‘…دعونا نهدأ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا ، حتى الساحر لا يمكنه الخروج من هذا المكان.’
وضعت سيلين يدها على صدرها لتهدئة قلبها المفزع. كانت هذه مرحلة. لقد قامت بتخطيها بصعوبة كبيرة.
أشارت جميع المعلومات إلى حقيقة واحدة.
‘أنا أفضل نوعًا ما.’
مجرد التفكير في الأمر جعل جسدها يرتجف.
كانت تحاول جاهدة العثور عليه ، لذلك تم نقلها تلقائيًا إلى مرحلة أخرى. ومع ذلك ، نشأ سؤال واحد مقلق.
[أولئكَ اللذين يدمعون السماء يصبحون نجمًا.]
‘لماذا كان هنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنبت سيلين الـSpoilers جيدًا ، لكنها كانت تعرف طول النهاية الحقيقية ، والتي تحدث عنها طاقم الإنتاج في مقابلة.
كانت غرفة التعذيب هي المرحلة الثالثة. منذ أن أنهت المرحلة الأولى ، بعد انتهاء مهمة ليونارد ، كانت تفكر في إيجاد المرحلة الثانية ، غابة الوحش. ومع ذلك ، فجأة ، ظهرت المرحلة الثالثة من فراغ.
‘أنهيت المرحلة الأولى للتو.’
‘كأن أحدهم يعاقبني.’
‘رجاء كوني بخير.’
ضحكت سيلين على نفسها للحظة. كانت فكرة سخيفة.
‘انها بارده!’
لنفترض أن ليونارد قد سُجن. ولكن ، كيف عرف أي شخص أنها ستحاول التسلل إلى توبين ، حتى لو فعلوا من فكر في أنها ستدخل من النافذة….؟
توقفت العجلة بصوت زاحف.
‘أولا ، علينا حل هذا الوضع.’
توقفت العجلة بصوت زاحف.
تفحصت سيلين أدوات التعذيب التي رأتها تتألق في الضوء الأزرق. كانت غرفة التعذيب هي المسرح الوحيد في [كابوس سيلين] حيث لم يكن هناك أشرار أو وحوش لمطاردتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ما لمسته بدا واضحًا وكأنه ثقب مفتاح ، لم يكن هناك ثقب مفتاح في المرحلة الثالثة … لا ، في لعبة [كابوس سيلين] لم تتذكر سيلين رؤية مفتاح أو ثقب مفتاح في أي مرحلة. كان هذا لأن الدور الرئيسي جائزته العملات المعدنية والجرعات.
في حين أن…
ضاقت عيناها ذات اللون الأزرق الرمادي.
اقترب منها الـبكر الحديدي ، تظهر الدواخل الدامية مفتوحة على مصراعيها.
‘…..وسأغير ذلك قبل مرور خمس سنوات.’
ملاحظة: الـiron maiden أو البكر الحديدي دي زي التابوت كدا ومليان مسامير بيبقى موجود في غرف التعذيب .
في حين أن…
أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما. لم يكن هناك أشرار أو وحوش تطارد الشخصية الرئيسية في غرفة التعذيب. بدلاً من ذلك ، كانت هناك أجهزة تعذيب تتحرك مثل الوحوش البرية.
على الرغم من أنها نظرت حول الكرة البلورية لفترة طويلة من الوقت ، إلا أن الكرة الشفافة لم تقدم أي معلومات. تخلت في النهاية عن محاولة العثور على المعلومات على الفور ، ووضعت سيلين كل من الكرة البلورية و الجرعات في الحقيبة.
جلجة–!
‘لقد كان هناك نص مكتوب يقول سيموت كل البشر يومًا ما…’
عندما ارتفع الحاجز الجليدي بينها وبين البكر الحديدي ، تحركت سيلين بعناية حول الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك–
استمر البكر الحديدي في الاصطدام بقلب الحاجز الجليدي مثل الثور الذي كان ينظر أمامه فقط. لم تكن هذه المرحلة من النوع الذي يمكن إخلاءه من خلال الجري السريع. بل كانت قريبة من العكس.
[ماذا! ماذا! ماذا! ماذا!]
يتحرك ببطء ، لا بد من التعامل مع أدوات التعذيب واحدة تلو الأخرى. كان هناك سحر ، لذلك سيكون أسهل قليلاً. ومع ذلك ، إذا فشلت مرة واحدة على الأقل ، فإنها ستواجه موتًا مأساويًا.
