الصباح التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جد-جدتي!”
شعر الكونت شارب بسعادة غامرة لسماعه أن المنجم لم يكن به سوى بقايا ساحر مات منذ فترة طويلة.
“سيلين”.
“لا أعتقد أنه سيكون كافيًا أن أقول شكرًا لك مائة أو ألف مرة. لن أنسى أبدًا فضلكَ لبقية حياتي.”
“حسنًا هذا….”
“لست مضطرًا لذلك. لقد حصلنا على ما أردناه.”
كان رد فعل المرأة العجوز شديدًا.
على الرغم من أن الكونت شارب تساءل عما كان عليه الأمر ، إلا أنه لم يسأل.
“يجب أن يكون هذا كافيًا. من الأفضل أن نغادر.”
“أشعر بالخجل لأنني لست مستعدًا بعد لمعاملة اللورد بشكل صحيح ، رغم أنه ألن يكون من الأفضل البقاء لبضعة أيام لتخفيف التعب؟”
كل من كان بالقرب من ليونارد بما يكفي لسماع هذه الكلمات شك في آذانهم. ومع ذلك ، كان يحدق في المرأة العجوز التي دعاها روت.
هز ليونارد رأسه. إذا بقي هو وسيلين ، فسيتعين على الكونت الاستعداد كل يوم مثل المهرجان. ومع ذلك ، فقد الكونت السابق شارب حياته منذ وقت ليس ببعيد. ماذا عن قلعة شارب التي تحولت إلى حطام؟
ضحك ليونارد بخفة.
لقد رأى في كثير من الأحيان حالات كان فيها انتصاره يعني أن على الناجين دفن ضحاياهم. في مثل هذه الحالة ، كان من المعقول المغادرة في أقرب وقت ممكن.
كان صوته حادًا ومهذبًا كما كان عند إبلاغ العائلة المالكة.
“حسنا. نأمل أن يتم إصلاح الضرر في أسرع وقت ممكن.”
ركض كاليك مباشرة إلى الباب المؤدي إلى خارج قاعة المأدبة.
كما هو متوقع ، لم يمنعهم كونت شارب.
[همسوا لي أن الطريقة الوحيدة التي يمكنني فيها التمسك بما لديّ من المعرفة و العقل هي الخضوع لهم.]
“إذا كان اللورد يظن ذلك ، هل تسمح لي بتوديعكَ بدلاً من ذلك؟”
ضغطت سيلين على نفسها بالقرب منه وأطلعت على الصفحات الأولى من اليوميات.
لقد كان عرضًا بدون سبب للرفض. عبر الاثنان والكونت شارب القلعة ووصلوا إلى قاعة مأدبة منزل البارون. كان معظم اللاجئين لا يزالون يقيمون في قاعة الحفلات الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح ليونارد الخزانة ببطء.
ثم سمعت صرخة شاب.
“هذا ليس ضروريا.”
“جدتي ، إلى أين أنتِ ذاهبة!”
لم يرد كثيرًا لأن سيلين بدت محبطة بعض الشيء.
استدارت سيلين على الفور واتسعت عيناها الرماديتان الزرقتان.
ثم سمعت صرخة شاب.
كان الشاب الذي أطلق عليه الكونت شارب “كاليك” يتوسل المرأة العجوز التي تبعتهم طوال الطريق إلى المنجم لإزعاجهم ، “يا جدتي ، لا توجد وحوش. قتل اللورد كل الوحوش!”
“هل هي فارغة؟”
“كاليك ، استمع إلي. إذا كنت لا تريد أن تموت ، عليك أن تحزم أمتعتك وتغادر الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفض ليونارد رأسه.
بقول ذلك ، كان صوت المرأة العجوز واضحًا ومختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تصرخ في سيلين.
كل من كان بالقرب من ليونارد بما يكفي لسماع هذه الكلمات شك في آذانهم. ومع ذلك ، كان يحدق في المرأة العجوز التي دعاها روت.
“إلى أين تذهبين؟ إن غادرتي شارب فلن يكون لديكِ منزل ، من الأفضل البقاء هنا!”
