرشت.
“سأبدأ النداء بالاسم.”
“نعم بالطبع.”
تردد صدى صوت زكدان في الداخل. مثل صوت طبول الحرب والرعد المهيب ، انتشرت الكهرباء في جميع أنحاء جسدها.
“مستحيل ، إذا تم القضاء على عائلة يوكلاين… ستكون هذه قضية ضخمة.”
“غليثيون من عائلة إلياد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ذكر اسمه ، دخل إلى غرفة الاجتماعات. ظلت غطرسته في خطواته ، ويبدو أن كبريائه ابتلع القاعة بأكملها.
تحدث غليثيون بسهولة ، مما جعل سيلفيا فخورة بروح والدها. “أنا غليثيون ، رئيس عائلة إلياد ، أستجيب بشرف لاستدعاء بيرشت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سوى مقعد شاغر واحد – مقعد يوكلين.
“بيتان من بيوراد”
“اهدأ يا ديكولاين.”
“أنا بيتان ، الرئيس السادس لعائلة بيوراد ، انحني للشيخ العظيم.”
شعرت سيلفيا بالمرارة إلى حد ما. كما هو متوقع ، لم ينجح. لم يستطع الوصول إلى القمة في الوقت المناسب.
دعا زكدان عدة عائلات. جودرا وريندي وفيليون وآخرين. وقد استجابوا جميعًا رسميًا لندائه بالمشاعر الشخصية لعائلاتهم.
“اهدأ يا ديكولاين.”
ولكن في مرحلة ما …
بريمين ، التي كانت تنظر إلى الصور ، سرعان ما تلقت شيئًا من “شخص ما” من “مكان ما”.
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
نقرت بريمين على لسانها.
عندما نادى زكدان اسمه ، صمتت قاعة الشيخ.
كان يجلس في منصب الشيخ العظيم ، القوة الوحيدة التي كانت موجودة بشكل مستقل على المائدة المستديرة ، مقعده محجوب بالظلام.
“ديكولاين ليس هنا بعد؟” قال زكدان في الظلام.
“ديكولاين. أنا أطالب بإجابة” تحدث زكدان مرة أخرى.
الجميع ابتلعوا دون إجابة. ظل التوتر غير المعروف يتصاعد من تحت وعيهم.
تردد صدى صوت كشط الحجر. مندهشةً ، نظرت سيلفيا نحو المدخل.
القضاء على يوكلاين.
عندما نادى زكدان اسمه ، صمتت قاعة الشيخ.
كان من الواضح أنه غير متوقع ، ولكن من ناحية أخرى ، كان شيئًا يتطلعون إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ديكولاين إلى السماء ، على ما يبدو مباشرة إلى الصقر ، مما فاجأها كثيرًا فأمرته بالعودة. سيكون من المستحيل المراقبة أكثر إذا ساءت العاصفة الثلجية على أي حال. قد يؤذي الصقر أيضًا ، وهو حدث أرادت تجنبه أكثر من غيره.
لطالما فكرت العائلات الأخرى في الأمر ، ولكن نظرًا لسمعته باعتباره ساحرًا ، لم يتمكنوا من وضع أفكارهم الجريئة موضع التنفيذ.
أومأ ألين برأسه. “نعم.”
كان سقوط ديكولاين هو ما أراده كل شخص تقريبًا هنا.
لقد تجاوز حدود [الرجل الحديدي] بكثير.
“رئيس يوكلاين ، ديكولاين ، لا يبدو أنه وصل بعد. إذا لم يصل بعد النداء ثلاث مرات ، فسيعتبر غيابه عدم امتثال للاستدعاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال ديكولاين رأسه إلى كلماتها ونظر إلى بريمين ، وأصدر غطرسة فريدة من نوعها. كان الأمر كما لو كان ينظر إلى شخص أدنى. شعرت بالغضب يتصاعد داخلها للحظة ، لكنها هدأت ذلك بقوة.
بدا أن كرامة زكدان الجليلة تثقل كاهل المائدة المستديرة.
نائبة مدير مكتب السلامة العامة في المملكة ، ليليا بريمين.