رعب ، خوف ، تخويف ، أمل… ارتجفت سيلين من الشعور الساخن الذي لا يمكن أن يفسره شيء. تحركت ساقيها بشكل عفوي بقوة مجهولة. لم تفكر حتى في مقاومتها لأنها اتخذت خطوات قليلة بصراحة.
مجرد التفكير في الأمر جعل جسدها يرتجف.
‘موسيقى…؟’
عندما حررت نفسها أخيرًا من البكر الحديدي تدحرجت عجلات ضخمة في خط مستقيم تجاهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة يصاب فيها من قبل وحش ، تسأل لماذا لم يكن يحمل جرعة علاجية ، على الرغم من عدم الرد.
“….!”
المسار الذي كانت تسلكه سيلين كان يتجه نحو النهاية الحقيقية….
على الرغم من أنها تجنبت بسرعة مسار العجلات ، إلا أن العجلات ترنحت وطاردتها. عندما ألقت نظرة سريعة حولها ، انكسر قضيب حديدي أسود على أرضيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حررت نفسها أخيرًا من البكر الحديدي تدحرجت عجلات ضخمة في خط مستقيم تجاهها.
ركلة–!
‘كأن أحدهم يعاقبني.’
عندما كانت العجلات على وشك سحق سيلين ، انزلقت بالقضيب الحديدي في العجلة.
مجرد التفكير في الأمر جعل جسدها يرتجف.
كرييكك–!
أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما. لم يكن هناك أشرار أو وحوش تطارد الشخصية الرئيسية في غرفة التعذيب. بدلاً من ذلك ، كانت هناك أجهزة تعذيب تتحرك مثل الوحوش البرية.
توقفت العجلة بصوت زاحف.
مجرد التفكير في الأمر جعل جسدها يرتجف.
“فيو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حررت نفسها أخيرًا من البكر الحديدي تدحرجت عجلات ضخمة في خط مستقيم تجاهها.
ضغطت سيلين على صدرها وحركت خطواتها مرة أخرى.
كان المفتاح ، الذي أشرق في الظلام ، يلمع بشكل أكثر إبهارًا تحت الضوء الذي صنعته. ترددت سيلين للحظة قبل أن ترفع يدها ممسكة بالمفتاح.
عندما تعرضت لحوالي خمسة أو ستة أجهزة تعذيب هاجمت ، تم الكشف عن مساحة فارغة خالية من أجهزة التعذيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون ليونارد ، وفتح فمه.
تصلب جسدها كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لو كت لديّ الوقت فقط لإخفاء راشير!’
“… شيء ما قادم.”
يتحرك ببطء ، لا بد من التعامل مع أدوات التعذيب واحدة تلو الأخرى. كان هناك سحر ، لذلك سيكون أسهل قليلاً. ومع ذلك ، إذا فشلت مرة واحدة على الأقل ، فإنها ستواجه موتًا مأساويًا.
كان العلم الميت الأكثر رعبا في غرفة التعذيب أمامها مباشرة.
أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما. لم يكن هناك أشرار أو وحوش تطارد الشخصية الرئيسية في غرفة التعذيب. بدلاً من ذلك ، كانت هناك أجهزة تعذيب تتحرك مثل الوحوش البرية.
ضاقت عيناها ذات اللون الأزرق الرمادي.
سيتم تعليق “إطار الموت” من السقف الذي كان مرتفعًا جدًا بحيث لا يمكن رؤيته بشكل صحيح. إذا كانت ستدخلها بشكل أعمى ، فسوف يسقط إطار أصغر قليلاً من حجم جسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنبت سيلين الـSpoilers جيدًا ، لكنها كانت تعرف طول النهاية الحقيقية ، والتي تحدث عنها طاقم الإنتاج في مقابلة.
‘….وسوف يختنق الجسد كله و يموت.’
‘…دعونا نهدأ.’
ارتجف جسد سيلين.
غير قادر على التحمل ، نهض من على الأريكة وركض إلى المدخل الوحيد.
عرفت كيف تتخطى هذا القسم ، لكن …
في هذا القسم ، كان على المستخدمين الذين نفد صبرهم التحرك ببطء بما يكفي للتوتر وإيقاف اللعبة. كانت متوترة للغاية ، كان جسدها كله ينبض. تم تعيين “إطار الموت” على عدم الفتح حتى يصبح جسد الشخصية الرئيسية هيكل عظمي.