توقف إصبع ليونارد ، الذي كان يتقلب بين الصفحات ، في منتصف الطريق. كان ذلك لأنه لم يعد قادرًا على تفسير الكتابة اليدوية غير المنظمة بشكل متزايد والحروف المفقودة. تردد صدى صوته الهادئ في أرجاء المنزل المدمر.
“إنه أفضل من أن تقتل على يد الوحوش.”
“الآن أخبرني. لماذا نحن هنا؟”
بعد ذلك ، سار ليونارد ببطء نحو المرأة العجوز وكاليك. بمجرد أن رآه ، تلعثم الرجل بضع كلمات بوجه مزرق.
هز ليونارد رأسه. إذا بقي هو وسيلين ، فسيتعين على الكونت الاستعداد كل يوم مثل المهرجان. ومع ذلك ، فقد الكونت السابق شارب حياته منذ وقت ليس ببعيد. ماذا عن قلعة شارب التي تحولت إلى حطام؟
“ل-لورد…جدتي….”
لم يرد كثيرًا لأن سيلين بدت محبطة بعض الشيء.
“روت.”
كان رد فعل المرأة العجوز شديدًا.
كل من كان بالقرب من ليونارد بما يكفي لسماع هذه الكلمات شك في آذانهم. ومع ذلك ، كان يحدق في المرأة العجوز التي دعاها روت.
“سيلين”.
في الوقت نفسه ، تم تشويه وجه المرأة العجوز على الفور ، ولكن لم تخرج لعنة واحدة من فمها المغلق بإحكام.
تقلب أصابع ليونارد الكبيرة والطويلة الصفحات برفق.
“مات الساحر منذ وقت طويل ، بفضل عملكِ الشاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مات الساحر منذ وقت طويل ، بفضل عملكِ الشاق.”
كان رد فعل المرأة العجوز شديدًا.
“اقرأها.”
طارت شرارات من عينيها السوداوات ، وتحرك فمها كما لو كانت على وشك البصق عليه في أي لحظة. جاء كاليك على عجل لكبح جماح المرأة العجوز ، على الرغم من أن ليونارد رفع يده ليمنعه.
“إنه أفضل من أن تقتل على يد الوحوش.”
“… هل تعتقد أن مثل هذه الحيلة المتهورة سوف تخدعني؟”
“حسنا. نأمل أن يتم إصلاح الضرر في أسرع وقت ممكن.”
“روت.”
“…ماذا تقصد؟”
أخفض ليونارد رأسه.
عندها فقط أدركت أن أفكارها كانت ضيقة للغاية. أراد ليونارد العثور على دليل قوي … للسماح لكونت شارب ، ربما كاليك ، بمعرفة أن المرأة العجوز لم تكن غاضبة عبثًا.
“عليكِ الذهاب و النظر بنفسكِ. الآن ، لا توجد وحوش حية هناك … فقط المشعوذ الذي مات منذ فترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت سيلين بالداخل.
كان صوته حادًا ومهذبًا كما كان عند إبلاغ العائلة المالكة.
“عليكِ الذهاب و النظر بنفسكِ. الآن ، لا توجد وحوش حية هناك … فقط المشعوذ الذي مات منذ فترة طويلة.”
“….”
تملأ الحروف الأنيقة الورقة الفارغة.
أبقت السيدة العجوز فمها المتجعد مغلقاً وتحدق فيه قبل أن تهرب من القاعة.
“… هل تعتقد أن مثل هذه الحيلة المتهورة سوف تخدعني؟”
“جد-جدتي!”
لأن منزل كاليك كان يقع في المنطقة التي عانت أكثر من الوحوش ، كانت هناك عقبات على طول الطريق. لكنه قاد الحصان بخفة وكأن العوائق لم تكن موجودة في المقام الأول.
تأمل كاليك بين مطاردة العجوز أو الركوع للورد أو الكونت قبل أن يختار الأخير.
“مذكرات.”
“ليس لدي أي عذر. لقد فقدت عقلها ، لذا يرجى أن تكون كريمًا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جد-جدتي!”
“هذا ليس ضروريا.”
“…ماذا تقصد؟”
كانت نبرة ليونارد تجاه كاليك شبيهة بالعمل ولكنها لم تكن فاترة. فتح فمه ليسأل مرة أخرى ، “ومع ذلك ، هل يمكنك الإجابة على بعض الأسئلة؟”
تنهد ليونارد.