ابتسم آيهلم ، رئيس عائلة ريواند ، في الخفاء. لقد كان في يوم من الأيام الصديق المقرب لديكولاين ، لكنهم صاروا أكثر من خصوم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت ثلاث دقائق.
“نتيجة لذلك ، سيتم إقصاء عائلة يوكلين من الاثني عشر عائلة ساحرة تقليدية.”
“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”
بدا صوته السحري عديم الرحمة ، مما جعل المائدة المستديرة ترتعش. نظرت سيلفيا إلى الساعة الضخمة المعلقة بسقف قاعة كبار السن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالتأكيد! يا للعجب. أنا ألين “.
لقد مرت 53 دقيقة بالفعل.
نظرت سيلفيا حولها. كتم البعض ابتساماتهم ، وابتسم البعض الآخر علانية. كان والدها بلا تعبير.
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
نظر ديكولاين نحو ألين.
منذ تنصيب بيرشت ، لم تتم إزالة عائلة يوكلاين أبدًا من العائلات الـ 12. وبالتالي ، إذا فشل في الرد على الاستدعاء بعد أن يتم استدعاء اسمه ثلاث مرات ، فسيتم استبعاد أسرته من المؤتمر بعد مضي 200 عام.
لقد تجاوز حدود [الرجل الحديدي] بكثير.
أخطاء قليلة يمكن أن تجلب الكثير من العار لمثل تلك العائلة النبيلة.
السبب الحقيقي وراء قراره هو استهلاكه. لم يكن لديه أي طاقة متبقية لتعديل الطريق.
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
مثلما اجتذبت الأضواء الساطعة العث ، جذبت الآخرين إلى جانبها. كان الجميع يتصرفون بشكل مزعج من حولها لمجرد أنها كانت تتمتع بموهبة كبيرة كساحر.
نظرت سيلفيا حولها. كتم البعض ابتساماتهم ، وابتسم البعض الآخر علانية. كان والدها بلا تعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبير الأساتذة ديكولاين.
لا أحد منهم بدا قلقاً.
فُتح الباب عند اقترابهما ، كما لو كان ينتظرهما. متوترين ، دخل المساعدون التسعة عشر على التوالي.
في رأي سيلفيا ، كان هذا دليلًا كافيًا للاعتقاد بأن ديكولاين عاش حياته بشكل غير لائق. شعرت بالأسف من أجله.
بالصدفة ، كانت تخيّم في سلسلة الجبال الشمالية عندما سمعت بحادث القطار وتم إرسالها على الفور إلى الموقع بصفتها نائبة مدير الأمن.
“ديكولاين…”
لطالما فكرت العائلات الأخرى في الأمر ، ولكن نظرًا لسمعته باعتباره ساحرًا ، لم يتمكنوا من وضع أفكارهم الجريئة موضع التنفيذ.
في اللحظة التي أوشك فيها على النداء الثالث …
“ما رأيك في الصور؟ أعلم أنني من أخذها ، لكن حتى لا يسعني إلا أن أعترف أنه كان مشهدًا رائعًا. أنا محلل سحري ، لكنني لن أجرؤ على تقييم عيار البروفيسور ديكولاين –”
صريييير –
الوقت الحالي كان 9:30 مساءً.
تردد صدى صوت كشط الحجر. مندهشةً ، نظرت سيلفيا نحو المدخل.
القضاء على يوكلاين.
انفتح الباب الرئيسي لقاعة المؤتمرات ، وتدفقت عاصفة ثلجية عبر الشقوق.
كان سقوط ديكولاين هو ما أراده كل شخص تقريبًا هنا.
“…”
“…هاه؟” لقد ابتسمت.
توقف زكدان.
توقف زكدان.
تحولت أنظار الجميع إلى المدخل ، ودخل جسد مغطى بالثلج ، كما لو كان يدخل مدخلاً مهيبًا.
كانوا من نفس العشيرة ، بعد كل شيء. “الصندوق الأحمر”.
كانت بدلته ممزقة ومفسدة وشعره أشعث. لقد بدا وكأنه وحش عاد حياً من الجحيم.
“ما رأيك في الصور؟ أعلم أنني من أخذها ، لكن حتى لا يسعني إلا أن أعترف أنه كان مشهدًا رائعًا. أنا محلل سحري ، لكنني لن أجرؤ على تقييم عيار البروفيسور ديكولاين –”
اختلفت الصورة غير المصقولة التي عرضها تمامًا عن شكله الأنيق المعتاد.
