وصلوا إلى العاصمة الإمبراطورية بعد يومين.
“كنت أنا من حثكِ على المغادرة على الفور ، حتى لم أمنحكِ الوقت للتفكير.”
“سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تستطيع سيلين الآن التحكم في الرياح. عندما تسقط يمكنها أن تصنع رقاقات ثلجية وتتسلقها ممسكة بها.
كما كان من قبل ، لم يتعرف مدير الفندق المزعج على سيلين ، التي كانت ترتدي ملابس من الرأس إلى أخمص القدمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى عبث كلمات سيلين بالنسبة له ، كان قبول طلبها أمرًا إنسانيًا.
“مرحبًا ، ألستِ الساحرة الجديدة في الشمال؟ لقد كنتِ رائعة للغاية لدرجة أن الشائعات انتشرت بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت سيلين لعابها ونظرت إلى ليونارد. بدا ليونهارد مرتاحًا أكثر لاعتقاده أن سيلين استعادت رباطة جأشها.
صافحت سيلين المدير وابتسمت في حرج ، ثم أسرعت إلى الطابق العلوي.
“سـأضطر للإبلاغ عن ذلك عندما أعود.”
“هل جرح مشاعرك؟”
“….تحت الأرض؟”
سأل ليونارد بحذر.
سحق–!
“لا؟”
صافحت سيلين المدير وابتسمت في حرج ، ثم أسرعت إلى الطابق العلوي.
“كلمات المدير. إن جرحكِ بأي شكل من الأشكال….”
ارتجف صوت ليونارد قليلاً.
عبست سيلين قليلاً.
لم يتفاجأ ليونارد رغم أنه سقط من السطح و دخل ممر تحت الأرض. كان يعلم بما فيه الكفاية أن هناك ركنًا مشكوكًا به في هذا القصر.
“لماذا أتأذى من ذلك؟ من الطبيعي أنه لا يتعرف علي.”
“سيلين….!”
“……..”
“ليونارد!”
لا يزال ليونارد يبدو غير مرتاح بعض الشيء ، لكن سيلين لم تهتم.
في هذه الأثناء ، كلما سأل ليونارد سيلين عما تفعله في القصر ، كانت تتجنب الإجابة عن عمد.
“هيا بنا نذهب. سمعت أنه يجب عليك رؤية ولي العهد بعد ظهر غد.”
وضعت سيلين قدميها ببطء على السطح.
“أنا أعرف.”
“ألستِ هنا لتجدي مفتاح كسر اللعنة؟”
سرعان ما وصلوا إلى القصر الملعون. كانت الجدران الخارجية المغطاة باللبلاب والعفن لا تزال موجودة ، ولم تكن الساحة القاحلة مختلفة كثيرًا عما كانت عليه عندما غادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط وحش ضخم محشو باتجاه سيلين وقرونه أسفل.
“يا إلهي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تستطيع سيلين الآن التحكم في الرياح. عندما تسقط يمكنها أن تصنع رقاقات ثلجية وتتسلقها ممسكة بها.
سمحت سيلين بتنهيدة مريرة. إنها حقًا لم تكن تريد المجيء إلى هنا. خاصة عندما فكرت فيما يجب أن تفعله هنا.
“سيدي!”
ولكن ألا ينبغي رفع اللعنة لكي يعيش الإنسان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشش-!
دخلوا المدخل إلى الفناء.
“اليوم يجب أن أنهي عملي هنا و أغلق هذا المكان حتى لا يتمكن أحد من الدخول.”
“ماذا؟”
“لنبدأ.”
أطلق ليونارد نخرًا استجوابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشش-!
تم ربط باب القصر القديم بألواح خشبية وسلاسل.
تألق راشير وتم إخراجه من غمده. طار ليونارد نحو الوحش المحشو.
قطع الألواح الخشبية والسلاسل مع راشير قبل أن تتمكن سيلين من التحرك ودفع الباب.
أمسك القليل من شعور الذنب بـسيلين.