‘هل يمكن ان افعلها؟’
رعب ، خوف ، تخويف ، أمل… ارتجفت سيلين من الشعور الساخن الذي لا يمكن أن يفسره شيء. تحركت ساقيها بشكل عفوي بقوة مجهولة. لم تفكر حتى في مقاومتها لأنها اتخذت خطوات قليلة بصراحة.
أخرجت سيلين المفتاح من ذراعيها وأمسكته بإحكام. لقد أقسمت بالتأكيد عندما سمعت “نبوءة” عن ليونارد. قالت إنها لن تستمر في الموت ، وسوف تغير هذا المستقبل.
سيتم تعليق “إطار الموت” من السقف الذي كان مرتفعًا جدًا بحيث لا يمكن رؤيته بشكل صحيح. إذا كانت ستدخلها بشكل أعمى ، فسوف يسقط إطار أصغر قليلاً من حجم جسمها.
سيكون من السهل العودة بالطريقة التي أتت بها. ومع ذلك ، لن يغير ذلك أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان أداء قيثاريًا كان هادئًا وجميلًا ، إلا أنه كان محزنًا إلى حد ما.
بهذه الفكرة ، أغلقت سيلين عينيها بإحكام واستلقيت على الأرض. شعرت بالدم اللزج النصف جاف.
[أولئكَ اللذين يدمعون السماء يصبحون نجمًا.]
‘ببطء ببطء…’
وقفت ثابتة في مكانها تستمع إليه. مهما استمعت إليها ، كانت بالتأكيد “تلـكَ” الموسيقى.
وهكذا ، زحفت ببطء ، متخيلة حلزونًا.
[ماذا! ماذا! ماذا! ماذا!]
في هذا القسم ، كان على المستخدمين الذين نفد صبرهم التحرك ببطء بما يكفي للتوتر وإيقاف اللعبة. كانت متوترة للغاية ، كان جسدها كله ينبض. تم تعيين “إطار الموت” على عدم الفتح حتى يصبح جسد الشخصية الرئيسية هيكل عظمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، انتهى الأمر.
‘يجب ألا أفكر في شيء عديم الفائدة.’
‘ماذا….’
أغمضت عينيها بإحكام ، كان من المريح ألا تنظر إلى الأرضية المظلمة اللزجة.
كان المبارز السحري مختلفًا عن الساحر الذي يمكنه دائمًا استخدام السحر.
‘انها بارده!’
هنا أيضًا ، عندما أخلت مرحلة ما ، كان بإمكانها سماع الأغنية الرئيسية تمامًا كما في اللعبة ، وتظهر المكافآت.
فجأة ، لامس طرف إصبعها الجدار المثلج. رفعت سيلين ذراعها المرتجفة ونظرت عبر الحائط.
‘موسيقى…؟’
‘أخيراً…’
كانت حقيقة محزنة للغاية.
أخيرًا ، انتهى الأمر.
ثم ضغطت على قوتها العقلية الصغيرة ووقفت. في تلك اللحظة ، لاحظت جلطات دموية نصف جافة على ملابس داني عالقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘….وسوف يختنق الجسد كله و يموت.’
بعد لحظة من الشعور بالأسف عليها ، اتسعت عيناها.
بعد لحظة من الشعور بالأسف عليها ، اتسعت عيناها.
احتوت الحروف العتيقة المنقوشة على الحائط أمامها على محتويات مختلفة تمامًا عن ذكرياتها.
“ليونارد!”
[أولئكَ اللذين يدمعون السماء يصبحون نجمًا.]
‘أنا أفضل نوعًا ما.’
النجم : الساحر الأسود
وضعت سيلين يدها على صدرها لتهدئة قلبها المفزع. كانت هذه مرحلة. لقد قامت بتخطيها بصعوبة كبيرة.
“لم يكن الأمر كذلك …!”
‘لقد كان هناك نص مكتوب يقول سيموت كل البشر يومًا ما…’
عندما وصلت إلى نهاية المرحلة الثالثة ، لم تستطع تذكر المحتوى الدقيق للنص الذي يمكنها قراءته. ومع ذلك ، تمكنت من معرفة أنه مختلف تمامًا عن هذا المحتوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة–
‘لقد كان هناك نص مكتوب يقول سيموت كل البشر يومًا ما…’
بمجرد أن أدرك أنه وصل إلى أسوأ حالة ، سيطرت على عقله مخاوف بشأن امرأة لم يعرفها إلا لبضعة أشهر. لم يتمكن ليونارد للحظة من التخلص من مخاوفه بشأن سيلين بينما كان يسخر من نفسه.