في ذلك الوقت ، رد كاليك على الفور بتعبير صريح بالارتياح.
لم تكن كلمات شارب كونت مبالغة.
“فقط اسألني أي شيء!”
“يكفي الحصان. إذا لم يتمكن هذا الشاب من ركوب الخيل ، فسيكون الأمر مختلفًا…”
“ما هو اسمها؟”
“لأنني شعرت بشيء مماثل.”
فجأة ، أحنى كاليك رأسه بنظرة متأملة.
من ناحية أخرى ، على الرغم من أن الكونت شارب بدا وكأنه ليس لديه فكرة عما يحدث مع كل هذا ، فقد اختار التعاون بدلاً من إضاعة وقت ليونارد.
“كاليك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..ماذا؟”
هرع الكونت شارب للرد بوجه حائر.
مثل هذه الكلمات البسيطة لا يمكن أن تحتوي على الحقيقة. هذه الساحرة ، في حالة أكلها الجنون ، أغلقت المنجم و خبأت وصمة العار.
“لماذا؟”
“يكاد يكون من المستحيل قراءة مزاج ساحر فقد عقله. كان هناك سحر في قاعة المأدبة وحتى إن لم يكن شديدًا.”
“…لا أعلم.”
“مذكرات.”
“ألم تقل إنها من ربتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت سيلين ليونارد ، مع الحرص على عدم السماح لكاليك بسماع المحادثة ، الذي كان على بعد خطوة.
“نعم. ولكن بحلول ذلك الوقت ، كانت قد فقدت عقلها بالفعل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تستطع سيلين إخفاء دهشتها. نظرًا للحالة العقلية للمرأة المسنة الآن ، بدا أنه من شبه المستحيل عليها تربية طفل. ومع ذلك ، أومأ ليونارد برأسه بتعبير كما لو كان يعلم أن هذا سيكون هو الحال.
الشعور بالذنب ، والمسؤولية ، والاحترام ، والرحمة … مجموعة من المشاعر الغريبة الممزوجة بكل هذا قادت ليونارد إلى هذا المكان. على الرغم من أنه كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، إلا أن حلقه توقف للحظة وكأنه يخنقه.
“هل سمعت من قبل عن ماضيها؟ لا يهم إن قالت ذلك بعقل ناقص.”
بقول ذلك ، كان صوت المرأة العجوز واضحًا ومختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تصرخ في سيلين.
“حسنًا هذا….”
“هذا ليس ضروريا.”
“أين تعيش؟ يجب أن يكون هناك منزل رعاك.”
“لأنني شعرت بشيء مماثل.”
تردد كاليك للحظة. الجواب ، الذي لم يكن سهلاً على الإطلاق ، يتدفق من الفم الصغير المفتوح.
الشعور بالذنب ، والمسؤولية ، والاحترام ، والرحمة … مجموعة من المشاعر الغريبة الممزوجة بكل هذا قادت ليونارد إلى هذا المكان. على الرغم من أنه كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، إلا أن حلقه توقف للحظة وكأنه يخنقه.
“… دمره الوحش.”
الصباح التالي.
“ارشدني.”
“هذا هو الشيء الوحيد الذي لم يمس.”
من بين الذين سمعوه ، كانت سيلين الوحيدة التي لم تتفاجأ. في هذه الأثناء ، فتح فم كاليك على مصراعيه عند كلام ليونارد.
بعد كل شيء ، مات الساحر منذ وقت طويل. لم تفهم ما كان يبحث عنه في منزل الساحرة المجنونة.
“هل ستذهب إلى منزلي؟”
“نعم.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، رد كاليك على الفور بتعبير صريح بالارتياح.
“لأي سبب … لا تفعل!”
لقد رأى في كثير من الأحيان حالات كان فيها انتصاره يعني أن على الناجين دفن ضحاياهم. في مثل هذه الحالة ، كان من المعقول المغادرة في أقرب وقت ممكن.
ركض كاليك مباشرة إلى الباب المؤدي إلى خارج قاعة المأدبة.
الجملة الأولى كانت قوية.
من ناحية أخرى ، على الرغم من أن الكونت شارب بدا وكأنه ليس لديه فكرة عما يحدث مع كل هذا ، فقد اختار التعاون بدلاً من إضاعة وقت ليونارد.