فتح الباب بصوت مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تستطيع سيلين الآن التحكم في الرياح. عندما تسقط يمكنها أن تصنع رقاقات ثلجية وتتسلقها ممسكة بها.
نظر ليونارد إلى الداخل بعناية وتأوه.
تشدد ليونارد ولم يقل شيئا. تبعته سيلين ودخلت القصر.
“ماذا؟”
فتح الباب بصوت مخيف.
“………”
رفعت سيلين باب العِلية بعناية. أمسكتها صرير المفصلات و رائحة الغبار المألوفة.
تشدد ليونارد ولم يقل شيئا. تبعته سيلين ودخلت القصر.
أراد الركض و الإمساك بها على الفور. لكن ، ألا يجب أن يؤمن بـسيلين؟
“……!”
“انها ليست غلطتكِ.”
بدأ فمها يجف. ليس بعيدًا عن المدخل ، كانت هناك بقع دماء على الأرض. كانت بنية وجافة ولكن من الواضح أنها كانت بقعة دم على شكل طفل.
تبع ليونارد سيلين بخطى سريعة.
برد دم سيلين.
تشنغ-!
نظرًا لأنه لم يكن هناك من يطردهم ، يجب أن يكون الأطفال قد قرروا اختبار شجاعتهم وجاءوا إلى هنا بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -ترجمة إسراء
و ….. مات طفل.
اليوم الذي قابلت فيه ليونارد.
لا بد أن القرويين الذين عثروا على الجثة أثناء البحث عن الطفل قد أغلقوا باب القصر بلوح خشبي.
تشنغ-!
تمتم ليونارد ، لكن سيلين لم تستطع التحرك على الإطلاق من مكانها.
لكنها الآن أصبحت ساحرة.
مات طفل هنا بشكل مروع.
تم ربط باب القصر القديم بألواح خشبية وسلاسل.
‘من هذا؟’
لا يزال ليونارد يبدو غير مرتاح بعض الشيء ، لكن سيلين لم تهتم.
لم تستطع تذكر اسم أي طفل.
“ماذا؟”
ظلت العديد من الوجوه البريئة التي حاولت دخول هذا المكان في ذاكرتها ، لكنها لم تحاول الاقتراب منهم.
أمسك القليل من شعور الذنب بـسيلين.
فجأة سمع صوت جاد.
أنقذت سيلين حياة ليونارد. لقد تخلصت من حياتها.
“انها ليست غلطتكِ.”
تألق راشير وتم إخراجه من غمده. طار ليونارد نحو الوحش المحشو.
“ماذا؟”
ومع ذلك ، لم يستطع الرفض أيضًا.
تأوهت سيلين.
“ماذا؟”
“انها ليست غلطتكِ.”
مات طفل هنا بشكل مروع.
واصل ليونارد التحدث ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنه لم يشعر بقوة السحر الأسود على الإطلاق ، لكن هذا لم يكن واضحًا.
“نعم ، بالطبع تشعرين أنه عليكِ البقاء هنا و طرد الاطفال. إنها فكرة طبيعية للإنسان.”
“مرحبًا ، ألستِ الساحرة الجديدة في الشمال؟ لقد كنتِ رائعة للغاية لدرجة أن الشائعات انتشرت بهذه الطريقة.”
اهتز جسد سيلين. استمرت موجة الذنب العارمة في الغضب.
وصلوا إلى العاصمة الإمبراطورية بعد يومين.
“كنت أنا من حثكِ على المغادرة على الفور ، حتى لم أمنحكِ الوقت للتفكير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما وصلوا إلى القصر الملعون. كانت الجدران الخارجية المغطاة باللبلاب والعفن لا تزال موجودة ، ولم تكن الساحة القاحلة مختلفة كثيرًا عما كانت عليه عندما غادرت.
“….لقد كنتَ طائشًا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنه لم يشعر بقوة السحر الأسود على الإطلاق ، لكن هذا لم يكن واضحًا.
“نعم ، لم أفكر في ذلك.”
“ماذا لو قلت لا ؟”
اعتقدت سيلين أن ليونارد كان يتحدث الآن بالهراء. كانت هي التي كان يجب أن تفكر في مخاطر القصر في ذلك الوقت.