لم يكن له علاقة بإخلاء اللعبة ، ولكن فقط للترويج لرعب اللعبة. على الرغم من أن سيلين تأملت في معنى النص الجديد ، إلا أنها لا تزال تفتقر إلى الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أكثر خوفًا من حقيقة أنها كادت أن تخطو خطوة إلى الوراء دون أن تدري أكثر من خوفها من الصدى.
‘على الأقل الأمر مختلف عن اللعبة لذا يجب أن أفكر في الأمر بطريقة جيدة.’
ثم ضغطت على قوتها العقلية الصغيرة ووقفت. في تلك اللحظة ، لاحظت جلطات دموية نصف جافة على ملابس داني عالقة.
… في الوقت الحالي ، يعد مسح هذه المرحلة هو الأولوية القصوى.
في الحقيقة ، لم يقلق على نفسه. كان مذنباً بإيذاء العائلة الإمبراطورية ، ولكن عندما ظهر وحش ، لم يكن أمامه خيار سوى إطلاق سراحه.
بالتفكير في ذلك ، ضغطت بقوة على الحائط.
تم تقسيم النهاية الحقيقية إلى فروع من المرحلة الأولى. ومع ذلك ، فقد سئمت من تكرار نفس المراحل مرارًا وتكرارًا ، لذا فقد تعمدت تقليل وقت اللعب من خلال الجمع بين عدة مراحل.
“….؟”
‘أولا ، علينا حل هذا الوضع.’
لم يحدث شيء.
احتوت الحروف العتيقة المنقوشة على الحائط أمامها على محتويات مختلفة تمامًا عن ذكرياتها.
“ماذا….!”
‘أنا أفضل نوعًا ما.’
ترددت كلمة خرجت من فم سيلين الحائر في جميع أنحاء غرفة التعذيب.
“ليونارد!”
[ماذا! ماذا! ماذا! ماذا!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اتبعت للتو اتجاهات اللعبة ، فستعرف سبب تحول ليونارد إلى شرير ولماذا قتل الشخصية الرئيسية بجنون.
“……!”
في ذلك الوقت ، غطت فمها بيديها على عجل.
في ذلك الوقت ، غطت فمها بيديها على عجل.
[أولئكَ اللذين يدمعون السماء يصبحون نجمًا.]
كانت أكثر خوفًا من حقيقة أنها كادت أن تخطو خطوة إلى الوراء دون أن تدري أكثر من خوفها من الصدى.
كان عليه دائمًا استخدام سيفه كوسيلة لاستخدام السحر. كانت القوة نفسها أقوى بكثير من قوة الساحر العادي ، ولكن إذا لم يكن بإمكانه استخدام أي قوة في الوقت الحالي ، فماذا يهم …؟
في اللحظة التالية ، رفعت جسدها المذهل وحدقت بحذر في الحائط. حقيقة أن الكلمات قد تغيرت من ذاكرتها قد تكون إشارة إلى أن الحل النهائي على المسرح قد تغير أيضًا.
تم تقسيم النهاية الحقيقية إلى فروع من المرحلة الأولى. ومع ذلك ، فقد سئمت من تكرار نفس المراحل مرارًا وتكرارًا ، لذا فقد تعمدت تقليل وقت اللعب من خلال الجمع بين عدة مراحل.
‘هذا….؟’
بالإضافة إلى ذلك ، ألم يحدث كل هذا بسبب أمر الإمبراطور الذي كان حاكم الإمبراطورية؟ سجن ولي العهد له لم يكن إلا استياء.
أعلى بقليل من رأسها ، شوهدت حفرة فمدت ولمست الحفرة.
هنا أيضًا ، عندما أخلت مرحلة ما ، كان بإمكانها سماع الأغنية الرئيسية تمامًا كما في اللعبة ، وتظهر المكافآت.
‘…ثقب المفتاح؟’
وضعت سيلين يدها على صدرها لتهدئة قلبها المفزع. كانت هذه مرحلة. لقد قامت بتخطيها بصعوبة كبيرة.