“ارشدني.”
“هل يمكنني تجهيز عربة لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل أن أحمل راشير ، مات العديد من السحرة أو أصيبوا بالجنون.”
“يكفي الحصان. إذا لم يتمكن هذا الشاب من ركوب الخيل ، فسيكون الأمر مختلفًا…”
“إذن ، لماذا المرأة العجوز …!”
“كاليك هو أفضل متسابق في شارب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل أن أحمل راشير ، مات العديد من السحرة أو أصيبوا بالجنون.”
تشكلت ابتسامة صغيرة على شفاه ليونارد.
“لست مضطرًا لذلك. لقد حصلنا على ما أردناه.”
***
كان رد فعل المرأة العجوز شديدًا.
لم تكن كلمات شارب كونت مبالغة.
“حسنًا هذا….”
لأن منزل كاليك كان يقع في المنطقة التي عانت أكثر من الوحوش ، كانت هناك عقبات على طول الطريق. لكنه قاد الحصان بخفة وكأن العوائق لم تكن موجودة في المقام الأول.
مثل هذه الكلمات البسيطة لا يمكن أن تحتوي على الحقيقة. هذه الساحرة ، في حالة أكلها الجنون ، أغلقت المنجم و خبأت وصمة العار.
سألت سيلين ليونارد ، مع الحرص على عدم السماح لكاليك بسماع المحادثة ، الذي كان على بعد خطوة.
“لا أعتقد أنه سيكون كافيًا أن أقول شكرًا لك مائة أو ألف مرة. لن أنسى أبدًا فضلكَ لبقية حياتي.”
“كيف علمت أن الجدة كانت ساحرة أغلقت على المشعوذ؟”
بدلاً من الإجابة ، قدم ليونارد اليوميات له.
“لأنني شعرت بشيء مماثل.”
تردد كاليك للحظة. الجواب ، الذي لم يكن سهلاً على الإطلاق ، يتدفق من الفم الصغير المفتوح.
“…ماذا تقصد؟”
الشعور بالذنب ، والمسؤولية ، والاحترام ، والرحمة … مجموعة من المشاعر الغريبة الممزوجة بكل هذا قادت ليونارد إلى هذا المكان. على الرغم من أنه كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، إلا أن حلقه توقف للحظة وكأنه يخنقه.
عندما سألته ذلك ، أدرك ليونارد أنه لم يخبر سيلين أبدًا كيف كسر كل أنواع السحر.
“يبدوا أنكِ قد لاحظتِ بالفعل.”
“سواء كان سحرًا أو سحرًا أسود ، لكل شخص خصائصه الخاصة.”
“روت.”
“إذن ، لماذا المرأة العجوز …!”
“حسنًا هذا….”
تنهد ليونارد.
كان رد فعل المرأة العجوز شديدًا.
“يكاد يكون من المستحيل قراءة مزاج ساحر فقد عقله. كان هناك سحر في قاعة المأدبة وحتى إن لم يكن شديدًا.”
آه.
كانت سيلين صامتة لبعض الوقت ، ثم سألت بحذر.
–ترجمة إسراء
“…مِلكِي؟”
“هذا هو الشيء الوحيد الذي لم يمس.”
ضحك ليونارد بخفة.
“كيف علمت أن الجدة كانت ساحرة أغلقت على المشعوذ؟”
كان يعتقد أن السحر في سيلين كان مثل النار ، تمامًا مثلها. بدا الانطباع الأول ضعيفًا ، لكن فجأة اندلعت حريق وغطت العالم كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع سيلين إخفاء دهشتها. نظرًا للحالة العقلية للمرأة المسنة الآن ، بدا أنه من شبه المستحيل عليها تربية طفل. ومع ذلك ، أومأ ليونارد برأسه بتعبير كما لو كان يعلم أن هذا سيكون هو الحال.
“ما هو شعورك؟”
لقد رأى في كثير من الأحيان حالات كان فيها انتصاره يعني أن على الناجين دفن ضحاياهم. في مثل هذه الحالة ، كان من المعقول المغادرة في أقرب وقت ممكن.