تحولت أنظار الجميع إلى المدخل ، ودخل جسد مغطى بالثلج ، كما لو كان يدخل مدخلاً مهيبًا.
شدّت سيلفيا قبضتها دون أن تدري.
شعرت سيلفيا بأنها مثقلة بردود أفعالهم الغريبة.
من المؤكد أنه لم يكن يبدو رائعًا ، لكن هالته لا تزال مثيرة للإعجاب. لم يجرؤ أحد على قول أي شيء وهم يحدقون به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذوق متعجرف للغاية يليق بوجوده.
“ديكولاين ، هل هذا أنت؟” سأل زكدان.
لقد كان قنبلة موقوتة مثل روك هارك. كانت متأكدة من أنه سيسبب مشاكل ذات يوم بالتأكيد.
نظر ديكولاين حوله في صمت ، ثم سقطت عيناه الزرقاوان وحدق في المائدة المستديرة.
“ديكولاين من عائلة يوكلاين”
اختفت ابتسامات أولئك الذين سعدوا بغيابه بسرعة من وجوههم ، وأولئك الذين كانوا يأملون في القضاء عليه تجنبوا نظره.
كان يجلس في منصب الشيخ العظيم ، القوة الوحيدة التي كانت موجودة بشكل مستقل على المائدة المستديرة ، مقعده محجوب بالظلام.
“ديكولاين. أنا أطالب بإجابة” تحدث زكدان مرة أخرى.
سارت سيلفيا في شارع الحي الرابع في بيرشت.
كان متأخرًا ، لكن ديكولاين رتب ملابسه. أصلح بدلته المهدمة وأعاد شعره المبلل بالثلج بدقة.
كان متأخرًا ، لكن ديكولاين رتب ملابسه. أصلح بدلته المهدمة وأعاد شعره المبلل بالثلج بدقة.
تمامًا مثل ذلك ، عاد إلى هالته المعتادة بسهولة.
نظرت بريمين في الاتجاه الذي أشار إليه الموظف. وجدت رجلاً بشارب أشقر وألين ، الذي بدا وكأنه نائم على المسار.
“… نعم” تحدث. “هذا أنا ، ديكولاين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن للمائدة المستديرة تسلسل هرمي في مقاعدهم بالتأكيد.
كما ذكر اسمه ، دخل إلى غرفة الاجتماعات. ظلت غطرسته في خطواته ، ويبدو أن كبريائه ابتلع القاعة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ تنصيب بيرشت ، لم تتم إزالة عائلة يوكلاين أبدًا من العائلات الـ 12. وبالتالي ، إذا فشل في الرد على الاستدعاء بعد أن يتم استدعاء اسمه ثلاث مرات ، فسيتم استبعاد أسرته من المؤتمر بعد مضي 200 عام.
“ديكولاين فون جراهان يوكلاين”
بدأ الاجتماع بعد ذلك الصمت.
تبعته النظرات على المائدة المستديرة. فقط غليثيون ضحك بهدوء ورأسه لأسفل.
“هل كان ذلك بسبب الهجوم؟”
“وصل رئيس عائلة يوكلاين”
“لا ، إنه بعيد بعض الشيء ، ولكن هناك طريق بري ومسار بحري على الجانب الآخر من الجبل.”
لم ينحن. لا ، لم يرد حتى على النداء. لقد وصل للتو.
فُتح الباب عند اقترابهما ، كما لو كان ينتظرهما. متوترين ، دخل المساعدون التسعة عشر على التوالي.
ذوق متعجرف للغاية يليق بوجوده.
‘سيكون مفيدًا لك يا أستاذ ، فلماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟ أنت تجعلني أرغب في ضربك…’
قام بعض الرؤساء بتجعيد شفاههم أو نقر ألسنتهم في حالة استياء ، بينما فتح بعض المساعدين غير الناضجين فكوكهم دون وعي كما لو أن مظهره وشخصيته سحرتهم.
كان المرشح الأكثر احتمالا ليصبح ساحراً عظيماً ، والأسطورة الذي اختار مغادرة العالم الدنيوي.