على الرغم من أن ما لمسته بدا واضحًا وكأنه ثقب مفتاح ، لم يكن هناك ثقب مفتاح في المرحلة الثالثة … لا ، في لعبة [كابوس سيلين] لم تتذكر سيلين رؤية مفتاح أو ثقب مفتاح في أي مرحلة. كان هذا لأن الدور الرئيسي جائزته العملات المعدنية والجرعات.
كرر اسمها لنفسه كما لو كان تعويذة.
‘إذا…’
وقفت ثابتة في مكانها تستمع إليه. مهما استمعت إليها ، كانت بالتأكيد “تلـكَ” الموسيقى.
أخرجت المفتاح الذهبي من ذراعيها مرة أخرى.
حتى عندما طمأنت نفسها أنه سيكون على ما يرام لأن الخادمة المرافقة كانت معها ، لم يهدأ صدره النابض على الإطلاق.
كان المفتاح ، الذي أشرق في الظلام ، يلمع بشكل أكثر إبهارًا تحت الضوء الذي صنعته. ترددت سيلين للحظة قبل أن ترفع يدها ممسكة بالمفتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيلين.”
لم يكن الأمر محتملًا جدًا ، لكنها لن تعرف على وجه اليقين حتى تحاول.
مجرد التفكير في الأمر جعل جسدها يرتجف.
طقطقة–
‘ببطء ببطء…’
عندما انقلب المفتاح بشكل صحيح ، أضاء وجه سيلين بالأمل. عندما تم تشغيل المفتاح تمامًا ، ينزلق الجدار تلقائيًا بشكل جانبي ، كما هو الحال في اللعبة. وضعت قدميها على الممر الممتد أمامها. لم يعد عليها أن تخلق الضوء.
في حين أن…
كان ضوء أبيض نقي يتدفق من النوافذ الواسعة على جانبي الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غرفة التعذيب هي المرحلة الثالثة. منذ أن أنهت المرحلة الأولى ، بعد انتهاء مهمة ليونارد ، كانت تفكر في إيجاد المرحلة الثانية ، غابة الوحش. ومع ذلك ، فجأة ، ظهرت المرحلة الثالثة من فراغ.
‘موسيقى…؟’
بمجرد أن خطت خطوة ، سمعت موسيقى مألوفة.
بعد لحظة من الشعور بالأسف عليها ، اتسعت عيناها.
على الرغم من أنه كان أداء قيثاريًا كان هادئًا وجميلًا ، إلا أنه كان محزنًا إلى حد ما.
وهكذا ، زحفت ببطء ، متخيلة حلزونًا.
‘مستحيل!’
لذلك ، كان على سيلين أن تقلق عليه ، الذي طُرد من الشمال بين عشية وضحاها …
وقفت ثابتة في مكانها تستمع إليه. مهما استمعت إليها ، كانت بالتأكيد “تلـكَ” الموسيقى.
عندما كان يفكر في السحر ، انتقل الفكر بطبيعة الحال إلى سيلين.
الأغنية الرئيسية لـ[كابوس سيلين] ، والتي كانت تسمعها عندما تنهي كل مرحلة.
أعلى بقليل من رأسها ، شوهدت حفرة فمدت ولمست الحفرة.
رعب ، خوف ، تخويف ، أمل… ارتجفت سيلين من الشعور الساخن الذي لا يمكن أن يفسره شيء. تحركت ساقيها بشكل عفوي بقوة مجهولة. لم تفكر حتى في مقاومتها لأنها اتخذت خطوات قليلة بصراحة.
عندما كانت العجلات على وشك سحق سيلين ، انزلقت بالقضيب الحديدي في العجلة.
توك–
أشارت جميع المعلومات إلى حقيقة واحدة.
بصوت صغير ، وقع شيء ما على قدميها.
حتى عندما طمأنت نفسها أنه سيكون على ما يرام لأن الخادمة المرافقة كانت معها ، لم يهدأ صدره النابض على الإطلاق.
عندما نظرت إلى الأسفل ، كان صندوقًا خشبيًا صغيرًا بدون زخارف.
ومع ذلك ، فقد كلاهما من القصر.
‘هذا كان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت سيلين بتقويم جسدها. لم تعد ترتجف ، ولا تشعر بالقلق ، ولا تغمرها الرهبة. كانت خطواتها تسير في الممر مليئة باليقين.