سحب ليونارد راشير و أشعل النار. فُتح ممر طويل أمامه. كان المكان كله مغطًا بالرطوبة.
كان عليها على الأقل أن تحاول إغلاق المدخل بلوح خشبي مثل هذا لإبعاد الأطفال.
“أنا أعرف.”
ولكن غير مدركة لجهود ليونارد للتخفيف من ذنبها ، تنهدت سيلين و أجابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، كان الممر يسير في اتجاه واحد فقط. بدأ ليونارد في الجري.
“اليوم يجب أن أنهي عملي هنا و أغلق هذا المكان حتى لا يتمكن أحد من الدخول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم ليونارد ، لكن سيلين لم تستطع التحرك على الإطلاق من مكانها.
ابتلعت سيلين لعابها ونظرت إلى ليونارد. بدا ليونهارد مرتاحًا أكثر لاعتقاده أن سيلين استعادت رباطة جأشها.
“هااا ،هاااه……”
‘يجب أن أخبره.’
“اقفز!”
أمسك القليل من شعور الذنب بـسيلين.
عندما رفع رأسه ، كانت سيلين قد ذهبت بالفعل. لحسن الحظ ، كانت الأرض مليئة بالأوساخ والغبار ، لذا لم يكن من الصعب رؤية آثار أقدامها.
في هذه الأثناء ، كلما سأل ليونارد سيلين عما تفعله في القصر ، كانت تتجنب الإجابة عن عمد.
“ألستِ هنا لتجدي مفتاح كسر اللعنة؟”
أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما.
“ألستِ هنا لتجدي مفتاح كسر اللعنة؟”
“هل يمكنك أن تسدي لي خدمة؟”
“من فضلك طاردني مثل ذلك اليوم.”
“اى شى.”
“……!”
“من فضلك طاردني مثل ذلك اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لم أفكر في ذلك.”
“ماذا….؟”
لم يكن لديه سبب لقبول طلب سيلين ، وعلى العكس من ذلك ، كان لديه الكثير من الأسباب للرفض. لم تقدم سيلين حتى تفسيرا.
سأل ليونارد بصراحة ، كما لو أنه لم يفهم ما سمعه للتو.
جاء صوت سيلين من الأسفل.
“فقط … عندما كنت تعتقد أنني ساحرة سوداء. ليس عليك قتلي. فقط طاردني بكل قوتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت سيلين في الفخ الخامس ورفعت الريح وتخطته.
“أنا لا أعرف ما الذي تفكرين به.”
اتسعت عينا سيلين وظهرت ابتسامة صغيرة على وجهها.
ارتجف صوت ليونارد قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما وصلوا إلى القصر الملعون. كانت الجدران الخارجية المغطاة باللبلاب والعفن لا تزال موجودة ، ولم تكن الساحة القاحلة مختلفة كثيرًا عما كانت عليه عندما غادرت.
“ألستِ هنا لتجدي مفتاح كسر اللعنة؟”
لم تستطع تذكر اسم أي طفل.
أومأت سيلين برأسها.
اتسعت عينا سيلين وظهرت ابتسامة صغيرة على وجهها.
“وأنا أعلم أنه يبدو غريبا. أعلم أنه عمل شاق من أجل ليونارد. لكن هذه هي الطريقة الوحيدة لكسر اللعنة.”
سمحت سيلين بتنهيدة مريرة. إنها حقًا لم تكن تريد المجيء إلى هنا. خاصة عندما فكرت فيما يجب أن تفعله هنا.
“ماذا لو قلت لا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جرح مشاعرك؟”
“سأفعل ذلك بمفردي واتظاهر بأنني مطاردة. لذا من فضلك لا تضحك عليّ.”
“هااا ،هاااه……”
حاولت سيلين أن تضحك بخفة كأنها مزحة لكن وجهه كان قاسيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل ليونارد التحدث ببطء.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليونارد إلى الوحش المحشو البشع الذي يرقد على الأرض بتعبير محير. سقطت القرون الذابلة من الجسد وتدحرجت على الأرض.