ترددت لحظة واحدة. تفاجأت سيلين بأول عملية قتل قامت بها بعد أن كانت غير قادرة على استخدام السحر. إذا وصفها بأنها قوية ، فإنه يخشى أن يؤدي ذلك فقط إلى العكس.
كان رد فعل المرأة العجوز شديدًا.
“…فقط طبيعي.”
تملأ الحروف الأنيقة الورقة الفارغة.
لم يرد كثيرًا لأن سيلين بدت محبطة بعض الشيء.
***
في النهاية ، وصلوا إلى منزل كاليك. كما قال كاليك ، جرفت الوحوش المنزل وأصبح أرضًا قاحلة. مسح ليونارد المنزل بسرعة. تم تدمير نصفه بالضبط ، لكن لا يبدو أن هناك الكثير من المتاعب في الدخول والبحث عن أدلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأي سبب … لا تفعل!”
“لورد ، هل تريد الدخول؟”
ركض كاليك مباشرة إلى الباب المؤدي إلى خارج قاعة المأدبة.
سأل كاليك بصوت خائف.
الجملة الأولى كانت قوية.
“ماهو إسم عائلتك؟”
ركض كاليك مباشرة إلى الباب المؤدي إلى خارج قاعة المأدبة.
“لا ، لا شيء. فقط نادني كاليك.”
ترددت لحظة واحدة. تفاجأت سيلين بأول عملية قتل قامت بها بعد أن كانت غير قادرة على استخدام السحر. إذا وصفها بأنها قوية ، فإنه يخشى أن يؤدي ذلك فقط إلى العكس.
“ثم ، كاليك ، انتظر هنا. لا داعي للدخول … لا ، لا تدخل.”
“حسنًا هذا….”
في النهاية ترك ليونارد و سيلين كاليك ، الذي شعر براحة أكبر بعد سماع كلماته ، قبل الذهاب إلى المنزل غير المستقر. كان المنزل أسوأ. كما لو أن مجموعة من الوحوش هاجمت ، لم تكن هناك أشياء ، وكانت الأرض كلها مليئة بعلامات مخالب الوحش.
“مستحيل. لقد وجدته بالفعل.”
“الآن أخبرني. لماذا نحن هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح ليونارد الخزانة ببطء.
تساءلت سيلين بالداخل.
شهقت سيلين من المنظر ، ذلك بسبب ظهور كتاب سميك في مكان لا يمكن رؤية أي شيء فيه. أخرج ليونارد الكتاب وفتحه بإيماءة بدت موقرة حتى.
بعد كل شيء ، مات الساحر منذ وقت طويل. لم تفهم ما كان يبحث عنه في منزل الساحرة المجنونة.
“….”
“شهادة.”
“لا ، لا شيء. فقط نادني كاليك.”
“ماذا…؟”
[لن أُصاب بالجنون أبدًا.]
“دليل على أن هذه الساحرة ختمت المشعوذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع سيلين إخفاء دهشتها. نظرًا للحالة العقلية للمرأة المسنة الآن ، بدا أنه من شبه المستحيل عليها تربية طفل. ومع ذلك ، أومأ ليونارد برأسه بتعبير كما لو كان يعلم أن هذا سيكون هو الحال.
“ألا تعرف بالفعل؟ ليونارد … آه!”
هز ليونارد رأسه. إذا بقي هو وسيلين ، فسيتعين على الكونت الاستعداد كل يوم مثل المهرجان. ومع ذلك ، فقد الكونت السابق شارب حياته منذ وقت ليس ببعيد. ماذا عن قلعة شارب التي تحولت إلى حطام؟
عندها فقط أدركت أن أفكارها كانت ضيقة للغاية. أراد ليونارد العثور على دليل قوي … للسماح لكونت شارب ، ربما كاليك ، بمعرفة أن المرأة العجوز لم تكن غاضبة عبثًا.
الشعور بالذنب ، والمسؤولية ، والاحترام ، والرحمة … مجموعة من المشاعر الغريبة الممزوجة بكل هذا قادت ليونارد إلى هذا المكان. على الرغم من أنه كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، إلا أن حلقه توقف للحظة وكأنه يخنقه.
“يبدوا أنكِ قد لاحظتِ بالفعل.”
راشير ، الذي تحول إلى خنجر ، قطع شيئًا في مكان بدا وكأنه مجرد مساحة فارغة.