تم تضمين معظم المكافآت التي يمكن الحصول عليها عن طريق مسح كل مرحلة في هذا الصندوق الخشبي. كانت يدا سيلين ترتجفان. على الرغم من أنه لم يكن بسبب التوتر …
عندما ارتفع الحاجز الجليدي بينها وبين البكر الحديدي ، تحركت سيلين بعناية حول الحاجز.
… لأنه كان واضحًا جدًا.
شعر أسود ، وعيون زرقاء رمادية مليئة بالعاطفة ، وملامح كثيفة ، وخديها المتورد … من الواضح أنها كانت سيلين .
‘….لم أقم بمسح المرحلة في القصر.’
ثم ضغطت على قوتها العقلية الصغيرة ووقفت. في تلك اللحظة ، لاحظت جلطات دموية نصف جافة على ملابس داني عالقة.
هنا أيضًا ، عندما أخلت مرحلة ما ، كان بإمكانها سماع الأغنية الرئيسية تمامًا كما في اللعبة ، وتظهر المكافآت.
“فيو…”
ومع ذلك ، فقد كلاهما من القصر.
في هذا القسم ، كان على المستخدمين الذين نفد صبرهم التحرك ببطء بما يكفي للتوتر وإيقاف اللعبة. كانت متوترة للغاية ، كان جسدها كله ينبض. تم تعيين “إطار الموت” على عدم الفتح حتى يصبح جسد الشخصية الرئيسية هيكل عظمي.
‘أنهيت المرحلة الأولى للتو.’
لم يكن الأمر محتملًا جدًا ، لكنها لن تعرف على وجه اليقين حتى تحاول.
تجنبت سيلين الـSpoilers جيدًا ، لكنها كانت تعرف طول النهاية الحقيقية ، والتي تحدث عنها طاقم الإنتاج في مقابلة.
بالتفكير في ذلك ، ضغطت بقوة على الحائط.
تم تقسيم النهاية الحقيقية إلى فروع من المرحلة الأولى. ومع ذلك ، فقد سئمت من تكرار نفس المراحل مرارًا وتكرارًا ، لذا فقد تعمدت تقليل وقت اللعب من خلال الجمع بين عدة مراحل.
ركلة–!
أشارت جميع المعلومات إلى حقيقة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيلين.”
المسار الذي كانت تسلكه سيلين كان يتجه نحو النهاية الحقيقية….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيلين.”
تشكل الماء حول عينيها.
[أولئكَ اللذين يدمعون السماء يصبحون نجمًا.]
إذا اتبعت للتو اتجاهات اللعبة ، فستعرف سبب تحول ليونارد إلى شرير ولماذا قتل الشخصية الرئيسية بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لو كت لديّ الوقت فقط لإخفاء راشير!’
‘…..وسأغير ذلك قبل مرور خمس سنوات.’
في حين أن…
في النهاية ، فتحت الصندوق بيد ثابتة ، ظهرت خمس قوارير صغيرة مليئة بسائل أحمر وظهرت كرة بلورية أكبر قليلاً من قبضة يدها.
يتحرك ببطء ، لا بد من التعامل مع أدوات التعذيب واحدة تلو الأخرى. كان هناك سحر ، لذلك سيكون أسهل قليلاً. ومع ذلك ، إذا فشلت مرة واحدة على الأقل ، فإنها ستواجه موتًا مأساويًا.
التقطت سيلين زجاجة السائل الأحمر. لقد كانت بالتأكيد جرعة علاجية.
“….؟”
‘ستكون مفيدة جدًا لـليونارد أيضًا.’
كانت امرأة تركض نحوه.
في كل مرة يصاب فيها من قبل وحش ، تسأل لماذا لم يكن يحمل جرعة علاجية ، على الرغم من عدم الرد.
“….!”
‘هذه….’
لنفترض أن ليونارد قد سُجن. ولكن ، كيف عرف أي شخص أنها ستحاول التسلل إلى توبين ، حتى لو فعلوا من فكر في أنها ستدخل من النافذة….؟
مسحت الكرة البلورية برفق. على الرغم من حقيقة أنها لم تراها أبدًا كعنصر داخل اللعبة ، إلا أنها كانت تعرف الهوية جيدًا بما فيه الكفاية. عندما فتحت نافذة المهمة ، ظهر النص على الكرة البلورية.
توقفت العجلة بصوت زاحف.