لم يستطع ليونارد التأكيد أو النفي.
“……!”
لم يكن لديه سبب لقبول طلب سيلين ، وعلى العكس من ذلك ، كان لديه الكثير من الأسباب للرفض. لم تقدم سيلين حتى تفسيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز ليونارد بدون تفكير و أحاط به الظلام.
ومع ذلك ، لم يستطع الرفض أيضًا.
أطلق ليونارد صرخة صامته.
أنقذت سيلين حياة ليونارد. لقد تخلصت من حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليونارد إلى الوحش المحشو البشع الذي يرقد على الأرض بتعبير محير. سقطت القرون الذابلة من الجسد وتدحرجت على الأرض.
بالمقارنة ، ماذا فعل لها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت صرخة بدت وكأنها زئير حيوان من فم ليونارد.
بغض النظر عن مدى عبث كلمات سيلين بالنسبة له ، كان قبول طلبها أمرًا إنسانيًا.
“مرحبًا ، ألستِ الساحرة الجديدة في الشمال؟ لقد كنتِ رائعة للغاية لدرجة أن الشائعات انتشرت بهذه الطريقة.”
“….فهمت.”
“ليونارد!”
اتسعت عينا سيلين وظهرت ابتسامة صغيرة على وجهها.
“كلمات المدير. إن جرحكِ بأي شكل من الأشكال….”
“شكرًا لك.”
ظلت العديد من الوجوه البريئة التي حاولت دخول هذا المكان في ذاكرتها ، لكنها لم تحاول الاقتراب منهم.
قرر ليونارد الاكتفاء بهذه الابتسامة.
يبدوا أنها ليس لديها مكان آخر تذهب إليه ، لكنها كانت تعرف جيدًا ما يجب عليها القيام به بعد ذلك.
بعد فترة.
“………”
“لنبدأ.”
كان عليها على الأقل أن تحاول إغلاق المدخل بلوح خشبي مثل هذا لإبعاد الأطفال.
بمجرد أن سمع سيلين ، ارتطمت أقدام ليونارد في الأرض.
أنقذت سيلين حياة ليونارد. لقد تخلصت من حياتها.
“خطير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنه لم يشعر بقوة السحر الأسود على الإطلاق ، لكن هذا لم يكن واضحًا.
كان ذلك عندما كان ليونارد يمشي بالكاد بضع خطوات.
و ….. مات طفل.
سقط وحش ضخم محشو باتجاه سيلين وقرونه أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنا أعلم أنه يبدو غريبا. أعلم أنه عمل شاق من أجل ليونارد. لكن هذه هي الطريقة الوحيدة لكسر اللعنة.”
لقد كان رد فعل جسده سريعًا.
تشدد ليونارد ولم يقل شيئا. تبعته سيلين ودخلت القصر.
تألق راشير وتم إخراجه من غمده. طار ليونارد نحو الوحش المحشو.
لا بد أن القرويين الذين عثروا على الجثة أثناء البحث عن الطفل قد أغلقوا باب القصر بلوح خشبي.
تشنغ–!
“سـأضطر للإبلاغ عن ذلك عندما أعود.”
اصصدم راشير بجدار جليدي ضخم بنته سيلين. ذاب الجدار الجليدي في لحظة ، وسقط الوحش المحشو على الأرض العارية بصوت هدير.
“……!”
نظر ليونارد إلى الوحش المحشو البشع الذي يرقد على الأرض بتعبير محير. سقطت القرون الذابلة من الجسد وتدحرجت على الأرض.
تبع ليونارد سيلين بخطى سريعة.
عندما رفع رأسه ، كانت سيلين قد ذهبت بالفعل. لحسن الحظ ، كانت الأرض مليئة بالأوساخ والغبار ، لذا لم يكن من الصعب رؤية آثار أقدامها.
اليوم الذي قابلت فيه ليونارد.
تبع ليونارد سيلين بخطى سريعة.