“سأعمل بجد للعثور عليه.”
تقلب أصابع ليونارد الكبيرة والطويلة الصفحات برفق.
“مستحيل. لقد وجدته بالفعل.”
“مستحيل. لقد وجدته بالفعل.”
“…..ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليك هو أفضل متسابق في شارب.”
أشار ليونارد إلى ركن من أركان الغرفة بعد أن قال ذلك. كانت خزانة التخزين الوحيدة التي بدت سليمة وسط الضرب في جميع الاتجاهات.
تملأ الحروف الأنيقة الورقة الفارغة.
“هذا هو الشيء الوحيد الذي لم يمس.”
“لا أعتقد أنه سيكون كافيًا أن أقول شكرًا لك مائة أو ألف مرة. لن أنسى أبدًا فضلكَ لبقية حياتي.”
“لأن هناك سحر. سحر من الدرجة العالية لدرجة أن الوحوش لم تستطع الاقتراب منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون سجلًا أرادت الاحتفاظ به لبقية حياتها … أو أنه سجل أرادت أن يكتشفه شخص آخر بعد وفاتها.”
تساءلت سيلين عن المستوى الذي يجب أن تصل إليه من أجل استخدام هذا المستوى من السحر ، رغم أنها لم تستطع العثور على إجابة.
“روت.”
فتح ليونارد الخزانة ببطء.
في الوقت نفسه ، تم تشويه وجه المرأة العجوز على الفور ، ولكن لم تخرج لعنة واحدة من فمها المغلق بإحكام.
“هل هي فارغة؟”
أثناء خروجهم ، ركض كاليك نحوهم بوجه قلق وسأل ، “يا لورد ، هل وجدتَ ما كنتَ تبحث عنه؟”
“فقط هذا ما تبدوا عليه.”
“مستحيل. لقد وجدته بالفعل.”
راشير ، الذي تحول إلى خنجر ، قطع شيئًا في مكان بدا وكأنه مجرد مساحة فارغة.
“روت.”
شهقت سيلين من المنظر ، ذلك بسبب ظهور كتاب سميك في مكان لا يمكن رؤية أي شيء فيه. أخرج ليونارد الكتاب وفتحه بإيماءة بدت موقرة حتى.
“سأعمل بجد للعثور عليه.”
“هل هو كتاب سحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجلت اليوميات صراع الساحرة ضد الجنون والسحر الأسود.
تقلب أصابع ليونارد الكبيرة والطويلة الصفحات برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو كتاب سحر؟”
“مذكرات.”
أثناء خروجهم ، ركض كاليك نحوهم بوجه قلق وسأل ، “يا لورد ، هل وجدتَ ما كنتَ تبحث عنه؟”
في ذلك ، تراجعت عينيها.
في النهاية ، وصلوا إلى منزل كاليك. كما قال كاليك ، جرفت الوحوش المنزل وأصبح أرضًا قاحلة. مسح ليونارد المنزل بسرعة. تم تدمير نصفه بالضبط ، لكن لا يبدو أن هناك الكثير من المتاعب في الدخول والبحث عن أدلة.
“لماذا خبئت المذكرات؟”
أبقت السيدة العجوز فمها المتجعد مغلقاً وتحدق فيه قبل أن تهرب من القاعة.
“يجب أن يكون سجلًا أرادت الاحتفاظ به لبقية حياتها … أو أنه سجل أرادت أن يكتشفه شخص آخر بعد وفاتها.”
“كاليك؟”
ضغطت سيلين على نفسها بالقرب منه وأطلعت على الصفحات الأولى من اليوميات.
“لا ، لا شيء. فقط نادني كاليك.”
تملأ الحروف الأنيقة الورقة الفارغة.
الجملة الأولى كانت قوية.
الجملة الأولى كانت قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….أصيبت الساحرة بالجنون وهي تقاوم السحر الأسود.
[لن أُصاب بالجنون أبدًا.]
“هل ستذهب إلى منزلي؟”
سجلت اليوميات صراع الساحرة ضد الجنون والسحر الأسود.