التقطت سيلين الكرة البلورية و نظرت لداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لو كت لديّ الوقت فقط لإخفاء راشير!’
“….؟”
‘أخيراً…’
لقد عكس وجهها فقط ، ولم تستطع قراءة أي شيء.
ثم ضغطت على قوتها العقلية الصغيرة ووقفت. في تلك اللحظة ، لاحظت جلطات دموية نصف جافة على ملابس داني عالقة.
‘ماذا….’
‘لقد كان هناك نص مكتوب يقول سيموت كل البشر يومًا ما…’
على الرغم من أنها نظرت حول الكرة البلورية لفترة طويلة من الوقت ، إلا أن الكرة الشفافة لم تقدم أي معلومات. تخلت في النهاية عن محاولة العثور على المعلومات على الفور ، ووضعت سيلين كل من الكرة البلورية و الجرعات في الحقيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة–
كما قامت بتنظيف المسرح وحصلت على مكافأة.
“… شيء ما قادم.”
الآن ، جاء دورها لتجد ليونارد.
استمر البكر الحديدي في الاصطدام بقلب الحاجز الجليدي مثل الثور الذي كان ينظر أمامه فقط. لم تكن هذه المرحلة من النوع الذي يمكن إخلاءه من خلال الجري السريع. بل كانت قريبة من العكس.
قامت سيلين بتقويم جسدها. لم تعد ترتجف ، ولا تشعر بالقلق ، ولا تغمرها الرهبة. كانت خطواتها تسير في الممر مليئة باليقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا ، حتى الساحر لا يمكنه الخروج من هذا المكان.’
***
***
“اللورد ليونارد برنولي سيُسجن في توبين إلى أجل غير مسمى ، وسيتم طرد جميع حاشيته من العاصمة.”
ركلة–!
كانت حقيقة محزنة للغاية.
‘انها بارده!’
بمجرد أن أدرك أنه وصل إلى أسوأ حالة ، سيطرت على عقله مخاوف بشأن امرأة لم يعرفها إلا لبضعة أشهر. لم يتمكن ليونارد للحظة من التخلص من مخاوفه بشأن سيلين بينما كان يسخر من نفسه.
‘كأن أحدهم يعاقبني.’
“… سيلين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لأنه كان واضحًا جدًا.
كرر اسمها لنفسه كما لو كان تعويذة.
‘أنهيت المرحلة الأولى للتو.’
حتى عندما طمأنت نفسها أنه سيكون على ما يرام لأن الخادمة المرافقة كانت معها ، لم يهدأ صدره النابض على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب ألا أفكر في شيء عديم الفائدة.’
غير قادر على التحمل ، نهض من على الأريكة وركض إلى المدخل الوحيد.
بالإضافة إلى ذلك ، ألم يحدث كل هذا بسبب أمر الإمبراطور الذي كان حاكم الإمبراطورية؟ سجن ولي العهد له لم يكن إلا استياء.
كانت المرافق في توبين مماثلة لتلك الموجودة في فندق كبير ، على الرغم من أن المدخل المصنوع من قضبان حديدية لم يكن مختلفًا عن السجون الأخرى.
‘…ثقب المفتاح؟’
‘…لو كت لديّ الوقت فقط لإخفاء راشير!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا ، حتى الساحر لا يمكنه الخروج من هذا المكان.’
قام ليونارد بتحويل راشد إلى خنجر في أسرع وقت ممكن. ومع ذلك ، قبل أن يخفيه بين ذراعيه أخذ المرافق راشير. كان من الممتع رؤيته يتعثر بسبب وزن راشد ، لكن ليونارد لم يستطع الضحك.
في النهاية ، فتحت الصندوق بيد ثابتة ، ظهرت خمس قوارير صغيرة مليئة بسائل أحمر وظهرت كرة بلورية أكبر قليلاً من قبضة يدها.
بدون السيف ، لا ، راشير. كان مجرد إنسان عادي.
بصوت صغير ، وقع شيء ما على قدميها.
كان المبارز السحري مختلفًا عن الساحر الذي يمكنه دائمًا استخدام السحر.
وضعت سيلين يدها على صدرها لتهدئة قلبها المفزع. كانت هذه مرحلة. لقد قامت بتخطيها بصعوبة كبيرة.