سأل ليونارد بصراحة ، كما لو أنه لم يفهم ما سمعه للتو.
في الردهة الفارغة ، لم يكن هناك سوى دوي حركتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز ليونارد بدون تفكير و أحاط به الظلام.
‘إنه يستحق القيام بأكثر مما كنت أعتقد.’
في نفس الوقت شعرت بالخوف.
فكرت سيلين في الفخ الخامس ورفعت الريح وتخطته.
تأوهت سيلين.
خلال الشهرين اللذين أمضتهما في قلعة برنولي ، تلاشت ذكرياتها المرعبة ، وظهرت أفخاخ غير متوقعة في كل مكان.
وقفت سيلين على حافة السطح و نظرت للأسفل. كان بإمكانها فقط رؤية الأرض المظلمة.
لو عادت إلى هنا دون أي مساعدة ، لكانت قد ماتت مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنه لم يشعر بقوة السحر الأسود على الإطلاق ، لكن هذا لم يكن واضحًا.
لكنها الآن أصبحت ساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت سيلين لعابها ونظرت إلى ليونارد. بدا ليونهارد مرتاحًا أكثر لاعتقاده أن سيلين استعادت رباطة جأشها.
“هيك!”
شاهد ليونارد كل تحركات سيلين وهو متصلب.
برز فخ حديدي ضخم من تحت قدميها. دفعت سيلين كتلة جليدية في المصيدة قبل أن تسحق المصيدة ساقها.
“ليونارد!”
سحق–!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت سيلين لعابها ونظرت إلى ليونارد. بدا ليونهارد مرتاحًا أكثر لاعتقاده أن سيلين استعادت رباطة جأشها.
كسر الجليد المصيدة لذا أُغلقت بإحكام.
وقفت سيلين على حافة السطح و نظرت للأسفل. كان بإمكانها فقط رؤية الأرض المظلمة.
وبينما كانت تتجنب الفخاخ واحدة تلو الأخرى ، كانت تأمل في أن يتم تطهير أعماق قلبها.
“اليوم يجب أن أنهي عملي هنا و أغلق هذا المكان حتى لا يتمكن أحد من الدخول.”
في نفس الوقت شعرت بالخوف.
اصصدم راشير بجدار جليدي ضخم بنته سيلين. ذاب الجدار الجليدي في لحظة ، وسقط الوحش المحشو على الأرض العارية بصوت هدير.
ذهبت من خلال كل طابق في القصر. كل ما تبقى هو السطح. بمجرد أن خطت خطوة واحدة هناك من قبل ، سقطت وماتت ، وهي المساحة الوحيدة في هذا المكان التي لم تمر بها أبدًا.
“……!”
رفعت سيلين باب العِلية بعناية. أمسكتها صرير المفصلات و رائحة الغبار المألوفة.
ارتجف صوت ليونارد قليلاً.
اليوم الذي قابلت فيه ليونارد.
في هذه الأثناء ، كلما سأل ليونارد سيلين عما تفعله في القصر ، كانت تتجنب الإجابة عن عمد.
أبعدت سيلين الغبار وفتحت النافذة. هبت رياح شتوية باردة.
لا بد أن القرويين الذين عثروا على الجثة أثناء البحث عن الطفل قد أغلقوا باب القصر بلوح خشبي.
‘حسنًا.’
تألق راشير وتم إخراجه من غمده. طار ليونارد نحو الوحش المحشو.
تستطيع سيلين الآن التحكم في الرياح. عندما تسقط يمكنها أن تصنع رقاقات ثلجية وتتسلقها ممسكة بها.
ولكن ألا ينبغي رفع اللعنة لكي يعيش الإنسان؟
وضعت سيلين قدميها ببطء على السطح.
رفعت سيلين باب العِلية بعناية. أمسكتها صرير المفصلات و رائحة الغبار المألوفة.
“سيلين….!”
لو عادت إلى هنا دون أي مساعدة ، لكانت قد ماتت مرارًا وتكرارًا.
أطلق ليونارد صرخة صامته.