في النهاية ترك ليونارد و سيلين كاليك ، الذي شعر براحة أكبر بعد سماع كلماته ، قبل الذهاب إلى المنزل غير المستقر. كان المنزل أسوأ. كما لو أن مجموعة من الوحوش هاجمت ، لم تكن هناك أشياء ، وكانت الأرض كلها مليئة بعلامات مخالب الوحش.
[همسوا لي أن الطريقة الوحيدة التي يمكنني فيها التمسك بما لديّ من المعرفة و العقل هي الخضوع لهم.]
“يكفي الحصان. إذا لم يتمكن هذا الشاب من ركوب الخيل ، فسيكون الأمر مختلفًا…”
توقف إصبع ليونارد ، الذي كان يتقلب بين الصفحات ، في منتصف الطريق. كان ذلك لأنه لم يعد قادرًا على تفسير الكتابة اليدوية غير المنظمة بشكل متزايد والحروف المفقودة. تردد صدى صوته الهادئ في أرجاء المنزل المدمر.
“شهادة.”
“يجب أن يكون هذا كافيًا. من الأفضل أن نغادر.”
“شهادة.”
عندما توجه نحو الباب الممزق ، لم تستطع سيلين التحرك. بدا الأمر كما لو أن اليوميات الحية التي رأتها للتو قد أعيد إحياؤها أمام عينيها.
لم تفوت سيلين تلك اللحظة.
….أصيبت الساحرة بالجنون وهي تقاوم السحر الأسود.
لقد رأى في كثير من الأحيان حالات كان فيها انتصاره يعني أن على الناجين دفن ضحاياهم. في مثل هذه الحالة ، كان من المعقول المغادرة في أقرب وقت ممكن.
‘….لا.’
على الرغم من أن الكونت شارب تساءل عما كان عليه الأمر ، إلا أنه لم يسأل.
مثل هذه الكلمات البسيطة لا يمكن أن تحتوي على الحقيقة. هذه الساحرة ، في حالة أكلها الجنون ، أغلقت المنجم و خبأت وصمة العار.
لم تفوت سيلين تلك اللحظة.
“سيلين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تعرف بالفعل؟ ليونارد … آه!”
اقترب منها ليونارد فجأة.
“لأنني شعرت بشيء مماثل.”
“قبل أن أحمل راشير ، مات العديد من السحرة أو أصيبوا بالجنون.”
“جدتي ، إلى أين أنتِ ذاهبة!”
آه.
اقترب منها ليونارد فجأة.
عندها أدركت سيلين حقًا سبب عملها بجد لاستعادة شرف الساحر ، الذي كان من الممكن تجاهله. يجب أن تكون قد أغلقت على المشعوذ قبل وقت طويل من ولادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون سجلًا أرادت الاحتفاظ به لبقية حياتها … أو أنه سجل أرادت أن يكتشفه شخص آخر بعد وفاتها.”
الشعور بالذنب ، والمسؤولية ، والاحترام ، والرحمة … مجموعة من المشاعر الغريبة الممزوجة بكل هذا قادت ليونارد إلى هذا المكان. على الرغم من أنه كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، إلا أن حلقه توقف للحظة وكأنه يخنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهو إسم عائلتك؟”
لم تفوت سيلين تلك اللحظة.
كانت سيلين صامتة لبعض الوقت ، ثم سألت بحذر.
“لنذهب. سيكون كاليك في انتظارنا. منذ فترة ، شعرت بدوار بسيط … أنا بخير الآن.”
عندما سألته ذلك ، أدرك ليونارد أنه لم يخبر سيلين أبدًا كيف كسر كل أنواع السحر.
أثناء خروجهم ، ركض كاليك نحوهم بوجه قلق وسأل ، “يا لورد ، هل وجدتَ ما كنتَ تبحث عنه؟”
“كيف علمت أن الجدة كانت ساحرة أغلقت على المشعوذ؟”
بدلاً من الإجابة ، قدم ليونارد اليوميات له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت سيلين ليونارد ، مع الحرص على عدم السماح لكاليك بسماع المحادثة ، الذي كان على بعد خطوة.
“اقرأها.”
“هل سمعت من قبل عن ماضيها؟ لا يهم إن قالت ذلك بعقل ناقص.”
–ترجمة إسراء
“يجب أن يكون هذا كافيًا. من الأفضل أن نغادر.”
“هذا ليس ضروريا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