كان عليه دائمًا استخدام سيفه كوسيلة لاستخدام السحر. كانت القوة نفسها أقوى بكثير من قوة الساحر العادي ، ولكن إذا لم يكن بإمكانه استخدام أي قوة في الوقت الحالي ، فماذا يهم …؟
‘هذا….؟’
‘حسنًا ، حتى الساحر لا يمكنه الخروج من هذا المكان.’
رعب ، خوف ، تخويف ، أمل… ارتجفت سيلين من الشعور الساخن الذي لا يمكن أن يفسره شيء. تحركت ساقيها بشكل عفوي بقوة مجهولة. لم تفكر حتى في مقاومتها لأنها اتخذت خطوات قليلة بصراحة.
سجن توبين ، حيث تم سجنه ، تم بناؤه على مدى مائة عام فقط لمنع السحر من العمل. الطريقة السرية المفصلة توارثتها أجيال الحرفيين الذين قاموا ببنائه ، وحتى لو قُطعت رؤسهم ، فإنهم لم يعطوها لأحد غير الخليفة.
في حين أن…
‘رجاء كوني بخير.’
بدون السيف ، لا ، راشير. كان مجرد إنسان عادي.
عندما كان يفكر في السحر ، انتقل الفكر بطبيعة الحال إلى سيلين.
لنفترض أن ليونارد قد سُجن. ولكن ، كيف عرف أي شخص أنها ستحاول التسلل إلى توبين ، حتى لو فعلوا من فكر في أنها ستدخل من النافذة….؟
ابتسم ليونارد وهو يتذكر فجأة خديها اللذان كانا يحمران عندما استخدمت السحر.
على الرغم من أنها نظرت حول الكرة البلورية لفترة طويلة من الوقت ، إلا أن الكرة الشفافة لم تقدم أي معلومات. تخلت في النهاية عن محاولة العثور على المعلومات على الفور ، ووضعت سيلين كل من الكرة البلورية و الجرعات في الحقيبة.
‘آمل ألا تقلق عليّ.’
كان ضوء أبيض نقي يتدفق من النوافذ الواسعة على جانبي الممر.
في الحقيقة ، لم يقلق على نفسه. كان مذنباً بإيذاء العائلة الإمبراطورية ، ولكن عندما ظهر وحش ، لم يكن أمامه خيار سوى إطلاق سراحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحصت سيلين أدوات التعذيب التي رأتها تتألق في الضوء الأزرق. كانت غرفة التعذيب هي المسرح الوحيد في [كابوس سيلين] حيث لم يكن هناك أشرار أو وحوش لمطاردتهم.
بالإضافة إلى ذلك ، ألم يحدث كل هذا بسبب أمر الإمبراطور الذي كان حاكم الإمبراطورية؟ سجن ولي العهد له لم يكن إلا استياء.
على الرغم من أنها تجنبت بسرعة مسار العجلات ، إلا أن العجلات ترنحت وطاردتها. عندما ألقت نظرة سريعة حولها ، انكسر قضيب حديدي أسود على أرضيتها.
لذلك ، كان على سيلين أن تقلق عليه ، الذي طُرد من الشمال بين عشية وضحاها …
وهكذا ، زحفت ببطء ، متخيلة حلزونًا.
“ليونارد!”
على الرغم من أنها تجنبت بسرعة مسار العجلات ، إلا أن العجلات ترنحت وطاردتها. عندما ألقت نظرة سريعة حولها ، انكسر قضيب حديدي أسود على أرضيتها.
اتسعت عيون ليونارد ، وفتح فمه.
‘هل يمكن ان افعلها؟’
كانت امرأة تركض نحوه.
اقترب منها الـبكر الحديدي ، تظهر الدواخل الدامية مفتوحة على مصراعيها.
شعر أسود ، وعيون زرقاء رمادية مليئة بالعاطفة ، وملامح كثيفة ، وخديها المتورد … من الواضح أنها كانت سيلين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حررت نفسها أخيرًا من البكر الحديدي تدحرجت عجلات ضخمة في خط مستقيم تجاهها.
–ترجمة إسراء
سجن توبين ، حيث تم سجنه ، تم بناؤه على مدى مائة عام فقط لمنع السحر من العمل. الطريقة السرية المفصلة توارثتها أجيال الحرفيين الذين قاموا ببنائه ، وحتى لو قُطعت رؤسهم ، فإنهم لم يعطوها لأحد غير الخليفة.
عندما كان يفكر في السحر ، انتقل الفكر بطبيعة الحال إلى سيلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