عندما رفع رأسه ، كانت سيلين قد ذهبت بالفعل. لحسن الحظ ، كانت الأرض مليئة بالأوساخ والغبار ، لذا لم يكن من الصعب رؤية آثار أقدامها.
ظهرت سيلين ، ترتجف قليلاً وهي تضع قدمها على السطح ، كان بالضبط نفس اليوم.
“هيك!”
اليوم الذي ماتت فيه سيلين أمامه.
جاء صوت سيلين من الأسفل.
شاهد ليونارد كل تحركات سيلين وهو متصلب.
قرر ليونارد الاكتفاء بهذه الابتسامة.
كان الشعر الأشقر اللامع يرفرف في مهب الريح. كان الرداء الأبيض ملفوفًا على كتفيها و خطواتها حذرة تذكره بالأرنب الثلجي.
“……..!”
أراد الركض و الإمساك بها على الفور. لكن ، ألا يجب أن يؤمن بـسيلين؟
أراد الركض و الإمساك بها على الفور. لكن ، ألا يجب أن يؤمن بـسيلين؟
لا تمسكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت بضع دقائق وشعر وكأنها أبـدية.
مرت بضع دقائق وشعر وكأنها أبـدية.
لم يكن لديه سبب لقبول طلب سيلين ، وعلى العكس من ذلك ، كان لديه الكثير من الأسباب للرفض. لم تقدم سيلين حتى تفسيرا.
وقفت سيلين على حافة السطح و نظرت للأسفل. كان بإمكانها فقط رؤية الأرض المظلمة.
“ماذا….؟”
يبدوا أنها ليس لديها مكان آخر تذهب إليه ، لكنها كانت تعرف جيدًا ما يجب عليها القيام به بعد ذلك.
“ليونارد!”
في اللحظة التالية ، سقطت سيلين من على السطح.
بعد مسافة ، لفت شعر أشقر لامع نظره.
“سيلين!”
كان عليها على الأقل أن تحاول إغلاق المدخل بلوح خشبي مثل هذا لإبعاد الأطفال.
اندلعت صرخة بدت وكأنها زئير حيوان من فم ليونارد.
“اى شى.”
خطا يمينًا على العرض الضيق للسقف ، وفي بضع خطوات ، وصل إلى حيث كانت تقف سيلين.
أمسك القليل من شعور الذنب بـسيلين.
لم يكن هناك صوت سقوط. قد تكون متدلية على حافة السطح.
‘يجب أن أخبره.’
نظر ليونارد إلى أسفل تحت السقف مستعدًا للأسوأ.
“اليوم يجب أن أنهي عملي هنا و أغلق هذا المكان حتى لا يتمكن أحد من الدخول.”
“…….!”
تشنغ-!
لم تكن سيلين تتدلى من حافة السطح ، ولا كانت تنزف على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط وحش ضخم محشو باتجاه سيلين وقرونه أسفل.
لا ، لم يستطع رؤية المشهد المحيط بالقصر الذي كان يجب أن يراه بوضوح. فقط غيوم سوداء مثل سماء عاصفة دخلت أمام ليونارد.
“……..!”
“ليونارد!”
ومع ذلك ، لم يستطع الرفض أيضًا.
جاء صوت سيلين من الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تسدي لي خدمة؟”
“اقفز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم ليونارد ، لكن سيلين لم تستطع التحرك على الإطلاق من مكانها.
قفز ليونارد بدون تفكير و أحاط به الظلام.
يبدوا أنها ليس لديها مكان آخر تذهب إليه ، لكنها كانت تعرف جيدًا ما يجب عليها القيام به بعد ذلك.
بعد لحظات ، استقبلته الأرض الصلبة.
ظلت العديد من الوجوه البريئة التي حاولت دخول هذا المكان في ذاكرتها ، لكنها لم تحاول الاقتراب منهم.
سحب ليونارد راشير و أشعل النار. فُتح ممر طويل أمامه. كان المكان كله مغطًا بالرطوبة.
يبدوا أنها ليس لديها مكان آخر تذهب إليه ، لكنها كانت تعرف جيدًا ما يجب عليها القيام به بعد ذلك.