“أعتذر عن عدم وصولي في الوقت المحدد ، لقد استغرق الأمر مني بعض الوقت لأجمع نفسي من الحادث “.
شعرت سيلفيا بأنها مثقلة بردود أفعالهم الغريبة.
“أنت لست متأخراً. تفضل بالجلوس.”
“لقد رحل أستاذك”
سار وجلس في كرسيه الصحيح المحجوز لعائلته. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، تعجبت سيلفيا من المشهد.
فعّل الرجل فيلم الكاميرا خلال لحظة. بالنظر إلى بعضها ، أصبحت بريمين عاجزة عن الكلام.
لم يكن للمائدة المستديرة تسلسل هرمي في مقاعدهم بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة ، لكني أريد أن أطرح هذا الأمر بشكل رسمي ، كبير الأساتذة. ماذا حدث للمرافق الذي كنت برفقته؟ “
ومع ذلك ، منذ اللحظة التي ظهر فيها ، بدا الأمر كما لو أن كل الوزن يميل إليه.
[حاول قتل ديكولاين ، لكن بدا وكأنه كان أمرًا]
“ولكن ، نظرًا لأن مساعدك لم يصل بعد ، فسيتم تقييد حقك في التحدث بثلاث مرات من منتصف الوقت حتى رفع الجلسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم آيهلم ، رئيس عائلة ريواند ، في الخفاء. لقد كان في يوم من الأيام الصديق المقرب لديكولاين ، لكنهم صاروا أكثر من خصوم الآن.
نظر إلى شخصٍ لم يستطع التواصل معه بالعين ، وعيناه مليئة بالغضب الشديد كما لو كان ينظر إلى مسبب الحادث الأخير.
لقد مرت 53 دقيقة بالفعل.
“…أقر بذلك.” أمال ديكولاين رأسه.
أومأ ألين برأسه. “نعم.”
لم يستطع حتى أن يقول أي شيء. تم استنزاف المانا بالفعل ، واستهلك هذا المكوك المجنون طاقته المنهكة بالفعل أكثر.
وقفت سيلفيا بجانب غليثيون الذي ابتسم عندما رآها. المساعدون الآخرون الذين كانوا يضايقونها وقفوا بجانب مقاعد أسرهم.
لقد تجاوز حدود [الرجل الحديدي] بكثير.
الجميع ابتلعوا دون إجابة. ظل التوتر غير المعروف يتصاعد من تحت وعيهم.
السبب الوحيد الذي جعله يحافظ على حواسه الآن هو [شخصيته] الفريدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة ، لكني أريد أن أطرح هذا الأمر بشكل رسمي ، كبير الأساتذة. ماذا حدث للمرافق الذي كنت برفقته؟ “
“اهدأ يا ديكولاين.”
سارت سيلفيا في شارع الحي الرابع في بيرشت.
كل من في غرفة الاجتماعات أساء بشدة فهم الجو الثقيل. حتى آيهلم ، الذي كان دائمًا ما يدلي بملاحظات استفزازية في كل مرة التقيا فيها ، ثبت موقفه بهدوء.
“ماذا؟ أوه ، أنا … آه…”
ومع ذلك ، كان أفضل ساحر في القارة هو يوكلاين. بغض النظر عما قاله المجتمع الراقي عنه ، لم يكن هناك شك في أنه كان في القمة.
علق القطار الذي يركبه ، وبلا مبالاة شديدة في ذلك. يمكنها حتى رؤيته يقرأ كتابًا.
“منذ أن وصل الجميع من الاثني عشر عائلة تقليدية و ثمان عائلات جديدة ، سنبدأ الآن مؤتمر بيرشت”
“إذا كان بإمكانك إصلاحه ، فسأستدعي القطار من خلال سلطتي.”
بدأ الاجتماع بعد ذلك الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالتأكيد! يا للعجب. أنا ألين “.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
الوقت الحالي كان 9:30 مساءً.
ترجمة : Bolay
وقفت سيلفيا بجانب غليثيون الذي ابتسم عندما رآها. المساعدون الآخرون الذين كانوا يضايقونها وقفوا بجانب مقاعد أسرهم.
“اهدأ يا ديكولاين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