“….تحت الأرض؟”
“اليوم يجب أن أنهي عملي هنا و أغلق هذا المكان حتى لا يتمكن أحد من الدخول.”
لم يتفاجأ ليونارد رغم أنه سقط من السطح و دخل ممر تحت الأرض. كان يعلم بما فيه الكفاية أن هناك ركنًا مشكوكًا به في هذا القصر.
وقفت سيلين على حافة السطح و نظرت للأسفل. كان بإمكانها فقط رؤية الأرض المظلمة.
لحسن الحظ ، كان الممر يسير في اتجاه واحد فقط. بدأ ليونارد في الجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت سيلين في الفخ الخامس ورفعت الريح وتخطته.
تشنغ-!
“يا إلهي…”
قطع راشير القضبان الحديدية التي نزلت من الأرض.
اهتز جسد سيلين. استمرت موجة الذنب العارمة في الغضب.
تشنغ-!
أغمضت سيلين عينيها بإحكام وفتحتهما.
فجأة انطلقت عشرات الكرات النارية باتجاه ليونارد. تم إطفاء جميع الكرات النارية من خلال المسار الدائري لـراشير.
“ماذا لو قلت لا ؟”
تشش-!
مات طفل هنا بشكل مروع.
تشققت الأرض. سقط ليونارد في الهاوية و صعد إلى الأعلى ، مسمرًا راشير على الحائط.
أطلق ليونارد نخرًا استجوابًا.
“هااا ،هاااه……”
“لا؟”
شهق ليونارد بشدة. لم يكن لهذا القصر مجرد زوايا مشكوك فيها.
سأل ليونارد بحذر.
“سـأضطر للإبلاغ عن ذلك عندما أعود.”
يبدوا أنها ليس لديها مكان آخر تذهب إليه ، لكنها كانت تعرف جيدًا ما يجب عليها القيام به بعد ذلك.
الغريب أنه لم يشعر بقوة السحر الأسود على الإطلاق ، لكن هذا لم يكن واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة.
بعد مسافة ، لفت شعر أشقر لامع نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما وصلوا إلى القصر الملعون. كانت الجدران الخارجية المغطاة باللبلاب والعفن لا تزال موجودة ، ولم تكن الساحة القاحلة مختلفة كثيرًا عما كانت عليه عندما غادرت.
تباطأت خطوات ليونارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت صرخة بدت وكأنها زئير حيوان من فم ليونارد.
‘انتهى….!’
‘انتهى….!’
أطلقت سيلين هتافًا صامتًا. وصلت أخيرًا إلى نهاية المرحلة الأولى. نظرت خلفها ورأت أن الأمر استغرق بعض الوقت حتى تمكن ليونارد من اللحاق بها.
لا ، لم يستطع رؤية المشهد المحيط بالقصر الذي كان يجب أن يراه بوضوح. فقط غيوم سوداء مثل سماء عاصفة دخلت أمام ليونارد.
في نهاية الطريق ، كان هناك صندوق مجوهرات صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ فمها يجف. ليس بعيدًا عن المدخل ، كانت هناك بقع دماء على الأرض. كانت بنية وجافة ولكن من الواضح أنها كانت بقعة دم على شكل طفل.
أمسكت سيلين صندوق المجوهرات بأيادٍ مرتجفة. اهتز الصندوق قليلاً و أصدر ضوءًا.
قطع راشير القضبان الحديدية التي نزلت من الأرض.
فُتِح صندوق المجوهرات بنقرة واحدة.
ومع ذلك ، لم يستطع الرفض أيضًا.
“……..!”
أمسكت سيلين صندوق المجوهرات بأيادٍ مرتجفة. اهتز الصندوق قليلاً و أصدر ضوءًا.
اتسعت عيونها الزرقاء الرمادية.
لكنها الآن أصبحت ساحرة.
-ترجمة إسراء
“يا إلهي…”
لو عادت إلى هنا دون أي مساعدة ، لكانت قد ماتت مرارًا وتكرارًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
